![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
الكاتب : زوهير المشردل
العقل الاسلامي لازال غير قادر على الانسجام مع تطور الافكار والخطابات المعارضة والمنتقدة للدين. في العصور القديمة و تحت حكم الخلافة و الشريعة الاسلامية كانت تتم معاقبة و تعذيب و قتل كل من حاول ان يعبر عن افكاره و من خالفهم الرأي اتجاه الدين الاسلامي، و لحد الان لا زالت الاغلبيات المسلمة تستمر في ملاحقة الكتاب و النقاد و الفلاسفة و السياسيين يتهديدهم بالضرب والقتل و منع النقاش والشك و اتهامهم بالارتداد عن الإسلام، وهذه طريقة فعالة جدا لمنع نقد الدين والتسليم به. في السنوات الأخيرة حكمت محكمة سعودية على الشاعر الفلسطيني أشرف فياض بالإعدام بتهمة الردة، و لكن بعد حملة دولية شارك فيها مئات الكتاب تضامنا مع الشاعر الفلسطيني، أصبح الحكم 8 سنوات و 800 جلدة. قضية الشاعر أشرف فياض تتضمن دلالات متعددة على عيوب و غياب احترام الرأي المخالف و حرية التعبير في دول العالم الإسلامي. كما حكم ايضا على المدون و الناشط في مجال حقوق الإنسان رائف البدوي بتهمة الإساءة لخرافات الدين الإسلامي وبحكم نهائي بسجن رائف 10 سنوات، وجلده 1000 جلدة، وتغريمه مليون ريال، ومنعه من السفر والظهور الإعلامي والكتابة لمدة عشر سنوات بعد خروجه من السجن، و بدلاً من حماية حق المواطنين السعوديين في حرية التعبير، قامت الحكومة السعودية بمعاقبة حمزة كشغري و رائف بدوي واشرف فباض، وتخويف الآخرين الذين قد يجرؤون على مناقشة مسائل الدين. و قد شاهد العالم كله الأحداث التي وقعت بداية سنة 2015 في فرنسا و الهجوم الذي تعرض له مقر الصحيفة الساخرة شارلي إيبدو، و قد انتهى الهجوم بقتل 12 شخصا، بينهم ثمانية أعضاء من مكتب تحرير الصحيفة. تعرضت شارلي إيبدو للهجوم الارهابي لنشرها لرسومات كاريكاتورية عن النبي محمد، و جاء هذا الهجوم المروع كثأر للنبي محمد بقتل العديد من الأرواح. هنا نرى همجية الفكر الديني المنغلق و مواجهة القلم بالسيف و السلاح. كذلك الصوماليةُ المولد أيان حرسي علي ذات الـ45 عاما. أيان حرسي، وهي ناقدة للإسلام، تعيش تحت حماية الشرطة منذ عشرة أعوام بعدما كتبت النص للفيلم الذي أخرجه الهولندي Theo van Gogh والذي كلفه حياتَه. نشأت أيان كمسلمة في أفريقيا والسعودية، وفي عام 1992 هربت إلى هولندا وتركت دين الطفولة. ومنذ عام 2006 وهي تسكن في الولايات المتحدة الأمريكية، وتلقي محاضراتٍ في جامعة هارفارد. و قاسم الغزالي الذي اشتهر بالكتابة عن الحاده يعتبر أول ملحد مغربي ظهر للعلن ودافع عن حقه في حرية العقيدة. كتاباته تؤكد على أهمية حرية الفكر التي يتم حجبها والتضييق عليها بالدول الإسلامية وقد لقى عددا من تهديدات القتل بسبب آرائه وهو يعيش الان كلاجئ سياسي في سويسرا. و في سنة 1989 افتى الخميني زعيم الثورة الإيرانية فتوى بقتل سلمان رشدي لأنه ارتدّ عن الدين بسبب كتابته رواية ايات شيطانية. وفي عام 1992 اعتُبر الصحفي المصري المعروف بانتقاداته، فرج فوده مرتدًا عن الدين. و قد تم اغتياله على يد اصوليين اسلاميين في مصر بسبب ارائه العلمانية. ولا ننسى محاكمة الكاتب المصري نصر حامد أبو زيد و الحكم بردته وتفريقه عن زوجته، و كذلك اغتيال و ذبح المدونين العلمانيين في بنغلادش و باكستان. هذه أمثلة عن استخدام التكفير كأداة لمحاربة و قمع المعارضين وأصحاب التوجهات الليبرالية في العالم الإسلامي من خلال اتهامهم بالارتداد عن الإسلام. وستبقى الأوضاع على ما هي عليه حتى تتم معالجة و اصلاح الدين الإسلامي بصورة تتعايش مع القرن الـ21، لكي نعيش دون خوف من الإرهاب باسم الله. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع،
حرية التعبير والفكر، من اهم عوامل الحضارة الحديثة، وهي من حقوق الانسان، لا يمكن ان تقوم حضارة بدون ذلك، وهذا عامل من عوامل تخلف المسلمين المرتبطة بالفكر الاسلامي... حرية التعبير والمساواة أمام السلطة من اهم عناصر الدولة الحديثة وهذا شيئ غائب تماما في الدول الاسلامية.. لذلك في مصر، السيسي يقول بصراحة مصر ليست بلد حقيقي.. بدون حرية التعبير والمساواة امام السلطة، لا يمكن ان تحدث منافسة حرة، وبدون التنافس الحر، لا يمكن ان ينشأ نظام كفؤ، وبالتالي الدول الاسلامية تعيش في حالة من الظلام والقهر والسلطة الشمولية الفاشلة... متي يدرك المسلمين بان عوامل تخلفهم فكرية وأساسها الفكر الاسلامي؟ موضوع مهم، حرية التعبير... نحن هنا في المنتدي ننادي بحقوق البشر واهمها حرية التعبير.. البشر لهم حقوق والافكار ليس لها حقوق.. الدين فكرة، ومن حقنا نقدها بحرية.. تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو ذهبي
![]() |
توصيف الداء .. المعروف لكل الناس أصلاً .. لا يُغني عن إيجاد الدواء!
وبرأيي أوّل خطوة في هذا الاتجاه وعلى المدى الطويل: دعم الإتجاه العقليّ في الإسلام، بحيث تظهر تيارات إسلامية تحررية تقدمية تفرض حضورها أمام الكهنوت المتطرف المُتكلِّسْ ذهنياً، ولنا مما حدث في أوروبا أكبر مثال تاريخيّ، فمن يقرأ ممارسات الكنائس في القرون الوسطى بحق المواطنين وحق المخالفين بالدين كاليهود وغيرهم، سيجدها مكافئة وأحياناً أبشع مما تمارسه السلطات الإسلاموية تاريخيا وراهناً، لكنهم تحرروا بالنهاية وبعد نضال استمر قرون، والنضال مستمر حتى اللحظة بقضية علمنة الدولة. لذلك نحن كعرف وناطقين بالعربية مشوارنا طويل طويل طويل .. ما يحدث في ما يسمى " منتديات تنويرية " من نقد للإسلام: يزيد من حدّة التطرُّف ولا يهمه العلاج أصلاً. حيث يظهر التكفير اللاديني بأبهى صوره! وتحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو ذهبي
![]() |
يوجد فكرة خطيرة بهكذا مواضيع: تعميم المثالب على الجماعة بكليتها .. وهذا أمر مناقض للواقع على الأرض!
يوجد مسلمين متطرفين .. صحيح .. لكن لا يكون كل المسلمين متطرفين .. أيضاً صحيح ما يحصل الآن في أوروبة تجاه المسلمين، بحجة داعش وأخواتها، هو ظهور تيار أوروبي متطرف يدعو لابادة المسلمين: فهل هذا هو الحلّ؟؟؟!!!! مسخرة بصراحة! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
انا اتفق معك باهمية دعم التيارات العقلانية (وحتي المتطرفة منها، فكريا، وليس عنفا) واهمية وضع فلسفلة النقاش، الجدل بين الطوائف. لو وصلنا لمرحلة النقاش والجدال، فهذا نقطة مهمة. هناك اكاذيب كثيرة في الشرق الاوسط، منها مثلا، ان حل المشكلة الاقتصادية، هو اهم شيئ، هل من الواقع، حدث ان نظام شمولي، ادي الي رخاء اقتصادي؟ قد تقول السعودية او قطر، ولكن من الاقتصاد، نجد بان النظم الاحتكارية اقل كفاءة من غيرها، ونعم مع زيادة الدخل، ممكن ان يحدث تقدم اقتصادي، ولكن هذا ليس متاح لغالبية الدول العربية. مشاكل العرب اقتصادية اساسا، ولا يمكن ان يحدث تقدم بها بالنظم الشمولية الفاشلة حاليا، ولكن لا بد من وضع تنافس حر بين الافراد والاحزاب، وهذا لا يمكن ان يحدث بدون حرية تعبير، وقانون قوي يساوي بين الافراد، ويكفل الحرية الشخصية للافراد. فهنا لدينا معضلة: 1. النظم الشمولية، تتدعي بان يجب عليها حل المشكلة الاقتصادية (حتي ولو انتخب ديموقراطيا) اولا قبل مشكلة حرية الرأي والديموقراطية، 2. الواقع، لم يحدث ابدا ان نظام شمولي ادي الي حل المشكلة الاقتصادية، والواقع هو ان الحرية والتنافس يؤدي الي نشأة نظم كفوؤة وتلك تحل المشاكل الاقتصادية. العرب يعانون من الفقر، والجهل والنظم الشمولية الفاشلة، والاحتكار من السياسة والاقتصاد، بواسطة النظم الحاكمة، متي ما تأسست فكرة المنافسة الحرة، وتداول السلطة بطريقة سلمية، والمساواة بين المواطنين وحرية الرأي والتعبير، سوف تتغير المشاكل الاقتصادية، وتستطيع الشعوب العربية ان تتقدم. انا لا ادعي بالغاء الدين، ولكن يجب تطوير الدين الاسلامي والمسيحية ايضا في الشرق الاوسط (ليست اقل تخلفا من الاسلام في الحقيقة). تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
السؤال هو: كيف نصل إلى مجتمع يتقبّل الآخر، متفتّح جنسيّا، يقبل على قراءة العلم بدل الشعوذة؟ هذه هي الغاية نفسُها و ليست وسيلة للتقدّم كما تقول، لأنّها هي التقدّم نفسه، و السؤال هو: كيف نصل إلى ذلك؟ هل عن طريق فتح منتدى مثلا؟ عن طريق الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر؟ أم عن طريق ثورة وطنيّة ديموقراطيّة شعبيّة تطرد الأنظمة العميلة التي تعامل بلادنا كمزارع عائليّة تقتسمها مع الإمبرياليّة العالميّة للبقاء في سدّة الحكم؟ ممّا ينعكس إيجابا على الاقتصاد و التعليم و الضمان الاجتماعيّ و الصحّة؟ إذا كانت المشكلة فكريّة، علينا البدء بالأفكار! إذا كان المشكلة سياسيّة، علينا البدء بتكسير ماكينة الدولة العميلة! قولك بأنّ المشكلة فكريّة يستلزم منّا تأسيس جامعة للأمر بالمعروف و النهي عن المنكر كما هو في السعوديّة، لكن بمضمون علمانيّ! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
ما اقصدة هنا هو السماح بحرية التعبير، والحرية الشخصية، يؤدي في النهاية الي مجمتمع حديث. انا لا انادي بجماعة الامر بالمعروف، ولا اطالب حتي بالقضاء علي الجماعات الاسلامية، ولا حتي فكرها المتخلف، انا فقط اطالب السماح لجميع الناس ان تتحدث بحرية، وعدم استخدام الشعارات الدينية والقومية لقمع حق التعبير. ما يحدث في الشرق الاوسط، هو ما كان يحدث في افريقيا اثناء انتشار النظم التي كانت تتسلق علي الايديولوجية الشيوعية هناك، من استخدام تلك الايديولوجية لقمع حرية التعبير، والرأي. بعد انهيار الشيوعية في افريقيا، لم يعد هناك من يتسلق علي الايديولوجية الشيوعية، وحدث نوع من حرية التعبير الذي ادي الي تحسن نوعي في مستوي معيشة سكان القارة. انعدام حرية التعبير، يؤدي الي عملية الاحتكار والامبريالية، التي تؤدي الي التخلف. ما الفرق بين الإمبريالية و الرأسمالية؟ تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ربما بالتوعية، بالمطالبة بها، بفضح النظم الشمولية التي تتاجر بالاسلام من اجل قمع حرية الرأي.
الاعلام لم يعد حكر علي النظم الشمولية، وفي اليوتيوب هناك برامج كثيرة تعارض انظمة الحكم، ولكن للاسف يسيطر عليها الأخوان المسلمون، وترك الملحدين تلك الساحة لهم. أعتقد واجب علينا نحن المثقفين ان نوعي شعوب المنطقة، ان العيب ليس بهم، وان النظام الحالي هو الفاشل، بسبب الاحتكار وانعدام الكفاءة. هذا ما افكر به، ربما هناك اشياء كثيرة ممكن فعلها، ولكن ادركها. اتمني مشاركة الجميع في ذلك، ما يجب ان يفعل من اجل نشر اهمية حرية الرأي في الشرق ألأوسط؟ تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو عامل
![]() |
السؤال حول الكيفيّة هو سؤال المحكّ، كنت أعتقد بأنّ لديك على الأقلّ خطاطة عامّة لما تدعو إليه. أنت تدعو إلى حريّة الفكر و الحريّة الجنسيّة، و حينما نطلب منك خارطة طريق و لو عامّة، تقترح علينا حريّة الفكر سبيلا إلى ذلك، و هكذا أصبحت حريّة الفكر الغاية و الوسيلة، و السبيل و المبتغى. و هذا أمر غير مقبول.
إنّ اللازم هو ثورة وطنيّة لا عميلة، ديموقراطيّة لا ديكتاتوريّة، شعبيّة لا أنتجلسيّة و لا و نخبويّة و عسكريّة. إنّ اللازم هو حكم الشعب لنفسه، و إذا اعترضت الأنظمة، و هي حتما ستعترض، فإنّ الكفاح المسلّح هو السبيل الوحيد لذلك. قد يبدو جزمي نوعا من الدوغمائيّة المبالغ فيها، لكنّه يستند على خزين من التجارب الإنسانيّة عبر تاريخنا الطويل كبشر، لا توجد حالة واحدة استطاع فيه شعب من الشعوب أن يقفز من حالة تخلّف إلى حالة تحضّر عن طريق اليوتيوب أو عن طريق نشر الكتب بين أوساط الناس، أو نشر الفكر الحرّ بالكلمة الطيّبة، هذه مثاليّة مبالغ فيها! نحن كعرب لدينا تجربة من هذا النوع، و هي النهضة العربية التي حدثت بعد الحملة البونابارتيّة في القرن الثامن عشر، نعرف جميعا نوع الأفكار التنويريّة التي انتشرت في الأوساط الأنتلجسنيّة آنذاك، و كيف دعا قاسم أمين إلى تحرير المرأة، و كما نعرف إسهامات مفكّر مسلم علمانيّ مثل الأفغانيّ في تجديد الدين الإسلاميّ و إعطائه أبعادًا حداثيّة مواكبة للعصر، و كما تعرفون جميعا رواد البعثات العربيّة إلى الجامعات الفرنسيّة و التي عادت بأفكار علميّة علمانيّة في قالب عربيّ. إنّ هذا هو ما تطلبه تماما، نشر الفكر التنويريّ، فلماذا فشلت هذه النهضة، و لماذا ستفشل كلّ نهضة تسلك المسلك نفسَه؟ الجواب البديهيّ، الذي يعلّمني إياه علمُ التاريخ، و الحسّ الغريزيّ لديّ كإنسان بالاقتداء و الاعتبار، هو أنّ هذه الحركة التنويريّة لم تكن مقرونة بسلطة سياسيّة، إنّما كانت معزولة تغرّد خارج السرب، الاقتران بالسلطة السياسية أعني به اعتناق الحاكم، أيّا يكن، لهذه المبادئ، باعتبارها برنامجا سياسيّا إلزاميّا ينتج عنه تعليم الأطفال في المدارس منذ الصغر و تلقينه هذه الأفكار، فبدل أن يغرّد قاسم أمين فوق غصن شجرة حول موضوع تحرير المرأة، كان الأجدر أن يكون هناك برنامج سياسيّ يعلّم و يلقّن الأطفال هذه القيام في مادّة '' التربيّة على المواطنة ''، و بدل أن تكون لدينا نخبة سياسيّة تعتبر البلاد العربيّة مزرعة شخصيّة، تكون لدينا بورجوازيّة وطنيّة ( بالنسبة للقرن الثامن العشر، أمّا المطلوب الآن فهو ديموقراطيّة شعبيّة حاكمة )، تسهر على تسخير ثروات البلاد من أجل الصالح العام، من أجل بناء المزيد من المدارس، من أجل بناء المزيد من المستشفيات، مزيدٍ من دور العجزة و رياض الأطفال، المعامل، المصانع، مراكز البحث العلميّ، و هكذا! بهذه الطريقة، يكون التقدّم أمرً واقفا لا يمكن الهروب منه، حتميّة تاريخيّة لا يمكن تجاوزها حتّى لو أبدينا رغبة في ذلك! أمّا باتّباع منهجك، فإنّ أقصى ما نحلم بتحقيقه هو نهضة فاشلة مثل النهضة العربيّة، هذا مع العلم أنّ هذه النهضة الفاشلة تظلّ نفسُها حلما بعيدا نظرا للشروط التي نعيشها. هذا و الله أعلم |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| المسلمون, التعبير, حرية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| اخر مقاله للخاشقجي: العالم العربي بحاجه الى حرية التعبير | Mazen | ســاحـــة السـيـاســة ▩ | 5 | 11-18-2018 12:57 PM |
| مقص رقيب "شوفونى" فى منتدى نسونجى - اين حرية التعبير | ديانا أحمد | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 10 | 02-28-2018 12:56 PM |
| مهزلة... السعودية توسع من نشاطها في قمع حرية التعبير | Gear | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 4 | 10-10-2015 01:57 PM |
| عضو جديد يعشق حرية التعبير | wikileaks | ساحة الاعضاء الجدد Ω | 4 | 09-17-2015 11:20 AM |
| ما هي حرية التعبير ؟؟؟ دعوة لكل الزملاء لابداء الرأي | ابو مينا | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 102 | 04-26-2015 07:09 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond