برديات الفنتين، والتاريخ الاولي لليهودية

[Skeptic]

تحياتي للجميع
كما اقول دائما اليهودية ديانه صنعها الأغريق، ولم يظهر اليهود قبل دخول الفرس دول الشرق الاوسط.
في جزيرة في مصر، اسمها الفنتين او الفيل، تشابة الفيل، وجد بها برديات، واثار لمعبد يهوة وهذا كان لقوة من اليهودالذين دخلوا مصر مع الغزوا الفارسي. بنوا معبد في فلنتين بجانب معبد خنوم (ذوا الشكل المشابة للخروف):

ولكن وجدت برديات توضح كيف كان هؤلاء يعبدون يهوه وايضا عنات، احد الالهة الفلسطينية، وكانوا يقدمون التضحيات باسم يهوة-عنات...
ايضا الغريب انهم لم يذكروا سليمان او موسي او داوود او غيرة...
ذكروا المعبد في القدس ومراسلات بينهم وبين الكاهن في ذلك المعبد، ولكن لا قصص موسي او غيرة...
https://www.asor.org/anetoday/2019/1...at-Elephantine



تلك البرديات هي اول برديات تخص الديانة اليهودية قبل الترجمة السبعينية التي تم تأليف فيها قصص موسي ويوسف وداوود وسليمان...
من الواضح انه في الترجمة السبعينية تم تجميع اساطير العراق واليمن وفلسطين في ديانة جديدة تخص تجمع من المحاربين الذين كانوا يحاربون بجانب الاغريق وقبل ذلك الفرس...
ايضا لا توجد كتابات بالعبرية (او الفنيقية لغة اهل فلسطين) ولكن كل الكتابات بالارامية (لغة الفرس) والقبطية ..
https://www.youtube.com/watch?v=



تحياتي

[Skeptic]

تحياتي للجميع
لوحة النصر للملك شيشنق الاول:

توضح حملتة علي اراضي فلسطين (هذا طبقا للكتاب المقدس بعد عصر سليمان) وتذكر اسماء قبائل عديدة هناك، ولكن لا تذكر اية شيئ عن اليهود او هيكل سليمان او غيرة.
ايضا الوحة لم تذكر اليهود او اسرائيل او غيره علي الاطلاق...
هذا فقط يوضح كيف ان الدين عملية نصب وان الواقع يخالف التاريخ المزيف المذكور في الكتب المقدسة...
فكر لنفسك ولا تنخدع بالشعارات والاكاذيب...
تحياتي

[Skeptic]

للتوضيح
ايل هوكبير الالهه ويهوه ابنه.

[ديانا أحمد]

تسبق برديات إلفنتين جميع مخطوطات الكتاب المقدس الموجودة حالية، ولهذا فإنها تعتبر مرجعاً مهماً للباحثين للحصول على معلومات عن الممارسات اليهودية في القرن الخامس قبل الميلاد. وتظهر هذه البرديات دليلاً واضحاً على وجود طوائف يهودية مشركة يبدو أنها لم تكن على علم بالتوراة المكتوبة حينها ولا بالسياقات الدينية اليهودية كالخروج والملك والأنبياء، ولا حتى أسماء الشخصيات اليهودية الشهيرة كإبراهيم وإسحاق ويوسف وموسى وداوود وصموئيل.

«ما نعرفه حتى الآن من هذه الوثائق هو أن موسى ربما لم يوجد أبداً، وأنه لم يكن هناك احتجاز لليهود في مصر، ولم يكن هناك خروج ولا ملوك ولا أنبياء. لا يوجد أي ذكر لأي قبائل أخرى ولا ادعاء لأي ميراث في أرض يهوذا. كما أنه لا يوجد أي ذكر لإبراهيم ولا يعقوب ولا يوسف ولا موسى ولا صموئيل ولا داود، على الرغم من شيوع هذه الأسماء في ذلك الوقت. إنه لأمر عجيب، إلا أنه حقيقة.» – Arthur Cowley, Aramaic Papyri of the Fifth Century B.C. pg. xxiii

من الجدير بالذكر أيضاً أن هذه البرديات تظهر وجود معبد يهودي صغير في إلفنتين، والذي يعتبر خرقاً واضحاً لتشريعات سفر التثنية التي تنص على أنه لا يجب أن يُبنى أي معبد يهودي خارج أورشاليم. علاوة على ذلك تُظهر البرديات أن يهود إلفنتين أرسلوا رسائل إلى الكاهن الأكبر في أورشاليم يطلبون منه دعمه لإعادة بناء المعبد، والذي قد يشير إلى أن كهنة معبد أورشاليم لم يفرضوا شرائع التثنية في ذلك الوقت.

تتناقض هذه الملاحظات مع النظريات الأكثر قبولاً حول تطور الدين اليهودي وتأريخ النصوص العبرية، والتي تفترض أن عقيدة التوحيد ونصوص التوراة كانت قد ترسخت في وقت كتابة البرديات. يفسر الباحثون هذه التناقض بافتراض أن يهود إلفنتين يمثلون بقايا ممارسات دينية يهودية معزولة من قرون سابقة.

لكن في الآونة الأخيرة جادل بعض الباحثين، كنيلز بيتر ليمش وفيليب واجدينباوم وروسل غميركين وتوماس تومسون بأن برديات إلفنتين تثبت أن التوراة وعقيدة التوحيد لم ينشآ في الثقافة اليهودية قبل عام 400 قبل الميلاد، مما يعني أن التوراة قد تكون قد كُتبت في الفترة الهلنستية في القرنين الثالث أو الرابع قبل الميلاد. يمثل هذا الاقتراح تعديلاً جذرياً على النظريات الشائعة في أصول التوراة، ولم يقنع معظم العلماء حتى الآن.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8...AA%D9%8A%D9%86

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديانا أحمد

تسبق برديات إلفنتين جميع مخطوطات الكتاب المقدس الموجودة حالية، ولهذا فإنها تعتبر مرجعاً مهماً للباحثين للحصول على معلومات عن الممارسات اليهودية في القرن الخامس قبل الميلاد. وتظهر هذه البرديات دليلاً واضحاً على وجود طوائف يهودية مشركة يبدو أنها لم تكن على علم بالتوراة المكتوبة حينها ولا بالسياقات الدينية اليهودية كالخروج والملك والأنبياء، ولا حتى أسماء الشخصيات اليهودية الشهيرة كإبراهيم وإسحاق ويوسف وموسى وداوود وصموئيل.

«ما نعرفه حتى الآن من هذه الوثائق هو أن موسى ربما لم يوجد أبداً، وأنه لم يكن هناك احتجاز لليهود في مصر، ولم يكن هناك خروج ولا ملوك ولا أنبياء. لا يوجد أي ذكر لأي قبائل أخرى ولا ادعاء لأي ميراث في أرض يهوذا. كما أنه لا يوجد أي ذكر لإبراهيم ولا يعقوب ولا يوسف ولا موسى ولا صموئيل ولا داود، على الرغم من شيوع هذه الأسماء في ذلك الوقت. إنه لأمر عجيب، إلا أنه حقيقة.» – Arthur Cowley, Aramaic Papyri of the Fifth Century B.C. pg. xxiii

من الجدير بالذكر أيضاً أن هذه البرديات تظهر وجود معبد يهودي صغير في إلفنتين، والذي يعتبر خرقاً واضحاً لتشريعات سفر التثنية التي تنص على أنه لا يجب أن يُبنى أي معبد يهودي خارج أورشاليم. علاوة على ذلك تُظهر البرديات أن يهود إلفنتين أرسلوا رسائل إلى الكاهن الأكبر في أورشاليم يطلبون منه دعمه لإعادة بناء المعبد، والذي قد يشير إلى أن كهنة معبد أورشاليم لم يفرضوا شرائع التثنية في ذلك الوقت.

تتناقض هذه الملاحظات مع النظريات الأكثر قبولاً حول تطور الدين اليهودي وتأريخ النصوص العبرية، والتي تفترض أن عقيدة التوحيد ونصوص التوراة كانت قد ترسخت في وقت كتابة البرديات. يفسر الباحثون هذه التناقض بافتراض أن يهود إلفنتين يمثلون بقايا ممارسات دينية يهودية معزولة من قرون سابقة.

لكن في الآونة الأخيرة جادل بعض الباحثين، كنيلز بيتر ليمش وفيليب واجدينباوم وروسل غميركين وتوماس تومسون بأن برديات إلفنتين تثبت أن التوراة وعقيدة التوحيد لم ينشآ في الثقافة اليهودية قبل عام 400 قبل الميلاد، مما يعني أن التوراة قد تكون قد كُتبت في الفترة الهلنستية في القرنين الثالث أو الرابع قبل الميلاد. يمثل هذا الاقتراح تعديلاً جذرياً على النظريات الشائعة في أصول التوراة، ولم يقنع معظم العلماء حتى الآن.

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8...AA%D9%8A%D9%86

ديانا
كما اقول دائما، الاديان عملية نصب، ليست واقع وليست تاريخ ولكن اساطير تم سرقتها من اجدادنا...
تحياتي