المسيح ينسف عقيدة التوحيد النصراني

[رمضان مطاوع]

المسيح نفسه ينسف عقيدة التوحيد النصراني
( عقيدة عبادة الإله الواحد! المكون من طقم أقانيم ثلاثة من حيث العدد : أب + ابن + روح )
ويعترف بأنه هو و الآب اثنان من حيث العدد

الدليل :
انجيل يوحنا :

• 8: 13 فقال له الفريسيون انت تشهد لنفسك شهادتك ليست حقا
• 8: 14 اجاب يسوع و قال لهم و ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي حق لاني اعلم من اين اتيت و الى اين اذهب و اما انتم فلا تعلمون من اين اتي و لا الى اين اذهب
• 8: 15 انتم حسب الجسد تدينون اما انا فلست ادين احدا
• 8: 16 و ان كنت انا ادين فدينونتي حق لاني لست وحدي بل انا و الاب الذي ارسلني يعني اثنين من حيث العدد!
• 8: 17 و ايضا في ناموسكم مكتوب ان شهادة رجلين (أي اثنين من حيث العدد) حق
• 8: 18 انا هو الشاهد لنفسي (رقم 1) ، و يشهد لي الاب الذي ارسلني (رقم 2) ... يبقى كده اكتملوا اثنين من حيث العدد
• 8: 19 فقالوا له اين هو ابوك اجاب يسوع لستم تعرفونني انا و لا ابي لو عرفتموني لعرفتم ابي ايضا

فهذا يدل على أن الابن و الآب اثنان من حيث العدد في طقم الإلوهية المكون من ثلاث أعضاء ، هذا إلى جانب العضو الثالث وهو الروح القدس!

فهذا هو إله النصارى المثلث الذي يؤمنوا به!

فما رد الإخوة النصارى؟!

[سليمان]

المسلم الجاهل بالثالوث "الوحدانية الجامعة المانعه" ويؤمن بخرافة الاله الواحد من كل جهة ومن جانب مما ينسف الوهيته لا يكف عن الاستظراف ..
هل انجيل يوحنا يا مسلم هو الانجيل الذي قال عنه قرانك انه انزل على المسيح القراني الخرافي الذي لا يعترف به العلماء لانه شخصيه مزورة منحولة مزيفه لا علاقه له بالمسيح الحقيقي التاريخي الذي تنبأ عنه الانبياء وكتب العهد القديم تمهيد وتحضير لمجيئه وتحققت به النبؤات وختمت به الرساله السماوية الواحده ...؟!

الاجابه هي لا .. فلماذا تستشهد به اذن ..؟!
بالاضافه الى انه لا يوجد انجيل انزل اصلا بحسب جهل مؤلف القران ولا الانجيل اسم لكتاب من اساسه كما يعتقد مؤلف القران الجاهل .. فالانجيل معناها البشاره والمسيح هو البشاره وليس اسم كتاب ولكن ماذا نقول في جهل مؤلف القران !
بالاضافه الى ان مؤلف القران استخدم الكلمة اليونانية الانجيل ولم يستخدم كلمة البشاره العربية رغم انها كلمة موجوده بالعربية فلماذا ..؟!

تعالوا نرى استظراف المسلم الذي ينقل ما لا يفهم وينتقي نصوص دون غيرها بعيدا عن قرائنها بالقصد والعمد لاثبات وجهة نظرة الشخصيه بالكذب والتدليس والتزوير والجهل كعاده المسلمين .

اولا :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

[*]8: 14 اجاب يسوع و قال لهم و ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي حق لاني اعلم من اين اتيت و الى اين اذهب و اما انتم فلا تعلمون من اين اتي و لا الى اين اذهب

السؤال يا مسلم من اين جاء المسيح والى اين هو ذاهب ..؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

فهذا يدل على أن الابن و الآب اثنان من حيث العدد في طقم الإلوهية المكون من ثلاث أعضاء ، هذا إلى جانب العضو الثالث وهو الروح القدس!

بقى المسيح قال انه والاب اثنين والروح القدس الثالث المنفصلين عن بعضهم البعض يا من تتخذون الكذب والجهل حرفه ! ماشي .. كله بوقته .

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

السؤال يا مسلم من اين جاء المسيح والى اين هو ذاهب ..؟!

لابد أن نعرف موقف الشعوب أولا تجاه شخص المسيح!! قبل أي شيء

أولا - موقف الشعب العبري تجاه المدّعي الناصري :
موقف طوائف الشعب القديم العبري من المدّعي القديم المسيح عيسى الناصري :
1- موقف الحواريون : آمنوا به كنبي مرسل من عند الله تعالى ومسيح اليهود المنتظر رغم ظاهر كلامه (إدعاء الألوهية!), بدليل :

• قال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ (14) الصف

2- موقف الشعب العبري : كفروا به وقالوا هو مجدّف وكافر ومدّعي الإلوهية!, والدليل :

• رؤساء الشعب ( الكتبة والفريسيين ) قالوا عنه : مرقس 14: 63 فمزق رئيس الكهنة ثيابه و قال ما حاجتنا بعد الى شهود , 14: 64 قد سمعتم التجاديف ما رايكم فالجميع حكموا عليه انه مستوجب الموت , وحاولوا قتله على الصلب!
• أتباع الرؤساء ( عوام اليهود ) قالوا عنه : ساروا على منهج رؤساء الشعب

3- موقف التلاميذ : تلاميذ المسيح أمنوا به كإله بن اله! , والدليل قالوا عنه :
• وَلَهُمُ الآبَاءُ وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلَهًا مُبَارَكًا إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ. (رومة 9: 5)
• مُنْتَظِرِينَ الرَّجَاءَ الْمُبَارَكَ وَظُهُورَ مَجْدِ اللهِ الْعَظِيمِ وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. (تيطس 2: 13)
• الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً لِلَّهِ. لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ. (فيليبي 2: 6–7)
• اَلَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ. (كولوسي 1: 15)
• لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ. (كولوسي 1: 19)
• فَإِنَّهُ فِيهِ يَحِلُّ كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيًّا. (كولوسي 2: 9)
• .... صائرا اعظم من الملائكة بمقدار ما ورث اسما افضل منهم (عبرانيين 1: 4)
• ... وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. هَذَا هُوَ الإِلَهُ الْحَقُّ وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. (1 يوحنا 5: 20)

• أتباع التلاميذ (النصارى) قالوا عنه : أنه الإله الواحد المكون من ثلاث أقانيم ( الآب والابن والروح القدس ), والمسيح العبري هو ابن الله!






ثانيا - موقف الشعب العربي تجاه المدّعي القادياني :
موقف طوائف الشعب الجديد العربي عن المدّعي المسيح ميرزا القادياني :
1- موقف الأحمديون : آمنوا به كنبي مرسل من عند الله تعالى ومسيح العرب المنتظر رغم ظاهر كلامه (إدعاء الألوهية!), بدليل :
قالوا عنه : أنه نظير المسيح القديم العبري , من موقع الجماعة الإسلامية الأحمدية - القاديانية وهؤلاء سلكوا مسلك الحواريون

2- موقف الشعب العربي : كفروا به وقالوا هو مجدّف وكافر ومدّعي الإلوهية!, والدليل :

• رؤساء الشعب ( أهل السنة والجماعة ) قالوا عنه :
  “القاديانية أو الأحمدية ليست إلا حركة هدّامة ولعبة استعمارية خبيثة لا علاقة لها بالإسلام ولا تنتمي إليه، وإنّما هي ديانة مستقلة وعقيدة فاسدة كفريّة , وحاولوا قتله! ( علماء أهل السنة )
  [*]أتباع الرؤساء ( عوام العرب ) قالوا عنه : كما قال رؤسائهم أي ساروا على منهج رؤساء الشعب

3- موقف التلاميذ ( أي تابع التابعين ) : آمنوا به كنبي مرسل من عند الله مجدد لشريعة القرآن, سيقتل الدجال وسيملئ الأرض قسطاً وعدلاً

الحمد لله لا يوجد تلاميذ ولا يوجد نصارى! من أهل القرآن لكي يتخذوا المدّعي الجديد ( ميرزا القادياني أله! ) سوى الجماعة الأحمدية الذين قالوا عنه بل وآمنوا به كنبي مجدد مرسل من عند الله تعالى تابع لشريعة القرآن لأنهم سلكوا مسلك الحواريون


وأخيرا :
في الشعب العبري :

• طائفة السنة اليهود : ربنا غضب عليها
• طائفة النصارى شيعة يسوع : ضالين

في الشعب العربي :

• طائفة السنة العرب : ربنا غضب عليها
• طائفة العلويين شيعة علي : ضالين

يعني :

• السنة ( اليهود و العرب ) ركبوا مركب واحد ( مغضوب عليهم )
• والشيعة ( النصارى والعلويين ) ركبوا مركب واحد ( ضالين )

أما المسيحيين الحقيقيين فهم أتباع المسيح ( كشخصية بشرية نبي مرسل من عند الله وليس إله ) : لكن الصارى شطحوا عن إيمان الشعب العبري ، والشيعة شطحوا عن إيمان الشعب العربي
وهذا هو ما تنبأ به رسول العرب محمد ص عندما حذرهم وقال لهم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم ................................. الخ )

والله المستعان

[رمضان مطاوع]

نرجع لموضوعنا

بالنسبة لحقيقة شخص المسيح

الإشكال يكمن في اختلاف أهل الأديان الإبراهيمية :

• • سواء العبرية : بكل طوائفها السنية اليهودية و الشيعية النصرانية
• • أو العربيـــة : بكل طوائفها السنية العربية و الشــيعية العلويــــة

تختلف هذان الديانتان العبرية والعربية بكل طوائفهما على تحديد ماهية وطبيعة وشخصية المسيح :
أولا - الديانة العبرية ( أهل التوراة ) :
الشعب العبري كتابهم العبري أي العهد القديم ( التوراة ) يقول أن المسيح هو نبي سيبعثه الله في الشعب العبري قي نهاية زمن الشعب، وعلامة بعثته هي نزول ايليا المزمع نزوله من السماء! ، لكنهم طائفة منهم فهموا من الكتاب أن عيسى بن مريم ليس هو المسيح المنتظر! فصلبوه ، وطائفة منهم فهموا كتابهم على أساس ان المسيح هو إله ابن الإله المتجسد! المخلّص!
فهذا هو رأي الطائفتان اليهود و النصارى في شخص المسيح لمّا جاءتهم العلامة وجاءهم المسيح نفسه :
• اليهود : جاءتهم العلامة والتي تتمثل في شخص يوحنا المعمدان وأعلن لهم أني هو ايليا المزمع نزوله كعلامة على مجيء المسيح ، لكنهم رفضوا العلامة ( يوحنا المعمدان ) ورفضوا المسيح نفسه ( عيسى بن مريم )
• النصارى : ضلوا بعيدا لأنهم فهموا الكتاب العبري ( التوراة ) في ضوء خطة الخلاص التي ألفها النصارى الأوائل تلاميذ المسيح ، والمبنية أصلا على أساس باطل وهش وما بني على باطل فهو باطل ، آمنوا به نعم ولم يكفروا به كما كفر اليهود، لكن الطامة الكلرى آمنوا به كإله متجسد وليس نبي بشر! ، وهذا هو سبب ضلالهم!


ثانيا - الديانة العربية ( أهل القرآن ) :
الشعب العربي فهموا الكتاب العبري أي العهد القديم ( التوراة ) الفهم السليم على حقيقته كما فهمه اليهود ( بصرف النظر عن إيمان اليهود بمسيحهم من عدمه المهم لم يؤمنوا به كإله مخلّص! ) ، الشعب العربي يقول أن المسيح العبري هو نبي بعثه الله في الشعب العبري قي نهاية زمن الشعب، وعلامة بعثته كانت مجيء يوحنا المعمدان ( يحيى ) : وسينزل مرة أخرى في الشعب العربي ولكن كلاهما سواء المسيح العبري أو المسيح العربي كلاهما بشر نبيان مرسلان من عند الله تعالى ، ولذلك لم يضل الشعب العربي كما ضلت طائفة الصارى!
فهذا هو رأي الطائفتان العرب و العلويين في شخص المسيح لمّا جاءتهم العلامة وجاءهم المسيح نفسه :
• العرب : جاءتهم العلامة والتي تتمثل في المسيخ الدجال ( المسيحية العالمية وخصوصا الغربية ) وأعلن لهم صراحة كما يُعلن النصارى بهجمتهم الشرسة على المسلمين العرب! ، وهذا الدجل المسيحي كعلامة على مجيء المسيح العربي ( نظير المسيح العبري ) ، لكن العرب رفضوا العلامة ( المسيخ الدجال ) ولا يزالوا منتظرين شخص أعور راكب حمار يجول فسادا في الأرض كعلامة على نزول مسيحهم! ، وبالتالي هم رفضوا العلامة ورفضوا أي شخص يدّعي بأنه المسيح العربي ، ولا يزالون منتظرين نزول مسيحهم العربي من السماء!
• العلويين : ضلوا بعيدا لأنهم فهموا الكتاب العربي أي العهد الجديد ( القرآن ) في ضوء فهم بعض السلف الخاطئ بأن البيت الوارد في آية التطهير هو حجرات النبي وليس الكعبة ، وبالتالي فأهل الحجرات عندهم هم أسرة النبي محمد ص آل محمد ، وبالتالي المسيح المنتظر العربي عندهم لابد أن يكون من أهل البيت ( الحجرات! ) وليس من أهل البيت ( الكعبة ) ، الحقيقة المبنية أصلا على أساس باطل وهش لابد أن تزول وتنتهي وما بني على باطل فهو باطل

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

[*]8: 14 اجاب يسوع و قال لهم و ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي حق لاني اعلم من اين اتيت و الى اين اذهب و اما انتم فلا تعلمون من اين اتي و لا الى اين اذهب

لم تجيب يا مسلم على السؤال :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

السؤال يا مسلم من اين جاء المسيح والى اين هو ذاهب ..؟!

يو 16: 28 خرجت من عند الاب، وقد اتيت الى العالم، وايضا اترك العالم واذهب الى الاب».

اذن المسيح وجوده ازلي .. فهو لم يوجد فقط حينما ولدتة العذراء بل كان موجود سابقا عند الاب منذ الازل فمنه خرج واليه يعود لهذا يقول يوحنا في رسالتة :

يو 1: 18الله لم يره احد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر.

فالله لا يرى وانما راينا الله في المسيح حينما تجسد واخذ صورة انسان .. كما نقرأ في رساله اهل فيلبي نقرأ في الاصحاح الثاني :

5 فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع ايضا: 6 الذي اذ كان في صورة الله، لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله. 7 لكنه اخلى نفسه، اخذا صورة عبد، صائرا في شبه الناس.

وحينما طلب فيليس من المسيح ان يرى الاب ماذا قال له المسيح ..؟!

يو 14: 9 قال له يسوع:«انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس! الذي راني فقد راى الاب، فكيف تقول انت: ارنا الاب؟

لهذا قال المسيح :

يو 10: 30 انا والاب واحد».

بل حينما ولدت العذراء واتى المسيح للعالم قالت الملائكة بانه هو الرب يهوه .. في انجيل لوقا والاصحاح الثاني :

8 وكان في تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم 9 واذا ملاك الرب وقف بهم ومجد الرب اضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما. 10 فقال لهم الملاك: «لا تخافوا. فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب: 11 انه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب.

بل ان نبؤات العهد القديم تقول ان المسيح هو الرب يهوه في سفر إرميا 23: 5-6 :

"هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأُقِيمُ لِدَاوُدَ غُصْنَ بِرّ، فَيَمْلِكُ مَلِكٌ وَيَنْجَحُ، وَيُجْرِي حَقًّا وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ. فِي أَيَّامِهِ يُخَلَّصُ يَهُوذَا، وَيَسْكُنُ إِسْرَائِيلُ آمِنًا، وَهذَا هُوَ اسْمُهُ الَّذِي يَدْعُونَهُ بِهِ: الرَّبُّ بِرُّنَا."

وهكذا فسرها الحاخامات الكلاسيكيين في – مدراش إيخا رباه:

"ما اسم ملك المسيح؟ قال الحاخام أبا بار كاهانا: اسمه هو يهوه . كما قيل: (إرميا 23) 'وهذا اسمه الذي يدعونه به: يهوه برنا.'

قال الحاخام ليفي: خيرٌ للمدينة أن يكون اسمها كاسم ملكها، واسم ملكها كاسم إلهها. خيرٌ للمدينة أن يكون اسمها كاسم ملكها، كما هو مكتوب: (حزقيال 48) 'واسم المدينة من ذلك اليوم: يهوه هناك.' واسم ملكها كاسم إلهها، كما قيل: 'وهذا اسمه الذي يدعونه به: يهوه برنا.'"

”מה שמו של מלך המשיח? רבי אבא בר כהנא אמר: ה’ שמו. שנאמר: (ירמיה כג) וזה שמו אשר יקראו, ה’ צדקנו. דאמר רבי לוי: טבא למדינתא דשמה כשם מלכה, ושם מלכה כשם אלוהיה. טבא למדינתא כשם מלכה, דכתיב: (יחזקאל מח) ושם העיר מיום ה’ שמה. ושם מלכה כשם אלוהיה, שנאמר: וזה שמו אשר יקראו ה’ צדקנו“.

ولسه تاتي وتدعي كذبا بان الابن شئ والاب شئ اخر .. او تدعي كذبا بان التلاميذ الموحى اليهم من المسيح وكتبوا بوحي من المسيح هم من اخترعوا الوهيه المسيح ..؟!

ان كنت لا تفهم الثالوث الواحد الجامع فهذا لانك لا تتبع كتاب من عند الله بل تتبع قران هراطقه جعلوا من الله واحد احد من كل الجوانب وكل الجهات .. فلو انت معك كتاب عرضه صفر وطوله صفر وارتفاعه صفر فهو بالتالي صفر لا وجود له اساسا !

انتم لا تفهموا ولن تفهموا الوحدانية الجامعه المانعة .. فالله لا يمكن ان يكون سواء ثالوث بوحدانية جامعه مانعه والا سنقع في مشاكل كثيره تفسد وتبطل الوهيته ولكن هذا الكلام لا يفهمه المسلم الذي يتبع كتاب ليس من عند الله هو القران .

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

يو 16: 28 خرجت من عند الاب، وقد اتيت الى العالم، وايضا اترك العالم واذهب الى الاب».

اذن المسيح وجوده ازلي .. فهو لم يوجد فقط حينما ولدتة العذراء بل كان موجود سابقا عند الاب منذ الازل فمنه خرج واليه يعود لهذا يقول يوحنا في رسالتة :

على فكرة العهد القديم بالمرة لم يذكر أن يسوع هو الإله أو هو الله ، بل لم يُذكر لفظ يسوع ولا مرة!
ألا يدل ذلك على أن تأليه المسيح هو من اختراع التلاميذ وكتبة البشارة!

ان كنت لا تفهم الثالوث الواحد الجامع فهذا لانك لا تتبع كتاب من عند الله بل تتبع قران هراطقه جعلوا من الله واحد احد من كل الجوانب وكل الجهات .. فلو انت معك كتاب عرضه صفر وطوله صفر وارتفاعه صفر فهو بالتالي صفر لا وجود له اساسا !

يعني الوحدانية المطلقة المجردة من الشرك غير مرغوب فيها ، أما الوحدانية الثلاثية الجامعة المانعة هي المرغوب فيها!! ، لكم دينكم ولي دين

انتم لا تفهموا ولن تفهموا الوحدانية الجامعه المانعة .. فالله لا يمكن ان يكون سواء ثالوث بوحدانية جامعه مانعه والا سنقع في مشاكل كثيره تفسد وتبطل الوهيته ولكن هذا الكلام لا يفهمه المسلم الذي يتبع كتاب ليس من عند الله هو القران .

حجتكم عند العجز عن إقناع الناس بخرافة الثالوث بل وعقيدة النصارى بالمرة تجعلكم تتهمون حتى العقلاء من الناس بعدم الفهم ، ( انتم لا تفهموا ولن تفهموا ) هذه عبارة العاجز المشهورة! ، وكأن عقائدكم لغز لا يفهمه إلا مخلوقات خارقة ليست من هذا العالم!!

[رمضان مطاوع]

كيف تكون بنوة المسيح؟ ( أي ابن الله )؟

إذا كانت البنوة حقيقية بسبب التربية الروحية لا إشكال في ذلك , لكن :
إذا كانت البنوة حقيقية بسبب الولادة الروحية فهو عين الضلال
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ البوذيين قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30)
قول اليهود ببنوة عزير وقول النصارى ببنوة المسيح قول مبني على أساس أن كلمة الله الآب مولودة من عقل الله وتجسدت في جسد المسيح البشري! وبالتالي صار المسيح المولود من العذراء مريم ابن الله , وليس مبني على أساس أن ابن الله بنوة تربوية كبنوة الملائكة والأنبياء والمؤمنين، إذ أن الله هو اللي بيربي أنفس المخلوقات العاقلة كالملائكة والأنبياء والمؤمنون والمسيح بالطبع من الأنبياء، فهو ابن الله بنوة ناتجة عن التربية الروحية لدرجة أن آثار كلمة الله الآب بسبب التربية الروحية حلت في نفس المسيح الابن، وليس كلمة الله الآب تجسدت في جسد المسيح الابن!

فهناك فرق بين الحلول والتجسد :
1- الحلول :
الحلول هو
اصطباغ النفس البشرية بآثار صفات الله وليس الصفات ذاتها! لأن صفات الذات الإلهية لا تنفك عن الذات, وبالتالي الحلول الذي يتحدث عنه كلا من المدّعي القديم للشعب العبري و المدّعي الجديد للشعب العربي, قد يكون مجرد اصطباغ (وليس تجسد!) بآثار صفة أو أكثر من صفات الله في البشر أي تجلت وظهرت في كلامه وأفعاله (في حدود القدرة البشرية), بسبب قرب العبد إلى ربه, فكلما زادت درجة قرب العبد إلى الله تعالى كلما رفعه الله تعالى إليه روحياً, وليس معنى ذلك أنه صار إله ( والعياذ بالله ) ولكن قد تكون وجاهة وكرامة كجزاء من الله حصراً لعباده المقربين.
بدليل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آَذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا (69) الأحزاب, وقال أأيضا : إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) آل عمران, وكما قال أيضا : وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ (26) لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) الأنبياء.

هذا الحلول آمن به كلا من : الحواريون و الأحمديون
إذن : جزاء العبد الحقيقي في الدنيا الوجاهة و التكريم


2- التجسد :
التجسد هو
انتقال صفة من صفات ذات الله في جسد بشري ( كجسد المسيح! ) ومنها كلمة الله التي هي أصلاً مجرد صفة من صفات ذات الله المطلقة , ف للأسف تلاميذ المسيح المدّعي القديم بأنه مسيح الشعب العبري فهموا من كلام مسيحهم وأفعاله والتي هي قد تكون وجاهة وكرامة من الله للمسيح إنعكست عليه في صورة ظهور وتجلي لآثار صفات الله في المسيح المدّعي!, فهموا من تجلي وظهور آثار الصفات الإلية في المسيح أن كلامه وأفعاله كلها هي كلام وأفعال الله ذاته الغير محدود! , وأن كلمة الإنسان التي يتفوه بها هي في الحقيقة كلمة الله المتجسد أو روح الله المتجسد ( أي أن كلمة الله اتخذت جسد المسيح مقراً لها ), أو بمعنى آخر اللاهوت تجسد في الناسوت!, لذلك وقعوا في تأليه! المسيح المدّعي العبري وظلوا في ضلالاتهم حتى اتبعوهم جميع النصارى اليوم في كافة أنحاء العالم , وهذا التجســـد آمن به كلاً من : التلاميذ و النصارى

[meme]

ولسه تاتي وتدعي كذبا بان الابن شئ والاب شئ اخر

افهم من كلامك ان المسيح كان هو الاب والابن مع بعض , طيب تعالى نحلل الكلام
كدا يبقى المسيح 4 اقانيم او اشخاص اب وابن وروح وجسد , وكدا يبقى الآب ايضا اتصلب واتبصق على وجهه وقبل كدا الآب هو اللى اتولد فى الحظيره
يعنى اله السماء والارض ترك ملكه وعرشه ونزل فى رحم امراءة هو خلقها واتولد منه
وهى التى كانت تطعمه وتهشكه وتدللله وهو يذهب ليقضى حاجته عادى
ما اخبث وافحش هذا الكلام اعوذ بالله منه

فالله لا يمكن ان يكون سواء ثالوث بوحدانية جامعه مانعه والا سنقع في مشاكل كثيره تفسد وتبطل الوهيته ولكن هذا الكلام لا يفهمه المسلم الذي يتبع كتاب ليس من عند الله هو القران .

ايوة عليك نور
نفسنا نفهم اى المشاكل اللى هتحصل لو لم يحدث هذا الثالوث
اى المشكلة فى الوحدانيه؟؟؟

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

على فكرة العهد القديم بالمرة لم يذكر أن يسوع هو الإله أو هو الله ، بل لم يُذكر لفظ يسوع ولا مرة!
ألا يدل ذلك على أن تأليه المسيح هو من اختراع التلاميذ وكتبة البشارة!

لا فائده ابدا بالحوار مع هذه العقليات التي تريد فرض ارائها الشخصيه ومعتقداتها الشخصية على الاخرين بالكذب والجهل والهروب .. وهذا هو نفس اسلوب العالم الاسلامي كله !

[Aelia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

لم تجيب يا مسلم على السؤال :
انتم لا تفهموا ولن تفهموا الوحدانية الجامعه المانعة .. فالله لا يمكن ان يكون سواء ثالوث بوحدانية جامعه مانعه والا سنقع في مشاكل كثيره تفسد وتبطل الوهيته

تحية طيبة
أرجو أن تشرح الاعتقاد هنا لانك تجاوزت عن هذه النقطة و هي في غاية الأهمية لم الله لا يمكن ان يكون سوى ثالوث بوحدانية جامعة ؟