شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 05-25-2024, 10:41 PM متفائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
متفائل
عضو ذهبي
 

متفائل is on a distinguished road
افتراضي اترضاه لأختك و زوجتك يا مسلم ؟

عندما يحدث جدال بين مسلم و غير مسلم ، حول قضايا تتعلق بحقوق المرأة ، مثل عمل المرأة أو لباسها أو حريات المرأة بشكل عام . دائما المسلم يستخدم في هذه المواضيع منطق ( هل ترضاه لأختك او زوجتك) ، فهل ترضاه لأختك أن يتحرش بها مديرها في العمل ، ام ترضاه لزوجتك أن ترتدي لباس غير محتشم و يتفحصها الشباب بنظراتهم ؟ و يتم اتهام غير المسلم بعدم الغيرة و الدياثة. وربما تتفاجئ عزيزي القارئ أنني لا اكتب هذا الموضوع للرد على هذه الادعاءات الإسلامية . بل أود أن ابدأ بفكرة معاكسة وهي ( هل ترضاه لأختك وزوجتك يا مسلم ؟ ) فانا اريد أن اختبر شرف و غيرة هذا المسلم من دينه ، لنرى هل سيختار الايمان أم سيختار شرفه وعرضه .

- أود أن ابدأ بمسالة زواج محمد من زينب بنت جحش: طبعا الكل يعرف القصة ، و هي أنه كان لمحمد ابن بالتبني اسمه زيد ، وكانت زينب زوجة زيد إحدى اجمل نساء العرب . وفي يوم من الايام دخل عليها محمد بدون استئذان و رأى من جسد و جمال زينب ما يسره ، فأعجب بها محمد ، ثم نزل القرآن يعاتب محمد على إخفاء إعجابه بزينب ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه) وأمر الله بتزويج زينب من محمد فطلق زيد زوجته واعطاها لمحمد . وانا لست هنا بصدد طرح هذا كشبهة . بل أود طرح سؤال وهو ، هل ترضاه لزوجتك يا مسلم ؟ لو كنت مكان زيد ، وقال الله في كتابه الكريم أن محمد معجب بزوجتك ويريد تزوجها له ، فهل تطلق زوجتك وتعطيها لمحمد ؟

- المسألة الثانية وهي الرخصة الخاصة لمحمد ، بأن يعاشر أي امرأة مسلمة بدون زواج ، وبدون صداق ( مهر) وبدون شهود و بدون اعلام أهل المراة . و سؤالي هو ، هل ترضاه لابنتك يا مسلم ؟ ما موقفك لو اكتشفت أن ابنتك فقدت عذريتها لأنها وهبت نفسها لمحمد . بدون مهر ولا اشهار ولاشيء . فقط عاشرها محمد و استمتع بها وارسلها لك للمنزل . هل تقبل ذلك ؟

- المسألة الثالثة وهي السبي و الإماء بشكل عام : المسلم لا يتحرج في دينه بمسالة السبي ، وينقسمون لأنواع في الدفاع عن هذه المسالة، منهم من يقول إن هذا كان عرفا في ذلك الزمان و انتهى الموضوع الان ، ومنهم من يدافع عن الفكرة بوقاحة و يعدد فوائد السبي و العبودية ، ومالها من أثر عظيم وعن حقوق السبايا العظيمة في السنة ، لدرجة أنك قد تظن أن الأفضل للمرأة أن تكون سبية عند المسلم على أن تكون حرة عند ابيها الكافر. و السؤال هنا ، هل ترضاه لزوجتك واختك و ابنتك يا مسلم؟ وخاصة لمن يعددون فوائد العبودية و حكمتها و حقوق العبيد و السبايا . هل تقبل أن تسبى زوجتك و ابنتك وتتمتع بنفس هذه الحقوق العظيمة؟

_ المسلم المؤمن بالقرآن ، ويؤمن إن محمدا رسول الله وأنه احسن البشر خلقا ، فعليه أن يجيب نفسه قبل أن يجيبنا ، اذا كان يقبل فعلا على زوجته ما يقبله على زوجة زيد ، واذا كان يقبل على ابنته شرع الله في أن تكون هبة لمحمد ، واذا كان يقبل على أخته أن تكون سبية و أداة جنسية عند رجل آخر ؟ فلو قبل بذلك فلا يحق له ابدأ أن ينعت غيره بكلمة ديوث أو بلاشرف ، لانه لا دياثة بعد هذه الدياثة ولا قلة شرف أكثر من هذا . أو ربما يقرر المسلم التضحية بدينه لإنقاذ شرفه؟ !! وانا هنا لم اذكر أمور اخرى مثل زواج المتعة الذي كان محللا عند السنة ثم حرم ،ومازال موجود عند الشيعة. أو زواج المسيار عند السنة ، ولم اذكر أيضا زواج الصغيرة . حاولت تجنب أي أمر خلافي . حتى يقرر المسلم بوضوح اذا كان سيهب زوجته وابنته لمحمد كما يقول القرآن ام لا .



  رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ متفائل على المشاركة المفيدة:
Agno (06-01-2024), Skeptic (05-26-2024)
قديم 05-27-2024, 12:08 PM حبيبي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
حبيبي
عضو جميل
 

حبيبي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
لو كنت مكان زيد ، وقال الله في كتابه الكريم أن محمد معجب بزوجتك ويريد تزوجها له ، فهل تطلق زوجتك وتعطيها لمحمد ؟
لم يحدث هذا حسب السردية الاسلامية المعتمدة، زيد اراد ان يطلق زينب وأخبر محمد بذلك، مسالة الاعجاب لا اعرف لها دليل صحيح حسب شروطهم.
اقتباس:
ما موقفك لو اكتشفت أن ابنتك فقدت عذريتها لأنها وهبت نفسها لمحمد . بدون مهر ولا اشهار ولاشيء . فقط عاشرها محمد و استمتع بها وارسلها لك للمنزل . هل تقبل ذلك ؟
اعتقد انك مخطئ، الزواج بدون مهر او شهود يبقى زواج في اخر المطاف. ما تقوله يمكن ان ينطبق على زواج المتعة لكنه لم يسمح به الا خارج المدينة، اي هذا السيناريو غير وارد.
اقتباس:
هل تقبل أن تسبى زوجتك و ابنتك وتتمتع بنفس هذه الحقوق العظيمة؟
السبي يكون في الحرب فقط.

اذا سألك المسلم هل ترضاه لأختك او زوجتك فيجب ببساطة ان تجيب بنعم او لا، ما الذي تخاف منه؟



  رد مع اقتباس
قديم 05-27-2024, 12:37 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي مشاهدة المشاركة
اذا سألك المسلم هل ترضاه لأختك او زوجتك فيجب ببساطة ان تجيب بنعم او لا، ما الذي تخاف منه؟
هذا السؤال به مشاكل كثيرة:
  1. يفترض بان المرأة كائن فاقد الاهلية، وانها غير مسؤولة عن تصرفاتها، والزوج او الاخ او الاب مسؤول عنها
  2. هذا معناه عدم المساواة وان هناك عدم حرية أختيار
  3. هذا السؤال يكرس فكرة خضوع المرأة لسيطرة الرجل
هناك مشاكل كثيرة في ذلك الفكر، حيث انه يكرس عدم التنافس الحر، وعدم المساواة. التنافس الجنسي وحرية المرأة في اختيار حياتها بحرية يجعل المجمتع غير قادر علي التنافس ويكرس فكر الاحتكار وعدم المساواة.

اعتقد في رايي المشكلة الكبري هي حرية المرأة في الاختيار.
الاسلام حول المرأة لسلعة، كيان قاصر، فاقد الاهلية يتحكم به الاب والابن والاخ والزوج...
هناك مشاكل كثيرة من ذلك..
1. التنافس الجنسي
اهم عوامل دفع اي مجتمع هي الدفع الجنسي، ومع هذا الاسلوب في التعامل مع المرأة، لا يكون هناك تنافس جنسي، وهذا له اثار كبيرة. في بحث ل Lovejoy عن اصل الانسان، اكتشف ان اردي، بدات في المشي علي قدمين بسبب الجنس.
انثي اسلاف البشر، كانت مثل أنثي اسلاف الشيمبانزي، تعلم متي تكون جاهزة للحمل، ولكن انثي اسلاف البشر، لم تكن تختار فقط الذكر القوي مثل اسلاف الشيمبانزي، ولكن الذكر الذي كاني يستطيع ان يحمل لها الطعام، وهذا جعل هناك اهمية لحمل الطعام والمشي بسرعة، وهذا تطور الي المشي علي القدم: Did Ardi Walk for Sex? Gender, Science and World Views
غياب التنافس الجنسي يؤدي امراض كثيرة، وغياب الدفع في المجتمع. سوف تشاهد المجتمعات الغربية، الجنس في مرحلة المراهقة يصقلهم ويجعلهم بالغين يفكرون لأنفسهم، والخبرة تجعلهم اكثر صلابة ويهتمون كثيرا بمظهرهم ولياقتهم البدنية حيث هناك تنافس جنسي.
2. زواج الاقارب،
مع منع الاختلاط بين الذكور والاناث خاصة في مرحلة المراهقة، هذا يؤدي الي غياب الخبرات لدي الاطفال، وايضا انتشار المثيلية الجنسية (المثيلية الجنسية تنتشر في المدارس الغير مختلطة عن غيرها) وايضا تؤدي في النهاية الي زواج الاقارب، وهذا له اضرار صحية كثيرة.
هذا بعض العوامل السلبية من الفكر الاسلامي مع المرأة، ولذلك تجد الامراض الوراثية منتشرة في العالم الاسلامي، وايضا انتشار امراض السكر والوزن، وغيرها من الامراض. وايضا غياب التنافس الحر والاحتكار وعدم المساواة، كل هذا يجعل المجتمع الاسلامي غير كفؤ، ولذلك غالب المسلمين يعيشون في دول يحكمها حكومات استبدادية فاشلة مثل مصر وغيرها من الدول الاسلامية، وايضا يجعل المسلمون فقراء، حيث المجتمع غير كفؤ هناك هدر كبير للموارد مع الاحتكار (الاحتكار يؤدي الي عدم التكافؤ). لذلك المجتمع الاسلامي الناجح هو المجتمع الذي به مصادر طبيعية كبيرة، وعدد سكان صغير، حيث عدم التكافؤ يجعل المجتمع فقير بدون موارد كبيرة حيث عدم الكفاءة...

لذلك الاجابة لدي، هذا ليس شأني، كل انسان مسؤول عن نفسة فقط...

تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
متفائل (05-27-2024)
قديم 05-27-2024, 01:08 PM متفائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
متفائل
عضو ذهبي
 

متفائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي مشاهدة المشاركة
لم يحدث هذا حسب السردية الاسلامية المعتمدة، زيد اراد ان يطلق زينب وأخبر محمد بذلك، مسالة الاعجاب لا اعرف لها دليل صحيح حسب شروطهم.

اعتقد انك مخطئ، الزواج بدون مهر او شهود يبقى زواج في اخر المطاف. ما تقوله يمكن ان ينطبق على زواج المتعة لكنه لم يسمح به الا خارج المدينة، اي هذا السيناريو غير وارد.

السبي يكون في الحرب فقط.

اذا سألك المسلم هل ترضاه لأختك او زوجتك فيجب ببساطة ان تجيب بنعم او لا، ما الذي تخاف منه؟
تحياتي . بالنسبة لمسألة وهب النساء نفسها للنبي. فهذا ليس زواج و القرآن نفسه لم يسمه زواج . والمذاهب الإسلامية وضعت شروطا لعقد الزواج من أهمها موافقة الولي و الزوجة و المهر. ولو اعتبرناه تجاوزا زواجا من نوع خاص لنبي الاسلام . فيبقى السؤال نفسه مشروعا ، هل يقبل المسلم هذا النوع الخاص من الزواج على ابنته؟

بالنسبة لملك اليمين و السبي ، صحيح ملك اليمين يكون في الحروب وهذا معروف . ولا يقلل من مشروعية السؤال ، يبقى كما هو . هل يرضى المسلم الذي يدافع عن السبي دينيا و أخلاقيا، لأخته أو زوجته؟

اما بالنسبة لمسألة زيد وزينب ، فهنا اتفق معك بأن الحجة فعلا لا تقوم على المسلم ، لأنه يعتقد أن زيد كان ينوي تطليق زينب . ولكن القصة ذاتها فيها ثغرات منطقية . فلو كان زيد ينوي تطليق زينب فعلا فلماذا قال القرآن( تخفي في نفسك ما الله مبديه ) وهي اعلان من الله أن محمد معجب بزينب ويريد الزواج منها اذا طلقها زيد. وبعد هذا الاعلان قرر زيد تطليق زوجته حسب رأيي. ويطول النقاش في هذه المسألة ولكن بالمحصلة اتفق أنها ليست حجة على المسلم في المسألة التي ذكرتها .

وايضا أنوه أنني لم اناقش مسائل أخرى ، يمكن استخدامها لطرح سؤال هل ترضاه على المسلم . مثل زواج الصغيرة و رضاع الكبير.



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ متفائل على المشاركة المفيدة:
القط الملحد (05-29-2024)
قديم 05-29-2024, 12:27 AM حبيبي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
حبيبي
عضو جميل
 

حبيبي is on a distinguished road
افتراضي

هو زواج على الشرع الاسلامي، الاية تقول ان محمد لا يحتاج ان يعطي مهر لانه صادق. اذن الجواب هل يقبل المسلم هذا لابنته؟ بالطبع يقبل ان كان المتقدم هو محمد.

لكنه لن يقبل ان تسبى بنته بالطبع، لكن ماهو المراد من هذا؟ انت هل تقبل ان يأسر عدوك ابنتك؟ لا. لكن هذا لا يعني انك لن تفعل الشيء نفسه ببنت عدوك.

رضاع الكبير يبدو انك لا تفهم قصته واما زواج الصغيرة فهو امر عادي في ذاك الوقت، وكل ما ستأتي به لا يمكن ان ينحرج منه المسلم السلفي.

اذا كنت تقبل بان تعاشر المراة لليلة واحدة فيجب ان تقول لا مانع عندي ان تعاشر بنتي البالغة لليلة واحدة ان ارادت. وان كانت هذه الاجابة محرجة وتريد ان تسال المسلم سؤال مماثل، في رايي اقوى سؤال هو هل تقبل ان تتمتع ابنتك متعة لو كانت تعيش في الزمن الذي احله فيه محمد. اعتقد سيجيبك بلا وهنا تساله لماذا شرعه محمد اذن؟



  رد مع اقتباس
قديم 06-07-2024, 11:43 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل مشاهدة المشاركة
- أود أن ابدأ بمسالة زواج محمد من زينب بنت جحش: طبعا الكل يعرف القصة ، و هي أنه كان لمحمد ابن بالتبني اسمه زيد ، وكانت زينب زوجة زيد إحدى اجمل نساء العرب . وفي يوم من الايام دخل عليها محمد بدون استئذان و رأى من جسد و جمال زينب ما يسره ، فأعجب بها محمد ، ثم نزل القرآن يعاتب محمد على إخفاء إعجابه بزينب ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه) وأمر الله بتزويج زينب من محمد فطلق زيد زوجته واعطاها لمحمد . وانا لست هنا بصدد طرح هذا كشبهة . بل أود طرح سؤال وهو ، هل ترضاه لزوجتك يا مسلم ؟ لو كنت مكان زيد ، وقال الله في كتابه الكريم أن محمد معجب بزوجتك ويريد تزوجها له ، فهل تطلق زوجتك وتعطيها لمحمد ؟
الملحد لا يعلم مكانة ومنزلة النبي عند الله وعند المؤمنين , الأنبياء لهم مكانة ومنزلة وحصانة روحية خاصة عند الله وعند المؤمنين دون باقي البشر على وجه الأرض , وبالتالي هم ليس شهوانيين كما يظن الملحد! ثم إن الأنبياء في الأول وفي الآخر هم بشر , فيهم جميع الخصائص البشرية فالنبي يُعجب ويحب ويتزوج النساء ويضحك ويبكي ويأكل ويشرب ويمشي في الأسواق ويدخل الحمام , الله وحده هو فقط من يعلم ما في نفوسهم ويلبي لهم احتياجاتهم البشرية في إطار مشروع لا يتعارض مع إرادة الله

اقتباس:
- المسألة الثانية وهي الرخصة الخاصة لمحمد ، بأن يعاشر أي امرأة مسلمة بدون زواج ، وبدون صداق ( مهر) وبدون شهود و بدون اعلام أهل المراة . و سؤالي هو ، هل ترضاه لابنتك يا مسلم ؟ ما موقفك لو اكتشفت أن ابنتك فقدت عذريتها لأنها وهبت نفسها لمحمد . بدون مهر ولا اشهار ولاشيء . فقط عاشرها محمد و استمتع بها وارسلها لك للمنزل . هل تقبل ذلك ؟
النبي لم يعاشر النساء اللاتي يهبن أنفسهن للنبي إن أراد أن يستنكحها معاشرة محرمة! , المعاشرة هنا بمعنى النكاح أي الزواج الشرعي , سواء بمهر إو بدون مهر هذه المنحة الربانية فقط للنبي دون غيره , لأن النبي هو رسول الله المتحدث باسم الله الناطق بلسان الله ممثل الله , وبالتالي له حصانة روحية

اقتباس:
- المسألة الثالثة وهي السبي و الإماء بشكل عام : المسلم لا يتحرج في دينه بمسالة السبي ، وينقسمون لأنواع في الدفاع عن هذه المسالة، منهم من يقول إن هذا كان عرفا في ذلك الزمان و انتهى الموضوع الان ، ومنهم من يدافع عن الفكرة بوقاحة و يعدد فوائد السبي و العبودية ، ومالها من أثر عظيم وعن حقوق السبايا العظيمة في السنة ، لدرجة أنك قد تظن أن الأفضل للمرأة أن تكون سبية عند المسلم على أن تكون حرة عند ابيها الكافر. و السؤال هنا ، هل ترضاه لزوجتك واختك و ابنتك يا مسلم؟ وخاصة لمن يعددون فوائد العبودية و حكمتها و حقوق العبيد و السبايا . هل تقبل أن تسبى زوجتك و ابنتك وتتمتع بنفس هذه الحقوق العظيمة؟
https://www.il7ad.org/showpost.php?p...2&postcount=12



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع