![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع،
مصر ضحية نظام فاشي عسكري، بدد مواردها، ويقوم بالمشاريع بدون حتي دراسة فنية او اقتصادية باعتراف زعيم العساكر واكبر مثال علي ذلك قناة السويس التي هي مشروع فاشل لم يقم احد بعمل دراسة له اطلاقا... السيسي بدد موارد مصر، من النيل وجزيرتي تيران وصنافير، وايضا بدد حق مصر في البحر المتوسط من حقول الغاذ لليونان واسرائيل. لا بد من عمل شيئ، والمصريون المقيمون في الخارج بامكانهم كتابة خطاب الي صندوق النقد الدولي بغرض منع التمويل عن السيسي، النظام العسكري الفاشل الذي لا يقوم بدراسة للمشاريع وليس هناك حقوق رأي ولا رقابة، ولا اية مظاهر من دولة حديثة. الفنان محمد علي قام بعمل نسخة لاول خطاب، ممكن كل مصري يعدل به، ويضيف ويرسلة باللغة العربية: ================================================== ==== لخطاب الأول لصندوق النقد بالعربي فقط حتي يرغموا علي ترجمته هام من فضلك شير من خارج مصر فقط. او أطلب من صديق بالخارج ان يرسل خطاب بإسمك من الخارج ( أرجو أن تضيف عده جمل كما تشاء بخط يدك أو بالكمبيوتر مع صورة للحال المزري لفقراء مصر من يأكل من الزباله ومن يموت لنقص الأكسجين ومن ينام في الشارع لأن منزله تهدم من فضلك لا شتائم هذا هو الخطاب الذي سنطلب من المصريين أن يرسلوه الي صندوق النقد بالبريد (خطاب داخل ظرف) كأفراد وليس بالإيميل لا يكفي أن نتكلم مع انفسنا هكذا نتكلم مع المدينين ونحذرهم وننتقل من الكلام عن الديون للعمل كل المطلوب هو أن تطبع هذا الخطاب أو تنسخه بيدك وتكتب إسمك وتاريخ إرساله ولا تضع معلومات تسمح بالتعرف عليك وحتي الاسم لا يلزم أن يكون بالكامل ( لو لديك إيميل لا يمكن التعرف عليك منه اكتبه بجانب إسمك ثم تضعه في صندوق البريد خطاب عادي 55 سنت بأمريكا و 120 سنت من خارج أمريكا لا تحتاج خطاب مسجل أو بعلم وصول ولا تحتاج لعنوانك علي الظرف لا تستخدم الإيميل لانه مخترق ولا ترسله من مصر ، ارسله لصديق واطلب منه إرساله بإسمك لا نريد لاحد أن يواجه أيه مشاكل بسببه استخدم اللغه العربيه او اللغه في البلد التي تعيش بها ولكن لا تترجم الي الانجليزية حتي نجبرهم علي الترجمة أرجو أن تضيف جملة او اتنين بخط يدك او بالكمبيوتر حتي تكون الخطابات مختلفه. وترغمهم علي الترجمة وفي نفس الوقت تعبر عن رأيك ( لا شتيمه وفي حدود اللياقه) المبادره تعتمد علي الأرقام الكبيره وكلما إزداد العدد كلما نجحنا فأرجو أن يشارك الجميع وأسرهم وأن يطلبوا من أصدقائهم المشاركة وهذه هي بداية حملة حتي لا يتحمل هذا الجيل قروض ستصل الي 60 الف جنيه للفرد المصري الآن ولا يستفيد منها او يحملها لاولاده والاجيال القادمة أخيراً اقترح أن يضيف كل واحد جملة أو جملتين بخط يده اي ما يخطر علي بالك ( لا شتيمه ولابد من الحفاظ علي اللياقه ولا تدخل أو تتكلم عن الحكومة المصرية فنحن نخاطب المدينين والحكومة المصرية لها تحرك اخر قريباً ان شاء الله ) ---------------------------------------------------------------------------------------------------- The International Monetary Fund “IMF” 700 19th Street NW Washington, DC 20431,USA To: The IMF Managing Director & The IMF Executive Board, الي مديرة صندوق النقد الدولي ومجلس الادارة بعد التحيه أكتب لكم كمواطن مصري أصيل وأريد أن أضم صوتي الي صوت الشعب المصري ونطالب صندوق النقد بالتوقف عن الإقراض لمصر وأبلغكم أننا نعتبر القروض التي تم مد مصر بها من صندوق النقد غير مسئولة وقروض جوع واننا نرفض سدادها الآن او لاحقاً فكيف تتوقعون أن يسدد الشعب المصري قروضا لم يشارك في طلبها أو قام بحوار مجتمعي وإعلامي بضرورتها وآثارها وحجمها ؟ ولا يعرف شروطها ولم يري عقودها ؟ خالفتم قواعد الإفصاح والشفافية التي تذكرونها مراراً وتكراراً ولم تنشروا العقود أو شروط القروض التي تم مدها لمصر عام 2016 وبلغت 12 مليار دولار وعام 2020 والمقرر لها أن تبلغ 8 مليار دولار ولماذا يسدد الشعب المصري قروضاً لا يعرف كيف استخدمت؟ ولا تتم مراجعه حسابية حيادية لها؟ والمراجعة الميدانية التي يجريها الصندوق سرية ولا يطلب مشاركة الشعب بها وبأي حق تطلبون السداد لقروض لا يعرف الشعب من إستفاد منها ؟ ولا يقوم الصندوق بالإفصاح عن مَن المستفيد رغم علمهم أن المستفيد منها ليس الشعب ونظره سريعة علي الميزانية المصرية توضح أن الشعب يضار من هذه القروض فمعظم إيرادات الدولة تذهب لدفع القروض وفوائدها علي حساب الخدمات الحكومية التي حرم منها الشعب ويدفع بالاضافة للضرائب رسوم وغرامات وجبايات لكي يحصل علي هذه الخدمات لقد أوقع الصندوق مصر في فخ الديون بالاصرار عام 2016 علي طلب قرض إضافي بمبلغ 9 مليار دولار ومنذ ذلك الوقت أرغم مصر علي إقتراض ديون جديده لدفع الديون القديمة كيف تطالب الشعب بسداد ديون غير دستورية حسب القانون المصري؟ فالصندوق يخالف الدستور المصري الذي يتطلب إدراج هذه القروض مسبقاً بالميزانية ويرسل الصندوق حصيلة القروض علي عجل لمصر قبل أن يتم حوار مجتمعي وإعلامي عنها أو موافقه برلمانية او نشرها بالوقائع المصرية حتي يتم الطعن عليها وهي شروط الإقتراض حسب الدستور المصري ؟ وكيف يسدد الشعب ديوناً أدت الي زيادة معدل الفقر الي 60 مليون مصري كما ذكر البنك الدولي ان 60% من الشعب المصري معرض للفقر لكل هذه الأسباب أطلب التوقف عن إقراض مصر وإسقاط ديون صندوق النقد عنها وأرجو ان تعتبروا هذه شهادة للمستقبل إذا تم تفاوض او اللجوء الي جهات دولية او اقليمية مع تحياتي الاسم التاريخ https://www.youtube.com/watch?v=jBF2PWjNHxw |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
لا أعتقد أن تلك تعتبر فكرة سديدة، وذلك لأسباب عديدة
لكن لكي أقرب لك المثال، فاسمح لي بأن أستعين أولاً بمثل مصري ( اللي إيده في المياة مش زي اللي إيده في النار) أي ثورة حالياً في مصر سوف تؤدي إلى خراب يطول لسنوات عديدة، وأنظر لأخواننا في لبنان وتونس الآن، حتى الجزائر تفكر في تلك الخطوة تحت اسم الديمقراطية. الأخوة الأعزاء ممن يعيشون خارج مصر لن يذيقوا طعم الخبرا لأنه آمنين داخل بلدان مستقرة، هم يدعون للديمقراطية دول أوروبية، ونحن ندخل في دوامة الخراب وإعادة الإعمار والحرب الأهلية. الديمقراطية ليست نظام سياسي يتم تطبيقه، بل توجه فكري يتم تفعيله داخل عقول الأفراد، وحينما ينضج المجتمع المصري فكرياً سيتم تفعيل الديمقراطية من تلقاء نفسها!!! أما المثال الذي كنت أمهد له هو كالآتي (تخيل معي وأنت تجلس على جهاز الحاسوب خاصتك، فاجئك فيروس لعين، ما الحل؟؟ الحل هو إقصاء المشكلة، ولكي يتم إقصاء المشكلة هناك استراتيجية غوغاء وهي أن يتم كسر الجهاز إلى مليون قطعة وإلقائه من الشباك!! (هذا يكافئ القيام بثورة)، الاستراتيجية الثانية هي إصلاح الجهاز وطرد الفيروس وحماية الجهاز من هجمات أخرى مقبلة (هذا يكافئ إصلاح العقول، واللعب بذكاء مع الحكومة، وعدم تمكينها من الاستفادة من الضرائب والنفقات الغير ضرورية بالإضافة إلى تجنب الزواج والإنجاب والعيش منفرداً). هناك أنماط متعددة من كيفية التعامل مع الحكومة، وبالمناسبة، هناك الكثير من الأوجه الإيجابية في مصر منذ 2014 وحتى الآن، خصوصاً إذا ما قارنتها بالدول المجاورة. أرجوك لا تتشدق بالحرية والديمقراطية وانت لا تعيش معنا هنا، نحن من يقف في مهب الريح، ليس أنت أو غيرك من المهاجرين، وبالمناسبة، أنا لست شيوعياً أكره المهاجرين وأحقد عليهم، وأمقت والثراء والنجاح وأتمنى لكم المصائب، بالعكس، أقسم برع وخنوم أنا أتمنى الخير للجميع، لكن الفكرة أنه يحزننى انسياق بعض الأشخاص من ذوي العقول المستنيرة إلى شعارات خاوية، ولا يمكن تطبيقها عملياً. الحياة تتغير، ونحن بصدد الدخول في طور رقمي جديد ومرعب، وأي محاولة لزعزعة استقرار الدول النامية تحت مسميات الحرية والديمقراطية ستؤدي الى انقراض المجتمع بالكامل، نظير عدم قدرته على مواكبة هذا التطور الجديد. أرجوك دعنا نستقر، ودعنا نحل مشاكلنا بذكاء، دون ضغوطات خارجية، أو عقوبات اقتصادية لن نتحملها ولن تتحملها الأجيال المستقبلية. كل الشكر. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي اوسكراف
النظام العسكري في مصر يحتكر كل شيئ في مصر، لا يوجد قطاع خاص، كل شيئ بيد الجيش، كل الناس في مصر حاليا تعمل لدي الجيش، ليس هناك تنافس حر. انا لا اؤيد ثورات او تدخل خارجي، انا اطالب بوقف النزيف المالي لموارد مصر، انت لا تدري من اين الأموال التي يصرفها علي المشاريع تأتي من اين، اذا سألت اية مسؤول في مصر من اين اتي المال، لن يجيب بسبب انه غير معروف. انها ديون او بيع اراضي او غيرة، انها مشاريع لا تدخل مال، ولن تجتذب رؤوس اموال من الخارج وهي مشاريع مثل مشروع قناة السويس، مشاريع كما تسمي افيال بيضاء، لا قيمة لهأ. زعيم العساكر نفسة اعترف بانه لا يقوم بدراسة جدوي او غيرة، ولا يؤمن بالسياسة او غيرة. كل هذا كوارث علي مصر، مصر دولة صارت فقيرة، وسوف تصل لوضع مع عدد سكان كبير، سوف يكون كارثي. الغرض من العريضة هو وقف النزيف المالي للشعب المصري، القروض التي يحصل عليها بمشاريع ليس لها دراسة جدوي وليس لها قيمة ... مشاريع افيال بيضاء... تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أشكر ردك واهتمامك استاذي Skeptic
الفكرة هنا أنه ينبغي فهم آلية منح القروض بالنسبة للدول النامية كمصر، فسداد قروض صندوق النقد الدولي لا يتم على شكل أموال أو نقود، وإذا كنت تعتقد بأن مصر تقوم بسداد ديونها الخارجية بالنقود والفوائد فأنت مخطئ. صندوق النقد الدولي مُلمّ تماماً بمخاطر الائتمان، ولا يقوم بإقراض دولة لن تتمكن من سداد تلك القروض في المستقبل، صندوق النقد الدولي (ومقره واشنطن) يقوم بإقراض الدول مبلغاً من المال مقابل خدمة محددة، كمنح صوت في مجلس الأمن، أو الموافقة على قرار دولي معين ضد دولة أخرى، هي كالرشوة بالضبط؛ في حالة عدم وجود أي وجه من أوجه المنفعة من الدولة التي تطلب القرض، فلا يتم منحها القرض من الأساس. سداد الديون يكون أيضا باعتماد قرارات، والدخول في أحلاف إقليمية في أوقات الحروب وخلافه، وغيرها من القوانين التي تتطلب إجراءات برلمانية عقيمة يتم تسهيلها بواسطة منح قرض، الموضوع كله مثل شراء الدول لخدمة من الدولة النامية، ولكي لا تظهر على شكل الرشوة، يتم تسميتها "قرض". هي لعبة سياسية قذرة بالطبع، وهذا أقل ما تتوقعه منها، لكن الحل لا يكمن في تقديم عريضة لجهة حقوقية طلباً للحرية من وجهة نظري. فيمكن أن نستنتج أن الديون لن يتم مطالبة الشعب بها في المستقبل، الديون مجرد أداة لإخضاع الدول ولي ذراعها لتنصاع إلى توجه محدد، حتى لو فرضنا أن مصر لديها ما يكفي من النقود السائلة لتسدد ديونها، أؤكد لك أنه لن يقبلها منك أحد، فطالما أن مديون، هناك إمكانية لإجبارك على تنفيذ خدمات محددة، لو تسنى لك دفع تلك الديون لن يقبلونها منك!! وسيأتون بحجج لتعميق هذا الدين. أحد مؤديي الكوميديا في الولايات المتحدة يدعى جوي دياز قال مرة: "حينما تطلب كولومبيا قرضاً، هل تعتقد أنها تقوم بسداده من خلال بيع قبعات القش؟! لا طبعاً، فهي تقوم بسداده من خلال الكوكايين!". الكل مديون، حتى أمريكا، والدين طريقة للمساومة والتفاوض. مصر في وجهة نظري لن ينفع معها إلا حاكم عسكري، مخابراتي، وكما ترى فمصر يحوطها الأعداء كإرهابيي سوريا من الشرق والغرب، ومشكلة سد النهضة من الجنوب، وتركيا من الشمال، تماماً كما حذرنا أجدادنا الفراعنة مما أسموهم "الأقواس التسعة". أعتذر كثيراً للإطالة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
القروض لا نعرف كيف يتم تسديدها، وهذا المشكلة، ليس هناك شفافية، نحن رأينا بيع جزيرتان مصريتان للسعودية، والتفريط في حقول الغاز في البحر المتوسط وهناك من يدعي بيع اصول في الصحراء الغربية. الدولة لها مصادر ممكن ان تبيعها، ومع غياب الشفافية، نحن لا نعرف شيئ في مصر. الوضع ببساطة هو ان مصر يتم اقتراض ديون كبيرة، لمشاريع افيال بيضاء، مثل قناة السويس، مشاريع فاشلة تماما بدون اية دراسة جدوي او غيرة، مشاريع افيال بيضاء، غالية الثمن، لا قيمة لها. القروض تحتاج لضمان، وقدرة علي السداد، لا نعرف كيف حصل السيسي علي ذلك، لا احد يعلم، وليس هناك شفافية. ببساطة، بعدما ينتهي عهد السيسي سوف تدرك مصر ما باعته من اجل مشاريع السيسي الفاشلة. في العالم المشاريع يتم عمل جدوي اقتصادية، وعطاءات ومنافسة حرة بين الشركات، في مصر، لا يحدث ذلك، كل المشاريع تتم بالتكليف المباشر، ومحمد علي كشف ذلك وكيف ان تلك المشاريع لا قيمة لها. المبادرة هي لوقف ذلك النزيف، واعتقد اية مصري مقيم في الخارج يستطيع ان يبعث هذا الخطاب، من اجل وقف نزيف القروض التي يقوم بها السيسي في مشاريعة الفاشلة، التي سوف تزيد الديون. الديون في العالم تختلف عن مصر، كل دول العالم تقترض، هذا صحيح، ولكن تقيم بها مشاريع انتاجية، ذات عائد، تستطيع السداد منه. عندك مثال قناة السويس، باعتراف زعيم العساكر هو مشروع فاشل تماما، لم يحقق عائد حيث ان دخل قناة السويس انخفض. وحاليا يضع مشروع خط القطار بين العين السخنه والعلمين، وهو مشروع مهم ويقضي تماما علي قناة السويس من ناحية الاهمية. ولكن المشروع ايضا بدون دراسة جدوي، وبالتالي يتدخل في المسار مصالح شخصية. هناك اشياء كثيرة، توضح ان النظام كارثي، وبدون شفافية، سوف لا ندرك ماذا نخسر في مقابل تلك المشاريع التي لا نعرف ما المكسب من وراءها. النظام المصري، يتبع نظرية المؤامرة، والديموقراطية هي الحل، ومصر كانت دولة ديموقراطية (او قريبة منه) قبل ثورة 52، كانت هناك حريات، وحياة سياسية، والاخوان لم يكن لهم وجود، لم ينجحوا في ذلك الوقت في اية انتخابات. عبد الناصر هو من بدأ 99.99999% وغيرة من العبط الذي استمر حتي حاليا. تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أشكر ردك أستاذي Skeptic
في الحقيقة لم يعد لدي ما أضيفه بهذا الصدد حيث أنني سأكرر نفسي. لكن كل ما يمكن قوله هنا، هو أنني أتمنى أن تكون كافة المجهودات (على خلاف الآلية المتبعة) مصوبة تجاه مصلحة الوطن المصري والقطر العربي بأكمله، وأن يكون توجه تلك المجهودات نابع من اهتمام شخصي وغير مدفوع بأي محفزات أخرى. لأن الوضع حالياً سواء في الشرق أو الغرب العربي لا يسر. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
انا انسان حر، افكر لنفسي، وغرضي من عرض مبادرة تكنوقراط مصر، ليس مصلحة مصر(مصلحة السيسي) ولكن في الحقيقة مصلحتي شخصيا، فانا اجد الوضع الاقتصادي في مصر، والفساد، يضر بمصالحي شخصيا، وغياب الحريات من الحرية الشخصية والفكرية، يضر بمصلحتي انا شخصيا (انا لا اهتم بما يسمي الوطن او الدين او غيرة من الاصنام، انا اهتم بمصلحتي انا فقط)... غياب التنافس الحر في مصر، وغياب الحريات وحرية الرأي كانو اهم عوامل هجرتي من مصر، وانا اجد انهم اهم عوامل انشار الفقر والفساد هناك، وهذا يجعل مصر بلد عبارة عن سجن كبير، وبها فساد كبير، وهذا بالرغم من هجرتي ولكن نتيجة لانني من اصل مصري، لا استطيع ان اذهب لمصر، خوفا من سيطرة الجيش والشرطة، وبلطتجة رجال الشرطة والجيش في مصر، وغياب التنافس الحر، هذا يمنعي من الذهاب هناك او استثمار مالي اوغيرة. انا مضار شخصيا من فساد الحكم في مصر، ولذلك انا اؤيد تلك المبادرة من مصالحي الشخصية، بعيدا عن الاصنام التي تتاجرون بها. آدم سميث قال منذ اكثر من 400 عام، اذا عمل كل انسان لصالح نفسة، لكان هذا لصالح الجميع ... لا تعبد الاصنام، من دين وقومية وغيرة، فكر لنفسك واعمل لصالح نفسك فقط، لا تدع احد يخدعك بما يسمي الوطن او الدين، فكلها اصنام يتاجر بها الدجالين. تحياتي |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | اوسركاف (01-31-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أستاذ Skeptic/
بعد بحث مطول في مواضيع شتى كضرورة فتح السوق، والعلاقات المدنية العسكرية، ونظريات السيطرة المدنية على الجيش، وأهمية تحقيق احترافية الجيش وضمان عدم تدخله في العمل السياسي أو الاقتصادي، ومشكلات الديون وفخ -بل فخاخ- صندوق النقد الدولي.. تبين لي أنك على حق، وأنا كنت قاصر الفهم والرؤية في هذه الجزئية، وأعتذر لك على نقاشي السابق المبني على جهل. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اوسركاف على المشاركة المفيدة: | Skeptic (08-15-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
1. علينا أن نحسم القضية الأولية ذات الوجهين: أولاً، ليس لدي أي مبرر لكي أتهمك بأي نوع من الاتهامات السياسية. فأنت تعبر عن رأيك وهذا حقك اتفقنا أم لم نتفق. أنا لست مصرياً لكنني أعرف بما يكفي طبيعة "الطغم" العسكرية والمدنية (ولا فرق فيما بينها) التي تستند إلى الأزهر في مصر (وإلى مختلف المراكز الدينية في الدول العربية الأخرى) الحاكمة في الدول العربية. وبغض النظر عن طبيعة منطلقاتك الفكرية والسياسية والاجتماعية فإن تحصيل حاصل آراءك بصدد التطور السياسي لمصر ( وهو لا يختلف كثيراً عن المجتمعات العربية الأخرى التي ترزح تحت وطأة هذه الطغم) فإن مقترحاتك لهي نموذجية للغاية في دعمها لهذه الطغم حتى كأن هذه الطغم ليست في حاجة لكي تدافع عن نفسها. 2. والوجه الثاني للقضية: ينبغي، وهذا أمر مهم، أن نفرق ما بين نظام يستند إلى قوانين ديموقراطية وسياسة أجتماعية تدافع عن وجود الناس وحقها في العيش الكريم وتدعم الحقوق المدنية الأساسيىة للأفراد وتعاني من مشاكل اقتصادية وأزمات سياسية. فإن مقترحاتك مناسبة لإصلاح مثل هذا النظام ولا ضرورة لكي يمر مثل بتحولات ترمي "بإنجازاته" إلى الجحيم وتعرض الشعب لأزمات لا ضرورة لها؛ ونظام (أوأنظمة) فاسد لا يتوفر فيه حتى الحد الأدنى من مقومات القانون والشرعية غارق في الفساد ويخرق يومياً جميع القوانين المكتوبة وغير المكتوبة ويخضع الشعب لسلطة القمع المنظم وتكميم الأفواه حيث يسوء الوضع الاقتصادي للعائلة من السيء إلى الأسوء ( وفي حالة مصر: يعيش 5 ملايين من المواطنين المصريين في المقابر) وتفاقم أزمة الأمن والاستقرار؛ إن مثل هذا النظام لا يستحق الوجود. وإن الشعب والدولة لا يخسران شيئاً بأنهيار مثل هذا النوع من الأنظمة وهو النظام المميز للدولة العربية من المحيط إلى الجحيم - هناك من يسميه الخليج! 3. لا أعرف عن أي مكتسبات يمكن الحديث عندما يتعلق الأمر بمصر وسوريا والعراق والجزائر وتونس والمغرب ولبنان والأردن وليبيا (ودول الخليج)؟ هل نسيت أحدى الطغم؟! إذا كان الفساد الاقتصادي والسياسي وغياب الحريات وتنامي سلطة الدين الشمولية حتى تحولت إلى سلطة ثانية هي مجزات فإن علينا أن نعيد النظر بالمفاهيم اللغوية والسياسية! 4. إما موقفك المعادي من الديموقراطية فهو ينسجم مع تطلعات الطغم الحاكمة والسلطات الدينية على حد سواء. وهذا يعني أنت تدعم الفكرة الذهبية: "ليس بالإمكان أحسن مما كان". بل مقترحاتك تذهب إلى أبعد من هذا: "كل بدعة ضلال" وليس أكثر "بدعة" من حقوق الإنسان في دول الظلام العربية الإسلامية من الديموقراطية والاستناد إلى القانون في تبادل السلطة والثروة. (آمل إلا يحدثني أحد عن الانتخابات!!!!!) 5. ومن الأدلة الساطعة على "منجزات" الدولة العربية/الإسلامية فإن اللجوء إلى أوربا قد تحول إلى حلم لا يمكن أن يجارية أي حلم بالنسبة للمواطن العربي وذلك للخلاص من الجحيم على الأرض - وهو الجحيم الوحيد! 6. إن "الحرب الأهلية"لا تخساها ليست خطراً يواجه المجتمعات العربية بل هو واقع راهن وجزء من الحياة اليومية. إن جثث القتلى على قارعات الطريق وعمليات الاختفاء والاعتقالات المرئية وغير المرئية لهي ضحايا لا تقل عن ضحايا الحروب الأهلية. كم عدد الوفيات بسبب الكورونا فيروس في مصر؟ وإذا قلت لي بأن الأمر يتعلق بأوربا فسأسألك ما هي الإجراءات الحكومية للدفاع عن حياة الناس؟ 7. أما ما يتعلق بصندوق النقد الدولي فإنني لا أعتقد أن من مهماته مساعدة الشعب المصري! إذ أن سياسة الصندوق هي جزء من سياسات تتعلق بالشرق الأوسط والتوازنات في المنطقة العربية. وإن التوازنات العالمية لهي سر من "الأسرار الباطنية"! ولهذا فسوق يقدم للحكومة قروضاً. فمن الآراء السائدة في أوربا أن "طغمة" عسكرية أفضل من دولة داعشية. وللأسف هم لا يفهمون الفرق: لا فرق! إن مصير الشعوب العربية هو داخل الدول العربية ولا يمكن إلا أن يمر من خلال إنهيار الطغم العسكرية. أما المواطنون العرب الذين قد نجحوا من حيث الاستقلال الاقتصادي داخل الدول العربية فإنهم يستطيعون انتظار "المهدي" والتبشير بسياسة المنجزات حتى يوم القيامة العربي! آمين. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أشكر ردك وبالطبع استفدت منه
هناك توضيح فقط، أنا لست "معادياً" للديمقراطية أنا ببساطة مؤمن بأنه لا يتم تفعيلها من الحكومة للشعب، بل من الشعب للحكومة مثلاً، أبسط مفردات الديمقراطية تحتم على الفرد أن يعيش مع من مهم يختلفون فكرياً معه، وهذا مستحيل أن يحدث في مصر حتى لو روجت له الحكومة، لأن الشعب ليس ناضجاً بما فيه الكفاية ليستوعب تلك الخاصية. الديمقراطية فكر شخصي، تطبقه على نفسك اولاً، وتستوعب أركانه، وتنفذ مفاده، حينئذ يهنأ الجميع، أما البيئة المصرية حالياً لو أدرجت فيها الديمقراطية فستنتج لك كائن مشوه!!! ثانياً: الحرب الأهلية مفهوم أجنبي على المصريين، الحرب الأهلية تحدث في ليبيا، سوريا، العراق، لبنان، لكن ليس في مصر، وإن حدثت في مصر فستكون نهاية العالم صدقني، لكن نحن بطبعنا لا نلجأ للحرب الأهلية نظراً لوحدانية التوزيع الطبقي في معظم بقاع الدولة، وهي الطبقة المتوسطة، الحرب الأهلية في وجهة نظري تحدث من جراء التباين الطبقي وليس الطائفي، السنة والشيعة حينما يتقاتلان فذلك لأن في لبنان مثلاً تجد التباين الاقتصادي بين السني والشيعي والمسيحي، في مصر المسلم والمسيحي كلاهما من الطبقة المتوسطة، أو الغنية، أو الفقيرة ثالثاً: انهيار النظام العسكري ستتبعه سنوات من الظلام قد تمتد لعشرين أو ثلاثين سنة، أنظر إلى أفريقيا، هل أسعفتهم رياح الديمقراطية الزكية؟؟ كلا! وذلك لأنهم غير مستعدين لها فكرياً، وإذا قلت لي انهيار النظام العسكري، فإنا أسئلك وأستحلفك باللات والعزى، ما هو البديل؟؟ الإخوان؟؟؟؟؟؟؟ الأحزاب؟ من البديل في الأحزاب إذن؟؟ ليس لدى مصر من يعي أبعادها الاستراتيجية والعسكرية والإقليمية كالنظام العسكري، وأنظر للعراق للأسف، أخذوا يرددون شعارات الحرية والديمقراطية والآن اين الجيش العراقي؟؛ قبل أن تتفوه بجملة "يسقط العسكر" فكر في البديل أولاً، وتأكد من كونه فعالاً. ------ الفكرة تتلخص في أنني لست موالياً لنظام أو لفكرة سياسية بعينها، وإن اعتقدت ذلك فأنت مخطئ ولا تعرفني جيداً وهذا متوقع فهي المرة الأولى التي نتحدث فيها. أنا أكره السياسة ككره المسلمين للحم الخنزير (الذي هو شهي بالمناسبة)، ولكني أؤمن بشدة أن الصراع مع الحكومة لتحسين الأوضاع لا يتم بالثورات والشعارات والانفعال والعواطف العربية العقيمة المتخلفة، بل يتم من خلال اللعب بذكاء مع تلك الحكومة وعدم الانسياق لاستهلاك ما قد ينتهي في خزاناتها (كالزواج والإنجاب)، وفي نفس الوقت يتم ذلك داخل سياق من الاستقرار، فالاستقرار يعتبر رقعة الشطرنج، إن قمت بالتخلص منها، ضاعت عليك اللعبة. وهذا هو رأيي |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond