الإسلام لا يحتاج إلى مارتن لوثر، بل يحتاج إلى كوكو شانيل

https://youtu.be/uscohdBM_BU
هل يمكن إصلاح الإسلام؟
حامد عبد الصمد يقارن إصلاح الإسلام بإصلاح المسيحية

[ابو ازهر]

https://youtu.be/uscohdbm_bu
هل يمكن إصلاح الإسلام؟
حامد عبد الصمد يقارن إصلاح الإسلام بإصلاح المسيحية

يمارس حامد عبد الصمد التدليس كعادته فهل أصلح مارتن لوثر المسيحية أصلا !
وهل أعاد المسيحية الى جذورها
وهل فعل ايضا اي اصلاح علمي او حقيقي وغير المسيحية
او هل عاد للكتاب المقدس وقال انه الحل كما يدعي

مارتن لوثر مارس التكفير والترقيع كشيوخ الاسلام الحاليين
مارتن لوثر عادى العلوم وهاجم من يقول بأن الأرض تتحرك
مارتن لوثر جعل كل مشكلات أوروبا هي ترك المسيحية الصحيحة وليس انتشار الخرافة او الجهل
مارتن لوثر صنع كنيسة لا تقل تطرفا أبدا عن الكنيسة الكاثوليكية
وقد مارست هذه الكنيسة البروتستانتية نفس الجرائم الوحشية التي مارستها الكنيسة الكاثوليكية
فلا فرق بين الاثنتين
فعذرا يا حامد عبد الصمد ولكن اسطورة المصلح مارتن لوثر قد افتضحت !

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ازهر

مارتن لوثر مارس التكفير والترقيع كشيوخ الاسلام الحاليين

هل انت متأكد، الحاليين فقط؟

الترقيع لم يكن موجودا في كافة التاريخ الاسلامي؟
هل انت واثق؟
تحياتي

[المسعودي]

1.
من الناحية التاريخية فإن مارتن لوثر قد قام بتدمير "المملكة" الكاثوليكية وعقائدها التي لم تنقطع عنها رائحة بخور محاكم التفتيش. وإنَّ عمله بتدمير وظيفة الكنيسة (وهي وظيفة رجال الديم) باعتبارها واسطة ما بين "الرب" والمؤمن فحرر المؤمن من سلطة الكنيسة.
وقد قاد هذه التحرير إلى تحرير ثقافي واقتصادي من غير أن يدرك لوثر بأنه قد قادر إلى هذه التحرير.
والفضل في تطور المجتمع الغربي يعود إلى هذه التحرير الروحي إن صح التعبير.
2.
أما من الناحية اللاهوتية فإنه ليس أقل تطرفاً من شيوخ الكنيسة الكاثوليكية والبابا.
والسبب يجب أن يكون واضحاً للعيان:
انظلاقه من مقدمات لاهوتية هي نفس المقدمات التي ينطلق منهااللاهوت الكاثوليكي.
3.
وها نأتي إلى "الترقيع":
ليس الترقيع واحدة من سمات اللاهوت الإسلامي - بل هي السمة ذات الطابع الشمولي في تفكيرهم.
فالمادة اللاهوتية المحمدية لا تتعدى الـ10%. أما الـ90% المتبقية فهي محاولات تاريخية بدأت منذ حوالي 14 قرنا ولا تزال من أجل ترقيع الفضائح والتناقضات والهراء المحمدي على مستوييه: كتابه وأحاديثه.
وإذا عاد العقل السليم (حتى لو كان في صيغته المعتزلية) إلى المسلمين فإن عليهم تصميم نصب فني هائل يمجد "الترقيع"!
4.
التفسير الإسلامي ترقيع ومحاولة إعطاء المعنى لما ليس له معنى؛
الحديث ترقيع لصناعة تاريخ لمحمد وأصحابه وعائلته لا وجود له؛
الفقه ترقيع لصناعة أحكام منتحلة وكاذبة ومزيفة من أجل منح العقيدة الإسلامية نوعاً من "المنطق" و"العقلانية" اللتان لا وجود لهما وتعويض ما لا وجود له في كتاب محمد أو تبرير ما لا يقبل العقل في هذا الكتاب؛
ترقيع يا سادتي هو الطقوس والعقائد الدينية المجمعة من هنا وهناك من التقاليد الوثنية مروراً بالطقوس اليهودية وانتهاء بالمسيحية؛
هل ثمة من يريد المزيد؟
أنا على استعداد.