الحكمه من حد الرده

[rumbelsteelskin]

هل الحكمه من حد الرده هو حفظ ماء وجه الاسلام ؟! كنت اتناقش مع صديق سلفى
فقال : ان الحكمه من مشروعيته لو ترك الامر هكذا لدخل كل متاّمر الاسلام ثم يرتد ويقول في الدين ماليس فيه ويثير الشبهات ويضل كثيرين ويمنع الناس من دخول الدين .

قلت : اتظن ان من اراد دخول الدين ووجد من يقام عليه الحد لخروجه من الدين سيظل ثابت على موقفه من دخول الدين ! ألست واثقاّ من انه دين الله لماذا تخاف من الشبهات! وترد عليه بدل من القتل واذا وفقت فى الرد سيصبح هذا المرتد ساذج ! ولماذا منذ الصغر تقولون ان النبى رسول الرحمه للناس اجمعين وان الدين لسلامه البشر وان خروج شخص من الدين لن يضر الله شيئا

قال : ....

[مجرد بشر]

أظن أن القرار سياسي أكثر منه ديني أو روحي
إن نظرنا إلى الإسلام في سنواته الأولى سجد أنه بدأ بجماعة قليلة مستضعفة ونجد أنهم قوبلوا بكل أنواع الرفض لذلك نشأ هذا القرار كي يثبتوا على الدين الجديد أولا ولإبقاء الدساسين والجواسيس خارجا فالأمر كان عملا ثوريا تعدى الرغبة في بدأ دين وتجاوزها إلى خلق دولة علما أن لا قواعد كانت راسية له في ذلك الوقت وفكرة كهذه كانت ضرورية لخلق أسسه الأولى فكانت خطوة سياسية ذكية (لا أقول أنني أدعمها) لكن لاحقا بعد أن ترسخت أسس الدين والدولة كلاهما لا أظن أنه عادت لها حاجة
واليوم وقد صار الدين منفصل عن الدولة فالأمر ما عاد يعدو تعسفا دينيا وأشك أن أحدا سيدخل الإسلام إن أخبرته أنه سيقتل إن غير رأيه ذات يوم
ناهيك عن أن مشكلة ظهرت مع نشأة الجيل الثاني بعد الإسلام وهي من ولدوا لأبوين مسلمين واعتبروا بالولادة مسلمين كذلك
هل من المنطقي قتلهم إن قرروا يوما اتخاذ خيار خاص بهم خصوصا أنهم اكتسبوا لقب المسلمين بالوراثة أي لم يختاروا هذا الدين أليس هذا ظلما وقمعا في أبهى حلله
إعنى متى كان هذا مسلما أو اختار الإسلام كي يعاقب على تركه (أتذكر وجه أستاذة العلوم الإسلامية عندما ناقشتها بهذا أثناء درس حد الردة وصارت تقدم ذات الحجج السابقة حول الخيانة والمنافقين ومن يدخلون الدين ليتلاعبوا به فقط لكنها صمتت عندما تحدثنا عمن ولدوا مسلمين)
لا أدعي أنني خبيرة في العلوم الشرعية لكن أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت

[rumbelsteelskin]

تحدثت ايضاّ مع شيخ ازهرى بخصوص حديث يعمل به اغلب المسلمين وهو مروا أبناءكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر. وعندما يكبر الفتى ويستطيع التفكير والاختيار . يصبح مرتد.. اين العدل !!

[إسماعيل الدريسي]

شغلوا عقلوكم قليلا حد الردة لم يذكر قط في القرآن و كل شيء في هذا الأخير يدعو للعكس
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) سورة البقرة
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) سورة يونس
نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) سورة ق
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (22) سورة الغاشية
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) سورة الكهف
فمن البديهي أنه فرض لاحقا بقرار سياسي و تم نسبه للرسول محمد بهتانا و زورا

[مجرد بشر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

شغلوا عقلوكم قليلا حد الردة لم يذكر قط في القرآن و كل شيء في هذا الأخير يدعو للعكس
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) سورة البقرة
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) سورة يونس
نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) سورة ق
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (22) سورة الغاشية
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29) سورة الكهف
فمن البديهي أنه فرض لاحقا بقرار سياسي و تم نسبه للرسول محمد بهتانا و زورا

أتذكر حديث للرسول (ص) يقول فيه "من بدل دينه فاقتلوه" وهو حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه
على كل نحن درسنا حد الردة بناء على هذا الحديث (في العلوم الإسلامية) وقيل أن لا تناقض بينه وبين الآيات التي ذكرتها لأن المرتد يستتاب فإن أبى قتل فهو منح فرصة ورحمة من الله تعالى والآيات خاصة بمن لم يدخل يدخل الإسلام قط وأما المرتد فهو شخص تبين له الحق ثم أنكره فوجيب فيه الحد ويعتبر جهادا في سبيل الله لإعلاء كلمته
أظن أن الرسول أتى بهذا القرار في بدايات الإسلام لضرورة سياسية لكنه أصبح لا يعدو تهجما جليا على حرياة الأفراد وقمع لخياراتهم لاحقا وأظن أنه كان على من أخذه اعتبار الظروف التي قيل فيها والتي ما عادت قائمة اليوم و أمر كهذا ليس يفعل غير إيذاء الإسلام وتشويه أكثر مع الأسف
أتمن كذلك من كل قلبي أن تكون على حق ولا يكون له أصل من الأساس رغم أن الحديث صحيح
(ليس كما لو أنني أدافع عن حد الردة أو أحاول إثباته فرقابنا على المحك قبل كل شيء)
شكرا :)

[rumbelsteelskin]

6526 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا هريرة قال لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر وكفر من كفر من العرب قال عمر يا أبا بكر كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله قال أبو بكر والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعها قال عمر فوالله ما هو إلا أن رأيت أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق
.....

334 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا أبو عاصم ، ثنا ثور بن يزيد ، ثنا خالد بن معدان ، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي ، عن العرباض بن سارية ، قال : صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا ، قال : " أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإن أمر عليكم عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي ، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة "

اذن كيف نسب للرسول بهتاناّ وزورا
هل داعش لا تمثل الاسلام الان !

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد بشر

أتذكر حديث للرسول (ص) يقول فيه "من بدل دينه فاقتلوه" وهو حديث صحيح أخرجه البخاري في صحيحه
على كل نحن درسنا حد الردة بناء على هذا الحديث (في العلوم الإسلامية) وقيل أن لا تناقض بينه وبين الآيات التي ذكرتها لأن المرتد يستتاب فإن أبى قتل فهو منح فرصة ورحمة من الله تعالى والآيات خاصة بمن لم يدخل يدخل الإسلام قط وأما المرتد فهو شخص تبين له الحق ثم أنكره فوجيب فيه الحد ويعتبر جهادا في سبيل الله لإعلاء كلمته
أظن أن الرسول أتى بهذا القرار في بدايات الإسلام لضرورة سياسية لكنه أصبح لا يعدو تهجما جليا على حرياة الأفراد وقمع لخياراتهم لاحقا وأظن أنه كان على من أخذه اعتبار الظروف التي قيل فيها والتي ما عادت قائمة اليوم و أمر كهذا ليس يفعل غير إيذاء الإسلام وتشويه أكثر مع الأسف
أتمن كذلك من كل قلبي أن تكون على حق ولا يكون له أصل من الأساس رغم أن الحديث صحيح
(ليس كما لو أنني أدافع عن حد الردة أو أحاول إثباته فرقابنا على المحك قبل كل شيء)
شكرا :)

الأحاديث مجرد إختراعات نسبت للرسول محمد لتلبية أهواء البعض فحتى لو فرضنا أن الرسول محمد ليس بنبي و أن القرآن من إختراعه و أنه أراد أن يشرع حد الردة في وقت من الأوقات هل سيعجز على فرضه في آية قرآنية صريحة ؟
فحتى في سورة التوبة التي يزعمون أنها آخر ما أنزل من القرآن و أنها ناسخة لجميع نصوص حرية العقيدة نجد التأكيد على عدم وجود حد للردة و أن عقاب المرتدين سيكون بأموالهم و أولادهم
وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ (54) فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55) سورة التوبة
يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (94) سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (95) سورة التوبة
كما ترى فقد أمر الله تعالى المؤمنين بالإعراض عن المنافقين المرتدين حتى بعدما تبين لهم كفرهم

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rumbelsteelskin

6526 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا هريرة قال لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر وكفر من كفر من العرب قال عمر يا أبا بكر كيف تقاتل الناس وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فمن قال لا إله إلا الله فقد عصم مني ماله ونفسه إلا بحقه وحسابه على الله قال أبو بكر والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة فإن الزكاة حق المال والله لو منعوني عناقا كانوا يؤدونها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعها قال عمر فوالله ما هو إلا أن رأيت أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال فعرفت أنه الحق
.....

334 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا أبو عاصم ، ثنا ثور بن يزيد ، ثنا خالد بن معدان ، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي ، عن العرباض بن سارية ، قال : صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح ، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا ، قال : " أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإن أمر عليكم عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي ، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة "

اذن كيف نسب للرسول بهتاناّ وزورا
هل داعش لا تمثل الاسلام الان !

هل كل ما نسب للرسول فهو بالضرورة من عنده ؟
و كمثال القرآن يقول
وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا (102) سورة البقرة
العهد القديم يقول
سفر الملوك الأول إصحاح 11
فَغَضِبَ الرَّبُّ عَلَى سُلَيْمَانَ لأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ، 10 وَأَوْصَاهُ فِي هَذَا الأَمْرِ أَنْ لاَ يَتَّبِعَ آلِهَةً أُخْرَى. فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ.
فلا يمكن ان تكون الروايتين معا على صواب إما أن يكون سليمان كافر و إما أن يكون مسلما صالحا
نفس الشيء ينبطق على حد الردة في كل من القرآن و الحديث لا يمكن أن يلتقي الشيء مع نقضيه
داعش صنيعة الأحاديث و التفاسير الكذابة و لا تمثل الإسلام الحقيقي إسلام القرآن

[الالحادلوجيا]

المرتد يصبح مشركا و بالتالي تنطبق عليه هته الأية * فإقتلو المشركين حيث وجدتموهم * علما أنه ليس له أمان و لا يدفع جزية لذالك من يقول أنه لا يوجد حد الردة أقول هل حد قتل المرتد يختلف عن قتل المشرك ؟ علما أن الأية لا تقول المشركين المقاتلين أو المحاربين حتي لا يأتي المسلمون اللذين يعشقون التفسير الأعمي و التأويل ثم يضيف محمد قائلا حيث وجتموهم يعني حتي في التوالتات

[rumbelsteelskin]

داعش صنيعة الأحاديث و التفاسير الكذابة و لا تمثل الإسلام الحقيقي إسلام القرآن[/quote]

لا يوجد شىء اسمه اسلام القرأن فقط . الرسول قال وسنه الخلفاء الراشدين , القرأن يحتاج لتفصيل مثل الصلوات ومقادير الزكاه . كيف تفعلها بالقرأن فقط ؟! المقصود عدد الصلوات وكيفيتها وكذلك الزكاه