![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
هذه اول مشاركاتي في هذا الصرح , لست هنا مبشرا ولا داعيا , ولكني اسعي نحو فهم شامل لكل ما يحيط من حولي .
هذا الموضوع ما هو الا نوتة صغيرة اضع فيها افكاري والرد عليها . ارجو منكم قرائتها ومناقشتها (رغم اني اقل من ان اناقش احد فيكم فانا لا املك معرفتكم) وفي انتظار اسئلتكم الجبارة . اعتذر مسبقا علي سوء التنسيق. ![]() اللله الكون الانسان كانت الطفرة الي حدثت في العالم الحديث في التجارة والصناعة والتكنولوجيا سببا في الطموح والجرأة في اقتحام كل مجالات الفكر, حيث تم اخضاع كل المسلمات الفكرية المستقرة للمراجعة منها حتي وجود الله . إعادة طرح الأمور المتعلقة بوجود الله من عدمه ما كان يخرج عن دائرة المباحث الفلسفية التي لا تصل الي شيء يقيني محدد – كما أسهمت ممارسات الكنيسة في الغرب وكذا مؤسسات السلطة المستترة بالدين في الشرق عبر تاريخ طويل من القهر والمظالم في ابعاد الانسان عن الله وتعميق جفوة الانسان نحوه . حيث تمام إخفاء الصورة الجميلة والباهرة التي جاء بها المسيح من الفي سنة . انتشر الالحاد والشك في وجود الله في الغرب بصورة اسرع منها في الشرق القريب اسرع منها في الشرق البعيد، فبلدان الشرق البعيد كالهند والصين واليابان لم يتأثروا لاعتقادهم الديني بأزلية والوهية ووحدة وجود الكون. · الصدفة هي احدي النظريات التي لم تعد مقبولة بعد الاكتشافات العلمية الحديثة ، يقينا وراء هذا الكم الهائل من الكائنات والمنظمة الفردية الهائلة قوة ذات إرادة ووعي وغاية . تواجدت هذه القوة بأسماء مختلفة عند الشعوب القديمة: مصر اسمتها "رع"وتاح"وامون"واتون". بابل اسمتها "مردوك . وعند الفرس اهورامازدا . والهند "براهما" اما اليهود فقد اسموها أولا يهوه أي الكائن بذاته والوهيم قبل ان تسقر التسمية وتثبت علي اسم الجلالة الذي ساد بعد ذلك وهو الله. كل هذه التسميات لإناس ملهمون من شعوب العالم القديم دأبوا شوقا لاستكشاف كنه هذه القوة ذات الإرادة والوعي . ولا يوجد وجه مقارنة بين سعي هؤلاء في القديم ونحن في الحديث. هنا فرق في الظروف والامكانيات. وهذا بالتأكيد بعيد كل البعد عن خطايا هذه الشعوب. فلازال عالم البشرية رغم بلوغه اعلي ذراه في مستوي المعرفة الدينية يفعل نفس الأشياء وسيظل يفعلها في المستقبل. · نظرية الانفجار العظيم: اعتمد عليها في نشأة الكوة ولكن تطلب امرين-الأول قائم ومتحقق بالفعل وتوافر الهيدروجين كمكون أساسي للكون بنسبة 73% وتوافر الهيليوم ما بين 20-30%. الثاني ضرورة ان توجد في نهاية الكون خلفية اشعاعية يمكن تسجيلها. وتم الاكتشاف لهذه الخلفية الاشعاعية عام 1964 باعتبارها الشيء المتبقي من اللحظة الاولي لتكوين الكون والتي حدثت منذ اماد سحيقة تتراوح ما بين 10 مليار، 20 مليار من السنوات. تفصيل الانفجار: ان للحظة الاولي تمثلت في صورة انفجار ليس له مثيل في قوته لجرم بالغ الدقة والصغر واقع تحت ضغط وحرارة لا يمكن وصفها مما ادي الي تفكك كل محتوياته من جزيئات وذرات ونويات الذرات الي ادق دقائق المادة وهي التي تعرف بالجسيمات الأساسية. ومن ثم فقد بعثرها الانفجار العظيم وابعدها عن بعضها البعض في عملية تمدد واتساع هائلة. ونتيجة لهذا التمدد اخذت درجة الحرارة الهائلة تنخفض بالتدريج الي ان وصلت بعد الدقائق الثلاثة الاولي الي الدرجة التي تسمح باتحاد الجسيمات الأساسية لتكوين المادة النووية للكون، بعد الدقيقة استمر التمدد والتباعد وانخفاض أكبر في درجة الحرارة والكثافة التي كانت عالية جد واتحدت الالكترونات مع المادة النووية لتكوين الذرات أي ذرات الهيدروجين وذرات الهيليوم علي شكل غازات. اخذت هذه الغازات تتجمع وتتكاثف مع زيادة التبريد وتحت تأثير الجاذبية لكي تشكل سدما كونية هائلة. سُدُما: مفرد السديم: الضباب الرقيق والسديم بقع سحابية متوهجة او مغيمة في الفضاء ناشئة عن تكاثف او تصادم عدد لا يحصي من الاجرام السماوية ومنه المجرة.مع استمرار التمدد والتبريد اخذت هذه السدم تتكثف على ذاتها بفعل الجاذبية والدوران حول نفسها بسرعات متزايدة استمرار الدوران جعل هذه الذرات تتكدس على ذاتها بمعدلات أكبر مما ادي الي ارتفاع درجة الحرارة الي المستوي الذي مكّن من احداث الاندماج النووي بين الهيدروجين والهيليوم ادي ذلك الي تكوين عدد هائل من النجوم موزعة على عدد هائل من هذه السدم او المجرات. وفي النجوم كبيرة الكتلة استمرت عملية الاندماج النووية مؤدية الي تخلق العناصر الأعلى في وزنها الذي مثل الكربون والاكسجين وما يليها من عناصر. من هذا وذاك التسلسل نشأت هذه المنظمة الكونية البديعة والمنضبطة من نجوم وكواكب ومجرات وغيرها من اجرام السماء التي نراها؟ · هنا نسأل: من الذي اوجد الجرم الابتدائي الأول؟ ثم من الذي فجره في ميعاده الموقوت؟ ومن الذي احكم عملية الانفجار والعمليات اللاحقة له. أبرز علماء الطبيعة في القرن العشرين وهو ألبرت اينشتين الذي كانت نظريته النسبية هي الأساس العلمي لكل اكتشافات علماء القرن العشرين في هذا المجال يجيب على هذا بقوله (ان الكون لو كان ازليا لكان معد كثافة المادة فيه صفر. وهذا مستحيل. إذا ازلية الكون مستحيلة علميا. انه مخلوق وقد خلقة الله. الكائن الوحيد الذي ليس له كثافة على الاطلاق هو الله. فهو روح الأرواح. · يقول العلماء أيضا إن كوننا الحالي يبلغ قطره نحو24 آلف مليون سنة ضوئية، تضم ما لا يقل عن 200 ألف مليون مجرة مثل مجرتنا المسماة بدرب اللبانة والتي قدّر العلماء عدد النجوم التي فيها بحوالي مليون مليون نجم مثل نجمنا الشمس التي يدور حولها تسعة كواكب منها كوكبنا الأرضي. لكن العلم لا يزعم بهذا أنه أدرك شيئا ذا قيمة من هذا الكون الهائل. فتلك الأرقام مجرد أرقام تقديرية. والإنسان في هذا المضمار لم يخطُ أبعد من خطوة واحدة ونصف خطوة، خطوة لقمر تابع ونصف خطوة لكوكب شقيق. فماذا يمثل هذا الإنجاز في عظمة هذا الكون الهائل الذي يرى أغلبية العلماء أنه مجرد دوره كونية واحدة من عدد لا نهاية له من الأكوان المسبوقة والمتبوعة. لقد وصف أينشتين هذا الواقع العلمي بعبارة جميلة وهي [إذا كان العقل البشري يعجز عن إدراك الكون فكم بالأحرى يعجز عن إدراك خالق الكون]. لكن هذا الوصف لا يكتمل إلاّ إذا أضفنا إلى عبارته عبارة أخرى أكثر جمالاً منها كان قد أطلقها ابن الإنسان على جبل الزيتون: " طوبى لأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ". · إذا انتقلنا إلى كوكبنا الأرضي سيقول لنا العلماء أن عمره لا يزيد عن 5 مليار سنة. مضى نصفها الأول في تهيئة الظروف عليه لظهور واستقبال المادة الحية ثم تطويرها من أبسط أشكالها الممثلة في الكائنات وحيدة الخلية إلى أعقدها وهو الإنسان الذي لم يظهر إلى الوجود إلاّ منذ مائة ألف عام على الأكثر. لن نسأل عن سبب ظهور الحياة على كوكبنا بالذات دون أن يظهر في أماكن أخرى من هذا الكون، لأننا نعلم أن العلم يكّد الآن للوصول إلى شيء معلوم في هذا الشأن بالنسبة لأقرب الأشقاء إلينا وهو المريخ. وقد ينجح في ذلك، بل قد يخطو خطوات أبعد بالنسبة لكواكب أخرى في مجموعتنا الشمسية. لكن سيستحيل عليه يقينًا أن يصل إلى شيء ثابت في هذا الشأن بالنسبة للكواكب المحيطة بالنجوم الأخرى بسبب هول المسافات التي تفصل بين أجرام هذا الكون الهائل والتي لا تلائمها أجهزة الإنسان. لهذا سيظل العلم قانعًا ببث رسائله الضوئية لعلها تكون قادرة على التقاط شيء ما في هذا الشأن، على اعتبار أن الرسالة الضوئية التي تبعث الآن إلى كواكب أقرب النجوم إلينا سوف تصل إليهم بعد أربع سنوات ضوئية. السنة الضوئية: وحدة يستعملها علماء الفلك لقياس المسافة إلى النجوم، والمسافة التي تفصل بين النجوم. وهي المسافة التي تقطعها موجة من الضوء في سنة. وإذا علمنا أن سرعة الضوء تساوي 299,792 كم/ث، فإن السنة الضوئية تعادل 9,46مليون مليون كم، بحيث تحتاج الطائرة وهي تطير بسرعة 800 كم/ساعة إلى 1,34 مليون سنة لتقطع مسافة سنة ضوئية واحدة. ومن الملاحظ أن الأبعاد الفلكية كبيرة لدرجة أن أقرب نجم للأرض ـ غير الشمس ـ يبعد عنها 4,3 سنة ضوئية.· لا يوجد ثمة فرق بين النص الديني القائل بأن الله قد خلق المادة الحية والنص العلمي القائل بأن الظروف قد توافرت لظهور المادة الحية. ففي كلتا الحالتين هناك خالق موجد. كل ما في الأمر أن النص الديني جاء آمرًا شديد الإيجاز فحواه أن الله قال ليكن فكان. إنه القانون. أما النصوص العلمية فتقدم لنا مذكرات تفسيرية توضح لنا الظروف التي أدت إلى ذلك. يقول القديس أوغسطينوس: [كما تحمل الأمهات بالصغار هكذا الكون حامل بأسباب الأشياء التي تولد]، يقول العالِم باستير: [إن الحياة لا تولد إلاّ من الحياة]. لا يزعجنا أن يختلف المدى الزمنى لظهور الإنسان على الأرض في النص الديني عما يقرره العلم. فيقول النص الديني بأن خلق الحياة لا يتجاوز عددًا قليلاً من آلاف السنوات بينما يقرر العلم بأنه لا يقل عن مائة ألف عام بالنسبة للإنسان الحديث. كما لا يزعجنا وجود غموض في النص الديني قد يصل إلى تعارض أحيانًا مع التسلسل الطبيعي لظهور الأحياء. كأن يُقال إن الشمس والقمر خُلقت بعد الفصل بين الأرض والبحر وخلق العشب والبقل والأشجار. لأنه فضلاً عن كونه نصًا دينيًا، أي ليس معنيًا في الأصل بهذا الموضوع، فإنه لا يشغل سوى بضعة أسطر في الاصحاح الأول من سفر التكوين، كما أنه قُدم للبشرية في أزمنة الفهم الإنساني المتواضع. بل أننا لا نغالى إذا قلنا إنه حتى قصص الخلق التي جاءت بها أديان الشعوب القديمة وتلبست بكثير من الأساطير فإنها تحوي ولو القليل من الحقيقة. وليست قصة الخلق البابلية مثالاً وحيدًا لذلك. لكننا سننزعج بالتأكيد لو قال لنا العلم إن نوعًا ما من الأحياء قد ظهر في أماكن متفرقة من كوكبنا في وقت واحد لأن هذا يتعارض مع المفهوم الديني عن وحدة النوع في كل من الكائنات الحية والتي لا تتحقق إلاّ بوجود أصل واحد لكل منها عند بداية خلقه، يتكاثر وفقًا لنظام محدد لكي يأتي بملايين الملايين مطابقة لنفس الأصل، آخذين في الاعتبار أيضًا ما يقوم به الإنسان من عمليات التهجين لبعض الأنواع. · انشغل علماء الحياة بهذا الموضوع في الماضي لمعرفة ما إذا كان الجنس البشرى يعود لأصل واحد أم لأصول عدة ظهرت في أزمنة عدة وفي أماكن متفرقة ثم امتزجت تدريجيًا مع بعضها البعض بعد ذلك. فتوصلوا جميعًا إلى أن الجنس البشرى يعود لأصل واحد ظهر في لحظة معينة من الزمان في بقعة محددة. وعمومًا فإن إجماع العلماء على وجود أصل واحد للجنس البشرى يمثل مصادقة علمية على ما فعله السيد المسيح بإطلاق لقب ابن الإنسان على نفسه لكي يؤكد ويرسخ في وعى الناس ووجدانهم أن البشرية أسرة واحدة لها أب واحد وأم واحدة. · سيثار موضوع الظهور المتتابع لأنواع الكائنات الحية، وما إذا كانت هذه الظهورات قد تمت بعمليات خلق فجائية لحظية وفقًا للنصوص الدينية، أم انها تمت بالتوالد بعضها من بعض بصورة تلقائية كما تقول نظرية داروين ومستجداتها. أننا نعيش في كون متطور اتبع خالقه منهج التطور والتدرج في تكوينه وذلك بدفع المادة الحية عبر الآماد الزمنية الطويلة إلى قبول أشكال أكثر تعقيدًا وتطورًا من خلال الانبثاق الدائم لملايين الكائنات الحية إلى الوجود في كل لحظة من لحظات الزمان المتواصل. معنى هذا أننا لا نعيش في كون اكتمل تطوره منذ البدء، بل نعيش في كون يتطور. كل شيء فيه يولد ويتطور في كونه حتى يوجد. أما الرؤية التي تفترض أن كل ما في الكون قد قدم لنا في صورة معطيات منذ البدء، وأن لا شيء يبدأ في الوجود، ولا شيء يصير، ولا شيء يولد، وهي الرؤية التي تبنتها عقيدة وحدة الوجود الهندية، فإنها تتعارض مع الواقع الموضوعي الذي يؤكد أن كل شيء في الكون يتطور. في هذا الإطار تتحدد محاذير الشطط يمينًا أو يسارًا. لأن الشطط يمينًا برفض ظاهرة التطور في الكون استنادًا إلى فهم متزمت لنصوص الاصحاح الأول من سفر التكوين سيتعارض مع الواقع ومعطيات العلم التجريبي. كما أن الشطط يسارًا والذي يتصور أن المادة أزلية، وأن بها ما يجعلها تكفي ذاتها وتكفي نموها التطوري، أي تقول بتأله الكون وتأله التطور لا يتعارض فقط مع الأصول العلمية بل يمثل ارتدادًا يعود بالفكر إلى أساطير الأديان القديمة التي ألهّت الطبيعة وعناصرها. نخلص مما سبق إلى أن ما هو موجود الآن له مُوجِد وخالق اتخذ التطور والتدرج نهجًا في عمله بدءًا من العدم مرورًا إلى الجرم الابتدائي الأول الذي انفجر ثم تمدد حتى وصل إلى هذا الكون الباهر غير المدرك في أبعاده، بدءًا من الجماد الميت مرورًا بخفقة الحياة في صورتها البدائية وصولاً إلى الكائنات الحية، بدءًا من العجماوية المحكومة بالغرائز وصولاً إلى الوعى الإنساني في أبدع صوره. كل هذا هبة من الإله الخالق الذي أراد أن يرفع إلى حياته العليا في نهاية المشوار حياة مخلوقات أخرى طُلب منها أن تصبح مثله وعلى صورته قادرة هى الأخرى على الخلق والإيجاد. لكن رغم كل ما قيل فإن الله لا يُرى. لا يمكن رؤيته أو إدراكه بوسائل الاستقصاء العلمية لأنه روح. والروح لا يدرك الوسائل الحسية.إذًا بداية الإدراك كانت باستعمال العقل. قبل ذلك، أى قبل انبثاق الإنسان وظهور الوعى، كان إدراك الكائنات الحية قاصرًا على المحسوس. بعد ذلك اقترن الوعى الإنسانى منذ فجر ظهوره بالبحث وراء المحسوس عن الأسباب والغايات. عرضنا لعدد منها فيما تقدم بالعلة وظهور المعلولات على اختلاف صورها، كونًا منضبطًا شديد الابداع، وحياة أخذت تترقى شيئًا فشيئًا على كوكبنا الصغير حتى بلغت مستواها الإنسانى. اكتمل ذلك كله خلال خمسة عشر مليارًا من السنوات منذ خلق الله الجرم الابتدائى الأول حتى خلق الإنسان. تمثل تلك المدة المقابل الزمنى لأيام الخلق الستة التي وردت في الاصحاح الأول من سفر التكوين. الفرق هائل بين الإقرار والقبول النظري بوجود الله وبين الإقرار والقبول العملي الذي يستوعب كل كيان الإنسان.محبتي للجميع |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو عامل
![]() |
مرحبا بالزميل ( أنا رامي)، يسعدنا تواجدك معنا، لي عودة للتعليق على الموضوع.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
في انتظارك .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
يا امير الملحين لست هنا لأدعو لشئ .. لكن ايجابيين .. هل المعلومات الوارد ذكرها هنا بها اي مغالطات علمية ؟؟ وان وجد فاريد معرفة الصح .. ما هي الا محاولة لتلاقي العلم مع النص الديني .. لعلها تصيب .. شكرا لتعليقك .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي من الممكن رفض فروضك عن طريق موس اوكام: موس أوكام (بارسيموني) ببساطة، الكون ممكن يفسر بطريقة طبيعية، وفرض الله هو فرض معقد اكثر من المسألة التي نحاول حلها... تحياتي |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الله, والانسان, والكون |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| المقابلة الأشهر كارل ساجان - هوكنج - كلارك : الله والكون وما عداهما | أنا لُغَـتِي | الأفلام الوثائقية | 1 | 07-06-2018 02:43 PM |
| الفرق بين نظريتي البيج بانج، والكون المتضخم | Skeptic | حول المادّة و الطبيعة ✾ | 25 | 12-05-2017 06:35 AM |
| الامانة والجبال والانسان | النبي عقلي | العقيدة الاسلامية ☪ | 17 | 11-14-2017 09:46 PM |
| خطئ اعجازي: كاتب القرأن كان يظن ان الارض والكون ساكنون | عدو الاسلام | العقيدة الاسلامية ☪ | 19 | 11-03-2017 05:13 PM |
| الله والكون المعقد | AAA333 | العقيدة الاسلامية ☪ | 13 | 09-04-2017 10:13 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond