اعلان-فتحت صحيفة-شارلي-إبدو-العربية-صفحة بالعربية على الفايسبوك رسميا

[المنهج التجريبي العلمي]

تحياتي

اعلان-فتحت صحيفة-

اكتب في الفايسبوك

شارلي-إبدو-العربية


-صفحة بالعربية على الفايسبوك رسميا

حسب ما ارى هي تكتب في الصور انها تناصر الالحاد صراحة
اذن علينا بالدخول و الرد على المسلمين هناك

هذا انجاز كبير لنا

اول منبر اعلامي عالمي معروف
نتمنى ان تتطور و تصبحك اذاعة و قناة عربية ناقدة للاسلام

[المنهج التجريبي العلمي]

نتمنى ان تثبت الادارة هذه المعلومة حتى يتجه كل الملحدين هناك و الرد امام الراي العالمي على المسلمين

[Skeptic]

اين موقع الصفحة؟

[المنهج التجريبي العلمي]

اسف
تفضل

https://www.facebook.com/pages/%D8%B...56627897713029



او اكتب فقط في غوغل قص لصق

شارلي-إبدو-العربية

و تظهر لك

[Skeptic]

سوف انقلها للنقد الساخر وأثبتها هناك.. ما رأييك؟
تحياتي

[المنهج التجريبي العلمي]

اظن من الاحسن تثبيتها هنا لشهر
ثم نقلها لساحة للنقد الساخر
لان الاغلبية يدخل هنا
مع ان الحدث الجديد ووقعه قوي و ناس متابعة لهذه المجلة
و شكرا

[heba]

لا اتفق ابدا مع طريقة التعبير عن الرأي هذه. هذا الاسلوب لن يأتي سوى بنتائج عكسية، كل ما سنحصل عليه من حركات صبيانية غير مدروسة كهذه هو عداء اكثر حدة وشراسة للتيار العلماني الذي هو اصلا في قفص الاتهام.

[محمد الملحد]

مع احترامي لرأيك، الا ان اسلوب السخرية هو انجع اسلوب لايقاظ العقول النائمة منذ قرون.
المسلم لايعرف إلا الحوار بالسيف او أن تدخل في دينه. أما بقية الحوار فهي تدخل من اذن وتخرج من الاذن الاخرى.
الاسلوب الساخر تأثيره مثل المنبه الصباحي المزعج، يظل يزعجك هكذا حتى تستيقط من نومك.
أما سبب نجاح الأسلوب الساخر لأن ضرباته تأتي كالمطرقة على الرأس. يصعب أن تنساها أو تتجاهلها،
كما أنه يظل عالقاً وحاضراً في ذهن الشخص حتى أثناء صلاته


أعتقد السخرية لاتقوم فقط بنقد الاديان، بل تبين أيضا أن متبعيها أضحوكة
لذلك فهي تثير حفيظتهم أكثر من النقد العلمي للدين

[وائل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heba

لا اتفق ابدا مع طريقة التعبير عن الرأي هذه. هذا الاسلوب لن يأتي سوى بنتائج عكسية، كل ما سنحصل عليه من حركات صبيانية غير مدروسة كهذه هو عداء اكثر حدة وشراسة للتيار العلماني الذي هو اصلا في قفص الاتهام.

أنا أوافقك في هذا. نعم كلنا نشمئز من الأعمال الارهابية كتلك التي قام بها المسلمون في فرنسا. ولكن صراحة لا أرى هدف من السخرية من الدين. لم أحب أن أذكر هذا سابقا هنا خصوصا أن الإدارة مصرة عليه، على أساس أن القداسة لا تزال عن الأديان إلا بهذه الطريقة. ولكن صراحة أنا لا أتصور أن يدخل مسلم لصفحة تسخر من نبيه أشد السخرية، وهو يقدسه ويحترمه، ثم يقول حسنا سألحد! بالعكس تماماً! سيتخذ موقف دفاعي ويتقوقع داخل دينه وأساطيره. طبيعة البشر أنهم يتخذون موقف دفاعي مباشرة عندما يحسون (ولو بشكل بسيط) أنهم يتعرضون لهجوم، فما بالك بإستهزاء وسخرية مهينة؟ الموقف الدفاعي الذي سيتخذه سيجعله يرفض اي فكرة تطرحها، ويغلق عقله أمام اي شيئ تقوله.

نعم لا أنكر أني أحياناً أسخر من بعض المفاهيم الدينية، أو استهزأ بأطروحات الزملاء المسلمين هنا. ولكن أنا لا أجعل من السخرية وسيلة لي. ألجأ اليها بلحظة إنفعال بعدما أكون قد ناقشت الشخص وبينت له بالعقل أن ما يدعيه باطل، ثم بعد اصراره على خرافاته افقد صبري وأسخر (لست فخورا بذلك كثيرا).

على كل حال هذا رأيي الشخصي.

[وائل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الملحد

مع احترامي لرأيك، الا ان اسلوب السخرية هو انجع اسلوب لايقاظ العقول النائمة منذ قرون.
المسلم لايعرف إلا الحوار بالسيف او أن تدخل في دينه. أما بقية الحوار فهي تدخل من اذن وتخرج من الاذن الاخرى.
الاسلوب الساخر تأثيره مثل المنبه الصباحي المزعج، يظل يزعجك هكذا حتى تستيقط من نومك.
أما سبب نجاح الأسلوب الساخر لأن ضرباته تأتي كالمطرقة على الرأس. يصعب أن تنساها أو تتجاهلها،
كما أنه يظل عالقاً وحاضراً في ذهن الشخص حتى أثناء صلاته


أعتقد السخرية لاتقوم فقط بنقد الاديان، بل تبين أيضا أن متبعيها أضحوكة
لذلك فهي تثير حفيظتهم أكثر من النقد العلمي للدين

نعم الاسلوب الساخر يعلق في الذهن أكثر ويثير الحفيظة. ولكن هل ذلك سيؤدي بالشخص الى الشك بدينه؟ أم سيجعله يغضب تجاه الهازئين كلما رأى في ذهنه صورة رسوله المشوهة؟ أعتقد أن هذا سيزيد من تعصبه، فهو يشعر بأن من واجبه الدفاع عن نبيه ودينه، ويذكره بإنتماءه له.

أنا أقول هذا عن تجربة شخصية مع المسلمين. أنا لا أزال أعيش وسطهم. وكل من حولي من أهل وأصحاب وزملاء مسلمين. كل ما تطلع قصة عن أحد ما سخر من الاسلام أو محمد ترى الواتس أب عندي مليئ بمنشورات "الا رسول الله". اليوم أرسلت لي خالتي منشور كهذا. كذلك فعل عمومتي واولادهم. يتهيئ لي وكأن ايمانهم يأخذ boost بعد كل حادثة كهذه. اتوقع أن اظل اتلقى هذه المنشورات المقززة بضعة اسابيع اخرى.

امر آخر الاحظه، وهو أن هذه الاحداث عادة ما تعزز نظريات المؤامرة السخيفة على الاسلام والمسلمين، فيزداد المسلمون وهم فوق وهمهم. اليوم أمي حكت لي رواية عجيبة وكأنها فيلم هندي أن كل ما حدث مفبرك.