![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
تدبروا في هذا الاية ﴿أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ﴾.
هذه الاية تتوافق مع الانفجار العظيم اكثر النظريات الفيزيائية شهرة و روعة، و هذا يدلنا على اعجاز القران الشديد،فهل سافر احدهم بالزمن الى محمد ليخبره بهذه الحقيقة العلمية؟ اجيبوني يا من تدعون العقلانية. كما ان هذا من ادلة وجود الله فمن تسبب في الانفجار العظيم |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
لكي يرى المزيد من المحلدين المنشور عسى ان يهديهم الله
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
قبل التعليق على الاعجاز المزعوم لدي سؤال لك، كيف تفهم نظرية الانفجار الكبير؟ أقصد ما هو الانفجار الكبير حسب علمك وماذا حدث فيه؟ هل تحسبه انفجارا بالمعنى الحرفي كانفجار القنبلة والقذيفة؟ أم كيف تفهمه بالضبط؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
سبب طرحي لهذا في المنتدى هو قراءة ارائكم حول هذه المواضيع |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
في الحقيقة قمت بوضع موضوع: أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما ! ببساطة، القرآن كلام غامض، غير محدد، تحدي شبكة الألحاد العربي بخصوص الاعجاز العلمي في القرآن واذا لم نلتزم بان علي الاقل اثبات بان مؤلف القرآن لم يكن ليخطئ باسلوبه، فهذا يجعلنا بأمكاننا اثبات اية شيئ.. ببساطة، من اجل قبول ادعاء ان القرآن تحدث عن البيج بانج، يجب ان تثبت بانه كان بأمكان مؤلف القرآن ان يخطأ... ببساطة، اعطني وصف للكون غير محدد بزمان ومكان (اسلوب الاعجاز العلمي في القرآن) ولا يشابة شيئ حقيقي... فهنا فصل السماء عن الارض (مذكورة في جميع الاساطير) صار يشابة البيج بانج، بينما الارض لم يكن لها وجود، والأرض جزء من الكون ولا يوجد ما يسمي السماء... لكن بداية الكون كانت بيج بانج تشابة الرتق فصارت اعجاز بالرغم من خطأ جميع الأشياء الأخري الخاصة به، من فصل السماء والارض وووو لذلك رجاء اثبتوا لنا ان مؤلف القرآن بتلك القواعد المرنة، كان ممكن ان يخطئ قبل اخذ رأيينا بها... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
فعلا كما ذكرت هو معناه أن طاقة الكون كانت متركزة في نقطة لا نهائية الصغر ثم تمددت بسرعة جنونية وتمدد معها الزمان والمكان. فهو يشبه الانفجار من هذا الوجه، لكن لا يجب أن نتخيله كانفجار حرفي يحدث فيه تفتق لشيء صلب. الان لنراجع ألفاظ الاية ونرى هل هي مناسبة للتعبير عن الانفجار العظيم؟ أولا: يقول: السموات والارض وفي الانفجار العظيم لم يكن هناك سموات وارض منفصلين، كانت طاقة الكون كلها متركزة في نقطة متناهية الصغر، أي أنها كانت في أعلى درجات الاتحاد ولا مبرر لفصلها. ثانيا: يقول: كانتا رتقا والرتق هو الشيء الملتحم المتماسك الذي ليس فيه شقوق، لكن طاقة الكون قبل الانفجار الكبير لم تكن فقط "ملتحمة" فيما بينها، بل كانت متركزة في نقطة مفردة، أي كانت في أعلى درجات الاتحاد وليس مجرد "رتق". ثالثا: يقول: ففتقناهما والفتح هو شق الشيء أو فصله، وقد تقدم أن الانفجار الكبير ليس عملية شق أو انفتاق بل هو تمدد هائل. ولو قال القرآن "فتقناه" أي فتقنا الرتق بدل "فتقناهما" لكان ذلك مناسبا لأن مادة الكون كانت متحدة معا في كيان واحد. رابعها: يقول: وجعلنا من الماء كل شيء حي فما مناسبة الحديث عن الماء هنا إن كان المراد الانفجار الكبير؟ التفاسير التقليدية لهذه الآية أكثر منطقية، وهذه عينة منها: - ألم تر أن السموات والأرض كانتا رتقا (ملتصقتين معا) ففقتقناهما (فباعدنا بينهما) وجعلنا من الماء كل شيء حي (أي أصبح نزول المطر ممكنا بعض فصلهما عن بعضهما). وهذا التصور موجود في الأساطير القديمة لمعظم الشعوب ولك أن تراجع كتاب مغامرة العقل الاولى لفراس سواح. - ألم تر أن السموات والأرض كانتا رتقا (كلا على حدة) ففتقناهما (فتقنا السماء إلى سبع سموات والأرض إلى سبع أرضين) - ألم تر أن السموات والأرض كانتا رتقا (كلا على حدة) ففتقناهما (فتقنا الأرض بالنبات وفتقنا السماء بالمطر) وجعلنا من الماء كل شيء حي. وهذا التفسير هو الأوفق لسياق الكلام حسب رأيي المتواضع. تحياتي لك. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو جديد
![]() |
ما علاقة هذه الآية بالانفجار العظيم؟
"أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ" أولًا: تفسير الآية: في تفسير الطبري: "يقول تعالى ذكره: أو لم ينظر هؤلاء الذي كفروا بالله بأبصار قلوبهم، فيروا بها، ويعلموا أن السماوات والأرض كانتا رَتْقا: يقول: ليس فيهما ثقب، بل كانتا ملتصقتين، يقال منه: رتق فلان الفتق: إذا شدّه، فهو يرتقه رتقا ورتوقا، ومن ذلك قيل للمرأة التي فرجها ملتحم: رتقاء، ووحد الرتق، وهو من صفة السماء والأرض، وقد جاء بعد قوله (كانَتا) لأنه مصدر، مثل قول الزور والصوم والفطر. وقوله (فَفَتَقْناهُما) يقول: فصدعناهما وفرجناهما. ثم اختلف أهل التأويل في معنى وصف الله السماوات والأرض بالرتق وكيف كان الرتق، وبأيْ معنى فتق؟ فقال بعضهم: عنى بذلك أن السماوات والأرض كانتا ملتصقتين، ففصل الله بينهما بالهواء." ثانيًا: ممتاز، هل هذا هو الانفجار العظيم؟!! للتسهيل، معلومة تفصل بين هذه الآية والانفجار والعظيم، وهي: الانفجار العظيم حدث قبل 13.7 مليار سنة، اما الارض تشكلت قبل 4.54 مليار سنة، وعلى هذا فالأرض لم تتشكل مباشرة بعد الانفجار، اما الآية فتذكر الارض والسماوات والارض انهما ملتصقتين والله فصلهما! وعلى هذا فالانفجار لا صلة له بالآية. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond