هل يرد المسلمين الجميل للادينى

[Colombo]

تحيه طيبه

دعونا نطرح رؤيه لعل الأخوه المؤمنين يصلهم فحواها ولكنى أعرف أنى أمنى نفسى بالمستحيل
الدين الأسلامى على الأخص مثله مثل بقية الأديان يحمل أفكار كثيره وخرافات أكثر ولكنها لا تعنينى ولا تخصنى من بعيد ولا قريب
فأنا لست معنى بالبغل الطائر ولا بالأسراء ولا بكل الخرافات القرآنيه المهوله .ولا نكاح محمد لعائشه
ولكن يهمنى فى المقام الأول نقد الأسلام كعباده وطقوس. والعباده حق مشروع لكل أنسان حتى لو اختار أن يعبد صرصار...طالما كان هذا أختياره ومحض أرادته

ولكن المشكله تكمن فيما سيصدره لنا من يعبد الصرصار من سلوكيات وهل هى مفيده أم مضره لمن حوله
وهذا هو إشكال الأسلام فكما قولت لست معنى بالمسلمين ولا بمن يعبدون فهى حريه شخصيه
ولكن هناك سلوكيات مجبر المسلمون على فعلها كطقوس وهى ضاره بالغير
وهذه لن ندعها تخترق سور مساحة الحريه الشخصيه الضيق لتتعدى على حقوق الآخرين

وسأضع مثال واحد فقط برغم من وجود مئات الامثله ولكن هذا أهمها

هل يمكن لملحد أن يعلن صراحة أنه ملحد فى أى مجتمع مسلم ؟؟.وهذا الأعلان هو ليس موقف عدوانى من أحد هو فقط يقول أنا لا أؤمن بدينكم
فنجد حد الرده حاضرا بقوه .. وبألف سيف وسيف وتقربا لله كعباده بل هو واجب دينى يجب تطبيقه
بالرغم من معيشة المسلمين آمنين مطمأنين على أنفسهم فى مجتمعات تؤمن بحرية العقيده وتضم الملحدين والمسلمين بلا مشاكل
والعجيب أنك ستجدهم ساكتين مؤمنين بحرية التعبير عن الرأى بل ويطالبون بها بكل صرامه إذا ما تعرضو للمضايقه .وأقاموا الدنيا وأقعدوها
لمجرد أن أحدا مس أحد حقوقهم .
والأغرب أنهم يستوردون من تلك البلاد الكافره ما يأكلون وما يلبسون وتقريبا كل ما يمارسون به حياتهم .وهذا لا يعنينا أيضا
فهل لنا نحن الملحدين نفس الحق فى بلاد المسلمين أم لا .وهل لو تولو ا أمر تلك البلاد الهادئه فهل سيحتفظون بحد الرده لأنفسهم
أم أنهم سيطبقوه على الملحدين .هل سيجرَون ذلك الحد الدينى المهووس معهم لو أتيحت لهم الفرصه لتولى الولايه على دوله متقدمه
هذا هو الإشكال... العباده التى تتعدى على حقوق الآخرين بحجة حرية التعبير فتجدها تحصد فى طريقها المبدأ التى قامت من أجله
فمحمد كان يعانى الأمرين فى مكه قبل الهجره بسبب أختلاف عقيدته ولم يكن يطمع سوى فى حرية العقيده .
وكانت مطلب صعب المنال .ولكنه اخذه بعد الهجره ولكن السؤال هل بعدما أخذه هل أعطاه للآخرين؟؟؟
أم أحتفظ به كملكيه أسلاميه تتعدى على حقوق الآخرين بلا أستأذان ولا حق مشروع لهم وهى أذدواجيه ليس لها مكان الآن فكما قولنا حرية الأعتقاد
مكفوله ومصانه ولو كانت كما قولت لصرصار ولكن أن تقول أن الصرصار يأمرنى بقتل من لا يعبده فهذا شأن آخر
فكل فتوحات الدوله الأسلاميه كانت تحت راية أعطاء الآخر حرية الأعتقاد أو تحت حماية حرية الأعتقاد فهل حدث هذا بالفعل بعد فتح تلك البلاد
هل أعطو أحد حرية الأعتقاد التى جائو من أجلها أم أنهم اخزو منهم الجزيه كعقاب طويل المدى وأستحلوا أموال الغير بلا حق
وقد يكون الأمر هين لو توقف على المال فهذا للمسيحيين واليهود ولكن ماذا عن الملحدين وكم منهم طارت راسه بشك بسيط فيه كزنديق
إذن لى ألف حق حين أقول أن هذا الدين يعتدى على حرية الآخرين فله تاريخ مشرف فى هذا.. مشرف للمسلمين طبعا فقط
ولكنه بالنسبه لى وقاحه ليس لها مبرر وأعتداء على كل أنسان له حق العيش
وهذ الحق مرهون داخل المجتمعات الأسلاميه بثلاثة أديان فقط للأعتناق أما. بغير دين ولا أعتقاد بإلله فليس له مجال .

قد نشكر من رفعوا الجزيه عن كاهل المسيحى واليهودى ولكن هل حدث هذا بأيدى المسلمين أنفسهم .أم بأيدى الأستعمار البغيض
الذى خلصهم من حد لا أنسانى . لو كنت مكانهم لشكرت الأستعمار على هذه النعمه .
ونفس الحال مع الرق هل قضى الأسلام نفسه على الرق .لم يحدث .وهنا لن نتطرق للآيات التى تحض على عتق الرقاب فهى لم تستطع حتى الحد منه
طوال الف وربعمائة عام .وقد تخلص منه المسلمون أيضا بيد الأستعمار .
يبدو أن الأستعمار الغير أسلامى للمسلمين قد خلصهم من أشياء قبيحه يدعون أنهم صاحبو الفضل فى التخلص منها ولكن الواقع والتاريخ يعاكس ما يقولون
والأستعمار هو أيضا من أوقف حد الرده .ولكنه سرعان ما عاد بعد التخلص من الأستعمار .بفضل أولى العزم من المسلمين .
فهل ننتظر ظهور بقية عوارض المرض مره أخرى أم أن المواثيق الدوليه هى ما تحول بينهم وبين هذا .ولكن الشعوب المسلمه لا تعرف المواثيق الدوليه
وتعتمد مواثيق الرب فى حد الرده فهم يطبقونه بأيديهم .
السؤال المهم كيف نخلع هذا الحد من الدين الأسلامى كيف نقتلع السوس الذى ينخر فى الضرس
فلا ينفع معه تنظيف ولا حشو فهو ممتد للعصب والإله شخصيا
بصراحه أنتظر رد موضوعى من المسلمين أنفسهم هل يمكن لملحد أن يعيش بينكم سيجبوننى المعتدلين ممكن .. ولكن متى كان للمعتدلين رأى وتم تطبيقه
على الواقع أريد حل واقعى يمكن تجربته وليس أحلام وأمانى ورديه
أنا أسأل المسلمين هل تعطون الملحدون حقوقهم كما يعطيكم الغرب الكافر حقوقكم فى بلاده .؟؟
أم أنكم أنكم ترون أنه الرد المناسب من الله لمن لا يؤمن به .لو كان كذلك .
فلا تخرجو من بلادكم لتنعمو بما فعل الادينى من حقوق لكم تنعمون بها خارج بلادكم وتردون له الجميل بقتله فى بلادكم

تحياتى للجميع

[القيصر]

اشكرك اخ كولومبو على موضعك

المسلم(الذي يعرف دينه) لايعترف بما يسمى حقوق الانسان فهذا عندهم احتكام لشريعة الطاغوت الدولية وبالنسبة لتحرير العبيد فهو ايضا بدعة واحتكام للشرائع الوضعية بدلا من الشريعة الالهية، المسلمون في اوروبا وامريكا لهم الحرية في ممارسة شعائرهم الدينية بل ونشر ديانتهم ايضا لكن لايسمح للمسيحي العربي الاصلي بنشر ديانته في بلده الام لانها اسلامية. سألت مرة احد الشيوخ عن هذا فأجابني انني اكثر من الاسئلة المشبوهة، لكن يمكن ان تسمع ردودا اخرى مثل ان الحق لايتسامح مع الباطل حتى لو تسامح الباطل مع الحق.

حتى نتعامل مع المسلمين (الذين يعرفون دينهم) علينا اولا ان نعرف ماذا يدور في عقولهم الاسلام لايعترف لابحرية ولابحقوق انسان واي كلام حول هذا سيضرب المسلم به عرض الحائط فالمسلم يطبق ما جاء في الاحاديث وكتب ابن تيتمية من غير ان يلتفت الى الطاغوت الدولي (الامم المتحدة).

طبعا انا اقول المسلم الذي يعرف دينه لأن المسلمين نوعين: مسلم مش فاهم دينه وهو ما يسمى المسلم المعتدل والمسلم المعتدل يؤمن بحق الاخر في الوجود وينكر العبيد والسبايا والفتوحات ولكنه يقول بقتل المرتد ومثليي الجنس فهذا المعتدل، واما المتطرف الذي يعرف دينه جيدا فلك ان تتخيل كيف شكله....

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

اشكرك اخ كولومبو على موضعك

المسلم(الذي يعرف دينه) لايعترف بما يسمى حقوق الانسان فهذا عندهم احتكام لشريعة الطاغوت الدولية وبالنسبة لتحرير العبيد فهو ايضا بدعة واحتكام للشرائع الوضعية بدلا من الشريعة الالهية، المسلمون في اوروبا وامريكا لهم الحرية في ممارسة شعائرهم الدينية بل ونشر ديانتهم ايضا لكن لايسمح للمسيحي العربي الاصلي بنشر ديانته في بلده الام لانها اسلامية. سألت مرة احد الشيوخ عن هذا فأجابني انني اكثر من الاسئلة المشبوهة، لكن يمكن ان تسمع ردودا اخرى مثل ان الحق لايتسامح مع الباطل حتى لو تسامح الباطل مع الحق.

حتى نتعامل مع المسلمين (الذين يعرفون دينهم) علينا اولا ان نعرف ماذا يدور في عقولهم الاسلام لايعترف لابحرية ولابحقوق انسان واي كلام حول هذا سيضرب المسلم به عرض الحائط فالمسلم يطبق ما جاء في الاحاديث وكتب ابن تيتمية من غير ان يلتفت الى الطاغوت الدولي (الامم المتحدة).

طبعا انا اقول المسلم الذي يعرف دينه لأن المسلمين نوعين: مسلم مش فاهم دينه وهو ما يسمى المسلم المعتدل والمسلم المعتدل يؤمن بحق الاخر في الوجود وينكر العبيد والسبايا والفتوحات ولكنه يقول بقتل المرتد ومثليي الجنس فهذا المعتدل، واما المتطرف الذي يعرف دينه جيدا فلك ان تتخيل كيف شكله....

مرحبا قيصر المنتدى

وبصراحه كلامك جميل وتلخيص رائع للقضيه
ولكنى أردت رمى الكره فى ملعبهم .لنرى الموضوعيه والنقله النوعيه .وكيف سيكون الرد عليها
فهم كما تفضلت ينعمون فى بلاد الغرب الكافر والملحد بكل شعائرهم . ولكنهم ينقِصون منها الكثير من أجل العيش الآمن فهل هذا موقف مؤقت. وما ذالت أذواجية محمد بعد مغادرته مكه.وفرضه الأسلام بالقوه حاضرا . أم لا. .وكونى مسلم سابق فأنا أعرف الرد
ولكنى أود معرفة ذلك منهم .ليرى كل الملحدين كيف ينظر لهم المسلم وما يتمنى لهم فى قلبه وخصوصا فى بلاده
وأنا أعرف تماما أنهم ما ذالو فى ضلالهم القديم .ولا يستحقون أى نقله نوعيه من أى نوع.وهم فى نيتهم جز رؤسنا مع أول بادرة أعلان إلحاد.لملحد
فهذه شريعة دينهم .ولكنهم فى الغرب يكونو كالحملان الوديعه وينسون تلك الحدود وينعمون بما لم يجدوه فى بلادهم .فهل لا يجدون الله فى بلاد الغرب أم أن سلطاته فى المنطقه الجغرافيه الخاصه بهم فقط
ولنرى رأى المسلمين وهل يستحقون نقله نوعيه أم يستحقون شئ آخر


تحياتى للقيصر

[Colombo]

ها قد أختفت النقله النوعيه ولم يرد أحد من المسلمين
هل لأنهم لا يجدون رد أم لأنهم يوافقونى على أن الأسلام يوجب قتل المرتد
سأنتقل للمثال الثانى فى السلسله .إذا لم يرد أحد من المسلمين فالسكوت من علامات الرضا

[Sceptic]

كالعاده ,موضوع رائع من كولمبو, وأيضاً حساس, وستسمع آراء من اليمين ومن الشمال من المسلمين الذين أكثر ما يهمهم هو رسم صوره مزهره للدين. حقيقة أرتاح أكثر في التعامل مع المسلمين الذين وصفهم القيصر بأنهم " فاهمين دينهم".

أنا أعيش في في أوروبا منذ أمد بعيد وراقبت تصرفات المسلمين عبر السنين. هم كانوا مسالمون موادعون إلى حد المبالغه عندما كانوا أقلية لا تكاد تلاحظها, بل كانوا يتملقون وينافقون لأصحاب البلاد. هكذا كانت بريطانيا مثلاً في السبعينات ونسبه المسلمين تقل عن واحد في المئه. تغيرت الأمور في الثمانينات ثم أصبحت طلباتهم لا تنتهي في فترة التسعينات. الحكومه والناس بطبعهم متسامحون ومتقبلون لثقافات الغير, وأدرك المسلمون هذه الصفه فطبقوا المثل الإسلامي "إذا كان حبيبك عسل...إلحسه كله".

نسبة المسلمين هنا لا تزال قليله, أقل من فرنسا وهولندا مثلاَ, لكن وصل الأمر بهم إلى فرض اسلامهم على المدارس التي أصبحت تقدم لحم حلال ويفرض عليها إستقبال شيخ ليشرح للتلاميذ الجزء السمح من الدين, والمدرسه التي ترفض تتهم بالعنصريه. هنا لكل مدرسه مجلس حاكم بعضهم يختارون من عامة الناس المحليين, وغالباً ما يكون منهم مسلمين. وغالباً ما يكون وراء المسلمين جمعيات مختلفه متفرعه من الإخوان, فيدفعون قدماً بمخططهم سواء في المدارس أو مجالس البلديات. ربما سمعتم عن فضيحة مسماه "بحصان طرواده "التى قامت بأسلمة الكثير المدارس.

الأوروبيون أدركوا متأخراً أن المسلمين أساءو كرم الضيافه, عكس الأقليات الأخرى مثل الهنود والصينيين. وأدركوا أن هناك مناطق إسلاميه لا يمكن دخولها لغير المسلمين.
النتيجه هي الكراهيه الخفيه التي يحس بها الناس بشكل متزايد من الإسلام.

تأكد يا صديقي أن فترات التسامح التي مرت علينا كانت بسبب التهميش النسبي للدين, وليس بسبب تطبيق الدين.

تذكر في مصر عاش أعظم الأدباء العرب ,طه حسين, بقية حياته وهو يتملق بسبب كتابه عن الشعر الجاهلي. طه حسين كان عبقرياَ وعرف اللعبه القذره من فترة شبابه لكنه مات مسلماً.

[حكمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو

تحيه طيبه

دعونا نطرح رؤيه لعل الأخوه المؤمنين يصلهم فحواها ولكنى أعرف أنى أمنى نفسى بالمستحيل
الدين الأسلامى على الأخص مثله مثل بقية الأديان يحمل أفكار كثيره وخرافات أكثر ولكنها لا تعنينى ولا تخصنى من بعيد ولا قريب
فأنا لست معنى بالبغل الطائر ولا بالأسراء ولا بكل الخرافات القرآنيه المهوله .ولا نكاح محمد لعائشه
ولكن يهمنى فى المقام الأول نقد الأسلام كعباده وطقوس. والعباده حق مشروع لكل أنسان حتى لو اختار أن يعبد صرصار...طالما كان هذا أختياره ومحض أرادته

ولكن المشكله تكمن فيما سيصدره لنا من يعبد الصرصار من سلوكيات وهل هى مفيده أم مضره لمن حوله
وهذا هو إشكال الأسلام فكما قولت لست معنى بالمسلمين ولا بمن يعبدون فهى حريه شخصيه
ولكن هناك سلوكيات مجبر المسلمون على فعلها كطقوس وهى ضاره بالغير
وهذه لن ندعها تخترق سور مساحة الحريه الشخصيه الضيق لتتعدى على حقوق الآخرين

وسأضع مثال واحد فقط برغم من وجود مئات الامثله ولكن هذا أهمها

هل يمكن لملحد أن يعلن صراحة أنه ملحد فى أى مجتمع مسلم ؟؟.وهذا الأعلان هو ليس موقف عدوانى من أحد هو فقط يقول أنا لا أؤمن بدينكم
فنجد حد الرده حاضرا بقوه .. وبألف سيف وسيف وتقربا لله كعباده بل هو واجب دينى يجب تطبيقه
بالرغم من معيشة المسلمين آمنين مطمأنين على أنفسهم فى مجتمعات تؤمن بحرية العقيده وتضم الملحدين والمسلمين بلا مشاكل
والعجيب أنك ستجدهم ساكتين مؤمنين بحرية التعبير عن الرأى بل ويطالبون بها بكل صرامه إذا ما تعرضو للمضايقه .وأقاموا الدنيا وأقعدوها
لمجرد أن أحدا مس أحد حقوقهم .
والأغرب أنهم يستوردون من تلك البلاد الكافره ما يأكلون وما يلبسون وتقريبا كل ما يمارسون به حياتهم .وهذا لا يعنينا أيضا
فهل لنا نحن الملحدين نفس الحق فى بلاد المسلمين أم لا .وهل لو تولو ا أمر تلك البلاد الهادئه فهل سيحتفظون بحد الرده لأنفسهم
أم أنهم سيطبقوه على الملحدين .هل سيجرَون ذلك الحد الدينى المهووس معهم لو أتيحت لهم الفرصه لتولى الولايه على دوله متقدمه
هذا هو الإشكال... العباده التى تتعدى على حقوق الآخرين بحجة حرية التعبير فتجدها تحصد فى طريقها المبدأ التى قامت من أجله
فمحمد كان يعانى الأمرين فى مكه قبل الهجره بسبب أختلاف عقيدته ولم يكن يطمع سوى فى حرية العقيده .
وكانت مطلب صعب المنال .ولكنه اخذه بعد الهجره ولكن السؤال هل بعدما أخذه هل أعطاه للآخرين؟؟؟
أم أحتفظ به كملكيه أسلاميه تتعدى على حقوق الآخرين بلا أستأذان ولا حق مشروع لهم وهى أذدواجيه ليس لها مكان الآن فكما قولنا حرية الأعتقاد
مكفوله ومصانه ولو كانت كما قولت لصرصار ولكن أن تقول أن الصرصار يأمرنى بقتل من لا يعبده فهذا شأن آخر
فكل فتوحات الدوله الأسلاميه كانت تحت راية أعطاء الآخر حرية الأعتقاد أو تحت حماية حرية الأعتقاد فهل حدث هذا بالفعل بعد فتح تلك البلاد
هل أعطو أحد حرية الأعتقاد التى جائو من أجلها أم أنهم اخزو منهم الجزيه كعقاب طويل المدى وأستحلوا أموال الغير بلا حق
وقد يكون الأمر هين لو توقف على المال فهذا للمسيحيين واليهود ولكن ماذا عن الملحدين وكم منهم طارت راسه بشك بسيط فيه كزنديق
إذن لى ألف حق حين أقول أن هذا الدين يعتدى على حرية الآخرين فله تاريخ مشرف فى هذا.. مشرف للمسلمين طبعا فقط
ولكنه بالنسبه لى وقاحه ليس لها مبرر وأعتداء على كل أنسان له حق العيش
وهذ الحق مرهون داخل المجتمعات الأسلاميه بثلاثة أديان فقط للأعتناق أما. بغير دين ولا أعتقاد بإلله فليس له مجال .

قد نشكر من رفعوا الجزيه عن كاهل المسيحى واليهودى ولكن هل حدث هذا بأيدى المسلمين أنفسهم .أم بأيدى الأستعمار البغيض
الذى خلصهم من حد لا أنسانى . لو كنت مكانهم لشكرت الأستعمار على هذه النعمه .
ونفس الحال مع الرق هل قضى الأسلام نفسه على الرق .لم يحدث .وهنا لن نتطرق للآيات التى تحض على عتق الرقاب فهى لم تستطع حتى الحد منه
طوال الف وربعمائة عام .وقد تخلص منه المسلمون أيضا بيد الأستعمار .
يبدو أن الأستعمار الغير أسلامى للمسلمين قد خلصهم من أشياء قبيحه يدعون أنهم صاحبو الفضل فى التخلص منها ولكن الواقع والتاريخ يعاكس ما يقولون
والأستعمار هو أيضا من أوقف حد الرده .ولكنه سرعان ما عاد بعد التخلص من الأستعمار .بفضل أولى العزم من المسلمين .
فهل ننتظر ظهور بقية عوارض المرض مره أخرى أم أن المواثيق الدوليه هى ما تحول بينهم وبين هذا .ولكن الشعوب المسلمه لا تعرف المواثيق الدوليه
وتعتمد مواثيق الرب فى حد الرده فهم يطبقونه بأيديهم .
السؤال المهم كيف نخلع هذا الحد من الدين الأسلامى كيف نقتلع السوس الذى ينخر فى الضرس
فلا ينفع معه تنظيف ولا حشو فهو ممتد للعصب والإله شخصيا
بصراحه أنتظر رد موضوعى من المسلمين أنفسهم هل يمكن لملحد أن يعيش بينكم سيجبوننى المعتدلين ممكن .. ولكن متى كان للمعتدلين رأى وتم تطبيقه
على الواقع أريد حل واقعى يمكن تجربته وليس أحلام وأمانى ورديه
أنا أسأل المسلمين هل تعطون الملحدون حقوقهم كما يعطيكم الغرب الكافر حقوقكم فى بلاده .؟؟
أم أنكم أنكم ترون أنه الرد المناسب من الله لمن لا يؤمن به .لو كان كذلك .
فلا تخرجو من بلادكم لتنعمو بما فعل الادينى من حقوق لكم تنعمون بها خارج بلادكم وتردون له الجميل بقتله فى بلادكم

تحياتى للجميع

تحياتي الرائع كولمبو....
النظام الاسلامي، نظام شمولي ديكتاتوري، شأنه أي شأن نظام شمولي ديكتاتوري آخر، لا وجود لحرية الأفراد ولا هم يحزنون....
عندما يتسلم الإسلامي (المتطرف) زمام الحكم، لن يكون هناك أي وجود لما يناقضه، سيسعى إلى إبادتهم، سيبحث عنهم بالسراج والفتيل، ليقتلهم وينكل بهم, ولن يقتصر الأمر على الملحد أو اللاديني، بل سيتعدى الأمر ليصل أي إنسان مسلم لا يوافق على تفاصيل حكمه، وأنا من هذا المبدأ أشفق على العديد من المسلمين، فهم ضحايا مثلنا الإعصار المتطرف الذي يأبى أن يهدأ وسنهي المعاناة....
أغلب لمسلم ين الذي يعيش في الدول الديمقراطية التي تعطي كل الأفراد حقوقهم الشخصية، لا يحسون بما نحس به نحن، هنا في قلب البلاد العربية أو البلاد الاسلامية المتطرفة، ستجدهم بشرا مثلهم مثلنا، لا يروق لهم العيش في بلداننا هنا، نتيجة لتكيفهم مع ظروف الحياة التي هم فيها...
حقيقة ومن منظور شخصي، أعتقد بأن الكثير من المسلمين غير مقتنعين بحد الردة، ولا يعملون به، ولا يحبون العمل به، ولكنهم غير قادرين على إشهار أفكارهم، لأنهم سيلاقون نفس ما سنلاقيه نحن....
المرض المتخفي الذي نراه في بلادنا، نتيجة اجتماع مفهوم الدين، والعقلية العربية معا، وهو ما أدى إلى نشوء أنظمة شمولية فريدة من موعها، فلا زالت القبلية بالعربية متجذرة في المجتمع حتى الصميم، تلك العقلية التي ترفض المخالف أيا كان، وتسعى إلى نفيه في أحسن الأحوال...
أما حد الردة الذي تحدثت عنه، فلا وألف لا، لن يلغيه ألف استعمار, ولن يعالج نخره ألف طبيب أسنان، النخر في الأساس بسبب رجال الدين، الذين يتحكمون بمفاصل الدين، فأي محاولة تطور، سيترجمونها إلى عقول المسلمين على أنها محاولة لاجتثاث ثقافتهم وأصالتهم، ومحاربة دينهم، وهذا مايضيف نقاطا جديدة إلى نظرية المؤامرة التي ما انفك المسلمون يتغنون بها إلى يومنا هذا....
عندما نتخلص من مشعوذي ودجالي الدين، فأنا واثق من أن المسلمين سيردون الجميل بأبهى صورة...
أشكرك من القلب على مواضيع المميزة والرائعة دوما....

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sceptic

كالعاده ,موضوع رائع من كولمبو, وأيضاً حساس, وستسمع آراء من اليمين ومن الشمال من المسلمين الذين أكثر ما يهمهم هو رسم صوره مزهره للدين. حقيقة أرتاح أكثر في التعامل مع المسلمين الذين وصفهم القيصر بأنهم " فاهمين دينهم".

أنا أعيش في في أوروبا منذ أمد بعيد وراقبت تصرفات المسلمين عبر السنين. هم كانوا مسالمون موادعون إلى حد المبالغه عندما كانوا أقلية لا تكاد تلاحظها, بل كانوا يتملقون وينافقون لأصحاب البلاد. هكذا كانت بريطانيا مثلاً في السبعينات ونسبه المسلمين تقل عن واحد في المئه. تغيرت الأمور في الثمانينات ثم أصبحت طلباتهم لا تنتهي في فترة التسعينات. الحكومه والناس بطبعهم متسامحون ومتقبلون لثقافات الغير, وأدرك المسلمون هذه الصفه فطبقوا المثل الإسلامي "إذا كان حبيبك عسل...إلحسه كله".

نسبة المسلمين هنا لا تزال قليله, أقل من فرنسا وهولندا مثلاَ, لكن وصل الأمر بهم إلى فرض اسلامهم على المدارس التي أصبحت تقدم لحم حلال ويفرض عليها إستقبال شيخ ليشرح للتلاميذ الجزء السمح من الدين, والمدرسه التي ترفض تتهم بالعنصريه. هنا لكل مدرسه مجلس حاكم بعضهم يختارون من عامة الناس المحليين, وغالباً ما يكون منهم مسلمين. وغالباً ما يكون وراء المسلمين جمعيات مختلفه متفرعه من الإخوان, فيدفعون قدماً بمخططهم سواء في المدارس أو مجالس البلديات. ربما سمعتم عن فضيحة مسماه "بحصان طرواده "التى قامت بأسلمة الكثير المدارس.

الأوروبيون أدركوا متأخراً أن المسلمين أساءو كرم الضيافه, عكس الأقليات الأخرى مثل الهنود والصينيين. وأدركوا أن هناك مناطق إسلاميه لا يمكن دخولها لغير المسلمين.
النتيجه هي الكراهيه الخفيه التي يحس بها الناس بشكل متزايد من الإسلام.

تأكد يا صديقي أن فترات التسامح التي مرت علينا كانت بسبب التهميش النسبي للدين, وليس بسبب تطبيق الدين.

تذكر في مصر عاش أعظم الأدباء العرب ,طه حسين, بقية حياته وهو يتملق بسبب كتابه عن الشعر الجاهلي. طه حسين كان عبقرياَ وعرف اللعبه القذره من فترة شبابه لكنه مات مسلماً.

تحياتى Sceptic العزيز

لقد صدقت فى كل حرف فها هم المسلمون يطلبون من الآخر بلا وقار ولا أحترام ما يزيد عن واجب الضيافه المقدم لهم
ولكنهم يطمعون فى كل شئ .ولو أصبحو أكثريه فى أى دوله أوربيه أعتقد لحولوها بسرعة الصاروخ لبلد مسلم .وسينسون كم كانت حياتهم هادئه وجميله قبل ذلك
ولوضعوا تشريعاتهم القبيحه فوق رقاب الجميع
وسيستدعون من الماضى كل التشريعات المنسيه. ليتم إحيائها من جديد .ولكن أعتقد أن الغرب بدأ بالفعل ينتبه لهذا
وبرغم مخططهم الأجرامى فى زيادة نسلهم فى تلك الدول ليكونو أكثريه .وتؤل لهم مسئولية الحكم
فلا ذال الغرب الكافر المتسامح يقدم لهم يد المساعده ولم تمتد لهم يد لقطع رقابهم وجز شرائعهم من مجتمعاتهم
ولكنهم لن ولم يردوا الجميل فهم أخذ بلا عطاء فلقد خلق الله الأرض لهم فقط بما فيها وبمن عليها
ولو أستطاعوا لذلك سبيل لما تورعوا لأظهار همجيتهم المقيته على تلك الشعوب التى قدمت من جهد عامليها وفكر متحضريها للمسلمين بما يفوق الأحلام وبما لم يحصلوا عليه فى بلادهم
فهل قاموا برد الجميل لنفس الغرب الكافر فى بلادهم هل يسمح المسلمين بدخول سائح لمسجد طبعا لا.. فهو نجس ولابد له من التطهر والدخول فى الأسلام ليدخل مسجد

لا أعتقد أنه يمكن تغيير المسلمين إلا بمحو أفكارهم المقدسه من الوجود .فهم فى الغالب لن يغيرهوا طواعيه
ولابد من قهرهم على هذا حتى يموت ذلك الماضى القديم وتأتى أجيال لم تتلوث بأفكار الأسلام ورفض الآخر المتسامح والغرب المتقدم.. والذى أعطاهم كل شئ ولم يأخذ منهم سوى اللعن والسب
فقد جعلوه شماعه يعلقون عليها سبب تخلفهم ولم يدركو أبدا أن العيب يكمن فيهم وفى وهمهم بأنهم تشريعات مقدسه تمشى على الأرض .وأنهم شعب الله المختار ولغتهم هى لغة الإله وأفعالهم هى ما تنال رضا الله وما دون ذلك فكله فى الجحيم

تحياتى الغاليه على أثرائك الموضوع

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفهد السوري

تحياتي الرائع كولمبو....
النظام الاسلامي، نظام شمولي ديكتاتوري، شأنه أي شأن نظام شمولي ديكتاتوري آخر، لا وجود لحرية الأفراد ولا هم يحزنون....
عندما يتسلم الإسلامي (المتطرف) زمام الحكم، لن يكون هناك أي وجود لما يناقضه، سيسعى إلى إبادتهم، سيبحث عنهم بالسراج والفتيل، ليقتلهم وينكل بهم, ولن يقتصر الأمر على الملحد أو اللاديني، بل سيتعدى الأمر ليصل أي إنسان مسلم لا يوافق على تفاصيل حكمه، وأنا من هذا المبدأ أشفق على العديد من المسلمين، فهم ضحايا مثلنا الإعصار المتطرف الذي يأبى أن يهدأ وسنهي المعاناة....
أغلب لمسلم ين الذي يعيش في الدول الديمقراطية التي تعطي كل الأفراد حقوقهم الشخصية، لا يحسون بما نحس به نحن، هنا في قلب البلاد العربية أو البلاد الاسلامية المتطرفة، ستجدهم بشرا مثلهم مثلنا، لا يروق لهم العيش في بلداننا هنا، نتيجة لتكيفهم مع ظروف الحياة التي هم فيها...
حقيقة ومن منظور شخصي، أعتقد بأن الكثير من المسلمين غير مقتنعين بحد الردة، ولا يعملون به، ولا يحبون العمل به، ولكنهم غير قادرين على إشهار أفكارهم، لأنهم سيلاقون نفس ما سنلاقيه نحن....
المرض المتخفي الذي نراه في بلادنا، نتيجة اجتماع مفهوم الدين، والعقلية العربية معا، وهو ما أدى إلى نشوء أنظمة شمولية فريدة من موعها، فلا زالت القبلية بالعربية متجذرة في المجتمع حتى الصميم، تلك العقلية التي ترفض المخالف أيا كان، وتسعى إلى نفيه في أحسن الأحوال...
أما حد الردة الذي تحدثت عنه، فلا وألف لا، لن يلغيه ألف استعمار, ولن يعالج نخره ألف طبيب أسنان، النخر في الأساس بسبب رجال الدين، الذين يتحكمون بمفاصل الدين، فأي محاولة تطور، سيترجمونها إلى عقول المسلمين على أنها محاولة لاجتثاث ثقافتهم وأصالتهم، ومحاربة دينهم، وهذا مايضيف نقاطا جديدة إلى نظرية المؤامرة التي ما انفك المسلمون يتغنون بها إلى يومنا هذا....
عندما نتخلص من مشعوذي ودجالي الدين، فأنا واثق من أن المسلمين سيردون الجميل بأبهى صورة...
أشكرك من القلب على مواضيع المميزة والرائعة دوما....

تحياتى أبو فهد الرائع والثابت الوقف دائما

مداخله متميزه كعادتك وتضيف الكثير للموضوع
أنا معك فى أن المعتدلين لا يرضون بحد الرده ولكنهم لو علموا أنه مطلب إلهى لوافقوا عليه
فهم لا يعصون لله أمرا سوى فى أنفسهم .ويمحون زنوبهم بالتوبه ..أما الملحد فلا عذر له إما الأستتابه أو جز الرئوس
وكل مسلم معتل هو فقط لا يفهم دينه .ولن يتركوه يصل لسدة الحكم ليسمح بوجود الملحد
ويحمى حقوقه كمواطن ....فهو هارب من العداله الإلهيه .ويجب التقرب لله بقتله
أما مايفعلوه هم من زنوب فالله غفور رحيم .
المشكله أن المسلم ليس متخلف .ولكنه يجثو فوق رأسه وهم يسمى الدين وهو الذى يأمره وينهاه
وما يجعل المصيبه أكبر أنه دين إلهى والعقاب مبالغ فيه .بما لا يدع أى فرصه للتفكير فى مدى بشرية الدين
أو حتى تنقيحه
وكما قولت تماما شحن رجال الدين للمسلمين بالطاقه السلبيه والمبالغه فى أقل حد شرعى له سحر عجيب فى نفوسهم
ولو أراد رجال الدين مسح حد الرده لمسحوه بجرة قلم ولكنهم يحتفظون به ويستميتون بالدفاع عنه لأنه سينفعهم فى يوم ما
وهم يظنون هذا اليوم قريب وحد الرده سيعينهم فى التخلص بسهوله ممن يقولون ببشرية الدين
سؤال بسيط
لو كان المسلمين فى مكان الأمريكان فى أمتلاكهم سلاح نووى ضد أعدائهم هل تعتقد أنهم لن يستخدموه لأبادة
كل من يخالفهم ليرثوا الأرض ومن عليها؟؟
أنا أعتقد هذا فكما قولت لديهم تاريخ مشرف يشهد بهذا
فلنحمد الظروف التى جعلت الغرب يمتلك ذلك السلاح اللعين قبل المسلمين وإلا لكانت نهاية لبشريه

تحياتى أبو فهد كل مداخلاتك تستحق الأحترام

[حكمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولمبو

تحياتى أبو فهد الرائع والثابت الوقف دائما

مداخله متميزه كعادتك وتضيف الكثير للموضوع
أنا معك فى أن المعتدلين لا يرضون بحد الرده ولكنهم لو علموا أنه مطلب إلهى لوافقوا عليه
فهم لا يعصون لله أمرا سوى فى أنفسهم .ويمحون زنوبهم بالتوبه ..أما الملحد فلا عذر له إما الأستتابه أو جز الرئوس
وكل مسلم معتل هو فقط لا يفهم دينه .ولن يتركوه يصل لسدة الحكم ليسمح بوجود الملحد
ويحمى حقوقه كمواطن ....فهو هارب من العداله الإلهيه .ويجب التقرب لله بقتله
أما مايفعلوه هم من زنوب فالله غفور رحيم .
المشكله أن المسلم ليس متخلف .ولكنه يجثو فوق رأسه وهم يسمى الدين وهو الذى يأمره وينهاه
وما يجعل المصيبه أكبر أنه دين إلهى والعقاب مبالغ فيه .بما لا يدع أى فرصه للتفكير فى مدى بشرية الدين
أو حتى تنقيحه
وكما قولت تماما شحن رجال الدين للمسلمين بالطاقه السلبيه والمبالغه فى أقل حد شرعى له سحر عجيب فى نفوسهم
ولو أراد رجال الدين مسح حد الرده لمسحوه بجرة قلم ولكنهم يحتفظون به ويستميتون بالدفاع عنه لأنه سينفعهم فى يوم ما
وهم يظنون هذا اليوم قريب وحد الرده سيعينهم فى التخلص بسهوله ممن يقولون ببشرية الدين
سؤال بسيط
لو كان المسلمين فى مكان الأمريكان فى أمتلاكهم سلاح نووى ضد أعدائهم هل تعتقد أنهم لن يستخدموه لأبادة
كل من يخالفهم ليرثوا الأرض ومن عليها؟؟
أنا أعتقد هذا فكما قولت لديهم تاريخ مشرف يشهد بهذا
فلنحمد الظروف التى جعلت الغرب يمتلك ذلك السلاح اللعين قبل المسلمين وإلا لكانت نهاية لبشريه

تحياتى أبو فهد كل مداخلاتك تستحق الأحترام

حقيقة انا عشت في عدة أوساط اسلامية مختلفة، سواء كان اختلافها تشدديا أو مذهبيا أو طائفيا.....
وقد استنتجت مما عشت فيه أن السبب الأكبر في كل مانحن فيه، هم شيوخ الدجل والشعوذة، هم العامل المؤثر الأول والأهم في انتشار هذه الخرافات بين المسلمين....
حقيقة لا يهمني إن كان المسلمون يعرفون دينهم وتفاصيله أم لا، مايهمني هو مايصدر عنه تجاهي، والمشكلة أن تدخل الشيوخ والأئمة أفسد الحياة بجميع تفاصيلها، فأغلب المسلمين لا يعرفون حد الردة لو لم يستمعوا إلى أصنامهم من المشايخ.....ولا يقومون بتطبيق الحدود الاسلامية مالم يكونوا يتبعون لصنم من المشايخ......
المسلم بالنهاية بشر مثلنا مثله، يحس كإحساسنا، ويحزن كحزننا وينفعل لانفعالنا، وهو مايستغله شيوخ الدجيل في تأجيج الصراع من أجل البقاء على رأس الهرم الاسلامي، وسرقة قوت يوم المسلمين.....وهذا المسلم عندما يتخلص من العوامل الخارجية التي تؤثر على حياته، انا عندي ثقة بأننا سنكون معا، وسنكون يدا واحدة.....
تحياتي

[Sceptic]

الزميل كولمبو,
(ولو أصبحو أكثريه فى أى دوله أوربيه أعتقد لحولوها بسرعة الصاروخ لبلد مسلم .وسينسون كم كانت حياتهم هادئه وجميله قبل ذلك)

المضحك و غير المنطقي: يهجر المسلمون بلادهم لأنها فقيره وتعاني من حروب طائفيه ويأتون إلى بلاد مستقره وثريه, ثم يعيشون فيها بنفس النمط الذي عاشوا به في بلادهم والذي تسبب في الفقر و الحروب الطائفيه . طبعاً النتيجه متوقعه وهي أن البلاد الجديده ستصبح أيضاً فقيره وموبوءه بالحروب الطائفيه.