![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو نشيط
![]() |
كتاب أكاديمي بأكبر أكاديمية للعلوم النفسية حول الأدلة العلمية الداعمة للحياة بعد الموت
https://www.apa.org/pubs/books/death...-consciousness ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
مهم قبل التقدم للتحدي الإلحاد العربيُّ يتحدّى |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو نشيط
![]() |
كتاب أكاديمي بأكبر أكاديمية علوم نفسية علوم مزيفة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كتاب ليس بحث علمي، لا يحتوي سوي علي تجارب شخصية Anecdotes لا يوجد به تجربة واحدة ممكن تكرارها او مشاهدة ممكن تكرارها...
اهم شيئ في العلوم هو القدرة علي التكرار... العلوم الزائفة مجرد تجارب شخصية منفردة... العلوم تفيد الجميع، الخرافات والدجل يفيد القلة ويضر الجميع... تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو نشيط
![]() |
In this engaging book, diverse phenomena associated with death, such as apparent after-death communication and near-death experiences, are examined through a scientific lens and evaluated for the degree to which they offer evidence for the survival of consciousness after death.
Is death the end of everything? Is life after death really possible? Considerable scientific support has emerged in recent years for the idea that death is best described as an altered state of consciousness. This survival hypothesis contrasts with predominant materialist thinking, which holds that there is only oblivion upon death. Chapters in this book investigate scientific evidence for mediumship, instrumental transcommunication, near-death experiences, after-death communication, and past-life experiences, among other anomalous death-related occurrences, and a framework is presented for understanding the nature of a potential afterlife. The phenomena described in this book will broaden the perspective of consciousness researchers, and fill an educational need for caregivers, grief counselors, and all who are interested in this understudied and misunderstood area. https://www.apa.org/pubs/books/death...3HWQ7du26cGHCS |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لا تجارب لا سريرية و لا مخبرية ..... و بما انك قلت انها اكبر اكاديمية للعلوم النفسية ... اريد ان اذكرك ان كلمات مثل اكبر لا محل لها من الاعراب خارج الوطن العربي. و هذا كتاب . يمكن لاي شخص ان ينشر كتاب و يضع فيه اي هري يريد خصوصا في مجال علوم النفس . لو كان بحث علميا .. او علما لنشره في مجلة علمية peer reviewed . |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Agno على المشاركة المفيدة: | Skeptic (04-30-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو نشيط
![]() |
هل تعلم الفرق بين كتاب أكاديمي يدرس للطلاب بالجامعات وكتاب تجاري
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو ذهبي
![]() |
بصراحة وجدت أن الملحدين يكرهون كل حديث عن ما وراء الطبيعة!
هناك شاب في كندا اسمه هشام الغنوصي ملحد حتى النخاع،، وهو يناقش في اليوتوب شتى المواضيع بقمة العقلانية والمنطق والذكاء،، حتى يكلمه شخص عن الماورائيات فيثور ويغضب ويقفل عليه الخط! ويقول: نحن لا نؤمن لا بالميتافيزيقا ولا بخرافات الأديان! * ولكن،، هل تصديق الماورائيات هو بالضرورة تصديق لخرافات الأديان المعروفة؟ التي هي صناعة بشرية؟ إن الذي يكره الماورائيات لأنها تذكره بخرافات الأديان،، لهو تماما كالذي يكره قوس قزح لأنه شعار المثليين! نعم قوس قزح جميل ولا شأن لي بالمثليين! وكذلك الماورائيات واردة ولا شأن لي بخرافات الأديان البشرية! * فالحقيقة أن هناك أمرا هاما لا يعيره الملحدون اهتماما: أنا مثلا كافر بالأديان والآلهة واعتبرها اختراعا بشريا،، ولكن ليس معنى هذا أننا نعرف كل شيء عن الكون المحيط بنا،، وليس معنى هذا أننا فهمنا كل شيء وانتهى الأمر! 99 بالمائة من المادة لم نكتشفها بعد ونسميها فقط المادة المظلمة! الأكوان المتوازية مثلا هي من الماورائيات وهي تكاد تكون حقيقة عند جل الفيزيائيين! * أنا مهتم بالإسقاط النجمي وقرأت عن الكثير من التجارب وهي متوافرة ولا داعي لسردها،، ووقعت لي إحداها وكنت أنا مشاركا فيها وكانت السبب في إيماني بما وراء الطبيعة،، إن فكرة الأديان نفسها مستمدة من إدراك الإنسان لما وراء الطبيعة،، وإيمان الملايير من الناس بخرافات الأديان سببه إحساسهم القوي بما وراء الطبيعة،، لكنهم فشلوا في تحديده، فوقعوا في فخ الأديان التي وضعها الساسة للتحكم في عامة الناس،، * نجيب محفوظ وصف ما وراء الطبيعة بدقة متناهية وكذلك محمود درويش في جداريته،، التجارب التي تحكي عن الإسقاط النجمي جادة جدا وليست بتلك السطحية التي يظن البعض،، وفي الثقافة الشعبية العالمية ما أكثر الحديث عن الأرواح التي تسكن البيوت،، وهي في الحقيقة أشخاص موتى أو أحياء يمارسون الإسقاط النجمي،، والجد أو الأب الميت الذي يظهر لحفيده ويقدم له النصائح ثم يختفي.. موجود مثل هذا في القصص العالمية،، * إن الإيمان بالماورائيات لا علاقة له بتصديق خرافات الأديان،، وتصديق الماورائيات ليس دليلا على صدق نبوة نبي ما أو دين ما،، الماورائيات لا تفترض وجود إله وعذاب وحساب وجنة ونار وملائكة وشياطين... الماورائياات ليست دينا ولا تدعو إلى عبادة إله معين أو نشر الدعوة... ولكنني أنتظر أن سيأتي يوم ويتقدم العلم كثيرا وينكشف النقاب شيئا فشيئا عن مفاجآت كبرى في هذا الموضوع! * لكن معظم الملاحيد يكرهون كل ما له علاقة بفكرة الماورائيات،، لأنهم يظنون أنها تأكيد لصدق خرافات الأديان البشرية،، وهذا يدل على ضعف وضحالة في التفكير عندهم،، فالأمر ليس كذلك مطلقا، بل على العكس تماما،، * نعم ممكن هناك عوالم وراء الطبيعة وقد يكون لنا جسد فيزيائي وجسد أثيري،، وقد يكشف العلم خيوط كل هذا يوما ما! لماذا نخشاه ونخاف منه؟ ونخشى أن يربطنا بالأديان والآلهة التقليدية المتهالكة؟ التي أصبحت معتقداتها كالمستملحات الساخرة والنوادر المضحكة؟ * |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond