![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [آجلاً أم عاجلاً سوف ينهار البناء بسبب النواقص الداخلية] أيها الملحد، أيتها الملحدة، أعانتكما الطبيعةُ الحقَّةُ التي لا حقَّ إلا هيَ ولا وجودَ موجوداً إلا وجودها، فأدْرَكْنَا أنَّ أوهام الدين أوهامٌ لا تكون إلا بالوعي المزيف لهذا الوجود. هذه رسالة قصيرة في نواقص المجاهدين الشبكيين سنة وشيعة: اعلم أيها الملحد، ويا أيتها الملحدة، أن للإسلام نواقصَ بنيويةً قارةً لا يمكن تداركها أو حلها، ولا تَجَاوِزَ لها إلَّا بتجاوز الإسلام عقيدة وثقافة. فقد اكتسب المسلم، الذي لم تعنه فكرة الله المزيفة، رغماً عن أنفه وأنف أجداده، هذه النواقص سواء أدرك وجودها العِيِّ أم لا – فالأمر سواء. بل وحتى وإن أدرك المسلمون وجود هذه النواقص فإنه لا مناص منها ولا مهرب. فهي ممزوجة بنسيج ثقافتهم الخرافية سنة وشيعة وفي تصوراتهم الموهومة عن أنفسهم والعالم والآخرين. فإنْ عرفتما هذا تكونا قد عرفتما ما يقوله المسلمون وما يدافعون عنه وبه. إنهم قرروا في لحظة غُفْل من الزمن أنهم يمتلكون الحقيقة – والحقيقة المطلقة عينها وامتلكوا سلاحاً ودولة فشرَّعوا من القوانين ما أرادوا وقرروا ما اعتقدوا لا حقيقةً وإنما دفاعاً عن وَهْمٍ سموه حقيقة ، ثم قرروا أخيراً: ليس في الإمكان أحسن مما كان! أما أنْتُمًا ـ أيها الملحد وأنتِ أيتها الملحدة، فتسعيان إلى الحقيقة النسبية المتغيرة التي تغتني بالبحث والقراءة والتفكير بل وحتى بالنقض وتَعّقُّب الأدلة وحقائق التاريخ وقررتما ما قرره العلم والتاريخ: بقاء الحال من المحال! وها هي نواقصهم، فإن كنتَما قد عرفتماها وأدركتماها فقد أصبتَما ورأيتَما وإن كنتما لا تزالان في بداية الطريق فتعلماها حتى تدركا ما يكتبون وتريا ما يَخْفُون. 1. ثرثرة المسلمين رحمة للملحدين: إنَّه لما يشبه القانون الطبيعي هو أنَّ المسلم كلما ثرثر وقرر أنْ يلعب دور "العالِم" فإنَّه لا محالة سوف يرتكب واحداً من الأمور التالية أو بعضها أو جميعها: الكذب والتدليس والتزييف والادعاء من غير أدلة والتقرير الإيماني وفي أحسن الحالات الجهل بموضوع ما يكتبه أو يقوله. وما على القارئ أو السامع إلا أنْ يتحلى بالصَّبر والتأني في قراءته وأنْ يتأملَ ما يقوله أو ما يكتبه المسلم (إذا كانت خربشته في المنتديات تسمى كتابة) ليكتشف "الهوايل". وإذا لم تكتشف الكذب في كلامه ولم تجد ما يبرهن على زيفه بوضوح، فكن على ثقة من نفسك بأنه إما يقتبس من "قريانه" وإما "يستعير" من الآخرين أقوالاً لا تضر ولا تنفعوإما يعيد تكرار "وقائع" لا صحة لها من أئمته الذين عصمهم برغائبه وأوهامه، فاعلم أيها الملحد ويا أيتها الملحدة، أن الكذب والزيف قائم فيما اقتبسه. فالأيمان التسليمي يتطلب الدفاع؛ والدفاع هو دفاع بكل الوسائل حتى لو كان الكذب هو الوسيلة. ولا تغرنَّك خزعبلات الباطنيين والادعاء بالروحانية: فهي تعبير عن غياب الحق وهروباً إلى جحيم الخرافة والتقية. فإن تأملت جملهم، سترى كأنها الكلمات المتقاطعة،إذ أنه لا يقول شيئاً مفيداً، بل هو لا يقول غير أنَّ له أوهاماً يقدسها ويحلم أنْ تكون حقيقة. 2. إما الإيمان وإما العقل: مهما اتصف المسلم (كإنسان خارج حدود العقيدة) بالمنطق العقلاني (وهذا الانفصام صفة للمؤمن) فإنه سيودع هذا المنطق حالما يفكر كمسلم. ثمة قوة "غريبة" أو ربما "شيطانية" تمتص من المسلم في لحظة وعيه الديني عقله وتجعله عاطلاً عن التفكير – وإذا ما استعرنا مصطلحات النحو فإنه يستحيل إلى "ممنوع من الصرف"! فينصرف عقله إلى منطقة مجهولة ويستحيل إلى صنم لا يقبل التنبيه ولا الإشارة. وحالما يفقد عقله يشرع بالإيمان وقبول الملائكة والشياطين والجن ويقوم بزيارة مقابر أئمة نكرة لا وجود لهم حيث تتصاعد من مقابرهم رائحة كريهة من الأرجل والتعرق في حر الصيف. إنه لغز محير حقاً. كيف يحدث هذا؟ ما هي هذه القوة التي تمسخ الفرد وتحوله إلى zombie ؟ لا أعرف! 3. لا يوجد أحد (حتى لو كان أعتى الملحدين) أفضل من المسلم قدرةً واتقاناً لفضح الإسلام من المسلم نفسه: هذه واحدة من الخصال التي يجب توقعها وترقب حدوثها. فهو حين يتعدى الجملة العاشرة على القارئ أو السامع أن يتأمل بتمعن وانتباه لما سيقوله أو يخربشه المسلم (والمؤمنون جميعاً على حد سواء: سنة وشيعة) . فهو ميال إلى القيام بنوع من الانتحار " Harakiri " ولكن ببعده المعنوي: وهو سرد أحداث وحكايات وأقوال عن ذاك عن أبيه عن جده عن أبيه عن خاله وأبيه حتى يصل الأمر إلى شيخ المضيرة أو الشيخ القمي (لا فرق) من عصور الظلام. فتأملها جيداً وسترى أنه يفضح عقيدته بنفسه ويوفر لك الأدلة على تناقضاته وخرافته وابتذال عقيدته. ولهذا، يا أيها الملحد وأيتها الملحدة، تحلَيا بالصبر واحتملا عفونة الهراء التاريخي الذي يكتبه المسلم حتى يقوم بأطلاق طلقة الخلاص على نفسه! فسترى كيف تتحقق "المعجزة": من فمه أدينه! 4. التقية: طالما كان المسلم بعيداً عن قبيلته (أو أجهزة الشرطة الريفية) التي يحتمي بها ويتقوى بها على الآخرين فإنه يلتزم بمنطق "التقية" في نقاشه مع الملحد والآخرين؛ ولكن حالما "اعتقد" بأنه يمتلك "أدلة" فإنه يؤجل تكشير أنيابه إلى أجل غير مسمى. ولكن حالما يكتشف بأنه قد "حُوصِرَ" و"حُشر"في زاوية منطقه الغيبي وافتضح أمره وأمر دفاعه اللاهوتي فإنه يمد يده إمَّا إلى السلاح "إن استطاع إلى ذلك سبيلا" وإما إلى السب والشتائم. والمسلمون شتامون على هدي "نبيهم" يشتمون كبائعي السمك في الأسواق الشعبية أو أصحاب الحناطير السكارى. ولهذا كن، يا ايها الملحد ويا أيتها الملحدة، على مسافة جغرافية أو رقمية " digital" كافية حتى تكفي شره وبلاويه. 5. المسلم لا يقبل إلا أدلته: من يعتقد بأنَّ بإمكانه، أو كان بإمكانه، أو سيكون بإمكانه أنْ يقنع مسلماً بفكرة منطقية عقلانية مناقضة لعقيدته الدينية وهو يدرك هذا الواقع، فإنَّ عليه أنْ يقدم لي البرهان. العنوان: منتدى الملحدين - أو على عنواني الشخصي. فهذا أمر مستحيل لا يقل استحالة عن تحول الماء إلى نبيذ (لا تصدقوا خرافات يشوع!) أو تقوم سمكة "مسكينة" واحدة متوحدة بخياشيمها أن تشبع قوماً! 6. المسلم لا يناقش ما يقرأ بل هو يناقش نوايا الكاتب: من حيث المبدأ والميول والأهداف والثقافة فإن المسلم لا يناقش ما يكتبه الملحد من حيث الجوهر: أي هو لا يناقش الحقائق التي يقدمها الملحد ولا الأدلة التي يعرضها بل هو يناقش "نوايا" الملحد المناقضة للعقيدة الإسلامية. وإنْ ناقش المسلم ما يكتبه الملحد من حيث الجوهر فإنه ينطلق في تفسير أدلة الملحد استناداً إلى نواياه الشخصية وبغض النظر فيما إذا كان الملحد صائباً فيما يكتبه أم لا. فلا تتفاجأ حين يرفض المسلم أدلتك (وقد اقتبستها أنت من كتبه). وهذا ما يوفر لك متعة الفرجة عليه كيف يرفض تاريخه الرسمي (والحق أنها سيرة أدبية) لا لسبب إلا لأنه عاجز عن الاتفاق مع حق الآخرين. وهذا، يا ايها الملحد ويا أيتها الملحدة، أمر طيب جداً. لأنك أجبرته على تكذيب "مصادره" و"أصوله" أمام الجميع وحشرته في زاويته المفضلة. 7. المسلم في المنتديات مكلف وهو يعتاش من تكليفه هذا: لا يدافع المسلم عن عقيدته في المنتديات بدافع الإيمان والتقوى فقط بل وبدافع المنفعة الشخصية أيضاً. ولهذا فإن على الملحد ألا يعتقد بأن المسلم قادراً على التخلي عن هذه المنافع لصالح الحقيقة. وقد قال حبيب المسلمين وقرة عيونهم وهواجس أرواحهم ودرة عقائدهم الشيخ الجليل كارل بن ماركس (ع) بما معناه إن الكنيسة مستعدة للتخلي عن 80% من تعاليمها، لكنها لن تتخلى عن شيء من مصالحها. والمسلمون إبراهيميون ليسوا أسوء من الآخرين وليسوا أفضل منهم. 8. المسلم يحتقر الآخرين المخالفين له: اعلم يا أيها الملحد ويا أيتها الملحدة ساندكما العقل وأيد خطاكما بروح منه، أن المسلم الحركي الحامل الثقافة الداعشية (ومسلمو المنتديات من هذا النوع طُرَّاً) لم يحترم يوماً ولا يحترم ولن يحترم خصومه لأنهم كفار زنادقة ملاحدة ولا يستحقون غير القتل: نقطة! ومن يعتقد بأنَّ له صديقاً بينهم فهو واحد منهم أو يستغبي نفسه! إن مهمة المسلم في المنتديات (عدا الرزق) هو أن يسجل أكبر قدر من الشتائم ضد الملحدين وأن يهتف بأعلى صوته بشعارات عقيدة طائفته ولا شيء آخر. هو لا يبحث عن الصداقة، ولا يهمه التضامن الإنساني، ولا تؤرقه مشاكل الآخرين وآلامهم. هو مكتف بخرافته و"متمترسٌ" في خندقه. 9. مسلم المنتديات لا يعرف الثقافة المتكاملة، لأنه لا يقرأ- بل هو لا يعرف حتى معنى فعل القراءة. إنه يبحث (إنْ بحثَ) في الإنترنت عما يعتقد بأنه يخدمه – ما يتفق معه من غير حتى أن يفهمه. ولأنه لا يتحقق من المكتوب ولا يقارن فإنَّ نسبة كبيرة مما ينقله كمادة للدفاع اللاهوتي من الممكن أن يتحول إلى ضده. ولهذا انتبه أيها الملحد ويا أتها الملحدة ولا تثقا بالمعلومات التي يقدمها مجاهدو المنتديات! تحققا من أقوالهم كلمة كلمة؛ واستقصيا عن مصادر المسلم وعن مصداقيتها. فالكذب دفاعاً عن العقيدة والطائفة حلال يُطلق بالمسلم كالصاروخ إلى أرض الجنة الموعودة! ولهذا لا تثق بالمعلومات التي يقدمها مجاهدو المنتديات. فعليك التحقق من صحتها فإنها قد تكون مزورة؛ أو مجتزأة من السياق، بل وحتى يمكن أن تكون كاذبة. 10. عقيدة المسلم أهم من كرامته الشخصية: لا تستند يا أيها الملحد ويا أيتها الملحدة، إلى الوهم الذي يجعلك تثق بأن للمسلم كرامة يحترمها وشخصية لا يخونها. فمجاهدو المنتديات لا يدافعون عن كرامتهم الشخصية كمحاورين – ولهذا فهم مستعدون للفضائح باسم الدفاع عن الدين والاستهتار بالحقائق. ولهذا أيضاً لا تنتظر منهم اعتذاراً على كذبهم – فهم ما عرفوا يوماً معنى الاعتذار. إنهم يدافعون عن كرامة أشخاص قيل لهم أنهم عاشوا قبل مئات السنين حتى لو كان ذلك على حساب كرامتهم! بل أن إذلال أنفسهم وتسفيه شخصياتهم كرامة لهذا أو ذلك من رموز دينهم يعتبر كسباً واقتراباً من الجنة الموعوة! 11. المسلمون يشكُّون بعقيدتهم: اعرف يا أيها الملحد ويا أيتها الملحدة - أعانكما الحق على الباطل، أن المسلم في شك دائمٍ بمصداقية عقيدته ويبحث دوماً عن الأدلة على مصداقيتها. غير أنه لا يعترف بهذه الشكوك حتى مع نفسه، فإنه ميال لسماع آراء الآخرين. ولهذا لا يغرنكما "اعتداده" بما يقول. ومن أجل أن يثبت لنفسه بأنه على يقين فإنه يسعى إلى إقناع الآخرين بعقيدته حتى لا يبقى وحيداً مع شكه. وإن وِلَعَ المسلم المَرَضِي بإقناع الآخرين بقضية محمد و"قريانه" لهو دليل على حاجته إلى دليل لكي يقنع نفسه بقضية خاسرة تاريخياً وأخلاقياً وعقلياً حتى تعود إلى نفس الطمأنينة التي لا يعرفها. فالوسواس الخناس يوسوس في صدور أعتى الناس من المسلمين وهم لا ينامون الليل شكاً في نجاستهم ووضوئهم وفيما إذا صلوا ركعة أو ركعتين. وهو موضوع إن شاء الحق ستقرأه بالتفصيل. 12. اعلم أيها الملحد وأيتها الملحدة صانكما العِلْمِ من الزلل، إن للكذب عند المسلم أسباباً لا عدَّ لها ولا حصر وقد أشرنا إلى بعض منها. ولكن ثمة سبب من السهل الوصول إليه مقارنة بغيره من الأسباب، وأبين للعين والعقل مهما سعى إلى التستر عليه وإخفاءه. فمن أسباب الوقوع في مصيدة الكذب هو هوس الدفاع عن شيء لا يعرفه: فدفاع المسلمين عن تاريخ محمد و"القريان" وتاريخ الإسلام ونصوص الكُتَّاب المسلمين التي يجهلونها سوف يدفعهم لا محالة إلى الكذب. فالمسلم يؤمن وهذا لا يعني بأنه يعرف. هو "يعرف" ما هو قادر على رؤيته. إلا أن ما يعرفه هو نصف الحقيقة التي قالوها له: وهذا النصف هو ما يعتقده المسلمون عن أنفسهم. لكن المسلم لا يعرف ما يراه الآخرون عنهم وعن الإسلام! ولهذا فإنه في دفاعه ضد ما يعرفه الآخرون عن الإسلام (وهو ما لا يعرفه) سيدفعه إلى الكذب لا محالة. وجل النقد الموجه ضد الإسلام هو ما لا يعرفه المسلم عن نفسه. وعندما ينتهي الكذب يفقد المسلم الحركي أعصابه ويبدأ بالشتائم والتلفيق وتشويه سمعة الآخر. 13. ملاحظة عابرة: وماذا عن اليوشوعيين؟ اعلم يا أيها الملحد ويا أيتها الملحدة: لا فرق فيما بينهم وبين المحمدين إلا بالاسم. فهم كرقم [6]>[9] شيء واحد تماماً له وجهان أما الفرق العددي فهو فرق عددهم لا فرق المنطق! للموضوع بقية . . .
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 05-14-2022 الساعة 08:26 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
اتفق معك استاذي في كثير من النقاط التي أوجزتها من خلال تجربتك الطويلة ,,وقد اتحفظ على النقطتين السابعة والثامنة ,,فليس لدي دليل على السابعة ,,واخشى ان قلت بالثامنة ودخلت بالنوايا ادخل في مطب السادسة
تحياتي لك ,, |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
موقوف
![]() ![]() |
رائع كالعادة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |||||||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
1. إذا كانت "البعرة تدل على البعير" مقبولة في ثقافة المسلمين وهي من أسوء أنواع المنطق، فإن موضوع الأجندة الإسلامية في الانترنت لا تحتاج إلى نوع من الجهد المنطقي. وإذا كنتَ تعني شخصاً بعينه فليست لدي أية أدلة على النقطة السابعة. ولكننا إذا تحدثنا عن المعلومات المختلفة التي "تنطُّ" من التصريحات الرسمية (وقد كتبتُ بما يكفي عن هذا الموضوع) من سياسيين مسؤولين ومراكز وهيئات دينية ذات سلطة مالية وسياسية من المحيط إلى الجحيم - وهذا ما تكشف عنه ببساطة عشرات التصريحات في الانترنت فإن النقطة السابعة ليس "نية" بل هي واقعاً يمكن أن نراه كل يوم: ثمة العشرات من المنتديات والصفحات وقنوات الفيديو الغالية التكلفة وتأسيس دور نشر للكتب المعادية للإلحاد بطباعات أنيقة ومكلفة. أما إذا تحدثنا عن الفعاليات التقليدية (كالمؤتمرات) واللاتقليدية (؟) وتأسيس نوع من النشاط المعادي للإلحاد في المراكز الدينية ذات السلطة فإن التوجهات "العملية" لمواجهة الإلحاد تصبح قضية واضحة المعالم. ومثل هذه الأجندة تحتاج إلى أشخاص يقومون بتنفيذها. وهذه بعض الفعاليات العلنية: 2. - قبل سنتين نظم الأزهر مؤتمراً تحت عنوان "العلم والفلسفة في مواجهة الإلحاد". http://www.azhar.edu.eg/media/detail...-بجامعة-الأزهر - اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هذا بعض المكشوف والعلني. فهل منطق "البعرة تدل على البعير" أكثر مصداقية من استنتاجاتي؟ هل كل هذا النشاط العلني التحريضي لم ترافقه إجراءات من نوع أخر وأجندة من نوع آخر؟؟؟ 3. أما الفعاليات غير العلنية فإن المنطق آخر من نحتاج إليه بالبرهنة على وجودها! 4. أما ما يتعلق بالنقطة [8] فكان ينبغي ألا ننسى جملة واحدة لا غير: إقناع بعض الملحدين أصعب من قتلهم! ومع ذلك فإنني قد برهنت على هذه النقطة منذ فترة طويلو وهذا غيض من فيض: النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [1] النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [2] النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [3] النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [4] النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام!:الخلاصات [5] 4. سأكون سعيداً بالجواب وأنا أنتظره. تحياتي "الحارة" (فقد عاد الثلج في مدينتي وآمل أن يكون مجرد نزوة ربيعية!). |
|||||||||||
|
|
||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
تحياتي استاذ ,,انما عنيت المسلمين في منتديات الملحدين ,,,وانت اوضحت مشكورا ان النظر انما للصورة الاكبر ,,,
(أنسحاب تكتيكي) :) |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
إنه موقف ثقافي متميز يعجز المسلمون القيام به كما وصفته في النقطة رقم [5]. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
إنَّ هذه الحقائق ليست ذات طابع نظرية تأملي بل خلاصات لقراءات سنين ومراقبة وتحليل لمناقشات المسلمين. ولهذا فإنني آمل من الملحد أن يكتشف بنفسه مصداقيتها في قراءته لم يكتبه المسلمون.
إننا، الملحدين، قد نختلف غير أن أهدافاً واحدة تجمعنا: ليس الانتصار على المسلمين فهذا من أهدافهم الأثيرة على أنفسهم وهو أمر سخيف، بل الانتصار على أكاذيبهم الثقافية واللاهوتية. ليتم البحث عن هذه الحقائق (وهي ما يشبه القوانين) فيما يكتبه الجهاديون حتى يمكن فرز الأكاذيب عن الوقائع والحقائق عن العقائد - بكلمة واحدة: حنى نعرف ماذا ولماذا يكتبون. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
زائر
|
انا شخصيا تجربتي بالنقاش المسلمين مع المسلمين في جروبات الفيس الخاصة بالملحدين كانت تجربة سيئة دائما عندما تاتي لتناقش مسلم تجده بنسبة كبيرة ينسخ من مواقع ردود علي الملحدين و البعض الاخر يرسل لك ملف نصي به اعجازات علمية في القران و اخر يقول لك ابحث عن الحقيقة وهو اساسا مقتنع انه هو اللي بيمتلك الحقيقة المطلقة و الامثلة كثيرة و الخلاصة هو ان مناقشة الدينيين لا فائدة لها لان الشخص الديني دائما هدفه و نيته هي بان يظهرك بانك خطا و ان يرجعك للدين و ليس لهدف تبادل الافكار و الاراء انا شخصيا كنت احاور مع شخص كان يقول لي لازم تقتنع !!!
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
1. ليست تجربتك "السيئة" في النقاش مع المسلمين قضية شخصية، بل هي نتيجة لوضع معياري وقاعدة عامة يحكم الأهداف التي تدفع المسيحي والمسلم (سني كان أم شيعي) إلى دخول المنتديات. وإن حب المعرفة والجدل هو ليس آخر احتمال لهذه الأهداف بل هو الهدف الغائب كلياً - أو تقريباً كلياً. 2. إن الأنطلاق من عقيدة دينية تسليمية لا يمكن أن يوفر أي نوع من الشروط للنقاش العقلاني. فالأهداف الدعوية والتبشرية هي الأساس ليس في موقف المؤمن بل وفي طريقة تقبل ما يقوله الآخر. وهذا يعني أنه لا يقبل أي شيء حتى لو كان لأغراض الجدل. المؤمن لا يتكلم بصوته، بل هو لا صوت له ولهذا لن يسمعك: ثمة كائن يتحدث عوضاً عنه ولهذا فإنه لا يسمع ما تقول. إنني لا أتحدث عن قضية من هو على حق ومن هو خطأ. الأمر يتعدى قضية المصداقية إلى مبدأ النقاش العقلاني حيث يبدأ الجميع من نقطة واحدة وعلى هذا أساس البينة والوقائع. وعندما ترفض العقيدة أي نوع من الشك والتساؤل فإن الباب مسدود مسبقاً أمام النقاش. ولن يتبق أمام الملحد إلا أن يقرأ عشرات الاقتباسات المملة من كتاب هذا المؤمن أو ذاك. 3. ولهذا أتفق معك تماماً أن لا جدوى من مناقشة المؤمن إلا حول الغيوم ومساحاتها إن كان في ذلك جدوى! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لكي لا ننسى أن ما يكتبه المسلمون يتخفون به دائماً على ما يضمرون.
ولهذا فإن على القارئ أن يفكك ما يقرأه ليرى ما يخفيه النص. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond