![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() ![]() |
تحياتي
ما رأيكم في وضع الخميني جائزة على راس سلمان رشدي ؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
للأسف نحن غالباً ما ننسى (أو نتناسى) السلفية الشيعية التي هي ليس أقل أخطراً من السلفية السنية إلى بنسبية عدد الشيعة إلى عدد السنة. غير أن النسبية العددية لا تؤثر على جوهر فكرة "التكفير" ولا الدور التخريبي لملالي إيران على أوضاع الكثير من الدول العربية. 2. إن فتوة الخميني لقتل سلمان رشدي (رغم المستوى الفني والفكري المنخفض للرواية) هو الوجه الشيعي لفتاوى السلفية السنية ولا يختلف عن الهجوم الإرهابي على جريدة شارلي إبدو. 3. إنه الفكر اللاهوتي الشمولي الذي لا يرى إلا نفسه ولا يقبل إلا نفسه. إنه الفكر اللاهوتي الذي يحتكر حق الإيمان والرأي والمصداقية لنفسه فقط. إنه فكر التوحش ولا شيء آخر! |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Odin the allfather (10-18-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
إن كتاب محمد "القرآن" [لا علاقة للأحاديث بمحمد] هو النص الذي يتفق المسلمون على صحته "الخالدة"! وإذا كان الأمر هكذا فإن عليهم قبوله كما هو. غير أن عبارة "القرآن كما هو" هي Chimera- الكائن الأسطوري الذي لا شكل له! 2. إن قبول القرآن من قبل جميع المسلمين (الذين هم فِرق وملل وطوائف وقبائل لا عد لها ولا حصر) لا يرضي أهدافهم الخاصة ولهذا فهم (أقصد مسلمي كل طائفة) يصنعون لهم "قرآناً" على "قَدَّهم" - والكلمة الأفضل يُفَصِّلون! وهذا يحدث بالتأويل - والتأويل الإسلامي لا علاقة له بمنهج التأويل الأدبي الذي يستند إلى مناهج وقواعد صارمة - التأويل الإسلامي هو تفسير اعتباطي ويشبه النكتة التي تقول: ثمة رجل يحمل أزرار معطف ويبحث لها عن معطف مناسب! فهم لديهم مسبقاً أهداف معينة وتصورات خاصة يجدون لها مكاناً في هذا "القرآن العربي (الذي يعجز عن قراءته أكثر من 80% من المسلمين) وذلك عن طريق التأويل. 3. وفي نهاية التحليل يكون لكل طائفة قرآناً (أيضاً: عربيا) لكنهم في نفس الوقت لا يتخلون عن "القرآن" الأصلي. ولهذا السبب فهم يختلفون كأصابع اليد لكنهم يصرون على القرآن سالماً من التحريف! 4. ولأن لكل منهم قرآنه فإن كل واحد منهم يعتقد بأنه هو الأصل والأساس. ومصدر الخلاف الأساسي (لأنهم مستعدون للتغاضي عن 90% من الاختلافات) هو السلطة: لمن؟ 5. والحرب على السلطة تقتضي تصفية الآخر: وتصفية الآخر تتحول إلى أديولوجياً تتعلق بالآخر الذي لا علاقة له بالإسلام. فالآخر عند السلفي السني والشيعي هو الآخر مطلقاً وهو على خطأ. ولكي تبرهن كل طائفة بأنها هي صاحبة الحق في القرآن فإن عليها إرهاب الآخرين الذين ينتقدون القرآن - كقرآن ولا أهمية فيما إذا كانوا يؤمنون به أم لا. 6. لا فرق بين الطوائف، لا فرق بين الفرق طالما يتعلق الأمر بالسلطة - إن تاريخ الإسلام الحقيقي هو تاريخ الحرب من أجل السلطة وقد بدأت عمليات القتل والاغتيال منذ محمد ولم تكف حتى الآن.
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 10-19-2020 الساعة 08:04 AM.
|
|
|
|
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | أسطوري (10-19-2020), Odin the allfather (10-19-2020) |
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
اظن انها للاستهلاك لا اكثر (على اساس هو عنده غيرة على الاسلام و النبي و هيك)
الشيعة جهودهم موجهة لمحيطهم السني خصوصا في العراق و الشام و ليس لهم كثير اهتمام بما يقوله او يفعله الاوربيون تجاه الاسلام. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ خطوط متعرجة على المشاركة المفيدة: | Odin the allfather (10-19-2020) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond