![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() المنطلق: الحُكُم المحمدي بإعدام الأطفال [يسمونه حديثاً صحيحاً]: "من نبت شعر عانته قتلناه ومن لم ينبت شعر عانته جعلناه في الغنيمة [بكلمات أخرى وهي كلماتي: عفش!] وحتى لا يلعب المجاهدون لعبة "الانتقاء" فيما إذا كان هذا "الحكم/الحديث" صحيحاً أم لا فليطلعوا على أحد مصادرهم : "الكامل في شهرة حديث أمرنا النبي أن نكشف عن فرج الغلام فمن نبت شعر عانته قتلناه" 1. هذا ما ينقله لنا الكتاب المسلمون (سَمُّوهم ما شئتم: ملفقين، محدثين، مهوسين، فقهاء، مخبولين، مرتزقة، وعاظ السلاطين، عصابيين، أنصاف متعلمين ... وغيرها الكثير من الأسماء والألقاب) في كتبهم المعتبرة - سواء كانت كتب أنصارهم المعاصرين أم كتب الموتى التي أكل عليها الدهر وشرب والتي يدافعون عنها حتى لحظة كتابة هذه السطور كما يدافعون عن فلذات أكبادهم! هذا هو توصيفهم – هُم - لنبيهم؛ وهكذا يرونه – هُم بأنفسهم، وهُم يعتزون به ويعيدون نشره وتمجيده والاحتفال به! 2. لكنني لا أعرف (ولا أعرف أيضاً أهي مشكلتي وحدي؟) فيما إذا كان محمد يعرف "معنى" الطفولة حقاً وقيمتها عند البشر رغم عقيدة أنصاره الخرافية بأنه يمتلك "معارف ربانية!" كما يقولون، وإنه "نبي الرحمة" كما يدعون! بل لا أعرف، وهذه محنة، هل يدرك هؤلاء البشر حقاً طبيعة هذا النوع من الأحكام البربربة وهل يعتذرون له عنها، كما اعتذروا دائماً ولا يزالون، بأنَّ هناك من الأحكام والقرارات والتصورات المحمدية هي وليدة عصرها وزمانها (متناسين أيديولوجيتهم القارة: بأنَّ الإسلام دين لكل زمان ومكان!) أم أنهم (أو بعضهم) يخجلون من مثل هذه الرغبة الجامحة في عمليات الإعدام – وإعدام الأطفال بالذات؟ ملاحظة هامة: هناك من اللامسلمين المزيفين [اللامسلم المزيف = مسلم مستتر] الذين يتسترون وراء غطاء صيغة مبتذلة من "النسبية التاريخية" التي يرحب بها المسلمون، يبررون مثل هذه الأحكام بكونها نتيجة للعصر الذي ظهرت فيه. ومثل هذه الفكرة يمكن أن تكون معقولة (إلى حد ما) إذا لم يتعلق الأمر بعقيدة يدعي أصحابها بأنها لكل زمان ومكان – أي لا وجود للنسبية التاريخية فهي عقيدة من الأمس ولليوم وللغد!. إنها أسئلة تفرضها ثقافة العصر الذي نعيش فيه ولا أعتقد أنَّ لإجابتهم أية قيمة طالما ما يزالون يعيدون نشر هذا الهراء ولا نرى أية آفاق أنهم سوف يمتنعون عن نشره وتوزيعه في المستقبل. 3. لقد كان يتوجب على محمد ("مدينة العلم" كما يقولون رغم أنني لا أعرف ماذا يقصدون بـ"العلم" بالضبط) مثلما يتوجب الآن على أنصاره المعاصرين أن يعرفوا أبسط الحقائق وهي أنَّ ظهور شعر العانة ليس معادلاً للرجولة – بل وليس من شروط "التكليف" كما يعتقدون أنفسهم، وإنما ينبأ إلى بداية سن البلوغ الجنسي. وإنَّ هذا الظهور يبدأ عند الأولاد [= أي الأطفال في الماضي والحاضر] منذ السنة التاسعة على أكثر تقدير ويمكن أن يظهر قبل ذلك بسنة عند البنات. وبغض النظر فيما إذا كان ظهور شعر العانة يبدأ عند السنة التاسعة أو قبل ذلك فإنَّ البنات والأولاد لا يزالون أطفالاً بحكم الجميع (سوف يعارضني المجاهدون ويطالبوني بدليل "متواتر" على كلمة "الجميع") ولا توجد ثقافة سوية لا في الماضي ولا في الحاضر تنظر إليهم باعتبارهم رجالاً ونساء ويجب إعدامهم! فالمساواة ما بين البلوغ الجنسي والبلوغ العقلي الذي يؤهل الإنسان لاتخاذ قرار ما تستند إلى منطق متخلف يجعل من القدرة على التكاثر هي سمة البلوغ. ![]() فحتى أقسى الثقافات التي سبقت ظهور الإسلام بقرون – وهي الثقافة الأسبرطية – التي تفصل الأطفال الأولاد منذ السن السابعة عن عوائلهم لكي يعيشوا في معسكرات تربية وتأهيل منفصلة فإن تربيتهم تستمر حتى بلوغ سن العشرين لكي يصبح منذ هذا التاريخ رجلاً بالغاً ومواطناً كامل الحقوق، أي: محارباً. كما أن جميع الحروب التي تم فيها إعدام الأطفال تسمى الآن حروب بربرية! 4. إذن قتل الأطفال الأسرى هي جزء من ثقافة بربرية ليس الآن فقط بل وآنذاك. ولكن لا محمداً ولا أنصاره الآن (في القرن الحادي والعشرين) يدركون هذه الحقائق البسيطة أو أنهم على استعداد لإدراكها. والطامة الكبرى هي أنَّ عَمَاهُم المزمن وضيق أفقهم المستفحل يمنعهم حتى من النظر إلى أطفالهم (إذا كانوا صادقين في إيمانهم ولا ينافقون بكلامهم) نظرة واقعية لكي يروا أنَّهم أطفال سواء ظهر أم لم يظهر شعر العانة! ولهذا وليس من الصدفة وفي أغلب دول العالم لا يتحمل الأطفال تحت سن الثامنة عشر المسؤولية الجنائية؛ ولا يحق لهم التصويت في الانتخابات قبل سن الثامنة عشر؛ وفي الدول التي لا تزال تطبق التجنيد الإجباري فإن سن التجنيد هو عند انقضاء سن الطفولة وهي السنة الثامن عشرة من العمر [يمكن أن تكون حدود العمر المشار إليها مختلفة قليلاً في مختلف الدول]. 5. أما النساء فلهن قصة أخرى رويتُ جزءاً منها في الحلقتين: محمد [9]: لماذا حَرَّم محمدٌ الوأدَ؟ محمدٌ: [12]: هو الذي حلل زواج المحارم! فللنساء في "نظام محمد الثقافي والعقائدي" وظيفة أخرى تمنعه من أعدامهن سواء كنَّ بالغات أم أطفال: إنها الوظيفة الجنسية! فإعدام النساء مع الأطفال "يُسقطهنَّ" من"كمية" النساء المرشحات للخضوع للنشاط النكاحي الواسع الذي بشر به أصحابه وهو بالنسبة لمحمد "خسارة" لا يمكن تعويضها. فالتحليل الواسع والمنفلت للنكاح "كماً" ونوعاً – "زوجات" و"إماء"، أو مَن ذلك النوع من النساء المسكينات اللواتي كنَّ مضطرات لمنح أنفسهن هبة لـ"وجه الله" – يستند كما ذكرت في الموضوعين المشار إليهما إلى ضرورة توفر "الكمية" الكافية والمجانية من النساء. ولهذا فإن محمداً غير مستعد للتفريط بـ"كمية" كبيرة من الإماء سواء كنَّ له أم لأصحابه. 6. هكذا تستوي الأمور. ولكن ليس أمامهم غير طريق واحد وهو: مواصلة الحديث عن "الرحمة" و"الرحيم" و"الرحمن"! أما الذين جزعوا من خرافة هذا الطريق فلا شك أنهم سوف يغادرونه عاجلاً أم آجلاً .... [هل ترى شيئاَ؟ هذا هو طريق الرحمن الرحيم!] ليس للموضوع بقية ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
مع الأسف ولدنا في بيئة مسلمة تجادل حتى في التعريفات definitions
فعندما أقول انا ان محمد بيدوفيلي قاتل سارق مغتصب و مجرم حرب، فأنا هنا لا أهينه أبدا بل أصفه فقط. فحكم الإعدام الجماعي جريمة حرب مقززة. حتى ان الرومان قرفوا من هذا عندما قام بها جوليوس قيصر ( امر باعدام عُشر فريق في جيشه خرج عن امره و اختير المعدومين عشوائيا) كان هذا قبل 50 عام من الميلاد تقريبا. و هذا الحكم نفز في جيشٍ كله عسكر، فما ذنب الرجال ممن لا يقاتل، او ممن لم يتآمر؟ ما ذنب النساء لتغتصب؟ الآن سيحكم القارئ المسلم علي بالقتل على من اني لم افعل اكثر من تسمية الأشياء بأسمائها! يقولون ان الاسلام صالح لكل زمان و مكان لكنهم يلجأون دائما الى الاختباء بالتاريخ للقول بان ذاك كان زمن آخر، في تناقض مقرف و عدم اتصال بين الأفكار التي يطرحونها ان نجاح المسيحية و البوذية و الهندوسية لهو اكبر دليل على إن الجرائم التي قام بها المسلمون الأوائل لم تكن ضرورية. ان انعدام اي معجزة عند محمد هو السبب الذي دفعه الى هذه الجرائم. من يصدقني من الاقوياء اعطيه من مال الضعفاء. وهكذا ورثنا نحن مشاكله النفسية و اصبحت مجتمعاتنا القميئة التي نعيش بها مريضة مثله مع الاسف |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الحق أنَّ هذه الأديان هي الاخرى قد فُرضت بالعنف والأرهاب. فالمسيحية ما كان يمكن أن يكون لها وجود لو لم يفرض الامبراطور قسطنطين المسيحية سياسياً أما المجمع المسكوني نقية 325 فقد فرض قانون الإيمان المعمول به حتى الآن وقام بتصفية وملاحقة جميع المخالفين. 2. أما حروب التنصير وتذويب الثقافات المحلية وتدمير السكان الأصليين في الأمريكيتين والكثير من بقاع العالم والحروب الصليبية ومحاكم التفتيش ومطاردة الساحرات فهي أمثلة فقط. والبوذية كانت عقيدة أمبراطورية. وكل عقيدة من هذا النوع تُفرض بالقوة. بل وحتى الهندوسية ليست بريئة من الجرائم وآخر مرحلة من تاريخ جرائم الهندوس هي التقتيل (وليس القتال) الهمجي المتبادل مع المسلمين الذي أدى عام 1946 إلى انفصال المناطق ذات الأكثرية المسلمة من الهند وتأسيس باكستان. 3. أما الطبيعة المسالمة "نسبياً" لهذه الأديان الآن فهو ليس بفضل المكونات الدينية لعقيدة كل منها بل بسبب كون الدولة لم تعد أداة لها. هذا الأنفصال ما بين الدين والدولة هو الذي تخشاه السلطات الدينية في الدول الإسلامية لأنها ستفقد أدوات العنف ضد الآخرين مثلما ستفقد امتيازاتها "الربانية!". وهذا هو سبب حرب المسلمين ضد العلمانية. ملاحظة هامة: جميع مسلمي المنتديات والانترنت يكذبون بحق العلمانية: فالعلمانية من حيث المبدأ ليس ضد الدين بأي شكل من الأشكال كما يدعي مسلمو المنتديات والإعلام الإسلامي. والعلمانية ليست فكرة إلحادية إطلاقاً. إذ نادت بها وتنادي الآن وطبقتها وتطبقها الآن عملياً الكثير من المجتمعات الميسيحية في أمريكا وكندا وأوستراليا وأوربا - وقد كانت أمريكا المثال الأول تاريخياً. وقد حصل هذا الانفصال أيضاً في الهند - على الأقل من الناحية السياسية. إلا أن الأوضاع على الأرض أكثر تعقيداً. أما في الصين فقد حل القمع والإرهاب الشيوعي محل الإرهاب الديني. كما أن مثال العلمانية في اليابان واضح للجميع - فهل تحارب الدولة البوذية مثلاً؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
والآن لنرَ الآن هل كان محمد وأنصاره منسجمين في قرارات "أحكام" اعدام الأطفال؟
أولاً: استناداً إلى ما يسمى "أحاديث محمد" يقرر اللاهوت الإسلامي بأنه لا يصح تطبيق حكم الردة على الصبي لأنه "غير مكلف" وهم يستندون بذلك إلى محمد نفسه الذي يقول: "رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن المبتلى (أو المجنون) حتى يبرأ، وعن الصبي حتى (يعقل) يكبر" (وقد ورد هذا القول بأشكال مختلفة كالعادة لكن المعنى واحد) ["حديث حد الردة في ضوء أصول التحديث"] فماذا يعني سن "التكليف" عملياً غير سن البلوغ؟ ولهذا ومن منطق اللاهوت لا تكون ردة الصبي معتبرة لأنه لا يعقل معنى الردة وإنَّ العقل شرط الأهلية وهي ترتبط بسن البلوغ. فلكي يعتبر المرء "مرتداً" فإنه يجب أن يكون بالغاً واعياً ومدركاً لموقفه. فهل الطفل الذي بلغ السنة الثامنة أو التاسعة بالغاً؟ للموضوع بقية ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يا رجل المسيحية اكتسحت العالم القديم قبل ان تعتنق الامبراطورية الرومانية المسيحيه .. والكتاب المقدس كان ينسخ في مختلف انحاء العالم القديم بجنسات مختلفه نتيجة اكتساح المسيحيه العالم القديم .. والامبراطورية الرومانية حرقت اكوام ضخمة من المخطوطات وحرقت الكنائس وقتلت اكثر من 2 مليون مسيحي في انحاء سيطره الامبراطورية الرومانية قبل ان تعتنق الامبراطورية الرومانية المسيحيه .. ومجمع نيقية لم يخترع الايمان المسيحي الذي نشره المسيح وتلاميذه منذ القرن الاول للمسيحيه ومثبت نصيا في الكتاب المقدس من القرن الاول قبل ان يكون شئ اسمه مجمع نيقيه وقبل ان تعتنق الامبراطورية الرومانية المسيحيه من اساسه ! هل اتيك بمحبوكم اللاديني الكافر بالمسيحية بارت ايرمان ليقول لك هذا الكلام بالحرف الواحد ! كفوا عن اختراع الاكاذيب لكي يكون لكتاباتكم مصداقيه امام القارئ ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بعد هذا الصراخ المتواصل والعويل الذي تتقطع له نياط القلب على عقيدة يشوع - "العقيدة" السوبرمانية التي "ليس كمثلها شيء" فتبدو وكأنك بائع جوال ألم يأن أوان التفكير الجدي وأن تتخلص من السلفية الإسلامية المتغلغلة في كل جملة تنقلها من هنا وهناك؟
إن السلفية المسيحية لهي أسوء سقوطاً وأكثر مقتاً من السلفية الإسلامية! بل أن سلفتيك الجديدة هي استمرار لسلفيتك القديمة. إنت لاتزال مسلماً سلفياً ولم تتحرك ولا خطوة واحدة إلى الأمام مهما غيرت تعريفاتك وأسماءك ومهما أدعيت وانتحلت الصفات. لا تنس هذا! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
البلوغ والرشد عند المسلمين:
1. استناداً إلى ابن الجصاص في "أحكام القرآن" فإن سن البلوغ بالنسبة لأبي حنيفة هو 25 عاماً [أنظر: البلوغ والرشد في الشريعة الإسلامية، موسى محمود إغبارية ، ص90] ! 2. انطلقاً من التعريف المشار إليه ف المادة 1 من اتفاقية "حقوق الطفل" للأم المتحدة: "لأغراض هذه الاتفاقية، يعنى الطفل كل إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة، ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليه" فقد تضمنت دساتير الكثير من الدول العربية "الإسلامية!" "السنة الثامنة عشر من عمر المواطن" باعتبارها سن البلوغ بالعلاقة مع تحمل المسؤولية الجنائية والانتخابات والخدمة العسكرية وغيرها الكثير. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
لقد مرت الكثير من الشعوب في مراحل بربرية وارتكبت الكثير من الفظائع بحق البشر الآخرين. غير أنَّ هذه الشعوب [ما عدا المسلمين] لم تعد ترى ما ارتكبته موضوعاً للفخر والاعتزاز. وهي في أسوء الحالات لم تعد تذكره وتكرره على الملأ وتعيد حكايته في مئات الكتب كل يوم. 2. غير أن المسلمين - والمسلمين فقط - يعتزون أيما اعتزاز بما فعلوه عبر التاريخ من فظائع بحق الإنسانية. بل وهناك الكثير من شيوخ المسلمين ويصدرون كل عام مئات من الكتب يكروون فيها الاعتقاد الراسخ بأن هذه هي "إرادة الله" وقانونه. ولهذا فإن عليهم القيام بذات الجرائم إذا تطلب الأمر - وقد قاموا بها فعلا في الدولة الإسلامية في العراق وسوريا وفي مناطق متفرقة من العالم. 3. وهم في كل هذا يستلهمون أخلاق نبيهم! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
ما الفرق ما بين المسلم الجاهل والمسلم العاقل [هذا بذرة موضوع منفصل]؟ المسلم العاقل لا يتحدث ولا يكتب عن الإسلام لأنه يعرف الجرائم التي تم ارتكابها من قبل المسلمين ويعرف أيضاً فضائح نبيه. ولهذا فإنَّه متورط [يغادر الإسلام الكثير من هذا النوع من المسلمين] بإيمانه الديني. فهو يعرف جيداً أن محمداً لا يختلف كثيراً عن غيره من المسلمين: فقد سرق واغتصب وأصدر قررات ظالمة مجحفة وأوصى بعمليات اغتيال للمخالفين وغيرها. 2. أما المسلم الجاهل - وهذه ميزة الجهل - على استعداد للحديث عن كل شيء والدفاع عن كل شيء يتعلق بنبيه المفترض والذي سمعه من شيوخ الجوامع والحسينيات الشيعية. ورغم سوء هذا النوع من المسلمين ورثاثته فهو النوع الوحيد المفيد: هو يواصل بنشر الفضائح عن نبيه وخلق فضائح جديدة لم يخطر بال الملحدين لها! 3. ورغم أن ما يخربشه هذا المسلم مثير للإشمئزاز فإنه مفيد جداً. فتاثيره السلبي على القراء المسلمين أكبر من التأثير الإيجابي للملحدين! وأنا على يقين أعمق من يقين المسلمين بحقيقة نبيهم بأن هؤلاء الجهلة هم المحرضون الحقيقيون ضد الإسلام. ولهذا يجب طردهم من "حظيرة" الإسلام. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
موقوف
![]() |
في الحديث الذي رواه البخاري وغيره عن عبد الله بن عمر وفيه: عُرِضتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومَ أُحُدٍ وأنا ابنُ أربَعَ عَشْرةَ، فلم يُجِزْني، ولم يَرَني بَلَغتُ، ثُمَّ عُرِضتُ عليه يَومَ الخَندَقِ وأنا ابنُ خَمسَ عَشْرةَ فأجازَني.
دليل على أن الصبية في سن إنبات العانة قد يقوون على حمل السلاح والمشاركة في القتال. فسن إنبات العانة هو ما بين ٩ و ١٥ سنة بمتوسط ١٢ إلى ١٣ سنة. ولذلك لما بدت على عبد الله بن عمر أمارات القدرة على حمل السلاح والقتال عرض على النبي لكنه لم يجزه لأنه لم يكن قد بلغ وقتها وهو ابن ١٤ سنة. فالكشف عن عورة هؤلاء الغلمان الذين بدت عليهم أمارات القدرة على المشاركة في القتال كان للتحقق من بلوغهم وتخطيهم سن التكليف في الإسلام و اليهودية أيضا ويغلب على ظني وفق مقاييس ذلك العصر بوجه عام. فبطبيعة الحال لن يأتوا بصبي صغير ضعيف لا يقوى في الظاهر على القتال ليتحققوا إن كان قد أنبت أم لا. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond