![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
بحسب منطق المسلم انه يشترط على الانبياء والرسل ان يكونوا معاصرين شخصيا للاحداث التي يروها وشهود عيان عليها خطوه خطوه من الالف الى الياء والا كتبهم تكون بلا اي مصداقية ولا تصلح الا لمسح المؤخرات .. هذا هو المنطق الاسلامي الذي يصدع المسلم روؤسنا به ليلا نهارا ..
وبهذا المنطق الاسلامي فان على المسلم ان يقوم بمسح مؤخرتة بالقران ثم رميه في الزباله بل ان يدعس عليه باقدامه .. لان نبيه المزعوم لم يعاصر اي من الشخصيات والقصص التي يتلوها بقرانه ولا كان شاهد عيان عليها ولا عاصر الشخصيات التي عاصروها ولا عاش على ارض الاحداث اصلا ولا حتى عاصر ولا كان شاهد عيان لربه وهو يخلق الكون والملائكة وادم ..!واضيف من الشعر بيت لحقيقة اخرى .. ان علماء الاثار لم يثبتوا اطلاقا تاريخيا واثريا مصداقيه القران للشخصيات والقصص التي يرويها .. امسك ابتداء من ادم المسلم حتى عيسى المسلم .. بل محمد مجهول لا يعرف له اصل من فصل طبقا لعلم التاريخ والاثار وهذا ما يجعل مكانة القران تحت الاقدام .. بل ازيد من الشعر بيتا اخر لحقيقة اخرى .. وهي ان الاجماع كله مجمع بالاجماع ومتفق بالاتفاق ان مصادر القصص القرانية هي الاساطير المعروفه مصادرها والسابقه للقران ..! بل وازيد من الشعر بيت لحقيقة اخرى .. محمد لم يؤلف القران طبقا للعلماء .. لان القران كان عباره عن عده طبقات ومجموعه صحف مختلفه المحتوي مما يستحيل ان تكون لمؤلف واحد بل تعود لمجموعه مؤلفين مجهولين لا يعرف من هم وخضع للتعديل والحذف والزياده والنقصان حتى وصل بصورتة الحاليه مؤخرا ! فيا ترى بعد كل هذه الكوارث والزلازل والفضائح نسأل المسلم ..! اين يجب ان يوضع القران ..؟! هل هناك اوطى من تحت الاقدام ليوضع قرانك المعدوم المصداقيه تحته ..؟! افيدنا يا مسلم دام فضلك ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
نفترض اننا امام قاضى والحكم يعتمد على مبادئ المنطق والمحاكمة العقلية، كما لو أننا أمام محكمة تبحث عن الحقيقة. المحاكمة: المنهج العقلي مقابل المنهج التقليدي **المشهد: قاعة محكمة، القاضي فيها هو العقل، والأدلة هي التاريخ والعلم.** **قضية الدعوى:** هل تمثل المرويات الإسلامية (الأحاديث، النص القرآني، المعجزات) حقائق تاريخية قطعية، أم أنها نتاج تطور ديني لاحق؟ ## المرافعة الأولى: الموقف النقدي العقلي ## **الحجة الأولى: الحديث** * الأرقام التي نقلها التراث نفسه تكشف حجم الإشكال: من بين ما يقارب 600 ألف حديث، لم يُقبل سوى 7 آلاف تقريبًا. * هذا يعني أن **الكذب والوضع لم يكونا استثناءً بل قاعدة واسعة الانتشار**. * إضافة إلى ذلك، الفجوة الزمنية التي تفصل بين أحداث القرن الأول وتدوين الروايات في القرن الثالث تجعل أي ادعاء بالثقة في النقل الشفهي أمرًا غير قابل للتحقق موضوعيًا. **الحجة الثانية: القرآن** * التراث الإسلامي نفسه يذكر روايات عن "آيات منسية" أو "آيات رُفعت"، وهو ما يقدّم اعترافًا داخليًا بأن النص لم يكن مغلقًا بشكل نهائي منذ البداية. * الأبحاث الحديثة حول المخطوطات القرآنية القديمة (مثل مخطوطات صنعاء) تكشف وجود طبقات نصية مختلفة وتعديلات لاحقة، ما يدل على أن النص مر بمراحل من التشكيل والتنقيح قبل أن يستقر على صورته النهائية. **الحجة الثالثة: المعجزات** * القاعدة العقلية بسيطة: أي ادعاء استثنائي يتطلب دليلًا استثنائيًا. * في حالة انشقاق القمر: لا توجد أي سجلات فلكية من الحضارات المعاصرة تؤكد وقوع هذا الحدث الكوني. * في حالة بقاء جسد النبي بلا تحلل: هذا الادعاء يتناقض مع قوانين الطبيعة والبيولوجيا. * النتيجة: هذه المرويات **أقرب إلى الأسطورة المؤسسة منها إلى الوقائع التاريخية المثبتة**. ## المرافعة الثانية: الموقف التقليدي ## **الحجة الأولى: الحديث** * الكم الهائل من الأحاديث المرفوضة لا يُعتبر دليل فساد، بل يُعتبر دليلاً على صرامة العلماء في التمييز بين الصحيح والضعيف. * النقل الشفهي كان موثوقًا بفضل اعتماد المجتمع على الحفظ، وظهور علوم مثل "الجرح والتعديل" لضبط الرواية. **الحجة الثانية: القرآن** * الاختلافات في القراءات تُفسر على أنها لهجية أو في حدود الأداء الصوتي، ولا تمس جوهر النص. * عملية جمع المصحف في عهد عثمان فُسرت كتوحيد للنصوص المتشابهة، لا كإعادة بناء لنص مفقود. **الحجة الثالثة: المعجزات** * المعجزات ليست أحداثًا قابلة للقياس العلمي، بل هي خوارق يُفترض وقوعها بإرادة إلهية. * غياب الدليل الخارجي لا يُعتبر نفيًا، بل يعكس حدود العلم أمام الظاهرة الغيبية. ## الحكم الصادر باسم العقل ## بعد سماع المرافعتين، تصدر "محكمة المنطق" حكمها على النحو التالي: 1. **منهج النقد العقلي أثبت أن الروايات الدينية لا ترقى إلى مرتبة الحقائق التاريخية القطعية.** فالأحاديث تعاني من فجوة زمنية واسعة ومشكلة الوضع، النص القرآني مر بمراحل تشكيل، والمعجزات تفتقر إلى أي دليل خارجي مستقل. 2. **المنهج التقليدي يقوم على افتراضات إيمانية مسبقة** (عصمة الرواة، قدسية النص، إمكانية خرق قوانين الطبيعة). هذه الافتراضات لا يمكن التحقق منها بميزان العقل أو التجربة. 3. **الخلاصة:** ما يتناقض مع الأدلة الخارجية والعقل يُصنّف ضمن **الإيمان والتراث الديني**، لا ضمن **التاريخ والعلم**. ### قرار المحكمة ### الموقف الأقرب إلى الحياد العلمي هو الموقف النقدي العقلي، لأنه يستند إلى الدليل الخارجي والمبادئ المنطقية. أما الدفاع عن المرويات بالاستناد إلى المرويات ذاتها، فهو موقف عقائدي إيماني لا يُلزم إلا من يعتنقه. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
اكثر ما يخيف ويرعب ويفزع المسلم هو خضوع قرانه للنقد والفحص والتدقيق .. لان كل الدراسات التي خضعت للقران فضحت حقيقته وحقيقة الاسلام وهذا امر يزعج المسلم لانه لا يمكن الدفاع عن دينه الاهش من بيت العنكبوت لانه لا يوجد اي دراسات علمية توثقه وتثبت صحته اطلاقا وهذا يسبب للمسلم ازعاج ويهز ضميره من الداخل ويهز هويتة من جذورها ويضعه في هذه الازمة العنيفه ..
لهذا المسلم لا يقبل ان يمس قرانه احد ولا يفتي فيه سواء الشيوخ ويعتبره ملكية خاصه لا يحق لاحد الاقتراب غيرهم لانه ضامن ان الشيوخ لن يجرأؤون على فضح حقيقة الاسلام ويعرضوا انفسهم للتكفير والسجن والقتل .. المسلم لا يريد سماع الا المديح والتعظيم لدينه من خلال الاكاذيب والنفاق والدجل والخرافات وهو تخصص مشايخه المحترفين بهذه المهنه الذين يملؤون روؤسهم بها وينفخوها بها ليلا نهارا .. لهذا اي مسلم يريد ان يعمل عقله ويخضع القران للنقد والفحص ويخرج من جلباب المشايخ سيضطر للهروب الى الغرب لحمايه نفسه لانه سيتم اتهامه بالكفر والرده ويتم تهديده بالسجن والقتل .. سلمان رشدي– أصدر الخميني فتوى بقتله بسبب روايته "آيات شيطانية". فرج فودة– اغتيل في مصر لأنه فضح التاريخ الإسلامي. نصر حامد أبو زيد– كُفِّر واضطهد لأنه طبق النقد الأدبي على القرآن. حامد عبد الصمد– يعيش تحت حماية الشرطة بسبب كتبه التي تكشف زيف الإسلام. آية الله مرتضى المطهري – رغم كونه رجل دين، كان ناقدًا للأفكار التقليدية الجامدة، تعرض لمحاولات اغتيال في إيران أثناء نشاطه الإصلاحي قبل وفاته في 1979. هذا غير طه حسين ومحمود محمد طه وعلي دشتي وعبد الكريم سروش وتسليمة نسرين .. والكثير جدا وهذه مجرد عينات فقط من اعداد لا حصر لها لمن كل من تسول له نفسه الخروج عن طوع المشايخ ويعمل عقله ويمس الاسلام بكلمه .. هذا عدا ملايين المسلمين الذي عملوا عقولهم وتركوا الاسلام وهربوا من الدول الاسلامية الى الغرب خوفا على حياتهم ! لهذا المسلمين يعيشون في خوف وذعر لمن يحاول الخروج من جلبات المشايخ او يمس الاسلام بكلمة او يفكر بالارتداد عنه وكما قال شيخ الازهر القرضاوي لولا حد الردة لكان انتهى الاسلام ! |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
ثم ان العلماء انفسهم يقولون ان كتبة اناجيلك مجاهيل لا يعرف لهم اصل ولا نسب. اقتباس:
فهل تريد ان نضع كتابك ايضا في قائمة "الاساطير المنقولة"؟ |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | ||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اذن بعيدا عن الله والوحي وبعيدا عن مسميات الانبياء والرسل بما اننا الطرفين لا نعترف بهم عند بعض .. وبناء على شرط المسلم ان يكون الكاتب هو نفسه المدون بقلمه وخطه ، وان يكون معروف الكاتب والمدون بالاسم ، وان يكون معاصرا للاحداث من طقطق لسلام عليكم وشاهد عيان عليها شخصيا .. يكون بالتالي وطبقا لشروط المسلم القران بلا اي مصداقيه نهائيا واطلاقا وبتاتا لان : 1 - محمد لم يكتب القران بنفسه .. اذن حسب شروط المسلم يكون القران بلا اي مصداقيه . 2 - لا يعرف من هم مؤلفي القران نهائيا واطلاقا وبتاتا ولا حتى جنسياتهم لانهم مجهولين بشكل كامل مطلق مما يثبت حسب شروط المسلم انعدام مصداقيه القران .. والرائي العلمي السائد ان يكون مؤلفيه هراطقه مجهولين من خلفيات يهودية مستندين لهذا الرائي بسبب اكتساح الاساطير اليهودية للقران والمعتقدات اليهودية والكلمات والمصطلحات العبرية المعربة .. بالاضافه الى انه خضع للتعديلات والتزوير والاضافه والحذف والحرق والاخفاء بعد محمد حتى وصل بصورتة الحاليه متأخرا كما اجمع العلماء المتخصصين .. وكمثال وليس الحصر لكي لا نطيل على القراء .. ومن مقال أنجليكا نويورث وهي تعد من أبرز الخبراء عالميًا في الدراسات لقرانية : اقتباس:
اقتباس:
4 - محمد لم يعاصر اي من الشخصيات ولا الاحداث التي كان يقصها على قومه في القران ولم يعاصر من عاصرهم ولا عاش على ارض الاحداث من اساسه بالتالي حسب شروط المسلم القران بلا اي مصداقيه . 5 - عدم اعتراف العلماء بمصداقيه القران وكل كتب تخاريفه مما ينفي المصداقيه عنها. بينما بالاتجاه المعاكس لدينا .. هناك كم ضخم من العلماء باختلاف تخصصاتهم من علماء الاثار والمؤرخين وعلماء النصوص واللغات .. الخ .. الذين اثبتوا بالادله والبراهين انه لا يوجد كتاب تحت خيمة السماء يتفوق على مصداقيه الكتاب المقدس من جميع النواحي وحطموا كل الكتابات النقدية اليبراليه والراديكاليه التي تشكك فيه تحطيم ونثروها مثل الغبار في الهواء .. وهذا ما يفقده المسلم اذ لا يملك نهائيا ومطلقا ادله علمية من العلماء تثبت مصداقيه كتبه التي فضحها الاجماع العلمي المتخصص وفضح حقيقتها بادله لا تقبل الدحض .. لهذا علم الاثار لا يعترف ولا يثق الا بالكتاب المقدس وحده لا شريك له ويعتبره المرجعيه الموثوقة للبحث الاثري وليس القران كتاب الخرافات والاساطير الفاقد المصداقيه لهذا السبب .. وكمثال وليس الحصر من عالم الاثار ستيفن كولينز : اقتباس:
اقتباس:
وصولا للاناجيل التي كتبها شهود العيان المعاصرين شخصيا للاحداث والمعاصرين شخصيا لشهود العيان والذين عاشوا على ارض الاحداث زمن الاحداث نفسها كما اجمع العلماء بالادله والبراهين التاريخيه والاثرية واللغوية .. وحطموا ونسفوا الشبهات ضدها وكذلك باقي العهد الجديد .. والمعروف اسماء كتبه الاناجيل بالاجماع عكس القران الذي لم يكتبه محمد ولا يعرف نهائيا واطلاقا وبتاتا من هم مؤلفيه ولا ما هي جنسياتهم .. وكمثال من ويليام لين كريج : اقتباس:
اذن كما شاهدتم هذه الحقائق التي اثبتها بامثله صغيره من اهل الاختصاص لعدم الاطاله والا لن يكفيني مجلدات ..كيف ان القران وطبقا لشروط المسلم نفسه بلا اي مصداقيه نهائيا ولا يسوى فرده حذاء قديم .. وهذه ليس مقارعه وجدل .. بل هي حقائق دامغه لا يمكن دحضها ولا يوجد مسلم تحت خيمة السماء يستطيع نفيها واثبات مصداقيه كتبه الغير معترف بها من اساسه من الاجماع العلمي .. بينما نحن بالمقابل لدينا بدل العالم مليار عالم باختلاف تخصصاتهم على مصداقيه كتبنا وهذا الفارق بيننا وبينهم ![]() |
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ثم عندك تناقض مضحك.. (متى) يفترض أنه شاهد عيان ومع ذلك بدل أن يكتب شهادته بيده راح ينقل حرفيا من مرقس الي تقولون أنه رفيق بطرس وبالتالي ليس بشاهد عيان. تخيل شخص حضر حفلة بنفسه لكنه بدل من أن يكتب ما راه ذهب ينسخ ما كتبه ابن عم شخص اخر لم يحضر الحفلة أصلا هههه. |
|||||
|
|
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | ||||||||||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
كعاده مداخله المسلمين الذي لا يملكون سواء الخطب الانشائيه الفارغه والكذب والهجوم لافلاسهم للتستر على عجزهم من اثبات مصداقيه كتبهم الغير معترف بها من اساسه كما تشاهدون بانفسكم :
اقتباس:
1 - محمد ليس رسول يوحي اليه ولا القران كلام الله بالمثل كما تقولون عنا. 2 - محمد لم يكتب القران. 3 - مؤلفي القران مجهولين لا يعرف من هم نهائيا ومطلقا وبتاتا ولا بأي شكل من الاشكال لا عن قريب ولا عن بعيد. 4 - محمد لم يعاصر الشخصيات والقصص التي كان يتلوها على قومه. ضيق عليها كون هذه الحقيقة وليس مجرد مقارعه وجدل بيزنطي وهو عدم اعتراف المجتمع العلمي بمصداقيه قرانكم وكل كتب تخاريفكم لهذا لا يوجد مسلم على كل كوكب الارض يستطيع الاتيان بالادله على مصداقيته ولهذا السبب ولمعرفه مشايخكم هذه الحقيقة زرعوا في راسكم ان تصديق القران يقوم على الايمان الغيبي فقط وليس على الادله ![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
خذ كمان صفعه على قفاك من برانـت بيتري المتخصص بدراسات العهد الجديد واليهودية في فترة الهيكل الثاني.: اقتباس:
بينما بالمقابل لا احد على وجه كل الارض يعرف من هم مؤلفي القران ولا يمكن معرفه اسمائهم نهائيا واطالاقا وبتاتا لا امس ولا اليوم ولا غدا ولا بعد مليون سنه . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تعال لاصفعك على قفاك يا صلعومي كمثال وليس الحصر ليعرف القاصي والداني انك واحد كذاب لاجل التستر على عجزكم امام اثبات مصداقية كتب تخاريفكم التي لا يعترف بها الاجماع العلمل ومن عالم اثار الملحد ويليام ديفر : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
![]() |
||||||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو نشيط
![]() |
نتيجة ذلك: لا يوجد، ولن يوجد، دليل مادي أو علمي قاطع يثبت أن الأديان مصدرها "الخالق المطلق" لا يوجد أي دليل قطعي على أن الأديان السماوية (أو غيرها) جاءت من الخالق المطلق . أقصى ما يمكن قوله: إن وراءها ربما كان هناك كائن ماورائي أو عقل متقدم أو حتى كائن فضائي، لكن هذا الكائن – إن وجد – فهو محدود نسبي، له بداية ونهاية، له مصالح وأهداف، وبالتالي لا يرقى إلى أن يكون الأحد المطلق. الخلط بين الخالق المطلق الأزلي وبين كائن نسبي ماورائي هو أكبر مغالطة كرستها الأديان عبر التاريخ. لا يوجد دليل قاطع يثبت أن الأديان مصدرها الخالق المطلق. كل ما لدينا هو روايات تُدَّعى أنها إلهية، لكنها لا تملك برهانًا خارجيًا مستقلًا على مصدرها. لذلك، فإن القبول بالأديان هو في الأساس قرار إيماني، وليس استنتاجًا علميًا. وهذا هو سر اندفاعى الى البحث عن معنى الوجود خارج الأطر الدينية التقليدية، لأنه يركز على الفجوة الأساسية بين ما يُمكن إثباته وما لا يُمكن إثباته. |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
بالنسبة لشروط المسلم التي تتحدث عنها، يا ريت نرى المسلم العبقري الذي قال هذا الشرط… أن النبي يجب يكون معاصر للقصة حتى تقبل منه. أعطني مصدر أو حتى اسم بدل أن تقاتل رجل من قش. إلى الان لم تأت بدليل فقط تكرر نفس الاختراع وتبني عليه استنتاجاتك. اقتباس:
ويليام لين كريج وريتشارد باوكهام ومارتن هينجل وبرانت بيتري كلهم لاهوتيون مسيحيون ملتزمون. طبيعي جدا أن يدافعوا عن كتابهم هذا عملهم. ومع ذلك لنراجع كلامهم: أولا: ويليام لين كريج. لم تنقل لنا ما قاله، لكنه أصلا ليس مؤرخ بل فيلسوف ولا علاقة له بالنقد النصي. يعني الاستشهاد به مثل الاستشهاد بميكانيكي سيارات لاثبات نظرية فيزيائية. التالي باوكهام: "لم تكن الأناجيل لتكون مجهولة الهوية عندما بدأت تتداول في الكنائس. فالكنيسة التي تستقبل أول نسخة من مثل هذه [الإنجيل] كانت ستستقبل معها معلومات، على الأقل بشكل شفهي، حول مؤلفها، ثم تستخدم اسم مؤلفها عند تصنيف الكتاب وعند القراءة منه في العبادة." إذن لماذا لا نجد هذه الأسماء عند اباء الكنيسة الأوائل؟ لماذا يوستينوس الشهيد مثلا كلما أحال إلى الأناجيل سماها "مذكرات الرسل" ولم يقل مرقس أو متى؟ وعندما اقتبس من سفر الرؤيا سمى الكاتب يوحنا بالاسم. الفرق واضح… في الرؤيا الاسم موجود في النص، في الأناجيل لا. إذن ما يقوله باوكهام استنتاج ايماني أكثر من كونه دليل. الثالث هينجل: "من غير المحتمل وغير الواقعي التفكير بأن مثل هذه الكتابات [المسيحية المبكرة] قد تركت مجتمعاتها الأصلية بدون عناوين، حيث كانت هذه الأعمال تحتاج إلى تعريف عام وكذلك بعض التوثيق الشخصي." نفس الإجابة… كلام نظري مبني على "من غير المحتمل" و"من غير الواقعي" لكن أين الأدلة الملموسة؟ الاسماء ببساطة لم تظهر إلا بعد أن احتاجتها الكنيسة لحسم الجدل. التالي بيتري: "المخطوطات القديمة تتفق بالإجماع على نسب هذه الكتب إلى الرسل ورفاقهم." أقدم مخطوطة كاملة مع الأسماء ظهرت بعد أن الكنيسة أصلا عملت إجماع رسمي. يعني المخطوطات التي عندنا لا تثبت شيئا عن زمن كتابة الأناجيل فقط تعكس ما استقر عليه التقليد لاحقا. عندك مخطوطة من القرن الأول أو قريب منه بأسماء المؤلفين؟ تفضل نناقشها. ثم الطامة الكبرى… أنت تنقل من بارت ايرمان نفسه كلاما لا تفهمه: "من المثير دائمًا التساؤل عن سبب اختيار مؤلف ما البقاء مجهولاً، ولا سيما مع الأناجيل في العهد الجديد. في بعض الأحيان، لم يكن المؤلف القديم بحاجة إلى ذكر اسمه لأن قراءه كانوا يعرفون تمامًا من هو ولم يحتاجوا إلى توضيح. هذا هو الحال تقريبًا مع رسائل يوحنا الأولى والثانية والثالثة. هذه رسائل خاصة أرسلها شخص يُسمّي نفسه "الشيخ" إلى كنيسة في مكان آخر. من الآمن أن نفترض أن متلقي الرسائل كانوا يعرفون من هو." هو يتحدث عن رسائل شخصية مثل رسائل يوحنا حيث المستقبلون يعرفون الكاتب مسبقا. لكن بالنسبة للأناجيل وهي موجهة لجمهور واسع، لا يوجد أي سبب منطقي لإخفاء الاسم… وهذا بالضبط ما يؤكد أن كتبتها مجهولون. اسمع الرجل بنفسك يصرح أننا لا نعرف من كتب الأناجيل: https://www.youtube.com/watch?v=SqW_j3fs3AM ينطبق عليك كلامك: "انت فقط تنقل مثل الحمار يحمل اسفارا ولا تفهم ما تنقل". "لا توجد اي مدرسة علمية اكاديمية تشك في وجود الهيكل الاول" معظم الباحثين يقبلون وجوده لكن هذا ليس ما نتحدث عنه. نحن نتحدث عن القصص الخرافية مثل الخروج والمعجزات الأسطورية والحيوانات الناطقة. وجود بعض الحقائق في الكتاب المقدس لا يعني أن كل ما فيه صحيح. تماما مثل قصص سبايدرمان… نيويورك مدينة حقيقية لكن لا أحد يصدق أن الرجل العنكبوت يقفز بين ناطحات السحاب. اقتباس:
يا سلام! يعني في النهاية عندكم حيوانات تتكلم فعلا لكن نحتاج أن نضع عليها لافتة "معجزة مؤقتة" كي لا تحرجكم. لم يثبتوا شيئا يا حبيب أمك، ولهذا السبب أغلب المؤرخين الجادين أصلا يعتبرون موسى شخصية أسطورية. وحتى لو افترضنا جدلا أنه شخصية تاريخية، يبقى السؤال الفاضح… كيف تهاجم محمد لأنه لم يعاصر أحداث مثل الخروج ثم تأتي لتدافع عن موسى الذي كتب عن الطوفان والخلق وأحداث لم يكن موجودا فيها أصلا؟ التناقض عندك مضحك جدا، ما تنتقده في الإسلام تبتلعه فجأة في المسيحية. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لهذا العلماء المتخصصين بالتاريخ المبكر للاسلام والقران والتاريخ المبكر للاديان رفضوا هذه الكتب الاسلامية من قران واحاديث وغيره .. لانعدام مصداقيتها بعد اخضاعها للفحص والتدقيق واتضح لهم انها مجرد اعاده تدوير للاساطير القديمة وتزوير للتاريخ والشخصيات واكاذيب وتلفقيات تاريخيه .. ولان مشايخ الاسلام يعلمون استحاله اثبات مصداقيه كتبهم زرعوا في راس المسلم الايمان الاعمى بان الايمان لا يقوم على الادله بل على الغيبات واخترعوا لهم بديل وهو تخريف وهراء ما يسموه بالجرح والتعديل ! المعجزات المذكورة مثلا في الكتاب المقدس لا يمكن اختبارها علميًا أو تكرارها بسبب طبيعتها .. فمثلا العلماء متفقين على ان المسيح الانجيلي قام بمعجزات لانها موثقة ومدونه من شهود العيان في نفس الزمن وشهودها بانفسهم في عصره وشهدها معاصريه وكما قال المؤرخ غراهام هـ. تويلفتري: "هناك الآن اتفاق شبه إجماعي بين الباحثين عن يسوع على أن يسوع التاريخي قام بأعمال عظيمة." There is now almost unanimous agreement among Jesus questers that the historical Jesus performed mighty works. Twelftree, The Face of New Testament Studies, pg. 206 ولكن لا يمكن التحقق منها عمليا لان العلم التجريبي لا يستطيع اختبارها في المختبر واعاده تكرارها وانما التحقق منها تاريخيا فقط. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond