![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
عضو برونزي
![]() |
يقصد كل قوانين ازدراء الاديان وقتل المرتد وتاريخهم مع اضطهاد المخالف الموجودة في دول علمانية ديموقراطية طبعا
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
زائر
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
زائر
|
اقتباس:
ولكن لا أظن أن دجلهم بنوعيهم يمر علينا. فنحن نعرفهم ونعرف خلفياتهم ونواياهم ونحتقرهم ونلفظهم.. وأيضا ليس تدليس سواء العلم أو الدين بالأمر الهين أو البسيط ولن يمر سوى على الجاهلين. ولن أن تقفز لتتهمني بالدجل فأنت أحمق ولم تفهم الموضوع أصلا. وكان عليك أن تقرأ مواضيعي قبل أن تمارس دجلك باتهامي بالدجل. فهو تهمة يمكنك أن تلعبها -وقد أتفق معك- على داعية يرتدي عمامة ويجلس على الأرض ويحاضر في الفيزياء وبول البعير مثلا.. وليس علي وأنا مجرد معرف افتراضي بالنسبة لك وغيرك. وأجدني مضادا للدجل بكل أنواعه. على أن هذا خارج الموضوع ولكنه لزم. والموضوع سؤال علمي محدد ومختصر يمكن لطفل الإجابة عليه دون حاجة الى كل هذه القفزات. وزغلول النجار بغض النظر عما يمكن أن يؤخذ عليه فهو باعترافك أستاذ جيولوجيا أي محاضر حتى لو تقاعد رسميا. ونعم ربما اعتباره داوكينز مسلم قد لا يكون صحيحا نسبة لمستوى الأداء ولهذا أنا لست من متابعيه يا من تتهمني بالدجل ويمكنني سرد قائمة طويلة من مؤاخذاتي عليه لكني لن أفعل لأنني أرى أنها ستخدم فقط دجالين من المعسكر الآخر. أخيرا فعبارة "إعادة هذا النقاش مليون مرة مع مسلمين غيرك" هي بالنسبة لي فقط تعبر عن مرض نفسي أسميه متلازمة احتكار الذكاء الالحادية العروبية" وأقول ذلك لأنني اراها تكرر كثيرا ويبدو أن بعضهم يحبون وقعها على الأذن وهي توحي ضمنيا أن النقاش انتهى مليون مرة ولكن المسلم المسكين الغبي لم يفهم.. وهذا هو الدجل عينه. وببساطة مطلقة بلا فهلوة يمكن القول إن نفس العبارة حرفيا يمكن إسقاطها على الطرف الآخر وفقط استبدال مسلمين بملحدين وإضافة "غيرك" . ولذا النقاش لم ينتهي ولا يفعل سوى في أذهان من لايعرفون أصلا أساسيات النقاش. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
زائر
|
الفكرة من الموضوع وصولا ربما الى جوانب لم تكن ظاهرة في المداخلة الافتتاحية، منها وعلى رأسها فكرة تساؤل حول مدى تركز الظاهرة الالحادية في هوامش المجتمع االثقافي العربي دونا عن المجتمع العلمي، وهو سؤال ربما يكون مهما. والمقصود هنا بالثقافي العربي هو مجالات التخصص الأدبية والفنية وكامل صف العلوم الانسانية. والغاية هنا من الفكرة هي بالضبط والتحديد محاولة توصيف تركز الظاهرة الالحادية في هذه الأوساط بما تعكسه حالتها اليوم في الوسط العربي. ونعرف ونرى أنه وسط ثقافي منحط ثقافيا وفنيا وأخلاقيا وسياسيا، من طنجة الى بغداد.
وهذا التوصيف بتوضيح أكثر يهدف للوصول الى البعد السياسي للوضع الثقافي السياسي العربي. والذي نعرف أنه مخترق من كل أنواع الفساد والافساد المخابراتي الغربي والشرقي والعربي. ونوعا ما يكون السؤال والفكرة هنا هي عن مدى سطحية وتفاهة هذا "المثقف" بحيث يمكن بسهولة أن يتم إقناعه بالفكرة الإلحادية للبناء عليه كمشروع مخابراتي صهيوصليبي لتدمير مجتمعه. وهناك فكرة تقول أنه إذا أردت أن تدمر أمة فعليك أن تنتخب حثالاتها الى القمة، وسيحدث التدمير بشكل أوتوماتيكي. والبعد الأكثر عمقا في الفكرة هو القول بأن هذه السهولة أو السيولة في تطويع المثقف العربي السطحي والمدعي والفاسد لا تتوفر في العالم. العالم العربي والمسلم وربما غيره غربي أو يهودي أو أيا كان. وهذه هنا فكرة وتساؤل مبنيين على نماذج ملموسة من الواقع. فلا يأتي أحد ليحاضرنا في الدجل.. وأما فكرة الدين الحق من كونها قد تكون في صلب خلفية الموضوع. فهذا أمر وموضوع مختلف. هو ضمن الحق والحرية في إبداء وإعلان أي قناعة كانت والجدال عنها بالدليل الملموس. لكن مع ذلك لامكان لها هنا باعتبار الموضوع يتعلق بسؤال محدد وعلمي جدا. اختزل بداية في عنوان الموضوع. وكان الرد المثالي سيتطرق للجواب عليه بما يتحدد منه. |
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
عضو نشيط
![]() |
تحياتي لك زميلي.
مع كامل الاحترام لشخصك الكريم فإني ارى أن هذا الموضوع قد بني على أساس غير متين يتألف من مجموعة من الاستنتاجات الناقصة و القفزات المنطقية. فمثلا نحن نعلم أن انتشار الالحاد و اللادينية بين المسلمين قد جرى في الآونة الاخيرة في جيل الشباب بفضل توفر عوامل ذلك لهم (الانفتاح المعلوماتي - معايشة فشل الثقافة الدينية التقليدية) في سن مبكر. فليس من المستبعد اذا ان يغيب عن العلماء الذين ينتمون إلى جيل سابق كانت نشأته الثقافية بمعزل عن تلك العوامل. فليست اذا في جوهرها مسالة مستوى فكري بل مسألة وقت و تغير تدريجي للمجتمع. و أما بشأن المقارنة بين نسبة الملحدين في الوسط العلمي المسلم و نظريتها في الأوساط العلمية الأخرى، فهو لا يعبر إلا عن تغلغل العقيدة الإسلامية دوغمائيا و (ترهيبيا) بين أتباعها ولا علاقة له بمسألة الدين الحق لأن الايمان بوصفه مخالفا للفكر النقدي هو امر خاضع لمعايير العاطفة اكثر من معايير العقل و هذا صحيح بصورة خاصة في حالة المعتقد الإسلامي بسبب تفننه في الاعتماد على مشاعر الخوف و الكره. و أضف إلى ما سبق عوامل القمع المجتمعي التي تملك اهمية مضاعفة في حالة العالم لأن لديه مركزا اجتماعيا يخاف أن يخسره بخلاف الملحد العامي. و حتى في الغرب يحضر شيء من هذا القمع في صورة النبذ العائلي و لو لم يحضر فستقوم مقامه مشكلة اخرى قد لا يتنبه لها الناظر في اول الامر وهي ما يسميه جورج طرابلشي بـ(الجرح النرجسي) الذي يجعل المسلم في الغرب يتمسك بدينه الذي يعطيه شعورا بالتفوق يعوض شعور الهزيمة الحضارية امام محيطه الغربي. الشيء المهم الآخر هو عدد العلماء المسلمين أصلا قليل بالنسبة لغيرهم من العلماء، فليس من المستغرب أن لا يظهر بينهم ملحد بارز لأن احتمالية ظهور شخص بارز في أي مجال ليست كبيرة جدا. لا زال هناك الكثير للمناقشة في موضوعك لاسيما استنتاجاتك في المداخلة الاخيرة لكن اكتفي بالقدر السابق لانه كاف لبيان المشكلة في أساس الموضوع. و بالنسبة لكلام جورج طرابيشي الذي أشرت إليه فيمكن لك الاطلاع عليه مفصلا في الفصول الاولى من كتابه (من النهضة إلى الردة: تمزقات الثقافة العربية في عصر العولمة) دمت بود. |
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
زائر
|
اقتباس:
وشكرا لك على هذه المداخلة التي تطرقت لصلب الموضوع، وإن كنت أتفق معك فيها على أشياء وأختلف معك في أخرى. وبالطبع وجهة نظرك أن الموضوع بني على أساس غير متين وقفزات منطقية أحترمها، لكنني أذكرك بأن الموضوع أوا وآخرا هو مجرد سؤال، قبل الإدلاء بأي معطيات أو استخلاصات. لا أتفق معك في قولك أننا "نعلم" أن الالحاد واللادينية قد انتشرا بين المسلمين في الآونة الأخيرة. لأن هذا قول اعتباطي لاتؤكده دراسة أو استطلاع. وقد أقول أنا العكس وربما دون حاجة لأي استطلاع باعتبار أنني سأنقل عن الواقع والمجتمع الذي أعيش فيه. وأقول إن الفكرة اللادينية أصلا لاتخطر على بال عامة الناس، وأن وجود مجموعة من الناشطين على النت لاتعكس بالضرورة واقع المجتمع وفئة الشباب. وفي المقابل بالنسبة لفكرة تغير الزمن والأدوات المتوفرة بالنسبة لكون كل عالم مسلم سيكون اليوم قد نضج في ظل زمن لم تتوفر فيه هذه الأدوات، فيمكن في المقابل الإشارة أيضا الى توفر ظروف اجتماعية ثقافية في الزمن الذي انعدمت فيه تكنولوجيا الاتصال، كانت تعضد وتعمل لصالح الفكرة الالحادية، وهي تتمثل في السياق السياسي والثقافة اليسارية التي سادت زمن الاتحاد السوفياتي والحرب الباردة، وهي غير متوفرة اليوم. وعليه لايمكننا أن نجزم أنها بالفعل فقط مسألة وقت، لأن فكرة الدين والإيمان عموما أرى أنها أعقظ من اختزالها في انسياق اتوماتيكي مفترض مستقبلا خلف الفكر الالحادي باعتباره من وجهة نظرة هو الحقيقة. ولكن تعلم أن الآخر أيضا لديه نفس الثقة بقناعته. ولهذا أعتقد أنها بالفعل جوهريا مسألة مستوى فكري ووعي. أما بشأن المقارنة بين نسبة الملحدين بين الوسط العلمي الغربي والعربي المسلم، سأتفق معك في تعبير دوغمائي، على أساس بسيط وواضح هو أن مسألة العقيدة خارج موضوع الفيزياء. ولكنني لا أتفق مطلقا على وضع اصطلاح "ترهيبيا" كمرادف لدوغمائي. لأن المسألة الدينة أعقد وأعمق وأكبر من هذه الاختزلات التي أجدها متسرعة. وفي تعبيرك بالقول : تعبر عن تغلغل العقيدة الاسلامية... بين أتباعها.. الخ. أجدها تلامس نقطة محددة في الموضوع باعتبار الحديث هنا عن العقل العالم. فلا يمكن مثلا أن أختزل قناعة وفكر عالم جهبذ مسلم فقط في تعبير الدوغما والتبعية العمياء، وأتجاهل وألغي كل ذاك العقل فقط لأنه مؤمن. ولأن هذه القاعدة ستبطق على أبرز هؤلاء وهو انشتاين كمثال وهذا منطق سيكون منحازا على أسس عاطفية وليست عقلانية. لأنه إن كان وعي وعقل هذا الشخص العالم انشتاين يعتبر منتجا كما يقال ل "أعظم إدراك علمي في التاريخ" فكيف هو كذلك في العلم وعكسه في التصريح بإيمانه؟ وهذه النقطة خقيقة مهمة لأنها تحيلني إلى تعميم السؤال على كافة الوسط العلمي على مستوى العالم، حيث من بين جمع هائل من العلماء خاصة في الغرب وجزء من الشرق، لدينا علماء يعدون على رؤوس الأصابع من يتصدرون الدعوة الالحادية. بنعنى لم ليس هناك ألف داوكينز وهوكينز؟ فمع الفقر المدقع في نسبة العلماء العرب والمسلمين، وهو ما أتفق معك فيه. ففي الغرب العكس حيث الوفرة والعلماء أمم وجيوش. ولكنن سأعتقد أن حيثيات السؤال بهذا الشكل ستتجاوز العلم والدين الى السياسة والواقع السياسي العالمي ربما. وأتفق معك أن الإيمان مخالف للفكر النقدي. ولكن فقط من وجهة نظر عامة. أي بالنسبة للعموم وليس بالضرورة بالنسبة للعلماء والمثقفين المنتجين. حيث هناك نقد لجزيات لاتعد ولاتحصى من الدين باعتباره أصلا ليس خالصا من التقاليد والأعراف وهلم جرا.كما أن اختزال الدين في العاطفة هو بالنسبة لي مجرد استنتاح متسرع. لأن موضوعة الدين وحقيقة الوجود والوعي البشري القائم على السؤال، أكبر من أن يتم اختزالها مجتمعة في كونها مجرد تعبير عن العاطفة وفصلها تماما عن العقل. بالنسبة لنقطة عوامل القمع المجتمي. فنتفق أن نفس الاكراهات تواجه العالم في الغرب خارح الوسط المهني العلمي والثقافي. وعليه لا أعتقد أن فكرا يفتقد ولو شخصا واحد يتخدث باسمه هو فكر راسخ. كما أن اعتبار تمسك العالم المسلم بدينه في الوسط الغربي كتعويض عن الشعور بالنقص الخضار.. أجده أيضا توصيفا غير دقيق وغير منصف. علما أن مثل هذه القراءات السيكولوجية غالبا تكون فاقدة للمنهج العلمي والمصداقية ويمكن عكسها وإسقاطها على الطرف المقابل. وكما أتفق معك في قلة عدد العلماء العرب والمسلمين. وهذه جزئية بالطبع تؤخذ بعين للاعتبار. ومذلك ربما سأحاول من جهتي بلورة الفكرة والسؤال من عدة جوانب. وأخير بالنسبة لكتاب جرورح طرابشي سأخاول الاطلاع عليه. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] |
|
عضو برونزي
![]() |
بدون فلسفة ولا ثرثرة:
أشتغل في جامعة عربية بعيدة عن العاصمة، قسم الفيزياء، مايزيد عن 50 بالمائة علمانيون و 25 في المائة ملاحدة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كذبْتَ وصَدَقتْ الخواطر التأملية
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
عندما قلت نقاش كررته مليون مرة لم اقل اني كررته مليون مرة مع نفس المسلم لتدعي ان مشاعرك مجروحة وتفهم اني اوحي ان المسلم غبي لا يفهم ثم اني لست مسؤولة عن العقليات السائدة عندكم مثل اننا نترك الإسلام من أجل الجنس والشرب والهرب من تأدية الفرائض وغيرها من الغرائب. تهم تضيع وقتك في الدفاع عن نفسك ضدها بدل النقاش بسبب العناد والقناعات المزروعة فيك منذ الطفولة لا غير. فقط أسأل نفسك لما مقتنع ان العالم المسلم لا يلحد اصلا بلا اساس هكذا! عدم سماعك بارتداد عالم مسلم لا يعني عدم ارتداد عالم مسلم هذه مغالطة. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [30] | |
|
زائر
|
اقتباس:
مصطلح علمانيون فيه نظر ونظر. فأنا مسلم وأعتبر نفسي علماني. وهنا العلمانية ليست بالضرورة ضد الدين. كما وأن النسبة التي ذكرت للملحدين أيضا هي اعتباطية وبالنهاية مجرد قولك ويمكن لأي كان أن يدعي ماشاء. بخيث سأقول أنا إن النسبة هي 0.0%. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لماذا, المسلم؟, العالم, يؤدي |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| هل يلحد المسلم تماما، أم نص نص ؟ | زند الحق | العقيدة الاسلامية ☪ | 40 | 08-29-2017 10:38 AM |
| لماذا خلق الله العالم ؟ فكر مجددا عزيزي المسلم | هل اله | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 22 | 07-04-2017 01:11 PM |
| الاحمدية خطر يهدد العالم وهي تجلب السلام!! | شمس | العقيدة الاسلامية ☪ | 91 | 04-07-2016 12:14 PM |
| لماذا يؤدي التشدد في الدين إلى الإرهاب؟ | ابن دجلة الخير | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 7 | 12-19-2015 08:25 PM |
| لماذا لا يلحد أو يتنصر مسلمو الغرب ؟! | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 05:39 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond