شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > في التطور و الحياة ☼

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 07-06-2016, 11:56 PM أفلاطون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
أفلاطون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية أفلاطون
 

أفلاطون is on a distinguished road
121212 فكرة خلود الروح من الناحية التجريبية

من الألغاز المطروحة حاليا على طاولة النقاش: مسألة خلود الروح،،
فالإنسان لم يخترع فكرة خروج الروح من الجسد وصعودها إلى السماء من خياله فقط،،
بل عن تجربة ملموسة، وقد وظفها الإنسان في جميع الأديان التي صنعها،،
ستقولون لي: كيف تكون التجربة ملموسة ولا أحد من الموتى عاد من الموت إلى الحياة ليخبرنا بالعالم الموجود بعد الموت؟
أجيبكم: بلى، الكثيرون عادوا من الموت، وحكوا مشاهداتهم، فقد حصلت لهم تلك الظاهرة الغريبة التي تسمى "الإسقاط النجمي"،،
والعلماء لحد الآن يرفضون الاعتراف بهذا الواقع، لسبب بسيط هو أنه ليس له تفسير علمي، لكن هذا الواقع أمر حقيقي لا مفر منه،،
يقول العلماء إن الذي يعود من الموت هو إنسان تم إنقاذ حياته بأعجوبة، ويفسرون ذلك بأن دماغه بدأ يصور له مناظر وعوالم غريبة لينشغل بها وتسهل عليه عملية الموت، ويقولون إن هذا الإحساس لا تتجاوز مدته دقائق قليلة ثم يموت الإنسان وينعدم لديه الإحساس،،
لكن الواقع أمر مخالف، فالذين عادوا من الموت حكوا عن مشاهداتهم لأشياء حقيقية، مثلا:
ـ المريضة التي قالت للطبيب إنك صرخت في وجه الممرضة وطلبت منها المقص وكانت أزرار قميصك مفتوحة وأنت تجري العملية،،
ـ الأعمى الذي كاد يموت في حادثة سير وجاء لص فتش ثيابه وسرق ماله وقال للشرطة إنه شاهد اللص من الأعلى وأعطاهم أوصافه فعرفوه وقبضوا عليه،،
ـ المرأة التي كانت تلد بعملية قيصرية وأخبرت أهلها بأنها أثناء العملية التقت بهم قادمين في ردهة المستشفى وأعطتهم الأوصاف والملابس التي كانوا يرتدونها والكلام الذي قالوه..
ومؤخرا حصل معي هذا الأمر، بتجربة شخصية لا مجال فيها لأن يساورني الشك وأنا ملحد لا أؤمن بالروحانيات. وعندما حصلت التجربة معي أخذت الأمر بجدية أكبر.
يقول المهتمون بهذا الموضوع "موضوع الإسقاط النجمي" إن الإنسان لديه جسم فيزيقي وجسم أثيري، وأن الجسم الأثيري ينفصل عن الجسم الفيزيقي في لحظة الاقتراب من الموت، ويصبح هائما في الفضاء، بلا حدود ولا قيود..
وهذا نجده في القصص الشعبية التي تتكلم عن رجل كان يسكن فيه منزل، ومات الرجل وما زالت روحه تتحرك في المنزل، أو ما يشابه هذا، لكن الواقع أن الجسد الأثيري لا يتدخل في حياة الناس ولا يظهر للناس ولا يخيفهم، لكن فقط يكون حاضرا ويشاهد..
ويروي أصحاب تجارب الإسقاط النجمي إنهم يلتقون بمعارفهم الموتى ـ الموتى فقط وليس الأحياء ـ ويحاورونهم حوارا قلبيا، أي بدون لغة وبدون كلام وبدون تحريك الشفاه..
وقد روى أحد رجال المطافئ أنه كان مع فرقته في حريق عظيم، فحاصرتهم النيران واختنقوا، قال إنه خرج من جسده وأخذ ينظر من أعلى، ورأى كذلك جميع أفراد الفرقة يخرجون من أجسادهم، وكان يتحاور معهم حوارا قلبيا، وأنقذه الأطباء فعاد إلى الحياة وحكى هذه القصة، ورفاقه لم يتمكنوا من إنقاذهم فدفنوهم..
ومن وجهة نظري أرى أن هذه التجربة الحقيقية هي التي استلهم منها الإنسان فكرة الأديان وما بعد الموت..
ويقول من عاشوا هذه التجربة إنه عندما يخرجون من الجسد يحسون بإحساس عظيم لا يعادله إحساس، فهو شعور بالأمان المطلق والسعادة المطلقة والحب المطلق..
ونحن جالسون الآن في منازلنا لا نعرف من يشاهدنا الآن من قريب، فقد كان صديقي نائما في غرفة مغلقة ووصف تفاصيل دقيقة عن أشياء قمت بها بينهما هو نائم، بشكل لا يترك عندي مجالا للشك، وأنا الملحد الرافض للأديان.
فكرة الإسقاط النجمي والخروج من الجسد ليست تجعلني أؤمن بالأديان، بل تجعلني أعرف من أين أتى الإنسان بفكرة الدين والإله والحياة الأخرى والعالم الآخر..
العالم الآخر فعلا موجود، لكنه فوق الأديان وأكبر بكثير من الأديان.. لقد بدأت أفكر جديا في فكرة خلود الروح وخروجها من الجسد، وحتى فكرة تناسخ الأرواح التي يؤمن بها بعض الشعوب تبقى واردة، فهناك قصة طفل عمره 4 سنوات يحكي تفاصيل دقيقة عن أنه كان طفلة وكيف قتلوها وأين دفنوها، وفعلا ذهبت الشرطة إلى ذلك المكان فوجدت الطفلة مدفونة كما قال الطفل ذو 4 سنوات، التي يقول مؤكدا: أنا كنت هو تلك الطفلة.. وقتلوني ودفنوني هناك..
وهذا بالضبط هو ما يسمى "تناسخ الأرواح"، والإنسان لا يمكن أن يؤمن بشيء إلا عن تجربة، فالتجربة هي التي تعطي الفكرة للإنسان، ثم يبدأ الإنسان بالتأويل وإضافة أشياء إضافية من عنده وتسييس الأمور لتصبح متناسبة مع مصالحه، وأكبر نموذج لهذا: اختراع الأديان.
لقد أصبح الخروج من الروح والإسقاط النجمي وفكرة خلود الروح وبقاؤها معلقة في برزخ أو حلولها في جسد آخر أمرا يستحق الكثير من التأمل..
وهذا قد يزيد المؤمن إيمانا، لكنه يزيدني أنا إلحادا، فهذه هي الحقيقة الغامضة لسر الحياة والوجود.



:: توقيعي ::: قرآن أفلاطون:
https://www.il7ad.org/vb/showthread....321#post191321


كلما زادت هشاشة الفكرة.. زاد إرهاب أصحابها في الدفاع عنها!

  رد مع اقتباس
قديم 07-07-2016, 07:20 AM darkenergy غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
darkenergy
عضو برونزي
 

darkenergy is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون مشاهدة المشاركة
من الألغاز المطروحة حاليا على طاولة النقاش: مسألة خلود الروح،،
فالإنسان لم يخترع فكرة خروج الروح من الجسد وصعودها إلى السماء من خياله فقط،،
بل عن تجربة ملموسة، وقد وظفها الإنسان في جميع الأديان التي صنعها،،
ستقولون لي: كيف تكون التجربة ملموسة ولا أحد من الموتى عاد من الموت إلى الحياة ليخبرنا بالعالم الموجود بعد الموت؟
أجيبكم: بلى، الكثيرون عادوا من الموت، وحكوا مشاهداتهم، فقد حصلت لهم تلك الظاهرة الغريبة التي تسمى "الإسقاط النجمي"،،
والعلماء لحد الآن يرفضون الاعتراف بهذا الواقع، لسبب بسيط هو أنه ليس له تفسير علمي، لكن هذا الواقع أمر حقيقي لا مفر منه،،
يقول العلماء إن الذي يعود من الموت هو إنسان تم إنقاذ حياته بأعجوبة، ويفسرون ذلك بأن دماغه بدأ يصور له مناظر وعوالم غريبة لينشغل بها وتسهل عليه عملية الموت، ويقولون إن هذا الإحساس لا تتجاوز مدته دقائق قليلة ثم يموت الإنسان وينعدم لديه الإحساس،،
لكن الواقع أمر مخالف، فالذين عادوا من الموت حكوا عن مشاهداتهم لأشياء حقيقية، مثلا:
ـ المريضة التي قالت للطبيب إنك صرخت في وجه الممرضة وطلبت منها المقص وكانت أزرار قميصك مفتوحة وأنت تجري العملية،،
ـ الأعمى الذي كاد يموت في حادثة سير وجاء لص فتش ثيابه وسرق ماله وقال للشرطة إنه شاهد اللص من الأعلى وأعطاهم أوصافه فعرفوه وقبضوا عليه،،
ـ المرأة التي كانت تلد بعملية قيصرية وأخبرت أهلها بأنها أثناء العملية التقت بهم قادمين في ردهة المستشفى وأعطتهم الأوصاف والملابس التي كانوا يرتدونها والكلام الذي قالوه..
ومؤخرا حصل معي هذا الأمر، بتجربة شخصية لا مجال فيها لأن يساورني الشك وأنا ملحد لا أؤمن بالروحانيات. وعندما حصلت التجربة معي أخذت الأمر بجدية أكبر.
يقول المهتمون بهذا الموضوع "موضوع الإسقاط النجمي" إن الإنسان لديه جسم فيزيقي وجسم أثيري، وأن الجسم الأثيري ينفصل عن الجسم الفيزيقي في لحظة الاقتراب من الموت، ويصبح هائما في الفضاء، بلا حدود ولا قيود..
وهذا نجده في القصص الشعبية التي تتكلم عن رجل كان يسكن فيه منزل، ومات الرجل وما زالت روحه تتحرك في المنزل، أو ما يشابه هذا، لكن الواقع أن الجسد الأثيري لا يتدخل في حياة الناس ولا يظهر للناس ولا يخيفهم، لكن فقط يكون حاضرا ويشاهد..
ويروي أصحاب تجارب الإسقاط النجمي إنهم يلتقون بمعارفهم الموتى ـ الموتى فقط وليس الأحياء ـ ويحاورونهم حوارا قلبيا، أي بدون لغة وبدون كلام وبدون تحريك الشفاه..
وقد روى أحد رجال المطافئ أنه كان مع فرقته في حريق عظيم، فحاصرتهم النيران واختنقوا، قال إنه خرج من جسده وأخذ ينظر من أعلى، ورأى كذلك جميع أفراد الفرقة يخرجون من أجسادهم، وكان يتحاور معهم حوارا قلبيا، وأنقذه الأطباء فعاد إلى الحياة وحكى هذه القصة، ورفاقه لم يتمكنوا من إنقاذهم فدفنوهم..
ومن وجهة نظري أرى أن هذه التجربة الحقيقية هي التي استلهم منها الإنسان فكرة الأديان وما بعد الموت..
ويقول من عاشوا هذه التجربة إنه عندما يخرجون من الجسد يحسون بإحساس عظيم لا يعادله إحساس، فهو شعور بالأمان المطلق والسعادة المطلقة والحب المطلق..
ونحن جالسون الآن في منازلنا لا نعرف من يشاهدنا الآن من قريب، فقد كان صديقي نائما في غرفة مغلقة ووصف تفاصيل دقيقة عن أشياء قمت بها بينهما هو نائم، بشكل لا يترك عندي مجالا للشك، وأنا الملحد الرافض للأديان.
فكرة الإسقاط النجمي والخروج من الجسد ليست تجعلني أؤمن بالأديان، بل تجعلني أعرف من أين أتى الإنسان بفكرة الدين والإله والحياة الأخرى والعالم الآخر..
العالم الآخر فعلا موجود، لكنه فوق الأديان وأكبر بكثير من الأديان.. لقد بدأت أفكر جديا في فكرة خلود الروح وخروجها من الجسد، وحتى فكرة تناسخ الأرواح التي يؤمن بها بعض الشعوب تبقى واردة، فهناك قصة طفل عمره 4 سنوات يحكي تفاصيل دقيقة عن أنه كان طفلة وكيف قتلوها وأين دفنوها، وفعلا ذهبت الشرطة إلى ذلك المكان فوجدت الطفلة مدفونة كما قال الطفل ذو 4 سنوات، التي يقول مؤكدا: أنا كنت هو تلك الطفلة.. وقتلوني ودفنوني هناك..
وهذا بالضبط هو ما يسمى "تناسخ الأرواح"، والإنسان لا يمكن أن يؤمن بشيء إلا عن تجربة، فالتجربة هي التي تعطي الفكرة للإنسان، ثم يبدأ الإنسان بالتأويل وإضافة أشياء إضافية من عنده وتسييس الأمور لتصبح متناسبة مع مصالحه، وأكبر نموذج لهذا: اختراع الأديان.
لقد أصبح الخروج من الروح والإسقاط النجمي وفكرة خلود الروح وبقاؤها معلقة في برزخ أو حلولها في جسد آخر أمرا يستحق الكثير من التأمل..
وهذا قد يزيد المؤمن إيمانا، لكنه يزيدني أنا إلحادا، فهذه هي الحقيقة الغامضة لسر الحياة والوجود.
صديقي لا توجد روح
الموت هو موت الدماغ ولم يعد احد علي الاطلاق بعد موت دماغه
عند نقص الاكسجين في المخ واقترابه من الموت تحدث مشاهدات للبعض كضوء ابيض وما الي ذللك ولكنها تهيئات ناجمة عن نقص الاكسجين في المخ "ابحث اكثر في الموضوع انا مهندس ولست طبيب لكني قد قراءت عن هذا الموضوع وهذا كان التفسير العلمي لهذه الحالة كما اذكر"

اما الروح فلاوجود لها وعينا "واذا احببت روحنا" هي عبارة عن تفاعلات كهروكيميائية بين الخلايا المشكلة للدماغ



  رد مع اقتباس
قديم 07-07-2016, 09:40 AM لواحة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
لواحة
عضو نشيط
 

لواحة is on a distinguished road
افتراضي

يوجد في الإنسان طاقة خالدة،والمسألة هي وعي وإدراك، وأنا متأكدة إني عشت في عوالم سابقة ،وأجد حنين في سماع بعض الأصوات والأماكن التي لم أعرفها من قبل ،أكاد أبكي .



:: توقيعي ::: .....عندما ينفجر 🌋في مكان ما في 🌍 فأعلموا أنها👾 قد إنفجرت..؟..
  رد مع اقتباس
قديم 07-07-2016, 10:19 AM   رقم الموضوع : [4]
kiran
زائر
 
افتراضي

ان كان للروح وجود فهو قدرة المادة على اعادة ترتيب المواد التي تمكن استمرارية الحياة .



  رد مع اقتباس
قديم 07-07-2016, 11:09 PM أفلاطون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
أفلاطون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية أفلاطون
 

أفلاطون is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة darkenergy مشاهدة المشاركة
صديقي لا توجد روح
الموت هو موت الدماغ ولم يعد احد علي الاطلاق بعد موت دماغه
لقد كنت أقول مثل كلامك،،
لكن التجربة تقول العكس،،
ومن الصعب علينا أن نجزم بفكرة،،

تحياتي



:: توقيعي ::: قرآن أفلاطون:
https://www.il7ad.org/vb/showthread....321#post191321


كلما زادت هشاشة الفكرة.. زاد إرهاب أصحابها في الدفاع عنها!

  رد مع اقتباس
قديم 07-07-2016, 11:11 PM أفلاطون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
أفلاطون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية أفلاطون
 

أفلاطون is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواحة مشاهدة المشاركة
يوجد في الإنسان طاقة خالدة،والمسألة هي وعي وإدراك، وأنا متأكدة إني عشت في عوالم سابقة ،وأجد حنين في سماع بعض الأصوات والأماكن التي لم أعرفها من قبل ،أكاد أبكي .
كلام عميق،،
هذا هو اللغز الأكبر الأن،،

تحياتي



:: توقيعي ::: قرآن أفلاطون:
https://www.il7ad.org/vb/showthread....321#post191321


كلما زادت هشاشة الفكرة.. زاد إرهاب أصحابها في الدفاع عنها!

  رد مع اقتباس
قديم 07-08-2016, 07:21 AM darkenergy غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
darkenergy
عضو برونزي
 

darkenergy is on a distinguished road
افتراضي

بال التجربة تعطي نتائج تؤيد العكسشاهد هذا المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=uSIXJvjzjys



  رد مع اقتباس
قديم 07-08-2016, 03:36 PM   رقم الموضوع : [8]
ساحر القرن الأخير
زائر
 
افتراضي

صديقي أفلاطون
الجسم الأثيري الذي تتحدث عنه في مقالتك هو ذلك الأنا الذي نفترض وجوده في مكان ما داخلنا
أو تلك الروح بلغة الدين
انهما شبحان (كما تصورهما الأفلام) نتجا عن انعكاس الفكر أو الوعي الانساني الفردي على ذاته
وأنا أقول أنهما كلمتان مجازيتان , أجل مجازيتان تركيبيتان يمكن اطلاقهما على مجموعة من الوظائف الناتجة عن المادة المحضة وحركتها وتفاعلاتها
ان محصلة التفاعل الماكروسكوبية (le bilan de la réaction)هي الروح
أما التجارب التي سقتها فأنا أظنها محض هلوسات تنتاب الانسان عندما يكون في حالة تعب نفسي أو جسدي



  رد مع اقتباس
قديم 07-08-2016, 05:18 PM أفلاطون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
أفلاطون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية أفلاطون
 

أفلاطون is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير مشاهدة المشاركة
أما التجارب التي سقتها فأنا أظنها محض هلوسات تنتاب الانسان عندما يكون في حالة تعب نفسي أو جسدي
عندما يحكي الإنسان مشاهدات حقيقية ويصفها وصفا دقيقا لا يمكن أن نقول إنها مجرد هلوسات،،



:: توقيعي ::: قرآن أفلاطون:
https://www.il7ad.org/vb/showthread....321#post191321


كلما زادت هشاشة الفكرة.. زاد إرهاب أصحابها في الدفاع عنها!

  رد مع اقتباس
قديم 07-08-2016, 05:28 PM أفلاطون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
أفلاطون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية أفلاطون
 

أفلاطون is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة darkenergy مشاهدة المشاركة
بال التجربة تعطي نتائج تؤيد العكسشاهد هذا المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=uSIXJvjzjys
هذا المقطع ليس ضد كلامي،،
هذا المقطع يقول إن الحياة مرتبطة بتغذية الدماغ،
وكلامي أنا عن خروج الجسد الأثيري بعد موت الدماغ وليس قبل ذلك،،
فهذا الفيديو كله لم يصل بعد لمرحلة توقف الدماغ وخروج الجسد الأثيري،،
التي أتكلم عنها،،
وأعتبرها فتحا معرفيا جديدا



:: توقيعي ::: قرآن أفلاطون:
https://www.il7ad.org/vb/showthread....321#post191321


كلما زادت هشاشة الفكرة.. زاد إرهاب أصحابها في الدفاع عنها!

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
المادية, التجريبية, الروح, جمود, فكرة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفرقة الناجية من الملحدين العرب Naofal العقيدة الاسلامية ☪ 26 03-10-2019 02:51 PM
المنتدى في حالة جمود ويحتاج الى جهود وافكار الجميع غيورغي ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 5 03-04-2018 11:37 AM
الإحتياجات المادية و الفراغ الروحي Yan العقيدة الاسلامية ☪ 10 02-23-2017 10:48 PM
خطأ فيلو-لوجي في القرآن حول ال يهود حيران العقيدة الاسلامية ☪ 21 12-25-2015 06:03 PM
التجريبية كلحظة فاصلة في تاريخ الفلسفة السيد مطرقة11 الأرشيف 0 08-31-2013 01:51 AM