الاساطير الدينية والتاريخ - قصة موسي في مصر

[Skeptic]

تحياتي للجميع،
دائما عندما نناقش عدم اتفاق الخرافات الدينية مع الواقع، وانها تعطي تاريخ خاطئ وخاصة قصة موسي في مصر يأتي لنا المؤمنون ويدعون هل نظرية البيج بانج عليها دليل؟ بعيدا عن انه هناك ادلة كثيرة تؤييد النظرية وانها نظرية علمية بدون دليل تصبح علوم زائفة، ولكن قصص اليهود في مصر، ليست نظرية ولكن هناك ادعاء كبير، واختلاف بين الادعاء والواقع...

https://northerntruthseeker.blogspot...-exposing.html

مصر ذكرت في التوراة اكثر من 700 مرة: مصر 595 والمصريون: 120 مرة - بالتاكيد مصر دولة مهمة في التاريخ اليهودي، مصر قصة محورية في التاريخ اليهودي، والقصة التي يردودنها دائما من عبورهم البحر ا لاحمر والتيه وغيرة لكن هل تعلم كم مرة التاريخ المصري القديم الذي كان يكتب بدقة كل الاحداث واكبر تاريخ مكتوب في العالم، بدقة، هل تعلم كم مرة ذكر التاريخ المصري اليهود؟
حاول عدم الاندهاش ولا مرة او ربما بالكثير من التحايل والترقيع، مرة واحدة فقط...
لوحة مرنبتاح:

لوحة مرنبتاح تتحدث عن انتصارات المصرين في ليبيا وكانت الشام في ذلك الوقت تقع تحت الحكم المصري والكنعانيون كانوا يخضعون للحكم المصري، ولكن في اللوحة في سطر 26 او 27 نجد اشارة لحروب سابقة في ارض كنعان. اللوحة كتبت عام 1208 قبل الميلاد، واكتشفت بواسطة فليندرس بيتري في عام 1896.
اللوحة تحتوي هيروغليف وعدد م الحملات العسكرية، وقبيلة كان لمرنبتاح النصر عليها: I.si.ri.ar? اي سي ري ار
بيتري قام باقتراح اسرائيل. الأشارة لاسرائيل قصير للغاية، ببساطة يقول : اسرائيل اصبحت قاحلة والبزور لا وجود لها.
هناك عدد كبير من القراءات ومن اهمها مدينة جيزريل او وادي جيزريل...

هذا كان اول اشارة خارج التوارة وآخر اشارة تشير الي قوم اسرائيل...
السجل المصري ساكت تماما ما عدا تلك الكلمات التي لم يؤيدها احد الممالك في ذلك الوقت او اية اكتشاف.
لقد حاول اليهود البحث في فلسطين عن تاريخ لهم ولكن السجل الاحفوري ساكت تماما.. لا وجود لدولة يهودية كبيرة كانت تحكم مدن في ذلك الوقت.
الاشارة لو كانت تعني اليهود تأتي بذلك الشكل:


هذا الرسم به رجل وامرأة وثلاث اسهم، اسفلهم وهذا يعني قوم بدوا او رحالة، وليس مدينة، هذا الرسم الذي سبق اسم اسرائيل المدعي.
عندما كان يشر المصريون الي مدينة كانوا يضعوا جبل:


كما تري صورة جبل وهو معناة حصون. وهذا ليس الرسم الذي كان في سلة مرنبتاح.
معني ذلك ان اليهود لم يكن لهم مدن (علي فرض انه تعني اسرائيل) ولكن مجرد رعاة او رحالة وهذا يماثل ما تم اكتشافة.
ببساطة في ذلك الوقت مصر كانت دولة كبيرة لها نفوذ في الشام، ومع غياب اية ذكر لليهود في الشام وايضا عدم ذكر اليهود بوجود المصريون في الشام في ذلك الوقت يضع الخرافات التوراتية في تضاد مع الأكتشافات والتاريخ.
https://ashraf62.wordpress.com/2011/...nt-israelites/

طبقا للعديد من المؤرخين اسطورة الخروج هي قصة مأخوذة من خروج الهكسوس من مصر والهكسوس يختلفون عن اليهود تماما...

تحياتي

[Skeptic]

السؤال هو لماذا إصرار المسلمين علي أن نصدق خرافات لا علاقة لها بالواقع؟
١. لم يقدم أحد أدلة علي الاطلاق بأن اليهود سكنوا مدن في فلسطين في ذلك الوقت أو بعدة أو تواجدوا في مصر علي الاطلاق قبل الاحتلال الفارسي.
٢. هناك غياب تام وصمت تام في التاريخ في كل الدول المحيطة بذكر اليهود.
٣.هناك شيئ غريب وهو غياب تام لأية دليل يؤيد ادعاء واحد في الأديان يتكرر في كل نقاش مع المسلمين بدرجة مملة.

فنحن أمام اصرار غريب منكم لان نصدق أشياء لا دليل علي صحتها و يتسلق عليها مجموعة من النصابين والحكام المسلمون لا يصدقونها بالرغم من أجبارنا علي تصديقها وأيضا هؤلاء الحكام يسخرون ممن يصدق تلك الخرافات (لي تجربة لذلك)
هل غرضكم أن نكون مغفلين؟ هل هذا كل ما يهمكم؟
بدلا من اقناعنا بدون دليل حاول إقناع حكامكم بها أولا.

[Skeptic]

للرفع حتي نوضح كيف يتجاهل المسلمين الادلة التي توضح خرافاتهم لا تتفق مع الواقع ويتهربون منها نتيجة للعجز...
السؤال المهم:
لماذا كل خرافات الاديان بدون دليل، لا يوجد دليل واحد علي اية ادعاء خاص بالاديان، لماذا؟

اتمني ان يجيب عن هذا السؤال احد المسلمين، وهو ببساطة، لماذا لا يوجد دليل واحد علي ادعاء واحد خاص بالاديان، لماذا كلها كذب في كذب ولا تتفق مع الواقع؟
1. وجود اليهود في مصر، لا يوجد دليل علية
2. بناء اليهود مدن في فلسطين، لا يوجد دليل علي ذلك، وكل الدول المجاورة لا تذكرهم لا بسوء او بخير، وفقط سطر يتيم في لوحة مرنبتاح (وهذا في الغالب انها لا تتحدث عن اسرائيل ولكن منطقة، ولكن كنوع من التدليس دعنا نقبل بانها تتحدث عن اسرائيل) وهذا السطر يصفهم بانهم رحالة، وهذا ينافي قصص المدن والحضارة ووو التي يذكرها القرآن والتوراة... الواقع ان الشام في تلك الفترة كان تحت سيطرة المصرين، ومع ذلك التوراة لا تذكر اطلاقا وجود المصرين في الشام في ذلك الوقت.
3. لماذا التاريخ في الكتب المقدسة يختلف عن التاريخ طبقا للاحافير والمستندات والوقائع؟

هل يستطيع ان يجيب المسلمون عن ذلك، لماذا كل ادعاءاتهم تخالف الواقع؟ اتمني اجابة واحدة بدون مراوغة...

[Skeptic]

أنا لي سؤال مهم:
أذا كان الله فشل في اخبارنا عن الماضي، وهذا شيئ ممكن التحقق منه، فاليهود ليس هناك دليل علي انهم كانوا في مصر، وايضا وجودهم في فلسطين، طبقا لكافة الاحافير، لم تكن بالضخامة الموجودة في الكتب المقدسة، في الغالب لم يزد وجودهم غير وجود رحالة ولم يسكنوا مدن وليس هناك ذكر لهم في اية مصدر مستقل (سوف نضيف لوحة مرنبتاح، حتي لا يتهمنا المؤمنين باننا متعصبين بالرغم من انها اشارة ضعيفة ممكن تفسيرها بشئ آخر ولم تذكر من قبل ولا من بعد وهذا يؤكد بان اسرائيل لم تكن معنية بها) غير لوحة مرنبتاح كبدو مرتحلة، وليس مدن كما في التوراة والقرآن.
أذا كان فشل في ذلك، لماذا نصدق كلام القرآن او اية كتاب مقدس عن المستقبل؟
هذا سؤال اتمني المؤمنين يجيبون عنه.


في انتظار اجابة المؤمنين.
تحياتي

[فارس]

يعني يا استاذ Skeptic انت بجد بتطالب بالادله على مصداقيه الاخبار الموجودة في الاديان على اساس سوف تقبل ولو اتينا لك بمليارات الادله وبالصور والحفريات والاثار وبشهاده مش علماء الاثار فقط .. بل حتى لو اتينا لك بشهاده اباء علم الاثار في العالم الذي يعتبر كل علماء الاثار اليوم مجرد تلامذه امامهم وبشهاده مؤرخي العالم القديم ..؟!

طبعا لن تقبلها وسوف تقول عنها كذب وتلفيق لانك مع سابق اصرار ترفض اي دليل على صحة اي خبر موثق تاريخيا وبالاثار والحفريات وبشهاده المؤرخين لمجرد فقط انه ذكر في كتاب دين فما فائده اذن مطالبتك باي دليل على اي خبر ان كنت ترفض تصديقه سابقا !

دعني اسالك سوال بالبداية .. هل يسوع عندك الذي قسم ميلاده تاريخ العالم الى قسمين هو شخصيه حقيقة او شخصيه خياليه خرافيه لا وجود لها خارج الانجيل ؟!

فقط اجبني بانه شخصيه حقيقة تاريخيه او خرافيه .. لا اكثر ولا اقل !

[Skeptic]

فارس
في الغالب المسيح شخصية غير حقيقية، مثل باقي شخصيات الاديان من موسي و محمد..


لكن لماذا لا يوجد دليل واحد علي ادعاءات الاديان؟

انا احب ان احصل علي جواب
اذا كانت ادعاءات الاديان تخالف الواقع، مثل قصة اليهود في فلسطين مثلا، او مصر، هل هناك داع لتصديق ادعاءات الاديان عن المستقبل؟


تحياتي

[فارس]

شفت ان موضوعك عبثي اصلا ومبني على قرار سابق بعدم الاعتراف باي دليل ، اذا وجود المسيح وصلبه الذي يعد حقيقه تاريخيه بل من الثوابت التاريخيه التي لا ينكرها سواء قله قليله من الذي لا مكان لهم من الاعراب ولا احد يسمع صوتهم انت تعتبره شخصيه خرافيه .. المشكله عندكً وليس في عدم وجود ادله.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس

شفت ان موضوعك عبثي اصلا ومبني على قرار سابق بعدم الاعتراف باي دليل ، اذا وجود المسيح وصلبه الذي يعد حقيقه تاريخيه بل من الثوابت التاريخيه التي لا ينكرها سواء قله قليله من الذي لا مكان لهم من الاعراب ولا احد يسمع صوتهم انت تعتبره شخصيه خرافيه .. المشكله عندكً وليس في عدم وجود ادله.

هل افهم من كلامك:
1. انت لديك دليل ولكن لن تأتي به بسبب انك تعلم بانني سوف ارفضة مهما ان كان؟
2. انت ليس لديك دليل وتتحجج بذلك حتي لا تحتاج لتقدم الدليل؟
ايا منهم؟

الكاتب : Michael Paulkovich المسيح شخصية غير تاريخية

الكاتب مايكل وجد بان جميع المؤرخين المعاصرين لقصة المسيح، الذين ذهبوا للقدس لم يذكرونه علي الاطلاق..

ايضا من الغريب ان مخطوطات البحر الميت، الكتوبة في عهدة وقريبا من مكانه، لم تذكرة ايضا بالرغم من ذكرها لشخصيات اقل اهمية مذكورة في الانجيل؟

هل هذا معقول؟ اله مشي علي سطح المياة، واحيي الموتي، ووو ولم يذكرة ايا من معاصرية، هل هذا مقبول؟

[Baghdadi]

الغريب ان قصة الخروج المزعومة لا وجود لها اي ذكر في التاريخ الفرعوني، تخيل ان تمرد العبيد الذي يعتبر كارثة وحدثاً جلل لا اثر له في حين ان التاريخ المصري دوّن كل صغيرة وكبيرة بدقة يتغافل عن هذا الحدث
بعد احتلال اسرائيل لسيناء عام 1967 قامت بابحاث باستخدام علماء التاريخ والجيولوجيا في المنطقة التي من المفترض ان بني اسرائيل اقاموا فيها 40 عاماً بعد الخروج والنتيجة طبعاً كانت صفراً
كلها خرافات في خرافات

[Skeptic]

بغدادي كلامك صحيح، نحن نجد تفاصيل كثيرة كتبها قدماء المصرين بدقة، ومع ذلك هناك غياب تام لذكر وجود اليهود.
المشكلة هي: الاديان كذبت في اخبارنا عن الماضي، الاثار تنفي ادعاءات الاديان، هناك كذب واضح بها، السؤال: هل بعد ذلك من العقل ان نصدق ادعاءات الاديان عن المستقبل؟


في الحقيقة كان لي زميل من اسرائيل عمل في التنقيب عن الاثار في القدس، وفي الحقيقة سبب هجرتة لاستراليا هو انه ادرك ان الخرافات الدينية ليست حقيقة، اليهود لم يكن لهم وجود كما في التوراة، بمعني وجودهم كان محدود للغاية، ليس في مدن، وحضارة، ولكن بدو رحالة، ولذلك ترك الخرافات الدينية وهاجر لاستراليا وهو حاليا يأكل الخنزير، وكان يقول كل لحم الخنزير واضحك علي الاديان.


المشكلة هي انه لا احد يدرك مدي كذب الاديان، وان الكذب في التاريخ واضح، ربما مع الانجيل والتوراة حيث انها تذكر بتفاصيل احداث تاريخية نعلم بان الكثير منها غير حقيقي. القرآن كتاب تعمد الغموض وعدم التحديد ولذلك ماعدا قصة اليهود في مصر وفلسطين، اللتان اخذهم من التوراة، لا ذكر لاحداث تاريخية، ولذلك قصة اليهود في مصر وفي فلسطين تضع القرآن في موضع ضعيف للغاية، وتوضح بكل وضوح انه كتاب تخاريف.


تحياتي