شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > حول الإيمان والفكر الحُر ☮

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 08-13-2024, 05:33 AM Flûtiste Hérétique غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Flûtiste Hérétique
عضو برونزي
 

Flûtiste Hérétique is on a distinguished road
افتراضي الإجماع العلمي الأكاديمي

يحاول مناصرو الأديان التمسح باسم "العلم" لإضفاء شيء من الشرعية على ما يدعونه.

والأصعب من ذلك حديثهم عن "الإجماع العلمي" ليوهموا من يسمع بأن "العلماء" متفقون على أن دينهم هو الصواب، وأن... إلخ.

لدى المسلمين هناك ما يُسمّى بـ"الإجماع" كمصدر تشريعي. ويعني أن العلماء متى أجمعوا على أمر فهو صواب ومن يظهر ويخالفهم بعد ذلك فهو مخطئ لأنه خالف الإجماع. وطبعًا العلماء مجمعون على أن القرآن هو أعظم الكتب وأكثرها حكمة وبلاغة.
وقواعد اللعبة سهلة، فأنت الذي تحدد من هم العلماء، ومن يخالف الرأي الذي تنصره، لا يُعتبر من العلماء، بل هو منحرف أو ضال أو مبتدع أو...

في المسيحية، الزميل الفاضل صاحب المعرفات التي لا تنتهي في المنتدى يطل علينا بعبارته "العلمية" العظيمة المتكررة تقريبا في كل ردوده: "الإجماع العلمي الأكاديمي بلا استثناء والذي لم يخالف فيه ولا عالم واحد". وطبعًا كل من يخالف هذا الإجماع فهو ليس عالمًا، بل كذاب أو يخفي الإلحاد أو ما شئت. وتستطيع بعد ذلك أن تصيح وأنت مرتاح ومسترخٍ بأن دينك - بل وربما مذهبك داخل دينك - عليه "إجماع علمي".

هذا التشابه الكبير جدًا بين طريقة عمل المتدينين بأكثر ديانتين من حيث الانتشار يؤكد أنهما تكادان تتطابقان في جوهرهما، وأن الخلافات بينهما شكلية في كثير من الأحيان، وأن النزاع بين أتباعهما أقرب إلى أن يكون نزاعًا بين دجالين في قرية واحدة، يحاول كل منهما سرقة زبائن الآخر.

الدين قائم على تغفيل الناس، ولذا يستخدم دائمًا أقوى عبارات التأكيد والتنويم والحسم، ليمنع المؤمن به عن التفكير في أي شيء. فلماذا تفكر إذا كان "العلماء" قد أجمعوا؟ كيف تتحدث عن ركاكة القرآن إذا كان "العلماء" قد أجمعوا على بلاغته؟ كيف تستنكر فظائع الكتاب المقدس إذا كان العلماء قد أجمعوا على عظمته؟
العلم يحض على البحث والتفكير والتشكيك بهدف الوصول لما هو أفضل، بينما الدين يحض على النوم والاسترخاء لأن كل شيء محسوم و"مجمع" عليه. ولهذا فإن الدين يقود إلى التخلف!



:: توقيعي ::: كل الخرافات لا معقولة سوى تلك التي أومن بها
  رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ Flûtiste Hérétique على المشاركة المفيدة:
ديانا أحمد (08-13-2024), شنكوح (08-14-2024), Skeptic (08-14-2024)
قديم 08-14-2024, 01:27 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

تحياتي للجميع
احب ان اضيف، اذا قدمت دليل لا يمكن تكذيبة مثل لماذا هيرودوت، ذكر فلسطين ولم يذكر اليهود او اسرائيل او موسي او غيرة من العبط، يرد عليك :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود مشاهدة المشاركة
كتب هيردوث تتطلب علماء متخصصين في علم الكلاسيكيات والتاريخ القديم قاموا بدراستة بلغتة الاصلية ودراسة اللغه والمصطلحات لتي كان يستخدمها هيردوث في عصره وفهم السياق التاريخي العام للفترة التي كتب فيها والأحداث التي كانت تجري في ذلك الوقت.
فاذهب وهات لنا علماء متخصصين في علم الكلاسيكات والتاريخ القديم يقولوا انه لم يشير في كتاباته لليهود واسرائيل ومملكتهم وعاداتهم .



فلنكشتاين ملحد والملحد كذاب ونصاب ودجال يكتب بايدلوجية الحادية غير علمية غير عقلانية بما يتوافق مع فكره الالحادي .
هنا ايضا فلنكشتاين، يهودي، ينكر قصة موسي، ولكن يحتفل بعيد الفصح ويجلس مع اقاربة لتذكر احداث الخروج من مصر، بالرغم من اعترافة انها خرافة، وان اليهود لم يكونوا في مصر القديمة، وهنا البرنس، يأتي ويقول هو ملحد كاذب (لأنه ينكر خرافة موسي)....
المؤمنين غارقين في الخرافات...
تحياتي




:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
ديانا أحمد (08-15-2024)
قديم 08-14-2024, 01:38 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Flûtiste Hérétique مشاهدة المشاركة
يحاول مناصرو الأديان التمسح باسم "العلم" لإضفاء شيء من الشرعية على ما يدعونه.
لا يوجد اتباع اي ديانة في العالم تستطيع اثبات مصداقية وصحة كتابها الا اتباع الكتاب المقدس وحدهم لا شريك لهم بالاستناد الى طوفان لا حصر له من اهل الاختصاص في علم الاثار والتاريخ وعلم اللغات وعلم النصوص .. الذين اثبتت دراستهم المتخصصه مصداقية الكتاب المقدس الذي يقدم سردًا تاريخيًا وواقعيًا للأحداث عكس اساطير الشعوب الخياليه .

اقتباس:
والأصعب من ذلك حديثهم عن "الإجماع العلمي" ليوهموا من يسمع بأن "العلماء" متفقون على أن دينهم هو الصواب، وأن... إلخ.
العلم يركز على دراسة الظواهر الطبيعية والأحداث التاريخية من خلال الأدلة القابلة للاختبار والتحقق. بينما لا يمكن للعلم مباشرة إثبات أن الكتاب المقدس هو كلام الله، العلم يقر بمصداقية الكتاب المقدس بناء على الادله المادية .

"لا يستطيع علم الآثار أن "يثبت" الكتاب المقدس، إذا كنت تقصد بهذا "يثبت أنه موحى به ومعلن من الله". ولكن إذا كان المقصود بكلمة "إثبات" "إظهار بعض الأحداث أو المقاطع الكتابية على أنها تاريخية"، فإن علم الآثار يثبت الكتاب المقدس بالفعل."
Archaeology cannot “prove” the Bible, if by this you mean “proves it to be inspired and revealed by God.” But if by “prove” one means “shows some biblical event or passage to be historical,” then archaeology does prove the Bible.
McDowell, J.*The New Evidence That Demands a Verdict.*Nashville, TN: Thomas Nelson, 1999.

اقتباس:
لدى المسلمين هناك ما يُسمّى بـ"الإجماع" كمصدر تشريعي. ويعني أن العلماء متى أجمعوا على أمر فهو صواب ومن يظهر ويخالفهم بعد ذلك فهو مخطئ لأنه خالف الإجماع. وطبعًا العلماء مجمعون على أن القرآن هو أعظم الكتب وأكثرها حكمة وبلاغة.
مقارنة فاشله لاننا نحن لا نتكلم عن اجماع عند رجال الدين اليهود والمسيحين .. نحن نتكلم عن علم الاثار .. علم التاريخ .. علم اللغات .. علم النقد النصي .. علوم تدرس في الجامعات حول العالم ويلعب علمائها المتخصصين دورًا حيويًا في فهم النصوص القديمة وهذا ما يفتقده العالم الاسلامي المعارض لاخضاع القران للدراسات العلمية لاعتبار ان القران كلام الله الصادق واخضاع القران للدراسات يعتبروه بحد ذاته تعدي على ربهم وتشكيك في صدقه لهذا يعتبروا القران صحيح وصادق بالغاء عقل وايمان اعمى مهما خالف التاريخ والاثار لاعتبار ان ربهم صادق ولا يخطئ وليس لان القران خضع لدراسات علمية اثبتت مصداقيتة الفاقد المصداقية الذي يعرف العلماء مصادره المنقوله عن الكتاب المقدس ومخلوطة بالاساطير المتداولة في الجزيرة العربية سواء كانت كتابيه او شفويه او معدله لتناسب السياق الاسلامي او الاساطير المجاورة او المعتقدات والممارسات الوثنيه ..

وما يسموه في الاسلام بعلم الجرح والتعديل والاسانيد والرجال والتواتر .. الخ من الكلام الفارغ الذي لا يصلح الا للكلام على القهاوي ما هو سواء دجل اخترعه مشايخهم لترقيع الاسلام وتبرير تخاريفه واساطيره ..

العلم لا يعرف هذا الهراء ولا يدرسوه في الجامعات بل يتبعوا الاساليب العلمية المتعارف عليها عالميا وهي علم الاثار والنصوص والتاريخ واللغات والنقد اللاهوتي والفلسفي ..

اقتباس:
في المسيحية، الزميل الفاضل صاحب المعرفات التي لا تنتهي في المنتدى يطل علينا بعبارته "العلمية" العظيمة المتكررة تقريبا في كل ردوده: "الإجماع العلمي الأكاديمي بلا استثناء والذي لم يخالف فيه ولا عالم واحد". وطبعًا كل من يخالف هذا الإجماع فهو ليس عالمًا، بل كذاب أو يخفي الإلحاد أو ما شئت.
لسنا نحن من تلقاء انفسنا من يقرر ما يخالف الاجماع يكون كذاب كما تريد الايهام ! بل بناء على الدراسات العلمية لان هناك علماء يكتبون وجهات نظر شخصيه او يتعاملون بالانتقائية والكيل بمكيالين نصره لمعتقداتهم الفكرية المتحيزة ..

لما يأتي مثلا مؤرخ مثل آر. جوزيف هوفمان ‏ ويقول :
"ما نمتلكه هو نسخ من النسخ ، بعيدة جدًا عن أي شيء يمكن تسميته حسابًا" أوليًا "لا جدوى من التكهن بشأن ما يمكن أن تتضمنه النسخة الأصلية من الإنجيل."
"What we possess are copies of copies, so far removed from anything that might be called a 'primary' account that it is useless to speculate about what an original version of the gospel would have included."
R. Joseph Hoffmann, "The Origins of Christianity: A Guide to Answering Fundamentalists," Free Inquiry 5 (Spring 1985):50.

لا تاتي ونقول من تلفاء انفسنا كما تحاول الايهام بانه كذاب بل نرد بالعلم من المؤرخ لويس جوتشالك الذي وضح خطأ معتقده الشخصي وخطأ فهمه لمصطلح "أصلي":

"[المصدر الأساسي] ليس من الضروري، مع ذلك، أن يكون أصليًا بالمعنى القانوني لكلمة أصلي - أي الوثيقة ذاتها (عادةً المسودة المكتوبة الأولى) التي تكون محتوياتها موضوعًا للمناقشة - في كثير من الأحيان في وقت لاحق النسخة أو النسخة المطبوعة ستفي بالغرض أيضًا، وفي حالة الكلاسيكيات اليونانية والرومانية نادرًا ما تتوفر سوى نسخ لاحقة."
"[A primary source] does not, however, need to be original in the legal sense of the word original-that is, the very document (usually the first written draft) whose contents are the subject of discussion-for quite often a later copy or a printed edition will do just as well; and in the case of the Greek and Roman classics seldom are any but later copies available."
Louis Gottschalk, Understanding History: A Primer of Historical Method, 2d ed. (New York: Alfred A. Knopf, 1969), pp. 53-54.

لان ما يقوله المؤرخ هوفمان هو محض هراء ورائي شخصيه وبناء عله يتوجب على علماء العالم رمي كل كتابات العالم القديم في المزبله لانه لا يوجد لها نسخ اصليه !

او لما ياتي واحد مثل الصحفي كريستوفر هيتشنز ويقول :

"العهد الجديد هو في حد ذاته مصدر مشكوك فيه للغاية"
“The New Testament is itself a highly dubious source” (God Is Not Great, 142).

لا نرد عليه من تلقاء انفسنا ونقول انه كذاب كما تحاول الايهام بل تاتي بطوفان لا حصر له من علماء الاثار والمؤرخين وعلماء الكلاسيكيات وعلماء اللغات ونثبت من خلالهم انه كذاب ..

نثبت انه كذاب من خلال عالم الآثار جوناثان ل. ريد:

"الاكتشافات الأثرية العديدة المتعلقة بالأشخاص أو الأماكن أو الألقاب المذكورة في أعمال الرسل تضفي مصداقية على تاريخها على مستوى واحد ؛ العديد من التفاصيل المحددة في الأعمال واقعية ".
“The many archaeological discoveries relating to people, places, or titles mentioned in Acts do lend credence to its historicity at one level; many of the specific details in Acts are factual.”
Jonathan L. Reed,*The Harper Collins Visual Guide to the New Testament:*What Archaeology Reveals about the First Christians*(New York: HarperOne, 2007), p.100.

وجوناثان ل. ريد ليس مجرد شخص جالس على مكتب ماسك ورقة وقلم ليمدح العهد الجدد ... هذا عالم اثار يعتمد على نتائج دراسات علمية تعتمد على الأدلة المادية.

نثبت انه كذاب من خلال عالم الاثار ميلار بوروز ، أستاذ علم الآثار في جامعة ييل الذي يعتمد على نتائج دراسات علمية تعتمد على الأدلة المادية:

"إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين ".
“On the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the Scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the Bible increased by the experience of excavation in Palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.”
Millar Burrows,*What Mean These Stones? (New York: Meridian Books, 1956), p.1.

الخ من العلماء ... ولا نقول من تلقاء انفسنا كما تحاول الايهام بانه كذاب نصره لكتابنا!

اقتباس:
هذا التشابه الكبير جدًا بين طريقة عمل المتدينين
هل تعرف ما هو التشابه !
التشابه الحرفي بين الملحد والمسلم انهم الاثنين على السواء يتهموا كل العلماء لمجرد انهم اثبتوا مصداقية الكتاب المقدس نافين عنهم العلم بانهم ليسوا سواء قساوسة وكهنه دجالين والملحد والمسلم يرددوا نفس هذا الكلام بحرفيته في كل حوار معهم !

