![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
اولا الواقع الاجتماعي قبل الاسلام
قبل الاسلام كانت الشعوب تغير علي بعضها والمنتصر كان يأخذ الاسري فيقتلهم او يجعلهم ارقاء ويجعل النساء سبايا ومن اشهر الارقاء من الصحابة انفسهم بلال الحبشي وسلمان الفارسي وصهيب الرومي وأيضا عنترة بن ابي شداد واخوه شيبوب بن شداد وامهما زبيبة . كان هذا قانونا بينهم والكل يطبقه . ولم يجرؤ احد علي كسره ولكن اود هنا ان الفت النظر الي ان ليس كل العبيد كانوا اسري حرب بل كان اغلبهم ابناء الاسري واحفادهم فمثلا صهيب الرومي ربما كان جده الاول او الثاني هو الذي كان حرا فاسر في حرب فاصبح مملوكا هو وابناؤه وعنترة لم يكن اسير حرب ايضا بل جاءه الاسترقاق من امه فهو يستحق الاسترقاق وراثيا من امه وليس له حق الحرية من جهة ابيه هذا هو القانون كما اسلفنا . كما كان هناك اسواقا لتجارة العبيد فكان العرب مثلا يبيعون العبيد بعدما يدربونهم علي الحرف والقتال من باب التجارة وكان الاغنياء يشترونهم وكان السبيل الوحيد لان يصبح العبد حرا هو اعتاقه من مالكه وكان العبيد يشتغلون بالخدمة والاعمال الشاقة وكان عليهم الطاعة المطلقة لسيده وكان علي الامة الطاعة المطلقة لسيدها او سيدتها اذا القانون كالتالي 1- كل من اسر في حرب فهو عبد 2- كل من سبيت في حرب فهي امة 3-كل من كان ابوه عبدا او امه فهو عبد او هي امة 4- جواز بيع العبد او الأمة في السوق كاي سلعة 5- ليس من حق العبد ان يطالب باعتاقه ان اراد 6- حرية تصرف المالك في مملوكه وعقابه وضربه ولو بدون سبب 7- اباحة قتل العبيد بدون دفع دية فضلا عن قصاص 8- وجوب الطاعة المطلقة من العبد لسيده 9- العبيد هم طبقة دنيا عن اسيادهم يتبع .................... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||||||||
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
دين الإسلام قائمة على العبودية إن لم تكن للبشر فهي لمخلوق وهمي يطلق عليه الله. أما أن لا أحد يجرؤ على كسره . من تريد أن يكسره السيد الذي عنتده 1000عبد و يريد المزيد أم العبد المسكين الذي يلقى عقابا بدون سبب فقط لأنه يرجو الحرية اقتباس:
ما ذنب الأبناء في أن يستعبدوا بئسا لعبودية تورث لماذا ليس له الحق في حرية أبيه ولكن له الواجب في العبودية اقتباس:
اقتباس:
كل ما وضعته بالأحمر دليل على تعسفية العبودية و لاا يمكن لعاقل أن يقبل به اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||
|
|
|||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
ثانيا الحلول الالحادية لمشكلة الرقيق فيها ظلم لاحد الطرفين
عندما جاء الاسلام كان الوضع علي ما سبق بيانه في المشاركة السابقة وكان هناك العبيد في كل مكان وفي كل بيت فاقل الناس من لديه عبد واحد الي من كان يملك اكثر من ذلك من عشرات العبيد الذين كانوا في طاعة مالكيهم . هؤلاء العبيد دفع فيهم مالكيهم المال الكثير من اجل ان يساعدوهم ويخدموهم ويحموا لهم تجاراتهم . الاسلام لا يريد ان يظلم لا المشتري المالك الذي دفع الاموال ولا يريد ان يظلم هذا الانسان المملوك العبد طبقا للقوانين الجاهلية السابقة علي الاسلام هاهنا تكمن المشكلة التي لا يريد ان يفهمها الملحدون وغيرهم من منتقدي الاسلام والذين ينظرون بعين واحدة الي الموضوع .... الملحدون يريدون وكما عبر احدهم في هذا المنتدي بطرح اقتراحات علي الله بتنزيل اية تقول كذا او اية تقول كذا وكان الله لا يجد النص المعبر ان كان هذا الحل الذي طرحه صحيحا وعادلا هل من العدل ان يامر الله هؤلاء الملاك باعتاق الرقيق الذين يملكونهم وهم قد اشتروهم شراء صحيحا ودفعوا فيهم الاموال ؟ من جانب العبيد هذا الحل اشبه بالمثل العامي المصري ( بركة يا جامع ) والذي يعبر هن الحلول العشوائية قد يكون في هذا مصلحة لجانب الارقاء دون جانب المالكين الذين تكبدوا الاموال لشراءهم هل من العدل اذا ابقاء الوضع علي ما هو عليه ؟ وان يظل الارقاء ارقاء ثم يدعي المسلمون ان لا يجب علي الاسلام ان ينظر في ما كان قبله من مشكلات .؟ طبعا لا لقد وضع الاسلام حلولا عبقرية لتلك المشكلة حلولا الهية لا تكمن الا عن اله يريد الخير والعدل بين الناس او علي اقل الاحوال فقد يقول ملحد منصف لقد جاء محمد بحلول سابقة لعصره تنم عن عبقرية فريدة وتفكير خارج الصندوق للمشكلات العصرية في زمانه وشكرا علي انه اهتم به . يتبع_______________ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
Goldwin
كلامك في غير محله من اوله الي اخره لاني اتحدث عن الوضع قبل الاسلام وليس في الاسلام وانت دونا عن باقي الملحدين في هذا المنتدي لا احب ان ادخل معك في نقاش تجنبا للسانك الكريم |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
( المقال الثالث والاخير ) الاسلام ينسف أساسات الرق
سبق وان تكلمنا في اول مشاركة في راس الموضوع عن الوضع الاجتماعي للرق قبل الاسلام والاخوة الذين لم يقرؤه يجب ان يقرؤه لمن اراد ان يرد في النهاية لكي لا اكرر ما ذكر خلال المقالات الثلاثة لدراستي المقارنة والان سنثبت ان الاسلام رفض قضية الرقيق رفضا قاطعا وبذل الكثير من الوقت لحلها اولا الاسلام سد الروافد المستقبلية لزيادة الارقاء في المجتمع 1- الرافد الجاهلي الاول للرق ( الاسري ) فقد وضع القرءان وهو الدستور الاسلامي الاوحد للمسلمين في سورة محمد الاية الرابعة ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم )والتفسير واضح لا خلاف فيه ان الاسري مشدودي الوثاق بعد انتهاء الحرب لهم سبيلين هما الاطلاق المجاني ( المن ) والاطلاق الفدائي ( مال - اسري في الجانب الاخر ) 2- الرافد الجاهلي الثاني للرق ( الوراثة ) سد الاسلام ايضا هذا الرافد نهائيا فاسلاميا ابن الامة وابن العبد المملوك حرا لان الاصل في الانسان الحرية . كما ان المرأة المملوكة اذا تزوجها سيدها فانها تصبح حرة بعد موته ولا تورث وجميع ابناءها احرار لا يجوز لسيدها ان يسترقها ثانيا الاسلام اخترع نظام المكاتبة وهو يخير المسترق في الحرية ان اراد ففي الوقت الذي لم يكن فيه سبيل لان يصبح العبد حرا الا بان يعتقه مولاه مجانا وكان هذا لا يحدث الا نادرا فلا احد يريد ان يضيع امواله التي اشتري بها هذا العبد ... اوجب الاسلام علي المالك ان يكاتب مملوكه ان اراد العبد الحرية لنفسه والمكاتبة ان يشتري العبد حريته من سيده ولم يكن هذا متاحا من قبل ثالثا الاسلام شجع علي عتق الرقاب بل و جعل عتق رقبة هو سبيل لكفارة الكثير من المخالفات للشرع وقد ساهم هذا ايضا في حل جزء كبير من المشكلة رابعا اعلاء حقوق الارقاء لم يكن للعبيد اي حق في الجاهلية ابدا بل كانت المعاملة تصل الي درجة اخصاء الرجال منهم وقتلهم وتجويعهم وضربهم اما في الاسلام فرفض هذه العنصرية رفضا قاطعا ان الاسلام حرم حتي قول عبدي وامتي حفاظا علي نفسية اولئك الارقاء وقال الرسول لا يقل احدكم عبدي وليقل فتاي وحرم الرسول ضرب العبيد ايضا واوجب القصاص علي الفاعل ... العبيد في الاسلام كانوا مجرد خدم وفقط ولهم كل الحقوق للاحرار . خامسا حرمة التجارة بالرقيق واهمها الدعارة ( البغاء) قال تعالي ( ولا تكرهوا فتياتكم علي البغاء ان اردن تحصنا ) وهكذا يمنع القرءان الملاك لاولئك السبايا في تلك التجارة البغيضة واصبح من حقها الرفض التام فان اجبرها فالله لا يعاقبها ويعاقبه هو وهذا تكريم اخر |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
أما عندما تحاول أن تهين عقولنا بالقول بأن الإسلام غير وفعل وفعل فلا أسمح بذلك قلتها في مداخلتي السابقة دين الإسلام قائم على العبودية إن لم تكن للبشر فهي لمخلوق وهمي يطلق عليه الله. و تأتي أنت و تقول من الظلم خسارة المالك هل فكرت فيمن كانت تجارته الخمر بعد تحريم الخمر هل قال له إلهك " معليش بيع عصير جزر هو الخمر أصلا حرام و خذلك تعويض" لا تحاول تجميل ما بقي من دينك فأساس دينك العبودية أما بخصوص مداخلاتي فلك كامل الحرية في التجاهل لكن المعروف أن الحقيقة تؤلم |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هل من العدل أن يأمر الله بتحريم الخمر وقد صرف المخمرون أموالهم في الأدوات والوماد الأولية؟ أم أن الله عادل مهما فعل؟ يحرّم هذه فيكون عادل ولا يحرّم أختها فيكون عادلا كذلك؟ حكمة الله ما زالت قيد بحث وليست مسلّمة. اقتباس:
اقتباس:
كيف سيجيب الله عبدا مسلما، كفر لإحساسه بالظلم من هذا التشريع الحلال، ثم مات كافرا؟ ضع نفسك مكان الله وأجب. وأتمنى أن يكون الجواب بعيدا عن collateral damage في انتظار لينكولن. لأن الله كان خجولا أيام قريش.
التعديل الأخير تم بواسطة شنكوح ; 08-18-2016 الساعة 05:56 PM.
|
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو عامل
![]() |
قد لا أختلف معك كثيرا حول ما تقوله، فهو كلام تاريخيّ في كثير من جوانبه. أنا كإنسان مادّيّ، أعتقد بأنّ الإسلام كدعوة سياسيّة ما كان لها لتنجح لولا تعاملها تعاملا براغماتيّا مع ظاهرة العبيد، الإماء، الأسرى... لو لا ظهور قوانين و تشريعات إسلاميّة تقنّن مسألة العبيد و الأسرى، لما استمرّ الإسلام في الوجود. لذلك فهذه نقطة تحسب للإسلام باعتباره دعوة سياسيّة تميّزت بالواقعيّة و المواكبة.
لكن، يكون هذا الكلام صحيحا فقط بالنظر إلى الإسلام باعتباره دعوة سياسيّة أرضيّة، لا دينا إلهيّا. لأنّ افتراض أنّ الإسلام دين من عند الله، يتضمّن افتراضا خطيرا و إجباريّا مفاده أنّ دينا إلهيّا لا يستطيع أبدا التعامل مع ظاهرة الاستعباد بأيّ شكل من الأشكال؛ و هنا يقع الزملاء المسلمون في التناقض. لأنّ الأخلاق عند الله مطلقة، إمّا أن تكون العبودية مرفوضة ماضيا و حاضرا، أو تكون مقبولة ماضيا و حاضرا، هذا في إطار المنظومة الأخلاقيّة المثاليّة للأديان عموما. أمّا في إطار منظومتنا الأخلاقيّة الماديّة، و التي تتميّز بالتطوّر و التغيّر و النسبيّة، و المبنيّة على مفهوم تطوّريّ هو الانتخاب الجماعيّ Group Selection ، تكون العبوديّة ظاهرة جيّدة أخلاقيّا، خيِّرة و مطلوبة في زمن من الأزمان، غير أنّها تصبح رجعيّة، مرفوضة أخلاقيّا، و غير مقبولة في زمن آخر. إنّها أخلاقنا الماديّة النسبيّة غير المطلقة. يقوم الزملاء اللادينيون و المسلمون على حدّ سواء بأخطاء منهجيّة في مقاربة ظاهرة العبوديّة. فالكثير من اللادينيّين يتعاملون مع هذه الظاهرة تعاملا مثاليّا، كأنّهم هم المتديّنون لا غيرهم، و يفترضون أنّ العبوديّة يجب أن تكون مرفوضة في كلّ الأزمان، و بناءًا عليه يخوضون تجربة من النقد غير المنهجيّ للإسلام. متناسين أنّ هذه الدعوة السياسيّة المسمّاة إسلاما، ما كان لها لتنجح و تنمو لولا سنّها لقوانين تشرّع العبوديّة، و أنّ مقتضيات الانتخاب الجماعيّ فرضت على المسلمين الانخراط في هذه المنظومة الاستعباديّة كمستعبِدِين و إلّا دخلوها كمستعبَدين. شخصيّا، لو كنت حيّا في القرن السابع، لدخلت كمستعبِد لا كمستعبَد. هذا يسمّى واقعيّة. أمّا الخطأ المنهجيّ الذي يقع فيها الزملاء الدينيوّن، و على رأسهم إخوتنا المسلمون، فو محاولتهم تبرير العبوديّة من وجهة نظر تطوّريّة تاريخيّة، و هذا خطأ منهجيّ آخر. لأنّ من يؤمن بإله ثابت مصدرٍ للتشريعات الأخلاقيّة، يؤمن حتما أنّ الخير خيرٌ منذ بدء الخليقة و إلى فنائها، و أنّ الشرّ شرٌّ منذ بدئها و إلى فنائها. لذلك تكون محاولة تبرير العبوديّة التي انخرط فيها الإسلام من باستعمال مقاربة ماديّة خطأ منهجيّا، لأنّه يتناقض مع أبسط قواعد الدين الإسلاميّ '' الناس سواسية كأسنان المشط '' و حديث '' لا فرق بين عربيّ و عجميّ إلّا بالتقوى ... '' و هو مقولات أخلاقيّة مطلقة لا تقبل الاستثناء و لا التطوّر و لا العرضيّة؛ لأنّها أوامر الله الصالحة لكلّ زمان و مكان. خلاصة: يجب على الدينيّين، و على رأسهم الزميل صاحب الموضوع، أن يكفّوا عن مقاربة موضوع العبوديّة مقاربة ماديّة. لأنّ الأخلاق الإسلاميّة المثاليّة مطلقة و لا يفترض فيها القابليّة للتغيّر و التطوّر. كما يجب أن يكفّ اللادينيّون عن معاملة ظاهرة العبوديّة معاملةً مثاليّة، لأنّهم لو كانوا عاشوا في القرن السابع بنفس أفكارهم هذه، لكانوا طرفا في هذه الظاهرة غالبا، إمّا عبيدا أو مالكي عبيد، و خير مثال لدينا هم '' الآباء المؤسّسون '' لأميركا، و الذي يعرف عنهم معاداتهم للعبوديّة و ريادته للحركة المناهضة لاستعباد الأفارقة في أميركا، في الوقت الذي كانوا فيه أنفُسُهم ملّاكا للعبيد و على رأسهم جورج واشنطن، توماس جيفرسون، بينجامين فرانكلين و حتّى لينكولن! و باقي '' الآباء '' الذي أسّسوا أميركا و كتبوا دستورها. هذا لم يحدث منذ أربعة عشر قرنا، هذا كان يحدث من ثلاثة قرون فقط في أميركا! و بس :)
التعديل الأخير تم بواسطة مُنْشقّ ; 08-18-2016 الساعة 06:20 PM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
متفق معك زميل منشق.
لكن أظن أن الجميع يناقش المباركة الإلهية للعبودية وليس المبدأ نفسه. أما العبودية في حد ذاتها فهي تراث بشري لا يسعنا إلا التعامل معه بالشكل الذي حصل به. ولو عشنا تلك الحقبة بقيم ذلك العصر لامتلكنا ربما عبيدا كذلك. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ليس هناك اي مباركة الهية هذا كلامك مرسل |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إله, مقارنة, الاسلام, الرقيق, دراسة, عليهم, ظاهرة, ولا, وبعد, قتل |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| صورة: قبل وبعد الرياضة.. | مهند السعداوي | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 15 | 12-13-2017 12:05 AM |
| دراسة مقارنة بين قصتيّ الطوفان الكونيّ البابليّة والتوراتيّة | فينيق | ساحة التاريخ | 0 | 01-15-2016 05:35 PM |
| مثال لآية قبل وبعد الترقيم | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 09-06-2015 01:09 AM |
| هل احسن الاسلام معاملة الرقيق؟ | وائل | العقيدة الاسلامية ☪ | 14 | 01-06-2015 01:29 AM |
| صدام حسين وخرافة القرآن: وما قتلوه وما شنقوه ولكن شبّه لهم | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-14-2014 12:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond