شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات النقاش العلميّ و المواضيع السياسيّة > ســاحـــة السـيـاســة ▩

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-05-2024, 05:39 PM ديانا أحمد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
ديانا أحمد
عضو برونزي
الصورة الرمزية ديانا أحمد
 

ديانا أحمد is on a distinguished road
4er333 الديمقراطية

ما هى خصائص النظام السياسى الديمقراطى كلها ؟ وهل يمكن انشاء نظام ديمقراطى سليم فى مجتمع اغلبه ريفيون كارهون للغرب وللمدينة وللتطور ؟ وهل يجب ان يكون النظام الديمقراطى راسماليا وليس اشتراكيا ؟ وهل من ضفات النظام السياسى الديمقراطى ان يسمح بتولى او قيام حزب دينى ارهابى تكفيرى متطرف او حزب تبشيرى مسيحى ؟

خصائص النظام السياسي الديمقراطي

النظام الديمقراطي يتميز بعدة خصائص رئيسية، ومنها:

1. السيادة للشعب: يكون للمواطنين الحق في اتخاذ القرارات السياسية من خلال التصويت في الانتخابات الحرة والنزيهة.

2. سيادة القانون: يجب أن يخضع الجميع، بما في ذلك الحكام، للقانون.

3. الفصل بين السلطات: تقسيم السلطات إلى تشريعية، تنفيذية، وقضائية لضمان التوازن وعدم تركز السلطة.

4. حقوق الإنسان: حماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

5. التعددية السياسية: تعدد الأحزاب والتنافس السياسي الحر.

6. المساءلة والشفافية: يجب أن يكون الحكام قابلين للمساءلة أمام الشعب.


إمكانية إنشاء نظام ديمقراطي في مجتمع ريفي معاد للغرب

إنشاء نظام ديمقراطي في مجتمع ريفي يكره الغرب والمدينة والتطور يتطلب تحديات كبيرة لكنه ليس مستحيلاً. يعتمد نجاحه على عدة عوامل:

• التعليم والوعي السياسي: تعزيز الوعي السياسي والتعليم يمكن أن يساهم في تغيير النظرات والمواقف تجاه الديمقراطية.

• التنمية الاقتصادية والاجتماعية: تحسين ظروف الحياة يمكن أن يخلق بيئة مواتية لقبول الديمقراطية.

• الحوار الوطني: إشراك جميع الفئات المجتمعية في حوارات بناءة حول النظام السياسي المستقبلي.

الديمقراطية والنظام الاقتصادي

الديمقراطية كنظام سياسي يمكن أن تتوافق مع أنظمة اقتصادية مختلفة، سواء كانت رأسمالية أو اشتراكية. النموذج الاقتصادي يتم اختياره بناءً على التوجهات السياسية والاقتصادية للمواطنين وقد يتغير أيضاً بمرور الوقت عبر العملية الديمقراطية.

الأحزاب الدينية والديمقراطية

في الديمقراطيات، يُسمح عموماً للأحزاب الدينية بالمشاركة في العملية السياسية طالما أنها تلتزم بالقواعد الديمقراطية ولا تنتهك حقوق الإنسان. ومع ذلك، الأحزاب التي تنتهج عنفاً أو تكفيراً أو تروج للكراهية يجب أن تكون محظورة بموجب القانون لأنها تهدد النظام الديمقراطي وسلامة المجتمع.

خصائص النظام السياسي الديمقراطي:

1. سيادة الشعب: تتمتع الشعوب في النظام الديمقراطي بالسيادة، حيث يتمتعون بحق اختيار حكامهم، وتحديد قوانينهم، ومراقبة عمل حكومتهم.

2. الحكم الرشيد: تُمارس السلطة بشكل شفاف ومسؤول، مع وجود ضمانات لحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية.

3. فصل السلطات: يتم تقسيم السلطات بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، لضمان عدم تركيز السلطة في يد جهة واحدة.

4. حرية التعبير: يُسمح للمواطنين بالتعبير عن آرائهم بحرية، دون خوف من العقاب، سواء كانت هذه الآراء موافقة أو مخالفة لآراء الحكومة.

5. حرية الصحافة: تُمارس الصحافة دورها بحرية في نقد السلطة ومراقبة عملها، دون خوف من الرقابة أو التهديد.

6. حرية التجمع والتظاهر: يُسمح للمواطنين بالتجمع والتظاهر السلمي للتعبير عن آرائهم ومطالبهم.

7. انتخابات حرة ونزيهة: تُجرى الانتخابات بشكل دوري، وتُضمن حرية المشاركة فيها، ونزاهة نتائجها.

8. حماية حقوق الإنسان: تُحترم حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك الحق في الحياة، والحرية، والعدالة، والتعليم، والصحة.

9. العدالة والمساواة: يُطبق القانون على الجميع دون تمييز، وتُحترم حقوق جميع المواطنين، بغض النظر عن جنسهم، أو عرقهم، أو دينهم.

10. المشاركة الشعبية: يُشجع المواطنون على المشاركة في صنع القرار، من خلال مختلف الوسائل، مثل الانتخابات، والاستفتاءات، والنقاشات العامة.


إمكانية إنشاء نظام ديمقراطي في مجتمع ريفي:

لا يوجد مانع من إنشاء نظام ديمقراطي في مجتمع ريفي، ولكن هناك تحديات يجب التغلب عليها:

• التعليم: يجب التركيز على تعليم المواطنين، وزيادة وعيهم بحقوقهم وواجباتهم، وتشجيعهم على المشاركة في الحياة السياسية.

• البنية التحتية: يجب تطوير البنية التحتية في المناطق الريفية، مثل الاتصالات والطرق، لضمان وصول المواطنين إلى المعلومات والخدمات.

• التمثيل: يجب ضمان تمثيل جميع المناطق، بما في ذلك المناطق الريفية، في المؤسسات السياسية.

• التنوع الثقافي: يجب احترام التنوع الثقافي في المجتمع، وتشجيع الحوار بين مختلف الفئات.

• التنمية الاقتصادية: يجب العمل على تحسين الوضع الاقتصادي في المناطق الريفية، لضمان مشاركة جميع المواطنين في التنمية.


علاقة الديمقراطية بالرأسمالية والاشتراكية:

لا يوجد ارتباط ضروري بين الديمقراطية والرأسمالية أو الاشتراكية. يمكن أن توجد الديمقراطية في أنظمة اقتصادية مختلفة، فمثلاً:

• الديمقراطية الليبرالية: تُركز على حرية السوق، وحقوق الملكية الخاصة، وتقليل دور الدولة في الاقتصاد.

• الديمقراطية الاجتماعية: تُركز على دور الدولة في توفير الخدمات العامة، وتنظيم الاقتصاد، وتقليل الفوارق بين الطبقات.


حزب ديني أو حزب تبشيري:

يُعدّ السماح لحزب ديني أو حزب تبشيري بالمشاركة في الحياة السياسية مسألة معقدة، وتختلف الآراء حولها.

• الآراء المؤيدة: تُؤكد على حرية التعبير، وحق جميع المواطنين في المشاركة في الحياة السياسية، بغض النظر عن معتقداتهم.

• الآراء المعارضة: تُعبر عن مخاوف من إمكانية استخدام الدين لتحقيق أهداف سياسية، أو من إمكانية تهميش الأقليات الدينية.

يجب أن تُراعى عدة عوامل عند النظر في هذه المسألة:

• فصل الدين عن الدولة: يجب ضمان فصل الدين عن الدولة، وعدم السماح للأحزاب الدينية بالتأثير على القوانين أو السياسات.

• التسامح الديني: يجب أن تُحترم جميع الأديان، وتُضمن حرية ممارستها دون قيود.

• حماية حقوق الإنسان: يجب أن تُحترم حقوق الإنسان الأساسية، بغض النظر عن معتقدات الشخص.

الخلاصة:

يُعدّ النظام الديمقراطي نظامًا سياسيًا يُركز على مشاركة الشعب في صنع القرار، ويُحترم فيه حقوق الإنسان والحريات الأساسية. يمكن إنشاء نظام ديمقراطي في أي مجتمع، ولكن هناك تحديات يجب التغلب عليها. لا يوجد ارتباط ضروري بين الديمقراطية والرأسمالية أو الاشتراكية، ويمكن أن توجد الديمقراطية في أنظمة اقتصادية مختلفة. يُعدّ السماح لحزب ديني أو حزب تبشيري بالمشاركة في الحياة السياسية مسألة معقدة، وتُختلف الآراء حولها. يجب أن تُراعى عدة عوامل عند النظر في هذه المسألة، مثل فصل الدين عن الدولة، والتسامح الديني، وحماية حقوق الإنسان.


هل تتعارض سيطرة الازهر او الكنيسة على عقول الشعب مع اقامة نظام ديمقراطى سليم بالمجتمع ؟

سيطرة أي مؤسسة دينية على عقول الشعب يمكن أن تُعقد إقامة نظام ديمقراطي سليم لعدة أسباب:

1. التأثير على الاختيارات الحرة: الديمقراطية تتطلب من المواطنين أن يتخذوا قراراتهم السياسية بحرية واستقلال. إذا كانت المؤسسات الدينية تمارس تأثيراً قوياً جداً على الأفكار والقرارات، فقد يؤدي ذلك إلى تقييد الاختيارات الحرة والنقد البناء.

2. التعددية والتنوع: الديمقراطية تعزز التعددية وقبول الآراء المختلفة. إذا كانت مؤسسة دينية تهيمن على المشهد الثقافي والفكري، فقد يحد ذلك من التنوع الفكري والثقافي ويضعف من النقاش الديمقراطي.

3. الفصل بين الدين والدولة: في الديمقراطيات الحديثة، يُعتبر الفصل بين الدين والدولة مكونًا هامًا لضمان أن القوانين والسياسات تُصاغ بناءً على المصلحة العامة بدلاً من العقائد الدينية. السيطرة الدينية القوية قد تعوق هذا الفصل.

4. حقوق الأقليات والأفراد: قد تؤدي السيطرة الدينية إلى تهميش الأقليات الدينية أو غير الدينية، أو فرض قيود على حقوق الأفراد، مما يتعارض مع مبادئ الديمقراطية التي تحمي حقوق جميع المواطنين بغض النظر عن معتقداتهم.

كيف يمكن التوفيق بين الدين والديمقراطية؟

للتوفيق بين الدين والديمقراطية، يُنصح بتبني مبادئ مثل:

• التعليم المتوازن: تعزيز التعليم الذي يركز على الفكر النقدي والتفهم الشامل للدين مع تشجيع الفهم العميق للمبادئ الديمقراطية.

• الحوار المستمر: تشجيع الحوار بين القادة الدينيين والمجتمع المدني لبناء فهم مشترك واحترام متبادل.

• القوانين الشاملة: ضمان أن القوانين والسياسات تعكس مصالح وحقوق جميع المواطنين، بما في ذلك الأقليات الدينية وغير الدينية.

بهذه الطرق، يمكن تعزيز نظام ديمقراطي يحترم الدين في حين يحافظ على مبادئ الديمقراطية والحقوق الفردية.

==

هل يمكن لدولة لا تعترف بالبهائيين ولا بالبوذية والهندوسية ويتم فيها اضطهاد الملحدين واللادينيين ومنع ظهورهم فى القنوات الرسمية والخاصة بالقمر الصناعى الخاص بالدولة عموما ان نعتبرها ذات نظام ديمقراطى ؟


لا، لا يمكن اعتبار دولة تمنع ظهور الملحدين واللادينيين في القنوات الرسمية والخاصة، وتضطهدهم، وتمنع ظهور ديانات مثل البهائية والبوذية والهندوسية، دولة ذات نظام ديمقراطي.

لماذا؟

• حرية الدين: الديمقراطية تعتمد على مبدأ حرية الدين، والذي يشمل حرية الاعتقاد وعدم الاعتقاد، وحرية ممارسة الدين أو عدم ممارسته.

• حرية التعبير: يُعدّ منع ظهور الملحدين واللادينيين في وسائل الإعلام خرقًا لحرية التعبير، التي تُعدّ من أهم ركائز الديمقراطية.

• التنوع: تُشجع الديمقراطية التنوع الثقافي والديني، وتُحترم جميع الآراء والأفكار، بغض النظر عن معتقدات الأشخاص.

الاستنتاج:

إنّ دولة تمنع ظهور الملحدين واللادينيين، وتضطهدهم، وتمنع ظهور ديانات معينة، تُظهر انتهاكًا صارخًا لمبادئ الديمقراطية، مثل حرية الدين، وحرية التعبير، والتسامح الديني.



هل يمكن لدولة تقطع الاطراف او تجلد الناس او ترجمهم فى عصرنا هذا ان نعتبرها ذات نظام ديمقراطى او ندعى ان حاكمها يريد التنوير ويؤمن به ؟


لا، لا يمكن اعتبار دولة تقطع الأطراف أو تجلد الناس أو ترجمهم في عصرنا هذا دولة ذات نظام ديمقراطي، ولا يمكن ادعاء أن حاكمها يريد التنوير ويؤمن به.

لماذا؟

• حقوق الإنسان: الديمقراطية تُركز على احترام حقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في الحياة، والسلامة الجسدية، والحرية من التعذيب.

• سيادة القانون: تُحكم الدول الديمقراطية بقوانين عادلة، تُطبق على الجميع دون تمييز، وتُحترم فيها حقوق الإنسان.

• التنوير: التنوير يُؤكد على العقلانية، والحرية، وحقوق الإنسان، ورفض العنف والتعذيب.

الاستنتاج:

إنّ دولة تُمارس مثل هذه العقوبات تُظهر انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان، وتُناقض مبادئ الديمقراطية والتنوير. لا يمكن ادعاء أن حاكمها يريد التنوير ويؤمن به، فالتنوير يُعارض بشدة مثل هذه الممارسات الوحشية.

ملاحظة: من المهم التأكيد على أنّ أي دولة تُمارس مثل هذه العقوبات تُعدّ دولة غير ديمقراطية، وتُخالف المعايير الدولية لحقوق الإنسان.



هل يمكن للمبشرين المسيحيين الذين يهاجمون حريات الغرب وحقوق المثليين ويتهمون الغرب بالهرطقة وبانه غير مسيحى ويتهمون الاسلام بامور هم يؤيدونها لكن لو صدرت عن المسيحية، هل يمكننا اعتبارهم يؤمنون بالديمقراطية ؟


لا، لا يمكن اعتبار المبشرين المسيحيين الذين يهاجمون حريات الغرب وحقوق المثليين ويتهمون الغرب بالهرطقة وغير مسيحي، ويتهمون الإسلام بأمور هم يؤيدونها لو صدرت عن المسيحية، يؤمنون بالديمقراطية.

لماذا؟

• التسامح الديني: تُشجع الديمقراطية التسامح الديني واحترام جميع الأديان، وتُعارض التمييز على أساس الدين أو المعتقد.

• حرية التعبير: تُؤكد الديمقراطية على حرية التعبير، ولكن هذه الحرية لها حدود، لا يُمكن استخدامها لانتهاك حقوق الآخرين أو التحريض على الكراهية.

• حقوق الإنسان: الديمقراطية تُؤكد على حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك حقوق المثليين، والتي تُعدّ جزءًا لا يتجزأ من حقوق الإنسان.

الاستنتاج:

إنّ مثل هذه التصرفات تُظهر عدم احترام لحقوق الإنسان، وعدم قبول التنوع، وعدم التسامح مع الآخرين، وهي تُناقض مبادئ الديمقراطية.

ملاحظة: من المهم التأكيد على أنّ حرية التعبير لا تُبرر التحريض على الكراهية أو التمييز، وأنّ الديمقراطية تُؤكد على احترام جميع الأفراد، بغض النظر عن معتقداتهم أو ميولهم الجنسية.


هل يمكن اعتبار مجتمع يضطهد حرية الفتاة غير المتزوجة الجنسية ويسئ اليها لو اقامت علاقة كاملة مع من تحبه مجتمعا يؤمن بالديمقراطية ؟

لا، لا يمكن اعتبار مجتمع يضطهد حرية الفتاة غير المتزوجة الجنسية ويسئ إليها لو أقامت علاقة كاملة مع من تحبه مجتمعا يؤمن بالديمقراطية.

لماذا؟

• حقوق المرأة: الديمقراطية تُؤكد على المساواة بين الجنسين، وتُحترم حقوق المرأة، بما في ذلك حقها في اتخاذ قرارات بشأن حياتها الشخصية، مثل اختيار شريكها وزواجها.

• حرية الاختيار: تُشجع الديمقراطية حرية الاختيار، والتي تشمل حق المرأة في اختيار ما إذا كانت ستدخل في علاقة عاطفية أو جنسية، وكيفية ممارستها لهذه الحرية.

• عدم التمييز: الديمقراطية تُعارض التمييز على أساس الجنس أو أي صفة أخرى، وتُحترم جميع الأفراد، بغض النظر عن جنسهم أو اختيارهم الجنسي.

الاستنتاج:

إنّ مجتمع يضطهد حرية الفتاة غير المتزوجة الجنسية ويسئ إليها يُظهر انتهاكًا صارخًا لحقوق المرأة، وعدم احترام حرية الاختيار، وعدم التسامح مع الاختلاف، وهذه جميعها تُناقض مبادئ الديمقراطية.

ملاحظة: من المهم التأكيد على أنّ الديمقراطية تُؤكد على حقوق جميع الأفراد، بغض النظر عن جنسهم أو اختيارهم الجنسي، وتُعارض أي شكل من أشكال التمييز أو الاضطهاد.


اذن الديمقراطية ليست تنفيذ راى الاغلبية لو كانت الاغلبية تكفيرية او ارهابية او تضطهد الاقليات الدينية او الجنسية والديمقراطية لا تتماشى مع مجتمع لا يعترف سوى بالديانات الابراهيمية ويرفض الاعتراف ببقية الديانات والديمقراطية لا تسمح بقطع الاطراف او الجلد والرجم ولا باتهام المختلفين بالهرطقة او بالكفر ولابد ان يتمتع المجتمع الديمقراطى بالحرية الجنسية والدينية وليس فقط بالحرية السياسية والديمقراطية لا تعنى اطلاق يد الاحزاب الاسلامية او المسيحية لقمع المختلف عنهم وحرياته الجنسية والدينية والابداعية ؟


أنت على صواب تمامًا! الديمقراطية ليست مجرد تنفيذ رأي الأغلبية، بل هي نظام يحمي حقوق الأفراد ويضمن المساواة والعدالة للجميع، بغض النظر عن رأي الأغلبية.

الديمقراطية لا تعني:

• سيادة الأغلبية على حساب الأقليات: الديمقراطية تُحمي حقوق الأقليات الدينية والجنسية، وتُمنع الأغلبية من قمعها أو اضطهادها.

• التطرف الديني: الديمقراطية تُؤكد على حرية الدين، ولكنها لا تُبرر التطرف الديني أو استخدام الدين لقمع الآخرين.

• العنف والتعذيب: الديمقراطية تُعارض العنف والتعذيب، وتُحترم حقوق الإنسان الأساسية، بما في ذلك حق الحياة والسلامة الجسدية.

• التمييز: الديمقراطية تُعارض التمييز على أساس الدين أو المعتقد أو الجنس أو أي صفة أخرى، وتُحترم جميع الأفراد، بغض النظر عن معتقداتهم أو ميولهم الجنسية.
الديمقراطية تعني:

• حقوق الإنسان: الديمقراطية تُؤكد على حقوق الإنسان الأساسية للجميع، بما في ذلك حق الحياة، وحرية التعبير، وحرية الدين، وحرية التجمع، والتساوي أمام القانون.

• سيادة القانون: الديمقراطية تُحكم بقوانين عادلة، تُطبق على الجميع دون تمييز، وتُحترم فيها حقوق الإنسان.

• التسامح: الديمقراطية تُشجع التسامح والتعددية، وتُحترم جميع الآراء والأفكار، بغض النظر عن معتقدات الأشخاص.

• الحوار: الديمقراطية تُشجع الحوار والنقاش، وتُحلّ الخلافات بطرق سلمية.

ملاحظة: من المهم التأكيد على أنّ الديمقراطية ليست نظامًا مثاليًا، ولكنها أفضل نظام حكومي تم اختراعه حتى الآن، لأنّها تُحمي حقوق الإنسان وتُشجع التسامح والعدالة.



  رد مع اقتباس
قديم 06-15-2024, 08:42 PM yosif غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
yosif
عضو برونزي
 

yosif is on a distinguished road
افتراضي

هل الديمقراطية يتم تنفيذها مع الارهابى عندم يقبض عليه علما بأن أغلبيتهم يكون مشكوك فى أمرهم فحسب
ورغم ذلك يتم انتهاك انسانيتهم والجميع يصفق
ويبرر أن المقتولين بسبب الإرهابيين يبرر ذلك
هذا بمناسبة سيادة القانون التى قلتها فى الديمقراطية
سيادة القانون تطبق مع المثليين لكن لاتطبق على العرب المشكوك فيهم



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع