القرآن يكشف أن محمد كذاب و محمد يعترف ضمنيا بكذبه

[Gama Odena]

محمد يحاول أن يصور في قرآنه أن أعظم و أشنع و أقبح جرم يمكن لبشر ان يقترفه هو " إفتراء الكذب على الله" وهذا التصور يثبت أن محمد واقع في هذا الأمر و غارق غرقا فكل ما جاء به هو كذب على الله فلم يوح إليه ولم يأتيه جبريل ولم يسرى به ولم يعرج به ولأنه لم يأتي قومه بآية و معجزة كما طلبوا منه فلم يعد بإنكانه إلا أن يبين لقومه أنه لا يمكن لبشر ان يكذب على الله فتلك جريمة عظيمة ومن فعلها فويل له و سيتنقم منه هذا الله -الغبي الغير موجود-
و أقرب تشبيه لما فعله محمد مثل رجل قتل زوجته ثم أنكر فعلته و قال أنه لم يقتلها و نفى التهمة عن نفسه حيث كانت مرافعته تتمحور على تشنيع هذا الجرم البشع حيث يقول" كيف لي ان أقتل زوجتي و أم عيالي ! هل يعقل أن أقتلها و قد عشت معها نصف عمري و عشت معها كل اللحظات حلوها و مرها هل هذا معقول !" مثل هذا السلوب يستخدمه المذنب غالبا إذا كانت جريمته غير متوقعة أو بشعة في نظره و نظر مجتمعه .
ولو أخذنا أمثلة من القرآن سنجد محمد يستخدم نفس الأسلوب و بتملق مفضوح و واضح و مكشوف ولا يعقل لعاقل أن يقبل أن يخدعه رجل مات منذ 1400 و يدافع عن هذا الرجل الذي إبتدع دين من أجل مصالحه الشخصية و الجنسية حيث إستغل كونه "نبي" و "مرسل من عند الله " لكي ينكح ما طاب له من النساء و يستبح أموال الناس و أعراضهم و يحل لنفسه ذلك بأنها غنائم و يقول "جعل رزقي تحت ظل رمحي" و يوجب لأتباعه أن يعطوه خمس تلك الغنائم و يغتصب كل امرأة جميلة سبيها كما فعل مع "صفية بنت حيي" و يشرع لنفسه مالم يشرعه لأتباعه من زوجات بل يشرع لنفسه زوجات أتباعه مثل ما فعل مع "زينب بنت جحش" بل يتمادى و يحل لنفسه كل نساء المؤمنين به حتى مندون عقد قران و مندون شهود و مثل ما فعل في قوله" وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
فبعد كل هذه الأدلة و البراهين كل شخص تتضح له حقيقة هذا المجرم الكذاب المدعو محمد ويظل يحبه و يدافع عنه إما أنه معتوه أو غبي أو جاهل أو مستفيد و مستغل لغباء غيره و سذاجته.

هذه أمثلة على متقدم و تبين أن محمد يقر ضمنيا بكذبه و بخداعه و أنه رجل كذاب و مخادع و شهواني :

{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ آَيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ }

{ قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ * فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآَيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ }

{وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاءِ الْآَخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ * وَلَئِنْ أَطَعْتُمْ بَشَرًا مِثْلَكُمْ إِنَّكُمْ إِذًا لَخَاسِرُونَ * أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنْتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ * هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ * إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ * إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ }

[Gama Odena]

لو ان هناك معيار لمعرفة الأنبياء المزعومين من إله الكون الغبي , لفشل محمد في هذا الإمتحان فشلا ذريعا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

لو ان هناك معيار لمعرفة الأنبياء المزعومين من إله الكون الغبي , لفشل محمد في هذا الإمتحان فشلا ذريعا

كل كلمه في المنشور صحيحه وتثبت ان محمد كذاب واستطيع ان اتى بطوفان من الادله والبراهين على بند فيها .. فمثلا عن بحث محمد عن السلطه والحصول على اموال الناس كمثال لعدم الاطاله نقرأ اعترافه لعمه ابو طالب :

- مرض أبو طالب فأتته قريش وأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده وعند رأسه مقعد رجل فقام أبو جهل فقعد فيه فقالوا : إن ابن أخيك يقع في آلهتنا قال : ما شأن قومك يشكونك ؟ قال يا عم أريدهم على كلمة واحدة تدين لهم العرب وتؤدي العجم إليهم الجزية قالوا : ما هي ؟ قال لا إله إلا الله فقاموا وقالوا أجعل الآلهة إلها واحدا قال : فنزلت { ص والقرآن ذي الذكر } ، فقرأ حتى بلغ { إن هذا لشيء عجاب }

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن كثير - المصدر: إرشاد الفقيه - الصفحة أو الرقم: 2/335

انه .. الملك .. التسيد .. الترأس .. السبايا .. الغلمان .. النساء .. الأموال .. الغنائم .. الجزية .. بنات بني الأصفر .. هذا ما يريده محمد من قومه بجملة واحدة ..!!

ومحمد الفقير الحافي راعي الغنم قد تزوج من النصرانية خديجة الثرية على يد قس مكة النصراني ورقة بن نوفل رغم رفض اب خديجة زواجها منه فاسكرت خديجة اباها واتمت زواجها من محمد واباها فاقد الوعي من السكر .. وانتقل محمد من الفقر الى الثراء بشهاده القران نفسه :

{ ووجدك عائلاً فأغنى } ( الضحى :8 )

" { وَوَجَدَكَ عَآئِلاً فَأَغْنَى } ، أي فقيراً فأغناك بمال خديجة ثم بالغنائم. "

(تفسير معالم التنزيل- البغوي )

حتى ان محمد كان يتفاخر بمال خديجة :

852 - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى فأحسن الثناء قالت فغرت يوما فقلت ما أكثر ما تذكر حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيرا منها قال أبدلني الله خيرا منها قد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله أولادها وحرمني أولاد الناس

الراوي: عائشة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/227 خلاصة الدرجة: إسناده حسن

فهو الفقير المعدم اليتيم ... والقران يعترف بعالته وعوزه وفقره المدقع .. وانه اغناه بمال خديجة !

وكان محمد لا يسمح لأحد أن يكلمه إلا بعد أن يدفع له نقود كما يقول القران :

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً )

هذا عدا عن الكم الكبير من الموالي والخدم والحشم لدى محمد والذي يثبت ثراءه كما ورد في ( كتاب : زاد المعاد - ابن قيم الجوزي - الجزء الاول ) .. لدرجة ان احدهم كان مختصاً فقط بنعله وسواكه وبلغة اليوم .. عنده خادم مختص فقط بالاعتناء بالحذاء وفرشاية الاسنان فقط وواحد كان خاص بتاع البغلة .. يعني يعلفها ويمشيها ويخليها تقضي حاجتها ويفسحها !" مفسحاتي بغال " وكان شاب وامه .. مختصان " بالصرف الصحي " للرسول وهما ايمن وامه ام ايمن .

عدا ان محمد نفسه يشهد بان رزقة تحت ظل رمحه مثل قطاعين الطرق (و جعل رزقي تحت ظل رمحي) .

عدا عن سرقتة لاموال اليهود .. فمحمد كان شديد الثراء بعد غزواته ونهابه للقبائل والمدن ..
فبعد غزوته لخيبر اليهودية وما أحدثه فيها استولى كالعادة على خمس الغنائم ..! ( تصورا الخمس كاملاً كل له والاربعة أخماس الباقية للمسلمين ) اضافة الى أرض فدك وما كانت تحويه من محاصيل وتمور وكان يصرف منها على ازواجه !

لا بل ان اموال بني النضير كانت خالصة كلها لمحمد يصرف منها على زوجاته وجواريه .. والباقي على السلاح !

ورد في موضوعك المحترم ما يلي :
------------------------------------
إستغل كونه "نبي" و "مرسل من عند الله " لكي ينكح ما طاب له من النساء و يستبح أموال الناس و أعراضهم و يحل لنفسه ذلك بأنها غنائم و يقول "جعل رزقي تحت ظل رمحي" و يوجب لأتباعه أن يعطوه خمس تلك الغنائم و يغتصب كل امرأة جميلة سبيها كما فعل مع "صفية بنت حيي" و يشرع لنفسه مالم يشرعه لأتباعه من زوجات بل يشرع لنفسه زوجات أتباعه مثل ما فعل مع "زينب بنت جحش" بل يتمادى و يحل لنفسه كل نساء المؤمنين به حتى مندون عقد قران و مندون شهود و مثل ما فعل في قوله" وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
-------------------------------------

لو كانت عينه على نكح ما طاب له من النساء , أو في استباحة أموال المنهزمين في الحرب وأعراضهم بالسبي والغنائم لما كان في حاجة الى ادعاء النبوة ! اذ أن عربيا بسيطا في القرن 7 م كان سيحصل على كل ذلك في حربه مع قبيلة أخرى . ستقول لي ليس بالحجم الذي أخذه محمد (الخمس) , لكن اذا كان هذا العربي الذي نتحدث عنه سيد قومه فبلا شك ستكون له الحصة الكبرى , ومحمد عرض عليه قومه السيادة فيهم فأبى ذلك , ولو قبل لكان له ما كان من غنائم ونساء ولربما أكثر من ذلك .
هذا من جهة
من جهة ثانية , كيف تقول أنه شرع لنفسه زوجات أتباعه مثل زينب بنت جحش ؟؟ هل تزوجها محمد وهي في عنق زوجها زيد بن حارثة ؟ أم بعد أن طلقها زوجها لتصير امرأة شأنها كشأن كل امرأة غير متزوجة يحق لكل رجل الزواج منها ؟ يا أخي لنقل كلاما معقولا ول يدفعنا الحقد الى قول أي شيء. محمد تزوجها بعد أن طلقها زوجها الأول , وليس في هذا أية مشكلة .
ثم ها أنت تزعم هناك أنه يحل لمحمد تزوج النساء من غير قران ومن غير شهود !! من أين لك هذا أيها الزميل ؟؟ أهذا ما فهمت من "وامرأة مومنة ان وهبت نفسها ..." ؟؟؟ يا زميل , هذه الآية تتحدث عن النساء اللواتي سيتزوجهن محمد بلا تقديم صداق لهن , لأنهن وهبن أنفسهن له , لكن الزواج سيتم كما في العادة بقران شرعي وبشهود ! حقا انكم تبدعون أحيانا باطلاق العنان لمخيلتكم الخصبة الجميلة .

هذا ما أسميه بالانزلاقات في النقد
النقد مشروع لكن الانزلاقات لا

تحياتي

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

ورد في موضوعك المحترم ما يلي :
------------------------------------
إستغل كونه "نبي" و "مرسل من عند الله " لكي ينكح ما طاب له من النساء و يستبح أموال الناس و أعراضهم و يحل لنفسه ذلك بأنها غنائم و يقول "جعل رزقي تحت ظل رمحي" و يوجب لأتباعه أن يعطوه خمس تلك الغنائم و يغتصب كل امرأة جميلة سبيها كما فعل مع "صفية بنت حيي" و يشرع لنفسه مالم يشرعه لأتباعه من زوجات بل يشرع لنفسه زوجات أتباعه مثل ما فعل مع "زينب بنت جحش" بل يتمادى و يحل لنفسه كل نساء المؤمنين به حتى مندون عقد قران و مندون شهود و مثل ما فعل في قوله" وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
-------------------------------------

لو كانت عينه على نكح ما طاب له من النساء , أو في استباحة أموال المنهزمين في الحرب وأعراضهم بالسبي والغنائم لما كان في حاجة الى ادعاء النبوة ! اذ أن عربيا بسيطا في القرن 7 م كان سيحصل على كل ذلك في حربه مع قبيلة أخرى . ستقول لي ليس بالحجم الذي أخذه محمد (الخمس) , لكن اذا كان هذا العربي الذي نتحدث عنه سيد قومه فبلا شك ستكون له الحصة الكبرى , ومحمد عرض عليه قومه السيادة فيهم فأبى ذلك , ولو قبل لكان له ما كان من غنائم ونساء ولربما أكثر من ذلك .
هذا من جهة
من جهة ثانية , كيف تقول أنه شرع لنفسه زوجات أتباعه مثل زينب بنت جحش ؟؟ هل تزوجها محمد وهي في عنق زوجها زيد بن حارثة ؟ أم بعد أن طلقها زوجها لتصير امرأة شأنها كشأن كل امرأة غير متزوجة يحق لكل رجل الزواج منها ؟ يا أخي لنقل كلاما معقولا ول يدفعنا الحقد الى قول أي شيء. محمد تزوجها بعد أن طلقها زوجها الأول , وليس في هذا أية مشكلة .
ثم ها أنت تزعم هناك أنه يحل لمحمد تزوج النساء من غير قران ومن غير شهود !! من أين لك هذا أيها الزميل ؟؟ أهذا ما فهمت من "وامرأة مومنة ان وهبت نفسها ..." ؟؟؟ يا زميل , هذه الآية تتحدث عن النساء اللواتي سيتزوجهن محمد بلا تقديم صداق لهن , لأنهن وهبن أنفسهن له , لكن الزواج سيتم كما في العادة بقران شرعي وبشهود ! حقا انكم تبدعون أحيانا باطلاق العنان لمخيلتكم الخصبة الجميلة .

هذا ما أسميه بالانزلاقات في النقد
النقد مشروع لكن الانزلاقات لا

تحياتي

محمد لم يكن سيدا في قومه كما تزعم بل كان منبوذا لقيطا نبذته حتى والدته و ابت أن ترضعه !
محمد كان يلقب بغلام ابي طالب ولم يكن له جاه ولا سلطة ولم يكن ذا قيمة وكان يظن أن إدعائه للنبوة سيعطيه هذه القيمة عند قومه فضحكوا من و استهزأوا به و بقرآنه .محمد كان يحسد سادة قريش على أوالهم و أولادهم و القرآن يضح بهذه الحقيقة
محمد إتخذ اسلوب الصعاليك ليحصل على مأراد من نساء و أموال و أتحداك تثبتلي أن قريش عرضوا عليه الرئاسة أو النساء أو الأموال كلها أكاذيب إسلامية القرآن يفندها في كل سطر منه.

ثانيا لم ترد على عقل محمد الباطني الذي يقول الحقيقة بصيغة النفي "و مأن أظلم من من إفترى على الله كذبا ؟" يعني محمد يستخدم نفس السلوب الذي عرضته في الموضوع وهو أن يقبح من الجرم لكي يبين براءته وهذا أسلوب رخيص يبين كذب هذا الرجل و خسة و حقارته

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

من جهة ثانية , كيف تقول أنه شرع لنفسه زوجات أتباعه مثل زينب بنت جحش ؟؟ هل تزوجها محمد وهي في عنق زوجها زيد بن حارثة ؟ أم بعد أن طلقها زوجها لتصير امرأة شأنها كشأن كل امرأة غير متزوجة يحق لكل رجل الزواج منها ؟ يا أخي لنقل كلاما معقولا ول يدفعنا الحقد الى قول أي شيء. محمد تزوجها بعد أن طلقها زوجها الأول , وليس في هذا أية مشكلة .
ثم ها أنت تزعم هناك أنه يحل لمحمد تزوج النساء من غير قران ومن غير شهود !! من أين لك هذا أيها الزميل ؟؟ أهذا ما فهمت من "وامرأة مومنة ان وهبت نفسها ..." ؟؟؟ يا زميل , هذه الآية تتحدث عن النساء اللواتي سيتزوجهن محمد بلا تقديم صداق لهن , لأنهن وهبن أنفسهن له , لكن الزواج سيتم كما في العادة بقران شرعي وبشهود ! حقا انكم تبدعون أحيانا باطلاق العنان لمخيلتكم الخصبة الجميلة .



تحياتي

ترقعات أسخف من الجرم نفسه كيف تبرر لمحمد أن ينكح زوج ابنه بالتبني لمذا و على اية اساس ؟
لأنه اراد تحريم التبني ! فليحرم التبني دون أن ينكح و ينزل آية لكي ينكح زوج ابنه بالتبني
وليكن في علمك تحريم التبني جاء بعد نكاح محمد لزوج ابنه لا قبل و القصة ان محمد إطلع على زينب و هي نصف عريانة فثارت شهواته الجنسية و لمح لها رغبته فيها و هي نفسها كانت تستهجن زواجها من زيد الذي كان عبدا مملوكا و كانت هذه فرصتها لكي تكون زوجا للرسول ولذلك أظن أن زيد المسكسن كان هو الضحية لنزوات محمد ولرغبات زينب
وليكن في علمك أنه دخل بها دون إنتظار عدة ولا هم يحزنون ! اي أنه أنزل الأية في لمح البصر لكي ينكحها لأنه لم يحتمل إنتظار إستكمال العدة بينما لبث اسابيع لم ينزل عليه القرآن لما طلب منه "الكفار" ان يخبرهم عن نبأ ذي القرنين و الفتية أصحاب الكهف و عن الروح ؟
فإن كان هذا يدل على شيء فهو يدل على أن هذا الرجل شهواني و انتهازي و مصلحي و رخيص و عديم الأخلاق و الشرف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

ترقعات أسخف من الجرم نفسه كيف تبرر لمحمد أن ينكح زوج ابنه بالتبني لمذا و على اية اساس ؟
لأنه اراد تحريم التبني ! فليحرم التبني دون أن ينكح و ينزل آية لكي ينكح زوج ابنه بالتبني
وليكن في علمك تحريم التبني جاء بعد نكاح محمد لزوج ابنه لا قبل و القصة ان محمد إطلع على زينب و هي نصف عريانة فثارت شهواته الجنسية و لمح لها رغبته فيها و هي نفسها كانت تستهجن زواجها من زيد الذي كان عبدا مملوكا و كانت هذه فرصتها لكي تكون زوجا للرسول ولذلك أظن أن زيد المسكسن كان هو الضحية لنزوات محمد ولرغبات زينب
وليكن في علمك أنه دخل بها دون إنتظار عدة ولا هم يحزنون ! اي أنه أنزل الأية في لمح البصر لكي ينكحها لأنه لم يحتمل إنتظار إستكمال العدة بينما لبث اسابيع لم ينزل عليه القرآن لما طلب منه "الكفار" ان يخبرهم عن نبأ ذي القرنين و الفتية أصحاب الكهف و عن الروح ؟
فإن كان هذا يدل على شيء فهو يدل على أن هذا الرجل شهواني و انتهازي و مصلحي و رخيص و عديم الأخلاق و الشرف

هذا طبعا حسب الفيلم البوليوودي الذي أنتجه الملحدون , اعتمدوا في تأليف جزء منه على مصادر ثانوية يعاد فيها النظر(مثل سيرة ابن هشام) وجزء آخر هو من انتاج مخيلتهم الخصبة السينمائية
لكن في القرآن لا يوجد شيء مما ذكرته
تحياتي

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

هذا طبعا حسب الفيلم البوليوودي الذي أنتجه الملحدون , اعتمدوا في تأليف جزء منه على مصادر ثانوية يعاد فيها النظر(مثل سيرة ابن هشام) وجزء آخر هو من انتاج مخيلتهم الخصبة السينمائية
لكن في القرآن لا يوجد شيء مما ذكرته
تحياتي

وفي القرآن لم يوجد ان محمد قاليل له أنه الصادق المين و أن أهل مكة عرضوا عليه الملك و المال و النساء !
هل تأخذ بالمصادر افسلامية ككل أم أنك إنتقائي و عشوائي ؟

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

وفي القرآن لم يوجد ان محمد قاليل له أنه الصادق المين و أن أهل مكة عرضوا عليه الملك و المال و النساء !
هل تأخذ بالمصادر افسلامية ككل أم أنك إنتقائي و عشوائي ؟

ذلك من شيم الموضوعيّين الجدد..

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

لو كانت عينه على نكح ما طاب له من النساء، أو في استباحة أموال المنهزمين في الحرب وأعراضهم بالسبي والغنائم لما كان في حاجة الى ادعاء النبوة ! اذ أن عربيا بسيطا في القرن 7 م كان سيحصل على كل ذلك في حربه مع قبيلة أخرى . ستقول لي ليس بالحجم الذي أخذه محمد (الخمس) لكن اذا كان هذا العربي الذي نتحدث عنه سيد قومه فبلا شك ستكون له الحصة الكبرى ومحمد عرض عليه قومه السيادة فيهم فأبى ذلك ولو قبل لكان له ما كان من غنائم ونساء ولربما أكثر من ذلك.
تحياتي

أنت تظن الأمر بكل هذه السهولة؟
عربي بسيط يقوم فيشن حربا على قبيلة فيأخذ بناتهم وأموالهم بكل بساطة؟
أنصحك بالتقليل من مشاهدة الرسوم المتحركة،
لقد أصبح صلعم بفضل دينه يأتيهم بآية فيأتيه الرجال بزوجاتهم وتأتيه النساء والبنات ليختار هو من يضاجعها وقتما شاء،
وهذا ما يستحيل أن يحصل عليه بأي طريقة لأخرى،
لقد كان ينام مع المرأة وزوجها يردد عند الباب طول الليل: بأبي وأمي أنت يا رسول الله!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

ومحمد عرض عليه قومه السيادة فيهم فأبى ذلك ولو قبل لكان له ما كان من غنائم ونساء ولربما أكثر من ذلك.
تحياتي

صلعم عندما عرضوا عليه الزعامة كانت تلك فقط حيلة منهم لتفكيك عصابة الإسلام وبعد ذلك ينقلبون عليه ويقتلونه،
وهو كان يجهز لتكوين عصابة أكبر بكثير من قومه، وكان لديه شركاؤه الذين يكتبون له الوحي ويخططون ويرسمون السيناريوهات ولو تركهم وجعل نفسه زعيما على قريش لقتلوه ووضعوا نبيا آخر مكانه،
لقد دخل قثم في اللعبة السياسية، لقد كان عضوا في تلك المافيا وليس أمامه سوى الاستمرار، وقد انتهى أمره بالقتل بالسم كأغلب أعضاء المافيات.