لان الكتاب المقدس يشكل تهديد للفكر الالحادي كما يشكل تهديد للمعتقد الاسلامي .. والاثنين قاموا بالغاء عقولهم تماما ولا يريدوا سماع شئ يتعارض مع افكارهم ومعتقداتهم !



  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 01:54 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
"إجمالاً ... عزز العمل الأثري بلا شك الثقة في مصداقية السجل الكتابي. وجد أكثر من عالم آثار أن احترامه للكتاب المقدس ازداد بسبب تجربة التنقيب في فلسطين. دحض علم الآثار في كثير من الحالات آراء النقاد المعاصرين ".
“On the whole … archaeological work has unquestionably strengthened confidence in the reliability of the Scriptural record. More than one archaeologist has found his respect for the Bible increased by the experience of excavation in Palestine. Archaeology has in many cases refuted the views of modern critics.”
Millar Burrows,*What Mean These Stones? (New York: Meridian Books, 1956), p.1.

الخ من العلماء ... ولا نقول من تلقاء انفسنا كما تحاول الايهام بانه كذاب نصره لكتابنا!
هذا من أغرب ما سمعت....
لا توجد اية اثار علي الاطلاق تؤييد التخاريف في التوراة او القرآن او الانجيل...
1. موسي: شاهد الفيديوا لتدرك مدي التخلف التاريخي في الكتاب المقدس:
https://www.youtube.com/watch?v=PHRaakiWi2Y

2.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
تحياتي للجميع،
احب ان اضيف، بانه الادلة التاريخية تعارض الخرافات في الكتب المقدسة...
1. برديات الفتنتين، (الخامس قبل الميلاد) تعارض تماما التاريخ اليهودي، فمؤلفها كان يعبد يهوة (يهوة ابن ايل) وكتبة المقدسة كانت موجودة، ولكن لا ذكر لداود او سليمان او موسي او غيرة... هذا كان بعد السبي البابلي، وتلك البرديات تكون اهميتها في ذلك، فهي بعد السبي البابلي وقبل الكتابة السبعينية: برديات الفنتين، والتاريخ الاولي لليهودية أيضا اليهود ذهبو لمصر في ذلك الوقت كقبيلة محاربة مع الفرس، الذين قضوا علي الحضارة البابلية وهاجموا مصر (لكن فشلوا مع مصر في ذلك الوقت وانتصروا بعد تلك الحملة ولكن تبقي بعض اليهود الذين حاربوا مع الفرس في مصر).
2. الملك المصري شيشنق الاول، ذهب لفلسطين في القرن السادس قبل الميلاد، وذكر العديد من القبائل هناك، واسمائها، ولكن لم يذكر اليهود او هيكل سليمان او غيرة من العبط:

3. هيرودوت ذهب لمصر في القرن الخامس قبل الميلاد، ولكن لم يذكر اليهود او موسي او غيرهم، ولكن ذكر فلسطين وذكر بان الفلسطينيون يطهرون العضوا لذكري مثل المصريون) لماذا هيرودوت لم يذكر اسرائيل؟
4. ايضا هناك مشاكل كبيرة فالقدس لم يكن منتشر بها عظام الخنزير (اقل من 30%) في عصر داوود وسليمان ولكن كان منتشر بها عظام القراميط (المصريون القدماء كانوا لا يأكلون الخنزير ولكن يأكلون لحم القرموط بينما اليهود لا يؤكلون القراميط) وهذا في زمن داوود وسليمان...
5. كتابات يوسيفوس عن انتحار اليهود في التمرد ضد الرومان، لم يتم تاييدها، لا يوجد احفورات عنها: https://forward.com/news/382132/excl...s-atop-masada/
ببساطة الاحافير لا تدل علي ذلك فقط تدل علي مخيم لاجئين وليس ثورة او تمرد وانتحار:

2.Hopper, Paul J. 2014. "A Narrative Anomaly in Josephus: Jewish Antiquities xviii:63." In Monika Fludernik and Daniel Jacob, eds., Linguistics and Literary Studies: Interfaces, Encounters, Transfers, 147-169. Berlin: de Gruyter.

التاريخ الديني مزيف، لا تؤيدة اية احفوريات او غيرة، مجرد تخاريف لاغراض سياسية فقط..
3.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
كلامك هنا غريب...
عندما يعيش مجموعة من البشر في مكان ما، سوف يتركون اثار، عظام الموتي، ادوات الطبخ او عظام الحيوانات او غيره...

شاهد حاولوا البحث عن اثار اليهود، ولكن كما هو العادة وجدوا اثار الفلسطينيون:
تاريخ اول جملة بالحروف الابجدية، 3000 مضت:
https://www.youtube.com/watch?v=B8NHg82wbsk


لذلك كلامك غريب، هناك اشياء يتركها البشر ورائهم...
حاول الاعتراف بان الاديان عملية نصب والتاريخ الديني مجرد عملية نصب والدين وسيلة سياسية لأحتكار عدد صغير من البشر للموارد...
تحياتي

لذلك هذا الكلام غريب، لأنه لا توجد اثار تؤييد اية ادعاء في الكتب المقدسة...
تلك كتب سياسية غرضها سرقه قوتنا وقوت اطفالنا... ابعد عن تلك الخرافات فهي لاستعبادك....
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 02:19 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
احب ان اضيف، اذا قدمت دليل لا يمكن تكذيبة مثل لماذا هيرودوت، ذكر فلسطين ولم يذكر اليهود او اسرائيل او موسي او غيرة من العبط،
بل يمكن تكذيبه بمجلدات بطوفان العلماء بكل تخصصاتهم الذين اثبتوا بالادله التاريخيه والاثرية وجود اليهود في فلسطين ومصداقيه الكتاب المقدس التي تهرب منها متحججا باختيارك لهيردوت وتريد ان تفرض عليه شروطك وتحدد له ما يجب ان يكتبه وما لا يكتبه وكأن المؤرخين يجب ان يكتبوا مع يتوافق مع مزاج وهوى سكبتك دون ادنى مراعاه لما يركز عليه كل مؤرخ في كتاباته واهتماماته بالاضافه الى مغالطة الاعتماد على ما لم يذكر وتجاهل ما ذكر!

هيردوت الذي اخترتة ولم تقرأ في حياتك حرف واحد من كتبه اثبت في كتاباته مصداقية احداث في الكتاب المقدس كمثال وليس الحصر :

"(1.189) Cyrus on his way to Babylon came to the banks of the Gyndes, a stream which, rising in the Matienian mountains, runs through the country of the Dardanians, and empties itself into the river Tigris. The Tigris, after receiving the Gyndes, flows on by the city of Opis[i.e., Baghdad], and discharges its waters into the Erythraean sea [i.e., the Persian Gulf]. When Cyrus reached this stream, which could only be passed in boats, one of the sacred white horses accompanying his march, full of spirit and high mettle, walked into the water, and tried to cross by himself; but the current seized him, swept him along with it, and drowned him in its depths. Cyrus, enraged at the insolence of the river, threatened so to break its strength that in future even women should cross it easily without wetting their knees. Accordingly he put off for a time his attack on Babylon, and, dividing his army into two parts, he marked out by ropes one hundred and eighty trenches on each side of the Gyndes, leading off from it in all directions, and setting his army to dig, some on one side of the river, some on the other, he accomplished his threat by the aid of so great a number of hands, but not without losing thereby the whole summer season.
(1.190) Having, however, thus wreaked his vengeance on the Gyndes, by dispersing it through three hundred and sixty channels, Cyrus, with the first approach of the ensuing spring, marched forward against Babylon. The Babylonians, encamped without their walls, awaited his coming. A battle was fought at a short distance from the city, in which the Babylonians were defeated by the Persian king, whereupon they withdrew within their defenses. Here they shut themselves up, and made light of his siege, having laid in a store of provisions for many years in preparation against this attack; for when they saw Cyrus conquering nation after nation, they were convinced that he would never stop, and that their turn would come at last.
(1.191) Cyrus was now reduced to great perplexity, as time went on and he made no progress against the place. In this distress either some one made the suggestion to him, or he bethought himself of a plan, which he proceeded to put in execution. He placed a portion of his army at the point where the river enters the city, and another body at the back of the place where it issues forth, with orders to march into the town by the bed of the stream, as soon as the water became shallow enough: he then himself drew off with the unwarlike portion of his host, and made for the place where [former queen] Nitocris dug the basin for the river, where he did exactly what she had done formerly: he turned the Euphrates by a canal into the basin, which was then a marsh, on which the river sank to such an extent that the natural bed of the stream became fordable. Hereupon the Persians who had been left for the purpose at Babylon by the, river-side, entered the stream, which had now sunk so as to reach about midway up a man's thigh, and thus got into the town. Had the Babylonians been apprised of what Cyrus was about, or had they noticed their danger, they would never have allowed the Persians to enter the city, but would have destroyed them utterly; for they would have made fast all the street gates which gave upon the river, and mounting upon the walls along both sides of the stream, would so have caught the enemy, as it were, in a trap. But, as it was, the Persians came upon them by surprise and so took the city. Owing to the vast size of the place, the inhabitants of the central parts (as the residents at Babylon declare) long after the outer portions of the town were taken, knew nothing of what had chanced, but as they were engaged in a festival, continued dancing and reveling until they learnt the capture but too certainly. Such, then, were the circumstances of the first taking of Babylon." "
Herodotus, Book I, para 189-191

تشير الاحداث التي ذكرها هيرودوت إلى فترة زمنية تتوافق مع الأحداث المذكورة في الكتاب المقدس، مثل سقوط بابل، وهذا يعزز مصداقية السرد التاريخي في الكتاب المقدس.

ويقدم هيرودوت تفاصيل حول الجغرافيا والأحداث التي تحدث في المنطقة، مما يدعم الروايات الكتابية التي تتعلق بنفس الأماكن والأحداث. على سبيل المثال، ذكره لنهر الفرات والجينديس يتماشى مع المعرفة الجغرافية الموجودة في الكتاب المقدس.

ومن خلال وصفه لاستراتيجيات قورش في حصار بابل، هو دعم للأحداث المذكورة في الكتاب المقدس، مما يعكس كيفية سقوط المدينة وأثر ذلك على الشعوب المحيطة.

هيرودوت قدم سياقًا تاريخيًا يتوافق مع الأحداث التي سُجلت في الكتاب المقدس. ووصفًا للأحداث التي حدثت في نفس الفترة التاريخية التي يتناولها الكتاب المقدس فيما يخص نهاية السبي البابلي وصعود الإمبراطورية الفارسية تحت حكم كورش الكبير، الذي يُذكر في الكتاب المقدس كمُحرر للشعب اليهودي والتي يستخدمها العلماء كدليل على مصداقية الكتاب المقدس من مصادر خارجية .

اقتباس:
هنا ايضا فلنكشتاين، يهودي،
قصدك ملحد ، لماذا تخاف وترتعب ان تذكر بان فلنكشتاين هو ملحد وملحد متعصب شديد التطرف هااااااااااا ..؟!

وهذا الملحد المتطرف كذبك يا سيبتك وكذب ادعاءك الكاذب بان اليهود شعب خيالي لم يكن له وجود في فلسطين قائلا :

"كانت مدينة داود، الواقعة على ربوة تمتد جنوباً من جبل الهيكل، في السابق خالية إلى حد كبير من الأبنية. هنا يظهر موقع التنقيب الأثري في المقدمة أمام جبل الهيكل في وقت ما خلال النصف الأول من القرن العشرين. عبر وادي قدرون، على اليمين، تقع قرية سلوان العربية، والتي منذ ذلك الحين توسعت لتشمل موقع مدينة داود.."
Once Empty: The City of David, located on a ridge extending south from the Temple Mount, was once mostly empty of buildings. Here the archaeological site is seen in the foreground in front of the Temple Mount sometime during the first half of the 20th century. Across the Kidron Valley, at right, is the Arab village of Silwan, which has since expanded into the City of David site. Image by library of congress

وقال هذا الملحد المتطرف فلنكشتاين مصدقا للكتاب المقدس :

"على عكس الادعاءات الفلسطينية، هناك إجماع علمي على أن جبل الهيكل كان بالفعل موقع الهيكلين. ومع ذلك، فقد منعت الحساسيات اليهودية الأرثوذكسية والإسلامية الأعمال الأثرية الحديثة على جبل الهيكل، الذي كان خلال الـ 1300 سنة الماضية موقعًا لمكانين إسلاميين مقدسين، المسجد الأقصى وقبة الصخرة. لذلك، تم تحويل الاهتمام الأثري إلى الربوة الجنوبية له، حيث تم الكشف عن بقايا تعود إلى العصرين البرونزي والحديدي منذ منتصف القرن التاسع عشر."
Contrary to Palestinian claims, there is a scholarly consensus that the Temple Mount was indeed the location of the two Temples. Orthodox Jewish and Muslim sensitivities, however, have prevented modern archaeological work on the Temple Mount, which for the past 1,300 years has been the site of two Islamic holy places, the Al-Aqsa Mosque and the Dome of the Rock. Archaeological attention has therefore been diverted to the ridge to its south, where remains dating from the Bronze and Iron Ages were detected as early as the mid-19th century.

وقال هذا الملحد المتطرف فلنكشتاين مصدقا للكتاب المقدس :

"لا توجد اي مدرسة علمية اكاديمية تشك في وجود الهيكل الاول ."
But as Prof. Israel Finkelstein, a world-renowned expert on Jerusalem archaeology, spells out in an email to Haaretz,*"There is no scholarly school of thought that doubts the existence of the First Temple."

هل تريد المزيد من فلنشكتاين الملحد الذي خفت وارتعبت من ان تذكر بانه ملحد على مصداقية الكتاب المقدس ااتي تنفيها انت وتنكر وجود اليهود في فلسطين ..؟!

هل تريد عالم اثار ملحد اخر يكذبك يا سبيتك ..؟!

عالم الاثار الملحد ديفر :

"إنه أقدم إشارة لدينا إلى الإسرائيليين. يذكر نقش النصر لفرعون مرنبتاح، ابن رمسيس الثاني، قائمة بالشعوب والمدن-الدول في كنعان، ومن بينهم الإسرائيليون. ومن المثير للاهتمام أن الكيانات الأخرى، والمجموعات العرقية الأخرى، وُصفت بأنها دول ناشئة، ولكن الإسرائيليين وُصفوا بأنهم "شعب". لم يصلوا بعد إلى مستوى التنظيم الدولتي.
لذلك، المصريون، قبل حوالي 1200 قبل الميلاد، يعرفون مجموعة من الناس في مكان ما في المرتفعات الوسطى - اتحاد قبلي غير محكم، إذا جاز التعبير - يُدعى "الإسرائيليين". هؤلاء هم بني اسرائيل لدينا. لذلك، هذا نقش لا يُقدر بثمن."
It's the earliest reference we have to the Israelites. The victory stele of Pharaoh Merneptah, the son of Ramesses II, mentions a list of peoples and city-states in Canaan, and among them are the Israelites. And it's interesting that the other entities, the other ethnic groups, are described as nascent states, but the Israelites are described as "a people." They have not yet reached a level of state organization.
So the Egyptians, a little before 1200 B.C.E., know of a group of people somewhere in the central highlands—a loosely affiliated tribal confederation, if you will—called "Israelites." These are our Israelites. So this is a priceless inscription.
Dever, William G. (January 2003). "Contra Davies". The Bible and Interpretation. Retrieved February

ويقول ديفر عن نقش مرنبتاح أن الأدلة الأثرية التي تم اكتشافها في العقود الأخيرة تدعم الفكرة بأن الإسرائيليين كانوا موجودين في المرتفعات الوسطى من كنعان في الفترة الزمنية المشار إليها في نقش مرنبتاح. هذا النقش، الذي يعود إلى حوالي 1200 قبل الميلاد، يذكر الإسرائيليين كـ"شعب"، والأدلة الأثرية الحديثة تشير إلى وجود قرى مبكرة في تلك المنطقة تعود لنفس الفترة الزمنية. هذه القرى تُعتبر دليلاً على وجود الإسرائيليين في تلك المنطقة، مما يعزز المعلومات الموجودة في نقش مرنبتاح:

"نحن نعلم اليوم، من خلال التحقيقات الأثرية، أن هناك أكثر من 300 قرية مبكرة تعود للقرنين الثالث عشر والثاني عشر في المنطقة. أسمي هذه القرى "قرى ما قبل الإسرائيلية".
قبل أربعين عامًا، كان من المستحيل تحديد أقدم الإسرائيليين أثريًا. لم يكن لدينا الأدلة. ثم، في سلسلة من المسوحات الإقليمية، بدأ علماء الآثار الإسرائيليون في السبعينيات في العثور على قرى صغيرة على قمم التلال في المرتفعات الوسطى شمال وجنوب القدس وفي الجليل الأسفل. الآن لدينا ما يقرب من 300 منها."
We know today, from archeological investigation, that there were more than 300 early villages of the 13th and 12th century in the area. I call these "proto-Israelite" villages.
Forty years ago it would have been impossible to identify the earliest Israelites archeologically. We just didn't have the evidence. And then, in a series of regional surveys, Israeli archeologists in the 1970s began to find small hilltop villages in the central hill country north and south of Jerusalem and in lower Galilee. Now we have almost 300 of them.
Dever, William G. (January 2003). "Contra Davies". The Bible and Interpretation. Retrieved February 12, 2007.

و يشير عالم الاثار الملحد ديفر إلى أن الأدلة الأثرية من مواقع مثل كونتيليت عجرود تعزز الفكرة بأن بعض الإسرائيليين القدماء قد دمجوا عبادة يهوه مع عبادة عشتاروت. هذا يعكس تأثير الدين الشعبي على الممارسات الدينية في إسرائيل القديمة :

"في سبعينيات القرن الماضي، عثر علماء الآثار الإسرائيليون الذين كانوا يحفرون في كونتيلت عجرود في سيناء على حصن صحراوي صغير من نفس الفترة، وها هوذا لدينا عبارة "يهوه وعشيرة" في كل مكان في النقوش العبرية."
In the 1970s, Israeli archeologists digging in Kuntillet Ajrud in the Sinai found a little desert fort of the same period, and lo and behold, we have "Yahweh and Asherah" all over the place in the Hebrew inscriptions.
Dever, William G. (January 2003). "Contra Davies". The Bible and Interpretation. Retrieved February 12, 2007.

ليعرف القاصى والداني مدى الافلاس الالحادي والانغلاق الفكري عندهم انه لو اتيت لهم بعلماء اثبتوا مصداقية الكتاب المقدس يرفضوها وينفوا عنهم العلم ويتهموهم بانهم قساوسة وكهنه دجالين وان اتيت لم بعلماء ملحدين منهم وفيهم يرفضوا لان الموضوع ليس موضوع هذا عالم خلفيه مسيحيه او يهودية .. بل المسأله متعلقه بالانغلاق الفكري فهم لا يريدوا سماع اي شئ يخالف معتقدهم الخاص مهم حتى ولو كان ملحد منهم وفيهم !

نفس المنطق بالحرف الواحد عند المسلم الذي يردد حرفيا ما يقوله الملحد اذا اتيت له بطوفان علماء اثبتوا مصداقية الكتاب المقدس يقول لا هؤلاء ليسوا علماء بل كهنه وقساوسة ..

ولو اتيت للمسلم بعلماء مسلمين منهم وفهم مثل الشيخ الرازي الذي قال :

"ثم أنه تعالى ذكر بعض ما هو من نتائج تلك القسوة فقال { يُحَرّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوٰضِعِهِ } وهذا التحريف يحتمل التأويل الباطل، ويحتمل تغيير اللفظ، وقد بينا فيما تقدم أن الأول أولى لأن الكتاب المنقول بالتواتر لا يتأتى فيه تغيير اللفظ."
(تفسير مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير الرازي – المائدة :13)
وايضاً قال :

" المسألة الثالثة: اختلفوا في كيفية الكتمان، فالمروى عن ابن عباس: أنهم كانوا محرفين يحرفون التوراة والإنجيل، وعند المتكلمين هذا ممتنع، لأنهما كانا كتابين بلغا في الشهرة والتواتر إلى حيث يتعذر ذلك فيهما، بل كانوا يكتمون التأويل .."
( مفاتيح الغيب ، التفسير الكبير- الرازي - البقرة 174)

لن يقبله المسلم لان الموضوع ليس موضوع هذا عالم من خلفيه مسيحيه او يهودية .. بل الموضوع هو رفض ما يخالف فكره حتى لو كان قائله مسلم مثله !



  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 02:29 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
لا توجد اية اثار علي الاطلاق تؤييد التخاريف في التوراة او القرآن او الانجيل...
هذه ادعاءت الكذابين والدجالين وليس اجماع العلماء بكل تخصصاتهم باسماء اشهر من نار على علم على مستوى الكره الارضيه ومن اكبر جامعات عالم الذين اثبتوا مجمعين على مصداقيه الكتاب المقدس بناء على علم الاثار والتاريخ والمخطوطات واللغات التي تهربوا منها مفلسين منغلقين فكريا لمجرد انها تخالف معتقدتكم الشخصيه بحجة افلاسيه بانهم ليسوا علماء بل كهنه وقساوسة دجالين والاثار مزيفه !

خلاصة الكلام الي مش عاجبه حقيقة مصداقية الكتاب المقدس باجماع العلماء يذهب ويضرب راسه في الحيط ويشرب البحر ويعض بالارض كمان .. فلن يغير من هذه الحقيقة شئ ولو وصل نباحه عنان السماء .



  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 02:53 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
هذه ادعاءت الكذابين والدجالين وليس اجماع العلماء بكل تخصصاتهم باسماء اشهر من نار على علم على مستوى الكره الارضيه ومن اكبر جامعات عالم الذين اثبتوا مجمعين على مصداقيه الكتاب المقدس بناء على علم الاثار والتاريخ والمخطوطات واللغات التي تهربوا منها مفلسين منغلقين فكريا لمجرد انها تخالف معتقدتكم الشخصيه بحجة افلاسيه بانهم ليسوا علماء بل كهنه وقساوسة دجالين والاثار مزيفه !

خلاصة الكلام الي مش عاجبه حقيقة مصداقية الكتاب المقدس باجماع العلماء يذهب ويضرب راسه في الحيط ويشرب البحر ويعض بالارض كمان .. فلن يغير من هذه الحقيقة شئ مهما وصل نباحه لعنان السماء .



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 02:57 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ.
The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history.
William F. Albright,*The Archaeology of Palestine, pp.127-128

الي مش عاجيه يخبط راسه في الحيط وانتهى .



  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 03:16 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة

الي مش عاجيه يخبط راسه في الحيط وانتهى .



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2024, 03:50 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
عالم الاثار الاسرائيلي افراهام فاوست المتخصص في فترة العصر الحديدي في الشرق الأدنى القديم ومن الشخصيات البارزة في البحث الأثري المتعلق بتاريخ إسرائيل القديمة:

"بلغت الأساليب المتشككة ذروتها في التسعينيات، مع ظهور المدرسة الحدية التي حاولت إنكار أي علاقة للكتاب المقدس بدراسة العصر الحديدي، لكن هذا النهج المتطرف تم رفضه من قبل التيار الرئيسي للعلم."
The skeptical approaches peaked in the 1990s, with the emergence of the minimalist school which attempted to deny the Bible any relevance for the study of the Iron Age, but this extreme approach was rejected by mainstream scholarship.
Faust, Avraham (2022). "Between the Biblical Story and History: Writing an Archaeological History of Ancient Israel". In Keimer, Kyle H.; Pierce, George A. (eds.). The Ancient Israelite World. Taylor & Francis. pp. 79.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع