يجب أن يقضى على الإسلام وجميع الأديان..موضوع لطرح ألفكار

[Gama Odena]

الإلحاد هو الوضعية الطبيعية للإنسان أما الإيمان بشيء خرافي و إتباع تعاليم من صناعة منتهية الصلاحية قبل 1400 هو منتهى السذاجة و غياب العقل .
ولكن بسبب عملية غسيل الدماغ المستمرة التي تمارس على الإنسان في المجتمعات الإسلامية لها وقع خطير على العقل البشري فهي تجعل من الجرافة حقا بل ويحق للمسلمين قتل أو إذاء من ينتقد الخرافتهم .
إذا كيف يبقى ملايين البشر مؤمنين بخرافة و إتباع أشخاص ماتوا قبل آلاف السنين ولم يقدموا إلا الأمور الكارثية و الويلات للبشرية مثل محمد أو أتباعه الذين تنضح كتب التاريخ و السير بفظاعاتهم و سوؤ أخلاقهم و طبيعتهم الهمجية المتوحشة و الفاقدة لأي معنى من معاني الإنسانية و شهوانية الإسلام الظاهرة و الناضحة في القرآن و في أحاديث محمد .
و مع ذلك يظل الناس تؤمن بهذا الخرافة المتخلفة وذلك لعدة اسباب
-جهل المسلمين بحقيقة دينهم : غالبية المسلمين يظنون أن الإسلام مجموعة أخلاق حميدة و عبادات فقط وليس فيهم من يحفظ عشرة احاديث أو ىيات من القرآن .
-عملية غسيل الدماغ التي تمارس من قبل الأسرة و المدرسة و الثانوية و الجامعة و في العمل و في السوق و الأصدقاء و شركاء زوجية و المسجد و التلفاز و الراديو وعلى الإنترنت و وزارات الأوقاف و الجمعيات الدعوية و الدعات إلى الإسلام المستقلون و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و رئيس الجمهورية أو الملك أو الأمير و الأحزاب السياسية ... كل هذه الهيئات و الشخصيات تتخذ من الإسلام وسيلة للسيطرة و لجلب منافع و تقوم بالترويج له و فرضه كخيار وحيد للتفكير و أي فكر خارج عن هذا الخط يعتبر جريمة شنعاء قد تتسبب في قتل صاحبها .
-العنصر الثالث هو الحرب القذرة التي يمارسها الإعلام و البروباغاندا الإسلامية على كل من تسول له نفسه أن يأتي برأي يخالف رأيهم أو يحيد عنه قيد أملة ولو حتى إدعى أنه تيار تصحيح داخل الإسلام مثل ما فعلوا مع الشيخ ميزو و غيره .
و أما الإلحاف فإن البروباغاندا الإسلامية قد رسمة له صورة بشعة و قامة بالترويج لها بين العوام حتى صارة كلمة الإلحاد تعني كل الشرور و الإباحية و الإجرام و كل ما هو مستقبح و كل ماهو غير حميد , وهذا طبعا كذب و إتهام باطل.

أود من الإخوة المشارة بأفكارهم لنحاول صياغة فكرة لتحرير البشر من الأديان التي تسلب منهم أعز ما يملكون وهو العقل فالدين عبارة عن مرض إجتماعي

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

الإلحاد هو الوضعية الطبيعية للإنسان أما الإيمان بشيء خرافي و إتباع تعاليم من صناعة منتهية الصلاحية قبل 1400 هو منتهى السذاجة و غياب العقل .
ولكن بسبب عملية غسيل الدماغ المستمرة التي تمارس على الإنسان في المجتمعات الإسلامية لها وقع خطير على العقل البشري فهي تجعل من الجرافة حقا بل ويحق للمسلمين قتل أو إذاء من ينتقد الخرافتهم .
إذا كيف يبقى ملايين البشر مؤمنين بخرافة و إتباع أشخاص ماتوا قبل آلاف السنين ولم يقدموا إلا الأمور الكارثية و الويلات للبشرية مثل محمد أو أتباعه الذين تنضح كتب التاريخ و السير بفظاعاتهم و سوؤ أخلاقهم و طبيعتهم الهمجية المتوحشة و الفاقدة لأي معنى من معاني الإنسانية و شهوانية الإسلام الظاهرة و الناضحة في القرآن و في أحاديث محمد .
و مع ذلك يظل الناس تؤمن بهذا الخرافة المتخلفة وذلك لعدة اسباب
-جهل المسلمين بحقيقة دينهم : غالبية المسلمين يظنون أن الإسلام مجموعة أخلاق حميدة و عبادات فقط وليس فيهم من يحفظ عشرة احاديث أو ىيات من القرآن .
-عملية غسيل الدماغ التي تمارس من قبل الأسرة و المدرسة و الثانوية و الجامعة و في العمل و في السوق و الأصدقاء و شركاء زوجية و المسجد و التلفاز و الراديو وعلى الإنترنت و وزارات الأوقاف و الجمعيات الدعوية و الدعات إلى الإسلام المستقلون و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و رئيس الجمهورية أو الملك أو الأمير و الأحزاب السياسية ... كل هذه الهيئات و الشخصيات تتخذ من الإسلام وسيلة للسيطرة و لجلب منافع و تقوم بالترويج له و فرضه كخيار وحيد للتفكير و أي فكر خارج عن هذا الخط يعتبر جريمة شنعاء قد تتسبب في قتل صاحبها .
-العنصر الثالث هو الحرب القذرة التي يمارسها الإعلام و البروباغاندا الإسلامية على كل من تسول له نفسه أن يأتي برأي يخالف رأيهم أو يحيد عنه قيد أملة ولو حتى إدعى أنه تيار تصحيح داخل الإسلام مثل ما فعلوا مع الشيخ ميزو و غيره .
و أما الإلحاف فإن البروباغاندا الإسلامية قد رسمة له صورة بشعة و قامة بالترويج لها بين العوام حتى صارة كلمة الإلحاد تعني كل الشرور و الإباحية و الإجرام و كل ما هو مستقبح و كل ماهو غير حميد , وهذا طبعا كذب و إتهام باطل.

أود من الإخوة المشارة بأفكارهم لنحاول صياغة فكرة لتحرير البشر من الأديان التي تسلب منهم أعز ما يملكون وهو العقل فالدين عبارة عن مرض إجتماعي

مقاله رائعه من أنسان اروع
فى الحقيقه لا أعلم ما أقول فما تطرحه .من أجمل الأفكار وأروعها ولكنها تحتاج لمنظومه متكامله ولكن للأسف الملحدين لا يمتلكون منظمات .تقرر لهم ما سيفعلون.. فهم لايتلقون أوامرهم من رؤسائهم من أعلى ووقتهم ليس ملكهم بسبب لقمة العيش.. فكل ملحد هو منظومه بحد ذاته ..
ولهذا يصعب تنظيم صفوفهم وخوض معركه فكريه شامله على الأديان .ولكن المتدينون لديهم الأموال والوقت والبوق الأعلامى ومع ذلك الإلحاد يزيد بزياده تفوق العقل

مشكلتنا مع الدين أننا نستعجل الأمور كثيرا بما يهدد أرواحنا . لهذا لابد من تهدئه مدروسه .فهناك الكثير من المنظمات القويه تدعمنا بلا أن ندرى فمن أثار الشكوك فى نفسك تجاه الدين سيثير نفس الشكوك لدى غيرك .وهو العلم بمؤسساته الأقوى ومنجزاته الحضاريه ومدى تقدمه على الدين فى كل المسائل .وكما ألحدنا نحن سيلحد غيرنا .وبنفس الأسباب فالقدر قد حابى الملحدين بلا أن يقصد بإيجاده أعداء للأديان كثر بلا ترتيب ..وهم العلماء الحق وليس علماء الدين فنسبة الإلحاد بينهم خرافيه .وكذلك معظم الشباب الصاعد هو مسلم ظاهريا .وهذا النوع لو أثرت شكوكه فلن يهدأ حتى يعرف الحقيقه .

لهذا فالمستقبل لنا .لأن ما نقوله عليه دلائل وحقائق .بعكس الأديان والتى يطاردها الموت فى كل مكان تدعى فيه العلم والمعرفه والمعجزات .
ولذلك أنا متفائل فهناك تجارب دينيه كانت أكثر وحشيه ودمويه ولكنها أختفت . بسب العلم ومحاربته للخرافات بقوته الناعمه والقويه فى ذات الوقت

فلو حفزت أنسان على قرائة كتاب يلمح لأسئله غير مباشره فقد ساعدت الألحاد كثيرا .فالدعوه والمواجهه المباشره .هى ما يتمناها المتدينون لكى يتفوقوا فيها ونحن ماذلنا لم نستكمل قوتنا بعد .وخاصة فى هذه المنطقه المنكوبه
ولكن بعد عشرات السنين لن يجرأ شيخ منهم على أن يذهب لمحاضره . يعلم أن نصف من يحضرها من الملحدين وأسئلتهم التى ستوجه إليه ستوجعه كثيرا.. ولكنها لا تقتل إلا الجهل القابع فى أدمغتهم .
لذلك فهم يستعجلون المواجهه الآن .. وأنا أفضل التريث وتركهم يموتوا بصوره طبيعيه .. فالموت بالفعل قدر كل دين لا تدعمه قاعده عريضه من الأدله والبراهين .فكل ما أتوا به أوضح زيفه العلم وكأنه يعمل معنا .كما أن الدين لا يستطيع أن يعادى العلم ..وإلا عجَل موته بيده فهو مضطر لأبتلاع أراء العلم برغم ما تسبب له من غصه فى حلقه.. دون أن يتفوه بكلمه تجعلهم فى موقف الجاهل .

وأنا أعتبر ما نفعله هنا سيكون له دور عظيم فى الأيام المقبله .والتى سيكون فيها الدين يلقى نحبه لتجاوزه عمره الأفتراضى بكثير .فدورنا موجود وفعال ولو عرفت معدلات أرتفاع الألحاد فستدرك كم أنت بالفعل قمت برساله تنويريه حقيقيه.. عليك أن تفخر بها و يفخر بها أولادك فى الآتى القريب
ولم تطلب ثمن لها كما يفعل شيوخ الوهم والدجل .فكل كلمه من أفواههم الحقيره . يأخذون ثمنها نقدا من أموال كان الأحق بها فقرائهم
ولكنهم يعتبرون أنفسهم فقراء لله لذلك يجوز ملأ بطونهم بالأموال

آسف على طول المداخله وتحياتى لك على أثارة موضوع من أهم المواضيع خاصة بالنسبه لى حتى أدع الفرصه لباقى الزملاء لطرح أرائهم

وكل تحياتى الغاليه والصادقه لك

[Gama Odena]

تحياتي لك عزيز كولمبو , لقد أثرت هذه النقطة المهمة :

ولكن للأسف الملحدين لا يمتلكون منظمات .تقرر لهم ما سيفعلون.. فهم لايتلقون أوامرهم من رؤسائهم من أعلى ووقتهم ليس ملكهم بسبب لقمة العيش.. فكل ملحد هو منظومه بحد ذاته ..
ولهذا يصعب تنظيم صفوفهم وخوض معركه فكريه شامله على الأديان .ولكن المتدينون لديهم الأموال والوقت والبوق الأعلامى ومع ذلك الإلحاد يزيد بزياده تفوق العقل

هذا هو مكمن الضعف بالنسبة للفكر التنويري و الإلحادي , يجب أن نقاتل بشراسة حتى نكتسب حقوقنا و يصبح بإمكاننا طرح افكارنا على العامة و الخاصة بحرية و محاججة اي فكر ديني على الملأ وهذا أمر لازال بعيد المنال على القل في المدى المنظور ولكن سيصبح أمر واقع بفعل التقدم العلمي كما بينت في مداخلتك القيمة .

الشكر لك عزيز

[يغموش]

موضوع رائع ترفع له القبعة

أنا أرى افضل طريقة لتخليص المسلمين من دينهم هو أن يعرفوه جيداً .. فكثير منهم ..كم تفضلت .. لا يعلمون شيء عن دينهم سوى انه دين اخلاق ومحبة وتسامح واحترام الآخرين ( والإسلام براء من ذلك )

ويتم ذلك من خلال النشر والتعريف بهذا الدين وكشف كل صغيرة وكبيرة فيه .. تصور أن هنالك الكثير من المسلمين يفتحون أفواههم عندما أذكر لهم ( مثلاً) من بعض القصص في القرآن كقصة زينب وكيف أن رسلوهم تزوج زوجة ابنه بالتبني .. وكأنني اتيت بهذه القصة من ديانة اخرى ..

العملية كانت صعبة لأن زعيم المافيا محمد واتباعه فرضوا طوقاً من العقوبات سابقاً على من يقترب من دينهم ... أما الآن بوجود الانترنت العملية اصبحت سهلة لكنها بحاجة الى بعض الوقت .. واعداد مغادري هذا الدين في تزايد ..

تحياتي

[طارق]

الدين وخاصة الاسلام ينمو في تربة الفقر والجهل ، والمجتمعات الفاشلة تحارب بطبيعتها التغير الذي يهدد بقاءها ،لان بنيتها التحتية لا تستطيع الدوام الا على المعطيات البالية ، ولهذا تنقسم المجتمعات المسلمة مثلاا الى جزئين المادي والفكري ، فنجد الفرد فيها يستعمل المواد المعاصرة ويتقيد بتعاليم اكل الدهر عليها وشرب .
ـ القضاء على الاديان يحتاج الى سياسة تحرير الفرد وحماية حقوقه ، لانه في المجتمعات المسلة يتعرض للضغوطات المجتمعية ، ولا يوجد فيها قانون يحمي تارك الدين .

[تهارقا]

التحية لكل الأعزاء غاما وكولومبو ويغموش وطارق

الطريقة الوحيدة هي كما ذكر الجميع كثر الحاجز
الخروج من الحيّز المعرفي الضيق الذي يحصن به المشايخ عقول الخراف

لا بد من التوعية
لكن
كيف؟! ولا صحف ولا كتب تنشر للملحدين ؟ كيف ولا قنوات تلفزيونية تتيح الحوار في هكذا موضوعات

الإنترنت هو الوسيلة الأمثل فهو في يد غالبة الشباب كما ان المستفيد منه هم الفئات العمرية المطلوبة التي تريد التغير ولم تركن للتقاليد وأقوال السابقين

[Gama Odena]

تحية لجميع الإخوة و شكرا على طرح أفكاركم

في رأيي الدين زائل لا محالة ولكن ماهي الطريقة للتسريع من هذا ؟
العلم سيقضى على جميع ألديان و الخرافات ولكن تجار الدين أدركوا هذه الحقيقة فلجأوا إلى إختراع أباطيل مثل إعجاز العلمي و بعض المسلمين مثلا ينكر العلم و يكذب ما يقوله العلماء لإدراكه أنها تنسف دينه

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gama odena

تحية لجميع الإخوة و شكرا على طرح أفكاركم

في رأيي الدين زائل لا محالة ولكن ماهي الطريقة للتسريع من هذا ؟
العلم سيقضى على جميع ألديان و الخرافات ولكن تجار الدين أدركوا هذه الحقيقة فلجأوا إلى إختراع أباطيل مثل إعجاز العلمي و بعض المسلمين مثلا ينكر العلم و يكذب ما يقوله العلماء لإدراكه أنها تنسف دينه

تحياتى عزيزى
فلينكروا من العلم ما يشائون فهذا يعجل مصرعهم وموت أفكارهم بلا تدخل من أحد فمن ينكر كروية الأرض الآن
أعتقد سيكون فاقد الأهليه للشهاده فى المحكمه .فهناك بلاد تمنع من يؤمنون بخرافات من الشهاده فى المحاكم .وهذا فى صالح الإلحاد
فالمسلم بين خيارين كلاهما مر .إما أن يقبل ما يأتى به العلم وأقام عليه الدليل والذى يقضى على دينه.. أو يقضى هو على دينه بنفسه برفض ما يقوله العلم

أو يحاول أن يحشر الدين فى العلم كما قولت أنت بأختراعهم للأعجاز العلمى فى القرآن .وهى حقن مخدر سريعا ما سيذول مفعولها .بعد كشف زيفها
فالعالم لم يعد كما كان ..فهو مفتوح على مصراعيه أمامك.. بمجرد وجودك على الشبكه العكنبوتيه .ولهذا لايوجد شئ يمكن تخبئته ..أو كتاب يمكن منعه

لهذا فتبشر خيراً .فكل الأديان فى موقف لاتحسد عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر .وكل خياراتهم للأستمرار تحتاج للبراهين والأدله
وهى أبعد من أن يحصلوا عليها ..ولو بملئ الأرض ذهب ...فزمن المعجزات ولى ومات هو الآخر .فقد كان يكفى خمسه من الكاذبين أن يقولوا أن شئ حدث
لكى يصبح حقيقه !!!!
ولكن الآن لابد من أعادة التجربه على مرأى ومسمع من علماء متسلحين بأحدث ما فى العصر لتفقد أى أدعاء لا يصاحبه دليل وبرهان

لذلك المستقبل للألحاد .وأنا لا أقصد بالألحاد فئه معينه ستذيد .أو دين جديد أسمه ألحاد

ولكنى أقصد خروج جماعى من الأديان بسبب قلة الأدله والبراهين. والتى أصبحت مطلوبه فى كل شئ تدعيه الآن .. حتى أسمك لا بد من أخراج بطاقتك للتأكد منه
ولم يعد يكفى أن تقول أى أسم فيصدقك الناس....إنه التطور ياعزيزى والذى لا يعرف مهادنه أو مصالحه مع أى خرافه ليس وارئها أدله تدعمها

وإلا سيكون مصيرها مقبرة الخرافات والأساطير. والتى تنتظر ما بقى من الأديان لتستقبلهم بحفاوه كبيره .وخاصة كبيرهم الأسلام بإلهه جل جلاله

تحياتى الغاليه لك دوما

[أوزيريس]

مسألة الاعجاز هي أمور شخصية و نضريات خاصة للبشر و بعض الباحثين و تبقى خاصة بهم

و يمكن ببساطة كتابة العبارة التالية على كل بحث قيل انه اعجاز


جميع النضريات والأمور المذكورة في التحليل الاعجازي التالي تعبر عن رأي أصحابها فقط.


كما تفضل الاخ كولمبو كلما اثرت الشكوك في هؤلاء المغيبين عقليا بالاسئلة المحيرة كلما ساهمت في اشعال نار
التقصي لديهم عن حقيقة الخرافات التي يعيشون فيها و لكن الامر يحتاج فقط الى بعض الوقت و سينكشف الحجاب
عن الجميع فلا تنسى ان نسبة الملحدين بالكاد كانت معدومة قبل 200 سنة و لكن انظر الان الى الفرق و ستلاحظ
نتائج مبهرة بفضل هذا البرهان العلمي و انا متاكد انه في عصرنا هذا سيكون الالحاد قد عم الغالبية العظمى من البشر
في نهاية هذا القرن و ستلاحظون الامر من سنة 2030 ان قدر لنا العيش الى ذلك الوقت.

[haithem]

كلام فاضي
الملاحدة ظاهرة صوتية

قد بدت البغضاء من افواهم وما تخفي صدورهم اعظم
شوية ملاحدة اصابهم الدلع يريدون ان يغيروا سنة الله في الكون