![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
المقال منقول من منتدى طبيعي،،
حين كنت مسلما كنت ارى ان الاسلام مميز عن غيره من الاديان بانه على الاقل يدعي وجود دليل على صدقه، و هذا الدليل هو القرآن. وجه الدليل ان القرآن معجزة، ووجه الاعجاز انه لا يستطيع احد الاتيان بمثله. هذا هو الادعاء. و لكن في الحقيقة، حتى حين كنت مسلما، لم اكن ارى بان هذا الدليل مقنع. على الاقل ليس مقنعا لنا في الوقت الحاضر. قد يكون مقنعا لقريش مثلا، و لكن لاننا لا نتكلم العربية الفصحى القديمة، فإننا لا نستطيع تقييم بلاغة القران او بيانه، و لا نستطيع مقارنته باي كلام اخر. يعني لو احضرت لشخص ايطالي كلاما باللغة اليابانية القديمة و طالبته بأن "يأتي بمثله"، فهل هذا طلب عادل؟ و هل اقمت عليه اي حجة؟ لكي يكون القران معجزة فلا بد من اعجاز اخر، اعجاز علمي مثلا، و لهذا حين كنت مسلما كنت اقول بالاعجاز العلمي و اعتبره الدليل الوحيد على صدق القران، لانه دليل متوفر للجميع (و لكن كما بينت في مقالتي عن القران و العلم، ان هذا الاعجاز ساقط تماما). يقولون: ان بلاغة القران تظل حجة علينا لان العرب عجزوا عن الاتيان بمثله، فحتى لو لم نكن نحن نستطيع تقييم بلاغة القران او اعجازه، فيكفينا ان نعلم حقيقة تاريخية (هكذا يزعمون) و هي ان العرب عجزوا عن الاتيان بمثله، و بهذا تقوم الحجة على الجميع سواءا كانوا يفهمون العربية ام لا. و هذه حجة واهية في الحقيقة، فلا يوجد دليل تاريخي على ان العرب عجزوا عن الاتيان بمثله، ولا يوجد دليل تاريخي على ان العرب وجدوا في القران اي شيء معجز. بل ان الدليل التاريخي يقول انهم لم يجدوا فيه اي شيء معجز. كثيرا ما يسوقون لنا قصة الوليد بن المغيرة، و كيف انه شهد بان القران لا يمكن ان يكون سوى وحي الهي، و لكنه بعد ذلك قرر ان يعادي النبي رغم انه يعلم الحقيقة!!!!!! و لكن هذه القصة مروية من مصادر اسلامية فهي ليست حجة (منطق دائري)، و لهذا لن التفت لها. مادمنا انا و انت لا نملك المؤهلات التي تؤهلنا لتقييم اعجاز القرآن بلاغيا، فيجب ان نرى ماذا كان رأي عرب الحجاز (و ما حولها) المعاصرين لمحمد، و ننزل عند رأيهم. عندنا الادلة التالية التي تثبت ان القران ليس معجزا في رأي العرب: اولا، القران يسجل رأي قريش بالقرآن: قالوا قد سمعنا، لو نشاء لقلنا مثل هذا، ان هذا الا اساطير الاولين. (سورة الانفال: 31) وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَٰذَا ۙ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿٣١﴾ وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٣٢﴾ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾ لاحظ كم هم واثقين من بطلان القران، لدرجة انهم يدعون على انفسهم! ثانيا، ان محمد ظل يدعو في مكة 13 عاما و حاول اسماع صوته الى الكثير من القبائل العربية، و لم يؤمن له احد. فلو وجدوا في كلامه معجزة لآمنوا، و عدم ايمانهم دليل على انهم لم يجدوا فيه اي معجزة على الاطلاق. و هنا قد يظن القارئ ان عدم ايمانهم انما هو بسبب عنادهم و استكبارهم!! و هذا تفكير غير سليم، بل هو ادعاء قرآني، فالقران يغرس في قارئه فكرة ان كل من لا يؤمن فهو ليس سوى جاحد و مستكبر، و لكن في الحقيقة لا دليل على هذا الكلام. فكر في الامر قليلا، لو قدم لك اي واحد من الناس دليلا قاطعا على انك ان فعلت كذا خلدت في الجنة و ان لم تفعل خلدت في النار. اي صنف من الناس سيتكبر عن هذا؟ حسنا لنغير الامر قليلا، لو كنت تعلم علم اليقين ان مدينتك ستضرب بعد ثلاثة ايام بقنبلة نووية شديدة القوة و ستمحى عن بكرة ابيها و لن يبقى فيها اي شيء على قيد الحياة. هل ستبقى ام ستغادر؟ انك ان بقيت، فانت اما مجنون، او معاند. و العناد هنا منبعه رفضك للعدوان و البغي، فأنت ان بقيت في المدينة رغم علمك ان العدو سيضربها بالقنبلة النووية، فإنك كمن يقف في وجه المدفع من اجل الدفاع عن الحق، فموقف كهذا هو موقف شجاعة و نبل، و ليس موقف جحود او تكذيب للحق. لا يمكن ان نصفك في هذه الحالة بانك مثلا تحب الشهوات، او انك انسان نذل خسيس. فكيف يمكن لمن يحب الشهوة و الاستمتاع ان يختار الخلود في النار و ان يفضل ذلك على الخلود في الجنة؟! ان الاشخاص اللذين يتسمون بالجبن والخسة و الجشع و حب الشهوات و الملذات و الدرهم و الدينار، هم اولى الناس باتباع القوي، و النفاق للملوك و اصحاب السلطان، و الابتعاد عن مواقف التحدي. ان اغلب الناس سوف يفرون من مدينتهم ان علموا، او حتى ظنوا، انها ستقصف بالقنبلة النووية بعد ثلاثة ايام. فما بالك بمحمد يدعو 13 عاما الى دين يدعي ان من لا يؤمن به سيعذب في النار ابد الابدين، و يقدم لهم دليلا قطعيا يستطيعون فهمه، و مع ذلك لا يؤمن به احد؟! لا بد ان هناك شيء غلط في هذه القصة. اما انه لم يقم بدعوة احد، او ان احدا منهم لم يرى في القران اي دليل او معجزة. في ثلاثة عشر عاما، لا بد انه لم يبقى احد في مكة لم يسمع عن محمد! لا بد ان كل اهل مكة سمعوا عنه و سمعوا عن قرآنه و سمعوا اياته. فلو كان اهل مكة وجدوا فيه معجزة، لامنت اغلبيتهم الساحقة. و لكننا نرى العكس: ان من امنوا هم اقلية، والاغلبية لم تؤمن مطلقا. و ليس اهل مكة فقط، بل قد حاول محمد نشر دينه في عدة مناطق اخرى، مثل الطائف، الخ، كما اخذ يدعوا القبائل العربية التي تأتي الى الكعبة في مكة للحج كل عام. فالدليل التاريخي حاسم في ان العرب في زمن محمد لم يجدوا اي شيء معجز في القرآن. بإمكاننا ان نسهب اكثر في هذه النقطة و ندخل في نقاشات فرعية. مثلا، قد يقولون: ان الناس لم تؤمن بسبب ان رؤساء القبائل لم يؤمنوا. هنا، يجب ان نوضح شيئا. هل تقولون ان الناس لا يمكن ان تؤمن سوى ان امن رؤساؤهم، و ان هذا هو سبب عدم اسلامهم؟ فهذا قول باطل مردود عليه، و الدليل: يثرب. فإن اهل يثرب حين امن منهم جمع غفير، كان هذا رغما عن ارادة رؤسائهم، فعبد الله بن ابي بن سلول هو احد رؤساء يثرب، و هو لم يؤمن، و لكن وجد الكثير من قومه امن بمحمد، و بذلك حدث تغير في موازين القوى، فاضطر هو ايضا ان يتظاهر بالايمان لكي لا يفقد مكانته الاجتماعية، اي انه اضطر لمسايرة الاحداث. فهذا دليل على ان غالبية الناس لو ارادو ان يؤمنو، فإنهم سيؤمنون، و لن يستطيع رؤساؤهم منعهم من هذا. سيقولون: هذا لان الله هدى اهل يثرب! و الله يهدي من يشاء!! هنا تقومون بمغالطة special pleading، فانتم في البداية قلتم ان العرب لم تؤمن لان رؤسائهم لم يؤمنوا .. و لكن يثرب حالة خاصة لا ينطبق عليها هذا الكلام!! فإذن اعتراضكم هذا لا معنى له. نعود الى نقطة العناد و الاستكبار. نجد ان مكة اسلمت بعد الفتح الاسلامي، لماذا؟ هل فجأة اقتنعوا بالاسلام بعد الفتح؟! ان قلتم: نعم، فقد اثبتم انهم لم يكونوا مقتنعين به في السابق، و بالتالي هذا يثبت انهم لم يجدو في القرآن معجزة. و ان قلتم لا، بل هم يعرفون انه الحق منذ البداية! فهذا يعني انهم لم يسلموا الا لان موازين القوى تغيرت، فاصبح المسلمون هم الاقوياء، و بالتالي فإن البقاء على الوثنية ليس منه داعي او فائدة و سيجلب على صاحبه الويلات و المصاعب. هذا يثبت ان هؤلاء الناس يمكن ان يسلموا ان احسوا بالخطر على انفسهم. و هذا يثبت انهم لم يكونوا يرون في القرآن معجزة. ستقول لي كيف؟ ساقول لك: افرض انهم رأوا في القران معجزة، هذا يعني ان هناك دليل قطعي امامهم بصدق نبوة محمد، و صدق ما يقوله عن الجنة و النار، مما يعني انهم يعلمون انهم اذا رفضوا الاسلام سوف يدخلون النار بعد ان يموتوا، فهل يوجد خطر اكبر من هذا الخطر؟ اي ان الموضوع ليس معاندة و استكبار، بل هم فعلا لم يكونوا مقتنعين بالاسلام، و لم يكونوا يرون اي معجزة في القرآن. الاعتراض الاخر الذي قد يقوله المسلمون هو: لماذا لم يأتوا بمثله اذن؟ و هذا السؤال غلط، فهو يفترض بانهم لا بد ان يأتوا بمثله و الا فقد فشلوا في التحدي! و هذا ليس صحيحا، فهم لم يجدوا فيه اصلا اي شيء يستحق التحدي. و لم يجدوا فيه ما يتفوق على كلامهم و شعرهم و نثرهم و سجعهم. فلو جئت بلوحة فنية الى الرسامين الايطاليين في عصر النهضة و قلت لهم: هذه اللوحة دليل على اني مرسل من خالق الكون، هل تستطيعون الاتيان بمثلها؟! نعم يستطيعون، فكل رسوماتهم و لوحاتهم مثلها و تتفوق عليها، و بالتالي هم لن يبالوا اصلا بهذا التحدي لانهم يعتبرونه تحدي سخيف لا يستحق الرد. هذه ليست مجرد شبهات، بل قول القران عن نفسه بانه معجز هو الشبهة. فلتقدموا لنا دليلا اولا على ان القران معجز، ثم بعد ذلك ناقشونا، اما و انكم لا تملكون دليلا، و نحن نملك دليلا على عكس ذلك، فليس لكم الحق ان تسموا دليلنا شبهة! لكي تقولوا عن ادلتنا انها شبهات، يجب ان تكون لديكم ادلة قوية جدا و كثيرة على موقفكم، و ان تكون ادلتنا قليلة، محدودة، و ضعيفة. اما انكم لا تملكون اي دليل، و نحن نملك دليلا قويا، فانتم كلامكم هو الشبهة. و الحقيقة ان هذا الادعاء الاعجازي يعتمد على غموض ماهية هذا المثل للقرآن، فلو جئت باي كلام من كلام العرب، سواءا شعر او نثر او غيره، سيقولون لك: ليس هذا مثل القرآن!! دون ان يكون هناك اي معيار يعتمد عليه. كيف تتفوق سورة الكوثر مثلا، و هي سطر واحد من كلام عادي جدا، كيف تتفوق على اي من المعلقات؟ كيف تتغلب على اشعار امرئ القيس، او مجنون ليلى، او المتنبي، او ابي فراس الحمداني، او غيرهم؟ يقول ابو بكر الرازي، الفيلسوف و الطبيب المعروف: إنكم تدعون ان المعجزة قائمة وموجودة وهي القرآن وتقولون: "من أنكر ذلك فليأت بمثله"، إن اردتم بمثله في الوجوه التي يتفاضل بها الكلام فعلينا ان نأتيكم بالف مثله من كلام البلغاء والفصحاء والشعراء وماهو أطلق منه الفاظاً، واشد اختصاراً في المعاني، وابلغ أداءً وعبارة واشكل سجعاً، فان لم ترضوا بذلك فانا نطالبكم بالمثل الذي تطالبونا به! انتهى ان البلاغة و البيان هي في الاصل ايصال المعنى المراد بدقة و اختصار، و اذا كان هذا هو مقياس البلاغة و البيان، فإن القرآن ليس معجزا في هذا المجال، بل هو مليء بالشبهات، كما يعترف هو بذاته عن نفسه ان فيه ايات متشابهات، اي ايات ليس لها معنى واضح، و يمكن ان تحتمل عدة معاني. كما يقول علي بن ابي طالب عن القران: انه حمال اوجه. ان القران لم يعجز احدا عن الاتيان بافضل منه، بل الصحيح انه اعجز المسلمين عن فهمه و تفسيره. لو كان القران حقا معجزا في البيان، لما احتاج الى السنة لشرحه، بل لكان شارحا لنفسه بنفسه. و لو كان معجزا في البلاغة، لما احتاج الى مئات المفسرين، و لما ظهرت عشرات الفرق الاسلامية. هاتو لنا عشرة ايات متتابعة لم يختلف المسلمون في تفسيرها. ما رأيكم بهذا التحدي؟ |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | Enkido (10-02-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
زائر
|
اقتباس:
لذا قال تعالي (الا تذكرة لمن يخشى) هذه خلاصة و لن أخوض حوار |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | متصفح (09-30-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
كلامك و مقالك رائعين
شيء جميل جدا بالفعل انا كنت اقف منذ الصغر عند حكاية رجم الشيطان و ان الله كان عنده برنامج معد لتاهيل الارض بالانسان يعني كنت احد ان الله غرر بالشيطان… و عاقبه على شيء هو اعد له… الكل يقول حكمة.. ارى ان الحكاية فيها ظلم لابليس .. و على العموم كانت تلك البداية تلتها معاقبة الله لفرعون وقال انه في النار… لماذا ننتظر يوم الحساب اذا؟ انها اساطير فعلا |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الكلام ليس لي عزيزي انكيدو، بل لزميل كان معنا في منتدى طبيعي المغلق منذ سنوات، وقد تمكنت من استعادة بعض مقالاته بفضل موقع الأرشيف.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
المهم هو الفكرة… شكرت على النقل عموما
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Enkido على المشاركة المفيدة: | القط الملحد (10-07-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
زائر
|
اقتباس:
و لا ادري لماذا شكرك متصفح علي هذا الكلام الفارغ! المنتدي يموت عزيزي حنفا و الواقع أنني أشعر أني متطفل علي الشبكة !فأنتم في معركة مع السلفية فلماذا حشرت نفسي فيها من البداية؟ ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
زائر
|
نواحي الاعجاز متعددة
منها أن المعرفة البشرية معرفة ظنية لا تطابق الواقع المطلق الإستقراء الذي يعتمد عليه الغربيون الآن ويعتمدونه ويعتبرون هذا المنهج العلمي ، الإستقراء دليل معتبر لا ننكره، إذ أن الذي وضع الإستقراء الحكماء لا الغربيون، أرسطو وضع الإستقراء ، له إعتباره ولكن له أيضا محدوديته لأنه لا يفيد إلا الظن الكلي، الإعتقاد الكلي الظني والسبب لأنه يعتمد على الظن بينما القرآن يدعو الكل لاختبار مطابقته للواقع و هل هناك اختلاف بينهما نحن لم نجد في القران الا مطابقة للواقع و ايات الأنفس و الآفاق و تعذر اثبات. خطأ فيه |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
زائر
|
اقتباس:
و هذا يعرفه اي مسلم دارس لمقارنة الأديان |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
موقوف
![]() |
ههههه يعني منذ 14 قرنا انت وامثالك من اعداء الاسلام فاشلون ان تاتوا ولو بسورة واحدة من 114 سورة في القران الكريم ومن ثم تقنع نفسك ان قريش لم تسلم وكان تحدي واضحا للاهل مكة وعرب الجزيرة ب سورة مثل القران لانهم ادعوا ان القران تاليف بشري اذا كان تحديا سهلا ل قريش ان ياتوا ب سورة ويهدموا اساسات القران ويقضوا على الاسلام في مهده ول كنت انت وابوك تعبدون الاصنام الان وبعدين ما علاقة ايطالي ولغة اليابانية بتحدي القران وافهم جيدا القران عربي والتحدي للعرب ومستمر لحد الان وهذا اكبر دليل ان القران من عند الله ويعجز عنه البشر والان يا فاشل ما ردك
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond