مشروع quote mining للرد على الخلقيين

[Archimedes]

سلام العقل مع الجميع quote mining هو يعتبر السلاح الوحيد عند الخلقيين المسيحين للحرب على نظرية التطور فهم ليس لديهم اى ابحاث علمية او دراسات محترمة تدعم اى خرافة من خرافاتهم لذلك يلجاون الى الاقتباسات المشوهة لكلام العلماء الاحياء التطورية وهذا لهدف خداع القارئ البسيط والتشكيك فى صحة نظرية التطور وان التطور ليس قائم على ارضية قوية ولكن الذى يدعو الى الاستفزاز هو عندما ياتى المسلم الصلعوم السلفى وينقل من خرافات الخلقيين المسيحيين بمنتهى الجهل ثم بعد ذلك ياى ويتهم كتبهم انها كتب (محرفة) فهذا ان دل دل على مدى التخلف والنفاق الذى يعيش فيه هؤلاء ولا لوم للمسلمين فى ذلك ففى (هيثم اسكلييتل طلعت) و(الدجالون المسلمون) اسوة حسنة فى ذلك وفى صدد ذلك الموضوع قررت ان افتح موضوع بخصوص ذلك لكى ارد فيه على تلك الاقتباسات المشوهة التى يتداولها الخلقيون فى مواقعهم لكننى ساقسم الموضوع الى عدة مشاركات لانى لا اعتقد ان مشاركة واحدة كافية لعرض كل الاقتبات المشوهة التى يستند عليها الخلقيون فهذا سيجعل القارئ يشعر بالملل
لكن بداية احب ان اوضح بان الاقتباس من كلام العلماء هى تعتبر مغالطة منطقية(مغالطة الاحتكام بالسلطة) فانت تستشهد بكلام العالم الفلان لاثيات فكرة لك وهذا كله لانه عالم فهذة تعتبر مغالطة العلم لا يتم بهذة الطريقة العلم قائم على المشاهدات والتجارب والدراسات والابحاث العلمية المحترمة وغيره من اسس المنهج العلمى العلم ليس قائما بكلام فلان وكلام علان لذلك لن تجد اى ابحاث علمية محترمة تدعم اى خرافة من خرافات الخلقيين
هذة كانت مقدمة حول ما يفعله الخلقيون فى حربهم على نظرية التطور نتابع الاقتبات فى المشاركة القادمة

[Agno]

هناك بعض الأمثلة هنا التي من الجيد ترجمتها على العربية :
https://rationalwiki.org/wiki/Quote_mining

[Archimedes]

الجزء الول من الاقتباسات المشوهة (فقر معرفة هوية الشجرة التطورية)
يعتمد الخلقيون هنا على الاقتباسات من كتب لعلماء احياء تطورية مشهورين وهذا للتشكيف فى صحة الشجرة التطور فنستعرض الاقتباسات المشهورة التى يتداولونها فى مواقعهم http://www.anointed-one.net/home.html
فمن تلك الاقتباسات ما يلى
1-"It is, however, very difficult to establish the precise lines of descent, termed phylogenies, for most organisms." (Ayala, F. J. and Valentine J. W., Evolving: The Theory and Process of Organic Evolution, 1978, p. 230)
الترجمة
"ومع ذلك ، من الصعب للغاية تحديد الخطوط الدقيقة للنسب ، والتي يطلق عليها مصطلح" phylogenies "، لمعظم الكائنات الحية."
الرد على الاقتباس
الاقتباس مقتطع من السياق وكعادة الخلقيين فى ذلك فعندما نكمل الاقتباس تفهم جيدا ماذا يقصد (دوجلاس فاطيما)
"It is, however, very difficult to establish the precise lines of descent, termed phylogenies, for most organisms. A direct method of tracing phylogenies has been to trace a series of fossils that resemble each other but show a sequence of changes leading through time from an ancestral to a descendant form. Relationships among the fossils are thus judged by their relative ages and their morphological resemblances and differences. This works well when abundant fossils are available in a continuous record, but unfortunately the fossil record is quite incomplete. Most animals have no easily fossilizable hard parts, and only a small fraction of animals with shells or bones are actually preserved as fossils. For most lineages we have to employ more indirect methods of phylogenetic reconstruction
الترجمة
"ومع ذلك ، فمن الصعب للغاية تحديد الخطوط الدقيقة للنسب ، والتي يطلق عليها مصطلح" phylogenies "، لمعظم الكائنات الحية. وقد تم اتباع طريقة مباشرة لتتبع التطوّر لتتبع سلسلة من الأحافير التي تشبه بعضها البعض ولكنها تظهر سلسلة من التغييرات التي تؤدي إلى مرور الزمن. ومن ثم يتم الحكم على العلاقات بين الأحافير من خلال أعمارها النسبية وتشابهاتها وتشابهاتها المورفولوجية ، وهذا يعمل بشكل جيد عندما تتوفر الحفريات الوفيرة في سجل مستمر ، ولكن للأسف فإن سجل الحفريات غير مكتمل إلى حد كبير. لا توجد قطع صلبة يمكن تحجيمها بسهولة ، ولا يتم حفظ سوى جزء صغير من الحيوانات ذات الأصداف أو العظام كحففيات ، وبالنسبة لمعظم الأنساب ، يتعين علينا توظيف طرق غير مباشرة لإعادة البناء التطوري.

اعتقد بان كلامه واضح بان هناك طرق حديثة لمعرفة الاسلاف بين الكائنات الحية وهذا يتم عن طريق المقارنة التشابه المورفولوجى بين الاحافير التى توضح التغيرات التى حدثت للكائن الحى عبر الزمن فهو لا يقول بان شجرة التطور صعب تشكيلها وغيره من خرافات الخلقيين اضف ايضا ان (دوجلاس فاطيما) يقر بان التطور حقيقة فى كتاب اخر له فيقول
A few words need to be said about the "theory of evolution," which most people take to mean the proposition that organisms have evolved from common ancestors. In everyday speech, "theory" often means a hypothesis or even a mere speculation. But in science, "theory" means "a statement of what are held to be the general laws, principles, or causes of something known or observed." as the Oxford English Dictionary defines it. The theory of evolution is a body of interconnected statements about natural selection and the other processes that are thought to cause evolution, just as the atomic theory of chemistry and the Newtonian theory of mechanics are bodies of statements that describe causes of chemical and physical phenomena. In contrast, the statement that organisms have descended with modifications from common ancestors--the historical reality of evolution--is not a theory. It is a fact, as fully as the fact of the earth's revolution about the sun. Like the heliocentric solar system, evolution began as a hypothesis, and achieved "facthood" as the evidence in its favor became so strong that no knowledgeable and unbiased person could deny its reality. No biologist today would think of submitting a paper entitled "New evidence for evolution;" it simply has not been an issue for a century.

Douglas J. Futuyma, Evolutionary Biology, 2nd ed., 1986, Sinauer Associates, p. 15
الترجمة
هناك بعض الكلمات التي يجب أن يقال عنها "نظرية التطور" ، والتي يأخذها معظم الناس على أنها تعني أن الكائنات الحية قد تطورت من أسلاف مشتركة. في الكلام اليومي ، غالباً ما تعني "النظرية" فرضية أو حتى مجرد تكهنات. ولكن في العلوم ، تعني "النظرية" "بيانًا لما يُعتقد أنه القوانين والمبادئ العامة أو أسباب شيء معروف أو ملاحظ". كما يحدده قاموس أكسفورد الإنجليزي. نظرية التطور هي مجموعة من البيانات المتداخلة حول الانتقاء الطبيعي والعمليات الأخرى التي يُعتقد أنها تسبب التطور ، تمامًا كما أن النظرية الذرية للكيمياء ونظرية الميكانيكا النيوتونية هي جُمل البيانات التي تصف أسباب الظواهر الكيميائية والفيزيائية. وعلى النقيض من ذلك ، فإن العبارة التي تنحدر منها الكائنات الحية مع تعديلات من أسلاف مشتركة - وهي حقيقة التطور التاريخية - ليست نظرية. إنها حقيقة ، تمامًا مثل حقيقة ثورة الأرض حول الشمس. مثل النظام الشمسي المركزي الشمسي ، بدأ التطور كفرضية ، وحقق "حقيقة" لأن الدليل في صالحه أصبح قوياً لدرجة أنه لا يمكن لأي شخص ذي معرفة وغير متحيز أن ينكر واقعه. لن يفكر أي عالم أحياء اليوم في تقديم ورقة بعنوان "دليل جديد للتطور" ؛ ببساطة لم تكن مشكلة لمدة قرن.
الان ندخل فى الاقتباس الثانى من نفس العالم
2-"Undeniably, the fossil record has provided disappointingly few gradual series. The origins of many groups are still not documented at all." (Futuyma, D., Science on Trial: The Case for Evolution, 1983, p. 190-191)
الترجمة
"لا يمكن إنكاره أن السجل الأحفوري قدم سلسلة تدريجيّة مخيّبة للآمال بعض الشيء. لا تزال أصول العديد من المجموعات غير موثّقة على الإطلاق".
الرد
قبل هذة الفقرة من نفس الصفحة يقول
"Contrary to Creationist claims, the transitions among vertebrate species are almost all documented to a greater or lesser extent. Archeopteryx is an exquisite link between reptiles and birds; the therapsids provide an abundance of evidence for the transition from reptiles to mammals. Moreover, there are exquisite fossil links between the crossopterygian fishes and the amphibians (the icthyostegids). Of course, many other ancestor-descendent series also exist in the fossil record. I have mentioned (Chapter 4) the bactritid-ammonoid transition, the derivation of several mammalian orders from condylarthlike mammals, the evolution of horses, and of course the hominids."
الترجمة
"خلافا للادعاءات الخلقية ، فإن جميع أنواع التحولات بين الفقاريات قد تم توثيقها تقريبا بدرجة أكبر أو أقل. الأركيوبتركس هو رابط رائع بين الزواحف والطيور ؛ توفر المسكنات وفرة من الأدلة للانتقال من الزواحف إلى الثدييات. هناك ارتباطات أحفورية رائعة بين أسماك التقاطع البروتوني والبرمائيات (أيثيثوستاجيدز) ، وبالطبع توجد العديد من سلاسل السلف والنزول الأخرى في السجل الأحفوري ، وقد ذكرت (الفصل 4) الانتقال البكتيري للأموني ، وهو اشتقاق عدة حيوانات ثديية أوامر من الثدييات condylarthlike ، وتطور الخيول ، وبالطبع ال hominids
وايضا يكمل ويقول فى نفس الصفحة
"But in view of the rapid pace evolution can take, and the extreme incompleteness of fossil deposits, we are fortunate to have as many transitions as we do. The creationist argument that if evolution were true we should have an abundance of intermediate fossils is built by denying the richness of paleontological collections, by denying the transitional series that exist, and by distorting, or misunderstanding, the genetical theory of evolution."
الترجمة
"ولكن في ضوء السرعة التي يمكن للتطور أن يأخذها ، والنقص الكبير في الرواسب الأحفورية ، فنحن محظوظون لأن لدينا العديد من التحولات كما نفعل. الحجة الخلقية أنه إذا كان التطور صحيحًا ، فيجب أن يكون لدينا وفرة من الأحافير الوسيطة. من خلال إنكار ثراء مجموعات الأحافير ، من خلال إنكار السلسلة الانتقالية الموجودة ، وعن طريق تشويه ، أو سوء فهم ، نظرية التطور الجيني ".
فبعد كل هذة الاقرارات بحقيقة التطور مازال الخلقيين الكذابين ينقلون اقتباسات مشوهة لكلام العلماء

3-"There is still a tremendous problem with the sudden diversification of multi-cellular life. There is no question about that. That's a real phenomenon." (Niles Eldredge)
الترجمة
"لا تزال هناك مشكلة هائلة في التنويع المفاجئ للحياة متعددة الخلايا. لا شك في ذلك. هذه ظاهرة حقيقية." (نيلز إلدردج)
الرد
اغلبنا يعلم بان (ستيفن جاى جولد ونيلس الدردج يعتبروا اباء الpunctuated equilibrium وهى خلاف التدريجية فى التطور حيث تقترح بان التطور له سرعات متفاوته فمرة يكون التطور سريع بين الانواع ومرة اخرى نجده ثابت وبطيئ) فنيلس الدردج لا يرفض حقيقة حدوث التطور لكنه يرفض الالية التدريجية البطيئة للتطور
4-"The main problem with such phyletic gradualism is that the fossil record provides so little evidence for it. Very rarely can we trace the gradual transformation of one entire species into another through a finely graded sequence of intermediary forms." (Gould, S.J. Luria, S.E. & Singer, S., A View of Life, 1981, p. 641)
الترجمة
"إن المشكلة الرئيسية في مثل هذا التدرج الفيوليتي هي أن السجل الأحفوري لا يقدم سوى القليل من الأدلة لذلك. ونادراً جداً ما يمكن أن نتتبع التحول التدريجي لنوع كامل إلى نوع آخر من خلال سلسلة متدرجة من الأشكال الوسيطة".
الرد
There is an alternative, however. Perhaps the fossil record is not so hopeless, and the observation of no change within species and sudden replacement between them reflects evolution as it actually occurs. Recall Chapter 26: Large, successful, central populations are resistant to evolutionary change. Small, isolated, marginal populations may speciate. The process of speciation, though slow to a human observer (hundreds or thousands of years), is geologically fleeting. In most geological situations, and at most rates of sedimentation, a thousand years translates into a single bedding plane, not a thick sequence of rock. Thus, if speciation is the dominate mode of evolution, we should expect to see exactly what we do see: the unchanging species represents a successful central population; its sudden replacement by a descendent records the migration into the ancestral area of a descendant that arose rapidly in a small population at the edge of the ancestor's geographical range. Thus, it is possible that most evolution occurs in the mode of speciation and that phyletic evolution is relatively unimportant.
الترجمة

هناك بديل ، ومع ذلك. ولعل سجل الأحافير ليس ميئوسا منه إلى حد كبير ، وملاحظة عدم حدوث تغيير داخل الأنواع والاستبدال المفاجئ بينهما يعكس التطور كما يحدث بالفعل. أذكر الفصل 26: المجموعات المركزية الكبيرة الناجحة تقاوم التغيير التطوري. قد تميز المجموعات الصغيرة ، المعزولة ، الهامشية. عملية الانتواع ، وإن كانت بطيئة لمراقب الإنسان (مئات أو آلاف السنين) ، فهي عابرة جيولوجياً. في معظم الحالات الجيولوجية ، وفي معظم معدلات الترسيب ، يترجم ألف عام إلى طبقة فراش واحدة ، وليس تسلسلًا كثيفًا من الصخور. وبالتالي ، إذا كان الانتواع هو النمط المسيطر للتطور ، ينبغي لنا أن نتوقع أن نرى بالضبط ما نراه: فالأنواع غير المتغيرة تمثل مجموعة سكانية مركزية ناجحة ؛ يسجل استبداله المفاجئ من قبل سلالة الهجرة إلى منطقة الأجداد من السليل الذي نشأ بسرعة في عدد قليل من السكان على حافة النطاق الجغرافي للسلف. وبالتالي ، فمن الممكن أن يحدث معظم التطور في طريقة الانتواع وأن التطور phyletic غير مهم نسبيا.
فمن هنا يتضح ان (ستيفن جاى جولد ) لا يرفض (حقيقة حدوث التطور) لكنه يجادل فى الالياتالمسؤلة عن التطور لا اعلم ماذا سيكون حال الخلقيين عندما يجدون ان (ستيفن جاى جولد ) يصرح فى مقالة له بان التطور حقيقة
http://www.stephenjaygould.org/libra...nd-theory.html

5-"Most families, orders, classes, and phyla appear rather suddenly in the fossil record, often without anatomically intermediate forms smoothly interlinking evolutionarily derived descendant taxa with their presumed ancestors." (Eldredge, N., 1989, Macro-Evolutionary Dynamics: Species, Niches, and Adaptive Peaks, McGraw-Hill Publishing Company, New York, p. 22)
الترجمة
"تظهر معظم العائلات والأوامر والطبقات والشرائح بشكل مفاجئ في السجل الأحفوري ، غالبًا بدون أشكال وسيطة تشريحياً بشكل سلس يربط بين الأصناف المنحدرة المستمدة من الناحية التطورية وبين أسلافهم المفترضين".
الرد
وجهة النظر التي تم التعبير عنها هنا هي حجة George Gaylord Simpson' الخاصة بمعدلات التطور المتغيرةففي الفقرة التالية:يقول
"Theory led Simpson to conclude that the gaps between higher taxa [than between species - JSW] must reflect unusually high rates of evolutionary change."
الترجمة
"أدت نظرية سيمبسون إلى استنتاج أن الفجوات بين التصنيف الأعلى [من بين الأنواع - JSW] يجب أن تعكس معدلات عالية بشكل غير عادي للتغير التطوري".

6-"Species that were once thought to have turned into others have been found to overlap in time with these alleged descendants. In fact, the fossil record does not convincingly document a single transition from one species to another." (Stanley, S.M., The New Evolutionary Timetable: Fossils, Genes, and the Origin of Species, 1981, p. 95)
الترجمة
"تم العثور على الأنواع التي كان يعتقد في السابق أنها تحولت إلى كائنات أخرى متداخلة في الوقت مع هؤلاء المنحدرين المزعومين. في الواقع ، لا يوثق سجل الحفريات بشكل مقنع عملية انتقال واحدة من نوع إلى آخر".
الرد
يجب علينا قراة الفقرة باكملها وليس اقتطاع جزء منها
Superb fossil data have recently been gathered from deposits of early Cenozoic Age in the Bighorn Basin of Wyoming. These deposits represent the first part of the Eocene Epoch, a critical interval when many types of modern mammals came into being. The Bighorn Basin, in the shadow of the Rocky Mountains, received large volumes of sediment from the Rockies when they were being uplifted, early in the Age of Mammals. In its remarkable degree of completeness, the fossil record here for the Early Eocene is unmatched by contemporary deposits exposed elsewhere in the world. The deposits of the Bighorn Basin provide a nearly continuous local depositional record for this interval, which lasted some five million years. It used to be assumed that certain populations of the basin could be linked together in such a way as to illustrate continuous evolution. Careful collecting has now shown otherwise. Species that were once thought to have turned into others have been found to overlap in time with these alleged descendants. In fact, the fossil record does not convincingly document a single transition from one species to another. Furthermore, species lasted for astoundingly long periods of time. David M. Schankler has recently gathered data for about eighty mammal species that are known from more than two stratigraphic levels in the Bighorn Basin. Very few of these species existed for less than half a million years, and their average duration was greater than a million years.
الترجمة
وقد تم مؤخرا جمع البيانات الحفرية الرائعة من رواسب عصر سنوزويك المبكر في حوض Bighorn في وايومنغ. تمثل هذه الترسبات الجزء الأول من عصر الأيوسين ، وهو فاصل حرج عندما ظهرت أنواع عديدة من الثدييات الحديثة. تلقى حوض Bighorn ، في ظل جبال روكي ، كميات كبيرة من الرواسب من جبال الروكي عندما تم رفعها ، في وقت مبكر من عصر الثدييات. في مستواه من الكمال ، سجل الأحافير هنا في وقت مبكر Eocene لا مثيل لها من قبل الودائع المعاصرة المكشوفة في أماكن أخرى من العالم. توفر رواسب حوض بيغورن سجل ترسيبي محلي مستمر تقريبًا لهذا الفاصل ، الذي دام حوالي خمسة ملايين سنة. كان من المفترض أن يتم ربط بعض مجموعات الحوض ببعضها البعض بطريقة توضح التطور المستمر. التجميع الدقيق أظهر الآن خلاف ذلك. وقد وجد أن الأنواع التي كان يعتقد أنها قد تحولت إلى كائنات أخرى تتداخل في الوقت مع هؤلاء المنحدرين المزعومين. في الواقع ، لا يوثق سجل الحفريات بشكل مقنع انتقالًا واحدًا من نوع إلى آخر. علاوة على ذلك ، استمرت الأنواع لفترات طويلة من الزمن. قام د. م. شانكلر مؤخراً بجمع بيانات عن حوالي ثمانين نوعاً من الثدييات معروفة من أكثر من مستويين طبقتين في حوض بيجورن. عدد قليل جدا من هذه الأنواع موجود منذ أقل من نصف مليون سنة ، وكان متوسط ​​مدته أكثر من مليون سنة.
من هنا يتضح أن ستانلي لم يكن يتحدث عن السجل الأحفوري بشكل عام ، بل سجل الأحافير في حوض بيغورن.

7-"Indeed, it is the chief frustration of the fossil record that we do not have empirical evidence for sustained trends in the evolution of most complex morphological adaptations." (Gould, Stephen J. and Eldredge, Niles, "Species Selection: Its Range and Power," 1988, p. 19)
الترجمة
"في الواقع ، فإن الإحباط الرئيسي في سجل الحفريات هو أننا لا نملك دليلاً تجريبيًا على الاتجاهات المستمرة في تطور معظم التعديلات المورفولوجية المعقدة."
الرد
هذه رسالة من صفحة واحدة إلى مجلة nature في يوليو / تموز 1988 رداً على رسالة كتبها ماينارد سميث تنتقد فكرة غولد وإلدردج حول اختيار الأنواع.
فعندما نقرا الرسالة بالكامل من سياقها نجد انهم يقولون
"Maynard Smith's quotations simply illustrate a misunderstanding in the use of terms. The quotations all advocate species selection as a cause of paleontological 'trends' and Maynard Smith has equated trends with complex adaptations. Not so. In our original paper on punctuated equilibrium [ref8] we defined trends as 'biostratigraphic character gradients' -- the standards paleontological usage. Most empirical trends in fossils are chronological gradients in simple characters, the most famous being trends towards increased body size expressed as Cope's rule. [ref9] Indeed, it is the chief frustration of the fossil record that we do not have empirical evidence for sustained trends in the evolution of most complex morphological adaptations -- the jaws and eyes of vertebrates, to cite two classic cases. Thus, paleontological trends, properly defined, are the very aspects of morphology that are most subject to potential explanation by species selection, because trends are simple, sustained changes that can arise by hitchhiking on a process of sorting among species."

[ref8] Eldredge, N. & Gould, S. J. in Models in Apleobiology (ed. Schopf T.J.M.) 82-115 (Freeman Cooper, San Francisco, 1972)

[ref9] Stanley, S. M. Evolution 27, 1-26 (1973).
فمن هنا يتضح بان (ستيفن جاى جولد ونيلس الدردج يرون بان punctuated equilibrium ) هو يعنبر افضل تفسير للتعقيد المورفولوجى الظاهر فى الحفريات

8-"Many 'trends' singled out by evolutionary biologists are ex post facto rendering of phylogenetic history: biologists may simply pick out species at different points in geological time that seem to fit on some line of directional modification through time. Many trends, in other words, may exist more in the minds of the analysts than in phylogenetic history. This is particularly so in situations, especially common prior to about 1970, in which analysis of the phylogenetic relationships among species was incompletely or poorly done." (Eldredge, Niles, Macro-Evolutionary Dynamics: Species, Niches, and Adaptive Peaks, 1989, p. 134)
الترجمة
"إن العديد من" الاتجاهات "التي يختص بها علماء الأحياء التطوريين هي من الناحية الواقعية التي تسجل تاريخ التطور التاريخي: يمكن أن يختار علماء الأحياء ببساطة أنواعًا في نقاط مختلفة في الوقت الجيولوجي يبدو أنها تتناسب مع بعض خطوط التعديل الاتجاهي عبر الزمن. قد تكون موجودة في أذهان المحللين أكثر مما هو موجود في تاريخ تطور السلالات ، وهذا يحدث بشكل خاص في المواقف ، خاصة الشائعة قبل حوالي 1970 ، حيث كان تحليل علاقات التطور بين الأنواع غير كامل أو ضعيف.
الرد
عندما نكمل فى نفس الصفحة وفى الصفحة التالية للكتاب نجد (نيلس الدردج) يقول هذا
"Even when trends are real (i.e., reflecting an actual directional change of state within a system), perceptual error in characterization of the trend may lead to an incorrect analysis of underlying cause. ... With the caveat that many supposed evolutionary trends are artifacts of analysis firmly in mind, it is important to stress at this juncture that trends -- directional accumulations of (presumably) adaptive change -- are nonetheless very much a real phenomenon of evolutionary history. Nor need we rely strictly on the fossil record for empirical verification that this must be so. <example of hominid encephalisation - brain growth - deleted> There is no doubt that the trend -- which we know from the principles of comparative morphology must have occurred -- really in fact did occur." pp134-135.
الترجمة
"حتى عندما تكون الاتجاهات حقيقية (على سبيل المثال ، تعكس تغيرًا اتجاهًا فعليًا للحالة داخل النظام) ، فإن الخطأ الإدراكي في توصيف الاتجاه قد يؤدي إلى تحليل غير صحيح للسبب الأساسي ... مع التحذير من أن العديد من الاتجاهات التطورية المفترضة ومن الأهمية بمكان التأكيد في هذا المنعطف على أن الاتجاهات - التراكمات الاتجاهية للتغير التكييفي (المفترض) - هي مع ذلك ظاهرة حقيقية للتاريخ التطوري ، ولا نحتاج إلى الاعتماد بشكل صارم على سجل الحفريات التحقق التجريبي من أن هذا يجب أن يكون كذلك. <مثال لتخثر الدماغ - نمو الدماغ - محذوف> ليس هناك شك في أن هذا الاتجاه - الذي نعرفه من مبادئ التشكل المقارن - قد حدث بالفعل - بالفعل حدث بالفعل.
اعتقد اننا لا نحتاج اكثر من ذلك (فنيلس الدردج) يقر بحقيقة التاريخ التطورى للكائنات الحية
هذا الكم كافى بخصوص اشهر الاقتباسات التى يستند عليه الخلقيون فى حربهم على نظرية التطور
ولمن يريد المزيد فانصحكم بهذا المصدر فهو يقدم العديد من الردود على الاقتباسات المشوهة التى يلجا اليها الخلقيون
http://www.talkorigins.org/faqs/quot...e/part1-1.html
نستكمل باقى الاقتباسات فى المشاركات القادمة

[Archimedes]

نستكمل باقى الاقتباسات المشوهة التى يعتمد عليها الخلقيون ولكن فى هذة المرة ساكتب كل جزء قادم على عدة مشاركات نظرا لكثرة الاقتباسات ولكى لا يمل القارئ الكريم
الجزء الثانى اقتباسات بخصوص ظهور المفاجئ للكائنات فى السجل الاحفورى
1-

"Paleontologists have paid an enormous price for Darwin's argument. We fancy ourselves as the only true students of life's history, yet to preserve our favored account of evolution by natural selection we view our data as so bad that we almost never see the very process we profess to study. ...The history of most fossil species includes tow [sic] features particularly inconsistent with gradualism: 1. Stasis. Most species exhibit no directional change during their tenure on earth. They appear in the fossil record looking much the same as when they disappear; morphological change I [sic] usually limited and directionless. 2. Sudden appearance. In any local area, a species does not arise gradually by the steady transformation of its ancestors; it appears all at once and 'fully formed.'" (Gould, Stephen J. The Panda's Thumb, 1980, p. 181-182)

الترجمة
"لقد دفع علماء الأحافير ثمنًا باهظًا لحجة داروين. فنحن نتخيل أنفسنا باعتبارنا الطلاب الحقيقيين للتاريخ الحياتي ، ومع ذلك نحافظ على حسابنا المفضل للتطور عن طريق الانتقاء الطبيعي ، فإننا ننظر إلى بياناتنا على أنها سيئة للغاية لدرجة أننا لا نرى أبدًا العملية ذاتها إن تاريخ معظم الأنواع الأحفورية يشمل خصائص السحب [sic] التي لا تتسق بشكل خاص مع التدريجية: 1. الركود: لا تظهر معظم الأنواع أي تغيير اتجاهي خلال فترة حيازتها على الأرض ، وتظهر في سجل الحفريات وتبدو متشابهة إلى حد كبير. كما هو الحال عندما يختفون ؛ فإن التغيير المورفولوجي عادة ما يكون محدودًا ومباشرًا .2 المظهر المفاجئ: في أي منطقة محلية ، لا ينشأ نوع بشكل تدريجي من خلال التحول المستمر لأسلافه ؛ ويبدو في وقت واحد تمامًا و'شكل بالكامل.
الرد
هناك جزئية تم قطعها من النص ولم ياتى بها الخلقيون نظرا لتدليسهم على العلماء والجزئية هى

"We believe that Huxley was right in his warning. The modern theory of evolution does not require gradual change. In fact, the operation of Darwinian processes should yield exactly what we see in the fossil record. It is gradualism we should reject, not Darwinism."

الترجمة
"نعتقد أن هكسلي كان على حق في تحذيره. نظرية التطور الحديثة لا تتطلب تغييرًا تدريجيًا. في الواقع ، يجب أن تسفر عملية العمليات الداروينية عن ما نراه بالضبط في سجل الحفريات. إنه تدريجي يجب أن نرفضه وليس الداروينية ".
وعندما نكمل باقى السياق نجده يقول

Evolution proceeds in two major modes. In the first, phyletic transformation, an entire population changes from one state to another. .... The second mode, speciation, replenishes the earth. New species branch off from a persisting parental stock.

"Darwin, to be sure, acknowledged and discussed the process of speciation. But he cast his discussion of evolutionary change almost totally in the mold of phyletic transformation. In this context, the phenomenon of stasis and sudden appearance could hardly be attributed to anything but imperfection of the record; for if new species arise by transformation of entire ancestral populations, and if we almost never see the transformation (because species are essentially static through their range), then our record must be hopelessly incomplete.

"Eldredge and I believe that speciation is responsible for almost all evolutionary change. Moreover, the way in which it occurs virtually guarantees that sudden appearance and stasis shall dominate the fossil record." to p183.

[Archimedes]

نستكمل باقى الاقتبسات المشوهة بخصوص ذلك الجزء
2-

"Modern multicellular animals make their first uncontested appearance in the fossil record some 570 million years ago - and with a bang, not a protracted crescendo. This 'Cambrian explosion' marks the advent (at least into direct evidence) of virtually all major groups of modern animals - and all within the minuscule span, geologically speaking, of a few million years." (Gould, Stephen J., Wonderful Life: The Burgess Shale and the Nature of History, 1989, p. 23-24)

الترجمة
"الحيوانات الحديثة متعددة الخلايا جعلت أول ظهور لها بلا منازع في سجل الحفريات منذ حوالي 570 مليون سنة - ومع انفجار ، ليس تصعيد مطول. هذا" الانفجار الكمبري "يشير إلى ظهور (على الأقل في دليل مباشر) من جميع المجموعات الرئيسية تقريبا من الحيوانات الحديثة - وكلها في نطاق صغير جدا ، من الناحية الجيولوجية ، من بضعة ملايين من السنين ".
الرد
عندما نكمل بعد هذة الفقرة من نفس الصفحة نجد انه يقول

"Our fossil record is almost exclusively the story of hard parts. But most animals have none, and those that do reveal very little about their anatomies in their outer coverings (what could you infer about a clam from its shell alone?). Hence, the rare soft-bodied faunas of the fossil record are precious windows into the true range and diversity of ancient life."

الترجمة
"إن سجلنا الأحفوري يكاد يكون حصريًا قصة للاجزاء الصلبة. لكن معظم الحيوانات لا تملك أيًا منها ، وتلك التي لا تكشف إلا القليل جدًا عن تشريحها في أغطيتها الخارجية (ما الذي يمكن أن تستنتجه عن ادعاء من قوقعتها وحدها؟). فالنونات النادرة ذات الأجسام الناعمة في السجل الأحفوري هي نوافذ ثمينة في النطاق والتنوع الحقيقيين للحياة القديمة ".
فبالفعل الكائنات الرخوية والناعمة مخن الصعب جدا ان نجد لها احفورة
3-

"The fossil record had caused Darwin more grief than joy. Nothing distressed him more than the Cambrian explosion, the coincident appearance of almost all complex organic designs..." (Gould, Stephen J., The Panda's Thumb, 1980, p. 238-239

الترجمة
"لقد تسبب السجل الأحفوري في إحساس داروين بحزن أكبر من الفرح. لم يزعجه شيء أكثر من الانفجار الكمبري ، المظهر المتشابه لجميع التصميمات العضوية المعقدة تقريبًا ...
الرد
عندما نكمل باقى النص من نفس الصفحة نجد انه يقول

"His opponents interpreted this event as the moment of creation, for not a single trace of Precambrian life had been discovered when Darwin wrote the Origin of Species. (We now have an extensive record of monerans from these early rocks, see essay 21)"

الترجمة
"فسر معارضوه هذا الحدث بأنه لحظة الخلق ، لأنه لم يتم اكتشاف أي أثر لحياة ما قبل العصر الكمبري عندما كتب داروين أصل الأنواع. (لدينا الآن سجلًا كبيرًا من المونيرانس من هذه الصخور المبكرة ، انظر مقال 21)"
وهذا بالفعل ما تم اكتشافه لا حقا اكتشاف صور للحياة السيطة قبل العصر الكامبرى
4-

"The majority of major groups appear suddenly in the rocks, with virtually no evidence of transition from their ancestors." (Futuyma, D., Science on Trial: The Case for Evolution, 1983, p. 82)

الترجمة
"تظهر غالبية المجموعات الرئيسية فجأة في الصخور ، مع عدم وجود دليل عملي على الانتقال من أسلافهم".
الرد
ومن المفارقات ان (داجلاس فاطيما) وضح ماذا يقصد من كلامه بعد ذلك لكن الخلقيين امثال(داون جيش) يقتطعون كلام العلماء الحقيقين ويدلسون عليهم
فيكمل ويقول

"The transitional forms that evolve so quickly, and in such a small area, are very unlikely to be picked up in the fossil record. Only when the newly evolved species extends its range will it suddenly appear in the fossil record. Eldredge and Gould have suggested, therefore, that the fossil record should show stasis, or equilibrium, of established species, punctuated occasionally by the appearance of new forms. Hence, the fossil record would be most inadequate exactly where we need it most -- at the origin of major new groups of organisms." p. 83

الترجمة
"من غير المرجح أن يتم التقاط الأشكال الانتقالية التي تتطور بسرعة كبيرة ، وفي مثل هذه المساحة الصغيرة ، في السجل الأحفوري. فقط عندما يمتد النوع الذي تطور حديثًا في نطاقه ، سيظهر فجأة في السجل الأحفوري." ولذلك ، اقترح الدردج وجولد أن يُظهر سجل الحفريات ركودًا أو توازنًا للأنواع المثبتة ، والتي تتخللها أحيانًا ظهور أشكال جديدة ، ومن ثم ، فإن سجل الحفريات سيكون غير مناسب تمامًا حيث نحتاج إليه تحديدًا - في أصل مجموعات جديدة من الكائنات الحية ".
5-

"In spite of these examples, it remains true, as every paleontologist knows, that most new species, genera, and families, and that nearly all new categories above the level of families, appear in the record suddenly and are not led up to by known, gradual, completely continuous transitional sequences." (Simpson, George Gaylord, The Major Features of Evolution, 1953, p. 360)

الترجمة
"على الرغم من هذه الأمثلة ، يبقى صحيحًا ، كما يعلم كل علماء الحفريات ، أن معظم الأنواع الجديدة ، والأجناس ، والعائلات ، وأن جميع الفئات الجديدة تقريبًا فوق مستوى العائلات ، تظهر في السجل فجأة ولا يتم تنفيذها بواسطة المتسلسلات الانتقالية المعروفة والمتدرجة والمتواصلة تمامًا ".
الرد
اسف على الاطالة لكن يجب ان نضع الفقرة بالكامل لكى نفهم ماذا يقصد
[QUOTE]["The chances that the remains of an organism will be buried, fossilized, preserved in the rock to our day, then exposed on the surface of dry land and found by a paleontologist before they disintegrate are extremely small, practically infinitesimal. The discovery of a fossil of a particular species, out of the thousands of millions that have inhabited the earth, seems almost like a miracle even to a paleontologist who has spent a good part of his life performing the miracle. Certainly paleontologists have found samples of an extremely small fraction, only, of the earth's extinct species, and even for groups that are most readily preserved and found as fossils they can never expect to find more than a fraction.

"In view of these facts, the record already acquired is amazingly good. It provides us with many detailed examples of a great variety of evolutionary phenomena on lower and intermediate levels and with rather abundant data that can be used either by controlled extrapolation or on a statistical sampling basis for inferences as to phenomena on all levels up to the highest. Among the examples are many in which, beyond the slightest doubt, a species or genus has been gradually transformed into another. Such gradual transformation is also fairly well exemplified for subfamilies and occasionally for families, as the groups are commonly ranked. Splitting and subsequent gradual divergence of species is also exemplified, although not as richly as phyletic transformation of species (no doubt because splitting of species usually involves spatial separation and paleontological samples are rarely adequate in spatial distribution). Splitting and gradual divergence of genera is exemplified very well and in a large variety of organisms. Complete examples for subfamilies and families are also known, but are less common.

"In spite of these examples, it remains true, as every paleontologist knows, that most new species, genera, and families and that nearly all new categories above the level of families appear in the record suddenly and are not led up to by known, gradual, completely continuous transitional sequences. When paleontological collecting was still in its infancy and no clear examples of transitional origin had been found, most paleontologists were anti-evolutionists. Darwin (1859) recognized the fact that paleontology then seemed to provide evidence against rather than for evolution in general or the gradual origin of taxonomic characters in particular. Now we do have many examples of transitional sequences. Almost all paleontologists recognize that the discovery of a complete transition is in any case unlikely. Most of them find it logical, if not scientifically required, to assume that the sudden appearance of a new systematic group is not evidence for special creation or for saltation, but simply means that a full transitional sequence more or less like those that are known did occur and simply has not been found in this instance."
/QUOTE]
الترجمة
"إن فرص بقاء بقايا كائن حي مدفونة ، متحجرة ، محفوظة في الصخر حتى يومنا هذا ، ثم تتعرض على سطح أرض جافة ويكتشفها علماء الحفريات قبل أن تتحلل وهي صغيرة للغاية ، متناهية في الصغر عمليا. تبدو الأحافير الخاصة بأنواع معينة ، من بين آلاف الملايين التي سكنت الأرض ، وكأنها معجزة حتى بالنسبة إلى عالم حفريات أمضى جزءًا كبيرًا من حياته في أداء المعجزة ، وقد وجد علماء الأحافير بالتأكيد عينات من جزء صغير للغاية. فقط بالنسبة للأنواع المنقرضة من الأرض ، وحتى بالنسبة للمجموعات التي يتم حفظها بسهولة ووجودها في شكل أحافير ، فإنها لا يمكن أن تتوقع أبدًا العثور على أكثر من جزء.

"وبالنظر إلى هذه الحقائق ، فإن السجل المكتسب بالفعل جيد بشكل مثير للدهشة. إنه يزودنا بالعديد من الأمثلة التفصيلية عن مجموعة كبيرة ومتنوعة من الظواهر التطورية على المستويين الأدنى والمتوسط ​​وببيانات وفيرة إلى حد ما يمكن استخدامها إما عن طريق الاستقراء المتحكم فيه أو على أساس أخذ العينات الإحصائية للاستدلالات فيما يتعلق بالظواهر على جميع المستويات حتى أعلى المستويات ، ومن بين الأمثلة العديد منها التي تتعدى أدنى شك ، تحول نوع أو جنس تدريجي إلى آخر ، وهذا التحول التدريجي هو أيضا مثال جيد بالنسبة للعشائر الفرعية كما يتم ترتيب المجموعات في بعض الأحيان ، كما أن التقسيم والاختراع التدريجي للأنواع هو مثال ، على الرغم من أنه ليس بنفس القدر من التحول الفيزيائي للأنواع (لا شك أن تقسيم الأنواع عادة ما ينطوي على فصل مكاني ، ونادرا ما تكون العينات الحفرية كافية في التوزع المكاني (spacial distribution): الانقسام والاختزال التدريجي للأجناس هو مثال جيد وفي مجموعة كبيرة ومتنوعة من الكائنات الحية. كما تُعرف أمثلة كاملة للعائلات الفرعية والأسر ، لكنها أقل شيوعًا.

"على الرغم من هذه الأمثلة ، يبقى صحيحًا ، كما يعرف كل علماء الحفريات ، أن معظم الأنواع الجديدة ، والأجناس ، والعائلات ، وأن جميع الفئات الجديدة فوق مستوى العائلات تظهر في السجل فجأة ولا يُعرَف عنها بالمعرفة ، عندما كان جمع الأحافير لا يزال في مهده ولم يتم العثور على أمثلة واضحة لأصل انتقالي ، كان معظم علماء الأحافير مناهضين للنشوء ، وقد أدرك داروين (1859) حقيقة أن علم الحفريات كان يقدم فيما بعد دليلاً ضده بدلاً من بالنسبة للتطور بشكل عام أو الأصل التدريجي للشخصيات التصنيفية على وجه الخصوص ، فلدينا الآن العديد من الأمثلة على التسلسلات الانتقالية ، حيث يدرك جميع علماء الأحافير تقريبًا أن اكتشاف عملية انتقال كاملة أمر غير محتمل على الإطلاق ، ومعظمهم يجده منطقيًا ، إن لم يكن المطلوب علميا ، أن نفترض أن الظهور المفاجئ لمجموعة منظمة جديدة ليس دليلا على خلق خاص أو قفزية ، ولكن يعني ببساطة أن التسلسل الانتقالي الكامل أكثر أو أقل مثل تلك التي تحدث لم تحدث ولم يتم العثور عليها ببساطة في هذه الحالة. "
فواضح جدا اقرار العالم بوجود تسلسلات انتقالية فى السجل الاحفورى والحفريات التى تظهر بشكل مفاجئ لا تدعم اى خرافة من خرافات الخلقيين
نستكمل باقى الاقتباسات بخصوص ذلك الجزء فى المشاركات القادمة

[Archimedes]

نستكمل باقى الاقتباسات المشوهة من الجزء الثانى التى يستخدمها الخلقيون
6-

"Paleontologists had long been aware of a seeming contradiction between Darwin's postulate of gradualism ... and the actual findings of paleontology. Following phyletic lines through time seemed to reveal only minimal gradual changes but no clear evidence for any change of a species into a different genus or for the gradual origin of an evolutionary novelty. Anything truly novel always seemed to appear quite abruptly in the fossil record." (Mayr, E. Our [sic] Long Argument: Charles Darwin and the Genesis of Modern Evolutionary Thought, 1991, p. 138)

الترجمة
"كان علماء الحفريات يدركون منذ فترة طويلة وجود تناقض ظاهر بين نظرية داروين للتدرجية ... والنتائج الفعلية لعلم الحفريات. وبعد ظهور الخطوط الفلوتية عبر الزمن بدا أنه لا يكشف إلا عن تغييرات تدريجية بسيطة ولكن ليس هناك دليل واضح على أي تغيير في نوع ما إلى نوع مختلف أو أي أصل تدريجي لحداثة تطورية ، فكل شيء يبدو حقا رواية تظهر فجأة في سجل الحفريات ".
الرد

"During the synthesis it became clear that since new evolutionary departures seem to take place almost invariably in localized isolated populations, it is not surprising that the fossil record does not reflect these sequences."

الترجمة
"خلال عملية التوليف ، أصبح من الواضح أنه بما أن عمليات المغادرة التطورية الجديدة تبدو وكأنها تحدث بشكل دائم تقريباً في المجتمعات المحلية المنعزلة ، فلا غرابة في أن السجل الأحفوري لا يعكس هذه التسلسلات".
تقريبا واضح كلام العالم فليس لاننا لا نرى التغيرات التدريجية بوضوح فى السجل الاحفورى فهذا لا يعنى ان التطور خاطئ بل النظرية التطور الحديثة توضح كيقية حدوث التطور وليس من العجيب ان لا نجد ذلك بوضوح فى السجل الاحفورى
7-

"The record certainly did not reveal gradual transformations of structure in the course of time. On the contrary, it showed that species generally remained constant throughout their history and were replaced quite suddenly by significantly different forms. New types or classes seemed to appear fully formed, with no sign of an evolutionary trend by which they could have emerged from an earlier type." (Bowler, Evolution: The History of an Idea, 1984, p. 187)

الترجمة
"السجل بالتأكيد لم يكشف عن التحولات التدريجية للهيكل في مجرى الزمن. بل على العكس من ذلك ، أظهر أن الأنواع بقيت ثابتة طوال تاريخها واستعيض عنها فجأة بأشكال مختلفة إلى حد كبير. يبدو أن أنواع أو فئات جديدة تظهر بشكل كامل مع عدم وجود علامة على وجود اتجاه تطوري يمكن من خلاله الظهور من نوع سابق ".
الرد

"Darwin devoted a chapter of the Origin to explaining the "imperfection of the fossil record," arguing that the fossils we discover represent only a tiny fraction of the species that actually have lived. Many species, and many whole episodes in evolution, will have left no fossils at all, because they occurred in areas where conditions were not suitable for fossilization. Apparently sudden leaps in the development of life are thus illusions created by gaps in the evidence available to us. Future discoveries may help to fill in some of the gaps, but we can never hope to build up a complete outline of the history of life."

الترجمة
"خصص داروين فصلًا من الأصل لشرح" عدم دقة السجل الأحفوري "، معتبراً أن الحفريات التي نكتشفها لا تمثل سوى جزء صغير من الأنواع التي عاشت بالفعل. العديد من الأنواع ، والعديد من الحلقات الكاملة في التطور ، سيكون لها لم تترك أي حفريات على الإطلاق ، لأنها وقعت في مناطق كانت الظروف فيها غير مناسبة للحفريات ، وعلى ما يبدو كانت قفزات مفاجئة في تطور الحياة هي أوهام نتجت عن وجود فجوات في الأدلة المتاحة لنا ، وقد تساعد الاكتشافات المستقبلية على ملء بعض لكن لا يمكننا أن نأمل في بناء مخطط كامل لتاريخ الحياة
فالعالم ياكد باننا يمكننا فى المستقبل ان نملا تلك الفراغات وهذا ما حدث بالفعل بعد اكتشافنا للعديد من الحفريات لمراحل انتقالية للكائنات الحية مثل حفرية tiktaalik
https://en.wikipedia.org/wiki/Tiktaalik
التى تم اكتشافها عام 2006 اى بعد عشرين عاما بعد كتابة ذلك الكتاب لكن الخلقيين مازالوا يستشهدون بكتب قديمة للعلماء مع العلم بان العلم يتغير واصبح الان هناك العديد من الاكتشافات العلمية بخصوص ذلك

[عادل الحكم]

هنالك ايضا بعض العلماء والباحثين ، وبعد بحثهم وتأملهم بعجائب الخلق أقروا واعترفوا إنه لا بد ان يكون هنالك خالق ومصممّ لا يدركه الجميع .

شخصيا الامور التي تدعم حياتنا كي تستمر لا يمكن لأي جماد او صدفة او اي شيء آخر ان يأتي به، والكتاب المقدس الذي حررني من كل باطل ، يقول ان الله هو ينبوع الحياة ، وليس الامور الجامدة

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

هنالك ايضا بعض العلماء والباحثين ، وبعد بحثهم وتأملهم بعجائب الخلق أقروا واعترفوا إنه لا بد ان يكون هنالك خالق ومصممّ لا يدركه الجميع .

شخصيا الامور التي تدعم حياتنا كي تستمر لا يمكن لأي جماد او صدفة او اي شيء آخر ان يأتي به، والكتاب المقدس الذي حررني من كل باطل ، يقول ان الله هو ينبوع الحياة ، وليس الامور الجامدة

1 شكرا لتلويثك الموضوع بتعليق أقل ما يقال عنه انه بلا محتوى

2 تقول باحثون و علماء .. من هم ؟ حضرتك مثلا ؟ اعطنا اسماء و كفانا كذبا و هراء

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة agno

1 شكرا لتلويثك الموضوع بتعليق أقل ما يقال عنه انه بلا محتوى

2 تقول باحثون و علماء .. من هم ؟ حضرتك مثلا ؟ اعطنا اسماء و كفانا كذبا و هراء

انصحك ان تبحث بنفسك لكي تخرج من القوقعة المسيطرة على تفكيرك ، وان لم تجد علماء اعترفوا اخيرا بوجود مصممّ نافين السذاجة والإيمان الأعمى بالتطور الغبي . فحالتك يُرثى لها

[Archimedes]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

انصحك ان تبحث بنفسك لكي تخرج من القوقعة المسيطرة على تفكيرك ، وان لم تجد علماء اعترفوا اخيرا بوجود مصممّ نافين السذاجة والإيمان الأعمى بالتطور الغبي . فحالتك يُرثى لها

انت الذى حالتك لا يرثى عليها كل تعليق تتحفنا فيه بكم من الجهل والغباء تقول علماء اعترفوا بالمصمم الذكى وانا اقول لك نعم فما علاقة نظرية التطور بوجود اله من عدمه اتحب ان اعطيك امثلة لملاين العلماء المتدينين (مسيحيين ومسلمين ويهود) يقرون بالتطور ورغم ذلك يؤمنون باله وبدين فالتطور نظرية علمية ليست لها علاقة بايمانك لخالق من عدمه وابسط مثال على ذلك عالم الاحياء (كينيث ميلر) وهو عالم احياء ومسيحى كاثوليكى ومن المدافعين عن نظرية التطور دفاعا مستميتا
https://en.wikipedia.org/wiki/Kenneth_R._Miller
وعالم الاحياء والوراثة (فرانسيس كولين) مسيحى انجيلى ويدافع عن التطور دفاعا مستميتا
https://en.wikipedia.org/wiki/Francis_Collins
وغيرهم الكثيرون وايضا هذة مؤسسة اسمها(بيولوجوس) وهى مؤسسة مسيحية قائم عليها علماء احياء مسيحيين ورجال لاهوت مسيحين ويدافعون عن نظرية التطور
https://biologos.org/
فما علاقة الايمان بالاله بنظرية التطور من الاساس ارجو ان تكف عن هذا الهراء وان تكون تعليقاتك فى المستقبل لها معنى
وبالمناسبة (ميكل بيهى) وهو من دعاة ما يسمى(بالتصميم الذكى) يوافق على صحة التطور والسلف المشترك وهذا واضح فى كتابه الاخير
وهو كتاب (The Edge of Evolution)
https://www.amazon.com/Edge-Evolutio.../dp/0743296222

common descent and natural selection he accepts without question but questions the scope and power of random mutation to produce beneficial mutations that lead to novel, useful structures and processes. He terms "Darwinian evolution" the type of evolution relying on all three of these factors, applies the label "Darwinists" to scientists who hold the view that Darwinian evolution is the only existing form of evolution, and who take exception to intelligent design as well as other theistic and non-theistic complexity theories.

https://en.wikipedia.org/wiki/The_Edge_of_Evolution

حتى من يقراون هذة الكتب لا يفهمون ماذا يقصدون من تلك الكتب فقط جهل لا اكثر