دعوة الى الله ليفتح عضوية بالموقع ويدافع عن وجوده 🤲

[bakbak]

بالنسبة للمسلمين كما نعلم يحضرون المنطق حين يريدون ويغيبونه بمجرد طرح خزعبلاتهم الدينية، فدون الحديث عن البراق والشمس التي تسجد، ورجل الله الغريبة، ومؤخرته التي وسعت السموات والارض (على قد كرسي العرش مثلا)، والنمل المتكلم، والهدهد وزير الخارجية (من حكايات كليلة ودمنة) وغيرها من التراهات، يستحضرني دائما موضوع ابراهيم ومنطقه في اقناع الناس بأن الوثنية لا غني ولا تسمن من جوع، بعد أن هدم صنما وترك آخر ليبيِّن لهم ان الاصنام صم بكم عمي، وقد سبق لي طبعا ان بزقت وتفلت على القرآن بداخل المسجد خلسة، وخارجه ورميته بعد أن طليته بكل قذارة تتخيلون ، ليس انتقاصا منى للقرآن لكن كرسالة موجهة للمسلمين، الامر نفسه قام به ابراهيم، فابراهيم لا يقصد الانتقاص من الوثنيين بقدر ما اراد ارسال رسالة منطقية لهم، فلو وجدوا القرآن المزعبل الذي رميت فليسألوا ربهم أن يخبرهم عن الفاعل (بمنطق ابراهيم) وأؤكد لكم انني لازلت حرا طليقا ولم يسبق لاحد أن تقدم مني وأخبرني بأن ربه أو ملائكة ربه أو حتى محمد الذي يظهر بين الفينة والاخرى بأحلام المجانين بأنني قمت بالفعل كذا وكذا يوم كذا وكذا..... لان المنطق هنا يتوقف فجأة في عقل المسلم ، وأي عذر قد يقوله لي سينطبق جملة وتفصيلا على ألهة قوم ابراهيم ايضا، لكن لا حياة لمن تنادي ولا عقل لمن تخاطب!!!!

قديما كانت مسألة التواصل مع الآلهة مسألة يسودها الخداع أو الجهل، تحت طائلة الاعذار الواهية، فالتواصل مع الارواح والآلهة تخدع لشروط وظروف غيرها المستقبل الحديث، فالله مثلا في الالسلام، لا يستطيع الظهور حسب الؤمنين به لسبب وحيد ، لو ظهر لأذاب الجبال بنوره، هذا العذر الواهي لم يعد ممكنا اليوم، فالشمس لو ظهرت على الارض لاذابتها عن بكرة ابيها ، لكن هناك اقمار تتواصل معنا من مسافات ابعد من المجموعة الشمسية الآن، أعذار اخرى نسبت أو فسرت عدم ظهور الله لاداعي للاستفاظة في ذكرها، لا لشيء إلا لأنها أعذار خزعبلية خالية من المنطق الذي اصبح مفنذا

فهذه دعوة لرب المسلمين وأي اله آخر سواء المسيح أو يهوه أو كريشنا وحتى بوذا، لا عذر لك بعد اليوم، فان كنت لا تستطيع صنع كمبيوتر وربطه بشبكة البشر العنكبوتية، وفتح عوضوية في هذا المنتدى بقدر بساطة الموضوع عن خلق كل هذا الكون، والدفاع عن دينك وملة أممك، فأنت اله بدون عذر، فلا نحتاج اليوم للكهنة والوسطاء لنتواصل معك، فاليوم تغير كل شيء، وبدل اجراسك التي ترسلها لمحمد على ترددات مسموعة له لا لغيره، ندعوك لارسال ملاك ينقل لك تقنياتنا للتواصل ورمي الغيب من بعيد (تبادل الاخبار من اطارف الارض)، ربما قد تحتاج ايضا لموقع الكتروني ، فربما لو علمت جبريل شيئا من لغات الاش تي ام إل والسي اس اس والجافاسكريبت والبي اتش بي والبايثون كان خيرا لك قلب ان يكون خيرا لنا، لكنني أعرف أنني أكلم صنما ووهما لا يكلم احد ولا يكلمه أحد ، صم بكم عمي ، فكفرت بك وبآلائك، وآمنت بمنطق ابراهيم وكفرت كما كفر ابراهيم بدين آبائه!!! فليدعوا المؤمنين دياعيهم سندعوا الزبانية (المنطق والعقل) فأنا لن أطعك ولن أسجد ولن أقترب صدق العقل العظيم

[Agno]

الله قوي فقط في الكلام . اما الأفعال فهو يحتاج إلى ملائكة و جهاد و حتى أموال . مسكين الله . لا تكن مثل الله

[شنكوح]

عندما يعيش الإنسان تحت قمع ديكتاتور، ينتهي به الأمر ليجد له الأعذار لممارسة قمعه حتى يتعايش مع الوضع الذي لا مفر منه. المسألة نفسية.

فالزوجة التي تعرف أن خروجها من بيتها أسوء من بقائها فيه، تجدها تخترع الأعذار الواهية من قبيل "زوجي يضربني ولا يدع أحدا يضربني"، وها هو الضرب أصبح مقبولا، والزوجة وجدت جبرا لخاطرها بهذه الكذبة.

المسلم يفعل نفس الشيئ مع الله. ولذلك يبرر لك أساليب النصب الإلهية في التواصل معنا ب "ضرورة الاختباء لعدم إفساد الاختبار".
دون أن يسأل نفسه هل الاختبار ضروري، ولا هل يستطيع الله التواصل مع الناس بطريقة ما دون إفساد هذا الاختبار الوهمي.

المهم أن المسلم وجد توازنه في هذه العبارة التي تزيل الإحراج عن الله، وبهذا لا يسائله ولا يتحداه بالسؤال المباشر "لماذا؟".

نفس الشيئ مع الدعاء، فالمسلم حصّن الإله بمجموعة من الأعذار والذرائع التي تمنع المسلم من التحقق من استجابة الدعاء، وبذلك يبقى الله هانئا مطمئنا، فالمسلم هيئ الأجوبة في جميع الحالات، حتى الحالات التي يأتي بها القدر بعكس ما دعا المسلم به. بل وأعطى أسماء يضحك بها على نفسه لهذه الحالات (ابتلاء، رد قضاء، تأجيل...).

[النبي عقلي]

للآسف أن الله لا يملك جهاز ذكي ولا اشتراك بالانترنت ولا يعرف بأي لغة يكتب لنا !

إله الغفلة

[Hidden]

أنا رسول الإله نبتون وقد علمني كل لغات البرمجة في رمشة عين وهو يتحدي بالإتيان بمثل آيته هذه:
http://esctsqy.com/fractales.php?matrix=tree3

قديما كانت مسألة التواصل مع الآلهة مسألة يسودها الخداع أو الجهل، تحت طائلة الاعذار الواهية، فالتواصل مع الارواح والآلهة تخدع لشروط وظروف غيرها المستقبل الحديث، فالله مثلا في الالسلام، لا يستطيع الظهور حسب الؤمنين به لسبب وحيد ، لو ظهر لأذاب الجبال بنوره، هذا العذر الواهي لم يعد ممكنا اليوم، فالشمس لو ظهرت على الارض لاذابتها عن بكرة ابيها ، لكن هناك اقمار تتواصل معنا من مسافات ابعد من المجموعة الشمسية الآن، أعذار اخرى نسبت أو فسرت عدم ظهور الله لاداعي للاستفاظة في ذكرها، لا لشيء إلا لأنها أعذار خزعبلية خالية من المنطق الذي اصبح مفنذا

آااه .. بالفعل قائمة الاعذار طويلة لدرجة أصبح القرآن لغة زئبقية ومعانيه لغه مطاطيه حاملت اوجه كثيره وسخيفه لدرجة الضحك والقهقه واهملت الاسس والبناء وجعلوا العربية تنقاد للقرآن وكأن القرآن هو اللغه وليس العربيه ... و غيره وغيره مما انعمت بذكره وما تفضل به الزملاء من قائمة الاعذار الدينيه والالوهيه ... وكل عذر اقبح من ذنب وينتهي بهم المقال من قائمة للاعذار الالوهيه او للاله الى انه امتحان ويجب التسليم لهذه الاعذار وبعد الموت سنرى الغيب والحتوته الخرافيه الطفوليه المرعبه منها و المبشره منها ... طيب لماذا هذا التصديق بهراء الغيب واصلا كل امه ودين ومعتقد تتدعي نفسي الشيء بهراء الغيب وانه يظهر بعد الموت ... من هو الصح الوحيد من سائر هذه الهرتلات ... يجب على الاقل أن يكون ظهور علامه و تنبأ يعتمد بالحدس وحواس الخمس والا سيبقى مجرد ادعاء وتخمين دجل البشر .... وهذا ما يرفضوه المؤمنين عامه ويقول لك انتهى مع وفاة صاحب الادعاء وعلينا بالتسليم ورمي العقل ...

قائمة الاعذار الالوهيه اواعذار الله فعلا تزداد وتتضاعف حتى اصبحت تجاره ومكسب للنصابين والدجالين والبهلوانين المرقعين للدين