وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ

كما يعلم أغلبكم بالأسئلة الثلاث في سوره الكهف التي تحدى بها اليهود محمد وتأخره 15 يوما عن الإجابة حيث تحجج بأنه نسي أن يقول ان شاء الله هل هذا صحيح أم هي حجه مختلقه لتبرير تأخره 🤔

نقرأ في سوره الصافات ايه 99 وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ
هنا ابراهيم يقول انه ذاهب الى ربه وانه سيهديه لاحظوا انه لم يقل أنى ذاهب الى ربي ان شاء عسى ان يهديني أو انشاء الله أنى ذاهب الى ربي ليهديني بل قالها بصيغه أنى فاعل ذلك غدا
إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي ولو عدنا الى سوره الكهف ايه 23 التي عاتب بها الله محمد نجد في التكملة

وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا

هنا الله يقول لمحمد وقل عسى أن يهديني لكن في سوره الصافات يذكر الله قول ابراهيم في سياق غرضه المدح لا الذم سَيَهْدِينِ 😏

لاحظتم النفاق لاحظتم كيف هذا الاله المنافق يعاتب محمد لعدم قوله ان شاء الله ويقول له أيضا قل عسى ان يهدين وأنها السبب في عدم نزول الوحي لكنه يذكر قول ابراهيم المماثل لمحمد في سياق المدح 😁 ولا يعاتبه بعدها بل حقق له ما أراد

وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ

رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ

فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ

الاستنتاج هذا الدجال محمد صنع حجه من عقله ليبرر تأخر الوحي 15 يوما لكن القران فضحه 😂

الاستنتاج محمد نبي كذاب والقران متناقض

دمتم بخير

[المسعودي]

الاستنتاج هذا الدجال محمد صنع حجه من عقله ليبرر تأخر الوحي 15 يوما لكن القران فضحه

الاستنتاج محمد نبي كذاب والقران متناقض

1.
إنطلاقاً من منهجي وتصوراتي عن النبوة فإنَّ الأمر بالنسبة لي لا يتعلق بكون محمد دجال أم صادق. فالقضية الأساسية ليست أخلاقية.
2.
فنصوص كتاب محمد (وكائناً من كان محمداً) ليست حصيلة لمؤلف وحيد, فهناك مصادر لا تعد ولا تحصى؛ وتدخلات خارجية من أشخاص لا عد لهم ولا حصر؛ وعمليات تحرير وتصحيح وتغيير وتحوير لا تعد ولا تحصى.
أي أنه حصيلة لعمليات "تجميع" كبرى لم يستطع كتاب "التدوين" رؤية وإدراك خطورات التناقضات التي تبدت فيما بعد وإن كامل نشاط آلاف "الفقهاء" و"المتكلمين" و"المحديثين" كان له مهمة أساسية واحدة:
تذليل هذه التناقضات وإيجاد "تخريجات" لها.
3.
ولهذا فإن التناقضات سمة بنيوية لهذا الكتاب ولمؤلفه "الرسمي، التقليدي، المُصْطَلَح عليه: محمد". فهي ليست مشاكل خارجية شكلية في النص بل هي من مكونات هذا النص.
وهذا ما يكشف عنه التناقض الذي لا يمكن تذليله مثلاُ ما بين أفكار "لا إكراه في الدين" والأفكار المتضمنة في آية "السيف".
4.
والخلاصة التي أتوصل إليها دائماً هي إننا أمام خرافة متعددة الوجوه:
"الله"، "النبي"، "الوحي"، "الحديث" وغيرها الكثير.
بكلام فصيح لا فصاحة من بعده فإن كتاب محمد:
"سمك، لبن، تمر هندي"!!!

[meme]

يعنى تقولون الرسول صلى الله عليه وسلم الف كتاب لينتقد نفسه ويمدح اخيه ابراهيم لو كان كذلك انه بالله لنعم الرسول

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

يعنى تقولون الرسول صلى الله عليه وسلم الف كتاب لينتقد نفسه ويمدح اخيه ابراهيم لو كان كذلك انه بالله لنعم الرسول

الموضوع في جهه والرد في جهه 😑 وهو كان مجبرا أن يجد عذرا لتأخر الوحي فاخترع حجه عدم قوله ان شاء الله وعاتب نفسه بها ليخترع مبررا أمام اليهود وقريش لتأخر قدوم الوحي وهذا ناقض الأيات التي لم يلتزم فيها ابراهيم بذلك الادعاء

[meme]

لا تناقض ولا يحزنون
وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا
هذا أمر الهى للرسول بقول ان شاء الله لما ستفعله فى غدا وامر بذكر الله لو نسيت ذكره وامر بالدعاء بالهدايه للرشاد فى الامور
اما اية الصافات
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ
هذا من فعل سيدنا ابراهيم صلى الله عليه وسلم ولم يكن امر الهى بل هو فعل ابراهيم عليه السلام بالتوجه الى ربه لكى يهديه فى افعاله وليس علمه لانه يعرف الله بالفعل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

لا تناقض ولا يحزنون
وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا
هذا أمر الهى للرسول بقول ان شاء الله لما ستفعله فى غدا وامر بذكر الله لو نسيت ذكره وامر بالدعاء بالهدايه للرشاد فى الامور
اما اية الصافات
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ
هذا من فعل سيدنا ابراهيم صلى الله عليه وسلم ولم يكن امر الهى بل هو فعل ابراهيم عليه السلام بالتوجه الى ربه لكى يهديه فى افعاله وليس علمه لانه يعرف الله بالفعل

غير صحيح لان الافعال الصالحه سواء كانت بأمر من الله ام لا كالعبادات المستحبه تعود الى مشيئته فكيف تجعل ذلك عذر في عدم قول ان شاء الله ثم أصلا ابراهيم مأمور بأن يتخذ اسباب الهداية كأي انسان فكيف تقول ان فعل ابراهيم ليس مأمورا به مع التوضيح أن هذا ليس عذرا ونقطه اخرى
من الذي يهدي الجواب هو الله ففعل الهداية يعود الى الله وليس من ابراهيم نفسه فكيف يتكلم ابراهيم وكأنه ضامن ان الله سيهديه بقوله سيهديني والله حرفيا يقول في ايه اخرى وقل عسى ان يهديني ربي فلماذا الله لم يذكر ابراهيم وأحب فقط تذكير محمد

ثم هل ذهاب ابراهيم معتمد على مشيئة الله نعم ام لا
الجواب نعم فكان يجب ان يقول أني ان شاء الله ذاهب الى ربي فلماذا هنا الله عمله استثناء

وأيه وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا
لا تستثني أي فعل من افعالك لماذا لأن كل شيء يعود الى مشيئة الله لذلك الأيه تقول وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ لا استثناء
فمن لحظه عملت استثناء بالفعل ناقضت قرأنك

[meme]

اى كمية اللف والدوران دى
انا لم اقل ان ابراهيم عليه الصلاة واسلام ليس مأمورا بل قلت انه يعرف الله ويقر بواحدنيته ولكنه كان مأمورا بالذهاب الى ربه ولذلك لم يقل ان شاء الله لأن بالفعل الله تعالى هو الذى امره بذلك فصدور الامر من الله تعالى يعنى ان الله شاء له بالذهاب

من الذي يهدي الجواب هو الله ففعل الهداية يعود الى الله وليس من ابراهيم نفسه فكيف يتكلم ابراهيم وكأنه ضامن ان الله سيهديه بقوله سيهديني والله حرفيا يقول في ايه اخرى وقل عسى ان يهديني ربي فلماذا الله لم يذكر ابراهيم وأحب فقط تذكير محمد

هناك مقولة على قدر اهل العزم تأتى العزائم وعندنا في الاسلام العَبْدُ إذا تعلق برَحْمَةِ اللَّهِ فَقَدْ يَجْزِمُ بِحُصُولِ المَقْصُودِ،
وللعلم أن ابراهيم عليه السلام قال في اية اخرى (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عسى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا)
فإبراهيم عليه السلام قالها ولم يعمل استثناء ولا يوجد تناقض في القصتين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

اى كمية اللف والدوران دى
انا لم اقل ان ابراهيم عليه الصلاة واسلام ليس مأمورا بل قلت انه يعرف الله ويقر بواحدنيته ولكنه كان مأمورا بالذهاب الى ربه ولذلك لم يقل ان شاء الله لأن بالفعل الله تعالى هو الذى امره بذلك فصدور الامر من الله تعالى يعنى ان الله شاء له بالذهاب

هناك مقولة على قدر اهل العزم تأتى العزائم وعندنا في الاسلام العَبْدُ إذا تعلق برَحْمَةِ اللَّهِ فَقَدْ يَجْزِمُ بِحُصُولِ المَقْصُودِ،
وللعلم أن ابراهيم عليه السلام قال في اية اخرى (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عسى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا)
فإبراهيم عليه السلام قالها ولم يعمل استثناء ولا يوجد تناقض في القصتين

ليس لف ودوران تعليقك الثاني لم يكن واضحا فلم أفهم
تقول أنه كان مأمور ممكن تذكر لي الأيه التي أمر بها بالهجرة إلى الشام ثم حتى لو كان مأمور فليقل بمشيئة الله اني ذاهب الى ربي عسى أن يهديني

أما أن ابراهيم قال عسى أن لا أكون شقيا فهذا في موضع أخر قبل أن ينجيه الله من قومه أما بعدما أنجاه قال اني ذاهب الى ربي فسيهديني فهل ابراهيم بعدها ضمن نفسه وأخبرتك أنت مطالب بنسبه الفعل بمشيئة الله في كل المواضع وليس في موضع عن أخر لا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا لا استثناء

فلماذا الله لم يعاتب أو يذكر ابراهيم أن يقول عسى أن يهديني

[meme]

لماذا الاصرار على اللف والهبد
ليس كل شىء فى حياة نبى الله ابراهيم صلى الله عليه وسلم ذكر فى القران الكريم

حتى لو كان مأمور فليقل بمشيئة الله اني ذاهب الى ربي عسى أن يهديني

هههههههه كيف هذا؟؟!!!!!يعنى هو مأمور من قبل من ؟ من قبل الله تعالى يعنى الله تعالى هو اللى اذن له وشاء له الهجرة ليش يقول ان شاء الله والله قد شاء واذن
باقى الكلام هبد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

لماذا الاصرار على اللف والهبد
ليس كل شىء فى حياة نبى الله ابراهيم صلى الله عليه وسلم ذكر فى القران الكريم

هههههههه كيف هذا؟؟!!!!!يعنى هو مأمور من قبل من ؟ من قبل الله تعالى يعنى الله تعالى هو اللى اذن له وشاء له الهجرة ليش يقول ان شاء الله والله قد شاء واذن
باقى الكلام هبد

دفاعك مبني على الافتراض شكرا للتوضيح لي أن دينكم مبني على الافتراض والإيمان الأعمى الغير مبني على دليل وبمنطقك أستطيع القول أن سليمان كان مأمور بأن ينكح 99 امرأه لينجب أطفالا ليجاهدو في سبيل الله لكنه لم يقل أن شاء الله فبذلك بطل دفاعك بحجه الأمر فهو كان مأمور فلماذا عاتبه الله بعدم قول أن شاء الله

أن قلت أين أمر سأقول بالافتراض كما فعلت

فكما الله أذن لإبراهيم أذن لسليمان فلماذا عاتب الأخير لعدم قول انشاء الله

وباقي كلامي ليس هبد فالجملتان في موقفين مختلفين فهل ابراهيم بعدما الله أنجاه ضمن نفسه بالهدايه