الي اغبياء المسلمين ...

[leben]

رغم التطور والتقدم العلمي الذي نعيشه
ما زال التخلف يحتل مكان ومازال الغباء يتكرر من المسلمين
فما زال المسلم يرفض المثلية ولكنه لا يعارض الزواج باربع
يرفض المثلية ولكنه لا يعارض قتل انسان لمجرد اختلاف عقيدته
ومن غباء المسلم يدعوا المثليين باللواط او اللوطيين ونسي هذا الغبي ان الهه قد اهلك قوم لوط وقام بعمل شقلبات لقريتهم لذا من الغباء ان تسميهم بهذا الاسم لانك كقطيع المسلمين تظن ان هؤلاء احفادهم مثلاً لان عقلك لا يعمل وقد امتلأ بالجهل والخرافات
ولكن الهك اليوم عاجز عن وقف انتشار المثلية
نفس الاله الذي اهلك قرية محدودة العدد يقف عاجزاً اليوم امام ملايين المثليين في العالم كله يمارسون مثليتهم رغماً عنه
هل تغيرت مبادئه هل اصبح مسالماً واجل الحساب للاخرة الان لما لم يؤجل الحساب لقوم لوط لاني اعلم ان قطيع المسلمين سيجيب اجابات مكررة كهذه
العالم في تقدم وكما ضيق الخناق علي الاسلام في امور كثيرة قريباً سيضطر المسلمين خاضعين للاستسلام

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leben

ومازال الغباء يتكرر من المسلمين
فما زال المسلم يرفض المثلية ولكنه لا يعارض الزواج باربع
يرفض المثلية ولكنه لا يعارض قتل انسان لمجرد اختلاف عقيدته
ومن غباء المسلم يدعو

الغريب في الأمر أن الصلاعمة يشتمون المثلية وقرآن صلعم يقول: يطوف عليهم غلمان مخلدون بأباريق وكأس من معين،،

[يغموش]

إله الاسلام ذو المؤخرة السمينة عرشه يهتز للمثلية .. ولا يهتز لمعدة طفل جائع

[leben]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون

الغريب في الأمر أن الصلاعمة يشتمون المثلية وقرآن صلعم يقول: يطوف عليهم غلمان مخلدون بأباريق وكأس من معين،،

لولاحظت في الاية كلها تدور حول الذكور
يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18) لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21) وَحُورٌ عِينٌ (22)
اين هي المرأة في هذه الايات لا قيمة ولا مكان لها في الجنة الذكورية

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة leben

لولاحظت في الاية كلها تدور حول الذكور
يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18)

نعم أعرف ولكن في موضع آخر يقول "غلمان"
كلمة "غلمان" موجودة هكذا في وصف الجنة في القرآن،،
لا حول ولا قوة إلا بالله،،
ما هذا إلا قول شيطان رجيم،،