![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
ان الرمز
"عنخ" (1) الذي يرمز إلي الحياة الابدية عند قدماء المصريين ، والذي كان يحملة الالهة والملوك ، إنما يرمز بالاساس لوحدة الإناث والذكور طبقاً لدراسة أجراها توماس إنمان ، والتي نشرت لأول مرة في عام 1869. ولهذا فإن الجزء البيضاويّ يُمثّل ( الأنوثة ) بينما الجزء الاخر يُمثّل ( الذكورة ) وهما أجتماع لـ: إيزيس وأوزيريس أصل الحياة !نجد أيضاً الشكل الهندسي أو ما يسمي (2)(Vesica piscis) وهو كما يترجم حرفياً من اللغة اللاتينيّة "مثانة الاسماك" وهو الشكل الناتج من تقاطع دائرتين ، يمثلان التقاء أو تقاطع بين العالمين الماديّ والروحيّ في الاديان الوثنيّة يمثل هذا الرمز العالم المادي من جهة والعالم الروحيّ من جهة أخرى وما بينهما هو "جسر بين السماء والأرض " كان تقديس هذا الرمز -تقريباً- في جميع الاديان الوثنيّة القديمة فنجد الاله "شيفا" في الهندوسيّة (3) وهو أحد الآلهة في الثالثوث الهندوسي أو ما يسمي التريمورتي(4) إلى جانب براهما الخالق وفيشنو الحافظ ، وكان يرمز له بهذا الشكل البيضاويّ . نجد تطابق هذا الثالثوث بالثالوث المقدس في المسيحيّة ، بالاضافة إلي استخدام نفس الرمز انتقل هذا الرمز إلي المسيحية وهو يرمز إلي "يسوع " أبن الله ، واعتمد المسيحيون الاوائل هذا الرمز كنوع من الشفرة السريّة لتعرف فيما بينهم ليتجنبوا الاضطهاد كما انه يعتبر ممر بين السماء والارض عن طريق صعود يسوع إلي السماء ، وأتي هذا الرمز كاقتباس مباشر من الـ(Vesica piscis) ، وكان يستخدم هذا الرمز أيضاً في حضارة أسيا نجد الالهة كوبيلي أو (باللاتينية: CYBELE) وهي إلهة لشعوب آسيا الصغرى (5) وهي معبودة من أغلب شعوب المنطقة وسماها الرومان ماغنا ماتر ديوم إيدايا (باللاتينية:Magna Deum Mater Idaea) أو أم الآلهة العظيمة الإيدايانية، وكانت عبادتها متمركزة في فريجيا ووجدت طريقها إلى اليونان لكنها لم تنتشر وكان هذا في بدايات القرن السادس قبل الميلاد إلي أن دخلت روما في 204 ق. م حيث حظيت بأهمية كبيرة .ويرمز لها بهذا الشكل البيضاوي . يمثل الشكل البيضاوي أيضاً كرمز للانوثة الالهيّة ، أو الفرج الالهيّ وتحيط به هالة من الضوء ، وأيضاً كرمزاً للخصوبة كما في الهندوسيّة القديمة فنجد الـ (يوني أو Yoni) (6) تستخدم هذا الرمز كتعبير عن مهبل الالهة الانثي ويمثل الخصب والانجاب فيقدسون هذا الرمز ونجده في الكثير من المعابد الهنديّة ، أنتقلت هذه الرموز إلي العرب ، فنجدهم قدسوا الاحجار وبنوا مثل هذه المعابد ، وكانت عبادتهم مرتبطة بعبادة اللات وهو يعني "الالهة" وهي ثلاثة الهة علي غرار الاله القمري لدي اليونان "كور - ديمتر- هيكات" وكانت تمثل ثالوثاً انثويّاً هي والإلهتين مناة والعزى ، عبدها العرب وبالخصوص ممن سكن مكة وما جاورها من المدن والقرى وكذلك الأنباط وأهل مملكة الحضر. وكانوا يعتقدون أن الثلاثة بنات الله، لهذا نجد القرآن يقول " ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذا قسمة ضيزى " سورة النجم وكما نجد في الهندوسيّة أو عبادات اليوني أن هذا الرمز يعتبر معبد الرحم المقدس. نلاحظ وجود نهر الكانجر المقدس في الهند ،وكذا قص الشعر لبدء حياة جديدة خالية من الذنوب وهذه الطقوس تتم في المهرجان الذي يقام سنويّا في ولاية "اسام" الهندية ، ويفتح المعبد ليستقبل الحجاج والمصلين ، ويعد هذا المعبد أكبر الاماكن التي يتم الحج اليها سنويّا في العالم .ويذهب اليها الملايين كل عام ويستمر الحج اربعة ايام ويزوره تقريباً مايزيد عن المائة ألف (100.000) حاج يومياً ،لا يعتبر الفرد أتم العبادة حتى يتم إكمال الطواف ، كما نجد بالاسلام تقريباً نفس الطقوس من قص الشعر وشرب مياة زمزم ، والطواف ولو نظرنا جيداً إلي الحجر الاسود لوجدناه عبارة عن امتداد للاديان (Yoni ) فالاطار الفضي يمثل المهبل ، ويتوسطة الحجر البظر كما باليوني روني . كان للات(7) بيت مشيد في الطائف تسير العرب إليه ويضاهي أهل الطائف به الكعبة، وكانوا يسمونه بيت الربّة. وكان له كسوة وحَجَبَة . وكانت السدانة لآل أبي العاص بن أبي يسار بن مالك ولبني عتّاب بن مالك، وكلاهما أسرتان ثريتان من ثقيف. وكان للات أيضا واديا يدعونه حَرَم الربة لا يُقطع شجره ولا يصاد حيوانه ومن دخله فهو آمن. و كانت العرب تعظم اللات ويتقربون إليها وكان الثقفيون إذا قدموا من سفر ساروا إلى اللات ليقدموا شكرهم لها. والعادة الشهرية عند النساء تقريباُ كل 28 يوماً ، وكذا الشهر القمر ي 28 وبما أن المهبل مقدس ، تم تقديس القمر وأصبح الهلال رمز لهذه الاديان(8) ومما يدل علي ان هذه الكعبات كانت عبادة مهبليّة هو قول أبو بكر لمسعود الثقفي وكانت ثقيف يعبدون اللات" امصص ببظر اللات "(9) وكانت طقوس تقبيل ولحس المهبل في المعابد شائعة في ذلك الوقت ، لهذا نجد أن محمد قبل الحجر الاسود . وهذا يوضح لنا لماذا جلبت قريش الاسدال الاسود من المين ، وذلك لتغطية الحجر الاسود (مهبل الله) وكما ذكرت في موضوع سابق بعنوان"يوم اشتعلت النار في أرض الرمال ..!!" تبيّن أن الحجر الاسود ماهو إلا بقايا نيزك سقط من الفضاء ، واتخد من ذلك النيزك العرب جميع الكعبات التي قدوسها ، كما فعلت قريش بالكعبة وهي الوحيدة التي ابقي محمّد عليها ، فما هي إلا امتداد لهذه الاديان (يوني) أو الاديان المهبليّة ، وعلي ما يبدو أن العرب أخذوا من النيزك قطعة ذو لون أبيض ، وبعد فترة من الزمن يتحول هذا اللون إلي الاسود بفعل التأكسد ، وفسر هذا العرب أنه بتقبيل هذا الحجر يمتص الذنوب ، وتحوّل (في ظنهم ) إلي اللون الاسود . واستناداً إلي " African presence in early Asia " المجلد 7، العدد 1 ص 272 : " قبل القرن السابع ،وقبل الاسلام كانت العبادة في الجزيرة العربية للمرأة ولالاف السنوات كما هو مدون علي ألواح اشورنصربال في نينوي وكان أسم الله الاصلي هو "اللات" جزء من الالهة الثلاث الاله قر(اله العذرية الذكر)والعزي(الهة القوة)ومناة(الهة المنية)وفي مكة كانت الالهة تسمي شبيّة أي المرأة العجوز وتعبد كحجر أسود كما تعبد سبثين عند الامزونيّات ، الحجر الاسود هو نفس الحجر الاسود في مكة الان وهو رمزللانوثة المهبل "يوني"ويغطي بالاسدال الاسود ،لا أحد يعرف الي اليوم إلي ماذا يرمز الحجر الاسود. مكان الحجر الاسود في المسجد الحرام ، وكلمة الحرام نعني معبد النساء كما في بابل معبد الالهة حار والدة هارلوت الموس وتاريخيّاُ سدنة المسجد الحرام هم القرشيون وتعني ابناء الاله "قر" وهم قبيلة محمد ومن هذا الاله جاءت كلمة القران ، وكانت كبيرة السدنة امرأه وتحولت السلطة الي السدنة الرجال الذين سموا انفسهم بنو شيبة وحول كذلك القرشيون الاسم الانثويّ شيبة الي اسم ذكري وبدأو بتسمية اولادهم الذكور شيبة كما حولوا اللات من الهة انثي الي الله الاله الذكر ." وكدليل علي وجود لفظ قران قبل أن يأتي الاسلام نقرأ الاتي (10): فلما وضعته بعثت إلى عبد المطلب جاريتها – وقد هلك أبوه وهي حبلى، ويقال: إن عبد الله هلك والنبي صلى الله عليه وسلم ابن ثمانية وعشرين شهراً، فالله أعلم أي ذلك كان – فقالت: قد ولد لك غلام فانظر إليه، فلما جاءها أخبرته وحدثته بما كانت رأت حين حملت به، وما قيل لها فيه، وما أمرت أن تسميه، فأخذه عبد المطلب فأدخله على هبل في جوف الكعبة ، فقام عبد المطلب يدعو ويشكر الله عز وجل ويقول: الحمد لله الذي أعطاني * هذا الغلام الطيب الأردان قد ساد في المهد على الغلمان * أعيذه بالبيت ذي الأركان حتى يكون بلغة الفتيان * حتى أراه بالغ البنيان أعيذه من كل ذي شنآن * من حاسد مضطرب العنان ذي همة ليس له عينان * حتى أراه رافع اللسان أنت الذي سميت في القرآن * في كتب ثابتة المثاني فكلمة قران تعني كلام الاله "قر" ، وكما بينت في موضوع سابق أن الاحجار السوداء تقدس في العديد من المعابد في مختلف انحاء العالم ، وكان يوجد العديد منها قبل الاسلام ، فهذا هو تاريخ الحجر الاسود ، ولهذا قبّلة محمد ، ويقبلة المسلمون من بعدهِ ============================== http://en.wikipedia.org/wiki/Ankh http://www.toniallen.co.uk/vesica-pisces.html http://en.wikipedia.org/wiki/Shiva http://en.wikipedia.org/wiki/Trimurti(4) (5)http://en.wikipedia.org/wiki/Cybele http://en.wikipedia.org/wiki/Yoni (6) (7)http://en.wikipedia.org/wiki/All%C4%81t (http://www.freebsd.nfo.sk/hinduism/siva.htm( 8 (9) المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2731 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] (10) الكتاب: البداية والنهاية – الجزء الثاني – كتاب أخبار الماضين من بني إسرائيل وغيرهم – كتاب سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم – صفة مولده الشريف عليه الصلاة والسلام الكاتب: الإمام الجليل الحافظ عماد الدين أبي الفداء إسماعيل ابن كثير |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
shaki تحياتي
1. من القوانين التي لا شك فيها ولا تحتاج إلى أدلة هو أن لادين بدأ أو سيبدأ من الصفر. ومن المدهش أن نعرف بهذا الصدد هو أن النصوص السومرية التي تعود إلى 3 آلاف سنة قبل الميلاد "!" كانت تشير إلى عقائدهم المتعلقة بالكثير من الآلهة وكأنها استمرار لـ"تراث" قديم من زمن غابر! فماذا يعني في هذه الحالة الأديان الإبراهيمية التي جاءت بعد آلاف السنين من تاريخ السومريين مثلاً؟ كما أن اتصال الأديان ليس عمودياً/ زمانياً فقط، بل وأفقياً/مكانياً أيضاً حيث كانت عقائد كثيرة تنتقل من مكان إلى آخر. 2. ومثلما تتبعتَ مسيرة الشكل البيضوي وانتماءه إلى ثقافات مختلفة لا تعد ولا تحصى (وليس الإسلام إلا واحداً منها) فإن الأمر يتعلق بعقائد إبراهيمية كثيرة مثل "خلق" آدم من الطين كما اشار لها جيمس فريز في الغصن الذهبي وأساطير العهد القديم. 3. إن التاريخ يقول لنا إن "الإسلام" ليس أكثر من حلقة واحدة لا غير من سلسلة طويلة من التقاليد الدينية الغائرة في تاريخ الثقافة الوثنية وإن بصمات الصناعة البشرية لهي فاقعة للعين. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() |
الزميل shaki تحياتي
اقتباس:
The ankh seems at least to be an evolved form of, or associated with the Egyptian glyph for magical protection, sa. However, what the sign itself represents is often disputed ........... http://www.touregypt.net/featurestories/ankh.htmIn fact, guides in Egypt today like to tell tourists that the circle at the top represents the female sexual organ, while the stump at the bottom the male organ and the crossed line, the children of the union. However, while this interpretation may have a long tradition, there is no scholarly research that would suggest such an exact meaning. يبدو أن عنخ على الأقل شكل متطور من، أو مرتبط بالزخرف المصري للحماية السحرية، سا. ومع ذلك ، فإن ما تمثله العلامة نفسها موضع خلاف غالبًا ........... في الواقع، المرشدون في مصر اليوم يحبون أن يقولوا للسياح أن الدائرة في الأعلى تمثل العضو الجنسي الأنثوي، في حين أن الجذع في أسفل العضو الذكري والخط المتقاطع، أطفال . ومع ذلك، في حين أن هذا التفسير قد يكون له تقليد طويل، فلا يوجد أي بحث علمي يشير إلى مثل هذا المعنى الدقيق. One explanation for the shape of the Ankh, the ancient Egyptian symbol for eternal life, is that it is thought to represent the Nile and its importance to life and consequently their religion. أحد التفسيرات لشكل عنخ، الرمز المصري القديم للحياة الأبدية، هو أنه يمثل النيل وأهميته للحياة وبالتالي دينهم. وتمثل الذراعان الجانبيتان ضفتي النهر - الشرق من أجل الأحياء والغرب لما بعد الحياة. والحلقة العليا هي لإنتاجية وخصوبة دلتا النيل; والجذع هو النيل نفسه.The two side arms represent the two banks of the river - East for the Living and West for the After-life. The top loop is for the productivity and fertility of the Nile Delta; the stem is for the Nile itself. https://sis.gov.eg/Story/13/The-River-Nile?lang=en-us يتبع |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لأنه على حد علمي مصدرها إلحادي: هنــــــــــــــــــا مأخوذ من مصدر هندوسي .......... هنــــــــــــــــــا وهل تتفضل وتذكر لنا مصدر الصورة التالية التي تكتب تحتها "الكعبة قديمًا": ![]() بالمناسبة الهندوس يستعملون الدائرة الكاملة كذلك حول معبودهم: ![]() يتبع |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
حضرتك استشهدت بكتاب: African Presence in Early Asia هذا الكتاب يشير إلى وجود الكعبة ومكة قبل الإسلام بفترة طويلة هل تُسَلِّم زميلي الفاضل بهذا أم تكتفي بما أخذت من الكتاب وتضع الباقي تحت قدميك؟! اقتباس:
فكيف هذا؟! نحن لا يمكن أن نقنعكم بوجود نبي اسمه محمد ص ولا بأن القرآن موجود من أيام محمد ص ولا بوجود الكعبة ومكة على الأقل أيام محمد ص وسبحان الله تستشهدون بما يقال وبما قيل وبما سيقال ما دام هذا يطعن في الإسلام وسلم لي ع الموضوعية سلام خاص تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
موقوف
![]() |
ما هذا الإسفاف و الانحطاط
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
الزميل الفاضل shaki
اقتباس:
"قبل ظهور الإسلام في القرن السابع الميلادي، كانت الجزيرة العربية أمية لأكثر من ألف سنة من التاريخ الموثق. وتقول وثائق آشوربانيبال أن الجزيرة العربية حكمتها ملكات لأطول فترة يمكن للشخص أن يتذكرها. وكان أصل كلمة الله في هذه الأرض هو اللات التي كانت جزءً من الثالوث الأنثوي مع كور أو كوري العذراء، والعزى الأقوى، الثلاثي المعروف بمناة .... . وكانت الزيجات تقتضي أن يعيش الزوج في قبيلة الزوجة، ونظام الميراث يتبع قبيلة الأم. وكان تعدد الأزواج من عدة أزواج لزوجة واحدة شائعا. وكانت أول ملكة للصابئة معروفة تاريخيا هي بلقيس في القرآن، مثل مكيدة في كبرا نيجاست (مجد الملوك) في إثيوبيا وكملكة شبعة في الكتاب المقدس المسيحي. فقد أزدهرت حضارة الصابئة تحت حكم الملكة مكيدة، فوضعت معيارا تقاس به الإمبراطوريات الأخرى في غرب آسيا. وبعد ألف سنة، كانت الملكة مكيدة تُعْبَد في حرم الحجر الأسود، أو الكعبة، عبدها العرب السود. "حرم الحجر الأسود الشريف في مكة المكرمة، كان يُعْبَد تحت اسم الإلهة شيبة أو شبعة، المرأة العجوز، والمختصة رسميا بالإلهة الثالثة مناة قبل الإسلام، التي عبدها رجال قبائل محمد، القرشيون أو "أبناء قُصَي"، المسئولون التاريخيون عن الكعبة. وتم وضع الحجر الأسود في الكعبة في مكة... وكان رمزا أنثويا، ولا يبدو أن أحدا اليوم يعرف بالضبط ما يمثله. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كما تفضّلت لا يوجد دين بدأ من الصّفر , و لم يوجد شيء في هذه الحياة ليس إلا امتداد لما قبلهِ حتّى النظريات العلميّة , الإسلام لم يأتِ بشيءِ جديدِ على الاطلاق الأمر الذي جعل سادة مكّة - حسب القرآن - إلى الرّد عليه بأنّه لا يعدو كونهِ مجرّد أساطير الأولين ! تعرّض خلالِ اللحقبات الزمنيّة المختلفة للإضافة و التحريف و التعديل وحتّى يومنا هذا, لا يزال القرآن و الاسلام ككل يتمّ تحريفه عن طريق التفسير و التأويل حسب الثقافات الحالية ! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ولنفترض أننّي أوحيت إلى القاريء بأنّه أمر مُسّلم بهِ , هل لديكَ شيء غير ذلك ؟ لنرى ؛ اقتباس:
اقتباس:
ملاحظة :: حين يتعلّق الأمر بالحضارة المصريّة القديمة لا يوجد شيء مؤكّد من أكبر الأشياء حجماً كالهرم الأكبر لأصغر تفاصيلها كالأدوات التّي كانت تستخدم في نحت التماثيل و خلافهِ . ولكنّك لم تأتِ بتفسير مختلف هنا . |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
في المقال ينسبون الصورة إلى حساب تويتر بأسم IRQI THEIST Ir @ qitheist وبحثت عنه لم أجد شيء , المصدر الثّانيّ هنــــــــــــــــــا وهو لموقع هندوسي ولم أجد بهِ تاريخ لكتابة المقال , و لكن بالنظر لرابط الصور المرفقة به نجد تاريخ رفع تلك الصّور لمسار حفظها على السيرفر وهو بتاريخ 8 / 2013 م انظر إلى الرابط :: https://haribhakt.com/wp-content/uploads/2013/08/mecca_idol_worship_muslims.jpg ولكنّي كتبت هذا المقال في مدّونتي هنــــــــــــــــــا بتاريخ الجمعة، 21 أكتوبر 2011 إذاً شبهة نقل الموضوع التي تُلمح لها باطلة حيث انّ هذه المقالات كُتبت بتاريخ أحدث من تاريخ كتابتي لهذا المقال , ومن المؤكّد ان الذي اقتبس عنه مقال البي بي سي نقل الصورة عنّي و هذا مؤكّد حيث انني من قال بدمج الصورتين بنفسي ولم انسخ الصورة عن مصدر آخر و هذا شيء مؤكّد ! صورة الحجر الأسود هي صورة حقيقية و موجودة و قم بالبحث عنها بنفسك و لا اتذكر من أي مصدر اتيت بها و لكن سؤالك عن المصدر يدعو إلى التّعجب فهذا يعني انّك لم تراه من قبل و صدمت بأن هذا هو شكلهِ فمثلا ً قم بالبجث عن " الحجر الأسود " في صور جوجل و ستجد ::وبعد كلّ هذا المجهود في كتابة هذه الرّدود عليك , السؤال الذي يتبادر إلى ذهني , ثمّ ماذا ؟؟؟ |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond