شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-06-2020, 12:36 AM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي احد اسباب رفضي للاسلام

تحية طيبة ،


قررت مشاركة احد اهم اسباب رفضي لهذا الاسلام وردتي المباركة عنه.


يقول المسلمون ان الهدف من خلق البشر هو ان الله يريد ان يختبرهم ويرى من سيؤمن بالاسلام ويطبق تعليماته ومن لن يؤمن به ولن يطبق تعليماته، رغم ان الله يعلم مسبقا نتيجة الاختبار لكنه يريدنا ان نرى النتيجة لكي لاتكون لنا حجة، فيمكننا اعتبار الحياة الدنيا مثل غرفة صفية يقوم الاستاذ بتوزيع ورق الاسئلة على الطلاب ليرى من سينجح ومن سيفشل رغم ان الاستاذ يعلم بخبرته مع هؤلاء الطلاب من منهم سينجح ومن سيفشل.



في التشبيه السابق (الذي يخبرنا به المسلم عادة ليرد على سؤال لماذا خلق الله الخلق) الطلاب هم البشر والمعلم او الاستاذ هو الله وورقة الامتحان هي الرسالة السماوية بمافيها الاسلام.



اذا كان بالفعل الهدف الالهي من خلق البشر هو اختبارهم بالاسلام فهذا هو افشل اختبار عرفته الاختبارات في تاريخها. للاسباب التالية:


1. معظم البشر من 1400 عام الى اليوم عاشوا وماتوا ولم يسمعوا بالاسلام حتى ، يعني معظم الطلاب لم تصلهم ورقة الاسئلة اصلا.


2. الدين وراثة وجغرافيا، تخيل ورقة الاسئلة يتوارثها مجموعة صغيرة من التلاميذ جيلا بعد جيل بدلا من ان يقوم المعلم بتوزيع الورق على الجميع.


3. بسبب طبيعة الدين الوراثية فإن التلاميذ الذين يرثون الورقة يرثونها مع الاجوبة ، فكل ما على المسلم فعله هو ان يقلد ابويه ويكون قد نجح في الامتحان واما من ولد في بيئة غير مسلمة لسوء حظة فتقليده لوالديه يعني فشله وعليه اذن البحث عن الدين الصحيح. اي عدل هذا يا معلم؟ ايعقل ان تطالب اكثرية التلاميذ بالبحث والاجتهاد بينما يرث بعضهم الورقة مطبوع عليها الاجوبة.


سيقول لك المسلم ان الفشل الالهي في امتحان الدنيا سيعوض الله عنه في الاخرة مثلا من لم تصله الرسالة في الدنيا سيقوم الله باختباره مجددا في الاخرة يوم القيامة. ولم اجد في حياتي اسخف واغبي من هكذا جواب، الله ذو القدرة المطلقة لم يعرف كيف يصمم اخبار ناجح مثل العالم والناس. تخيلو هذا : كل المعاناة والالم في هذه الارض منذ ان دب الانسان عليها خلقها الله من اجل اختباره السخيف وفي النهاية معظم الناس لم يتم اختبارهم فقرر الله تاجيل الاختبار الى الاخرة يعني معاناة كثيرة ذهبت سدى، الم يستطع الله ذو القدرة المطلقة اختبارنا جميعا يوم القيامة؟


لكن يبدوا لي ان لا الهة ولا اديان هنا انما ارحام تدفع وارض تبلع ونحن ننسج القصص لتسلية انفسنا.


تحياتي



:: توقيعي ::: لترَ العالم في حبة رمل والسماوات في زهرة برية
احمل اللانهاية في راحة يدك والأبدية في ساعة
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 12:56 AM Devil Himself غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Devil Himself
عضو برونزي
الصورة الرمزية Devil Himself
 

Devil Himself is on a distinguished road
افتراضي


جميل

وهذه من ضمن أسباب إلحادي أيضا التي تندرج تحت قائمة طويلة من الأخطاء الإلاهيه الهلاميه

وعلى رأسها الشيطان والجنه والنار وقد ذكرتها سابقا وسبب وجود الله وهل يوجد اكثر من شخص لهذا الله الكائن الغاضب سريع الإشتعال وخلافه مع أبي لهب

وأخطاء القرآن المضحكه وحياة رسول يحب الطيران على بغلة طائرة ولماذا يكون لهذه البغله جناحات لماذا لم يفشل في الطيران مثل بن فرناس

ولماذا لا يذهب مباشره الى الله بدون بغله بواسطة كن فيكون غباااااء




:: توقيعي ::: المجد لمن قال لا .
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 04:16 AM ahmed_9073 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
ahmed_9073
عضو برونزي
 

ahmed_9073 is on a distinguished road
افتراضي

لا أجد في كلامك أي اقناع .. وين الغباء في الى ذكرة ... واي معانة انت تتكلم عنه



  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 08:29 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
تحية طيبة ،


قررت مشاركة احد اهم اسباب رفضي لهذا الاسلام وردتي المباركة عنه.


يقول المسلمون ان الهدف من خلق البشر هو ان الله يريد ان يختبرهم ويرى من سيؤمن بالاسلام ويطبق تعليماته ومن لن يؤمن به ولن يطبق تعليماته، رغم ان الله يعلم مسبقا نتيجة الاختبار لكنه يريدنا ان نرى النتيجة لكي لاتكون لنا حجة، فيمكننا اعتبار الحياة الدنيا مثل غرفة صفية يقوم الاستاذ بتوزيع ورق الاسئلة على الطلاب ليرى من سينجح ومن سيفشل رغم ان الاستاذ يعلم بخبرته مع هؤلاء الطلاب من منهم سينجح ومن سيفشل.



في التشبيه السابق (الذي يخبرنا به المسلم عادة ليرد على سؤال لماذا خلق الله الخلق) الطلاب هم البشر والمعلم او الاستاذ هو الله وورقة الامتحان هي الرسالة السماوية بمافيها الاسلام.



اذا كان بالفعل الهدف الالهي من خلق البشر هو اختبارهم بالاسلام فهذا هو افشل اختبار عرفته الاختبارات في تاريخها. للاسباب التالية:


1. معظم البشر من 1400 عام الى اليوم عاشوا وماتوا ولم يسمعوا بالاسلام حتى ، يعني معظم الطلاب لم تصلهم ورقة الاسئلة اصلا.


2. الدين وراثة وجغرافيا، تخيل ورقة الاسئلة يتوارثها مجموعة صغيرة من التلاميذ جيلا بعد جيل بدلا من ان يقوم المعلم بتوزيع الورق على الجميع.


3. بسبب طبيعة الدين الوراثية فإن التلاميذ الذين يرثون الورقة يرثونها مع الاجوبة ، فكل ما على المسلم فعله هو ان يقلد ابويه ويكون قد نجح في الامتحان واما من ولد في بيئة غير مسلمة لسوء حظة فتقليده لوالديه يعني فشله وعليه اذن البحث عن الدين الصحيح. اي عدل هذا يا معلم؟ ايعقل ان تطالب اكثرية التلاميذ بالبحث والاجتهاد بينما يرث بعضهم الورقة مطبوع عليها الاجوبة.


سيقول لك المسلم ان الفشل الالهي في امتحان الدنيا سيعوض الله عنه في الاخرة مثلا من لم تصله الرسالة في الدنيا سيقوم الله باختباره مجددا في الاخرة يوم القيامة. ولم اجد في حياتي اسخف واغبي من هكذا جواب، الله ذو القدرة المطلقة لم يعرف كيف يصمم اخبار ناجح مثل العالم والناس. تخيلو هذا : كل المعاناة والالم في هذه الارض منذ ان دب الانسان عليها خلقها الله من اجل اختباره السخيف وفي النهاية معظم الناس لم يتم اختبارهم فقرر الله تاجيل الاختبار الى الاخرة يعني معاناة كثيرة ذهبت سدى، الم يستطع الله ذو القدرة المطلقة اختبارنا جميعا يوم القيامة؟


لكن يبدوا لي ان لا الهة ولا اديان هنا انما ارحام تدفع وارض تبلع ونحن ننسج القصص لتسلية انفسنا.


تحياتي
الاختبار ليس هو كل شيء ! , اختبار النفس البشرية هو مجرد وسيلة من وسائل التأهيل التربوي الروحي

أولا - فكرة الحياة والغرض منها
الحق أن الحياة ليست فكرة بل هي حقيقة تتعلق بإرادة الله تعالى ومشيئته , المؤمن المسلم يؤمن بأن الله سبحانه وتعالى كذات إلهية ( نفس إلهية ) يتمتع ويمتلك من الصفات الذاتيه صفة الخلق ( والذي يتمتع بصفات الكمال الذاتي فهو مستغني بها عن غيره ) , وبما أنه يتمتع بصفة الخلق فهو الخالق لذلك خلق الحياة كلها بما فيها عالم الغيب النوراني وعالم الشهادة المادي , و المؤمن المسلم يؤمن بأن أصل الحياة الحقيقية هي الحياة الآخرة في عالم الغيب النوراني لا في عالم الشهادة المادي , أصل الحياة والدار الحقيقية الأبدية التي سنعيش فيها إلى الأبد هي في الآخرة لا في الدنيا , الحياة الحقيقية في الدار الآخرة ( دار السلام ) هذه هي الحياة اللي نحن كذوات روحية بشرية مخلوقين فيها ولها وليس للدنيا , نحن كذوات روحية بشرية ( يعني كأنفس روحية بشرية ) ربنا خلقنا هناك في الكون النوراني أي في عالم الغيب , عشان نعيش هناك في الجنة مع الملائكة والولدان المخلدون والحور الحين وغيرهم من المخلوقات النورانية ونتمتع بنعيم الجنة إذا عبدنا الله حق عبادته
وقد يسأل سائل :
طيب طالما الإنسان كذات روحية بشرية ( أي كنفس روحية بشرية ) هو في الأصل مخلوق للآخرة على حد قول المؤمن المسلم! ..
إذن لماذا الله تعالى خلق الدنيا ( الكون المادي ) طالما احنا مخلوقين للآخرة؟!
وللإجابة على هذا السؤال :
  • الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) الملك
  • ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ (14) يونس
ولذلك الله تعالى جسد ذوات الدواب الروحية ( أي أنفس الدواب الروحية وعلى رأسها نفس الإنسان الروحية العاقلة ) في أجساد مادية , كل نوع منها أُعد خصيصا على حدة من المادة ثم تطور تطور مستقل عن بقية الأنواع الأخرى , يعني أجساد الدواب المادية هي بمثابة المركبات المؤقتة الفانية التي تستقلها الأنفس الروحية ( جوهر الدابة ) , عشان هذه الأنفس الروحية البشرية تعبد ربنا في الدنيا أولا قبل ما تدخل جنة الآخرة المكان المقدس بدون ما تتدرب على العبادة في مكان أدنى مؤقت وتتأهل فيه للحياة الآخرة , الدنيا هذه مجرد مكان مؤقت ربنا بيدربنا فيه على العبادة وبيربينا وبيأهلنا فيه عشان نرجع لمكان ما جينا تاني مدّربين ومتأهلين ومتعودين على العبادة ( الطاعة ) كالملائكة ونواصل هناك عبادتنا لله معاهم , لأننا هناك في الدار الآخرة هنكون مع الملائكة اللي بيعبدوا ربنا ليل نهار لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون , واحنا البشر هنكون هناك أقرب إلى الله وأحب إليه من الملائكة إذا عبدنا الله حق عبادته , لأن الملائكة مخلوقين من عقل بلا شهوة , والأنعام عكس ذلك مخلوقين من شهوة بلا عقل , أما البشر هو المخلوق الوحيد اللي جمع بين العقل والشهوة فتحكم في شهوته بعقله طاعة لله . ولذلك سيكون العبد الحقيقي أقرب إلى الله من الملائكة

ثانيا - مبدأ الثواب والعقاب وفلسفة العذاب في الإسلام :
الدنيا فقط مجرد مركز تدريب وتأهيل الذات الروحية البشرية ( أي النفس الروحية البشرية ) لعبادة الله تعالى , أي أن عبادة الله ( طاعة الله ) لا تنتهي بانتهاء الدنيا , فالعبادة الحقيقية والجزاء الحقيقي الدائمين في الآخرة لا في الدنيا , الدنيا كما قلنا مجرد مركز تدريب وتأهيل هذه الأنفس البشرية للعبادة , وفيها أيضاً عبادة وجزاء ولكن كل منهما بصفة مؤقتة , ثم تعود هذه النفس البشرية بعد ذلك ( عند الموت ) مؤهلة لتستأنف عبادتها هناك بصفة دائمة في الآخرة وتنال جزائها هناك بصفة دائمة , وهذه العودة أو الرجعة إلى حيث أتت تُسمى الموت , بمعنى أنها عندما ترجع إلى عالمها الآخرة وتترك جسدها اللي كانت متجسدة فيه وبتقوده وتسعى به في الدنيا هذا يسمى الموت , ففكرة الحياة كلها تدور حول تجسد الأنفس البشرية في أجسادها التي أُعدت خصيصاً لها , بهدف التطوير الروحي لهذه النفس البشرية في هذا العالم المادي يعني تدريبها وتربيتها وتأهيلها على العبادة لتستأنف هذه العبادة في عالمها الأصلي وهو عالم الآخرة , ومن وسائل التأديب التربوي اللي بيستخدمها ربنا عشان يربي بيها هذه الذوات ( الأنفس ) مبدأ الثواب في الجنة والعقاب في النار , فقد يتعرض الإنسان من قبل الله تعالى بالابتلاء ( الاختبار ) في الدنيا بهدف تقويمه وقد يثاب إذا رسب في الابتلاء وقد يُعاقب عقاب فوري أو تأجيل التنفيذ لحكمة بالغة , المهم كلها وسائل تأديب تربوي في الدنيا وفي الآخرة - وهذا هو فلسفة العذاب في الإسلام : https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=5393
الدنيا هي بمثابة مؤسسة تربوية روحية بتربي وبتخرج أجيال وأجيال وبتأهل البعض إلى أعلى المراتب , والبعض الآخر قد لا يكون له حظ من التأهيل التربوي الروحي بسبب كفره وعناده وبعده عن خالقه , وبهذه العبادة سواء المؤقتة في الدنيا أو الدائمة في الآخرة تسعد النفس ولا تشقى وتعيش هنا أو هناك في نعيم وسعادة نتيجة الأعمال الصالحة وعبادتها لله تعالى إلى أبد الآبدين , فيتحقق الأمن والأمان والسلام في الدارين دار الدنيا والدار الآخرة
  • يقول تعالى : تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) القصص
  • يقول تعالى : لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (127) الأنعام

وهذا هو المطلوب أو هذه هي الحقيقة وليس الفكرة من الحياة برمتها

تحياتي



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 12:46 PM Kebriniak غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
Kebriniak
عضو جميل
الصورة الرمزية Kebriniak
 

Kebriniak is on a distinguished road
افتراضي

حتى لو قبلنا فكرة الاختبار الإلهي للإنسان فما الفائدة من خلق الإنسان الذي سيفشل في الامتحان علما مسبقا أنه سيفشل ثم تعذيبه تعذيبا أبديا؟؟



:: توقيعي :::
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 01:29 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

تحياتي قيصر،
في الحقيقة انا لي اسباب أخري، ولكن اهم الاسباب في نظري، هو ان الاسلام اهتم كثيرا بتهميش العقل، وهذا كان له اثار كبيرة علي المسلمين. الاسلام اتي باشياء لا يقبلها العقل، وفرضها علي اتباعها، لغرض واحد فقط، وهو تهميش العقل:
  1. ارضاع الكبير، هذا مهزلة عقلية، وفرض قبولها، تهميش للعقل، و اعتماد النقل قبل العقل
  2. ميلاد محمد بعد موت ابية بأربع سنوات، هذا نتيجة لتهميش العقل
  3. العبادات الاسلامية اهتمت كثيرا بكثر اعتداد المسلم بنفسة،
الاسلام تعامل مع المسلمين بعنصرية شديدة، فالخليفة كان يتعامل مع المسلمين "وما انتم الا عبيد احساننا " هكذا يتعامل آل سعود مع الشعب السعودي، وهكذا تعامل الخليفة مع الشعوب الاسلامية، فهذا كان قديما وحديثا...
هذا ادي الي ان المسلمين في غاية من التخلف. اتذكر قراءة لريتشارد دوكينز، عن الفرق بين المسيحية والاسلام، واشار بان المسيحية كان لديها مساحة للعقل، بينما الاسلام لا وجد للنقد او التفكير المستقل.

فهذا جعل المسلمين متخلفين تماما، وجعل الاقليات الغير مسلمة في وضع افضل من المسلمين. عند قراءة كتاب البجعة السوداء لنسيم طالب، كان يتحدث عن كيف ان المسلمين ترك اليهود والمسيحيون للتفكير بحرية، وهذا جعلهم اكثر قدرة من المسلمين الذين مفروض عليهم الطاعة العمياء.
هذا سهل العنصرية من الحكام المسلمين ضد المسلمين، فهم يطيعون الحاكم المسلم، مهما ان فعل حتي جعلهم "وما انتم الا عبيد احساننا " كما كان يحكي.
الشعوب الاسلامية تحتاج الكثير حتي تخرج من تحت تأثير الفكر البابوي الاسلامي، حتي يفكر المسلم باستقلال لصالح نفسة، ولذلك ينتشر الحكام المستبدين في العالم الاسلامي...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 01:49 PM ramadan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
ramadan
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية ramadan
 

ramadan is on a distinguished road
افتراضي

كل اعتراضاتك لها أجوبة جيدة ولكن سأكتفي بأسهل وأسرع جواب: لحكمة لا يعلمها الا الله!
وبالمناسبة لا نحتاج الى دليل على صحة الاسلام، نحتاج فقط ان نبين أنه الأفضل والأقرب الى العقل والفطرة، أو نبين لك فساد العقائد الاخرى كالالحاد.
وسأفعل هذا الان بما يتعلق بموضوعك.

مثال:
معادلات نيوتن واينشتاين أثبتت صحتها وهي تستخدم اليوم في الملاحة وصناعة الاقمار وغير ذلك… لكن عندما ترى هذه القوانين لا تعمل على عناقيد المجرات فأنت أمام خيارين:
الأول أن تعترف بان هذا لغز وتحاول حله بوسيلة ما كافتراض وجود شيء غامض ومخفي مثل ال dark matter وهذا ما فعله العلماء.
الثاني أن تطعن في قوانين نيوتن وتتبرأ من النسبية وتكفر بالجاذبية وتعتبرها وهما!

نفس الشيء ينطبق على الإسلام، إن سلمنا لك جدلا بما تقول، فهذا لن يعني ردة اسلامية او كفر بوجود خالق، وبكل تأكيد لن يعني صحة الالحاد العدمي!
مثل نظريات نيوتن واينشتاين، فانت ستقول أنك فعلا تعيش كأنك محاسب، أو يكون حالك مثل ستالين الذي قتل من شعبه وجنوده ما لا يحصى لانه ملحد لا يؤمن بآخرة.

فبدل أن تبقى مسلم تؤمن بالاخرة وتعيش على هذا بالفطرة مع وجود ألغاز لا تعرف اجابة جيدة لها... قررت أن تهدم كل شيء، تكفر بالاخرة وبالوجود الالهي وتنتقل الى الالحاد العدمي حيث كل شيء حلال لمن أراد!



:: توقيعي ::: مرحبا بكم في قناتي على اليوتوب.
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 02:02 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي تحياتي

اقتباس من أحد مواضعي المنشورة : (الإيمان ضد العقل: صياغة جديدة " العقل خلاصنا")
[ابن الـ . . . . . .]
في صالة الانتظار في المحطة المركزية للسكك الحديدة، في عاصمة أوربية، تعرفت على عربي لاجئ. جلس قربي هو وزوجته وطفلاه. كان قد تعدى الثلاثين بقليل لكن الشيب قد غزا شعر رأسه تماماً. أخبرته بأنني عربي ففرح جداً لأنه غير متأكد من التعرف على انطلاق القطار على لوحة المعلومات الإلكترونية. بعد ذلك حدثني على السنوات الصعبة التي مروا بها في المخيمات التركية ومخاطر مسيرة الهجرة حتى وصل إلى أوربا " أرض الميعاد". الآن ظروفه قد تحسنت وها هو يسافر لضيافة أخيه في مدينة أخرى. حينئذ قلت له:
ولا يهمك، لقد انتهت رحلة العذاب.
فوافقني على ذلك. لكنني لم أستطع أن أواجه إغراء سؤال طالما طرحته على المسلمين:
- إنه امتحان من "الله"، أليس كذلك؟!
فأنفجر صاحبي غاضباً:
- لماذا هذا [ابن الـ . . . .] يمتحننا نحن فقط؟ ولماذا لا يمتحن أولئك [أخوات الــ . . .]؟ لماذا يجتازون الصفوف من غير امتحان؟ لماذا انهار البيت على أبي وأمي. هل هذا امتحان؟ والنتيجة، هل سيواصل[ابن الـ . . . .] امتحاننا؟
وكان من الممكن أن يستمر صاحبي وهو يوجه اللعنات والشتائم على [ابن الـ . . . .] لو لم أخبره بأن القطار قد وصل وعليهم الانطلاق إلى الممر المخصص.
إنه يكتشف بنفسه أن لا عدالة وأن [أخوات الــ . . .]، وهو يقصد شيوخ الدين، يجتازون "الصفوف" من غير امتحانات أو اختبارات. بل أنهم يعيشون بهناء العيش ورغد الحياة في ظلال "الأزهر" و"جامع الزيتونة" ومقرات "علماء" الدين في النجف وكربلاء وقُم ومَشْهَد وفي مقرات الإفتاء الخليجية وجوامعهم الفارهة المكيفة. إنهم مطمئنون في جناتهم النفطية من غير عناء. امتحانات [ابن الـ . . . .] للفقراء والمعدمين والضعفاء فقط.
أجل لقد اكتشف أن لا عدالة عند هذا [ابن الـ . . . .]، وعليه أن يكتشف الآن أن غياب العدالة يعني: غياب العادل!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 07:37 PM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
كل اعتراضاتك لها أجوبة جيدة ولكن سأكتفي بأسهل وأسرع جواب: لحكمة لا يعلمها الا الله!

الله اخبرنا بحكمة خلق الانسان ((وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون)) فلم يعد سرا الهيا وورقة "حكمة لا يعلمها الا الله" لن تخدمك الان للاسف.


كلامك عن نظريات اينشتاين وغيرها، واضح ان هذا الرد منقول عن علماء البيولوجيا في ردهم على الخلقيين، انتم اخذتم الرد واستعملتموه بعد بضعة تعديلات، لكن لايهم. جوابي لك هو ان هناك فرق بين معضلة واخرى هناك معضلات لاتقضي على الفكرة ، عدم قدرة قوانين اينشتاين على تفسير حركة عناقيد المجرات لاتقضي عليها والسبب وجود تفسير محتمل لكن لو كانت قوانين اينشتاين لاتفسر حتى حركة الاجسام الصغيرة فلا امل في انقاذها ، فلا يمكن الرد على اي شبهة بقولك انه مجرد معضلة لانعرف جوابها. ولو كان الامر كذلك لما تبقت اي فكرة غير صحيحة فاي فكرة ولو بها ملايين المشاكل والتناقضات سيدعي انصارها انها مجرد معضلات ستحل مستقبلا.


لا اتفق معك ببقية مداخلتك لكني لا اريد الخروج عن الموضوع.



:: توقيعي ::: لترَ العالم في حبة رمل والسماوات في زهرة برية
احمل اللانهاية في راحة يدك والأبدية في ساعة
  رد مع اقتباس
قديم 06-06-2020, 08:17 PM Hamdan غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
Hamdan
باحث ومشرف عام
 

Hamdan will become famous soon enoughHamdan will become famous soon enough
افتراضي

تحياتي..


جان جاك روسو تنبه لإشكالات الأديان الإبراهيمية هذه في القرن الثامن عشر ،فحاول ان يتجاوزها بتأسيس دين جديد (دين الفطرة) او مايمليه الضمير على الشخص وهي ينطلق في هذا من منطلقات ربوبية ،فكرة العدل الالهي مجرد وهم وخرافة يستخدمها المسلمون او الابراهيميين بشكل عام ..شخص استخدم عقله وقارن بين اديان مختلفه ،ووجد ان الاديان الابراهيمية مجرد اوهام (لماذا يدخل جهنم لو افترضن جدلا انها حقيقه؟!) هل يعاقب الاستاذ بالتعذيب الجسدي على القيام بالواجبات (حتى بمقاييسنا البشريه الحديثة مثل هذه العقوبات مرفوضة ) فأي عدل الهي ؟!



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
للاسلام, اخي, اسباب, رفضي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع