![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
![]() إن وجد الله حقًا، فهو إله يحب إظهار نفسه بمظهر الأحمق. فهو يجعل نبيه يستشهد بصفات القرآن الإلهية كدليل على مصدره الإلهي، بل ويتحدى أي شخص أن يأتي بكتاب يتغلب عليه في قوة الصفات الإلهية! وهو يعلم بكتب الرياضيات وتفوقها السهل في التحدي!! كتب الرياضيات لديها فرصة أفضل بكثير لتُرى على أنها إلهية مقارنة بالقرآن، وذلك للأسباب التالية: الرياضيات عالمية: قوانين الرياضيات صحيحة في كل مكان في الكون، بغض النظر عن الثقافة أو الدين أو اللغة. هذا يشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأنها لا تعتمد على أي شيء بشري. الرياضيات متسقة: قوانين الرياضيات متسقة مع بعضها البعض، ولا توجد تناقضات فيها. هذا يشير إلى أن الرياضيات قد تم تصميمها بعناية فائقة، وأنها لم تُكتب من قبل بشر عاديين. الرياضيات مفيدة: الرياضيات تُستخدم في كل مجال من مجالات الحياة، من الهندسة المعمارية إلى الطب إلى علوم الكمبيوتر. هذا يشير إلى أن الرياضيات ضرورية لوجود الكون، وأنها لم تُخلق عبثًا. الرياضيات جميلة: أنماط الرياضيات متناغمة ومتناسقة، مما يشير إلى أنها قد تم تصميمها بعناية فائقة. هذا الجمال يشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأن الجمال هو أحد سمات الإله. الرياضيات قوية: الرياضيات تُستخدم لحل المشاكل المعقدة في كل مجال من مجالات الحياة. هذه القوة تشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأن القوة هي أحد سمات الإله. الرياضيات لا تتغير: قوانين الرياضيات هي نفسها في كل زمان ومكان. وهذا يشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأنها لا تعتمد على أي شيء بشري أو زمني. الرياضيات دقيقة: الرياضيات دقيقة للغاية، ويمكن استخدامها لحساب الأشياء بدقة شديدة. وهذا يشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأن الدقة هي أحد سمات الإله. الرياضيات معقدة: الرياضيات معقدة للغاية، ولا يمكن فهمها إلا من قبل الأشخاص الذين لديهم ذكاء عالٍ. وهذا يشير إلى أن الرياضيات لها أصل إلهي، لأن التعقيد هو أحد سمات الإله. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو جديد
![]() |
- ما معنى أن يكون الشيء أكثر أو أقل "إلهية"؟!.. كلمة "إلهي" تعني أن مصدر التلقي هو إله.
ربما تقصد أن تقول: استحالة التقليد. - أنت تستنتج أن الرياضيات "لها أصل إلهي". ماذا تعني بهذا؟ - تقول أن الرياضيات لا يمكن فهمها إلا من نوعيات بشرية خاصة. إذن، هل تؤمن مثلا أن تحدي القرآن للبشر بفصاحة اللغة العربية يجب أن يكون الحكم فيه هم فئة الفصحاء العرب فقط، لا عامة العرب ولا الأجانب؟ أظن أن المنشور يحتاج لمزيد إيضاح، وإلا فهو مجرد مدح فقط لعلم من العلوم البشرية، (وهو علم بالمناسبة أثبت البشر قدرتهم عليه، وبالتالي لا يجوز أن يكون معيارا لـ "عجز" البشر عن ملاقاة التحدي!) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
في المنشور، وصف الشيء بالإلهية يعني امتلاكه لصفات أو خواص يتوقعها الإنسان من نص يُدعى أنه من مصدر إلهي. فكتاب من عند الله يحب أن يكون أبلغ وأدق نص في الوجود على سبيل المثال. حسب فهمي، محمد تحدى الناس بأن يأتوا بما يوازن كتابه أو يتفوق عليه في تلك الصفات أو الخواص. وهنا أود أن أسألك: هل القرآن أبلغ ما يمكن أن تقرأه عيناك؟ هل القرآن أبلغ من كتب الرياضيات؟ هل هو بليغ لحد مقبول حتى؟ ولكن قبل أن تجيب، أرجو منك أن تتأكد من فهمك لمعنى البلاغة: هل يفهم الشارع العربي معنى البلاغة؟ وهل وصف القرآن بالبليغ هو وصف صحيح؟؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جميل
![]() |
https://blogonlyscience.org/%d9%87%d...-%d9%88%d9%87/
"هل يفهم الشارع العربي معنى البلاغة؟ وهل وصف القرآن بالبليغ هو وصف صحيح؟ هناك فهم خاطئ لمعنى “البلاغة” في الشارع العربي، فعندما تسأل شخص عن البلاغة فتتنوع الإجابات بين “كلام جميل” وبين “يستخدم كلمات قوية” وبين “فصيح” وغيرها (وطبعاً اسأل عندها ما معنى فصيح ولن تحصل على جواب محدد)، ولن تجد تعريف واضح لهذا المصطلح بل ولن تجد أحداً من الشارع قادراً على تقييم فيما إذا كان نص ما بليغ أو غير بليغ بناءً على معايير موضوعية. ولتتأكد من هذا الكلام، اسأل أي شخص في الشارع: لماذا القرآن بليغ؟ واستمع إلى الأجوبة وحاول أن لا تضحك… لأنك ستحصل على أجوبة كوميدية وغير علمية أبداً… وستكون النتيجة “القرآن بليغ لأنه من عند الله”… وطبعاً لو ربطت هذه القضية بسبب كون القرآن من عند الله فسيقولون لك أنه من عند الله “لأنه معجزة بالبلاغة والفصاحة”، أي بالآخر صار منطق دائري… هو بليغ لأنه من عند الله وهو من عند الله لأنه بليغ… مهزلة حقيقية! هذا الفهم الخاطئ مصدره الأساسي والرئيسي هو زراعة فكرة معينة في عقول الناس، وهي فكرة أن “القرآن بليغ” وتقديسها (منع نقدها ومعاقبة ناقدها)، وهذا الانجراف في المعنى لم يحدث بشكل فوري بل حدث بشكل متدرج عبر التاريخ ولذلك نجد الشعراء الذين تكلموا عن البلاغة في الماضي وصفوها بشكل صحيح. ولأن المعنى الحقيقي للبلاغة لا ينطبق على القرآن، فتكون النتيجة أن الناس تخترع 50 تعريف جديد للبلاغة كي تتهرب من إطلاق حكم الركاكة على القرآن. فما هي البلاغة في اللغة؟ كبداية نقول لكم ما هي البلاغة، فالبلاغة هي بكل اختصار: خير الكلام ما قل ودل ولو رجعنا إلى تعريف البلاغة في اللغة العربية في القاموس، فبالإضافة للقول أنها الفصاحة، فستجد تعريف هذه الكلمة في لسان العرب: “ورجل بَلِيغٌ وبِلْغٌ: حسَنُ الكلام فَصِيحُه يبلغ بعبارة لسانه كُنْهَ ما في قلبه” أي أنك تصل إلى المعنى الذي ترغبه بكلماتك كأن لسانك مرتبط بمشاعرك. ولننظر أيضاً إلى أبيات الشعر من صفي الدين الحلّي: ليسَ البلاغة ُ معنى ً —– فيهِ الكَلامُ يَطُولُ بل صوغُ معنى ً—– كثيرٍ يحويهِ لفظٌ قليلُ فالفَضلُ في حُسنِ —– لَفظٍ يَقِلْ فيهِ الفُضولُ يظنهُ الناسُ سهلاً —- وما إليهِ سبيلُ والعَيّ مَعنًى قَصيرٌ —– يحويهِ لفظٌ طويلُ أما الآن بعدما فهمنا ما هي البلاغة نطرح السؤال: هل القرآن كتاب بليغ؟ كي نقول أن كتاب ما بليغ -كما رأينا في تعريف البلاغة- يجب أن تكون فيه المعاني واضحة وقصيرة ولا جدل فيها، فكاتبها صاغ ما يريد أن يقوله بكل وضوح دون أي لبس أو تشويش. فهل أنا بحاجة لذكر كم قراءة هناك للقرآن وكم تفسير وكم تأويل هناك له؟ وجود هذه التفاسير للقرآن تؤكد أنه كتاب غير بليغ، بل هو كتاب طلاسم غير مفهوم يفسّره كل إنسان على مزاجه، ونسبة كبيرة من القرآن قابلة للتأويل (أكثر من 80% منه قابلة للتأويل، ونسبة الآيات المحكّمات لا تتجاوز 20%). فهذا ضد تعريف البلاغة بالضبط. أليس كذلك؟ إذا كنت ستعارضني وتقول أن القرآن بليغ، فأنت أمام حلين: 1- أن تنكر وجود كل هذه التفاسير وتكذب على نفسك وتدعي أن للقرآن تفسير واحد فقط 2- أن تغيّر معنى كلمة “بلاغة” لتناسب ما تظن القرآن عليه، ويمكن أن نجعل معنى كلمة “بلاغة” كرسي أو طاولة أو هيليكوبتر… وعندها قل القرآن فيه بلاغة مع توضيح معنى البلاغة." |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو جديد
![]() |
بلاغة النصوص لا تتناقض مع الحاجة لتفسير.. وإلا فإن أبلغ كلام سيكون هو العبارات الساذجة التي يستطيع كتابتها أي شخص!
مسرحيات شكسبير فيها قطع بليغة، ومع ذلك تحتاج لشرح وهوامش مستفيضة، (انظر مثلا ملحق الحواشي في ترجمات الراحل د/ محمد عناني)، ولا زال الباحثون حتى اليوم مختلفين في فهمهم لمعاني كثيرة فيها. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أليست هذه نفس فكرة الكهنوت وتجار الدين الذين يسعون لتعقيد النص الديني للمرور على أفهامهم...وللمعلومة القرآن مليء بالرقميات والآيات العددية التي منها ما هو مبني على معادلات رياضية معقدة |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جميل
![]() |
تحياتى
القرآن ليس واضحا بل بالعكس كل شخص إما يرجع للمفسرين و كل شخص يفسره بوجهة نظره و إما كل شخص يقرأ القرآن يفسره من وجهة نظره و ما يعتقده ولا تأتى لى ببعض الآيات الواضحة المباشرة و تعمم على القرآن بالكامل ، معظم الآيات حتى تحتمل التأويل. المسلمون أنفسهم يقولون أن القرآن كلما تعمقنا فيه أو تقدمنا فى العلم نكتشف به الكثير ذلك ليس معجزة بل غموض ، ليس به معجزات حتى فالمعجزات العلمية التى به منقوله من حضارات سبقت الإسلام بمئات السنين . |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
إن أردت إثبات خطأ قراءتي للنصوص فحاججني من نصوص وسياقات القرآن وليس بالإدعاء لا هناك آيات موجزة يأتي تفصيلها في مواضع أخرى كنص سورة الأنعام الذي يقبل فيه مفهوم القتل بالحق أكثر من معنى وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ والذي نسب له الفقه السلفي كل من حد الردة وقتل الزناة لكن بالعودة لتفصيله في سورة الإسراء سندرك اقتصاره على الإقتصاص من القاتل وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا المشكلة ليست في القرآن في في رغبة الناس في التدليس وتحريف نصوصه لخدمة مصالحهم اقتباس:
هل تعي ما تقول ![]() |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
ذلك الكتاب ليس به معجزات أساسا حيث أن ما يتم الإدعاء بأنها معجزات علمية هى إما أثبت العلم خطاءها أو منقولة من الحضارات السابقة و أنا لم أعنى أنها معجزات من آلهة الحضارات السابقة لتستخدم أسلوب الأطفال ذلك بل قصدت أنها من علماء أو فلاسفة من حضارات أخرى مثل الأجنة مثلا https://il7ad.org/showthread.php?t=22802 |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
غَلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيُغْلَبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ وآيات دالة على ألوهية القرآن منذ زمن البعثة وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِها قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ فهل هذا اسلوب جاد في الطرح ؟ الإعجازين العلمي والعددي مجرد دليلين إضافيين من باب التعزيز والتأكيد ولا توجد أخطاء علمية في القرآن بل سوء فهم لخصائصه ومصطلحاته اللغوية أعطيني حضارة واحدة سبق لها الصعود للسماء لإدراك شعور الإنسان حينها ؟ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كيف علم محمد ذلك ؟ |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| القرآن, رياضيات, كتب |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond