![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
لقد آن الأوان أن نفتح الأعين ونزيل الغشاوة عن البصائر. آن أن نسأل بلا خوف، ونفكر بلا قيود. بيت الله احترق، والحجر الذي نُسب إلى الجنة تاثر بالحريق وتفتت، وربما ليس هو الموجود الان ولا اجزاء منه 1: الكعبة: بيت يتعرض للتدنيس المادي •هل يُعقل أن يُنسب لله بيت على الأرض ثم يُترك عرضةً للحرق والتدنيس والسرقة مرارًا؟ •عام 317هـ، القرامطة هاجموا مكة، قتلوا الحُجّاج، وقلعوا الحجر الأسود، وبقي في يدهم 22 سنة! •عام 64هـ، جيش يزيد بن معاوية يحاصر مكة، ويحترق البيت، وتسقط الكعبة! •أين كان رب الكعبة؟ أم أن النسبة لله من الأصل باطلة؟ 2:الحجر الأسود: من "رأس إنسان" إلى شظايا تمر • المصادر تقول إن الحجر كان بحجم "رأس إنسان". •اليوم؟ 8 شظايا صغيرة، أكبرها بحجم حبة تمر، مثبتة داخل إطار فضي لا يُظهر منها شيئًا. • من يضمن أن هذه الشظايا أصلًا من الحجر القديم؟ أو أنها ليست مقلدة؟ لا تحليل علمي ولا توثيق. • أليس من العجيب أن يرتبط الإيمان بأشلاء مادية لا دليل على حقيقتها؟ 3: هل الطواف شرك مغلف بالتوحيد؟ • كيف نُحرّم الدوران حول قبر أو شجرة، ونُحلّل الدوران حول بناء حجري تعرض للحرق والسرقه ؟ • أليست الحركات متشابهة؟ الفرق فقط في التبرير العقائدي الذي لا يُقنع من يُفكر. • إذا كان التوحيد هو تنزيه المطلق عن المحدود، فكيف يُختزل الخالق في جهة وبقعة وحجر؟ 4:نية المؤمن؟ أم شرعة الوثن؟ • يقولون: المسلم لا يعبد الكعبة بل الله. • لكن الوثني أيضًا لم يكن يعبد الحجر لذاته، بل لما يمثله من إله أو قوة عليا. • فالفرق ليس في الشكل بل في التفسير الذي يمكن تلفيقه لأي طقس. 5: حكمه بالغه •:هل نعبد إلهًا يحتاج بيتًا يُهدم، ويُرمم، ويُحرَق، وتُسفك عنده الدماء؟ •:هل المطلق يحتاج وسطاء ماديين؟ أم أن ذلك عجز في إدراك العقول لا حاجة في ذات الإله؟ •:أليس من الحكمة أن نميز بين "رمز يذكّر" و"وثن يُقدّس"؟ •:أليس الخضوع الأعمى لتبريرات الشيوخ صورة حديثة من عبادة الأصنام؟ 6: حُجّة من سُحق المنطق عند قدميه: • يقولون: إن الطير الأبابيل رمت أصحاب الفيل بحجارة. • نسألهم: أين الطير الأبابيل حين أحرق جيش يزيد الكعبة؟ • أين حجارة من سجيل حين دنّس القرامطة بيت الله وسرقوا حجره؟ • هل تغيّرت سنن الله؟ أم أن القصة الأولى خرافة ولا دليل علمى او تاريخى يدعمها ؟ خاتمة: الأسئلة لا تقتل الإيمان، بل تُنقّيه. قداسة الكعبة والحجر ليست فوق النقد. إن لم يكن لله مكان، فكيف نُقدّس بقعة وننسبها إليه ولمذا لم يحميها كما قال ان كان هو الحق وقوله الحق؟ التفكير الحرّ هو السبيل لعبادة الأحد المطلق لا لحراسة أطلال الوثنية المغلّفة بالدين. "ليس كل طواف توحيد، ولا كل حجر من الجنة." "قد يسكن الأحد المطلق في قلب حر، ولا يعرف الكعبة أبدًا." "من سجد للرمز، فقد عبد غير الأحد المطلق." انهضوا، واسألوا، ولا تخافوا من صوت الحقيقة إذا زلزل الأوهام. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو جميل
![]() |
الكعبة ليست بيتًا لله بل معبد قديم بناه البشر لأغراض شعائرية واجتماعية
شواهد تاريخية تشير إلى أن الكعبة سبقت الإسلام بزمن طويل، وكانت تحتوي على أصنام قبائل العرب وظيفتها الأصلية كانت التوسط بين المعتقدات المختلفة، وتجميع العرب في طقس واحد، ما عزّز وظيفتها كمركز للتجارة والسلم القبلي . الطواف و تقبيل الحجر يعتبر سلوك طقسي له جذور أنثروبولوجية ، ولا يقتصران على الإسلام أو العرب وحدهم، بل يُشكّلان جزءًا من ما يُعرف بـالسلوك المقدّس في الثقافات الدينية عبر التاريخ فالبشر في المجتمعات القديمة يميلون لتجسيد المقدّس في شكل مادي، وهذه الطقوس تشبه نظيراتها في أديان قديمة كالهندوسية، الزرادشتية، وحتى الوثنية الإغريقية، مثلها مثل طقوس الهندوس حول نهر الغانج، أو طقوس الزرادشتيين أمام النار، فهي لا تُفهم كوسيلة للوصول إلى الله، بل كتعبير عن حاجة نفسية للجماعة والنظام والانتماء. كذلك الحجر الأسود ليس حجرًا من الجنة، بل قطعة نيزكية أو حجر بركاني، ربما استُخدم كرمز منذ عصور ما قبل الإسلام هناك فرضيات تقول إن الحجر الأسود ربما كان نيزكًا سقط في الجزيرة العربية، واعتبره الناس في ذلك الوقت شيئًا قادمًا من السماء، فأضفوا عليه طابعًا مقدّسًا.فرضية أخرى ترى أنه مجرد حجر بركاني محلي داكن اللون، وليس فيه شيء خارق للعادة. |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
تخيّل لو الحجر الأسود طلع فعلًا حجر من نيزك… يبقى اللي بيبوسه داخلين في سباق ناسا بدون ما يعرفوا! بعدين بيقولوا ان المصادر القديمه بتقول انه كان بحجم راس الانسان وهو الان مفتت الى 8 قطع اكبرهم بحجم التمره طيب بالله عليكم يامسلمين الوراثه اين بقيه الراس ؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
مرة تقولو الكعبة ومكة غير موجودين في التاريخ ومرة تقولو موجودين منذ القدم في التاريخ السحيق |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
حينما تاتي موسوعة الاسلام Encyclopedia of Islam وتقول "كان الله/Allah معروفًا للعرب قبل الإسلام؛ كان أحد آلهة مكة." .. فهذا ليس مبني على ادله اركيولوجية بل هو كلام مبني على نصوص داخلية من البيئة الإسلامية نفسها وهو ما يدخل ضمن النقد الداخلي .. ولكن حينما تاتي الموسوعة البريطانية Encyclopedia Britannica وتقول "وُجد الله/ Allah ... في النقوش العربية قبل الإسلام." فهنا الوضع يختلف لانه مبني على نقد خارجي على ادله مادية اركيولوجية . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
|
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
الشواهد التاريخية (Literary Sources) التي تشمل المرويات الإسلامية (كالسيرة النبوية، والحديث، وكتب التاريخ الإسلامي مثل ابن إسحاق والطبري) اما الشواهد التاريخية المادية أو الأثرية (Archaeological/Historical Evidence) فلا وجود لها بالمطلق بتاتا ونهائيا.
اذا عند حضرتك ادله مادية على ارض مكة اكتشفها علماء الاثار تثبت وجود اثار مكة للشعوب التي عاشت عليها قبل محمد بالوف السنين الى زمن محمد كما تقول مروياتكم الاسلامية فتفضل وضعها لنا فلا مشكلة عندي بتاتا معها .. فوجود تلك الاثار لن يجعل من القران كتاب الهراطقة كلام الله ! |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
- العرب في الجاهلية كانوا يقدّسون الكعبة، ويقومون بالحج إليها، وكانوا يعتبرونها بيت الله، ويقدّمون القرابين لها. - كانت الكعبة تحتوي على الأصنام، وقد ذكر المؤرخون العرب أنها ضمّت حوالي 360 صنمًا، وكان أهمها "هُبَل" و"اللات" و"العزى". - هناك شواهد من الشعر الجاهلي تشير إلى تعظيم الكعبة ومكة كمكان مقدس. ومن أبرز من قال بذلك زهير بن أبي سلمى، والأعشى، وغيرهما ممن وصفوا الكعبة ومواسم الحج. - قريش كانت مسؤولة عن خدمة الكعبة وسدانتها، وتوارثت هذه الوظائف عبر الأجيال. وقد أعادوا بناء الكعبة قبل بعثة النبي محمد واشترك النبي نفسه في وضع "الحجر الأسود". - في التوراة والإنجيل إشارات إلى مكان مقدس في "وادي بكة"، والذي يربطه بعض الباحثين بالكعبة. وقد فسّر بعض المفسرين المسلمين ذلك على أنه إشارة لمكة. - للنبي إبراهيم وابنه إسماعيل دور محوري في بناء الكعبة بحسب الرواية القرآنية، وهو ما يربطها بجذور توحيدية سابقة للإسلام. - بعض المؤرخين اليونان والرومان أشاروا إلى معبد مقدس في جنوب الجزيرة العربية كانت تقصده القوافل، ويعتقد بعض الباحثين أنه الكعبة. - ابن إسحاق، وابن هشام، والطبري وغيرهم من المؤرخين ذكروا أن الكعبة كانت موجودة زمن عبد المطلب، وجده قُصيّ بن كلاب. - الحجر الأسود، وهو حجر بازلتي لا يوجد مثله في بيئة مكة، ما يدل على قِدمه وأهميته، ويُرجَّح أن يكون موضع تبجيل منذ عصور ما قبل الإسلام. - قاعدة الكعبة وأساساتها يرجعها بعض الباحثين إلى ما قبل القرن الخامس الميلادي. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
وكلامك انه في التوراة والإنجيل إشارات إلى مكان مقدس في "وادي بكة" بانه مكة فهذا اكاذيب عباسية متأخره في مؤلفاتهم لتفاسير القران واسباب النزول وغيرها واكاذيب مشايخ الاسلام القائمة عليها والترجمات الاسلامية للعهد القديم مثل الترجمة الاسلامية لسعديا الفيومي الموثق فيها بالحرف الواحد انها ترجمة اسلامية والترجمة الاسلامية نيوكاسل التي ترجمها مسلم من أفريقيا إسمه عمر بن سعيد والمبنيه على اختلاق تفاسير مفبركة مزيفه لنص القران القائل : إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ (96) فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ ۖ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ۗ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97) والنص القراني القائل : وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) وهذه النصوص بالاصل عباره عن تجميع لما ورد في العهد القديم من سفر التكوين والمزامير وسفر الملوك وسفر اخبار الايام التي تتحدث عن مقام ابراهيم في جبل الموريا وخيمة الاجتماع في شبه جزيرة سيناء والهيكل على جبل الموريا ووادي بكه في اسرائيل الذي هو طريق الحجاج نحو الهيكل في صهيون . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
" - في التوراة والإنجيل إشارات إلى مكان مقدس في "وادي بكة"، والذي يربطه بعض الباحثين بالكعبة. وقد فسّر بعض المفسرين المسلمين ذلك على أنه إشارة لمكة." لأنه موضوع معقد و طويل و هو ليس مشكلتي |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond