شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-19-2014, 07:58 PM   رقم الموضوع : [1]
البرنس
زائر
 
افتراضي احتقار محمد لسود البشرة

الباحث في احاديث محمد سيجدها مليئه باوصاف محمد البيضاء مثل ..

بطنه الابيض
ذراعه الابيض
ابطه الابيض
خده الابيض
فخذه الابيض
ساقه أبيض

اليست هذه الاشارات العديدة لبياض محمد تشير الى رفع واعلاء الرجل الابيض عن الاسود !

لماذا كل هذا التشديد على مسألة بياض بشرة محمد , وتحديد بياض جسده ..؟!

تصوروا ان تكتب الصحف الامريكية مثلاً مادحة " بياض " لون بشرة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ...
واصفة اياه بأنه " الرجل الأبيض " !

وان تذكر في كل شاردة وواردة , محددة لون جسده الابيض !

فتارة يذكرون ساعديه الابيضان
وتارة بأن بطنه أبيض
وأن ساقييه أبيضان
وان فخذاه أبيضان

افلن تخرج حينها الاصوات المحتجة عالية من قبل المنظمات الحقوقية للانسان معترضة على هذا الاستعلاء العنصري من قبل رئيس الدولة !!!

فما فائدة ذكر بيض بشرة بطن الرئيس او ساقييه او فخذيه او حتى إبطيه !!!!!؟؟؟؟

اليس هذا زهواً بلونه وجنسه الابيض , وعنصرية مكنونة ضد سود البشرة !؟

دعوان نقرأ عن تحقيرات سود البشرة في دين محمد وكيف كان يوصفهم باحقر الاوصاف :
صحيح البخاري - كتاب الجماعة والإمامة - باب: إمامة العبد والمولى

حدثنا محمد بن بشار: حدثنا يحيى: حدثنا شعبة قال: حدثني أبو التياح، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل ‏‏ حبشي، كأن رأسه زبيبة).

[ش (استعمل) جعل واليا أو غيره. (حبشي) نسبة إلى الحبش، وهم نوع من السودان. (رأسه زبيبة) هي حبة العنب اليابسة والتشبيه من حيث السواد وقصر الشعر وشدة تجعده وصغره وغير ذلك مما يحتقر عادة لدى الناس].

وجاء في شرح البخاري للعسقلاني :

" قوله (كان رأسه زبيبة) واحدة الزبيب المأكول المعروف الكائن من العنب إذا جف، وإنما شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها، وقد تقدم شرح هذا الحديث مستوفى في " كتاب الصلاة " ونقل ابن بطال عن المهلب قال: قوله " اسمعوا وأطيعوا " لا يوجب أن يكون المستعمل للعبد إلا إمام قرشي، لما تقدم أن الإمامة لا تكون إلا في قريش، وأجمعت الأمة على أنها لا تكون في العبيد.قلت: ويحتمل أن يسمى عبدا باعتبار ما كان قبل العتق، وهذا كله إنما هو فيما يكون بطريق الاختيار، وأما لو تغلب عبد حقيقة بطريق الشوكة فإن طاعته تجب إخمادا للفتنة ما لم يأمر بمعصية كما تقدم تقريره، وقيل المراد أن الإمام الأعظم إذا استعمل العبد الحبشي على إمارة بلد مثلا وجبت طاعته، وليس فيه أن العبد الحبشي يكون هو الإمام الأعظم.
وقال الخطابي: قد يضرب المثل بما لا يقع في الوجود، يعني وهذا من ذاك أطلق العبد الحبشي مبالغة في الأمر بالطاعة وإن كان لا يتصور شرعا أن يلي ذلك."

(فتح الباري، شرح صحيح البخاري - للإمام ابن حجر العسقلاني - كِتَاب الْأَحْكَامِ - باب السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلْإِمَامِ مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً)
ونقرأ ايضا :
صحيح مسلم بشرح النووي - للإمام محي الدين بن شرف النووي - تتمَّة كتاب الحجِّ - باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النَّحر راكباً، وبيان قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: "لِتَأْخُذُوا مَنَاسِكَكُمْ"

2- وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ حُصَيْنٍ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ الْحُصَيْنِ قَالَ:
سَمِعْتُهَا تَقُولُ: حَجَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- حَجَّةَ الْوَدَاعِ، فَرَأَيْتُهُ حِينَ رَمَىَ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ وَانْصَرَفَ وَهُوَ عَلَىَ رَاحِلَتِهِ، وَمَعَهُ بِلاَلٌ وَأُسَامَةُ، أَحَدُهُمَا يَقُودُ بِهِ رَاحِلَتَهُ، وَالآخَرُ رَافِعٌ ثَوْبَهُ علىَ رَأْسِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- مِنَ الشَّمْسِ قَالَتْ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- قَوْلاً كَثِيراً، ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ:

"إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا".
قولها: (ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا) المجدَّع بفتح الجيم والدَّال المهملة المشدَّدة والجدع القطع من أصل العضو، ومقصوده التَّنبيه على نهاية خسَّته، فإنَّ العبد خــسـيـس في العادة ثمَّ سواده نقص آخر، وجدعه نقص آخر، وفي الحديث الآخر: (كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيْبَة) ومن هذه الصِّفات مجموعة فيه فهو في نهاية الخسَّة والعادة أن يكون ممتهناً في أرذل الأعمال، فأمر -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- بطاعة وليِّ الأمر ولو كان بهذه الخساسة ما دام يقودنا بكتاب اللَّه. (ج/ص: 9/47)
قال العلماء معناه: ما داموا متمسِّكين بالإسلام والدُّعاء إلى كتاب الله على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم، ولا يشقُّ عليهم العصا، بل إذا ظهرت منهم المنكرات وعظوا وذكِّروا.
فإن قيل: كيف يؤمر بالسَّمع والطَّاعة للعبد مع أن شرط الخليفة كونه قرشيَّاً؟
فالجوَّاب من وجهين:
أحدهما: أنَّ المراد بعض الولاة الَّذين يوليهم الخليفة ونوَّابه لا أنَّ الخليفة يكون عبداً.
والثَّاني: أنَّ المراد لو قهر عبد مسلم واستولى بالقهر، نفذت أحكامه، ووجبت طاعته، ولم يجز شقُّ العصا عليه، واللَّه أعلم."

جاء شرحاً لهذا في فيض القدير للمناوي :

فيض القدير، شرح الجامع الصغير - للإمامِ المناوي - الجـزء الأول - حرف الهمزة.

1039- .... (وإن استعمل) بالبناء للمجهول (عليكم عبد) أعرب بالرفع نائب الفاعل (حبشي) أي وإن استعمله الإمام الأعظم أميراً إمارة خاصة أو عامة ليس من شرطها الحرية، وإرادة العتيق فسماه عبداً باعتبار ما كان، والمراد اسمعوا ولو لحبشي سواء كان ذلك الحبشي مفتوناً أو مبتدعاً كما اقتضاه تبويب البخاري عليه بباب إمامة المفتون والمبتدع، ثم زاد في المبالغة بوصف العبد بقوله (كأن رأسه زبيبة) بزاي مفتوحة حبة عنب سوداء: حالاً أو صفة لعبد: أي مشبهاً رأسه بالزبيبة في السواد والحقارة وقباحة الصورة، أو في الصغر، يعني وإن كان صغير الجثة حتى كأن رأسه زبيبة، وقد يضرب المثل بما لا يكاد يوجد تحقيراً لشأن الممثل، والمراد وشعر رأسه مقطقط إشارة إلى بشاعة صورته، وأجمعوا على عدم صحة تولية العبد الإمامة لكن لو تغلب عبد بالشوكة وجبت طاعته خوف الفتنة. وفي رواية بدل كان إلخ مجدع الأطراف: أي مقطوع الأعضاء، والتشديد للتنكير، ذكره ابن الأثير. وهذا حث على السمع والطاعة للإمام ولو جائراً.."





  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014, 02:40 AM ابو مينا غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
ابو مينا
الباحِثّين
الصورة الرمزية ابو مينا
 

ابو مينا is on a distinguished road
افتراضي

كبير يا برنس
موضوع رائع



  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014, 04:53 AM ترنيمه غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
ترنيمه
عضو برونزي
الصورة الرمزية ترنيمه
 

ترنيمه is on a distinguished road
افتراضي

حتى انه لم يتزوج ابدا او حتى يمتلك جاريه او حتى ملك يمين سوداء

كان يعشق البياض



:: توقيعي ::: ( ذهبت إلى الغار .. غار حراء .. غار محمد وإلهه وملاكه .. إلى الغار العابس اليابس البائس اليائس ، ذهبت إليه استجابة للأوامر .
دخلت الغار ، دخلته .. صدمت .. ذهلت .. فجعت .. خجلت ، خجلت من نفسي وقومي وديني وتاريخي وإلهي ونبيي ومن قراءاتي ومحفوظاتي ..!
أهذ هو الغار.. غار حراء .. هو الذي لجأ واختبأ فيه الإله كل التاريخ !
  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014, 05:40 PM   رقم الموضوع : [4]
البرنس
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا مشاهدة المشاركة
كبير يا برنس
موضوع رائع



  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2014, 05:55 PM   رقم الموضوع : [5]
البرنس
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترنيمه مشاهدة المشاركة
حتى انه لم يتزوج ابدا او حتى يمتلك جاريه او حتى ملك يمين سوداء

كان يعشق البياض
محمد كل زوجاته وجواريه كن جميلات جسيمات مربربات منعمات الاطراف مائسات القد ..

فيما عدا ربما زوجته سودة بنت زمعة .. وهي التي تزوجها لمصلحة معينة , بان تربي بناته بعد هلاك خديجة .. ليتفرغ هو لنكاح الطفلة عائشة

فمحمد كان يعجبه الحسن والجمال .. وبنص القران :

{ ولو أعجبك حسنهن } ( الاحزاب 52) ولم يقل : اعجبك خلقهن !!!!!


وكان يختار الجميلات .. ويعرضون عليه الجميلات !
" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الله أكبر! خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين، فقاتلهم حتى فتح الله عليه، فقسم الغنائم فوقعت صفية في سهم دحية الكلبي، فقيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه قد وقعت جارية جميلة في سهم دحية الكلبي! فاشتراها رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبعة رؤوس فبعث بها إلى أم سليم تصلحها.."

( كنز العمال الإصدار - للمتقي الهندي
المجلد الثالث عشر - فضائل أهل البيت ومن ليسوا بالصحابة وفضائل الأمة والقبائل والأمكنة والأزمنة والحيوانات )
" قوله: (وهبن أنفسهن) هذا ظاهر في أن الواهبة أكثر من واحدة، ويأتي في النكاح حديث سهل بن سعد " أن امرأة قالت: يا رسول الله، إني وهبت نفسي لك " الحديث، وفيه قصة الرجل الذي طلبها قال: " التمس ولو خاتما من حديد " ومن حديث أنس " أن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت له: إن لي ابنة - فذكرت من جمالها - فآثرتك بها.
فقال: قد قبلتها."

( فتح الباري، شرح صحيح البخاري - للإمام ابن حجر العسقلاني
المجلد الثامن - كِتَاب تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ - باب قَوْلِهِ تُرْجِئُ مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنْ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ)
" وفي رواية لابن سعد أن النعمان بن الجون الكندي أتى النبي صلى الله عليه وسلم مسلما فقال: "ألا أزوجك أجمل أيم في العرب؟ فتزوجها وبعث معه أبا أسيد الساعدي، قال أبو أسيد: فأنزلتها في بني ساعدة فدخل عليها نساء الحي فرحين بها وخرجن فذكرن من جمالها."

(فتح الباري، شرح صحيح البخاري - للإمام ابن حجر العسقلاني
المجلد التاسع - كِتَاب الطَّلَاقِ - باب مَنْ طَلَّقَ وَهَلْ يُوَاجِهُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ بِالطَّلَاقِ)



وكان يلهث وراء النساء :

( الجامع لأحكام القرآن - القرطبي - سورة الأحزاب 50 )


" وَأَمَّا مَا أُحِلَّ لَهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجُمْلَته سِتَّة عَشَرَ : الْأَوَّل : صَفِيّ الْمَغْنَم . الثَّانِي : الِاسْتِبْدَاد بِخُمُسِ الْخُمُس أَوْ الْخُمُس . الثَّالِث : الْوِصَال . الرَّابِع : الزِّيَادَة عَلَى أَرْبَع نِسْوَة . الْخَامِس : النِّكَاح بِلَفْظِ الْهِبَة . السَّادِس : النِّكَاح بِغَيْرِ وَلِيّ . السَّابِع : النِّكَاح بِغَيْرِ صَدَاق . الثَّامِن : نِكَاحه فِي حَالَة الْإِحْرَام . التَّاسِع : سُقُوط الْقَسْم بَيْن الْأَزْوَاج عَنْهُ , وَسَيَأْتِي . الْعَاشِر : إِذَا وَقَعَ بَصَره عَلَى اِمْرَأَة وَجَبَ عَلَى زَوْجهَا طَلَاقهَا , وَحَلَّ لَهُ نِكَاحهَا . قَالَ اِبْن الْعَرَبِيّ : هَكَذَا قَالَ إِمَام الْحَرَمَيْنِ , وَقَدْ مَضَى مَا لِلْعُلَمَاءِ فِي قِصَّة زَيْد مِنْ هَذَا الْمَعْنَى ..... السَّادِس عَشَر : إِذَا طَلَّقَ اِمْرَأَة تَبْقَى حُرْمَته عَلَيْهَا فَلَا تُنْكَح . وَهَذِهِ الْأَقْسَام الثَّلَاثَة تَقَدَّمَ مُعْظَمُهَا مُفَصَّلًا فِي مَوَاضِعهَا . وَسَيَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . وَأُبِيحَ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام أَخْذ الطَّعَام وَالشَّرَاب مِنْ الْجَائِع وَالْعَطْشَان , وَإِنْ كَانَ مَنْ هُوَ مَعَهُ يَخَاف عَلَى نَفْسه الْهَلَاك , لِقَوْلِهِ تَعَالَى : " النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ " [ الْأَحْزَاب : 6 ] . وَعَلَى كُلّ أَحَد مِنْ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَقِي النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَفْسِهِ . وَأُبِيحَ لَهُ أَنْ يَحْمِيَ لِنَفْسِهِ . وَأَكْرَمَهُ اللَّه بِتَحْلِيلِ الْغَنَائِم . وَجُعِلَتْ الْأَرْض لَهُ وَلِأُمَّتِهِ مَسْجِدًا وَطَهُورًا . وَكَانَ مِنْ الْأَنْبِيَاء مَنْ لَا تَصِحّ صَلَاتهمْ إِلَّا فِي الْمَسَاجِد . وَنُصِرَ بِالرُّعْبِ , فَكَانَ يَخَافهُ الْعَدُوّ مِنْ مَسِيرَة شَهْر ..



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
محمد, نسوي, البشرة, احتقار


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اتشائم من اصحاب البشرة السوداء ابوخالد ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 22 03-01-2021 08:24 PM
احتقار الديانات للمرأة Yan العقيدة الاسلامية ☪ 11 03-08-2017 03:30 PM
لون البشرة المغضوب عليه -2- إمام الحرم المكي ابو مينا العقيدة الاسلامية ☪ 13 08-02-2016 01:22 AM
لون البشرة المغضوب عليه ابو مينا العقيدة الاسلامية ☪ 30 06-13-2016 09:46 PM