![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() 1. قام قبل يومين عشرات الطلاب من مدرسة Shehu Shagari الإسلامية في مدينة سوكوتو النيجيرية بقتل الطالبة Deborah Samuel برجمها بالحجارة ومن ثم حرقها وسط المدينة بتهمة "التجديف"! رابط فيدو: https://www.msn.com/en-za/news/other...mob/ar-AAXeF8G 2. هذا هو جوهر الحدث – أما ما تبعه من أحداث فمجرد تفصيلات. أما السبب فلا يحتاج إلى الكثير من اللف والدوران فهو إسلامي الصنع: فقد قرأوا لها تعليقاً في إحدى وسائل التواصل الاجتماعي وقرروا كالعادة بأنه مسيء إلى شخص محمد. والكل يعرف أن "الإساءة" إلى الله تستوجب "الاستتابة" أما الإساءة إلى شخص المصطفى: فالموت. هل ثمة حاجة إلى أدلة حقاً على ثقافة التوحش الإسلامية؟ 3. والآن لنواصل النقاش الجميل مع مجاهدي الإنترنت حول مواضيع من قبيل الإسلام دين "الرحمة" و"الأخلاق" و"الرفق" و"السلام" و"المحبة" و"القانون" والفرفشة وغيرها من السخافات اللغوية – ما عدا الفرفشة!!! روابط خبرية: 1. https://www.msn.com/en-za/news/other...mob/ar-AAXeF8G 2. https://www.dailymail.co.uk/news/art...l?fr=operanews 3. https://www.spamchronicles.com/niger...ts-accused-of/ |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | هوراسيوه (05-17-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ هوقاس على المشاركة المفيدة: | Enkido (05-15-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عربي على المشاركة المفيدة: | هوقاس (05-15-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مقتبس من موضوعي: " "الإصلاح" و"التحديث" والخروج من الإسلام":
فعل أصْلَحَ – والاشتقاقات المرتبطة به، سواء بالعلاقة مع السلوك أو الأفكار أو الأشياء المادية، تشير إلى إعادة الشيء إلى الوضع السوي السابق أو الحالة المثلى له بعد حدوث خلل في ذلك الوضع أو تلك الحالة. فالإصلاح إذن عملية "ترميم" و"تصليح" لشيء يعاني من خلل أو تلف أو استهلاك لإحدى مكوناته. فيتم ترميمه وإصلاحه وإعادته لحالته القديمة السوية. والإسلام لم يكن في يوماً ما وضعاً أو سلوكاً أو شيئاً سوياً يستحق المحافظة عليه أو دعم وجوده كما هو. فقد كان ديناً عَكَسَ نشاط "نبيٍّ" هو مجرد واحد من بين عشرات "الأنبياء" الذين ظهروا في الجزيرة العربية. ولا فرق بينه وبين "الأنبياء" الآخرين غير أنه استطاع بحد السيف ومن ثم أنصاره بذات السيف القضاء على جميع الأنبياء الآخرين المنافسين بقوة السلاح والقتل - وقد كان آخرهم مسلمة الحنفي. والإسلام عقيدة دينية كانت تعبر عن شروط اجتماعية واقتصادية بُطلت وكفتْ بعد أقل من قرن. ولهذا فإن الإسلام والعقائد الإسلامية كانت ظاهرة تاريخية استحالت الآن إلى عقبة كبرى أمام التطور الثقافي والاجتماعي والاقتصادي – بل هي الآن سبب حاسم للتخلف الشامل للشعوب الإسلامية. ويمكن القول من غير مبالغة أن جميع الأديان القائمة الآن قد انسحبت من حياة الدولة والمجتمع واكتفت بكونها عقيدة دينية لها أنصارها ويمارسون طقوسهم في المعابد المخصصة لذلك. غير أن هذا الوضع لا ينطبق على الإسلام. فما الذي يمكن "إصلاحه" في هذه العقيدة؟ وإذا كان ثمة شيء يمكن "إصلاحه" فمن هو المسؤول عن هذا "الإصلاح"؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ما أردت قوله هو تشكيل نسخة جديدة من الإسلام متوافقة مع الأخلاق، متاحة لنوعية من الناس تحب التدين كالربوبيين مثلا، حيث لايبقى من الإسلام الحقيقي إلا الإسم، والقضاء على سلطته و مخالبه بفصله عن السياسة، يعني على شاكلة ما وقع للمسيحية في أوروبا. بطبيعة الحال يجب إطلاع الناشئة على حقيقة الأديان بأنها بشرية، وأنها مجرد خرافات وسياسات و إديولوجيات لها أهداف وسياقات تاريخية. فالإصلاح إذن هو إصلاح التعليم. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
1. المشكلة الرئيسية (وهي مصدر الأزمة) هي أننا لا نستطيع لا أن "نغير" الإسلام ولا أن "نصلحه" ولا أن نقوم بـ"تحديثه". فهذه عمليات تتعلق بحاملي العقيدة الإسلامية وإلى أي مدى ينجحون في مواجهة تحديات التطور بـ"عقل" منفتح. 2. إنَّ ما يمكن النضال من أجله من خارج الإسلام (وينبغي أن يكون من مهام المسلمين الذين يؤمنون بالتطور فعلاً وليس مجاهدي الإنترنت) هو فصل الدين عن الدولة والمجتمع. وهذا هدف سياسي محض يعتمد على طبيعة الدول التي تصر على أن تتضمن دساتيرها مبدأ "الإسلام دين الدولة!". 3. هذا هو الطريق الوحيد لـ"تغيير" و"إصلاح" و"تحديث" المجتمعات الإسلامية وهذا ما قامت به المجتمعات الأوربية. وإن ما لايفهمه المسلمون - أو في الحقيقة لا يريدون فهمه أو يتعمدون تشويهه - هو فصل الدين عن الدولة والسياسة ليس موقفاً ضد الدين، بل موقفاً ضد أحتكار دين ما لنوع من السلطة وفرض "حقيقة مطلقة" وامتلاكه للأدوات الحكومية لرفض هذه "الحقيقة". وهذا هو جوهر العلمانية التي يتحدث المسلمون عنها بصورة سخيفة ومزيفة ساعين إلى تشويه جوهرها. لأنهم لا يريدون أن يتخلوا عن هذه السلطة: وهو مربط الفرس! 4. أما ما أشرت له حول أهمية التعليم - فهو صحيح جداً. ولكن للأسف هذا لا يمكن أن يحدث في إطار الوضع الحالية حيث تمتلك مراكز السلطة الدينية "حق الفيتو!" في الحياة الدينية والثقافية للناس. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
دين مقرف
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| قتل، حرق، طالبة نيجيرية، توحش |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond