الله إله الإيمان الأعمى!

[رمضان مطاوع]

الله إله الإيمان الأعمى!

في الفكر الإلحادي : الله هو إله الإيمان الأعمى! , إله المؤمنين إله منع الفكر الحر ومنع التعقل , وحتى منع العلم ولم يحض عليه! , وبالتالي إيمان المؤمن إيمان أعمى! :

• أولا - بدون دعوة للتفكر!
• ثانيا - بدون دعوة للتعقل!
• ثالثا - بدون دعوة للعلم!

ملحوظة : أنا كمؤمن مسلم أكتفي بالأدلة من كتابي المقدس ( القرآن )


أولا - بدون دعوة للتفكر!
الدليل :
- قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ
- إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ @ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
- إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
- يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
- وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لَّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
- لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
- يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
- أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاء فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ
- قُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ




ثانيا - بدون دعوة للتعقل!
الدليل :
- إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ @
- وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ
- وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ
- وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ
- إِنَّ شَرَّ الدَّوَابَّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ
- وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُواْ لاَ يَعْقِلُونَ
- وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ
- وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالْنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
- أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا
- وَلَقَد تَّرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاء مَاء فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- ضَرَبَ لَكُم مَّثَلًا مِنْ أَنفُسِكُمْ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاء فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَاء تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
- وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ
- أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ شُفَعَاء قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ
- وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاء مِن رِّزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
- إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاء الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
- لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعًا إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ
- أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلاَ بَعْضُهُمْ إِلَىَ بَعْضٍ قَالُواْ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَآجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ
- يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَآجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّورَاةُ وَالإنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُواْ الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِن يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مُّثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِم مِّيثَاقُ الْكِتَابِ أَن لاَّ يِقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقَّ وَدَرَسُواْ مَا فِيهِ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- قُل لَّوْ شَاء اللّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- يَا قَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
- لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
- أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
- وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
- لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُوا مِن بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون
- قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ
- وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ
- وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ
- وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
- هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
- أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ



ثالثا - بدون دعوة للعلم!
الدليل :
- شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
- إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ
- لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا
- فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ
- ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُخْزِيهِمْ وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَآئِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ قَالَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالْسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ
- قُلْ آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا
- يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا
- وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
- فَلَمَّا جَاءتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرْشُكِ قَالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ
- بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ
- وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
- وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ
- وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
- فَلَمَّا جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون
- قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
- فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
- وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
- وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ


أكتفي بهذا القدر من الأدلة على أن الله إله المؤمنين به أنه لا يدعو للتفكر ولا يدعو للتعقل ولا يدعو للعلم , بل هو إله في نظر الملحد إله الإيمان الأعمى!

تحياتي للجميع

[رمضان مطاوع]

أدلة أخرى :

• عن التفكر : https://www.alukah.net/sharia/0/40855/
• عن التعقل : https://www.alukah.net/culture/0/65235/
• عن العلم : https://www.alukah.net/sharia/0/120244/

يبدو أن هذا الإله إله لا يدعو للتفكر ولا للتعقل ولا للعلم!! , فقط هو يًريد من الناس أن يؤمنوا به إيمان أعمى!

[غوتاما]

يبدو أن هذا الإله إله لا يدعو للتفكر ولا للتعقل ولا للعلم!! , فقط هو يًريد من الناس أن يؤمنوا به إيمان أعمى!

تحياتي
هو ليس الله
االله لا يتجزأ خلف المعاني الذهنية و الحجج البالية و الإلباس للأذهان بسطحية و دائرية متعجرفة
هو لا يتصف بشيء و لا يمر من خلال أحد بكلام و منطق و لا لذهن القدرة على تملك حق فيه إطلاقا
الله لا يمر من خلال الاشخاص البشرية و لا يمر من خلال الأمم و الإمبراطوريات الإستعبادية للبشر التي تريد من البشر مادة خصبة للإخضاع و الإستعباد و التسخير بإسقاط حيوية روحهم الحرة و فكرهم الحر و قيمهم الحرة
الله لا يكتب الكتب بلسانهم و أفكارهم العظيمة بل هو فكره اعظم من ذلك بكثير
لا تناخ و لا كتاب مقدس و لا قرآن كلهم خيبة ما بعدها خيبة
كلهم مبطنون بالمفاسد في غلاف من النور و يلبسون الحق على الأذهان إلباسا لشلها لمنهاجهم الذي يعيثون بها في الأرض فسادا و يقولون نحن مصلحون بمبررات و مبررات لا تنتهي
لقد خيبتم العقول و الضمائر بالدغمائية و غسيل الدماغ بحق صورة الإله المتجسد في أذهانكم أنتم فقط بسبب نوبات صرع و تجارب عصبية إختبرها أشخاص من ألاف السنين و لم يصيبوا في شيء إلا زرع الإنفصال و التطرف و كلمة الحق المطلقة التي تنمي جنون العظمة و الأنانية في نفوس المؤمنين
لو كنتم على عقل لتركتم عنكم الخرافات
صورة الخالق مهما كانت فهي في ذهني أنا خلقتها فأنا اقوى و أشمل من هذا الإله الذي يتجلى للذهن بإرادتي و تصويري لانه قائم بقيامة وعي أنا و أصرف له القداسة من نفسي أنا و لا وجود للصورة الذهنية مطلقا إلا بوجودي أنا فمهما تخبطتم في الصور الذهنية إن أنتم إلا تسعون للإتفاق فيما بينكم على حقائق و هي ليست بحقائق بل أوهام تنفعكم تخدركم و تملئ نفوسكم بتخيلها و تجسيدها لتغذية الأنانية و الإستعلاء الإيماني بتصوير زعيم سماوي خرافي يمر من وراء جماعتك المتفق عليها انها صالحة إطلاقا
ليس البشر بحاجة لصورة لخالق في الاذهان هم فقط بحاجة لفهم أنفسهم بدأ و إنتهاء و عندما تجد نفسك ستجد اليقين من ماهية الخالق و محكم نظم الخلق و لو كان تجلي الله للبشر بصورة في الذهن و مبادئ أولوية لنا لحققها الخالق بطرق أبلغ من التفاهات التي أنتم لها مصدقون بحيث لا يحد طريقه لا ظروف جغرافية و لا لغة و لا منطق و يكون الإنصاف حقا و ليس الأنانيات البشرية
الدين ظروفه واضحة جلية لكل متدبر سليم المدارك يأخذ الأمور بموضوعية بلا إنحياز
لكن الغباء يوصل البعض أحيانا إلى انهم بالفعل يمتلكون حقيقة تحق و هي لم تحق إلا بفرصة ولادته في زمان و مكان معين اساسا و يكملها غباءا بالظن أنه تم تكريمه بذلك
أفلا تعقلون ؟

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غوتاما

لكن الغباء يوصل البعض أحيانا إلى انهم بالفعل يمتلكون حقيقة تحق و هي لم تحق إلا بفرصة ولادته في زمان و مكان معين اساسا و يكملها غباءا بالظن أنه تم تكريمه بذلك
أفلا تعقلون ؟

بل الغباء كل الغباء ( مع كل احترام وتقدير للجميع ) أن يجهل الإنسان حقيقة الإله ( الله إله الإسلام ) وحقيقة الدعوة الإلهية للتفكر والتعقل والعلم حتى لا يؤمن أحد بالله إيمان أعمى

والغباء كل الغباء ألا يستجيب الإنسان لدعوة الله ولا يتفكر , سواء في الكون أو في الحياة ونشأتها وفي المنهج التربوي اللي أرسله هذا الإله بواسطة رسله من الملائكة والبشر , لكي يكون هذا المنهج التربوي الإسلامي منهج حياة روحية ومرجعية أخلاقية يعمل هذا الروح أو تعمل هذه المرجعية على توحيد السلوك البشري في العالم تحت مرجعية أخلاقية واحدة

والغباء كل الغباء ألا يستجيب الإنسان لدعوة الله ولا يُعمل الإنسان عقله , فعلى الإنسان أن يُربي نفسه تربية روحية بهذا المنهج التربوي الروحي في بيت الله الروحي الكعبة ( المؤسسة التربوية الروحية المركزية ) التي أنشأها هذا الإله لكي يُربي فيه أنفس المؤمنين التربية الروحية على يد أنبياءه المرسلين عبر العصور والأزمنة , فيتخرج من هذه المدرسة الروحية أجيال وأجيال تربوا على يد الأئمة المعصومين ( الأنبياء )

والغباء كل الغباء ألا يستجب الإنسان لدعوة الله ويتوقف عن العلم المادي اللي بيؤكد صحة ما جاء في العلم الروحي ( المنهج التربوي الإسلامي ) اللي أنزله ربنا سبحانه وتعالى على المعلمين الروحيين , فالوحي منهج تربوي روحي هذا المنهج الكامل المكتوب في اللوح المحفوظ واللي أنزله هذا الإله على خمسة مراحل أي خمسة شرائع كل شريعة تناسب زمانها ومكانها , إبتداءاً بشريعة آدم ثم نوح ثم إبراهيم ثم موسى وآخرها شريعة محمد , هذه العهود الإلهية ( أي الشرائع السماوية ) الهدف منها هداية البشرية لمعرفة الخالق وتوحيد سلوكهم البشري تحت هذه المرجعية الأخلاقية الواحدة , والمؤمنين بالله هم تلاميذ الأنبياء في مدارسهم الروحية ( المساجد ) وعلى رأسها المسجد الحرام البيت الروحي المركزي

أفلا تعقلون؟ .. تحياتي للجميع

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

بل الغباء كل الغباء ( مع كل احترام وتقدير للجميع ) أن يجهل الإنسان حقيقة الإله ( الله إله الإسلام ) وحقيقة الدعوة الإلهية للتفكر والتعقل والعلم حتى لا يؤمن أحد بالله إيمان أعمى
تمام إذا لا تكون غبي و اعلمنابحقيقة ذات ربك و حدد لنا كنهه
والغباء كل الغباء ألا يستجيب الإنسان لدعوة الله ولا يتفكر , سواء في الكون أو في الحياة ونشأتها وفي المنهج التربوي اللي أرسله هذا الإله بواسطة رسله من الملائكة والبشر , لكي يكون هذا المنهج التربوي الإسلامي منهج حياة روحية ومرجعية أخلاقية يعمل هذا الروح أو تعمل هذه المرجعية على توحيد السلوك البشري في العالم تحت مرجعية أخلاقية واحدة
بل الغباء هو الإعتقاد أن خالق الكون لما أراد ان يطلع البشر على ذاته و صفاته لم يجد وسيلة اغبى من ارسل رجل واحد هو وحده الذي يرى الوحي او يسمعه ثم أمره أن يبلغ البشرية في وقت لم يكن هناك من وسائل اتصالات او مواصلات. ثم كي لا تكون غبي أثبت لنا وجود الملائكة بالقاطع كي نعود نحن إلى الدين
والغباء كل الغباء ألا يستجيب الإنسان لدعوة الله ولا يُعمل الإنسان عقله , فعلى الإنسان أن يُربي نفسه تربية روحية بهذا المنهج التربوي الروحي في بيت الله الروحي الكعبة ( المؤسسة التربوية الروحية المركزية ) التي أنشأها هذا الإله لكي يُربي فيه أنفس المؤمنين التربية الروحية على يد أنبياءه المرسلين عبر العصور والأزمنة , فيتخرج من هذه المدرسة الروحية أجيال وأجيال تربوا على يد الأئمة المعصومين ( الأنبياء )
اعمال العقل يثبت استحالة أن يكون لشذوذ البدوفيل و قتل غلمان انبتوا و العمل بالنخاسةعلاقة بالروحانية او الأخلاق
والغباء كل الغباء ألا يستجب الإنسان لدعوة الله ويتوقف عن العلم المادي اللي بيؤكد صحة ما جاء في العلم الروحي ( المنهج التربوي الإسلامي ) اللي أنزله ربنا سبحانه وتعالى على المعلمين الروحيين , فالوحي منهج تربوي روحي هذا المنهج الكامل المكتوب في اللوح المحفوظ واللي أنزله هذا الإله على خمسة مراحل أي خمسة شرائع كل شريعة تناسب زمانها ومكانها , إبتداءاً بشريعة آدم ثم نوح ثم إبراهيم ثم موسى وآخرها شريعة محمد , هذه العهود الإلهية ( أي الشرائع السماوية ) الهدف منها هداية البشرية لمعرفة الخالق وتوحيد سلوكهم البشري تحت هذه المرجعية الأخلاقية الواحدة , والمؤمنين بالله هم تلاميذ الأنبياء في مدارسهم الروحية ( المساجد ) وعلى رأسها المسجد الحرام البيت الروحي المركزي

أفلا تعقلون؟ .. تحياتي للجميع

لاننا نعقل نحن لا دينيون مع محبتي و احترامي لك اخ رمضان

[Sereen]

بل الغباء كل الغباء ( مع كل احترام وتقدير للجميع ) أن يجهل الإنسان حقيقة الإله ( الله إله الإسلام )

شخص تدعو دائماً وابداً لتميز دينك عن الغير وانك الحق وغيرك هالك لا محالة هل يوحي ردك هذا عن تعقلك وتفكرك؟!

ثانياً كل ادلتك ادلة لايعترف بها الملحدون اساساً لانهم لايعترفون بألوهية القران

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر

تمام إذا لا تكون غبي و اعلمنابحقيقة ذات ربك و حدد لنا كنهه

حقيقة الذات الإلهية ( أي نفس الله ) لا يعلم حقيقتها أو كنهها إلا الله نفسه , ولكن نحن البشر بقدراتنا المحدودة لكي نعرف حقيقة وكنه ذات الله لابد أولا أن نعرف حقيقة ذواتنا ( أي أنفسنا ) التي خلقا الله على صورته ومثاله ( مع الاختلاف في المعنى والكيفية ) , والعلماء والفلاسفة عبر العصور والأزمة أكدوا بأن الإنسان مركب ثنائي التركيب يعني عبارة عن ذات ( نفس ) داخل جسد مادي , وقالوا أن النفس خالدة أما الجسد فان بفناء العالم المادي

بل الغباء هو الإعتقاد أن خالق الكون لما أراد ان يطلع البشر على ذاته و صفاته لم يجد وسيلة اغبى من ارسل رجل واحد هو وحده الذي يرى الوحي او يسمعه ثم أمره أن يبلغ البشرية في وقت لم يكن هناك من وسائل اتصالات او مواصلات.
ثم كي لا تكون غبي أثبت لنا وجود الملائكة بالقاطع كي نعود نحن إلى الدين

الله عندما أراد أن يبلغ البشرية من الحكمة طبعا ألا يبلغ أو يرسل جميع البشر لأنفسهم! , فمن الحكمة الرب الذي يربي أولياؤه أن يربيهم بمنهج تربوي يرسله لهم للأنبياء كمعلمين يتولوا مسؤولية التربية الروحية ( الوحي ) للتلاميذ البشر , ومن ثم بقية البشر يوصوا هذا المنج ( المرجعية الأخلاقية ) لبعضهم البعض أجيال تلي أجيال
ثانيا : كي أثبت لك وجود الملائكة لابد أن أكون نبيا أيده الله بالروح القدس والمعجزات , وأنا مجرد بشر!

اعمال العقل يثبت استحالة أن يكون لشذوذ البدوفيل و قتل غلمان انبتوا و العمل بالنخاسةعلاقة بالروحانية او الأخلاق

هذه الأشياء من تأليف وإخراج الملاحدة ,لا وجود لها حسب المفهوم الإسلامي , انت يمكن أن تفهم كلام الله بما يروق لك .. ثم تأتي في النهاية لتقول استحالة أن يكون هناك علاقة بين هذا الفعل وبين الأخلاق .. لأنك فهمت الفعل غلط!

تحياتي

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sereen

شخص تدعو دائماً وابداً لتميز دينك عن الغير وانك الحق وغيرك هالك لا محالة هل يوحي ردك هذا عن تعقلك وتفكرك؟!

ثانياً كل ادلتك ادلة لايعترف بها الملحدون اساساً لانهم لايعترفون بألوهية القران

الإسلام ليس دين الأمة المحمدية فقط , الإسلام دين شامل لهداية البشرية جمعاء , الإسلام عبارة عن شرائع سماوية مصدرها واحد والأنبياء جميعا بيدوا للتوحيد وعبادة الله خالق الكون , لكن ضلال الناس وفهمهم الخاطء لكلام الله يترتب عليه ولادة العقائد الخاطئة والديانات الباطلة , كالديانة اليهودية اللي كان مصدرها الإسلام ( شريعة التوراة ) وأيضا المسيحية اللي كانت بتدعوا للتوحيد وليس لتأليه البشر كما زعموا
أنا كإنسان مؤمن مسلم وعلى يقين ولا أدعي أن جميع الأديان السماوية وآخرها دين محمد ص مصدرها واحد وهو الله الحق

تحياتي

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

حقيقة الذات الإلهية ( أي نفس الله ) لا يعلم حقيقتها أو كنهها إلا الله نفسه ,
يعني انت تزعم بوجود كائن لا يرى بالعين و لا يضبط بالحواس و لا يُدرك بالعقل و لا يكتشف بالتجربة و تدعي انه خالق الكون و تريدنا أن نقبل هذا الإدعاء منك . هل رأيت كم هو لا عقلاني طرحك؟؟!!

الله عندما أراد أن يبلغ البشرية من الحكمة طبعا ألا يبلغ أو يرسل جميع البشر لأنفسهم! , فمن الحكمة الرب الذي يربي أولياؤه أن يربيهم بمنهج تربوي يرسله لهم للأنبياء كمعلمين يتولوا مسؤولية التربية الروحية ( الوحي ) للتلاميذ البشر , ومن ثم بقية البشر يوصوا هذا المنج ( المرجعية الأخلاقية ) لبعضهم البعض أجيال تلي أجيال
ثانيا : كي أثبت لك وجود الملائكة لابد أن أكون نبيا أيده الله بالروح القدس والمعجزات , وأنا مجرد بشر!
بل من الغباء أن يرسل إنسان واحد ليبلغ البشرية و هذا الإنسان يحتمل كلامه الكذب و الخطأ و الجنون اي أولى أن تصدقه رجل واحد يبلغك شيء او مجموعة من الملائكة . او ان يكتب على صفحة السماء ما يريدنا أن نعلمه كي لا يكون لنا الحجة في الطعن فيه او غير ذلك من الأشياء التي تجعل الإنسان متأكد من صحة الخبر . اما مسألة الملائكة فهي نقطة ضعف في دينكم كبيرة حيث يجب عليكم الإعتقاد بوجودهم و يستحيل عليكم إثبات وجودهم لأنهم خرافة

هذه الأشياء من تأليف وإخراج الملاحدة ,لا وجود لها حسب المفهوم الإسلامي , انت يمكن أن تفهم كلام الله بما يروق لك .. ثم تأتي في النهاية لتقول استحالة أن يكون هناك علاقة بين هذا الفعل وبين الأخلاق .. لأنك فهمت الفعل غلط!

تحياتي

بل هي من صلب دينك . مسألة أن صلعم نكح عائشة و هي بنت تسع سنين ثابته و هذا البدوفيلية بعينها. و مسألة قتل صلعم لأطفال بني قريظة الذين انبتوا بعد استسلام أهلهم له ثابتة. و حادثة بيع صلعم للسبي (اي النخاسة ) من اجل شراء الخيل و السلاح ثابتة

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر

بل هي من صلب دينك . مسألة أن صلعم نكح عائشة و هي بنت تسع سنين ثابته و هذا البدوفيلية بعينها. و مسألة قتل صلعم لأطفال بني قريظة الذين انبتوا بعد استسلام أهلهم له ثابتة. و حادثة بيع صلعم للسبي (اي النخاسة ) من اجل شراء الخيل و السلاح ثابتة

شكرا لك أخ فجر .. شرفت بمرورك

تحياتي لك