![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() 1. إن أية مناقشة لموضوع "النبوة" هي مناقشة ناقصة من غير تقرير حقيقة هامة ومن غير الإجابة على سؤالٍ مركزي لا يقل أهمية: - الحقيقة الهامة هي إننا وحين نتحدث عن "النبوة" فأنَّ علينا ألا ننسى بأننا نتحدث عن "عقيدة دينية". وهذا يعني أننا نتحدث عن الأوهام. - والسؤال المركزي الهام هو: هل ثمة ضرورة للأنبياء؟ 2. من هنا علينا أن نفهم مساعي المسلمين المأساوية للبرهنة على شيء اسمه "نبوة"! فخرافة "النبوة" جزء من خرافة "الله" في منظومة الفكر اللاهوتي الإسلامي. ولهذا فقد اكتسبت رغائبهم وأمانيهم في البرهنة الساذجة على وجود "النبوة" قيمة استثنائية قد تخطت حتى قيمة البرهنة على خرافة "الله". للمزيد من التفصيلات تابع الحلقات الأربع: الأدلة الوهمية على صدق محمد: انتفاء الُّنبوة[1] الأدلة الوهمية على صدق محمد – خرافة مصادر الأدلة [2] الأدلة الوهمية على صدق محمد – توصيف الماضي من منظور أوهام الحاضر [3] الأدلة الوهمية على صدق محمد – أساطير الشخصية المحمدية [4]
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 04-16-2022 الساعة 08:16 AM.
|
|
|
|
|
| 3 أعضاء قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أية مناقشة لموضوع "النبوة" هي مناقشة ناقصة من غير تقرير حقيقة هامة أولاً، ومن غير الإجابة على السؤال المركزي ثانياً:
الحقيقة الهامة هي: عندما نتحدث عن "النبوة" فأننا نتحدث عن "عقيدة دينية". وهذا يعني أننا نتحدث عن الأوهام. والسؤال المركزي هو: هل ثمة ضرورة للأنبياء؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
الإجابة عن سؤالك المركزي ( الذكي جدا جدا )هو الآتي: أ- أن يعرف الإنسان أنّ الغاية العظمى التي أوجد الله الخلق لأجلها هي عبادته، وتوحيده، وفعل محابّه، واجتناب مساخطه ب-إقامة الحجة على البشر بإرسال الرسل. كما قال تعالى: ﴿رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً﴾ (النساء، 165). – قال تعالى: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً﴾ (الإسراء، 15). – قال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى﴾ (طه، 134). ج-إنَّ الناس لا يدركون بعقولهم كثيراً من الغائبات، فهم بحاجة لمن يعلمهم ذلك. د-الخلق بحاجة إلى القدوة الحسنة، ممن كمّلهم الله بالأخلاق الفاضلة، وعصمهم من الشبهات والشهوات النازلة. ه- الرسل عليهم السلام جاءوا لإصلاح النفوس، وتزكيتها، وتطهيرها، وتحذيرها من كلّ ما يُرديها. ولولا الرسالة لم يهتد العقل إلى تفاصيل النافع والضار في المعاش والمعاد، فمن أعظم نعم الله على عباده وأشرف منة عليهم أن أرسل إليهم رسله، وأنزل عليهم كتبه، وبيَّن لهم الصراط المستقيم، ولولا ذلك لكانوا بمنزلة الأنعام والبهائم، بل أشرّ حالاً منها، فمن قبِل رسالة الله واستقام عليها، فهو من خير البرية، ومن ردَّها وخرج عنها فهو من شرّ البرية، وأسوأ حالاً من الحيوان. وهم قدوة للناس في أخلاقهم وعبادتهم، وطريقة حياتهم، وقد أمر الله سبحانه باتباعهم والسير على طريقهم فقال: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ﴾ (الأنعام:90). منقول من (https://www.google.com/amp/s/islamonline.net) هذا هو جواب سؤالك المركزي الذي ابكى الملايين . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بالطبع لا ضرورة لهم.
فكرة المرسال فكرة بشرية بامتياز، لا تليق بقدرات الكائن الوهمي الذي يريد المؤمنون عبادته. فهذا الكائن حكيم خبير على الورق، لكن ميدانيا، حلوله كلها بشرية ضعيفة المنطق. هذا دون النظر إلى ملابسات اختيار النبي في أزمنة الظلام، في خلوة عن الناس، وفي الشرق الأوسط فقط... دون وجود أي معايير موضوعية سوى : المخرج عاوز كده! مشكلة النبوة أقصى من مجرد هذا التحليل. مشكلتها الأساسية تكمن في أصل تعريف النبي : من هو النبي؟ من وضع شروط النبوة في المقام الأول؟ كل الأجوبة ستنتهي إلى شيئ واحد : البشر هم من اختلقوا شروط النبوة، وصدقوها ثم توارثوها. وهذا بمفرده ينسف فكرة النبوة، وبقية أحجار الدومينو. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شنكوح على المشاركة المفيدة: | Skeptic (11-20-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
لماذا هي فكرة بشرية؟. ولماذا لا تليق بالخالق؟ نسيت ان تكتب -هذا دون النظر إلى ملابسات اختيار النبي في أزمنة الظلام، في خلوة عن الناس، وفي الشرق الأوسط فقط... دون وجود أي معايير موضوعية سوى : المخرج عاوز كده!- الرسل اختيرو كأناس مشهود لهم بالصدق والأخلاق. في أقوام انتشر فيهم الفساد. وليس لأن المخرج عوز كده. وأما عن الشرق الأوسط. فإن الله أرسل الرسل الى كل القارات،و- أن الله تعالى لم يقص علينا خبر جميع الرسل ، بل قص علينا خبر بعضهم ، وأكثرهم لم يقص علينا خبره ، كما قال الله تعالى : (وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ).- منقول من ( https://islamqa.info/amp/ar/answers/138770 ) ولم يذكر الله الرسل جميعهم، المرسلين الى الشرق الأوسط وغيره وذلك للحكم التالية: 1. أن العبر والعظات في قصص أولئك الأنبياء والرسل الكرام أعظم من غيرها . قال الطاهر بن عاشور رحمه الله : "وإنَّما ترك الله أن يقصّ على النّبي صلى الله عليه وسلم أسماء كثير من الرسل للاكتفاء بمن قصّهم عليه : لأنّ المذكورين هم أعظم الرسل ، والأنبياء ، قصصاً ذات عبر" انتهى . "التحرير والتنوير" (6/35) . 2. أن هؤلاء الرسل بحكم وجودهم في منطقة العرب وما حولها كانت أخبارهم معروفة عند العرب ، وعند أهل الكتاب المتواجدين في هذه المنطقة ، وهذا يكون أقوى في إقامة الحجة على هؤلاء ، وتأثير الموعظة والعبرة بما وقع لهؤلاء . منقول من ( https://islamqa.info/amp/ar/answers/138770 ) مشكلة النبوة أقصى من مجرد هذا التحليل. مشكلتها الأساسية تكمن في أصل تعريف النبي : من هو النبي؟ من وضع شروط النبوة في المقام الأول؟ النبي هو المُخبِر عن الله -عز وجل-، ومنزلته بين النَّاس مرتفعةٌ وله شأنٌ عظيم، فالنَّبيُّ أخبره الله -تعالى- وأوحى إليه بما وجب عليه إخباره والدعوة إليه، وهو يأمر من تَبِعَهُ من المؤمنين بأوامر الله -تعالى-، ولا يُبعث النبيُّ للكفار ولا يخاطبهم وطبعا الله هو الذي وضع الشروط. او انا ما فهمت السؤال. عكل حال هناك تعريف للرسول أيضا. اذا أردت ان تعرفه كل الأجوبة ستنتهي إلى شيئ واحد : البشر هم من اختلقوا شروط النبوة، وصدقوها ثم توارثوها. وهذا بمفرده ينسف فكرة النبوة، وبقية أحجار الدومينو. كيف انتهت الأجوبة الى هذا الشيئ الواحد. ومن انهاها؟ ومن توارثها. دليلك بسرعة. |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ براء على المشاركة المفيدة: | Enkido (01-30-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [6] | ||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
في موضوعي: " هل الله هو صاحب الكلام في القرآن؟"مجموعة من التأملات في هذا الاتجاه. آمل أن تكون قد اطلعت عليه. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كعادة المسلمين فإنهم لا يكتفون بخرافة واحدة لكل موضوع يطرقوه. فهم يعتقدون بأنه كلما زادت الخرافات المتعلقة بموضوع ما زادت مصداقيته! أما في الواقع فإن الأمر على العكس - وهذا أمر يعرفه تلميذ المدرسة النبيه. 2. فهم لم يكتفوا بخرافة "نبوة" محمد (وهو واحد لا غير من عشرات "المتنبين" في صحراء الجزيرة العربية آنذاك)؛ ولم يكتفوا بأنهم "تواتروا" على كتاب له؛ ولم يكتفوا بأنهم "تواتروا" على "صحة" آياته؛ ولم يكتفوا بأنهم "تواتروا" بأن "صنعوا" له اعجازاً؛ ولم يكتفوا بأنهم "تواتروا" على العشرات من "التواترات!"؛ فقد قرروا أن "يتواتروا" ورغم ضبابية تاريخ محمد بأكمله على الشهر واليوم الذي قرر محمد فيه أن يعلن "نبوته" وهو في يوم الاثنين من شهر رمضان من التقويم العربي الذي ظهر فيما بعد! 3. بل أنهم لم يكتفوا - وكيف يكتفوا وصناعة الخرافات بضاعتهم: فتلقفوا كلمة "ليلة القدر" وقرروا أنها ليلة نزول كتاب محمد - ولن أناقش متى ظهرت هذه العبارة في حياة محمد أم فيما بعد - فهو أمر يتعلق بجزء كبير من هذا الكتاب. 4. قد يتساءل المرء: لماذا كل هذا الهوس في صناعة الخرافات؟ قد يبدو أن الأجابة صعبة لكننا الآن وبعد مرور أكثر من 14 قرناً تبدو الإجابة أكثر سهولة وقد لمحت إليها في البداية: إنه اعتقاد راسخ كجميع الاعتقادات الإسلامية بأن تحشيد "الحكايات" يصنع واقعاً يسهل عملية "الإيمان" بالخرافات. كما أن الخرافات تصنع طقوس؛ والطقوس وسائل ضرورية وهامة لعبودية المسلم وربطه طوال السنة بالدين. لكنهم تناسوا بأنهم يعيشون بوحدهم في هذا الوهم. اما المراقب (وقد ظهر مئات الآلاف من المراقبين حتى من بينهم) فإنه لا يرى في ذلك إلا هراء. 5. الوهمُ وهمٌ ولا يمكن أن يتحول إلى حقيقة بالخرافات. وهذا هو السبب الأصيل الذي يدعوا الناس إلى الهروب من مملكة الأوهام إلى الحياة الحقيقية. فهل سيتعلمون الدرس؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
من مفارقات ثقافة المسلمين هي كلما يعاصرون "زمنياً" فترات الحضارة الحديثة والتطور التكنولوجي كلما يعودون إلى ماضي الأوهام والتشبث بذات الأدلة الوهمية سواء على وجود "الله" أم على صدق "نبوة" محمد بن عبد الله. 2. إن الوعي الديني المزيف للعالم والتاريخ لا يكفي لكي يفسر وجود هذه المفارقة. وينبغي أن نضيف إلى ذلك كون الوعي المزيف للعالم لم يعد مجرد عقيدة دينية بل ثقافة متغلغلة في عقول المسلمين وخصوصاً أنصاف المتعلمين المغلقين على أنفسهم والذين تحول الإيمان التسليمي بهذه الأوهام الغذاء "الروحي" الوحيد لهم. 3. وقد استحال جدار الوعي الديني المتكلس إلى صلابة أكثر من أي وقت مضى حتى لم يعد بمقدور حتى عصر العلوم والتكنولوجيا أن يقتحمه. إنه وضع مئيوس منه. وهذا ما يدفع المسلمون الذين لم يفقد قدرتهم على التفكير النقدي والمحاكمات العقلية من مغادر الإسلام. أنْ يفكر المرء بصورة نقدية بقاءه في مملكة الأوهام يستحيل إلى قضية مستحيلة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
، أصبت.. التشبث بالماضي هو الخوف من تجرد العقل من القيم البالية وحرية التفكير فكلما إزددنا تطوراً وتفهما ًًللعقل البشري وتطورت عادتنا اليومية وأخلاقنا ترى المسلم غير مؤهل بسبب ضحالة الاسلام وقصور المسلم عن تفهم الحريات الشخصية التي أصبحت تؤرقه كحقوق المرأة وحقوق الأطفال وحقهم في التعلم على تقبل الواقع فيلجأ إلى الهروب الى ماضي الاسلام المزعوم، معظم المفاهيم الإسلامية الحديثة مبنية على الاستحياء فالمسلم يخاف لومة الناس إذا انقلب تفكيره لا لومة إلههم ونبيهم، أي أن هذا الدين تغلل فيه الإشتراكية اليسارية إلى أقصى الحدود، المسلم لا يستطيع تقبل حرية تعلم الاطفال لعادات جديدة ولغة وتصرف بعيد عن العنف كتقبل هويتهم و اهتماماتهم حتى تواجهاتهم الجنسية، وكذلك الأمر بالنسبة للمرأة فهو يرفض أن تكون أمه واخته متبرجات "حسب تعبيرهم" ويرفض أن تكون لأخته حرية اختيار الاصدقاء او التصرف، المسلم يعتبر المرأة حلقة ضعيفة تحيطة وعليه يضع نفسه في موقف هجومي ضد الآخرين خصوصاً وهو رجل ويمتلك مؤهلات جسدية لا تمتلكها هي، فيلفها بالنقاب ويحصن حولها ويغلق عليه النوافذ والأبواب، وبعد أن يطمئن لذلك يذم غيره منمن لا يتبع خطاه وتصبح باقي نساء الكون فرجه يمتع به ناظره، تلك هي عقلية المسلم، بإختصار مجرد رياء كي لا يقال عنه، المجتمعات الإسلامية لا تقبل النقد، لذلك يلجأ المسلم إما لإختلق الأعذار أو الكذب ويتهم غيره على أقل صغيرة لصغر حجم ثقافته بسبب الاسلام كدين وطريقه لممارسة الحياة اليومية، والمسلمون معروفون بتلك المميزات عالمياً، رياء فقط وعادة قذرة. شكراً لمقالاتك الجميلة والمشوقة، لا تبخل علينا بها. |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الأدلة، الوهمية، على صدق، محمد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond