ليلة الاسراء والمعراج

[نخنوخ]

الاسراء والمعراج

الاسراء _ هي رحلة النبي من مكه الى بيت المقدس

المعراج _ هو صعود النبي من بيت االمقدس الى السماء السابعه

مايهمني هنا هو المعراج

إذا كان المعراج قد حدث فهذا دليل على ان النبي قد رأى الارض وهو في رحلة المعراج الى السماء فمن الطبيعي ان يرى النبي ان الارض كرويه وليست مسطحه .

فكيف يقول القران بسطحية الارض

[محمد الملحد]

لان في تلك الليلة كان محمد قد أكثر من تناول الطعام الدسم ونام على ذلك،
فرأى بعض الكوابيس المرعبة والخيالات المريضة مالا تحمد عقباه. ونتج عن ذلك هلوسة عامة لم يعد يستطيع
التفرقة بين الحلم والحقيقة. اصبح يرى البغال تطير، والسماء تتشقق، والارض تميد به ويكاد أن يسقط ببغله من على حافتها.
فقام من نومه فزعاً ليجد نفسه قد تمرغ في التراب بعد أن ايقظ كل العشيرة النائمة حوله بصراخه أثناء حلمه.

وليخرج من هذا الحرج سرد لجماعته حلمه على أنه حقيقة لم يرها أحد غيره. وأنه هو البطل الدوق فليد الذي جال عنان السماء وقتل فيغا الكبير، بل وصعد لمرتبة الإله واصبح مع الإله الكبير قاب قوسين أو أدنى.

أحلاماً سعيدة طائرة لكل المسلمين.

خرافة الاسراء والمعراج كانت سببا في ارتداد المسلمين :

66990 - لما أسري بالنبي إلى المسجد الأقصى ، أصبح يتحدث الناس بذلك ، فارتد ناس ممن كانوا آمنوا به ، و صدقوه ، و سعوا بذلك إلى أبي بكر ، فقالوا : هل لك إلى صاحبك يزعم أنه أسري به الليلة إلى بيت المقدس ؟ قال : أو قال ذلك ؟ قالوا : نعم ، قال : لئن كان قال ذلك لقد صدق ، قالوا : أو تصدقه أنه ذهب الليلة إلى بيت المقدس و جاء قبل أن يصبح ؟ قال : نعم إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك ، أصدقه بخبر السماء في غدوه أو روحه ، فلذلك سمي أبو بكر الصديق.

الراوي : عائشة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 306
خلاصة الدرجة : متواتر

بالاضافه الى هذه القصة مختلف عليها بين المسلمين وغير متفقين عليها ..

هل كانت قبل البعثة ؟!

أم بعد الهجرة ؟!

أم قبل الهجرة بخمس أشهر أم ست أشهر ؟!

أم قبل الهجرة بسنة و شهرين ؟!

قال الحافظ ابن حجر :

الأقوال في ذلك أكثر من عشرة أقوال ، حتى أن منهـا : أن ذلك قبل البعثة ، و منهـا : بعد الهجرة ، و قيل قبلها بخمس ، و قيل قبلها بست ، و قيل قبلها بسنة و شهرين كما قال ابن عبد البر.

( فتح الباري ـ الجزء السابع ـ ص 203 )

و من بين هذه الإختلافات الكثيرة التي تحملها روايات حدوث الإسراء و المعراج ..

الإختلاف في تحديد المكـان الذي بدأت منه هذه الحادثة :

فقد قيل أن محمد كان في بيت أم هانىء بنت أبي طالب !

و قيل إنه كان يتوسد بردة في ظل الكعبة خلال هذه الليلة !

و قيل أنه كان نائماً في بيته !

و بين هذه الإختلافـات أيضا !

الإخـتـلاف فــي هــل ذهـب بـروحه فقط أم بـروحه و جسـده !

فهناك من قال إنه كان بالروح فقط لأن الجسد الإنساني ما كان ليحتملها !

و هناك من قـال أنه قد تمت بالروح و الجسد !

و منهم أيـضا من قـال أنهـا كانت مجرد رؤيـا !

ومن الاختلافات والتناقضات لهذه الكذبه :

هل صلى بالأنبياء ؟!
عدد الكؤوس التي قدمت له ؟!
أسمـاء الأنبياء ؟!

خصوصا أن الذين رواو هذه التفـاصيل لم يكونوا شهود عليهــا !

بحيث أن جل الرويات رواهـا أنس بن مالك و هو لم يكون موجودا فـي مكة !

بحيث أن أنس بن مالك أهذته أمه لمحمد لكي يخدمه و هو 10 سنوات عندمـا هاجر إلـى المدينة !

بالاضافه الى ان كذبه الاسراء والمعراج ينفيها القران نفسه الذي منع المعجزات عن محمد :

{ و ما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون } ( 59 )

فلو كان لآية الاسراء معنى المعجزة لكان النبى أعطاها كمعجزة كلما تحدوه بمعجزة ، و طالما تحدوه .

و السورة نفسها ترد على تحدياتهم بمعجزة (الاسراء : 90 – 93 ) بالاقرار بالعجز عن كل معجزة :
{قل سبحان ربى هل كنت إلا بشرا رسولا} ( 93 )

[Lucifer]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الملحد

لان في تلك الليلة كان محمد قد أكثر من تناول الطعام الدسم ونام على ذلك،
فرأى بعض الكوابيس المرعبة والخيالات المريضة مالا تحمد عقباه. ونتج عن ذلك هلوسة عامة لم يعد يستطيع
التفرقة بين الحلم والحقيقة. اصبح يرى البغال تطير، والسماء تتشقق، والارض تميد به ويكاد أن يسقط ببغله من على حافتها.
فقام من نومه فزعاً ليجد نفسه قد تمرغ في التراب بعد أن ايقظ كل العشيرة النائمة حوله بصراخه أثناء حلمه.

وليخرج من هذا الحرج سرد لجماعته حلمه على أنه حقيقة لم يرها أحد غيره. وأنه هو البطل الدوق فليد الذي جال عنان السماء وقتل فيغا الكبير، بل وصعد لمرتبة الإله واصبح مع الإله الكبير قاب قوسين أو أدنى.

أحلاماً سعيدة طائرة لكل المسلمين.

ربما اكتر من شرب بول البعير