![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
مرض الطاعون هي احد الامور التي تنفي نبوة محمد !
سيتم تقسيم المقال الى أربعة فقرات : فقرة ١ / ذكر احاديث عدم دخول مكة والمدينة الطاعون روى البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (عَلَى أَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلَائِكَةٌ لَا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونُ وَلَا الدَّجَّالُ). المصدر : صحيح البخاري - طبعة دار ابن كثير - كتاب فضائل المدينة - باب لايدخل المدينة الدجال - حديث رقم ١٨٨٠ صفحة ٤٥٢. نقل الحافظ ابن حجر فقال : "[وَوَقَعَ فِي بَعْض (طُرُق)] حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة : (الْمَدِينَة وَمَكَّة مَحْفُوفَتَانِ بِالْمَلَائِكَةِ عَلَى كُلّ نَقْب مِنْهُمَا مَلَك لَا يَدْخُلهُمَا الدَّجَّال وَلَا الطَّاعُون) أَخْرَجَهُ عُمَر بْن شَبَّة فِي " كِتَاب مَكَّة " عَنْ شُرَيْح عَنْ فُلَيْح عَنْ الْعَلَاء بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا وَرِجَاله رِجَال الصَّحِيح" قال الحافظ ابن حجر وَرِجَاله رِجَال الصَّحِيح . المصدر : صحيح البخاري - شرح الحافظ ابن حجر - تحقيق عبدالقادر الحمد - طبعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - كتاب الطب - باب مايذكر في الطاعون - صفحة ٢٠٢. فقرة ٢ / دخول الطاعون مكة والمدينة قال الحافظ ابن حجر : فقد جزم ابن قتيبة في " المعارف " وتبعه جمع جم من آخرهم الشيخ محيي الدين النووي في " الأذكار " بأن الطاعون لم يدخل المدينة أصلا ولا مكة أيضا ، (لكن نقل جماعة أنه دخل مكة في الطاعون العام الذي كان في سنة تسع وأربعين وسبعمائة) ، بخلاف المدينة فلم يذكر أحد قط أنه وقع بها الطاعون أصلا ، ولعل القرطبي بنى على أن الطاعون أعم من الوباء ، أو أنه هو وأنه الذي ينشأ عن فساد الهواء فيقع به الموت الكثير ، وقد مضى في الجنائز من صحيح البخاري قول أبي الأسود " قدمت المدينة وهم يموتون بها موتا ذريعا " فهذا وقع بالمدينة وهو وباء بلا شك ، ولكن الشأن في تسميته طاعونا. المصدر : صحيح البخاري - شرح الحافظ ابن حجر - تحقيق عبدالقادر الحمد - طبعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - كتاب الطب - باب مايذكر في الطاعون - صفحة ٢٠١. فقرة ٣ / الاشكاليات في مسألة احاديث واخبار الطاعون ١ - خبر وقوع الطاعون في مكة سنة ٧٤٩ وأكد ابن حجر ان جماعة ذكرت له ذلك. ٢ - ذكر ابن حجر حديث فقال : ورد في صحيح البخاري قول أبي الأسود " قدمت المدينة وهم يموتون بها موتا ذريعا " فهذا وقع بالمدينة وهو وباء بلا شك ، ولكن الشأن في تسميته طاعونا. قلت : اذا هناك من قال انه طاعون لهذا رفض ابن حجر في تسميته بالطاعون وسيأتي الان ذكر لماذا سمى الطاعون بالوباء. فقرة ٤ / اللغة قال ابن منظور : الطاعون المرض العام والوباء الذي يفسد له الهواء فتفسد له الأمزجة والأبدان. المصدر : معجم لسان العرب - لابن منظور - الجزء الثالث عشر - صفحة ٢٦٧ - كلمة طعن - دار صادر - بيروت. قال ابن حجر : قال الخليل : الطاعون الوباء وقال صاحب "النهاية" : الطاعون المرض العام الذي يفسد له الهواء وتفسد به الأمزجة والأبدان وقال أبو بكر بن العربي : الطاعون الوجه الغالب الذي يطفئ الروح كالذبحة سمي بذلك لعموم مصابه وسرعة قتله وقال ابو الوليد الباجي : هو مرض يعم الكثير من الناس في جهة من الجهات بخلاف المعتاد من أمراض الناس ويكون مرضهم واحد بخلاف بقية الاوقات فتكون الامراض مختلفة وقال الداودي الطاعون حبة تخرج من الارقاع وفي كل طي من الجسد والصحيح أنه وباء ... إلخ المصدر : صحيح البخاري - شرح الحافظ ابن حجر - تحقيق عبدالقادر الحمد - طبعة الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - كتاب الطب - باب مايذكر في الطاعون - صفحة ١٩٠ و ١٩١. اذا الاستنتاج وفق التعاريف اللغوية السابقة : ١ - الطاعون هو الوباء ٢ - الطاعون يطفئ الروح كالذبحة سمي بذلك لعموم مصابه وسرعة قتله ٣ - مرض يعم الكثير من الناس في جهة من الجهات بخلاف المعتاد من أمراض الناس ويكون مرضهم واحد بخلاف بقية الاوقات فتكون الامراض مختلفة ٤ - الطاعون المرض العام الذي يفسد له الهواء وتفسد به الأمزجة والأبدان وفق الحديث السابق : (قدمت المدينة وهم يموتون موتا ذريعا) ١ - ماتوا سريعا وهذا تعريف الطاعون كما ذكر ابو بكر بن العربي ٢ - الطاعون = الوباء وقال ذلك الخليل بن أحمد الفراهيدي و ابن منظور وكذا قال الداودي ٣ - الطاعون المرض العام الذي يفسد له الهواء وتفسد به الأمزجة والأبدان وهذا قول صاحب النهاية ووفق اي تعريف من التعاريف السابقة هذا ما ينطبق على كورونا : فالطاعون وباء وفق : ابن منظور والخليل بن أحمد الفراهيدي والداودي ووفق صاحب النهاية : الطاعون يصيب فئة كبيرة من الناس ويكون مرضهم واحد وهذا يحاكي كورونا فمرض الناس واحد ويتسبب بقتلهم ووفق ابو الوليد الباجي : الطاعون المرض العام الذي يفسد له الهواء وتفسد به الأمزجة والأبدان |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
احاديث البخاري تم تاليفها وفبركتها في أوزبكستان في القرن الثامن بعيده عن ارض مكة والمدينه باكثر من 4000 كيلو .. البخاري ولد سنه 810 ومات سنه 870 .. كل الاحاديث الاسلامية مفبركة اخترعت تحت سلطه الدوله العباسيه ..
لا يوجد اي اثار في مكة والمدينه تثبت وجود نبي الاسلام وصحابته ولا اي اثار تثبت الاحداث التي تتلوها الاحاديث والسير في مكة والمدينه على اساس انها دارت هناك في عصره .. كلها اكاذيب وفبركات فما فائده النقاش بالاوهام والاكاذيب التي لا اساس لها ولا دليل عليها ! |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
موقوف
![]() |
الذي يصح هو أن الطاعون لا يدخل المدينة. و الطاعون غير الوباء. الطاعون مرض معروف قد يتسبب في حدوث وباء فليس كل وباء طاعون. لكنه قد يطلق مجازا على الوباء. أما الحديث فيقصد الطاعون المعروف. وفي الحديث أن الطاعون :غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الإِبِلِ تَخْرُجُ فِي الآباطِ وَالْمَرَاقِّ. وهذا يشير لتضخم الغدد الليمفاوية المصاحب لداء الطاعون المعروف بالطاعون الدملي
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جميل
![]() |
اوه اهلا وسهلا بسيطة جدا نبدأ نرد من كتبك :
الطاعون هو الوباء في الأحاديث النبوية عن أسامة بن زيد عن النبي قال إذا سَمِعْتُمْ [بالطَّاعُونِ] بأَرْضٍ فلا تَدْخُلُوها، وإذا وقَعَ بأَرْضٍ وأَنْتُمْ بها فلا تَخْرُجُوا مِنْها فَقُلتُ: أنْتَ سَمِعْتَهُ يُحَدِّثُ سَعْدًا، ولا يُنْكِرُهُ؟ قالَ: نَعَمْ. المصدر : صحيح البخاري - طبعة دار ابن كثير - حديث رقم٥٧٢٨ - صفحة رقم٧٦. أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطّابِ رَضِيَ اللَّهُ عنْه خَرَجَ إلى الشَّأْمِ، فَلَمّا جاءَ بسَرْغَ، بَلَغَهُ أنَّ [الوَباءَ] وقَعَ بالشَّأْمِ، فأخْبَرَهُ عبدُ الرَّحْمَنِ بنُ عَوْفٍ: أنَّ رَسولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: إذا سَمِعْتُمْ به بأَرْضٍ فلا تَقْدَمُوا عليه، وإذا وقَعَ بأَرْضٍ وأَنْتُمْ بها فلا تخرجوا فرارا منه فرجع عمر من سرغ المصدر : صحيح البخاري - طبعة دار ابن كثير - حديث رقم٦٩٧٣ - صفحة رقم١٧٢٦. عن أسامة قال النبي إن هذا الوباء رجز أهلك الله به الأمم قبلكم وقد بقي منه في الأرض شيء يجيء أحيانا ويذهب أحيانا فإذا وقع بأرض فلا تخرجوا فرارا منه وإذا سمعتم به في أرض فلا تأتوها. المصدر : صحيح الجامع - الألباني - المكتب الأسلامي - صفحة رقم٤٤٨ - حديث رقم٢٢٥٣. عن سعد بن أبي وقاص قال قال النبي إن هذا الوباء شيء عذب به الأمم قبلكم وقد بقيت في الأرض منه بقية فتقع أحيانا ويذهب أحيانا فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تدخلوا عليه. المصدر : المعجم الكبير لطبراني- الطبراني - تحقيق حمدي السلفي - مكتبة ابن تيمية - الجزء١ - صفحة١٣٢. قلت فقد ورد في الجزء الأول أسانيد كثير شرايك نبيك مرة يقول وباء ومرة طاعون في أوضح من كذا 💔 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرحبا بعودتك
لقد أنشأت فهرسا لبعض مواضيع مدونتك التي تمس الازعاج العلمي، لسهولة العودة اليها والاستفادة من المجهود لك تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جميل
![]() |
شكرا لك ♥️ 🌅 وما قصرت جهود عظيمة 👍
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
جهودكم سابقة، ومرحبا بك مرة أخرى
![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الطاعون |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond