![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
يؤسفني حذف بعض الفصول الأهم من موضوعي هذا لأن الموضوع كاملاً أصبح كتاباً ألكترونياً:
الكتاب متاح ألكترونياً عبر الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/itempage...2&search=books كلمة الناشر: فَصَلَ الباحث كمال الصليبي بين شخصيتين هما: "يسوع بن يوسف" و"عيسى ابن مريم".. وقدّم لنا في كتابه "البحث عن يسوع" ما استنبطه من قصة المسيح المصلوب "يسوع بن يوسف".. في هذا الكتاب سنبحث عن قصة "عيسى ابن مريم" ونكشف خفاياها: أبوه البيولوجي المُتألّه (الرجل الغامض X) واسمه الحقيقي، وأخوته من أبيه ومن نساء بني إسرائيل، بالأسماء وبالنَسب.. وسنكشف عن التاريخ الحقيقي لأربعة أديان: الدين اليهودي، الدين المسيحي، الدين الصابئي والدين الإسلامي.. لنبّين حقيقة المخفي خلف قصصهم المثالية.. ولنقوم بتقديم حل واقعي ومنطقي للمتاهة التاريخية التي أضاعوا البشرية بها.. كتب يهوذا الأسخريوطي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A لقد قام الزميل بيتهوفن مشكوراً بنشر بحثي "المتاهة الكبرى" في هذا المنتدى.. وحرصاً على ظهوره بالإخراج المناسب سأقوم بإعادة النشر هنا في هذا الموضوع.. مع فتح باب الحوار والتعليقات حوله لكوني أصبحتُ عضواً في المنتدى ويسعدني الإجابة على التعليقات.. █▓▒░المتاهة الكُبرى..░▒▓█ العناوين الرئيسيّة:14201340172 المقدمة الأناجيل: تعقّد المتاهة.. وإحراق خريطتها.. تشتت من جديد.. فرق، مذاهب، طوائف ونحل.. يهمنا منها.. اليهودية المسيحية ملامح خيط في المتاهة.. الأبيونية ورقة بن نوفل ومحمد.. ضوء في نهاية المتاهة.. عودة إلى بداية المتاهة للقبض على أول الخيط.. معنى لقب المسيح.. الخيط يتفرع إلى اثنين داخل المتاهة.. "يسوع" المسيح ليس "عيسى" ابن مريم.. أم "يسوع" ليست مريم.. وأيضاً ليسوع أخوة.. وبعد أن صُلب يسوع لمطالبته بالملك.. خلفه أخاه يعقوب.. "بولس" تائه في المتاهة.. بَحَثَ عن مصدر فوقع على شخص آخر.. النصارى وإنجيل "عيسى" ابن مريم تجميع الخيوط لنسج الإنجيل الضائع.. إنجيل عيسى ابن مريم ملاحظات لابد منها.. تحليل مضمون إنجيل عيسى ابن مريم.. وحقيقة ما حدث.. الرجل الغامض X الأب الحقيقي ليحيى وعيسى.. وتقدير نسبه.. متى تمت عملية الاضطجاع و أين.. الفارق الزمني بين "عيسى" ابن مريم وبين "يسوع" ابن يوسف.. قصة حياة عيسى ابن مريم.. هل من بقايا خيوط في المتاهة؟.. المسيح (الممسوح بالدهن) البرص (شفاء المرضى) التحريم (وتحليل ما حُرّم) المائدة (أكل من السماء) العداوة والبغضاء والخلاف (حول ابن الله) كيف انتهى الخلاف.. من فاز وما مصير الخاسر.. إلى أين آلت الأمور.. وماذا جرى مع شعب إسرائيل الذين باتوا يهوداً.. تجميع بقايا الخيوط لنسج ما يُقارب تتمة "إنجيل عيسى ابن مريم" تتمة "إنجيل عيسى ابن مريم" تحليل مضمون تتمة إنجيل عيسى ابن مريم.. وحقيقة ما حدث.. تفرعات ودهاليز المتاهة.. استخلاص قصة الله، وقصة "الرب" عبر أجيال من المتاهة.. ورقة ومحمد وعلمهما بوجود المتاهة.. مصطلحات يمكن تفسيرها بشكل تقريبي: الابن السادس للرجل الغامض X .. المرميّ في أحد دهاليز المتاهة.. المزيد من التفاصيل حول ابن الرب (عيسى) اعتماداً على "سفر الحكمة".. عيسى المسيح وأوهام يوم القيامة في أسفار غير قانونية.. يحيى (يهيا) ويوحنا المعمدان.. خيط جديد يتفرع لاثنين في المتاهة.. معضلة ورود الاسمين: "يهيا" و "يهانا" في المصادر الصابئية المندائية مصطلحات وهوامش مندائية قصة يحيى "يهيا".. وكشف خفاياها في المتاهة مريم (مرياي) تروي قصتها.. وأحلامها.. "إشو" (عيسى) وقصته في المصادر الصابئية المندائية.. "يهوه" (أنش أثرا) يروي قصته.. "يهوه".. المزيد والمزيد.. "هيبل زيوا": "عيسى"، "بعل" و "هابيل".. متاهة داخل المتاهة.. تثنية.. حول "أن يأتي بمثله.." قصة الله في المتاهة.. الملاحق شكر وإهداء.. وأخيراً نختم بـ تفجير العقل + المغناطيس والربط مع "خريطة المتاهة الكُبرى".. ورابط لكل الروابط
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 02-22-2024 الساعة 03:24 PM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
المقدمة:
في هذا البحث سنكشف عن التاريخ الحقيقي لثلاثة أديان بضربة واحدة.. الدين اليهودي، الدين المسيحي والدين الإسلامي.. لنبيّن حقيقة المخفي خلف قصصهم المثالية.. ولنقوم بتقديم حل واقعي ومنطقي للمتاهة التاريخية التي أضاعوا البشرية بها.. اعتمدنا هنا على مجموعة كتب كمصادر للمعلومات.. استفدنا بشكل كبير من أفكار بعض الباحثين.. سنبين فضل فكرة كل باحث على بحثنا هذا عند التطرق إلى الفكرة التي عالجها.. حاولنا الاعتماد على المصادر العربية قدر الإمكان حتى في المترجم عن الانكليزية أو الفرنسية، كي لا نقع في مطب التلاعب في الترجمة، فتظل بذلك مسؤولية الدقة في الترجمة عائدة على المترجم وليس على شخصنا، لاسيما أن النصوص الأصلية (الأناجيل) هي ليست لا إنكليزية ولا فرنسية.. لنصل في النهاية إلى ترجمة عن ترجمة عن ترجمة.. فيزداد بذلك التحريف أو التشويه أو التلاعب عمقاً وقد يكون التغيّر فادحاً.. لذا، فقد اخترنا منهجاً مختلفاً: حاولنا أخذ عدة ترجمات عربية عن مصادر مختلفة (فرنسية أو إنكليزية) والتي بدورها ترجمت بأساليب مختلفة عن الأصل المتاح لها بلغات أخرى.. ليكون بهذا ما وصلنا من مضمون مشترك ومتوافق باللغة العربية - دون الصياغة اللغوية - هو المضمون الأقرب للأصل.. لنصل في هذا البحث إلى المضمون التقريبي (باللغة العربية) للإنجيل الضائع.. إنجيل يحل المتاهة الكبرى التي ضاعت فيها الحقيقة، وساد فيها تشتت وتشعّب الأديان والمذاهب والطوائف اليهودية، المسيحية والإسلامية.. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
الأناجيل: تعقّد المتاهة.. وإحراق خريطتها.. لنفهم شيئاً عن الطقوس المسيحية وعن الأناجيل المسيحية المعتمدة لابد لنا من العودة إلى بداية تعقّد المتاهة.. فبعد حوالي 300 سنة من "يسوع" المسيح.. تعددت الروايات والقصص.. فكان لابد من محاولة لضبط التشتت وتنظيم المصادر (مع بعض الخلط بين الآلهة وفرض الآراء بحسب النفوذ لتثبيت الأهواء..).. فكان مجمع نيقية 325 م: <<وفي مجمع نيقية، تقرر أيضاً اعتبار يوم العطلة المسيحي يوم الأحد (يوم الشمس Sunday)، واعتبار يوم مولد إله الشمس (وهو يوم الخامس والعشرين من كانون الأول - ديسمبر) يوم ميلاد المسيح، واستعارة الصليب، وهو رمز إله الشمس، رمزاً للمسيحية. ومع أن تمثال يسوع حل محل صنم إله الشمس، قرر المجتمعون دمج جميع المراسم التي كانت تجري في احتفالات عيد ميلاد إله الشمس، واتخاذها احتفالات ومراسم وطقوساً للمسيحية. وفي مجمع نيقية أيضاً، تقرر أن توضع جميع الأناجيل المختلفة تحت طاولة في قاعة المجمع. ثم غادر المجتمعون القاعة، وأُقفل بابها، ثم طُلب إلى الأساقفة أن يصلّوا طوال الليل من أجل أن ترتفع النسخة الصحيحة من الإنجيل إلى أعلى الطاولة. وفي الصباح وُجدت الأناجيل المقبولة لدى أثناسيوس، ممثل أسقف الإسكندرية مرتبةً بنظام فوق الطاولة. وعندئذ تقرر إتلاف جميع الأناجيل حرقاً، وهي التي بقيت تحت الطاولة. ولا يوجد ما يشير إلى الشخص الذي احتفظ بالمفاتيح في تلك الليلة...>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص84 و85 - مستفيداً من المصدر: محمد عطاء الرحيم، عيسى يبشر بالإسلام، ترجمة فهمي م، شما، دمشق، 1990، ص157 و160. الخلاصة: ضاع الدين المسيحي في المتاهة الناتجة عن تعدد الأناجيل.. ومن ثم تم إحراق وإتلاف خريطة المتاهة من قبل القيمين على الدين المسيحي.. قيمين لا يملكون: لا العلمية.. لا المصداقية.. ولا المنهجية الصحيحة.. للتحقق من أسس الدين أو حقيقة قصة "يسوع".. فرسموا ديناً على أهوائهم.. واعتمدوا أناجيل غير مضمونة الصحة.. والأنكى من ذلك أنهم قرروا إتلاف ما تبقى من الأناجيل.. فتلف ما تلف ونجى ما نجى.. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
تشتت من جديد.. فرق، مذاهب، طوائف ونحل.. يهمنا منها.. اليهودية المسيحية: لغاية الوصول إلى الدين الإسلامي وكشف الخيط الرابط بينه وبين المسيحية.. كان لابد من تتبع تلك الطوائف التي انتشرت في الجزيرة العربية.. لنصل إلى "اليهودية المسيحية": <<بانقطاع اليهود - المسيحيين عن الكنيسة الكبرى التي تحررت تدريجياً من روابط اليهودية، سرعان ما تبددوا في الغرب ولم يعد لهم من وجود فعلي. ولكن يمكن اقتفاء آثارهم ابتداءً من القرن الثالث إلى الرابع في الشرق، وخاصة في فلسطين والجزيرة العربية وما وراء الأردن وسورية وما بين النهرين، وقد امتصّ الإسلام بعضهم، وهو، جزئياً، وارث لهم. وتحالف بعضهم مع أرثوذكسية الكنيسة الكبرى مع الاحتفاظ بخلفية ثقافية ساميّة. وهناك شيء منهم ما زال متشبثاً بالكنيستين الأثيوبية والكلدانية>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص76- مقتبساً عن المصدر: بوكاي، موريس، دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، ترجمة ونشر دار المعارف بمصر، بلا تاريخ، ص74 (على لسان الكاردينال دانيلو Danielou ). |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
ملامح خيط في المتاهة.. الأبيونية: لنكن أكثر تحديداً.. فحتى مصطلح "اليهودية المسيحية" يشتمل على طوائف.. ولكن هدفنا الدقيق هو: الأبيونية: <<يندرج تحت عنوان اليهودية - المسيحية جماعة الأبيونية، وهم قسمان: أولاهما تعتبر يسوع مجرد إنسان عادي بلغ مرتبة الصلاح بفضل تنامي شخصيته. وُلد من مريم وزوجها مثل أي مولود آخر. ألح على التمسك التام بأحكام الشريعة. وهذه الجماعة لم تكن تؤمن بالخلاص بواسطة المسيح وحده، أو الاقتداء به. والثانية تؤمن بأن يسوع المسيح ولد من عذراء والروح القدس، لكنهم لم يؤمنوا بأن له وجوداً سابقاً، وهو - بالتالي - ليس إلهاً، وليس هو الكلمة والحكمة. يتمسكون بحرفية الشريعة، ويرفضون رسائل بولس، ويعتبرونه مرتداً عن الشريعة. والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين". يراعون السبت وبقية الطقوس اليهودية، لكنهم يحتفلون بقيامة المسيح من بين الأموات.>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص77 - مستفيداً من المصدر: فياض ومنصوري، النصارى، دار أسامة، دمشق، 1998، ص31 و47. <<وهناك الغنوصيون اللذين يتفق معظمهم على أن يسوع إنسان فان يوحي إليه، ولكنه ليس بإله. بعضهم يقول : لم يُصلب.>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص73 - مستفيداً من المصدر: Michael Baigent, Richard Leight and Henry Lincoln, THE HOLY BLOOD AND THE HOLY GRAIL, London, 1982, P. 344. الأبيونية.. الأبيونية.. وتحديداً قسمها الثاني.. والتي تؤمن (كرروا من بعدي وبصوت مرتفع): << تؤمن بأن يسوع المسيح ولد من عذراء والروح القدس، لكنهم لم يؤمنوا بأن له وجوداً سابقاً، وهو - بالتالي - ليس إلهاً..... والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> ولكن ما تاريخهم وأين تواجدوا في الجزيرة العربية؟.. فلنقرأ: <<حيث بدأ التبشير النصراني نتيجة لهجرة النصارى المبكرة إلى جزيرة العرب، ويرى بعض المؤرخين أن أول هجرة نصرانية بدأت عام 70 م بعد تدمير أورشليم، ثم توالت الهجرات كلما حصل اضطهاد في فلسطين، وهجرات نصرانية ويهودية. وهجرات مجموعات عقائدها مزيجاً من اليهودية والنصرانية وجدت سبيلها إلى جزيرة العرب مثل الأبيونيين والناصريين والكسائيين. فالأبيونيون جماعة من قدماء اليهود المتنصرين، معتقداتهم مزيج من اليهودية والنصرانية، وهم يعتقدون بوجود الله الواحد خالق الكون، وينكرون رأي بولس الرسول في المسيح، ويحافظون على حرمة يوم السبت. وبعضهم آمن أن المسيح بشر وأنكر الصلب، وأن الذي صلب هو غير المسيح وقد شبه على من صلبه. والناصريون اعترفوا بألوهية المسيح وحافظوا على شريعة موسى، أما الكسائيون فقد كانوا يحافظون على الختان وحرمة يوم السبت، وكانوا يتوجهون بصلاتهم نحو بيت المقدس، ويعتقدون بوجود إله واحد وباليوم الآخر وبالملائكة.>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 47 و48 - مستفيداً من المصدر: علي، جواد، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، دار العلم للملايين، بيروت، 1970، 6/ ص634 - 636. مرة ثانية كرروا من بعدي وبصوت مرتفع: << فالأبيونيون جماعة من قدماء اليهود المتنصرين، معتقداتهم مزيج من اليهودية والنصرانية، وهم يعتقدون بوجود الله الواحد خالق الكون، وينكرون رأي بولس الرسول في المسيح، ويحافظون على حرمة يوم السبت. وبعضهم آمن أن المسيح بشر وأنكر الصلب، وأن الذي صلب هو غير المسيح وقد شبه على من صلبه.....>> ولنستذكر عن "الأبيونية في قسمها الثاني" وبصوت مرتفع من المصدر (خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية): << والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
ورقة بن نوفل ومحمد.. ضوء في نهاية المتاهة.. ولنستذكر مجدداً عن "الأبيونية في قسمها الثاني" وبصوت مرتفع من المصدر (خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية): <<والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> والآن لنسأل: هل تعرفون "ورقة بن نوفل"؟.. إن كنتم لا تعرفوه فابحثوا عنه (كتاب مفيد: قس ونبي لأبو موسى الحريري).. أما من يعرفه فليتابع معي.. هل كان أبيونياً؟.. أي إنجيل كان يعتمد؟.. هل هو "إنجيل العبرانيين"؟.. لنقرأ: <<ورقة بن نوفل بن أسد: وكان ورقة قد تنصر وقرأ الكتب وسمع من أهل التوراة والإنجيل وكان يكتب الكتاب العربي، والكتاب العبراني من الإنجيل.>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 49 - مستفيداً من المصادر: (موجز ابن هشام، اليعقوبي وابن الأثير). الآن فعلى من لم يربط بعد بين "الأبيونية في قسمها الثاني" و القس "ورقة بن نوفل" و "محمد" أن يقرأ كتاب "قس ونبي" لـ "أبو موسى الحريري".. وأيضاً لزيادة وضوح العلاقة بين محمد ودين النصارى فلنقرأ ما يلي: <<وروى بعض الإخباريين أن الرسول وضع يده في الكعبة على صورة مريم العذراء والسيد المسيح عندما أريد إزالة الصور من جدرانها، وتحطيم الأصنام. ويروي ابن الوليد محمد بن عبد الله الأزرقي عن هذه الحادثة الرواية التالية: فلما كان يوم فتح مكة دخل رسول الله البيت فأرسل الفضل بن عباس بن عبد المطلب فجاء بماء زمزم ثم أمر بثوب فبلّ بالماء وأمر بطمس تلك الصور فطمست. قال ووضع كفيه على صورة عيسى بن مريم وأمه عليهما السلام وقال: امحوا جميع الصور إلا ما تحت يدي فرفع يديه عن عيسى بن مريم وأمه....>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 51 - مستفيداً من المصدر: شيخو، لويس، النصرانية وآدابها، دار المشرق، بيروت، 1989، ص117 (نقلاً عن الأزرقي ص111). ولنزيد أخيراً الحديث عن عائشة : " ثم لم ينشب ورقة أن توفى، وفتر الوحي" |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
بما انك ناقل هذا الكلام من المصدر للكاتب محمد عطاء الرحيم .. يبقى من الطبيعي ان تكون فحصت وتأكدت من صحه ما يدعيه من المراجع القديمه واباء الكنيسة في القرون الاولى وعلماء البرديات والمخطوطات والنقد النصي .. لاجل المصداقيه قبل ان تضعه للقراء وتبني عليه موضوع اليس كذلك ..؟! بالتالي استطيع ان ابدا بمطالبتك باثبات اول ادعاء بالمراجع القديمه الذي يثبت ان المسيحيين اختاروا عيد الشمس ليصبح عيد ميلاد المسيح والتي يفترض بديهيا انك اتطلعت عليها وراجعتها وتأكدت ان ما يقوله صاحب الكتاب هو صحيح ..! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
عن المصادر: 4عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير، الأنبا تكلا، 26 ديسمبر 2011. نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين. 5قصة الحضارة، ويل ديورانت، ص.3910. نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. عزيزي فتحي.. أنصحك بتعديل ويكيبيديا و"قصة الحضارة" ومصادرهما بإبراز مصادرك الموثوقة.. أما بعد.. فإن هذه الجزئية لا تمس صلب بحثي.. لذا أنصحك بمتابعة القراءة وترك القشور.. تحياتي.. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
موقوف
![]() |
يا استاذ يهوذا حدوثه ان المسيحيين اختاروا عيد الشمس ليصبح عيد ميلاد المسيح .. هي عباره عن اسطورة ظهرت لاول مره في القرن 18 وليس كحقيقة وهناك خمس مراجع تشرح هذه الاسطورة الخياليه :
Sir Edward Burnett Tylor, Researches Into the Development of Mythology, Philosophy, Religion, Art, and Custom, Volume 2, p. 270; John Murray, London, 1871; revised edition 1889. Philip Schaff, History of the Christian Church, Volume 3, 1885, T and T Clark, Edinburgh, page 396; see also Volume 4 in the 3rd edition, 1910 (Charles Scribner's Sons, NY). Anderson, Michael Alan (2008). Symbols of Saints. ProQuest. p. 45. "The Day God Took Flesh". Melkite Eparchy of Newton of the Melkite Greek Catholic Church. 25 March 2012. Martindale, Cyril (1913). "Christmas". In Herbermann, Charles. Catholic Encyclopedia. New York: Robert Appleton Company. ولن تجد مرجع واحد من القرون السبعة الأولى الميلادية في كل كتابات الإباء عن هذا الادعاء الكاذب على الاطلاق .. واول تحديد لميلاد المسيح في 25 ديسمبر كان بمخطوط لهيبوليتس الروماني ويرجح العلماء تاريخ هذه المخطوطة لعام 205 ميلادي يعني قبل مجمع نيقيه : ![]() وكذلك اباء الكنيسة الاوائل قبل مجمع نيقيه مثل اكليمندوس الاسكندري وابيفانيوس واوريجانوس وارينيؤس وترتليان ويوليوس الافريقي .. وموقع الانبا تكلا ان مجمع نيقية المقدس حدد بالاجماع يوم ميلاد المسيح في ٢٥ ديسمبر .. هو ليس اختراع زمنهم ، انما توثيق لما كان يحتفل به المسيحيون قبل نيقية باجيال في ٢٥ ديسمبر. منذ ٢٠٢م وقبله ايضا بحسب شهادات الاباء الاوائل ! واستاذ التاريخ William J. Tighe يقول عن هذا الادعاء بان المسيحين اخذوا عيد اله الشمس ليجعلوه عيد المسيح هو تخريف لا اساس تاريخي له : ![]() فقسطينين قبل اعتناقه المسيحين كان يحتفل بعيد اله الشمس في 7 مارس وهذا مسجل في مخطوطات من سنة 321 م : Constantine decreed (March 7, 321) dies Solis—day of the sun, "Sunday"—as the Roman day of rest (Codex Justinianus 3.12.2) فكذبه ان قسطينين جعل عيد الشمس هو عيد المسيح في مجمع نيقية سنه 325 في 25 ديسمبر هو كذبه رخيصه لان حتى العملات الاثرية تثبت انه كان يحتفل فيه في 7 مارس : ![]() Excellent discussion of this decree by Wallraff 2002, 96–102. فلحاصل انه هذه الكذبه ظهرت مع ظهور المدارس النقدية لاتهام المسيحية بالوثنية مثل كثير من الادعاءات الكاذبة للهجوم على المسيحية مثل كذبة الأرض المسطحة وكذبة اختيار الاناجيل في مجمع نيقية وتاليه المسيح في مجمع نيقية وتكذيب أسماء كتبة الاسفار وغيرها من الكذب الكثير .. فالمدعو محمد عطاء الرحيم الذي تنقل كلامه يا يهوذا وتقدمه للقراء على اساس انه حقائق وتبني عليه موضوعك هو واحد كذاب وابن ستين كذابه في كل كلمه قالها سواء في كذبه عيد اله الشمس او مؤامره اختيار الاناجيل الرسميه في نيقيه التي اصلا كانت منتشره في قارات اوروبا واسيا وافريقيه ومعرفه للعالم المسيحي من القرن الاول في حياه الرسل انفسهم ولدينا 27 الف مخطوطة العهد الجديد التي تشهد بهذا من مصدرها مختلف بلاد العالم ابتداء من سنه 50م لبرديه لانجيل مرقس مكتشفه في كهوف قمران .. عدا عن كذبه الكذاب محمد عطاء الرحيم بان المسيحين حرقوا الاناجيل المخالفه .. ! كيف احرقت كما يدعي هذا الكذاب الوضيع وهي موجوده عنا حتى ابوكريفا العهد القديم : http://www.scriptural-truth.com/apocrypha_books.html وعالم المخطوطات والنقد النصي دانيال والس يثبت ان المدعو محمد عطاء الرحيم الذي تقدم كلامه للقراء على اساس انها حقائق بانه واحد كذاب ابن ستين كذابه بقوله ان المسيحين احرقوا الاناجيل فيقول نافيا هذا الكذبه : "لا يوجد دليل حقيقي على أن السلطات الكنسية قد دمرت أوائل العهد الجديد ". في الواقع هناك دليل على ذلك حدث العكس تمامًا: قد تكون النسخ المعيبة أو المزيفه وضعها في جرة أو غرفة تخزين ولكنها غير مدمرة ". There ts no real evidence that wee ors of the NT were deatroyed by ecclesiastical authoritie .” indeed there is evidence that just the opposite took place: defective or deicriorating copies might be placed in a jar or storage room but not destroyed."( Corruption of the New Testament:Manuscript, Patristic, and Apocryphal Evidence.p35) ويستشهد دانيال والس في كتابه حول التعامل مع النسخ التي فيها عيوب بعالم النقد النصي Paul D. Wegner فيقول : "عندما بدأت تظهر على المخطوطات علامات البلى ، تخلص الكتبة اليهود منها بوقار لأنهم كانوا يحملون اسم الله المقدس. التخلص من المخطوطات يجنب الوثنيين تدنيسهم. نظرًا لأن الكتبة كانوا دقيقين في نسخ المخطوطات التوراتية ، لم يكن هناك سبب وجيه للاحتفاظ بالمخطوطات القديمة. عندما أصبحت اللفائف تلبى تم وضعها في غرفة تخزين تسمى الجنيزة ... حتى يكون هناك ما يكفي لأداء طقوس مراسم الدفن. " “When manuscripts began to show signs of wear, the Jewish scribes reverently disposed of them because they bore the sacred name of God. Disposing of the manuscripts avoided defilement from pagans. Since scribes were meticulous in copying biblical manuscripts, there was little reason to keep old manuscripts. When scrolls became worn, they were placed in a storage room called a genizah…until there were enough to perform a ritual burial ceremony.” Wegner, The Journey from Texts to Translations: The Origin and Development of the Bible, 165. في النهايه ولعدم الاطاله .. محمد عطاء الرحيم .. هذا واحد كذاب ابن ستين كذابه يا يهوذا وانت تقوم بخداع القراء والضحك عليهم بكلام هذا الكذاب الدجال الذي تقدم لهم على اساس انه حقائق ! هذه مشكلة مدرسة النقد الاعلى وأفكارها الهدامة التي بداها J.G. Eichern الالماني في كتابه مقدمة للعهد القديم Introd The O- T 1780 ، فاعتبرت الكتاب المقدَّس عبارة عن مجموعة أساطير بالإضافة إلى بعض الأجزاء التاريخية التي أعيد صياغتها بواسطة كتَّاب آخرين، طبقًا للاعتبارات السياسية والعقائد الدينية السائدة في عصرهم .. وكل كلامهم عباره عن فرضيات وتخمينات خالي من اي أسلوب علمي في الدراسة .. فهو علم وسخ تجاوز زمن الإنجاز البناء منذ فترة طويلة اذ يقول H.F. Hahn : This review of activity in the field of Old Testament criticism during the last quarter-century has revealed a chaos of conflicting trends, ending in contradictory results, which create an impression of ineffectiveness in this type of research. The conclusion seems unavoidable that the higher criticism has long since passed the age of constructive achievement. Hahn, H. F. 1954. The Old Testament and Modern Research, p. 41 على عكس مدرسة علم النقد الادنى التي تستخدم الاسلوب العلمي البناء في منهجها والتي قدمت الكثير من العلم النافع للبشر وليس تخمينات وفرضيات واختراع الاكاذيب لجعل الكتاب المقدس خطأ باي شكل لمجرد انه كتاب دين مثل مدرسة النقد الاعلى الاوسخ ..! |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| █▓▒░, █▓▒░المتاهة, ░▒▓█, مريم، بولس, الله، إيل, المتاهة, الكُبرى, الكُبرى░▒▓█, يسوع، المسيح، عيسى، إنجيل، يحيى، يوحنا، محمد، ورقة بن نوفل، هارون، موسى، يهوه |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| █▓▒░ صراع الكهنة .. من آخر عصر جليدي وحتى محمد .. ░▒▓█ | يهوذا الأسخريوطي | علم الأساطير و الأديان ♨ | 70 | 10-14-2025 01:34 AM |
| █▓▒░ خريطة المتاهة الكُبرى .. ░▒▓█ | يهوذا الأسخريوطي | علم الأساطير و الأديان ♨ | 46 | 10-14-2025 01:29 AM |
| █▓▒░ فك الطلسم الجغرافي .. ما بين الحقيقي والمُحرّف والخُرافي ░▒▓█ | يهوذا الأسخريوطي | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 55 | 01-20-2020 10:52 PM |
| ░▒▓█ القرآن ترجمة إنسان .. █▓▒░ | يهوذا الأسخريوطي | مواضيع مُثبتةْ | 8 | 10-22-2018 08:49 PM |
| █▓▒░ دعوة للجميع لزيارة عرش الله (سدرة المنتهى والبيت المعمور) ░▒▓█ | يهوذا الأسخريوطي | مواضيع مُثبتةْ | 3 | 09-08-2018 03:39 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond