![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
المسلمين منظمون جدا في غزوهم (الناعم) هذا و يكررون نفس المراحل ضد المانيا ثم بريطانيا ثم فرنسا ثم كندا و القائمة مفتوحة :
1-المرحلة الاولى الانجاب بكثرة 2-المرحلة الثانية الهجرة بكثرة 3-المرحلة الاخيرة الدعم الكامل من لوبيات المال لهم بعد ان تحكمو في البرلمان عن طريق احزاب اليسار. 4-ثم تاتي المرحلة الاخطر تقسيم الشعب الغير المسلم المستضيف لهم بالدول الصناعية الى قسمين(سياسة فرق تسد) و يكون بمخططات و افكار كلها تتمحور حول خرافة (الاســــــــــــلاموفوبيــــــــــــــا) لاستمالة نصف الشعب الغير المسلم (المغيب و ضعيف الشخصية) المستضيف لهم بالدول الصناعية للمهاجرين المسلمين فيصبحون خنجرا مسموما يستخدمه المسلمين لطعن هذه الدول من الداخل و الحكومات تتفرج فقط و خلق فتنة تصل لحد الحرب الاهلية. و هذا مانراه اليوم بنفرنسا المانيا و شوارع بريطانيا و حتى اليابان قريبا بسبب حاجتها للعمال كما سوف يتم (تسييس) قضايا الدين و غيرها من قبل سفارات لتحريض المسلمين المهاجرين ضد مؤسسات الدولة بواسطة ارهاب المحاكم عن طريق تلفيق قضايا لمؤسسات الدولة و جرها للمحاكم بهدف خلق الكراهية و الفتنة بالبلدان الصناعية تصل لحد حرب اهلية الاسلام و الهجرة هم سرطان هذا العصر. لقد نجح لوبيات المال مع احزاب اليسار المتحكمين في الاعلام و التعليم باقناع الشعوب ان الخطر الاسلامي يتمثل فقط في العنف الجسدي و الارهاب المسلح و احداث 11 سبتمبر و داعش و حماس و غيرها. لكن كل هذا ماهو الا الخطر الاسلامي الذي لا يتعدى 13 بالمئة من الخطر الاسلامي (تاريخيا) و ليس اليوم فقط فالخطر الحقيقي هو (الاستعماار الناعم للاسلام ) (بالانجاب و الهجرة)بكثرة و بسرعة . و مادام لوبيات المال العالمية تحتاج للعمال المسلمين فهي بحاجة لاخفاء هذه الحقيقة عن الشعوب بالهاءهم بمواضيع داعش و الارهاب المسلح الاسلامي . من احداث 11 سبتمبر لغاية يوم . ![]() كمثال بسيط حتى اليابان الدول الصناعية في اقصى الشرق الاسياوي و لم تسلم من مخطط خلق فتنة و حرب اهلية بين اليابانيين بفكرة (الاسلاموفوبيا) رغم قلة الجالية المسلمة باليابان لكن وراء هذا المخطط اجهزة المخابرات العسكرية لدول مثل الجزائر بسفارتها باليابان المعروفة بالنفاق و الغدر و سياسة مسك العصى من الوسط .... و غيرها ناس انتهازية و تتابع اي فرصة لتضخيم ملف (الاسلاموفوبيا) ضد مؤسسات الدولة اليابان بتاسيسيها جهاد المحاكم (لاهداف سياسية) ضدها بل لحد محاولات تلفيق قضايا و مكائد ضدها و هذا الجزء المنشور من جريدة جزائرية تابعة لجهاز المخابرات العسكرية الجزائرية المجرم ( يمجد مشروع الاسلاموفوبيا ضد اليابان ) لخلق حرب اهلية باليابان . و هو نفسه بنفس الخطة ضد فرنسا لسنوات لغاية نجاحها في تقسيم الفرنسيين اليوم ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
يبدو أن فى هذا المنتدى فجوة زمانية ما
فى اى عام نحن انا لا أعتقد أننا هنا فى ٢٠٢٤ ممكن فى عام ٢٢٤٠ حيث سيتحول المسلمين لقوة عملاقة تتحكم فى كوكب الارض وتكون خنجر مسموم للدول التى كان لها حضارة كبيرة فى ٢٠٢٤ ولا اعرف امريكا تم انشائها على الإنجاب والهجرة فلماذا يوصف المسلمين أنهم إرهابيين لأنهم ينجبوا ويهاجروا لكن ربما حدث شئ ما فنحن الآن فى ٢٢٤٠ |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond