![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
يؤسفني حذف بعض الفصول الأهم من هذا الموضوع لأن الموضوع كاملاً أصبح كتاباً ألكترونياً:
الكتاب متاح ألكترونياً عبر الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/itempage...2&search=books كلمة الناشر: فَصَلَ الباحث كمال الصليبي بين شخصيتين هما: "يسوع بن يوسف" و"عيسى ابن مريم".. وقدّم لنا في كتابه "البحث عن يسوع" ما استنبطه من قصة المسيح المصلوب "يسوع بن يوسف".. في هذا الكتاب سنبحث عن قصة "عيسى ابن مريم" ونكشف خفاياها: أبوه البيولوجي المُتألّه (الرجل الغامض X) واسمه الحقيقي، وأخوته من أبيه ومن نساء بني إسرائيل، بالأسماء وبالنَسب.. وسنكشف عن التاريخ الحقيقي لأربعة أديان: الدين اليهودي، الدين المسيحي، الدين الصابئي والدين الإسلامي.. لنبّين حقيقة المخفي خلف قصصهم المثالية.. ولنقوم بتقديم حل واقعي ومنطقي للمتاهة التاريخية التي أضاعوا البشرية بها.. كتب يهوذا الأسخريوطي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A اعزائي اعتبروها رواية و طالعوا احداثها بكل تشويق رغم طولها ..من اروع ما قرات شخصيا ... ماخوذ من المصدر http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=396973 ----- هذه المقالات ليس من تأليفي وانما مقتضبات واقتباسات من بطون الكتب والمقالات والنشرات والابحاث لكتاب آجانب ومستشرقين وعرب منهم المسلم او المسيحي او لا ديني والعلماني بهذه الصوره جمع مقال عام شامل بصوره حياديه ومعتدله لتوضح التاريخ الديني والجغرافي – اذا كنت ديني عقائدي لا تقرأ المقال لانه عكس هواك المقدمة الأناجيل: تعقّد المتاهة.. وإحراق خريطتها.. تشتت من جديد.. فرق، مذاهب، طوائف ونحل.. يهمنا منها.. اليهودية المسيحية ملامح خيط في المتاهة.. الأبيونية ورقة بن نوفل ومحمد.. ضوء في نهاية المتاهة.. عودة إلى بداية المتاهة للقبض على أول الخيط.. معنى لقب المسيح.. الخيط يتفرع إلى اثنين داخل المتاهة.. "يسوع" المسيح ليس "عيسى" ابن مريم.. أم "يسوع" ليست مريم.. وأيضاً ليسوع أخوة.. وبعد أن صُلب يسوع لمطالبته بالملك.. خلفه أخاه يعقوب.. "بولس" تائه في المتاهة.. بَحَثَ عن مصدر فوقع على شخص آخر.. النصارى وإنجيل "عيسى" ابن مريم تجميع الخيوط لنسج الإنجيل الضائع.. إنجيل عيسى ابن مريم ملاحظات لابد منها.. تحليل مضمون إنجيل عيسى ابن مريم.. وحقيقة ما حدث.. الرجل الغامض x الأب الحقيقي ليحيى وعيسى.. وتقدير نسبه.. متى تمت عملية الاضطجاع و أين.. الفارق الزمني بين "عيسى" ابن مريم وبين "يسوع" ابن يوسف.. قصة حياة عيسى ابن مريم.. هل من بقايا خيوط في المتاهة؟.. المسيح (الممسوح بالدهن) البرص (شفاء المرضى) التحريم (وتحليل ما حُرّم) المائدة (أكل من السماء) العداوة والبغضاء والخلاف (حول ابن الله) كيف انتهى الخلاف.. من فاز وما مصير الخاسر.. إلى أين آلت الأمور.. وماذا جرى مع شعب إسرائيل الذين باتوا يهوداً.. تجميع بقايا الخيوط لنسج ما يُقارب تتمة "إنجيل عيسى ابن مريم" تتمة "إنجيل عيسى ابن مريم" تحليل مضمون تتمة إنجيل عيسى ابن مريم.. وحقيقة ما حدث.. تفرعات ودهاليز المتاهة.. استخلاص قصة الله، وقصة "الرب" عبر أجيال من المتاهة.. ورقة ومحمد وعلمهما بوجود المتاهة.. مصطلحات يمكن تفسيرها بشكل تقريبي: الابن السادس للرجل الغامض x .. المرميّ في أحدى دهاليز المتاهة.. المزيد من التفاصيل حول ابن الرب (عيسى) اعتماداً على "سفر الحكمة".. عيسى المسيح وأوهام يوم القيامة في أسفار غير قانونية.. يحيى (يهيا) ويوحنا المعمدان.. خيط جديد يتفرع لاثنين في المتاهة.. معضلة ورود الاسمين: "يهيا" و "يهانا" في المصادر الصابئية المندائية مصطلحات وهوامش مندائية قصة يحيى "يهيا".. وكشف خفاياها في المتاهة مريم (مرياي) تروي قصتها.. وأحلامها.. "إشو" (عيسى) وقصته في المصادر الصابئية المندائية.. "يهوه" (أنش أثرا) يروي قصته.. "يهوه".. المزيد والمزيد.. "هيبل زيوا": "عيسى"، "بعل" و "هابيل".. متاهة داخل المتاهة.. تثنية.. حول "أن يأتي بمثله.." يتبع..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 02-23-2024 الساعة 08:01 PM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو نشيط
![]() |
المقدمة:
في هذا الموضوع سنكشف عن التاريخ الحقيقي لثلاثة أديان بضربة واحدة.. الدين اليهودي، الدين المسيحي والدين الإسلامي.. لنبيّن حقيقة المخفي خلف قصصهم المثالية.. ولنقوم بتقديم حل واقعي ومنطقي للمتاهة التاريخية التي أضاعوا البشرية بها.. اعتمدنا هنا على مجموعة كتب كمصادر للمعلومات.. استفدنا بشكل كبير من أفكار بعض الباحثين.. سنبين فضل فكرة كل باحث على موضوعنا هذا عند التطرق إلى الفكرة التي عالجها.. حاولنا الاعتماد على المصادر العربية قدر الإمكان حتى في المترجم عن الانكليزية أو الفرنسية، كي لا نقع في مطب التلاعب في الترجمة، فتظل بذلك مسؤولية الدقة في الترجمة عائدة على المترجم وليس على شخصنا، لاسيما أن النصوص الأصلية (الأناجيل) هي ليست لا إنكليزية ولا فرنسية.. لنصل في النهاية إلى ترجمة عن ترجمة عن ترجمة.. فيزداد بذلك التحريف أو التشويه أو التلاعب عمقاً وقد يكون التغيّر فادحاً.. لذا، فقد اخترنا منهجاً مختلفاً: حاولنا أخذ عدة ترجمات عربية عن مصادر مختلفة (فرنسية أو إنكليزية) والتي بدورها ترجمت بأساليب مختلفة عن الأصل المتاح لها بلغات أخرى.. ليكون بهذا ما وصلنا من مضمون مشترك ومتوافق باللغة العربية - دون الصياغة اللغوية - هو المضمون الأقرب للأصل.. لنصل في هذا الموضوع إلى المضمون التقريبي (باللغة العربية) للإنجيل الضائع.. إنجيل يحل المتاهة الكبرى التي ضاعت فيها الحقيقة، وساد فيها تشتت وتشعّب الأديان والمذاهب والطوائف اليهودية، المسيحية والإسلامية.. الأناجيل: تعقّد المتاهة.. وإحراق خريطتها.. لنفهم شيئاً عن الطقوس المسيحية وعن الأناجيل المسيحية المعتمدة لابد لنا من العودة إلى بداية تعقّد المتاهة.. فبعد حوالي 300 سنة من "يسوع" المسيح.. تعددت الروايات والقصص.. فكان لابد من محاولة لضبط التشتت وتنظيم المصادر (مع بعض الخلط بين الآلهة وفرض الآراء بحسب النفوذ لتثبيت الأهواء..).. فكان مجمع نيقية 325 م: > المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص84 و85 - مستفيداً من المصدر: محمد عطاء الرحيم، عيسى يبشر بالإسلام، ترجمة فهمي م، شما، دمشق، 1990، ص157 و160. الخلاصة: ضاع الدين المسيحي في المتاهة الناتجة عن تعدد الأناجيل.. ومن ثم تم إحراق وإتلاف خريطة المتاهة من قبل القيمين على الدين المسيحي.. قيمين لا يملكون: لا العلمية.. لا المصداقية.. ولا المنهجية الصحيحة.. للتحقق من أسس الدين أو حقيقة قصة "يسوع".. فرسموا ديناً على أهوائهم.. واعتمدوا أناجيل غير مضمونة الصحة.. والأنكى من ذلك أنهم قرروا إتلاف ما تبقى من الأناجيل.. فتلف ما تلف ونجى ما نجى.. تشتت من جديد.. فرق، مذاهب، طوائف ونحل.. يهمنا منها.. اليهودية المسيحية: لغاية الوصول إلى الدين الإسلامي وكشف الخيط الرابط بينه وبين المسيحية.. كان لابد من تتبع تلك الطوائف التي انتشرت في الجزيرة العربية.. لنصل إلى "اليهودية المسيحية": > المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص76- مقتبساً عن المصدر: بوكاي، موريس، دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة، ترجمة ونشر دار المعارف بمصر، بلا تاريخ، ص74 (على لسان الكاردينال دانيلو Danielou ). ملامح خيط في المتاهة.. الأبيونية: لنكن أكثر تحديداً.. فحتى مصطلح "اليهودية المسيحية" يشتمل على طوائف.. ولكن هدفنا الدقيق هو: الأبيونية: <<يندرج تحت عنوان اليهودية - المسيحية جماعة الأبيونية، وهم قسمان: أولاهما تعتبر يسوع مجرد إنسان عادي بلغ مرتبة الصلاح بفضل تنامي شخصيته. وُلد من مريم وزوجها مثل أي مولود آخر. ألح على التمسك التام بأحكام الشريعة. وهذه الجماعة لم تكن تؤمن بالخلاص بواسطة المسيح وحده، أو الاقتداء به. والثانية تؤمن بأن يسوع المسيح ولد من عذراء والروح القدس، لكنهم لم يؤمنوا بأن له وجوداً سابقاً، وهو - بالتالي - ليس إلهاً، وليس هو الكلمة والحكمة. يتمسكون بحرفية الشريعة، ويرفضون رسائل بولس، ويعتبرونه مرتداً عن الشريعة. والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين". يراعون السبت وبقية الطقوس اليهودية، لكنهم يحتفلون بقيامة المسيح من بين الأموات.>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص77 - مستفيداً من المصدر: فياض ومنصوري، النصارى، دار أسامة، دمشق، 1998، ص31 و47. <<وهناك الغنوصيون اللذين يتفق معظمهم على أن يسوع إنسان فان يوحي إليه، ولكنه ليس بإله. بعضهم يقول : لم يُصلب.>> المصدر: خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية (منذ البدايات حتى ظهور الإسلام)، دار الأوائل، دمشق، الطبعة الأولى، 2002، ص73 - مستفيداً من المصدر: Michael Baigent, Richard Leight and Henry Lincoln, THE HOLY BLOOD AND THE HOLY GRAIL, London, 1982, P. 344. الأبيونية.. الأبيونية.. وتحديداً قسمها الثاني.. والتي تؤمن (كرروا من بعدي وبصوت مرتفع): << تؤمن بأن يسوع المسيح ولد من عذراء والروح القدس، لكنهم لم يؤمنوا بأن له وجوداً سابقاً، وهو - بالتالي - ليس إلهاً..... والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> ولكن ما تاريخهم وأين تواجدوا في الجزيرة العربية؟.. فلنقرأ: <<حيث بدأ التبشير النصراني نتيجة لهجرة النصارى المبكرة إلى جزيرة العرب، ويرى بعض المؤرخين أن أول هجرة نصرانية بدأت عام 70 م بعد تدمير أورشليم، ثم توالت الهجرات كلما حصل اضطهاد في فلسطين، وهجرات نصرانية ويهودية. وهجرات مجموعات عقائدها مزيجاً من اليهودية والنصرانية وجدت سبيلها إلى جزيرة العرب مثل الأبيونيين والناصريين والكسائيين. فالأبيونيون جماعة من قدماء اليهود المتنصرين، معتقداتهم مزيج من اليهودية والنصرانية، وهم يعتقدون بوجود الله الواحد خالق الكون، وينكرون رأي بولس الرسول في المسيح، ويحافظون على حرمة يوم السبت. وبعضهم آمن أن المسيح بشر وأنكر الصلب، وأن الذي صلب هو غير المسيح وقد شبه على من صلبه. والناصريون اعترفوا بألوهية المسيح وحافظوا على شريعة موسى، أما الكسائيون فقد كانوا يحافظون على الختان وحرمة يوم السبت، وكانوا يتوجهون بصلاتهم نحو بيت المقدس، ويعتقدون بوجود إله واحد وباليوم الآخر وبالملائكة.>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 47 و48 - مستفيداً من المصدر: علي، جواد، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام، دار العلم للملايين، بيروت، 1970، 6/ ص634 - 636. مرة ثانية كرروا من بعدي وبصوت مرتفع: << فالأبيونيون جماعة من قدماء اليهود المتنصرين، معتقداتهم مزيج من اليهودية والنصرانية، وهم يعتقدون بوجود الله الواحد خالق الكون، وينكرون رأي بولس الرسول في المسيح، ويحافظون على حرمة يوم السبت. وبعضهم آمن أن المسيح بشر وأنكر الصلب، وأن الذي صلب هو غير المسيح وقد شبه على من صلبه.....>> ولنستذكر عن "الأبيونية في قسمها الثاني" وبصوت مرتفع من المصدر (خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية): << والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> ورقة بن نوفل ومحمد.. ضوء في نهاية المتاهة.. ولنستذكر مجدداً عن "الأبيونية في قسمها الثاني" وبصوت مرتفع من المصدر (خياطة، نهاد، الفرق والمذاهب المسيحية): <<والإنجيل الذي يعتمدونه هو "إنجيل العبرانيين".....>> والآن لنسأل: هل تعرفون "ورقة بن نوفل"؟.. إن كنتم لا تعرفوه فابحثوا عنه (كتاب مفيد: قس ونبي لأبو موسى الحريري).. أما من يعرفه فليتابع معي.. هل كان أبيونياً؟.. أي إنجيل كان يعتمد؟.. هل هو "إنجيل العبرانيين"؟.. لنقرأ: <<ورقة بن نوفل بن أسد: وكان ورقة قد تنصر وقرأ الكتب وسمع من أهل التوراة والإنجيل وكان يكتب الكتاب العربي، والكتاب العبراني من الإنجيل.>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 49 - مستفيداً من المصادر: (موجز ابن هشام، اليعقوبي وابن الأثير). الآن فعلى من لم يربط بعد بين "الأبيونية في قسمها الثاني" و القس "ورقة بن نوفل" و "محمد" أن يقرأ كتاب "قس ونبي" لـ "أبو موسى الحريري".. وأيضاً لزيادة وضوح العلاقة بين محمد ودين النصارى فلنقرأ ما يلي: <<وروى بعض الإخباريين أن الرسول وضع يده في الكعبة على صورة مريم العذراء والسيد المسيح عندما أريد إزالة الصور من جدرانها، وتحطيم الأصنام. ويروي ابن الوليد محمد بن عبد الله الأزرقي عن هذه الحادثة الرواية التالية: فلما كان يوم فتح مكة دخل رسول الله البيت فأرسل الفضل بن عباس بن عبد المطلب فجاء بماء زمزم ثم أمر بثوب فبلّ بالماء وأمر بطمس تلك الصور فطمست. قال ووضع كفيه على صورة عيسى بن مريم وأمه عليهما السلام وقال: امحوا جميع الصور إلا ما تحت يدي فرفع يديه عن عيسى بن مريم وأمه....>> المصدر: العودات، حسين، العرب النصارى (عرض تاريخي)، الأهالي للطباعة والنشر والتوزيع، دمشق، الطبعة الأولى، 1992، ص 51 - مستفيداً من المصدر: شيخو، لويس، النصرانية وآدابها، دار المشرق، بيروت، 1989، ص117 (نقلاً عن الأزرقي ص111). ولنزيد أخيراً الحديث عن عائشة : " ثم لم ينشب ورقة أن توفى، وفتر الوحي" يتبع.. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم الحذف لحقوق النشر..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 11-29-2025 الساعة 09:19 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم إخفاء هذه الفقرة من الموضوع لأن الموضوع كاملاً قد تم تحويله إلى كتاب PDF
ويتم بيعه عن طريق موقع "نيل وفرات".. تجدون كل كتبي في الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A مع تحياتي..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 01-21-2024 الساعة 12:50 AM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم إخفاء هذه الفقرة من الموضوع لأن الموضوع كاملاً قد تم تحويله إلى كتاب PDF
ويتم بيعه عن طريق موقع "نيل وفرات".. تجدون كل كتبي في الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A مع تحياتي..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 01-21-2024 الساعة 12:51 AM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم إخفاء هذه الفقرة من الموضوع لأن الموضوع كاملاً قد تم تحويله إلى كتاب PDF
ويتم بيعه عن طريق موقع "نيل وفرات".. تجدون كل كتبي في الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A مع تحياتي..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 01-21-2024 الساعة 12:53 AM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم إخفاء هذه الفقرة من الموضوع لأن الموضوع كاملاً قد تم تحويله إلى كتاب PDF
ويتم بيعه عن طريق موقع "نيل وفرات".. تجدون كل كتبي في الرابط التالي: https://www.neelwafurat.com/locate.a...88%D8%B7%D9%8A مع تحياتي..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 01-21-2024 الساعة 12:54 AM.
سبب آخر: حقوق الناشر..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو نشيط
![]() |
مصطلحات يمكن تفسيرها بشكل تقريبي:
إسرائيل: وهو الاسم الذي أطلقه الإنسان الذي ظُن أنه الله على يعقوب (إسرائيل) حسب التوراة في سفر التكوين (32 : 28) حيث نقرأ التالي : "فقال لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل إسرائيل لأنك جاهدت مع الله و الناس و قدرت.".. ولقد توقعنا في فصل سابق أن هذا الإنسان هو قورح ابن عيسو ابن اسحق (إسحاق) ابن إبراهيم.. وبالتالي فلن يكون معنى إسرائيل هو المجاهد القادر مع الله والناس (كما يُستشف من المذكور في التوراة..) ولا هو شعب الله (كما هو دارج..).. ويمكننا إرجاع اسم إسرائيل المركب من مقطعين إلى أصله : إسرائيل : إسرا ئيل.. و ئيل أو إيل هو الله باللغة العبرية أو العبرانية (ونجده أيضاً في : جبرائيل، ميخائيل، صموئيل، عمانوئيل و عزرائيل.. إلخ).. أما إسرا أو إسرى فيبدو لنا أن هذا الاسم هو أقرب إلى صفة.. ونجد ما يقارب هذا الاسم في اسم "ساراي" (سارة فيما بعد.. سفر التكوين (17 : 15)..) زوجة إبراهيم.. وهي التي كانت حسنة المنظر حسب سفر التكوين (12 : 11 و 14).. امرأة تسلب الألباب والعقول.. فهل اسمها "ساراي" هو أقرب إلى صفه لها؟.. وأيضاً صفة "السراري" (نرجّح تقارب أو تطابق لفظها في اللغتين العبرية والعربية) وهي صفة تُطلق على النساء الجميلات المسلوبات (السبايا) من قبائل أو جماعات بشريّة أخرى ليصبحن نساءاً للمتعة عند الذكور السالبين لهم.. ومثلها صفة "أسرى" و "أسير" للذكور المسلوبين في الحروب (نرجّح تقارب أو تطابق لفظها في اللغتين العبرية والعربية).. ولدينا أيضاً فعل "الإسراء" (نرجح أصل مصدره للغة العبرية أو العبرانية.. وهي لغة قريبة من الغة العربية).. والإسراء هو الفعل المرتبط بحادثة الإسراء والمعراج التي رواها محمد والتي كانت أقرب إلى استلاب عقلي حدث في حالة اللاوعي.. لنصل في المحصلة إلى أن فعل سرى أو صفة إسرا أو إسرى في الاسم المركب إسرا ئيل (إسرائيل) يحمل معنى "المسلوب" في عقله.. وليصبح بالتالي معنى اسم إسرائيل : المسلوب بالله.. أي مَن سلبت فكرة الله عقله حتى بات يتوهم عنه ما يتوهم.. حتى أنه توهم (أي يعقوب) أن الله تجسد على هيئة إنسان.. إنسان هو كما نظن قورح ابن عيسو ابن اسحق (إسحاق) ابن إبراهيم.. الحواريون: وهم من اجتمعوا حول "عيسى" ابن مريم ومن ثم نصروه (حسب القرآن المقتبس من إنجيل عيسى ابن مريم عن طريق ورقة بن نوفل.. وذلك في سورة المائدة 111 و 112 و سورة آل عمران 52 و سورة الصف 14).. ولفهم معنى هذه الصفة "الحواريون" نعود لمعاني هذه الصفة أو ما يُقاربها.. فنجد : حوراء (شديدة بياض العين)، حوّار (مادة بيضاء اللون تستخدم في الكتابة على سطح قاتم)، شجر الحور (شجر يميل لون لحائه - قشرة جذعه - إلى اللون الأبيض).. ما يعطينا رابط واضح بصفة البياض.. فيمكننا القول أن الحواريون هم المرضى المصابين بالبرص ما جعل لون بشرتهم أقرب للون الأبيض.. هم إذاً كما نظن البرص الذين اجتمعوا حول "عيسى" ابن مريم لشفائهم من مرضهم بعد أن تم نفيهم من بين شعب إسرائيل فأقاموا خارج المحلة.. ألعازار (عزير): إن اسم "ألعازار" أو "إلعازار" (إيل عازار) – أحد أبناء هارون من نسل "الرب" - يعني اللهُ قد أعانَ، وهو مركب من "إل أو إيل : الله" ومن "عازَر : أعان ، ساعد" باللغة العبرية أو العبرانية، ويبدو أن النصارى يحذفون "إل أو إيل" ويسمون "عازار". وهنا يمكننا فرض احتمال قد يكون مقبولاً عن اسم "عزير" الوارد في القرآن في سورة التوبة: "30 وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ.." فنقول أن الاسم هو بالأصل "العازار".. ولكن حين أخذ محمد عن معلمه "ورقة بن نوفل" معلوماته عن هذه الشخصية أخذها من مصدرها النصراني "إنجيل العبرانيين" (إنجيل عيسى ابن مريم) حيث يرد فيه الاسم بالشكل التالي: "عازار".. أو أن محمد قد ظن أن أول حرفين من اسم "العازار" هما "الـ" التعريف.. ما دفعه للاعتقاد بان اسم تلك الشخصية هو "عازار" أو إحدى مشتقاتها اللغوية المقاربة في اللغة العربية : "عزير".. وهو خطأ وارد في التحوير بين اللغات.. ونحن هنا نتكلم عن اللغتين العبرية أو العبرانية و العربية.. إيثامار: قد يكون اسم إيثامار - وهو الابن الأصغر لهرون (هارون) من نسل "الرب" - معنى غير مباشر لا يرتبط بنسب الرجل الغامض X (الذي اعتاد على تسمية أولاده بالحرام على اسمه أو أسماء أجداده..).. فقد يكون اسمه مركباً من مقطعين إيثامار : إيثا مار أو عيسى مار.. وهو بمعنى "عيسى" (عيسو) قديس (مار).. وهو معنى يحمل في طياته إحتمالات: 1 - قد يكون "إيثامار" (عيسى مار) هو نفسه "عيسى" ابن مريم، ولكنّه نُسب لخاله هارون لغياب أب معروف له، فبات "عيسى" يُحسب من أبناء هارون.. وأضيفت لاسمه لاحقة "مار" (قديس) لقدراته العجائبيّة في الشفاء ولكونه مولود عجائبيّاً من مريم.. وهكذا بات لـ "عيسى" ذكرٌ في التوراة تحت اسم "إيثامار" (عيسى مار) وكذلك فهو الممسوح وله كهانة ولكن ظلت الكهانة الظاهرة لـ "العازار" ونسله.. (وهو احتمال نستبعده.. لغياب أي ذكر في التوراة عن قدرات "إيثامار" في شفاء البرص والمرضى، أو علاقته بالتحليل والتحريم والمائدة، أو عن رفعه.. عداك عن ذكر في التوراة لأجيال من بني "إيثامار" كهنوا زمن داود الملك – انظر سفر أخبار الأيام الأول (24 من 3 وحتى 6).. ونحن لم يبلغنا من مصادرنا المتنوعة عن وجود نسل وأبناء لـ "عيسى" ابن مريم.. ).. 2 – وقد يكون أحد أجداد "يهوه" أو الرجل الغامض X يُدعى بـ "إيثامار" (عيسى مار) نسبة لجده "عيسو" (وهو الاحتمال الذي نرجّحه..) ليكون نسب "يهوه" على الشكل التالي: "يهوه" ابن العازار (إيل عازار) ابن إيثامار (عيسى مار) ابن قورح ابن عيسو ابن اسحاق ابن ابراهيم.. الدهر الآتي: تم ذكر هذا المصطلح في الإنجيل (لوقا (18 : 29 و 30) و مرقس (10 : 29 و 30) وكذلك في دستور الإيمان المسيحي) وهو مصطلح يرمز للحياة الموعودة بعد "يوم المعاد" أو "اليوم الأخير" أو "يوم القيامة" و "يوم الحساب" أو "يوم الدينونة" حيث سيحكم أو يملك "عيسى" المسيح كما يحلم أتباعه.. وذلك لكون الدهر الحالي محجوز لحكم أو لملك أولاد هرون (هارون) من نسل "الرب" وهما العازار المسيح و ايثامار المسيح ونسلهما (حسب التوراة في الأسفار التالية: الخروج (27 : 21) و اللاويين (3 : 17 ؛ 6 : 18 و 22 ؛ 7 : 34 و 36 ؛ 10 : 15 ؛ 16 : 34 ؛ 17 : 7 ؛ 23 : 14 و 21 ؛ 24 : 3 و 9) و العدد (18 : 8 و 11)..).. الابن السادس للرجل الغامض X .. المرميّ في أحدى دهاليز المتاهة.. حين بحثنا في فصول سابقة عن أبناء الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") عثرنا على خمسة أبناء ذكور (على الأقل) غير شرعيين (عدا الإناث اللواتي يصعب العثور عليهنّ).. وهم "يحيى"، "عيسى"، "قورح"، "العازار" و "إيثامار".. ولقد تسائلنا – عند عثورنا على "العازار" و "إيثامار" – عن سبب مسح هرون (هارون) و أبنائه بالدهن وليس موسى و أبنائه؟.. أنظر فصل "المسيح (الممسوح بالدهن)” حيث ورد التالي: ” أوليس غريباً مقتل كل من "ناداب" و "أبيهو" أبناء هارون بعد مسحهما بقليل! نقرأ في سفر اللاويين (10) التالي : "1 و أخذ ابنا هرون ناداب و أبيهو كل منهما مجمرته و جعلا فيهما ناراً و وضعا عليها بخوراً و قربا أمام الرب ناراً غريبة لم يأمرهما بها. 2 فخرجت نار من عند الرب و أكلتهما فماتا أمام الرب. 3 فقال موسى لهرون هذا ما تكلم به الرب قائلاً في القريبين مني أتقدس و أمام جميع الشعب أتمجد فصمت هرون.".. ولنسأل من جديد: لماذا هارون وأبنائه وليس موسى وأبنائه؟.. أوليس غريباً مقتل كل من "ناداب" و "أبيهو" أبناء هارون بعد مسحهما بقليل!.. وهل يكون الجواب على السؤالين السابقين في الجملة الواردة على لسان موسى : "هذا ما تكلم به الرب قائلاً في القريبين مني أتقدس"!.. هل مَن بقي من أبناء هارون "العازار" و"إيثامار" (و"عيسى") هم المقدسين القريبين من الرب؟.. وما درجة القربى؟.. هل قتل الرب أو "أهيه" أو "يهوه" كلاً من "ناداب" و "أبيهو" ابنا هارون لأنهما ليسا قريبين له أي ليسا من نسله؟.. ولماذا أبقى على "العازار" و"إيثامار" (و"عيسى")؟.. هل لأنهم قريبين له أي من نسله؟.. هل بقيت الكهانة محصورة هكذا في نسل "الرب"، نسل الرجل الغامض X ؟.. هما أيضاً ("العازار" و"إيثامار") من نسل الرب أو "أهيه" أو "يهوه" أو الرجل الغامض X !.. ما أخصب فحولته!!!.." ولنعيد الآن طرح نفس السؤال: ما سبب مسح هرون (هارون) و أبنائه بالدهن وليس موسى و أبنائه؟.. للإجابة عن هذا السؤال سنبحث في "التوراة" عن أبناء موسى.. لنجد التالي في سفر الخروج: "2: 16 و كان لكاهن مديان سبع بنات فاتين و استقين و ملأن الأجران ليسقين غنم أبيهن. 2: 17 فأتى الرعاة و طردوهن فنهض موسى و أنجدهن و سقى غنمهن. 2: 18 فلما أتين إلى رعوئيل أبيهن قال ما بالكن أسرعتن في المجيء اليوم. 2: 19 فقلن رجل مصري أنقذنا من أيدي الرعاة و أنه استقى لنا أيضاً و سقى الغنم. 2: 20 فقال لبناته و أين هو لماذا تركتن الرجل ادعونه ليأكل طعاماً. 2: 21 فارتضى موسى أن يسكن مع الرجل فأعطى موسى صفورة ابنته. 2: 22 فولدت ابناً فدعا اسمه جرشوم لأنه قال كنت نزيلاً في أرض غريبة.".. إذاً فلموسى ابن شرعي يدعى "جرشوم".. فهل أنجب من "صفورة" غيره؟.. نتابع القراءة في سفر الخروج فنجد التالي: "4: 20 فأخذ موسى امرأته و بنيه و أركبهم على الحمير و رجع إلى أرض مصر و أخذ موسى عصا الله في يده. 4: 21 و قال الرب لموسى عندما تذهب لترجع الى مصر انظر جميع العجائب التي جعلتها في يدك و اصنعها قدام فرعون و لكني أشدد قلبه حتى لا يطلق الشعب. 4: 22 فتقول لفرعون هكذا يقول الرب إسرائيل ابني البكر. 4: 23 فقلت لك أطلق ابني ليعبدني فأبيت أن تطلقه ها أنا أقتل ابنك البكر.".. ولنسأل: لماذا لم يتم ذكر أسماء بقية أبناء موسى في هذه الحادثة ولا قبلها؟ مجرد ذكر غامض لـ بنيه !.. وأيضاً نحن بتنا نعلم أن الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") هو مجرد إنسان وليس إلهاً ولا نبياً كي يتنبأ بردة فعل فرعون، فيتوعد سلفاً بقتل ابنه البكر!.. إذاً فمن هو الابن البكر الذي كان يخطط الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") لقتله؟.. نقرأ في سفر الخروج مباشرة بعد هذه الحادثة: "4: 24 و حدث في الطريق في المنزل أن الرب التقاه و طلب أن يقتله. 4: 25 فأخذت صفورة صوانة و قطعت غرلة ابنها و مست رجليه فقالت إنك عريس دم لي. 4: 26 فانفك عنه حينئذ قالت عريس دم من أجل الختان.".. مهلاً.. مهلاً.. الرب طلب أن يقتل مَن؟ موسى!.. لماذا؟.. أم تراه طلب من موسى أن يقتل ابنه البكر "جرشوم"؟.. ولكن على ما يبدو – رغم غموض هذه الحادثة – أن المطلوب قتله هو "جرشوم" بدليل أن "صفورة" سارعت لإنقاذ ابنها البكر بأن قطعت غرلة ابنها.. هنا نستذكر حادثة طلب التضحية بالابن البكر لإبراهيم (انظر سفر التكوين 22).. كما ونستذكر وعد الله (وحياً) لأبرام (الذي سيصبح إبراهيم) بمنحه نسلاً كبيراً ومنح نسله أرض كنعان شرط أن يختنوا لحم غرلتهم (انظر سفر التكوين 17).. إذاً وعلى ما يبدو أن المستهدف قتله هو "جرشوم" تكراراً لقصة ابراهيم وابنه البكر كما وتذكيراً بعهد الختان.. ولكن إلى أين آلت الأمور؟.. نجيب: لم يُقتل "جرشوم".. ولكن كان الثمن أن قالت "صفورة" : إنك عريس دم لي. فانفك عنه حينئذ قالت عريس دم من أجل الختان.. مهلاً.. مهلاً "صفورة".. مَن هو العريس؟.. عريس لـ "صفورة"!.. هل هو موسى أم الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب")؟.. ومَن بيده الحل والربط بهذه الحادثة، فيسمح بعدم قتل "جرشوم"؟.. نعلم أنه الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب").. إذاً فالعريس هو الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب").. هي مقايضة طرحتها "صفورة" بأن يضاجعها الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") بدل أن يقتل ابنها البكر "جرشوم".. وقبل الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") المقايضة برحابة صدر فانفكّ عن "جرشوم".. وكيف لا؟.. وهو الخصب الفحولة، الطامع بإذلال أحفاد يعقوب (إسرائيل) وتحديداً في الجيل الثالث والرابع.. ولكن ما هو موقف موسى؟.. هل بقي يتفرج على زوجه "صفورة" تقايض "الرب" على حياة ابنه "جرشوم" مقابل شرفها!!!.. وماذا بيد موسى أن يفعل؟.. هل يخسر حياة ابنه "جرشوم"، أم يخالف من يظن أنه "الرب"؟.. أي موقف وُضعتَ فيه يا موسى!.. ولكننا نعلم أن "جرشوم" لم يمت.. إذاً فقد تمت المضاجعة.. ولكن بعدها.. هل بات موسى قادراً على الاقتراب من "صفورة"؟.. لقد كسرت كرامته وشرفه.. فما مصيرها؟.. نقرأ في سفر الخروج عن أول ذكر لـ "صفورة" بعد هذه الحادثة: "18: 1 فسمع يثرون كاهن مديان حمو موسى كل ما صنع الله إلى موسى و إلى إسرائيل شعبه أن الرب أخرج إسرائيل من مصر. 18: 2 فأخذ يثرون حمو موسى صفورة امرأة موسى بعد صرفها. 18: 3 و ابنيها اللذين اسم أحدهما جرشوم لأنه قال كنت نزيلاً في أرض غريبة. 18: 4 و اسم الآخر اليعازر لأنه قال إله أبي كان عوني و أنقذني من سيف فرعون. 18: 5 و أتى يثرون حمو موسى و ابناه و امرأته إلى موسى إلى البرية حيث كان نازلاً عند جبل الله. 18: 6 فقال لموسى أنا حموك يثرون آت إليك و امرأتك و ابناها معها. 18: 7 فخرج موسى لاستقبال حميه و سجد و قبله و سأل كل واحد صاحبه عن سلامته ثم دخلا إلى الخيمة.".. نقطة فنقطة سنفهم ما حصل.. أولاً: فهمنا أن موسى كان قد صرف "صفورة" ومعها "جرشوم" فعادت إلى بيت أبيها.. موقف سليم من رجل مُست كرامته وشرفه.. ثانياً: فهمنا أنه بات لـ "صفورة" ابن ثانٍ مايزال ينسب لموسى.. أي أنها لم تتزوج من رجل ثانٍ غير موسى وما تزال تعتبر امرأة موسى.. فهل حقاً اليعازر هو ابن موسى الشرعي؟.. لا نظن ذلك.. فاسم اليعازر هو أوضح من أن يمر مرور الكرام علينا.. خذ تشابهه اللفظي مع اسم العازار ابن هارون (بالوصاية) وابن "الرب" (بالحرام)، واعطني رأيك.. هل يتوافق رأينا مع رأي القراء؟.. بات الأمر واضحاً.. اليعازر ابن "صفورة "هذا هو ليس الابن الشرعي لموسى.. وإنما ابن الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") قد تكون "صفورة" حبلت به من جراء تلك المضاجعة المقايضة، أو قد تكون قد حبلت به من جراء مضاجعات تالية مع الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب").. وما كان من ذاك الأخير إلا أن سمى ابنه (بالحرام) على اسم أحد أجداده كما هي عادته.. فاختار مرة ثانية (بعد "العازار" ابن هارون بالوصاية) نفس الاسم اليعازر لابن "صفورة" (ابن موسى بالوصاية).. نرجح هنا أن هذا الاسم اليعازر أو العازار هو اسم والد الرجل الغامض X ("أهيه" أو "يهوه" أو "الرب") ما دفعه لتكراره مرتين.. بقي أن نوضح أن ابني موسى (الشرعي وغير الشرعي) لم يتم مسحهما بالدهن للكهانة.. وذلك لعدة أسباب: 1 – صرف موسى لامهما إلى بيت حميه وهم معها، فباتوا مرميين خارج شعب إسرائيل.. 2 – صغر عمر اليعازر ابن "صفورة" (رضيع على الأغلب)، فقد تمت عملية المضاجعة مع "صفورة" قبل خروج شعب إسرائيل من مصر بوقت لا يتجاوز السنة، في حين أن أولاد هارون الممسوحين بالدهن (ومعهم عيسى) كانوا بعمر الشباب أو الرجولة (راجع فصل " متى تمت عملية الاضطجاع و أين..”..).. 3 – عدم اعتراف موسى الصريح بأبوته لـ اليعازر فهو قد صرف "صفورة" بعد "المضاجعة المقايضة" ولم يمسسها.. فبات بهذا اليعازر منبوذاً مرمياً في إحدى دهاليز المتاهة.. المزيد من التفاصيل حول ابن الرب (عيسى) اعتماداً على "سفر الحكمة".. سنقدم هنا مجموعة مقاطع من الأسفار (من التوراة) تتطرق لقصة "عيسى" ابن "الرب" ولو بطريقة غير مباشرة ((وذلك لعدم قدرة اليهود على التصريح مباشرة باسم "عيسى" على أنه ابن "الرب" (الرجل الغامض X أو "أهيه" أو "يهوه") لكون أي ذكر صريح له سيتم حذفه من قبل الكهنة الصادوقيين (من نسل "العازار" وإيثامار") حتى لا تثار قضية الحق بالكهانة لباقي أبناء "الرب" (الرجل الغامض X أو "أهيه" أو "يهوه").. )).. فجاء الذكر لقصة "عيسى" بطريقة ذكية وغير مباشرة من قبل مَن بقي يؤيد حق عيسى في وسط اليهود (مثل داود الملك ونسله.. كما والفريسيين الذين تناقلوا آمال "يوم القيامة" في الأوساط اليهودية..).. لنجد مثلاً عن هذا الذكر في سفر الحكمة (لسليمان الحكيم: الذي ملك بعد أبيه داود الملك).. ننصح بعدم قراءة كامل المقاطع المدرجة تالياً (لقد أدرجناها كاملة للحفاظ على السياق العام).. يكفي قراءة المميّز منها، مع توضيحاتي بين قوسين [ ].. التوراة (الأسفار القانونية الثانية - العهد القديم) سفر الحكمة (سليمان الحكيم) 2 : 1. فإنهم بزيغ أفكارهم قالوا في أنفسهم إن حياتنا قصيرة شقية وليس لممات الانسان من دواء[ الحديث هنا عن اليهود من أنصار "العازار" و "إيثامار" ] ولم يعلم قط ان احدا رجع من الجحيم 2. انا ولدنا اتفاقا وسنكون من بعد كانا لم نكن قط لان النسمة في انافنا دخان والنطق شرارة من حركة قلوبنا 3. فاذا انطفات عاد الجسم رمادا وانحل الروح كنسيم رقيق وزالت حياتنا كاثر غمامة واضمحلت مثل ضباب يسوقه شعاع الشمس ويسقط بحرها 4. و بعد حين ينسى اسمنا ولا يذكر احد اعمالنا 5. انما حياتنا ظل يمضي ولا مرجع لنا بعد الموت لانه يختم علينا فلا يعود احد 6. فتعالوا نتمتع بالطيبات الحاضرة ونبتدر منافع الوجود ما دمنا في الشبيبة 7. و نترو من الخمر الفاخرة ونتضمخ بالادهان ولا تفتنا زهرة الاوان 8. و نتكلل بالورد قبل ذبوله ولا يكن مرج الا تمر لنا فيه لذة 9. و لا يكن فينا من لا يشترك في لذاتنا ولنترك في كل مكان اثار الفرح فان هذا حظنا ونصيبنا 10. لنجر على الفقير الصديق[ المقصود بالصديق هو عيسى ابن مريم ] ولا نشفق على الارملة ولا نهب شيبة الشيخ الكثير الايام 11. و لتكن قوتنا هي شريعة العدل فانه من الثابت ان الضعف لا يغني شيئا 12. و لنكمن للصديق فإنه ثقيل علينا يقاوم أعمالنا ويقرعنا على مخالفتنا للناموس ويفضح ذنوب سيرتنا 13. يزعم أن عنده علم الله ويسمي نفسه ابن الرب [ أي ابن "يهوه" ] 14. و قد صار لنا عذولاً حتى على أفكارنا 15. بل منظره ثقيل علينا لأن سيرته تخالف سيرة الناس وسبله تباين سبلهم 16. قد حسبنا كزيوف فهو يجانب طرقنا مجانبة الرجس ويغبط موت الصديقين ويتباهى بأن الله أبوه 17. فلننظر هل أقواله حق ولنختبر كيف تكون عاقبته 18. فإنه إن كان الصديق ابن الله فهو ينصره وينقذه من أيدي مقاوميه 19. فلنمتحنه بالشتم والعذاب حتى نعلم حلمه ونختبر صبره 20. و لنقض عليه بأقبح ميتة فإنه سيفتقد كما يزعم 21. هذا ما ارتأوه فضلوا لأن شرهم أعماهم 22. فلم يدركوا أسرار الله ولم يرجوا جزاء القداسة ولم يعتبروا ثواب النفوس الطاهرة 23. فإن الله خلق الإنسان خالداً وصنعه على صورة ذاته [ ربما دلالة على أن عيسى لم يمت في نظر أتباعه ] 24. لكن بحسد ابليس دخل الموت الى العالم 25. فيذوقه الذين هم من حزبه سفر الحكمة 3: 1. أما نفوس الصديقين فهي بيد الله فلا يمسها العذاب 2. و في ظن الجهال أنهم ماتوا وقد حسب خروجهم شقاء [ تأكيد على ظن أتباع عيسى أنه لم يمت ولا مات من معه من جماعة قورح.. ] 3. و ذهابهم عنا عطباً أما هم ففي السلام 4. و مع انهم قد عوقبوا في عيون الناس فرجاؤهم مملوء خلودا 5. و بعد تاديب يسير لهم ثواب عظيم لان الله امتحنهم فوجدهم اهلا له 6. محصهم كالذهب في البودقة وقبلهم كذبيحة محرقة 7. فهم في وقت افتقادهم يتلالاون ويسعون سعي الشرار بين القصب 8. و يدينون الامم ويتسلطون على الشعوب ويملك ربهم الى الابد 9. المتوكلون عليه سيفهمون الحق والامناء في المحبة سيلازمونه لان النعمة والرحمة لمختاريه 10. أما المنافقون فسينالهم العقاب الخليق بمشوراتهم إذ استهانوا بالصديق وارتدوا عن الرب 11. لأن مزدري الحكمة والتأديب شقي إنما رجاؤهم باطل وأتعابهم بلا ثمرة وأعمالهم لا فائدة فيها 12. نساوهم سفيهات واولادهم أشرار 13. و نسلهم ملعون [ الكلام هنا عن "العازار" و "إيثامار" ] أما العاقر الطاهرة التي لم تعرف المضجع الفاحش فطوبى لها إنها ستحوز ثمرتها في افتقاد النفوس [ الكلام هنا عن مريم (الطاهرة).. ] 14. و طوبى للخصي الذي لم تباشر يده ماثما ولا افتكر قلبه بشر على الرب فانه سيعطى نعمة سامية لامانته وحظا شهيا في هيكل الرب 15. لان ثمرة الاتعاب الصالحة فاخرة وجرثومة الفطنة راسخة 16. أما أولاد الزناة فلا يبلغون أشدهم وذرية المضجع الأثيم تنقرض[ الكلام هنا عن "العازار" و "إيثامار" ونسلهم.. ] 17. إن طالت حياتهم فانهم يحسبون كلا شيء وفي أواخرهم تكون شيخوختهم بلا كرامة 18. و إن ماتوا سريعاً فلا يكون لهم رجاء ولا عزاء في يوم الحساب [ وذلك لكون الصادوقيين لا يؤمنون بيوم الحساب أو "يوم القيامة" ] 19. لأن عاقبة الجيل الأثيم هائلة سفر الحكمة 4: 1. ان البتولية مع الفضيلة اجمل فان معها ذكرا خالدا لانها تبقى معلومة عند الله والناس 2. اذا حضرت يقتدى بها واذا غابت يشتاق اليها ومدى الدهور تفتخر باكليل الظفر بعد انتصارها في ساحة المعارك الطاهرة 3. اما لفيف المنافقين الكثير التوالد فلا ينجح وفراخهم النغلة لا تتعمق اصولها ولا تقوم على ساق راسخة 4. و ان اخرجت فروعا الى حين فانها لعدم رسوخها تزعزعها الريح وتقتلعها الزوبعة 5. فتنقصف فروعها قبل اناها وتكون ثمرتها خبيثة غير ناضجة للاكل ولا تصلح لشيء 6. و المولودون من المضجع الاثيم يشهدون بفاحشة والديهم عند استنطاق حالهم 7. أما الصديق فإنه وإن تعجله الموت يستقر في الراحة [ تلميح لغياب عيسى (موته أو رفعه) في عمر الشباب أو الرجولة ] 8. لان الشيخوخة المكرمة ليست هي القديمة الايام ولا هي تقدر بعدد السنين 9. و لكن شيب الانسان هو الفطنة وسن الشيخوخة هي الحياة المنزهة عن العيب 10. إنه كان مرضياً لله فأحبه وكان يعيش بين الخطاة فنقله [ أي رفعه ] 11. خطفه لكي لا يغير الشر عقله ولا يطغي الغش نفسه 12. لان سحر الاباطيل يغشي الخير ودوار الشهوة يطيش العقل السليم 13. قد بلغ الكمال في أيام قليلة فكان مستوفياً سنين كثيرة 14. و إذ كانت نفسه مرضية للرب فقد أُخرج سريعاً [ أي رفعه في عمر الشباب أو الرجولة ]من بين الشرور أما الشعوب فأبصروا ولم يفقهوا ولم يجعلوا هذا في قلوبهم 15. إن نعمته ورحمته لمختاريه وافتقاده لقديسيه 16. لكن الصديق الذي قد مات يحكم [ في يوم الحساب أو "يوم القيامة" المزعوم ]على المنافقين الباقين بعده الشبيبة السريعة الكمال تحكم على شيخوخة الأثيم الكثيرة السنين 17. فإنهم يبصرون موت الحكيم ولا يفقهون ماذا أراد الرب به ولماذا نقله الى عصمته [ أي رفعه ] 18. يبصرون ويزدرون والرب يستهزئ بهم 19. سيسقطون من بعد سقوطا مهينا ويكونون عارا بين الاموات مدى الدهور فانه يحطمهم وهم مبلسون مطرقون ويقتلعهم من الاسس ويتم خرابهم فيكونون في العذاب وذكرهم يهلك 20. يتقدمون فزعين من تذكر خطاياهم واثامهم تحجهم في وجوههم سفر الحكمة 5: 1. حينئذ يقوم الصديق بجرأة عظيمة في وجوه الذين ضايقوه وجعلوا أتعابه باطلة 2. فإذا رأوه يضطربون من شدة الجزع وينذهلون من خلاص لم يكونوا يظنونه 3. و يقولون في أنفسهم نادمين وهم ينوحون من ضيق صدرهم هذا الذي كنا حيناً نتخذه سخرة ومثلاً للعار 4. و كنا نحن الجهال نحسب حياته جنوناً وموته هواناً 5. فكيف أصبح معدوداً في بني الله وحظه بين القديسين 6. لقد ضللنا عن طريق الحق ولم يضئ لنا نور البر ولم تشرق علينا الشمس 7. اعيينا في سبل الاثم والهلاك وهمنا في متايه لا طريق فيها ولم نعلم طريق الرب 8. فماذا نفعتنا الكبرياء وماذا افادنا افتخارنا بالاموال 9. قد مضى ذلك كله كالظل وكالخبر السائر 10. او كالسفينة الجارية على الماء المتموج التي بعد مرورها لا تجد اثرها ولا خط حيزومها في الامواج 11. او كطائر يطير في الجو فلا يبقى دليل على مسيره يضرب الريح الخفيفة بقوادمه ويشق الهواء بشدة سرعته وبرفرفة جناحيه يعبر ثم لا تجد لمروره من علامة 12. او كسهم يرمى الى الهدف فيخرق به الهواء ولوقته يعود الى حاله حتى لا يعرف ممر السهم 13. كذلك نحن ولدنا ثم اضمحللنا ولم يكن لنا ان نبدي علامة فضيلة بل فنينا في رذيلتنا 14. كذا قال الخطاة في الجحيم 15. لان رجاء المنافق كغبار تذهب به الريح وكزبد رقيق تطارده الزوبعة وكدخان تبدده الريح وكذكر ضيف نزل يوما ثم ارتحل 16. أما الصديقون فسيحيون إلى الأبد وعند الرب ثوابهم ولهم عناية من لدن العلي [ الأمل بالقيامة ] 17. فلذلك سينالون ملك الكرامة وتاج الجمال من يد الرب لأنه يسترهم بيمينه وبذراعه يقيهم 18. يتسلح بغيرته ويسلح الخلق للانتقام من الاعداء 19. يلبس البر درعا وحكم الحق خوذة 20. و يتخذ القداسة ترسا لا يقهر 21. و يحدد غضبه سيفا ماضيا والعالم يحارب معه الجهال 22. فتنطلق صواعق البروق انطلاقا لا يخطئ وعن قوس الغيوم المحكمة التوتير تطير الى الهدف 23. و سخطه يرجمهم ببرد ضخم ومياه البحار تستشيط عليهم والانهار تلتقي بطغيان شديد 24. و تثور عليهم ريح شديدة زوبعة تذريهم والاثم يدمر جميع الارض والفجور يقلب عروش المقتدرين للاطلاع على سفر الحكمة.. المصدر: http://st-takla.org/pub_Deuterocanon...-Solomon_.html ومما سبق يتبين لنا جانب من قصة "عيسى ابن مريم" - ولو بشكل غير مباشر - قام بعض أنصاره (الفريسيين) في وسط اليهود بتوارثها عبر الأجيال والتلميح لها ومن ثم تدوينها بعد تغييب ذكر الأسماء وذلك تجنباً لحذفها من طرف السلطة الكهنوتية التابعة لأبناء "العازار" و"إيثامار" (الصادوقيين).. وبالتالي.. إن صح فهمنا وقراءتنا لما تم تمويهه من قصة "عيسى ابن مريم" في "سفر الحكمة".. كما وإن صح نسب "سفر الحكمة" لسليمان الحكيم (الملك سليمان الذي ملك بعد أبيه داود الملك).. فإن هذا يعتبر دليلاً آخر على كون "عيسى ابن مريم" قد عاش قبل الملك سليمان وليس بعده كما توقع الباحث كمال الصليبي في كتابه "البحث عن يسوع" حيث توقع معاصرته لـ "عزرا".. يتبع... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو نشيط
![]() |
تم الحذف لحقوق النشر..
التعديل الأخير تم بواسطة يهوذا الأسخريوطي ; 11-29-2025 الساعة 09:15 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
المدير العام
![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتى الزميل العزيز بيتهوفن
لقد تم تثبيت الموضوع بنفس القسم نظرا لأهميته وعمق البحث المقدم فشكرا لك عليه وفى أنتظار بقية الأجزاء ونتمنى لك المزيد من التألق (الإداره) |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| المندائيه, المتاهة, المسيحيه, الاسلام, اليهوديه, الكبرى |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لماذا المسحيين الاجانب يملكون حقدا غير طبيعي على العرب | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 22 | 08-18-2018 11:37 AM |
| المسلم عندما يستهزأ بقدرات الصلاة والدعاء المسيحيه | Mazen | ساحة النقد الساخر ☺ | 5 | 04-01-2018 07:11 AM |
| التحشيش حلال وفقاً للمعايير اليهوديه (كوشر) | Mazen | ساحة النقد الساخر ☺ | 2 | 06-13-2017 05:05 PM |
| كذبة اقتباس المسيحيه من الهندوسية | البرنس | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 2 | 12-12-2014 06:36 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond