تعلم الشتائم الإلهية في أسبوع!

[المسعودي]

مقدمات:
مقدمة 1:
منذ بداية الخمسينات من القرن العشرين بدأت تنتشر ظاهرة كتب من نوع:
تعلم الإنجليزية في أسبوع!
تعلم الألمانية في أسبوع!
تعلم اليابانية في أسبوع!
تعلم السنسكريتية [مثلاً!] في أسبوع!
ولهذا فقد وجدتْ دور النشر العربية (واغلبها دور نشر لا تتوفر حولها أية معلومات) سوقاً: هو سوق تعلم اللغات في أسبوع. ولأن العربي مشغول جداً (وهو الذي يجثو في المقاهي متقلباً ما بين التأثير الحشيشي للعجوز أم كلثوم لساعات والمفعول المنبه للشاي الأسود) فإن دور النشر هذه وجدت "حيلة" صغيرة وهي أن يكون الكورس لمدة أسبوع!
ولأن المدارس والكتاتيب الإسلامية في القرن الحادي والعشرين قد وصلت قمة تخلفها فإنها لم تول اهتماماً جدياً لتدريس الشتائم الإسلامية بصورة "علمية" منظمة موفرة ما يكفي من المصادر حول الموضوع وعدم الاكتفاء بآراء المعلمين وهم عادة من أنصاف المتعلمين، ولهذا قررتُ إعداد هذا المدخل لدراسة الشتائم الإسلامية لعلي أقدم الفائدة والله من وراء القصد!
مقدمة 2:
رداً على السؤال الذي يطرحه "لماذا هذا القاموس" [قاموس الشتائم المصرية: أصول وحكايات الشتائم] يقول الكاتب المصري عمرو المنشاوي:

الشتائم هي التاريخ المنطوق؛ تنتقل من لسان إلى آخر؛ من الكبير إلى الصغير؛ ومن الصغير إلى الكبير؛ وهي من الثقافة الشعبية المكتسبة؛ لكنها أقرب إلى التاريخ المحفوظ شفاهياً على اللسان المصري؛ ينطقونه كل يوم؛ وكل ساعة: في كل مكان؛ وفي جميع المستويات.

يصح هذا الكلام على كل الدول العربية/الإسلامية. فهو تراث يومي ينطقه الناس في كل مكان – في الأسواق وفي دوائر الدولة، بل وعلى جميع المستويات: الجامعة وفي الشوارع وفي البرلمانات؛ وفي كل ساعة من الليل والنهار - يكفي ألا يعجبك الآخر، أو يختلف معك، أو ينتظر بسيارته كما ينبغي إشارة المرور الخضراء و"جنابك" مستعجل وتسعى "وكما ينبغي أيضاً" أن تخرق القوانين والقواعد!
ولهذا عليك كمسلم أن تتقن تقاليد الشتائم ولكن بطريقة دينية صحيحة لا غبار عليها.
مقدمة 3:
ولكن ما هي الحدود ما بين الشتيمة واللاشتيمة؟
للإجابة على أسئلة من هذا النوع فإن القواميس والمعاجم لا تنفع شيئاً. فمعايير اللغة شيء – ومعايير الجهاد شيء آخر. ودلالة الكلمات شيء- وأهداف استخدامها شيء آخر. فالمتدين ينطُّ كالأرنب ولا يعرف التتابع المنطقي لا في المعرفة ولا الأدراك: فهو مولع بانتقاء ما تراءى له إنه الإيمان وما خطرت بباله من المصالح وقواعد الاستحسان!
إنه جاهز للشتم – ولكن لا تعترض على ما يقول: فهذه شتيمة!
هو نفسه وبقلمه يسخر من نبيه ويصفه بأسوأ الأوصاف – ولكن لا تذكرها أمامه!
هو يشتم ويسب مستعيناً بقرآنه ليل نهار: الكفار والمشركين والملحدين والفرق الضالة والحاقدة واليابان والصين وأمريكا وكندا وجميع الأوربيين والناس أجمعين – ولكن حالما تذَكِّره بقيمته وتصف له وجوده البائس فإنه يقفز شاهراً سيفه مدافعاً عن الدين!
مقدمة 4:
المسلمون يشتمون الآخرين كسكارى الحانات وكأصحاب الحناطير وبايعي السمك ولكنَّ حالما تعترض على ما يقولون فإنهم يعتبرون اعتراضك شتيمة. وللتأكد من هذا الكلام تصفحوا واحداً من كتب المسلمين وعلى سبيل المثال: الكتاب "القيم!" لأحدهم [قاموس شتائم الألباني] وسترون كيف ينظر المسلمون إلى ما يقوله عنهم الآخرون حتى لو كانوا مسلمين مثلهم وكيف يفسرون مواقف بعضهم من بعض!
فصاحبنا مثلاً يعتبر الألباني (وهو واحد منهم ويعود إليهم ولا يختلف عنهم) شتاماً عندما يقول مثلاً:

فيا عجباً للسيوطي كيف لم يخجل من تسويد كتابه الجامع الصغير بهذا الحديث – ص7

أو:

الألباني ينتقض الحافظ الذهبي ويعيبه بقلة النظر والتحقيق كما يصفه ويعيبه بالتناقض!-ص 8

الآن هل تفهمون ماذا تعني الشتائم بالنسبة لهم فيما إذا تصدى لهم الآخرون (مسلمون كانوا أم ملحدون)؟
كل ما يناقض آراءهم!
فهم يشرعون بالبكاء والولولة حالما تُمس أصنامهم وأوثانهم القديمة والجديدة!
وهل تفهمون ماذا تعني الشتائم بالنسبة لهم فيما إذا تفوهوا هم بأسخف الكلام وأحط التعابير ضد الآخرين؟
جهاداً ودفاعاً عن المقدسات!

نصائح وقواعد لتعلم الشتائم للمبتدأين:
1.
عزيزي القارئ عليك أن تقرأ القرآن بتمعن وألا تولي أية أهمية لكتب التفسير. إذا لو صح تفسير أحد المفسرين فما هو جدوى من تفسير الآخر حتى رقم المائة أو أكثر للمفسرين؟
هذا أمر مخالف للمنطق.
وإذا ما سألني أحد المبتدأين المسلمين لدراسة الشتائم عن جدوى تعدد القواميس فسوف يكون جوابي غير مختلف من حيث المبدأ. فهناك الكثير من القواميس الصادرة في القرن العشرين ذات غايات تجارية ولا علاقة لها بالعلم.
أما ما يتعلق بقواميس العصور الوسطى فإن الأمر مختلف بعض الشيء.
فإذا ما حصرنا قواميس ومعاجم اللغة العربية ما بين قاموس العين للفراهيدي – وهو أول قاموس وصل إلينا – وقاموس "لسان العرب" لابن منظور من القرن الرابع عشر، فإن ثمة معاجم لم تضف شئياً إلى المتن واقتصر عملها على الجوانب الشكلية مثل ترتيب القاموس أبجدياً على أساس الكلمة أو الجذر.
ومع ذلك فهذا أمر خارج مجال عملنا الآن.
المهم اقلعوا عن كتب التفسير وابحثوا عن معاني الكلمات في المعاجم والقواميس التي ترتؤونها مسترشدين بالعقل والمنطق ولا شيء آخر.
2.
يجب الانطلاق بدراسة الشتائم الإسلامية من الفكرة الأساسية التي قالها أحدهم:
لا حياء في العلم.
فأنت لن تتعلم الشتائم إلا باعتبار الشتائم علماً – وعلماً رصيناً يدافع عن العقيدة ويحفظ كيانها.
فالعقيدة بدون الشتائم سوف تتحول إلى لقمة سائغة "للآخرين" وهذا أمر لا يجب أن يحدث. فقد أثبتت تجارب الإسلام بأنَّ الناس لا يأخذون مأخذ الجد ما يقوله المسلمون عن دينهم. ولهذا فإن الشتائم أدوات مساعدة في الحرب ضد الكفار والملحدين والغربيين واليابانيين والصينيين والناس أجمعين!
3.
لا تتوانوا عن السب والشتائم ولا دقيقة واحدة!
فالشتائم من الإيمان وهذا ما تجدوه في القرآن نفسه. إذ أن كاتب القرآن لم يتوان عن شتم حتى عمه وزوجة عمه!
ألا تتصورون كم هي عظيمة أشياء مثل الصراحة والعدل والإيمان من الله عز وجل؟ فقد شتم ولم يتوان عن الشتم على طول القرآن وعرضه. ويجب أن يتحول هذا السلوك إلى مثال يحتذي به المسلمون جميعاً!
فقد بدأ القرآن بالشتيمة:

تبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ

ثم مرَّ متعجلاً على:
وانتهى بالتشجيع على القتل:

بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (1) فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكَافِرِينَ (2) وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (3) إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (4) فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

فإذا كان الله نفسه يسب ويشتم فلماذا لا نسبُّ ونشتم نحن؟!
4.

ولكن قد يتساءل المسلم الشتام المبتدئ: من أين نتعلم offline من غير إنترنت ولا كومبيوتر؟
الجواب بسيط للغاية:
حيث تعيش: فحتى تتقن الشتائم بطلاقة وإبداع لا تنس التراث الشعبي في الأسواق والشوارع وكن تلميذاً "نجيباً" لباعة السمك والكشري والباعة المتجولين والدَّلاكين في الحمامات الشعبية، والنشالين في الأزقة والمحلات التجارية، وباعة البطاطا والخيار في أسواق الخضار، وباعة الدجاج، وأصحاب الحناطير، والحشاشين على قارعة الطرق، ورؤساء الجمهوريات، والوزراء الذين يحملون شهادات عالية مزورة، وحملة الشهادات العليا الذين سهروا الليالي في نسخ وانتحال ما كتبه الآخرون (من نفس الفصيلة الثقافية عن الوضوء والحيض والنجاسة) أما في النهار فيكيلون الشتائم لمن يكشف عن جهلهم وسخفهم.
5.
أياك وأن تأخذ الكلام التالي مأخذ الجد:

ليس المؤمن بالطعَّان ولا اللعَّان، ولا الفاحش ولا البَذِيء

سواء رواه الترمذي والحاكم وصححه الألباني، أم لا: فالأمر سواء. فأنت تعرف أن "الحديث" صناعة غرضها التغطية على ما قام ويقوم به المسلمون من شتائم وسب وما يخطر ببالهم.
ولا تلتفت إلى:

وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا

فلعبة الناسخ والمنسوخ قد "لخبطت" العقول ودفعت الإيمان إلى الأفول!
اشتم ما دمت قادراً على الشتائم، ثم استغفر "ربك" فهو للشتائم غفار وللشاتم رحيم!
6.
حتى تشتموا قرآنياً فلابد أن تتعلموا العربية فهي لغة القرآن وأهل الجنة وللشتيمة باللغة العربية ثواب عند الله وأجر ما بعده أجر.
فلا تعتقدوا بأن الله ينسى الشتامين والشتامات والحاقدين والحاقدات. فكما قال العرب المعاصرون يوماً وفي حرب من حروبهم الفاشلة:

كلُّ شيء منْ أجْلِ المَعْرَكة!

وعلينا أن نقول كما قالت الأعراب:

كلُّ شيء منْ أجْلِ الإسلام والائمة المعصومين والصحابة والتابعين ونابعي التابعين!

الكذب والتدليس والتضليل والشتائم والسب والسكوت عن الحق والكراهية والحقد والقمع والإرهاب وغيرها من أسباب الجهاد على الكفار والملحدين والغربيين واليابانيين والصينيين والناس أجمعين!
7.
وأخيراً وليس آخراً:
اتعظ بمن شتموا قبلك الذين أكبر منك سناً و"علماً" ولا تتقيد بــ"خرافة" الأخلاق. فكما يقول "سماحة"- "العلامة"- "الشيخ" علي الدهنين "بأن للأخلاق حدود!" وما بعد هذه الحدود: اشتم!
[رابط الفيديو]

4.
هذه مبادئ هامة قد توجد غيرها – لا بأس، لكنها أساسية.
ولكي تتعلم إطلاق الشتائم بحرية وسلاسة فإن عليك التعرف على تجارب الآخرين الذين سبقوك في هذا المجال. ولهذا أقدم لك بعض المصادر التي لا غنى عنها في تعلم الشتائم في أسبوع.
أدرسها بتمعن واهتمام وحاول أن ترددها أمام المرآة ولا تنس أن تكتبها على ورقة (إذا كنت تعرف الكتابة) حتى تتمكن من كتابتها بصورة صحيحة وحتى لا تنساها.
ولا تنس أبداً الحقيقة الكبرى: ربك هو الشَّتَّام الأول - وحتى لا يزعل المتعصبون الصغار: وهو آخر الشَّتَّامين!

المراجع التي يتم فيها شتم الملحدين:
يدَّعي المسلمون بأنهم أصحاب أخلاق وحوار مسالم ويحترمون آراء الآخرين ويسمعونهم بأدب. ولكي يتأكد المتعلم المبتدأ للشتائم من "صحة" أو" كذب" هذه الادعاءات وبأن لا علاقة لها بالواقع وهي محض أوهام فليقرأ هذه الأمثلة الموجهة ضد الملحدين حتى يتبينوا نفاقهم اليومي:
حب الشهوات والرغبة الجامحة في الانفلات، والحرية اللاأخلاقية ولا حلال ولا حرام في ظل مملكة الإلحاد ولا رقيب ولا حساب ولا جزاء ولا “تأنيب الضمير" ويكذبون بدين الله ويرفضون الاستماع إلى الحق ويقلدون أئمة الضلال ويتصفون بالزيغ. كما أن الملحدون ضحية لخداع وهم يتصفون بالغرور بالنفس والأجر اليسير والفحش الكثير والخمر والحشيش والمواعيد الكاذبة، والأوهام الخادعة"!
"والإلحاد: هو الميل عن الحق، والانحراف عنه بشتى الاعتقادات، والتأويل الفاسد، والمنحرف عن صراط الله والمعاكس لحكمه يسمى ملحداً"
"الملحدون ضحية لخداع وهم يتصفون بالغرور بالنفس والأجر اليسير والفحش الكثير والخمر والحشيش والمواعيد الكاذبة، والأوهام الخادعة"!
"فيه غريزة فسق بهيمية متصلة بطور الحيوان الإنساني الأول وهي متغلغلة في أعصابه!".
وإن مثل هذه الأسلوب لا ينكره حتى المسلمون الأعضاء في المنتدى – الفرق الوحيد ما بينهم وبين كتَّاب هذه القذارات هو أنهم يحتمون بـ"التَّقِيَّة". ومع ذلك فهم لا يتوانون في استخدامها بين حين وآخر.
خلاصة:
عزيزي المسلم الشاب والمسلمة الشابة: إذا كنتما قد قرأتما جميع المصادر التي سوف أسوقها، وإذا ما تأملتم الدروس التي لخصتها في هذا الفصل الدراسي السريع فإنكما ستخرجان بالخلاصة التالية - وهي قضية منطقية صادقة المعالم والمقدمات (مجهزة بالأدلة والوثائق) وهي:
الله (كائن ما كان) يشتم في القرآن من الأيام الأولى لكتابته؛
والمسلمون يباركون ويقدسون شتائم ربهم؛
-----------------------------------------------------------
إذن، المسلمون (سنة وشيعة) شتامون من حيث المبدأ ولا يمكن أن يردعهم غير القانون.

فهل لا تزالان تصدقان ادعاءاتهم بالأخلاق والكلمة الحسنة واحترام الآخرين؟
لا تضيعا عمركما بالأوهام!
الحرية على قاب قوسين منكم - بل أقرب عشرات المرات: إنها في قدرة العقل على التفكير والتحليل.

ملاحظة: لأسباب تقنية سوف أعرض المصادر بالتتابع.

[المسعودي]

شتائم المسلمين ضد الملحدين (وهي مباحة دينياً) موثقة بالمصادر:
ولكي تتأكد من حقيقية ما أقول فإن في المواضيع الخمسة التالية تجد فيها الشتائم المشار إليها موثقة بالمصادر وهي كتب المسلمين المنشورة:
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [1]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [2]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [3]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [4]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! : الخلاصات [5]

[المسعودي]

مصادر ومراجع للتمرين والدراسة من القرآن والسياسة والثقافة الإسلامية:
1. أخلاق القرآن
2. شتائم مقدسة
3. ان القرآن مليء بالحقارات من شتم ولعن ، واحتقار المخالفين فى الرأى والعقيدة ، والتحريض على قتلهم بلا رحمة
4. السَّبُّ فِي القُرْآنِ
5. غرائب سلوكيات الشتائم السياسية والدينية
6. اللعن ، السب ، والشتائم في ثقافتنا الأسلامية - نص وسنة -...!؟
7. عندما تكون الطبيبة عاهرة لأنها تبيت في المستشفى ليلاً
8. مجتمعاتنا سبابة لعانه بسند ورخصة إلهية- الدين عندما يشوه إنسانيتنا.

[المسعودي]

والتزاماً بالتوازن في إيراد المصادر فهذه مصادر إسلامية مع وضد الشتم والسب:
1. مناقشة لما طرحه الشيخين الدهنين والسندي حول مسألة السب في الثقافة القرآنية: السب في القرآن
https://www.juhaina.net/?act=artc&id=42481#a3
2. مفهوم اللعن في القرآن وموقف الإمام علي من السب واللعن
https://www.newlebanon.info/lebanon-...من-السب-واللعن
3. أحاديث النهي عن السب
https://www.islamweb.net/ar/article/...-النهي-عن-السب
4. قول في السب
https://www.albayan.ae/opinions/arti...0-27-1.3393599
5. أحكام الاستماع إلى السباب والشتائم
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/36...لسباب-والشتائم
6. القرآن براء من السب والشتم
https://www.ahl-alquran.com/arabic/s...?main_id=16829

[المسعودي]

[المسعودي]

[المسعودي]

إن المعرفة المشار إليها أعلاه ليست "قواعد الوضوء وأنواع النجاسة وأحكام الحيض وغيرها من السخافات"!
الأمر يتعلق بالمعارف الحقيقية العلمية عن الإنسان والحياة والكون والتطور.
إن البحث عن هذه المعارف هو الطريق إلى الحرية من الجهل الديني والحقد الطائفي والهراء الرباني.

[المسعودي]

[المسعودي]

رغم اللغة البذيئة المستخدمة ضد المعارضين التي يستخدمها كاتب القرآن وأنصاره والتي وثقتُ العشرات من الحالات في المقالات المشار إليه والمقالات التابعة لكتاب آخرين ونصوص القرآن بالذات فإن هؤلاء الناس لا يزالون بكذبون بدون خجل ولا أي ذرة من المصادقية ويرفضون الحقائق المهينة لهم ولربهم التي تكشف عنها الوثائق.
إنهم مثال لإنهيار القيمة الأخلاقية ومعاداة الحقيقة!

[متصفح]

يبدو انهم تعلموها بيوم، ،هاهم يتلاعنون ويكفرون بعضهم بعضا

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=18263&page=6

يبدو انك معلم محترف

نريد مزيدا من " تعلم في اسبوع " ..تبدو خطة ناجحة