![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
صف مشهدا علق برأسك و جعلك تفكر فيه .
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
موت أبي
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جميل
![]() |
أتاسف لجعلك تتذكر مش
هدا محزنا . قبل مدة استقوفتني امراة شابة بالشارع و صاحت انه انت و كانت فرحة. و مصدومة و سالتني ان كنت بخير و منذ متى و انت هكذا بعد سؤالها و انكاري ان الذي تعرفه خلصت الى انها تعرف شخصا طبق الاصل عني ثم توقفت برهة و قالت انا اسفة لقد تذكرت الذي اعرفه ميت انا اسفة على الازعاج . لبرهة ظنت ان الميت الذي تعرفه عاد الى الحياة ... |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
![]() |
كنت في التاسعة من عمري عندما اندلعت الحرب العراقية الايرانية عام 1980
كنت العب مع اخوتي فوق سطح المنزل وفجأة دقّت صافرة الانذار فلم نكترث لانها كانت المرّة الاولى التي نسمع بها هذه الصافرة ثم رأينا ثلاث طائرات ايرانية وكانت تطير بمستوى منخفض نوعاً ما، لن انسى في حياتي مشهد الطائرات وهي تقصف بغداد وصوت المضادات محاولة ايقاعها. لقد كان يوماً مفصلياً في حياتي انتقلت فيه من عالم الطفولة البريئة الى عالم العنف والدمار. تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
المدير العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
موت قطه دهسا بالسياره
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() |
أصبحت شوارع المدينة تعج باللاجئين الأفارقة
ولم يكن حينا استثناء فقد اتخذت امرأة وأطفالها المحطة منزلا تعيش بما يجود به المحسنون كنت أراها كل يوم واستوقفني مشهد وأنا أنتظر الحافلة مرة لم أستطع إخراجه من ذهني بعد العيد بقليل، جلب لهم شخص ما كما يبدو طبق أرز ولحم، وزعت الأم كل اللحم بين أطفالها فأعطلت كل واحد قطعة ولم تأكل هي إلا بعض الأرز، لكن ليس هذا ما استوقفني كانت هنالك قطة صغيرة تنظر للأسرة بنهم، فإذا بالابنة الصغيرة تقدم قطعتها للقطة، نظر إليها أخوها لحظة بدا أنه يفكر فيها، ثم قسم قطعته وأعطى النصف لأخته قد يبدو مشهدا عاديا، لكن هؤلاء أشخاص لا يملكون شيئا ومع ذلك كانوا قادرين على العطاء، تذكار أنه ليس عليك أن تملك شيئا كي تكون إنسان، كمية الإنسانية والعطاء التي حملها ذلك المشهد لن أنساها ما حييت، وأعتبر نفسي محظوظة فعلا لأنني شهدت شيئا كهذا |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
زائر
|
اقتباس:
شكرا على مشاركة هذا المشهد الرائع |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو نشيط
![]() |
عندما كان خالي يصرخ صراخاً لم أسمع به من قبل في فراشه، كان مريض بمرض السرطان وكان في رأسه وكان من الدرجة الرابعة، كنت أجلس بالغرفة الثانية، لم أنم، رفعت يدي إليه، للخالق، كنت أدعي أن يشفيه وأبكي، مؤخراً قلت: اقتله يارجل، دعه يموت، لماذا تعذبه؟؟ ولكنه لم يجب، كنت ببساطة أتكلم مع نفسي، بعد فترة مات الرجل. مات من العذاب، فقد النظر أولاُ، بعدها فقد القدرة على الوقوف، بعدها على الحركة، بعدها دخل بحالة ثبات، عذاب على مدار سنتين. لو كنت مكانه لما ترددت ولا حتى لثانية لأن أقتل نفسي، بمسدس، طلقة واحدة في الرأس وبووم، بتلك البساطة، ولكنه لم يستطع أن يقتل نفسه، لأنه كان يخاف أن يذهب إلى جهنم.
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أزلي, مشهدا, ذكريات |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond