![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجنا بهم يا كريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ------------ قال الله عز وجل: {أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا} شبه الله رسوله الأعظم صلوات الله عليه وآله بأنه سراج منير فهو طريق الحق الذي يهدي الى الله عز وجل، لكن لماذا استخدم تعبير (السراج المنير) وليس (السراج المضيء) أو (القمر المنير). علما أن السراج -كما الشمس- نوره ذاتي لا يستمده من غيره ولذلك يعبر عنه بالضياء، بخلاف القمر الذي يستمد نوره من غيره ولذلك يعبر عنه بالمنير، وقد راعى الله عز وجل ذلك في القرآن الكريم، قال تعالى: {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا} وقال سبحانه: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا} وقال: {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا}. فإذن: السراج مضيء، والقمر منير، لكن الله عز وجل في الاية عندما تكلم عن رسوله المصطفى صلى الله عليه واله عبر عنه بأنه: (سراج منير) الجواب: تعبير الله عن رسوله الهادي بأنه (سراج منير) وليس (سراجا مضيئا) للدلالة على أن نور الرسول ليس من عنده مستقلا عن الله، بل مستمد من عند خالقه عز وجل، فالنبي هو المرآة النقية التي تعكس النور الإلهي. كما انه لم يعبر عنه بالقمر المنير بل بالسراج المنير، لأن الناس عندما يشاهدون القمر لا يبدو لهم دائما في حال واحدة فتارة يقوى نوره وتارة يضعف، أما نور النبي فهو مستقر على حال واحدة لم يضعف ولن يضعف (والله متم نوره). |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
السراج نوره ذاتي…
اذاً على حسب زعمك في سورة النور: "الله نور السموات والارض". اذاً الله ليس ضياء وانما هو يعكس ضياء شيء اخر… ربما الاية يجب ان تكون "الله ضياء السموات والارض"؟ ام ستقوم بتأويل معنى نور طيب، ماذا عن: مثل نوره كمصباح في زجاجة |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
نحن هنا في شبكة الالحاد العربي، نحاول دائما مساعدة المسلمين لأيجاد اعجازات قرآنهم البليغ الذي يحتاج الي دجال بجلباب يفسرة. تحياتي |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | Mazen (07-11-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
كنت اقرأ مؤخراً عن Albedo في الفيزياء، وهو مقياس لقدرة الاجسام على عكس او امتصاص الضوء. صفر Albedo تعني الجسم يمتص الضوء يالكامل Albedo واحد تعني ان الجسم كالمرآة، يعني يعكس الضؤ بالكامل. القمر عنده Albedo 0.2، يعني القمر حقيقةً لا يعكس الضؤ بشكل جيد كما يدعي الدجالون. الارض بالمقابل ال Average Albedo عندها 0.3 Albedo يعني تعكس الضؤ بشكل افضل من القمر!! والبحر والثلج يعكسان الضوء بشكل افضل بكثير… يعني اذا كان هناك انسان على ظهر القمر، فالارض ستكون سراج منير اكثر من القمر!!! وخصوصاً اذا كان ضؤ الشمس في الارض يقع عل بقعة بلا غيوم وهناك ماء او ثلج. فالمحيط عنده Albedo 0.5 الى 0.7 والثلج على الارض عنده Albedo 0.8. بل اكثر من ذلك، عندما يكون القمر في طور الهلال وفقط جزء بسيط منه منير، تستطيع ان ترى الجزء المظلم من القمر!!! لماذا نستطيع ان نرى الجزء المظلم مع انه غير مقابل للشمس؟ السبب ان الارض منيرة لدرجة انها تضيء الجزء المظلم من القمر لذلك نستطيع ان نرى الجزء المظلم من القمر!!! فالارض هي اكثر انارة من القمر !! فعندما كتب اهل البعير من سكان الصحراء: تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً، لم يدركوا ان الارض في السماء هي اكثر انارة من القمر!!! https://en.m.wikipedia.org/wiki/Albe...estrial_albedo https://youtu.be/pJ0GQYiBg_U |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
في البداية أنا لم أتكلم عن الفرق بين (النور) و (الضوء) كما يتوهم الملحد، حتى يقال لي: (إذن كان يجب أن يقال: الله ضياء السموات والأرض) بل ميزت بين نوعين من الأجسام التي تظهر غيرها: الأول نوره ذاتي غير مستمد من غيره من الأجسام، والآخر نوره مستمد من غيره، الأول كالشمس والسراج، الثاني كالقمر. كلاهما له نور، لا أن لأحدهما نور دون الآخر. وقد ذكرت ذلك. أعيد كتابة العبارة لأن البعض لا يفهم ما يقرأه من كلمات بسيطة، فكيف سيفهم ما قرأه مؤخرا عن Albedo في الفيزياء. هذه عبارتي: (علما أن السراج -كما الشمس- نوره ذاتي لا يستمده من غيره ولذلك يعبر عنه بالضياء، بخلاف القمر الذي يستمد نوره من غيره ولذلك يعبر عنه بالمنير). هذه جهة في الموضوع. الجهة الثانية: أصلا ما هو النور؟ هو المظهر لغيره. لذلك يطلق على العلم بأنه نور، وعلى الشمعة بأنها نور، من جهة المظهرية للغير يطلق على الاثنين بأنهما نور. ولكن لا يقال: ضوء العلم بل نور العلم. ولا يقال ضوء الله بل (نور الله). بخلاف الشمعة (المادية) فيصح أن يقال: ضوء الشمعة. فالضوء لا يضاف الا إلى الأجسام، والبعض قرأ مؤخرا عن Albedo في الفيزياء ففهم ما يريد هو ان يفهمه، ولكن يبدو أنه نسي أن يقرأ عن ألف باء معنى الضوء وأنه اشعاع على شكل طاقة تصدر من مادة. (من مادة). (من مادة). ولذلك هو يفترض بأن الأصح أن يقال (الله ضياء السموات والارض) مع علمه بأن الله الذي يؤمن به المسلمون ليس ماديا. هذه نتيجة من نتائج القراءات السطحية للعلم، بحيث لا يميز الانسان الفواصل بين المجالات التي يريد أن يقحم نفسه بالحديث عنها، ولا يميز جهات الموضوع المختلفة بل يخلطها بعضها ببعض، فيظهر لنا في النتيجة نسبة ال IQ عنده. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَىءٍ عَلِيمٌ }. صدق الله العظيم. من دقة القرآن الكريم أيضا في اختيار الألفاظ، هو اختياره لفظ "نور" في قوله (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) ولم يقل الله ضياء السموات والأرض، أو: الله مضيء السموات والأرض. لأنه لو فعل ذلك لأثبت لنفسه الجسمية والمادة والعياذ بالله، لأن الإضاءة لا تستخدم إلا مع الأجسام، بخلاف النور. وكلمة (نور) في (نور السموات والارض) هي أصلاةلا تتكلم عن الماهية اذ لا ماهية ولا حدود لله، بل هي مصدر بمعنى اسم الفاعل، والمعنى أن الله هو الذي أفاض النور على السموات والأرض وبه ظهر الكون بعد أن لم يكن. لا أن ماهيته هي النور، كيف وهو الذي خلق النور ونوره. ولذلك نقرأ في الدعاء: (يا نور النور، يا منور النور، يا خالق النور، يا مدبر النور، يا مقدر النور، يا نور كل نور، يا نورا قبل كل نور، يا نورا بعد كل نور، يا نورا فوق كل نور، يا نورا ليس كمثله نور) فالله سبحانه نور لا بمعنى الماهية بل بمعنى أنه هو الذي أظهر الوجود، و إليه يعود كل نور. وطبعا الذي لا يفهم ما يقرأ، بالتأكيد لن يفهم الفرق بين الصفة والمصدر، وبين كل هذا الذي نوضحه له (لعله يفهم) وسيسمي التوضيحات اللغوية التي بينتها الان بأنها: (تاويل) أو (ترقيع) أو بقية العبارات المستهلكة التي يستخدمها من ليس لديه شيء ليقوله، فيرد على كل شيء بأي شيء (كله صابون). |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
اود تصحيح واضافة بعض المعلومات… 1- القمر Albedo هو فقط 0.1 وليس ما ذكرته انا سايقاً ان القمر لديه 0.2 Albedo. بعني القمر معتم. 2- الارض لديها Albedo بمعدل 0.3، يعني ثلاثة اضعاف القمر! بالاضافة، الارض اكبر من القمر ب 16 مرة. يعني ثلاثة اضعف ضرب 16، فالارض اكثر انارة من القمر بحوالي 50 ضعف!!!! تصور، خمسين مرة اكثر انارة من القمر. يعني انسان ينظر الى الارض والقمر سيلاحظ ان الارض هي 50 مرة اكثر انارة من القمر!! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
وماذا عن هذه الاية: وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَىٰ وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا وهذه الاية: إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور. وهذه الاية: قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس يبدو ان ربك لم يميز بين الضياء والنور كما تدعي… |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
موقوف
![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
من الجيد أن يستدرك الانسان ويعود للرد دون إساءة أو اتهام غيره بالدجل. اقتباس:
أما في الآية الأولى عندما قال (ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا) فذكر ثلاثة أمور، فرق بينها بالواو: ١. الفرقان ٢. وضياء (وليس الضياء) ٣. وذكرا (وليس الذكر) ليس في الآية ما يدل أن الثلاثة تتكلم عن شيء واحد وأن هذا الشيء هو التوراة، بل التفريق بينها بالواو ظاهره الاختلاف بينها. فلم يقل: الفرقان ضياء وذكرا (كما قال في الاية الاخرى عندما ذكر الكتاب أولا ثم وصفه بأنه نور وهدى، فلم يعطف النور والهدى عليه قال تعالى: الكتاب .. نورا وهدى). خاصة أن الله قال في أية اخرى لبني اسرائيل: (وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) ولم يقل: الكتاب فرقانا، فظاهر الآية هو التغاير بين الكتاب والفرقان. وظاهر الآية السابقة التغاير بين الفرقان والضياء والذكر. انتهى جواب سؤالك أخي. وما سأذكره الآن هو زيادة مني، أما سؤالك فقد أجبت عليه. ما هي هذه الأمور الثلاثة ؟ أما الفرقان الذي أوتي للأنبياء فقد بحثت به من قبل وتوصلت لنتيجة أنه هو المعجزة (ان صح التعبير، أو قل هو الذي يكون ما قبله غير ما بعده)، لأن معنى الفرقان هو ما يفرق الحق عن الباطل، والفرقان الذي آتاه الله لموسى هو معجزة العصا التي أأبطلت سحرهم (وكان السحر هو الذي ينتشر في ذلك العصر ويتباهون به) ولذلك قال عليه السلام: {فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ * وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ}. وفي سورة آخرى قال عز وجل: (قَالَ أَلْقُواْ فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُواْ أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاؤُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ * وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ * فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ * فَغُلِبُواْ هُنَالِكَ وَانقَلَبُواْ صَاغِرِينَ) ولذلك سمى الله يوم بدر في سورة الأنفال بأنه (يَوْمَ الْفُرْقَانِ) ومن يقرأ مجريات ما حصل قبل يوم البدر وبعده، يعلم أنه كان بحق يوم الفرقان في تاريخ الإسلام كله. ولذلك في سورة آخرى يقول الله عن يوم بدر: (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ* لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ). وهذين التعبيرين: (إحقاق الحق) و (أبطال الباطل) ينتجان معنى الفرقان و لم يستعملها الله معا إلا في موارد قليلة. أما (ذكرا) بصيغة النكرة لا التعريف، فهو أحد الكتب السماوية المنزلة على الانبياء، وهو هتا التوراة. أما (ضياء) فأنا أعتقد بأن المقصود به النار، لأنها حسية مادية، قال تعالى حكاية عن موسى عليه السلام: (إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى * فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي يَا مُوسَى * إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى * وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى) هذا والله أعلم. وبكل الأحوال الآية التي ذكرتها ليس فيها أنها تتحدث عن شيء واحد، وأن الضياء هو التوراة كما افترضت. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
رجاءً وسام لا تضع في فمي كلام لم اقله! انا لم اتراجع عن اتهام ما تقدمه بالدجل والتزيف. انا صححت لنفسي معلومة علمية لتأكيد النقطة التي ذكرتها سابقاً عن القمر. فالقمر لديه Alebdo 0.1 اي انه اكثر عتمة واقل نور مما ذكرته انا سابقاً. واضفت ان الارض تعكس النور بخمسين ضعف اكثر من القمر. والامر الثاني، انا اجادلك هنا ولست اسألك "يا سيدنا الشيخ" ما حكم الدين في كذا وما هو تفسير كذا وكذا حتى ترد: انتهى الجواب على السؤال. بالعودة الى الضياء والنور، اريد ان افهم ما الذي تقدمه بشكل مباشر (لانك بصراحة دوختني). الرجاء تأكيد او نفي فهمي لما تقدمه انت تدعي ان القران ذكر بان محمد سراج منير وليس سراج مضيء لان محمد يستمد نوره من الله وليس من ذاته. القرآن لم يستخدم مضيء واستخدم منير لان كلمة "النور" تعني استمداد نوره من شيء اخر؟ هل هذا تلخيص دقيق للفكرة التي تقدمها؟ |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| بلاغة القرآن الكريم، |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond