لماذا خلقَنا الله وهو لا يحتاجنا؟

سألني ملحد ضل طريقَ الحق, واتبع هواه قائلاً: لماذا خلقَنا الله وهو لا يحتاجنا؟

الجواب القاطع:

ومن قال أن الله يحتاجك أو يحتاجني؟ إنما نحن جميعا لا نساوي عند الله جناح بعوضة. الله عز وجل يحتاجه خلقه, وهو لا يحتاجهم.
يلجأ إليه الضعفاء, وهو لا يلجأ إليهم.
يسأله الناس, وهو لا يسأل شيئاً من أحد.

نحن محتاجون إليه جلّ في علاه! إيماننا وعبادتنا له هي من أجلنا وليست من أجله.

فهلّا سألت نفسك: "هل سأحتمل حرارة نار جهنم يا ترى إن بقيت على كفري؟"

[طارق]

احتجت الى الله في مواقف لا تحصى ، فان لم يكن هو الذي وضعني فيها ، فلا شك في اني لا استحق اهتمامه .

ــ اذا ايماني به يساوي عدمه .

الله عز وجل يبتلي الناس ليختبر صبرهم, فإما أن يصبروا أو أن يكفروا

وأنت كفرت! والعياذ بالله

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم يتحدى

الله عز وجل يبتلي الناس ليختبر صبرهم, فإما أن يصبروا أو أن يكفروا

وأنت كفرت! والعياذ بالله

وما الذي منعه من ان يخلقني صبور؟ ، اليس فعال لما يريد ؟

السؤال: لماذا لم يخلقني صبور؟

الجواب: ليبلوكم أيكم أحسن عملا

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم يتحدى

السؤال: لماذا لم يخلقني صبور؟

الجواب: ليبلوكم أيكم أحسن عملا

وما تفسيرك لـ (وما تشاؤون الا ان يشاء الله ان الله كان عليما حكيما)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

وما تفسيرك لـ (وما تشاؤون الا ان يشاء الله ان الله كان عليما حكيما)

هنا لم يقل الله وليس وما تختارون غير الذي اختاره الله .
وهنا المشيئة فهي لعمل غير متعلق بالعقيدة ، فلا يكون شيء من حوادث الدنيا بغير مشيئة الله تعالى .
فلو مثلا شئت أنت تسافر إلى فرنسا والله لم يشأ ، ذلك فتتم مشيئة الله وحكمته .

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم يتحدى

سألني ملحد ضل طريقَ الحق, واتبع هواه قائلاً: لماذا خلقَنا الله وهو لا يحتاجنا؟

الجواب القاطع:

ومن قال أن الله يحتاجك أو يحتاجني؟ إنما نحن جميعا لا نساوي عند الله جناح بعوضة. الله عز وجل يحتاجه خلقه, وهو لا يحتاجهم.
يلجأ إليه الضعفاء, وهو لا يلجأ إليهم.
يسأله الناس, وهو لا يسأل شيئاً من أحد.

نحن محتاجون إليه جلّ في علاه! إيماننا وعبادتنا له هي من أجلنا وليست من أجله.

فهلّا سألت نفسك: "هل سأحتمل حرارة نار جهنم يا ترى إن بقيت على كفري؟"

ادا كان الله لا يحتاجنا فلمادا يهتم بتعديب كل من لم يؤمن به بنار جهنم فنحن لا شيئ امام الله ومن هنا نرى سخافة تفكير خالقك .
اعتقد ان اخر جملة كتبتها تلخص الموضوع وهو خوف المسلمين من بعبع النار ,وهدا هو سبب عبوديتك لهده الخرفات , اقول لك يااخي اكسر هدا الخوف واعلم ان هدا اله الوهمي لا يستطيع ان يحرك فنجان قهوتك لعشر سنتيم فكيف يمكنه ان يحرك مجرات .

هذا ردي وتستطيع مراجعة ردي السابق من نفس الموضوع .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محتسب

الله غني عن خلقه .
ولكنه طالما خلقنا وأراد لنا كل طيب ، فهو جدير أن نقدم له شكرنا وتقديرنا .
وعلاقة العبودية لله فهي علاقة كريمة ، فهي علاقة رب رحيم بعبد يفرح برحمة ربه .
فالقضية هنا أن الله خلقنا ، فلو حقا أنت لا تريد نعم الله ؟ فلماذا تطلب سخطه ؟

يا سيد nightone إذا كنت تفعل هذا مع بشر وهو بشر مثلك ، ألا يستحق رب البشر ع أن تشكره وتكون له ممتنا معترفا ؟
ولماذا تعمل مع صاحب العمل ؟ أليس من أجل أن تعيش ؟ أم كنت ستفضل الذل والجوع والتشرد وفقد القيمة ؟
ومجرد أن يهددك سيد العمل أنه سينقص من أجرك ستحزن وتظلم الدنيا امامك ؟ فكف لو طردك ؟
وكيف تخاف بشر مثلك ولا تخاف رب البشر ؟
.

[حيران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم يتحدى

سألني ملحد ضل طريقَ الحق, واتبع هواه قائلاً: لماذا خلقَنا الله وهو لا يحتاجنا؟

الجواب القاطع:

ومن قال أن الله يحتاجك أو يحتاجني؟ إنما نحن جميعا لا نساوي عند الله جناح بعوضة. الله عز وجل يحتاجه خلقه, وهو لا يحتاجهم.
يلجأ إليه الضعفاء, وهو لا يلجأ إليهم.
يسأله الناس, وهو لا يسأل شيئاً من أحد.

نحن محتاجون إليه جلّ في علاه! إيماننا وعبادتنا له هي من أجلنا وليست من أجله.

فهلّا سألت نفسك: "هل سأحتمل حرارة نار جهنم يا ترى إن بقيت على كفري؟"

جوابك القاطع (هكذا) هو اصلاً خارج موضوع السؤال الذي افترض اساساً ان الله لا يحتاجنا (وهو فحوى جوابك)، لو اجبت هكذا على اي سؤال مماثل في مؤسسة تعليمية تطبق الحد الادنى من المعايير العلمية لنلت صفراً "مكعباً" صديقي،،
كدت انسى في خضم النقاش سؤالي لك، لماذا خلقنا الله وهو لا يحتاجنا يا ترى؟