واحد مسلم يعطيني تفسير غير تفسير الجلالين

[عقلاني]

سورة البقرة :
إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
ء خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

أي أن الذي يكفر لا يمكنه أن يهتدي بكل الأحوال لأن الله جعل على قلبهم و سمعهم و بصرهم ستارة لا يرون بها
في تفسير الجلالين : غشاوة ءءء غطاء فلا يبصرون الحق
{ ختم الله على قلوبهم } طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير

فإذا كان الله وضع لهم ستارة و غطاء لا يبصرون معه الحق و طبع على قلوبهم فلا يدخله الخير فكيف يعذبهم بوم القيامة ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج ؟
مما تصفحت

[طارق]

كلام لا يحتاج الى تفسير ، الهدف منه هو رفع معنويات العاجزين على اقناع العقلاء ’

[افاتار]

الفرق بين المؤمن واللاديني هو ان اللاديني لم يعد يخدع نفسه اكثر بما تحمله الاديان من تخاريف بل تقبل الحقيقة وبدأ يتعامل معها
ايات مثل هذه اتعبتني كثيرا في التفكير وسألت عنها لكن لم اجد سوى اللف والدوران او التهرب الى كلمة (الله اعلم )
تحياتي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

كلام لا يحتاج الى تفسير ، الهدف منه هو رفع معنويات العاجزين على اقناع العقلاء ’

[فاطمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقلاني

سورة البقرة :
إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
ء خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

أي أن الذي يكفر لا يمكنه أن يهتدي بكل الأحوال لأن الله جعل على قلبهم و سمعهم و بصرهم ستارة لا يرون بها
في تفسير الجلالين : غشاوة ءءء غطاء فلا يبصرون الحق
{ ختم الله على قلوبهم } طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير

فإذا كان الله وضع لهم ستارة و غطاء لا يبصرون معه الحق و طبع على قلوبهم فلا يدخله الخير فكيف يعذبهم بوم القيامة ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج ؟
مما تصفحت
:banghead::banghead::banghead:

الكفر الا ردة فعل ضد اقتناع هو كافر به و الختم هنا هو على المشاعر ومكانها هو القلب والغشاوة هنا قفل مسار الددراك الى دماغنا والى فهمه من خلال السمع والبصر

[AniKoferBo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقلاني

سورة البقرة :
إنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
ء خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

أي أن الذي يكفر لا يمكنه أن يهتدي بكل الأحوال لأن الله جعل على قلبهم و سمعهم و بصرهم ستارة لا يرون بها
في تفسير الجلالين : غشاوة ءءء غطاء فلا يبصرون الحق
{ ختم الله على قلوبهم } طبع عليها واستوثق فلا يدخلها خير

فإذا كان الله وضع لهم ستارة و غطاء لا يبصرون معه الحق و طبع على قلوبهم فلا يدخله الخير فكيف يعذبهم بوم القيامة ؟؟
ما هذا المنطق الأعوج ؟
مما تصفحت
:banghead::banghead::banghead:

لماذا، ألمجرد أنه لم يقتنع بالإسلام؟ حتى لو كان الإسلام دين الله حقا، فما ذنب من لم يوصله عقله إلى الاقتناع بصحة ذلك، حتى لو كان ذلك لقصور في ذهنيته؟

صحيح من الايات التى تتناقض مع القول بحرية الانسان فى الاختيار

[عقلاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي

الكفر الا ردة فعل ضد اقتناع هو كافر به و الختم هنا هو على المشاعر ومكانها هو القلب والغشاوة هنا قفل مسار الددراك الى دماغنا والى فهمه من خلال السمع والبصر

و ما تفسير هذه
إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَآءُ
المعنى و القصد واضحين و ليس هناك تاويل أخر
كل ذرة في جسم الانسان من خلق الله حتى المشاعر التي ترى فيها انها شبه هالة او قوة خفية لا يمكن لمسها او التأثير فيها هي في النهاية إفرازات كيميائية للدماغ
علم النفس الحديث قم نظريات علمية دقيقة حول آلية عمل الدماغ
اليوم يمكن ان تقضي على الكآبة و الحزن و الملل بعقاقير صيدلانية إلى وقت قريب كان البشر ينظرون إلى بعض الامراض النفسية انها مس من الجن او عقاب من الله لكن الطب عرى و سيعرى كل ادعاءات المسلمين حول قدرات الله
عندما يقدم إنسان على جناية و جرم سواء كانت قتل او اغتصاب ...المسلمون يقولون ان هذا المجرم استسلم لوسواس الشيطان و الشيطان هو من دفعه لهذا
لكن في الغرب النزعة الاجرامية هي مجرد حالة مرضية ..و اكيد سمعت بعلم الاجرام و كيف توصل الطب النفسي الحديث إلى معالجة الاجرام كا حاله مرضية تعالج بالعقاقير و الادوية

[عقلاني]

بعيدا عن النظريات العلمية حول اصل الوجود و بعيدا عن نظريات الخلق هناك أسئلة بسيط يمكن ان يطحرها من يملك عقل يفكر
هذه الأسئلة أتمنى أقول أتمنى من كل اعماقي ان اجد جواب لها
1- يقول المتدينون ان الرسل و الأنبياء جاءوا نتيجة الحاجة لتقويم و تيسير حال البشر
اليوم ...فهل نحن افضل حال من من عاشوا في الجاهلية ....اكيد لا
مهمة الله فشلت خاصة مع المسلمين الامراض الاجتماعية التي تنخر المجتمع الإسلامي اسوء من ما كانت عليه في الجاهلية ....إذا إسلام محمد فشل فلماذا لا يكلف الله بشر اخر ليعيد تقويم سلوك المسلمين
طبعا راح يطلع واحد و يقول...... هذا القول عن محمد : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي
القرآن جاء غامض و مبهم و كانه catalogue سيارة المانية او صينية كيف لا وهو الذي إحتاج إلى اكثر من تفسير
فلماذا لم يأتي القران بلغة بسيطة تصل للعقل دون تدخل مفسر ..يفهمه ابسط إنسان
السنة النبوية تضارب كبير بينها و بين آيات القران و الأمثلة لا تعد و لا تحصى
2- لماذا نزلت الأديان السماوية في بقعة جغرافية واحدة و سكان هذه المنطقة الجغرافية لا يمثلون إلا نسبة قليلة جدا من سكان الأرض
ما الذي كان يحول بين الله و بين إرساله انبيا إلى الأمريكيتين و استراليا و يجنب الفاتحين عناء التنقل إلى بعض المناطق
الله كان قادر ان ينزل نبي في كل قرية و كل حي لكنه لم يفعل ......و اكثر من هذا يتوعد الهنود الحمر و بعض القبائل التي لم تسمع بالإسلام إلى حد اليوم .... بجهنم
هذه أسئلة بلغة بسيطة جدا أتمنى من واحد متدين يعطيني أجوبة يتقبلها عقلي بعيدا عن المتاهات

[فاطمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقلاني

و ما تفسير هذه
إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَآءُ
ا

لا يمكن لااحد اين كان يتحكم في حريت قناعتك ولايعني انك تفرض علي امرا انا مقيد تحت ضرف للقيام به يعني انا حر لا ابدا مستحيل__ لا الحرية مع القيود__ محمد صل الله عليه وسل ينزل عليه امر من الله__ ليست الهداية مقيدة بأي سبب كان ولو تكون بالحب.. بل يجب ان تكون من اختيار حر يعني يجب ان توافق عليها حرية الشخص وهنا ان الله سبحانه وتعالى يبارك هداية عبده بحريته يعني بشيئته

[عقلاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي

لا يمكن لااحد اين كان يتحكم في حريت قناعتك ولايعني انك تفرض علي امرا انا مقيد تحت ضرف للقيام به يعني انا حر لا ابدا مستحيل__ لا الحرية مع القيود__ محمد صل الله عليه وسل ينزل عليه امر من الله__ ليست الهداية مقيدة بأي سبب كان ولو تكون بالحب.. بل يجب ان تكون من اختيار حر يعني يجب ان توافق عليها حرية الشخص وهنا ان الله سبحانه وتعالى يبارك هداية عبده بحريته يعني بشيئته

لا اعتقد اننا نملك سلطة القرار بين الكفر و الايمان فلا يمكننا ان نختار بينهما
إيماني بالله في ما مضى لم يكن خيار فانا لم اختر الايمان هروبا من الكفر لم يكن امامي فرصة لاختار
لكن اليوم انا ختار عن قناعة بين فكرة وجود الله من عدمها و الانتقال بين الايمان و الكفر ابدا لم تكن بكبسة زر
اكيد لكل واحد من الاخوة تجربة مريرة بين الايمان و الكفر و اقل تجربة لا تقل عن عشرة سنوات
عشر سنوات بين القين و الشك بين الحقيقة و الزيف و في النهاية يصل ليقول ان الله غير موجود اكيد لم يكن عن اختيار
و اتحدى أي واحد يقول ان مسلم تحول إلى ملحد في يوم واحد و من يصل إلى طريق الالحاد لا تكفيه مثل هذه التفسيرات
المشكل عند الاخوة المؤمنون انهم يرون ان الالحاد فكرة يمكن تبنيها بين عشية و ضحاها او شيء سعينا إليه او جنون ضرب ادمغتنا