الالحاد والتنوير والعنصرية ضد المرأة و النساء (الجنس اللطييييف) يالطيييف...!!

[إرساء]

--


شيء غريب اراه امامي ومضحك في نفس الوقت


ملحد يشرعن الحاده برفضه للعبودية والعنصرية واضطهاد الاخرين

والاقصاء للمخالفين والعدوان عليهم من خلال رفضه للاديان

واستنكاره لوجود رب شرير يرى ولايفعل شيء تجاه كل مآسي البشرية

الى هنا الكلام تمام وياسلام والله ينور عليك وصبح صبح ياعم الملحد

ولكن النتيجة والمحصلة النهائية التي بانت على شخصيته الجديده

وانقلابه الفكري واستقلال ذاته عن اي طرف يحاول استعباده

نرى النتيجة ان الباشا سعادة المفكر والمستهجن

والمستنكر كرس ذاته وجعل مهمته بحياته التي اتته صدفه

جعل مهمته التعنصر ضد النساء وعنصرية واضحه وتمميييز جنسي يروج له

وازدراء لصنف من البشر بسبب الجنس

والتشجيع والدعوة للتعنصر ضد النساء

ونشر الفكر الازدرائي لهن من عقلية تصنف انها الحادية

الآن هذه الشاكلة من الملحدين المزدوجين العقلية والنفسية

كيف نصنفهم ونحاربهم

لانهم يشوهون صورة الحادنا العظيم وهم وباء وعار عليه

الحادنا الآتي لينشر المحبة والسلام والمساواة والعدل والحرية

ياملحدين معا يداً بيد ضد هؤلاء الاصناف من الهمجيين المتخلفين الظلاميين

والعنصريين ضد المرأه التي تعاني سواء باسلام او الحاد

دوماً تعاني مادياً ومعنوياً من صنف مرضى نفسيين يحملون راية تدعو للتنوير والمساواة والعدل

يحاولون جهدهم ازدراءها واضطهادها حتى لو بعالم افتراضي

هؤلاء عار على الفكر الالحادي التنويري

///

[Galaxie2]

سلام،

عزيزي لم أفهم ولا شيء من موضوعك هذا!!! إن كانت رسالة شخصية لعضو ما، فابعث له برسالة خاصة ولا تتعبنا معك. هكذا ٱحسن أيها المؤمن بالخرافات والأساطير وحكايات الأطفال.

[محمد الملحد]

عدنا مرة أخرى لتصنيف الملحدين بتلك التصانيف الغريبة

مع احترامي لجميع حقوق البشر ، الا ان ما احسسته من الموضوع هو الدعوة للحرية بواسطة قمع حرية الطرف الآخر. كيف يكون هذا؟؟
لم نشاهد هنا ازدراء أو تعدي على حقوقك ولا على اي حق من حقوق المرأة ولا اي حق من حقوق البشر في الحياة أو التعبير. انما هو منبر حر للكل الحق في الدفاع عن افكاره. بدون حرب أو تصنيفات غريبة.

ومرحبا بك صوتاً متحمساً لحقوق المرأة في المنتدى
وشكراً لكم

[مُنْشقّ]

هل عندنا شخص في المنتدى يتبنّى هذه الأفكار؟

أمّا إذا كانت رسالة شخصيّة فيرجى إرسالها للمعنيّ بالأمر، و إلا فإنّ الموضوع سيتمّ حذفه لخلوّه من المادّة الحواريّة.

تحيّة.