الدليل الشرعي على جواز إغتصاب الأمة

[فجر]

أما إذا أراد سيدها الجماع وامتنعت عنه فإن له إجبارها عليه وليس ذلك بمستقبح لأنه يستوفي حقه، بل قد أبيح للرجل أن يجبر زوجته على الجماع إذا امتنعت عنه بلا سبب معتبر. والله أعلم
https://ar.islamway.net/fatwa/61841/...A8%D9%8A%D8%A9
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/121876/
رابط

[المسعودي]

1.
هذا ما يقوله فقيه "طريق الاسلام" المشار إليه في الرابط:

ولذا قد يجد الإنسان في هذا الزمان حكما معينا خاصا بالرقيق مسطورا في كتب الفقهاء ودوواينهم فيستغربه بل وقد يستشنعه وهو في الحقيقة غير مستقبح ولا مستشنع عند أصحابه الذين عاصروه، وإنما نشأ هذا في عقول أهل الأزمان المتأخرة التي لم تشهد ظروف هذه الظاهرة الغريبة أعني الرق، وليس من رأى كمن سمع. أما عن سؤالك فإننا ننبهك على أمر هام وهو أنه لا تلازم بين ظهور الإسلام والرق بل الرق واقع يحياه الناس قبل ظهور الإسلام بأزمنة طويلة وقرون مديدة. وبينا أن المرأة إذا كانت متزوجة وسبيت فإن السبي يقطع نكاحها ويجوز حينئذ لمن ملكها أن يطأها بعد أن يستبرىء رحمها حذرا من اختلاط الأنساب، لقوله تعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [النساء:24].
رابط المادة: http://iswy.co/e140p1

2.
والاغتصاب هو الحصول على ما يرغب الإنسان الفرد أو الجماعة (أرضاً، نساءاً، مالاً، حريةً) بالقوة ومن غير إرادة صاحب الأرض أو المرأة أو صاحب المال أو صاحب الحرية.
وهذه ثقافة إسلامية قارة يدعمها "الشرع!" الإسلامي وتقرها العقيدة.
3.
يقول نصَّاب الحديث شيخ المضيرة:

فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع. وفي رواية: حتى تصبح.
وفي المسند وغيره من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عل

وعن طلق بن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور. رواه النسائي والترمذي، وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان.

فممارسة الجنس مع الزوج في الإسلام حق رجولي ولا علاقة له برغبة المرأة وحاجتها واستعدادها.
وهذا ما حول الزوجة في الإسلام إلى وظيفة عاهرة:
فالرجل يدفع والعاهرة تنفذ ولا حول لها ولا قوة!
وبالإضافة إلى كل هذا: فالمرء ناقصة عقل ودين!
فهل تريد أن يحترم المسلم الذي يفكر بهذه الطريقة أن يضمن حق المرأة بالاختيار؟
4.
وهل تعتقد أن يكون لمحمد وجهة نظرأخرى مخالفة؟
فإذا فوض المرأة الحق في المضاجعة متى شائت مع زوجها فكيف تتحقق ممارساته الجنسية التي لا تنسجم حتى مع أبسط أشكال الثقافة الإنسانية:
يقول البخاري قدس الله سره في كتاب النكاح:

5123 ـ حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ، وَلَهُ تِسْعُ نِسْوَةٍ‏.

فهل من تعليق؟!
5.
ولم يكن الاغتصاب الاسلامي قضية تاريخية أكل عليها الدهر وشرب، بل حاضراً قاتماً كئيباً حدث في سوريا والعراق في ظل الدولة الإسلامية.
كما أن شيوخ الظلام المعاصرين يقرون بشرعيته ولا عيب فيه، بل أن من يقول خلاف ذلك فهو كافر:

[ramadan]

انت مصدق ان الاسلام يحل للرجل ان يغتصب زوجته؟!

الاجبار ليس بالعصا والضرب المبرح الذي هو الاغتصاب الان... الاجبار يبدأ بالكلمة الطيبة، هجر الفراش، المقاطعة الكلامية... وينتهي بالضرب الغير مبرح (عقوبة نفسية) كخيار اخير قبل ان يطلق الرجل زوجته او يبيع جاريته.

الاغتصاب له عقوبة اسلامية وهو محرم بالاجماع.

[ramadan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

وهذا ما حول الزوجة في الإسلام إلى وظيفة عاهرة

وما المشكلة في هذا يا ملحد؟

هل انت ضد العهر؟ ضد الاباحية؟

هل ستبغض أمك أو أختك اذا قررت عن قناعة شخصية أن تصير عاهرة؟

اذن لماذا تنتقد الاسلام اذا كان فعلا يحول الزوجة الى عاهرة؟

أنا أعرف أنك لن تجيب على الاسئلة مع ان الاجابة واضحة وجلية!

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

انت مصدق ان الاسلام يحل للرجل ان يغتصب زوجته؟!

الاجبار ليس بالعصا والضرب المبرح الذي هو الاغتصاب الان... الاجبار يبدأ بالكلمة الطيبة، هجر الفراش، المقاطعة الكلامية... وينتهي بالضرب الغير مبرح (عقوبة نفسية) كخيار اخير قبل ان يطلق الرجل زوجته او يبيع جاريته.

الاغتصاب له عقوبة اسلامية وهو محرم بالاجماع.

أمامنا كلام الفقهاء الإسلام الذي يقول أنه يجوز إجبار الأمة على الجماع و الذي هو عين الاغتصاب و أمامنا كلامك الذي ستضرب فيه عرض الحائط لأنك نكرة لا تمثل إلا نفسك

[المسعودي]

وما المشكلة في هذا يا ملحد؟
هل انت ضد العهر؟ ضد الاباحية؟
هل ستبغض أمك أو أختك اذا قررت عن قناعة شخصية أن تصير عاهرة؟
اذن لماذا تنتقد الاسلام اذا كان فعلا يحول الزوجة الى عاهرة؟
أنا أعرف أنك لن تجيب على الاسئلة مع ان الاجابة واضحة وجلية!

1.
أولاً طبق الأمثلة على نفسك فأنت أقرب إلى ثقافة الفساد والعهر والدعارة المقدسة. وأمك وأختك أقرب إليك وتستطيع أن تعطي رأيك فيما إذا قررا أن تتحولا إلى عاهرتين بقناعة شخصية وأنت أقرب إلى نفسك وإلى أمك وأختك وتستطيع أن تخبر الجميع فيما إذا كنت ستبغض أمك وأختك اللتان قبلا العهر بقناعة شخصية!
2.
إن موازاتك ما بين أن تقبل أمك وأختك أن تكونا عاهرتين بقناعة شخصية وبقبول المرأة أن تتزوج عن قناعة هي سفالة لا تليق إلا بمسلم مثلك.
فهذه سفالة ثقافتك المحمدية الذي لا يكلَّ طول الليل لمضاجعة نساءه وعبيده وكل ما وقعت يده عليه وفي الصباح يدعي النبوة ويصيح دثروني لأن جبريل قد قرر الاتصال بيه بالنَّقَّال!
3.
المرأة ليست عاهرة إلا في رؤسكم المريضة. بل حتى "العاهرة" أكثر نقاءً وشرفاً من ثقافتك التي تبيح أن تكون أمك وأختك عاهرتين بقناعة أو بدون قناعة.
4.
إنَّ المركيز دي صاد أكثرُ نبلاً وأقلُّ إباحية منكم ومن فسادكم وتوحشكم.
لقد عًبَّرت عصابات الدولة الإسلامية في سوريا والعراق عن مشاعرك ورغائبك عندما قامت باغتصاب المسيحيات والأيزيديات وبيعهن في المزاد أمام مرأى العالم وقد كان هذا في القرن الحادي والعشرين!



5.
والملحد عاجز أخلاقياً وثقافياً وسيكولوجياً حتى أن يفكر بالجرائم التي تقومون بها أو يكون واحداً من القطيع التي الذي تنتمي إليه.
حسناً ولأنك تجاوزت الحد سأقوم بتأجيل جميع الموضوعات الجاهزة للنشر وسأبدأ سلسلة جديدة تحت عنوان: "الثقافة الإسلامية" وستكون الحلقة الأولى تحت: أن تكون عبداً يعني أن تفكر كعبد! حتى أكشف عن طبيعة ثقافة العبودية التي تخضعون لها فمسخت عقولكم ومشاعركم وحولتكم إلى عبيد طائعين لسخافات وخرافات دينكم.
6.
هل ثمة إجابة أكثر جلاء من هذه الإجابة يا مسيلم!

[essam]

لايوجد زوج عاقل في الدنيا يطلب زوجته للفراش فتمتنع بحجة ان ليس لها مزاج فيسايرها بل يجامعها غصبا عنها وضرب مزاجها عرض الحائط والا لما تزوجها؟ليتفرج على وجهها مثلا!لاتنسى ان كثير من النساء تنتهي شهواتهن عند سن معين او تصاب بالبرود فهل يعقل ان الرجل يلجأ للاستمناء او يذهب ويزني لان زوجته والله ماعندها مزاج او باردة! هي وعاء والجهد من الرجل وهي زوجة معززة مكرمة ,,هي وعاء وقل فراش الرجل بشكل عام انسانيا بعيد عن الدين,انظر الى الاغتصابات في الغرب واللواط ,امركم عجيب اذا قرر الزوج النزول عند مزاج زوجته ثم ذهب ليتزوج مرة اخرى لان زوجته باردة او ليس لها مزاج اقمتم الدنيا ان الاسلام يبيح تعدد الزواج,,

[المسعودي]

لايوجد زوج عاقل في الدنيا يطلب زوجته للفراش فتمتنع بحجة ان ليس لها مزاج فيسايرها بل يجامعها غصبا عنها وضرب مزاجها عرض الحائط والا لما تزوجها؟ليتفرج على وجهها مثلا!لاتنسى ان كثير من النساء تنتهي شهواتهن عند سن معين او تصاب بالبرود فهل يعقل ان الرجل يلجأ للاستمناء او يذهب ويزني لان زوجته والله ماعندها مزاج او باردة! هي وعاء والجهد من الرجل وهي زوجة معززة مكرمة ,,هي وعاء وقل فراش الرجل بشكل عام انسانيا بعيد عن الدين,انظر الى الاغتصابات في الغرب واللواط ,امركم عجيب اذا قرر الزوج النزول عند مزاج زوجته ثم ذهب ليتزوج مرة اخرى لان زوجته باردة او ليس لها مزاج اقمتم الدنيا ان الاسلام يبيح تعدد الزواج,,

1.
ها هو أحد المبشرين بالجنة ينظم إلى الحلقة!
إنَّ ممارسة الجنس ما بين الزوجين حق وحاجة طبيعية لا شك في صحتها أو شرعيتها في جميع الحضارات والثقافات والمجتمعات.
ولا أحد تطرق إلى هذا الموضوع لا من قريب ولا من بعيد. ولهذا اقرأ ما يكتبه الآخرون بتمعن وعبر عنه بصدق بدون تدليس.
2.
الموضوع يتعلق باغتصاب الأًمَة. وتوسع إلى هراء نبيكم:

فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع. وفي رواية: حتى تصبح.

وهذا أمر مناقض لمعايير الحضارة إذا كانت ثمة علاقة لكم بالحضارة في القرن الحادي والعشرين.
لا يوجد حقٌّ مكتوب أو شفهي يحلل للرجل كائناً من كان أن يفرض على المرأة ورغماً عن إرادتها - حتى لو كانت زوجته، ممارسة الجنس.
3.
فهذا يسمى في جميع الأعرف (ما عدا أعرافكم) اغتصاب. وقد حددتُ الاغتصاب منذ البداية، وكان عليك قراءته، باعتباره الحصول على ما يرغب الإنسان الفرد أو الجماعة (أرضاً، نساءاً، مالاً، حريةً) بالقوة ومن غير إرادة صاحب الأرض أو المرأة أو صاحب المال أو صاحب الحرية.
وهذه ثقافة إسلامية قارة يدعمها "الشرع!" الإسلامي وتقرها العقيدة.

[ramadan]

كما توقعت المسعودي لم يجب على الاسئلة وبالمناسبة الصور التي تضعها مزورة

ملحد يتكلم في الشرف ويحاضرنا في العهر! نحن حقا على اعتاب اخر الزمان هههه

[المسعودي]

1.
هذا كان جوابي على ردك السخيف أيها المسيلم:

1.
أولاً طبق الأمثلة على نفسك فأنت أقرب إلى ثقافة الفساد والعهر والدعارة المقدسة. وأمك وأختك أقرب إليك وتستطيع أن تعطي رأيك فيما إذا قررا أن تتحولا إلى عاهرتين بقناعة شخصية وأنت أقرب إلى نفسك وإلى أمك وأختك وتستطيع أن تخبر الجميع فيما إذا كنت ستبغض أمك وأختك اللتان قبلا العهر بقناعة شخصية!
2.
إن موازاتك ما بين أن تقبل أمك وأختك أن تكونا عاهرتين بقناعة شخصية وبقبول المرأة أن تتزوج عن قناعة هي سفالة لا تليق إلا بمسلم مثلك.
فهذه سفالة ثقافتك المحمدية الذي لا يكلَّ طول الليل لمضاجعة نساءه وعبيده وكل ما وقعت يده عليه وفي الصباح يدعي النبوة ويصيح دثروني لأن جبريل قد قرر الاتصال بيه بالنَّقَّال!
3.
المرأة ليست عاهرة إلا في رؤسكم المريضة. بل حتى "العاهرة" أكثر نقاءً وشرفاً من ثقافتك التي تبيح أن تكون أمك وأختك عاهرتين بقناعة أو بدون قناعة.
4.
إنَّ المركيز دي صاد أكثرُ نبلاً وأقلُّ إباحية منكم ومن فسادكم وتوحشكم.
لقد عًبَّرت عصابات الدولة الإسلامية في سوريا والعراق عن مشاعرك ورغائبك عندما قامت باغتصاب المسيحيات والأيزيديات وبيعهن في المزاد أمام مرأى العالم وقد كان هذا في القرن الحادي والعشرين!



5.
والملحد عاجز أخلاقياً وثقافياً وسيكولوجياً حتى أن يفكر بالجرائم التي تقومون بها أو يكون واحداً من القطيع التي الذي تنتمي إليه.
حسناً ولأنك تجاوزت الحد سأقوم بتأجيل جميع الموضوعات الجاهزة للنشر وسأبدأ سلسلة جديدة تحت عنوان: "الثقافة الإسلامية" وستكون الحلقة الأولى تحت: أن تكون عبداً يعني أن تفكر كعبد! حتى أكشف عن طبيعة ثقافة العبودية التي تخضعون لها فمسخت عقولكم ومشاعركم وحولتكم إلى عبيد طائعين لسخافات وخرافات دينكم.
6.
هل ثمة إجابة أكثر جلاء من هذه الإجابة يا مسيلم!

2.
ولكن كما يبدو أنت عاجز عن القراءة.
فأنت وريث العهر المحمدي وليس أنا وكان عليك أن توضح رأيك أولاً فيما إذا قررت أمك وأختك أن تتحولا إلى عاهرتين بقناعة شخصية وأنت أقرب إلى نفسك وإلى أمك وأختك وتستطيع أن تخبر الجميع فيما إذا كنت ستبغض أمك وأختك اللتان قبلا العهر بقناعة شخصية!
ولكن يبدو أن "العهر" لديك قضية لاهوتية وليست أخلاقية.
ولهذا فأنت على أستعداد أن تزوج طفلتك ذات العمر السنوات الست إلى شيخ في السبعين، أليس كذلك؟
وهذا ما لا تفعله عاهرات الدول العربية.
3.
وتدعي بأنني لم أجبتك؟
إن أخلاقيتي من السمو والرفعة بحيث لا تحلم بالوصول إليها.
ولكي أوضح للقراء أي ثقافة هي ثقافة العهر والبغاء فإن علي أن أشرح ثقافة البغاء والعبودية بسلسلة من المقالات وهذا أولها:
الثقافة الإسلامية: أن تفكر كعبد . . . هذا هو الكمال![1]

4.
أما بلاهة إدعائك بأن الصور مزورة فهي تحت أي نوع من النقد.
فلو كنت تمتلك حتى دليلاً واهياً على أن الصور مزورة لقدمته. وهذا جزء من ثقافة التزوير الإسلامية التي عجزت أكثر من 14 قرناً على أعطاء حتى دليلاً واحداً على تاريخية محمد وكل وتاريخه المزيف.
تعلم تقديم الأدلة بغض النظر عن جوامع العهر التي أتيت منها!