![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
عَنْ اَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْمًا نِعَالُهُمْ الشَّعَرُ وَحَتَّى تُقَاتِلُوا التُّرْكَ صِغَارَ الْاَعْيُنِ حُمْرَ الْوُجُوهِ ذُلْفَ الْاُنُوفِ كَاَنَّ وُجُوهَهُمْ الْمَجَانُّ الْمُطْرَقَةُ وَتَجِدُونَ مِنْ خَيْرِ النَّاسِ اَشَدَّهُمْ كَرَاهِيَةً لِهَذَا الْاَمْرِ حَتَّى يَقَعَ فِيهِ وَالنَّاسُ مَعَادِنُ خِيَارُهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الْاِسْلَامِ وَلَيَاْتِيَنَّ عَلَى اَحَدِكُمْ زَمَانٌ لَاَنْ يَرَانِي اَحَبُّ اِلَيْهِ مِنْ اَنْ يَكُونَ لَهُ مِثْلُ اَهْلِهِ وَمَالِهِ" رواه البخاري
و في حديث اخر: وعن عبد الله بن بريدة عن ابيه قال: (كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ان امتي يسوقها قوم عراض الاوجه صغار الاعين كان وجوههم الحجف ثلاث مرار حتى يلحقوهم بجزيرة العرب اما السابقة الاولى فينجو من هرب منهم واما الثانية فيهلك بعض وينجو بعض واما الثالثة فيصطلون كلهم من بقي منهم قالوا يا نبي الله من هم قال: هم الترك قال: اما والذي نفسي بيده ليربطن خيولهم الى سواري مساجد المسلمين قال: وكان بريدة لا يفارقه بعيران او ثلاثة ومتاع السفر والاسقية بعد ذلك للهرب مما سمع من النبي صلى الله عليه وسلم من البلاء من امراء الترك). مسند أحمد وعن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "دعوا الحبشة ما ودعوكم واتركوا الترك ما تركوكم" * ( حسنه الالباني في الصحيح الجامع 3384) وروى ابو يعلى من وجه اخر عن معاوية بن خديج قال " كنت عند معاوية فاتاه كتاب عامله انه وقع بالترك وهزمهم، فغضب معاوية من ذلك ثم كتب اليه: لا تقاتلهم حتى ياتيك امري، فاني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الترك تجلي العرب حتى تلحقها بمنابت الشيح، قال: فانا اكره قتالهم لذلك "، وعن أبي هريرة: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك قوما وجوههم كالمجان المطرقة يلبسون الشعر ويمشون في الشعر" رواه مسلم قال الامام النووي في شرح صحيح مسلم: فقد وجد قتال هؤلاء الترك بجميع صفاتهم التي ذكرها صلى الله عليه وسلم صغار الأعين , حمر الوجوه , ذلف الآنف , عراض الوجوه , كأن وجوههم المجان المطرقة , ينتعلون الشعر فوجدوا بهذه الصفات كلها في زماننا , وقاتلهم المسلمون مرات , وقتالهم الآن , ونسأل الله الكريم إحسان العاقبة للمسلمين في أمرهم وأمر غيرهم , وسائر أحوالهم , وإدامة اللطف بهم , والحماية , وصلى الله على رسوله الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى . وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث يقاتلكم قوم صغار الأعين يعني الترك قال تسوقونهم ثلاث مرار حتى تلحقوهم بجزيرة العرب فأما في السياقة الأولى فينجو من هرب منهم وأما في الثانية فينجو بعض ويهلك بعض وأما في الثالثة فيصطلمون أو كما قال" رواه ابو داوود منقول من كتاب علامات الساعة للشيخ الجليل يوسف الوابل و الذي به حصل على شهادة الدكتوراه،و الاحاديث المذكورة جميعها من مصادر الكتاب الذي اخذ بها الشيخ جزاءه الله خيرا |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
|
||
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ قاسم على المشاركة المفيدة: | Flûtiste Hérétique (01-14-2023), شنكوح (01-20-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرحبا مهتدي
دعنا نتفق أولا على شيء: عصر تدوين الاحاديث امتد قرنين تقريباً، وقبل انتهاء هذا العصر لم تكن الأحاديث مصنفة في كتب كبرى منظمة كما هو الحال الآن. هذا يعني أنه كان يمكن في تلك الفترة وضع النبوءات بعد الحدث. فانظر ماذا تقول المرويات التي تستشهد بها: اقتباس:
هذا يعني أنه حدث في الفترة التي يمكن فيها وضع النبوءة بعد الحدث. ثانياً: أنت تقول أن هذه النبوءة تخص المغول، ولكن انظر ما جاء في الأحاديث: اقتباس:
وانظر ماذا يقول ابن كثير عن أحاديث قتال الترك: اقتباس:
فيما بعد جاء المغول وصفات الحديث تنطبق عليهم لأنهم شعب شقيق للترك، فاستغل البعض ذلك في محاولة إسقاط النبوءة عليهم. وهناك من حاول إسقاطها أيضاً على أتباع بابك الخرمي لأنه على ما يبدو كانوا من تلك الأعراق أيضاً. القضية كلها تشابه في صفات شعوب متقاربة. ولو فرضت معك جدلاً أن النبوءة قيلت قبل الحدث، فهي ليست بشيء يصعب توقعه لأن المسلمين كانوا ينوون بالفعل قتال الفرس والروم، والترك موقعهم بعد الفرس مباشرة. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو ذهبي
|
أخ مهتدي اقطع ذراعي لو كنت ملحد انت...
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو ذهبي
|
.. ... ....
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
هذه النبؤات التي كان شاطر فيها محمد واتباعه. تحاربون هؤلاء وتقتلون هؤلاء وتفتحون كذا - بدل ان تكون تنبؤاته ستبنون جامعات وتترجمون كتب وتفتحوا مستشفيات وتعالجوا الناس ويتحسن مستوى الاعمار والطائرات والزراعة والانتاج والخمسين مليون شيء جيد الذي حدث للبشر وكان افضل لحياتهم… ولكنه مثل البوم لا ينعق الا بالخراب: باطن الارض خير من ظاهرها وخير القرون قرني وغيره… ثقافة الموت التي جلبها عليكم وتقدسونه لا زلتم…
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وبعد إنتشار المسيحية والإسلام إبتدعوا هم أنفسهم نبؤات بإسمهم، والتى زادت الطين بلة ! ، فساهمت تلك النبؤات فى التحريض على العنف، و إزدياد كراهية الأخرون و رهابهم واحتقارهم (و الذين يتنبئ بدمارهم الكتب المسمومة التى يقدسها العالم الاسلامى والمسيحى)، و لا عجباً الصراعات التى لا تنتهى وعدم الثقة والرهاب، بين أتباع الديانات الإبراهيمية. والذين تطفح كتبهم بمجارى النبؤات التى تبث الخوف وعدم الثقة فى الأخرون وتحرض عليهم، بما أن الإله ذاته تنبئ عليهم بأن سيكون دمارهم بإيدى مؤمنيه. حتى النبؤات الإيجابية نفسها، شراً. فهى تخرج المغسول دماغهم (المؤمنون) من الواقع، كحالة المسيح المنتظر والمهدى المنتظر الخ.. الذى سيحول الارض الى جنة من الخير والعدل ويقضى على الشر والظلم. تجعلهم دائما فى انتظار مُخَلِص سماوى، بدلا من سعيهم لتغيير واقعهم المُذرى، وجعل العالم أفضل و أفضل. “Will the world end in darkness because it is foretold? Or because there will be those who believe it so strongly they will make it so” ? ― Patrick Ness, And the Ocean Was Our Sky |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | Mazen (01-15-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هل أقنعوك فعلا أنه يمكن التثبت من صدق كل هؤلاء الرواة على وجه اليقين؟ هل معرفة بواطن نفوس البشر أمر بهذه السهولة؟ |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond